أخبار أندرويدالتعليقات على متجر جوجل بلاي يسجل 19 مليار عملية تنزيل في الربع السابق مغلقة
جوجل راهنت بشكل كبير خلال السنوات القليلة السابقة على الأسواق الناشئة، ويبدو أن تلك الرهانات كانت صحيحة.
العديد من الأشخاص كان يتنبأ بأن التطبيقات سوف تنتهي وتختفي في غضون سنوات قليلة، إلا أن أحدث التقارير الصادرة عن موقع App Annie المتخصص بمراقبة أسواق التطبيقات يشير إلى خلاف ذلك.
ووفقًا لتقرير الربع الرابع من عام 2017 فقد قام الناس بتنزيل تطبيقات أكثر من أي وقت مضى في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام السابق، مع حوالي 27 مليار عملية تنزيل في جميع أنحاء العالم عبر متجر آي أو إس iOS وجوجل بلاي Google Play، مما شكل نموًا بنسبة 7 في المئة على أساس سنوي.
وخلال هذا الربع شهد متجر بلاي أكثر من 19 مليار عملية تنزيل، وهو أعلى ربع في أي وقت مضى، مع نمو سنوي بنسبة 10 في المئة في إجمالي التنزيلات، مما جعله متفوقًا من هذه الناحية على متجر آبل بنسبة 145 في المئة، والذي حقق حوالي 7.7 مليار عملية تنزيل، ويعتبر هذا الرقم ملحوظًا لأنه يتضمن التنزيلات الجديدة فقط، ولا يحتسب عمليات إعادة التثبيت أو تحديثات التطبيق.
ومع ذلك فإن التقرير يوضح وجود فرق من حيث الإيرادات، إذ سجل إنفاق المستهلكين خلال الربع الرابع من عام 2017 رقمًا قياسيًا بلغ 17 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، وهو ما يمثل نموًا بنسبة 20 في المئة على أساس سنوي، إذ استحوذ متجر آبل على 11.5 مليار دولار أمريكي، في حين تمكن متجر جوجل بلاي من الحصول على 5.9 مليار دولار.
تجدر الإشارة إلى ارتفاع الإيرادات من التطبيقات المدفوعة والاشتراكات وعمليات الشراء داخل التطبيقات بنسبة 35 في المئة خلال عام 2017، حيث سجلت الإيرادات ما يقرب من 60 مليار دولار ضمن متجري جوجل وآبل، وذلك وفقًا لبيانات منصة Sensor Tower المتخصصة بتحليل بيانات التطبيقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على لمحبي الموضة والأناقة: شركة مايكل كورس تطلق موديلات جذابة من ساعاتها الذكية الفخمة مغلقة
على الرّغم من ضعف اهتمام الشركات التقنية بنظام أندرويد وير من جوجل، فإنه لا يزال المنصة المعتمدة من قبل شركات الموضة والإكسسوارات فيما يتعلق بساعاتها الذكية، والتي يبرز فيها اسم شركة مايكل كورس التي دخلت مجال الساعات الذكية قبل حوالي سنتين من الآن.
تشتهر الشركة الأمريكية بتصنيعها لمنتجاتٍ فخمة في عالم الموضة، خصوصًا الإكسسوارات مثل الساعات والحقائب الجلدية، وعند دخولها عالم الساعات الذكية، فإنها قدمت نموذجًا فريدًا يختلف عن التصور العام لها: ساعات أنيقة بتصميمٍ كلاسيكيّ ولكن بقدراتٍ متقدمة بفضل نظام تشغيل أندرويد وير، وذلك عبر سلسلة ساعات Access التي كان آخر أفرادها ساعتي Grayson و Sofie التي تم تخصيص الأولى منها لتكون للرجال بينما الثانية مخصصة للنساء.
لنكون دقيقين، فإن إطلاق الساعتين لم يتم الآن وإنما خلال شهر سبتمبر الماضي، وما قامت به الشركة حاليًا هو توفير خيارات لونية جديدة لهذه الساعات ضمن التشكيلة الجديدة الخاصة بفصل ربيع 2018.
فيما يتعلق بالمواصفات التقنية، تعتمد ساعة Grayson على شاشةٍ بقياس 1.39 إنش وبدقة 454×454 بيكسل بينما تعتمد ساعة Sofie على شاشةٍ بقياس 1.19 إنش وبدقة 390×390 إنش، وتأتي الأولى مع بطارية بسعة 370 ميللي آمبير بينما تم تزويد الثانية ببطاريةٍ بسعة 300 ميللي آمبير. عدا عن ذلك، تشترك الساعتان بالاعتماد على نفس شريحة المعالجة وهي Snpadragon Wear 2100 مع ذاكرة عشوائية بسعة 512 ميغابايت ومساحة تخزين قدرها 4 غيغابايت، بالإضافة لدعم مقاومة الماء والغبار بمعيار IP67، ويعاب عليها غياب الدعم لتقنية الاتصال بالمدى القريب NFC وكذلك عدم توافر حساس لنبض القلب Heart Rate Sensor.
من ناحيةٍ أخرى، تم إطلاق النماذج الجديدة مع نظام تشغيل أندرويد وير 2.0 ما يعني انها متوافقة مع مساعد جوجل الذكيّ Google Assistant، بالإضافة لامتلاكها الميزات المحببة في الساعات الذكية مثل القدرة على تغيير تصميم الوجه الخاص بها Watchface وقدرات تعقب النشاط الرياضيّ، كما ستمتلك الساعتان خاصية تدعى My Social التي تتيح استخدام الصور من فيسبوك وإنستاغرام كخلفية، كما تم تزويدها بخاصية My Next التي تتيح إنشاء عداد زمنيّ للأحداث المقبلة والهامة للمستخدم.
أخيرًا، ستتوفر الساعات بخياراتٍ لونية هي الأسود المائل للأخضر، بالإضافة للفضيّ وذلك بالنسبة لنموذج Grayson، أما فيما يتعلق بنموذج Sofie، فإنه الخيارات اللونية الجديدة هي: الذهبيّ الورديّ Rose Gold، الفضيّ والورديّ، الأبيض والذهبيّ والأزرق، وهي متوّفرة بسعرٍ قدره 350 دولار أمريكيّ من المتجر الرسميّ للشركة، ويجب الإشارة إلى أن هذا السعر قد يكون أعلى أو أقل قليلًا بحسب الدولة التي تقطنون فيها.
أخبار أندرويدالتعليقات على تعرّفوا على Bulletin: هكذا قد تغيّر جوجل من طريقة الحصول على المعلومات والأخبار مغلقة
من بين كل الأمور التي تركز عليها جوجل بشكلٍ كبير هو المحافظة على السيل الهائل من المعلومات التي تصل إليها، حيث تستثمر جوجل البيانات الآتية من عمليات البحث لتحسين برمجياتها وخدماتها بشكلٍ كبير، ومع فشل شبكة التواصل الاجتماعيّ +Google بإثبات نفسها أمام فيسبوك وتويتر، يبدو أن جوجل قد وصلت إلى الحل السحريّ: خدمة Bulletin.
ما كشفت عنه جوجل الآن هو منصة تشاركية جديدة، تختلف عن كافة محاولاتها السابقة، ويمكن القول أنها أذكاها: الهدف من منصة Bulletin هو بناء المحتوى التفاعليّ وجعل المستخدمين هم مصدر الأخبار والمعلومات وليس اقتباسها من المواقع الرسمية ووكالات الأنباء.
كيف سيتم ذلك؟ حسنًا، تريد جوجل أن تجعل من Bulletin أداةً محلية – على الأقل في الوقت الحاليّ – يمكن توظيفها للحصول على الأخبار بشكلٍ سريع وبسيط: تخيّل أنك خرجت من المنزل واكتشفت أن هنالك مشكلة بالمتجر المجاور لك، سيكون بإمكانك ببساطة الدخول على “المجتمع Community” الخاص بالحي السكني الذي تعيش أنت فيه ونشر صورة توضح أن المتجر مغلق، أو ربما التقاط فيديو ونشره ضمن المجتمع. هذا النوع من الأخبار والإشعارات لا يمكن الحصول عليه من المواقع الإخبارية، وبنفس الوقت هو مهم جدًا لتفاصيل الحياة اليومية.
الميزة الثانية التي ستركز عليها جوجل ضمن منصة Bulletin هي بجعل كافة القصص المنشورة عامة بحيث يمكن العثور عليها من قبل خدمات جوجل الأخرى، وذلك بما يساهم بإثراء المحتوى بشكلٍ كبير.
تبقى السلبية الوحيدة المرتبطة بالمنصة هي أنها لا تزال تجريبية حاليًا ومحصورة بعددٍ ضئيلٍ جدًا من المدن والمجتمعات في الولايات المتحدة الأمريكية. بكل الأحوال، من الجيد أن تقوم جوجل بتجريبها على مستوى محدود والتأكد من فعاليتها ونجاحها بشكلٍ كامل، قبل أن تقوم بإطلاقها بشكلٍ كبير ومن ثم تفشل على مستوى العالم.
ما رأيكم بفكرة منصة Bulletin؟ هل تعتقدون أنها ستجد طريقها مستقبلًا كواحدة من أفضل شبكات التواصل ومنصات تبادل الأخبار والمعلومات؟ شاركونا رأيكم ضمن المعلومات.
أخبار أندرويدالتعليقات على مبيعات هاتف iPhone X تؤثر على سامسونج مغلقة
سامسونج هي المورد الحصري لشاشات OLED ضمن هاتف iPhone X، وتحصل بالمقابل على 110 دولار أمريكي مقابل كل هاتف يباع.
قبل عدة أيام ظهرت تقارير جديدة تفيد بأن آبل تمكنت من شحن 29 مليون جهاز iPhone X، وهو أول هاتف من الشركة يتضمن شاشات OLED، ولكن يبدو أن هذه المبيعات لا تفي بالتقديرات، إذ أوضحت التقارير أن آبل قد تتجه إلى إيقاف أوامر التوريد، مما يؤثر على سامسونج.
وبحسب تقرير جديد فإن سامسونج اضطرت إلى خفض إنتاج شاشات OLED في مصنعها A3 بنسبة 10 في المئة في شهر يناير مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مع تأجيلها لخطط التوسع في فيتنام وسط تزايد الشكوك بشأن مستقبل هاتف آبل الرائد ومبيعاته.
ووفقًا للمصادر فإن مصنع A3 مصمم خصيصًا لتوفير لوحات OLED لشركة آبل فقط، إذ ينتج المصنع حوالي 135 ألف شاشة OLED من الجيل السادس شهريًا، ويذهب أكثر من 100 ألف منها إلى شركة آبل الواقع مقرها في كوبرتينو.
وعزت المصادر هذه الخطوة النادرة إلى انخفاض إمدادات آبل، والتي تعتبر بمثابة أكبر عميل لسامسونج، تبعًا للمنافسة القائمة من قبل الموردين الآخرين، وأشار المصدر أنه ما لم تعود إمدادات آبل إلى سابق عهدها خلال الأشهر القليلة المقبلة فإنه لا مفر أمام سامسونج من مواجهتها أرباحًا ضعيفة هذا العام.
وبالرغم من عدم وجود معلومات مؤكدة حول كيفية تعامل آبل مستقبلًا مع هاتف iPhone X، إلا أن وكالات أنباء كورية جنوبية ذكرت أن الشركة الأمريكية تستعد لتصنيع جهازي هاتف بشاشات OLED، بقياس 5.85 إنش و 6.46 إنش، وقد تكون إل جي الشركة الموردة لتلك الشاشات.
وفي الآونة الأخيرة، بدأت سامسونج أنشطة تسويقية مقترنة بشركات تصنيع الهواتف الذكية الصينية، حيث من المتوقع أن تزيد طاقتها الإنتاجية عندما يبدأ مصنع L7-1 LCD الحالي إنتاج شاشات OLED في النصف الأول من هذا العام.
تجدر الإشارة إلى أن سامسونج هي المورد الحصري لشاشات OLED ضمن هاتف iPhone X، وتحصل بالمقابل على 110 دولار أمريكي مقابل كل هاتف يباع.
أخبار أندرويدالتعليقات على تحديث أندرويد وير 2.9 القادم يظهر عدد الإشعارات غير المقروءة مغلقة
عند الحديث عن الساعات الذكية فإن أحد أهم ما يميزها عن أجهزة تعقب اللياقة البدنية هو إمكانية عرض الإشعارات والرسائل.
في وقت سابق من هذا الشهر، بدأت الأجهزة المتوافقة بالحصول على تحديث أندرويد وير Android Wear 2.8، والذي يوفر تحسينات تسهل قراءة الإشعارات والرسائل من خلال ثيم أسود جديد، مع إمكانية إظهار المزيد من أجزاء الرسالة عبر توفير مساحة أكبر للعرض، جنبًا إلى جنب مع إطالة عمر البطارية لبعض الساعات الذكية.
وبالرغم من أنه لم يمر سوى بضعة أيام على صدور ذلك التحديث، إلا أن جوجل بدأت الحديث عن النسخة 2.9 من نظامها لتشغيل الأجهزة القابلة للارتداء، بحيث يتضمن هذا التحديث مؤشرًا لعرض عدد الإشعارات غير المقروءة لجميع وجوه الساعة، والذي كان اختياريًا من قبل، مع إمكانية تخصيص طريقة عرضه من قبل المطورين.
هذا المؤشر يأتي على شكل نقطة مع حلقة تحيط به، وسوف يتواجد بشكل افتراضي في الجزء السفلي من وجه الساعة في حال وجود إشعارات جديدة غير مقروءة، ويمكن لمطوري وجوه الساعة تخصيص لون هذا المؤشر في حال كان اللون الأبيض القياسي غير مناسب مع وجه الساعة.
جنبًا إلى جنب مع إمكانية تعطيل هذا المؤشر من قبل المطورين واختيار طريقة أخرى لعرض الإشعارات، بما في ذلك عرض عدد الإشعارات غير المقروءة ضمن منطقة النظام أو الحصول على عدد من الإشعارات غير المقروءة وعرض الرقم بطريقة تناسب أسلوب وجه الساعة.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تضيف المزيد من خيارات التخصيص والتحكم بالإعلانات على الإنترنت مغلقة
تسمح الخيارات الجديدة من جوجل بتعطيل إعلانات “التذكير” إضافة إلى ميزة أخرى مهمة.
في عام 2016، أطلقت شركة جوجل أداةً جديدةً تسمح للمستخدمين بتخصيص الإعلانات التي تظهر لهم على الإنترنت، وكانت المنفعة متبادلة، بحيث تتمكن جوجل من زيادة كفاءة إعلاناتها، وفي ذات الوقت يُتاح لك – ضمن حدود – ضمان ظهور الإعلانات التي تناسبك.
يبدو أن هذه الأداة تعمل على النحو الصحيح، الأمر الذي شجع جوجل على تقديم المزيد من خيارات الإعدادات الجديدة للإعلانات، مثل تعطيل إعلانات “التذكير” ومزامنة إعدادات “تجاهل هذا الإعلان” عبر الأجهزة.
وقبل الحديث عن الخيار الأول، نُذكّر بأن جوجل تقوم عادةً بعرض إعلانات “تذكير”، فلو حدث أن زرت متجرًا إلكترونيًا وأضفت أحد المنتجات إلى سلة التسوق، ولكنك لم تُنهي عملية الشراء؛ لعلك تجد شيئًا أفضل في مواقع أخرى أو على ذات الموقع، فإن جوجل في المرة القادمة تزور فيها المتجر تُظهر إعلانًا يُذكرك بالمنتج الذي أضفته إلى السلة لتشجيعك على العودة إليه وإتمام عملية الشراء.
ومع هذا الخيار الجديد أصبح بإمكانك تعطيل إعلانات “التذكير” تلك عن طريق إعدادات الإعلانات التي توفرها جوجل للمستخدمين، وهذا الخيار متاحٌ على كل من التطبيقات والمواقع الإلكترونية الشريكة لجوجل.
وتخطط جوجل لتوسعة هذا الخيار ليشمل في الأشهر القادمة الإعلانات التي تظهر على يوتيوب، ومحرك البحث، وخدمة البريد الإلكتروني جيميل.
أما بالنسبة للخيار الثاني، فإنه يسمح بمزامنة إعدادات “تجاهل هذا الإعلان” Mute this Ad، التي أطلقتها جوجل أول مرة في عام 2012 في مسعى منها لتمكين المستخدمين من منع الإعلانات التي لا يرغبون في رؤيتها مرة أخرى.
والآن لو حدث أن اخترت “تجاهل هذا الإعلان” لإعلان محدد، فإنه لن يظهر على أي جهاز آخر سجلت الدخول إليه عبر حساب جوجل، سواء كان الجهاز هاتفًا ذكيًا أو حاسبًا محمولًا.
ما رأيك بالخيارات الجديدة من جوجل؟ أهي مرضية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على التسجيل على مؤتمر Google I/O 2018 متاح ابتداءًا من 22 فبراير مغلقة
بالنسبة لمؤتمر العام الماضي Google I/O 2017، فقد كان حافلًا بالإعلانات، إذ تضمن الكشف عن ميزات نسخة أندرويد أوريو.
في شهر مايو من كل عام، تستضيف جوجل أكبر مؤتمر تقني خاص بها، وهو مؤتمر مطوري جوجل Google I/O الذي يتضمن الكشف عن أبرز الميزات الخاصة بالنسخة الجديدة من نظام أندرويد، بالإضافة للعديد من الإعلانات التقنية الهامة، سواء كانت منتجات أو خدمات جديدة.
والآن، تؤكد جوجل أن مؤتمرها للمطورين هذا العام سيعقد في الفترة بين 8 و 10 مايو، ومثلما حدث في العامين الماضيين، ستعود عملاقة البحث إلى مدرج شورلين Shoreline بمدينة ماونتن فيو، وهذا يعني أن هذه ستكون السنة الثالثة التي يعقد فيها مؤتمر مطوري جوجل في الخارج.
وعلى هذا النحو، فإن جوجل ستبدأ بتلقي طلبات التسجيل، وليس بالبيع الفعلي للتذاكر، من الراغبين بحضور الحدث خلال الفترة الواقعة بين 22 و 27 فبراير، وذلك لأنها ستقوم بالاختيار عشوائيًا ما بين الطلبات التي ستستقبلها.
ومن المتوقع أن تعلن جوجل خلال Google I/O 2018، وبشكل تقليدي، عن النسخة القادمة من نظام أندرويد، جنبًا إلى جنب مع مشاركتها خططها المستقبلية بشأن مساعدها الذكي والعديد من المنتجات والخدمات الجديدة.
You nailed it. #io18 will be held May 8-10 @ Shoreline Amphitheatre! Apply to purchase a ticket from 2/22, 10AM PST to 2/27, 5PM PST. pic.twitter.com/yfRC949fee
أخبار أندرويدالتعليقات على ألفابيت تدخل مجال الأمن السيبراني عبر Chronicle مغلقة
تراهن Chronicle على مجموعة كبيرة من إمكانيات ألفابيت مثل البنية التحتية عالية القدرة وحلول التخزين منخفضة التكلفة والذكاء الاصطناعي.
في شهر أغسطس 2015، أعلنت جوجل عن تغييرات كبيرة شملت بنية الشركة وظهور ألفابيت Alphabet الشركة الأم التي أصبح لاري بيج مديرها التنفيذي، في حين تحولت جوجل إلى شركة تابعة لألفابيت، والتي يندرج تحت مظلتها عدد من الشركات منها Google X المتخصصة بتطوير المشاريع المستقبلية.
وبالحديث عن المشاريع المستقبلية فإن Google X لديها عدد من تلك المشاريع الجاري تنفيذها والعمل على تطويرها مثل مشروع السيارات ذاتية القيادة والعدسات اللاصقة لقياس نسبة السكر في الدم والبالونات العملاقة لنشر الإنترنت.
والآن، تعلن Google X عن دخولها مجال الأمن السيبراني من خلال الشركة الجديدة Chronicle، المتخصصة في اكتشاف وإيقاف الهجمات السيبرانية قبل أن تشكل خطرًا على الشركات، وذلك من خلال استخدامها للبيانات الكبيرة من أجل اكتشاف نقاط الضعف.
هذه الشركة الوليدة، التي نشأت كمشروع داخل Google X في شهر فبراير 2016، يفترض أن تبيع البرمجيات الأمنية السيبرانية للشركات، جنبًا إلى جنب مع كشفها للتهديدات من خلال تحليل وتخزين البيانات المتعلقة بالأمن داخل المؤسسات الكبيرة.
وتراهن Chronicle على مجموعة كبيرة من إمكانيات ألفابيت مثل البنية التحتية عالية القدرة وحلول التخزين منخفضة التكلفة والذكاء الاصطناعي وإمكانيات البحث، جنبًا إلى جنب مع اعتقادها بأن تقنية تعلم الآلة قادرة على فحص وتحليل كميات ضخمة من البيانات للكشف عن التهديدات السيبرانية بسرعة ودقة أكبر مما هو ممكن مع الأساليب التقليدية.
وبحسب Astro Teller فإن الشركة تهدف إلى مساعدة فرق الأمن في المؤسسات والشركات على البحث واسترجاع المعلومات المفيدة وإجراء عمليات التحليل في دقائق بدلًا من الساعات أو الأيام التي تستغرقها حاليًا.
كما أن الشركة الجديدة تتضمن خدمة VirusTotal الذكية لتحليل واكتشاف البرمجيات الخبيثة التي استحوذت عليها جوجل في عام 2012، جنبًا إلى جنب مع وجود عدد من المواهب المعروفة في مجال الأمن والهندسة الداخلية ضمن جوجل.
وبالرغم من أن Chronicle لم تعرض بعد بشكل علني أي خدمة محددة، إلا أن التدوينة المنشورة تشير إلى أنها تعمل بالفعل مع عدد من الشركات، والتي تختبر بعضها نسخة المعاينة التجريبية ألفا من منصة Chronicle الجديدة للأمن السيبراني.
أخبار أندرويدالتعليقات على مؤتمر جوجل Google I/O 2018 ينطلق بتاريخ 8 مايو مغلقة
Google I/O هو مؤتمر سنوي تكشف فيه جوجل عن آخر وأحدث منتجاتها وتقنياتها بما في ذلك نظام أندرويد.
في شهر مايو من كل عام، تستضيف جوجل أكبر مؤتمر تقني خاص بها، وهو مؤتمر مطوري جوجل Google I/O الذي يتضمن الكشف عن أبرز الميزات الخاصة بالنسخة الجديدة من نظام أندرويد، بالإضافة للعديد من الإعلانات التقنية الهامة، سواء كانت منتجات أو خدمات جديدة.
بالنسبة لمؤتمر العام الماضي Google I/O 2017، فقد كان حافلًا بالإعلانات، إذ تضمن الكشف عن ميزات نسخة أندرويد أوريو (بذلك الوقت كانت لا تزال تجريبية تحت اسم Android O)، والكشف عن Android Go، جنبًا إلى جنب مع الإعلان عن Google Play Protect، والإعلان عن اتاحتها ميزة التطبيقات الفورية Instant Apps، بالإضافة للإعلان عن Google Lens، والجيل جديد كليًا من نظارات DayDream.
وكعادتها كل عام، قامت جوجل في وقت سابق بتحديث الموقع الإلكتروني للمؤتمر، والذي يستخدم تقنية التجوال الافتراضي، جنبًا إلى جنب مع إضافتها للعديد من الألغاز والدلائل الواجب حلها لمعرفة التاريخ الرسمي للمؤتمر هذا العام.
وبحسب الموقع فإن جوجل ستعقد مؤتمرها للمطورين هذا العام ضمن مدرج Shoreline في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا خلال الفترة بين 8 و 10 مايو، ويفترض خلال هذا المؤتمر كشف النقاب عن النسخة الأحدث من نظامها التشغيلي التي تحمل الاسم الرمزي حاليًا Android P.
أخبار أندرويدالتعليقات على Wine 3.0 يتيح لك تشغيل برامج ويندوز على أندرويد مغلقة
هذه النسخة من تطبيق Wine هي أول نسخة تتيح للمستخدمين تثبيتها كتطبيق على هاتف أندرويد الذكي.
إن كنت من مستخدمي نظام لينوكس، فلا بد أن تطبيق Wine قد مر عليك في يوم من الأيام، وقد تكون مستخدمًا يوميًا لهذا التطبيق الذي صدر لأول مرة في 1993، ويسمح بتشغيل تطبيقات ويندوز على أجهزة الحاسب التي تعمل بأنظمة التشغيل الأخرى مثل لينوكس وماك.
وخلال السنوات القليلة الماضية قامت شركة CodeWeavers بالعمل على توفير Wine لأندرويد، حيث صدرت أول نسخة تجريبية ألفا من CrossOver داعمة لأندرويد في شهر أغسطس 2016، وفي شهر يناير 2017 صدرت النسخة Wine 2.0، والتي عملت على تحسين التوافق مع نظام ماك ودعم لحزمة البرمجيات المكتبية مايكروسوفت أوفيس.
والآن، تعلن الشركة المطورة للبرنامج المجاني ومفتوح المصدر عن إصدارها لنسخة جديدة Wine 3.0، بحيث تسمح هذه النسخة للمستخدمين بتشغيل تطبيقات ويندوز على هواتف أندرويد الذكية.
هذه النسخة من تطبيق Wine هي أول نسخة تتيح للمستخدمين تثبيتها كتطبيق على هاتف أندرويد الذكي، وبمجرد تثبيته يحصل المستخدمون على شاشة ويندوز كاملة، بما في ذلك قائمة ابدأ، ودعم الصوت والرسومات الأساسية.
وبغض النظر عن ذلك، فإن هناك العديد من القيود الرئيسية في الوقت الحالي، إذ إنه من الصعب استخدامه على شاشة تعمل باللمس، كما أنه لا يدعم برنامج تشغيل الرسوميات مكتبة Direct3D حتى الآن، مما يعني أن العديد من البرامج وخاصة الألعاب لن تعمل على الإطلاق ما لم تتمكن من إجبارهم على استخدام مكتبة OpenGL.
ووفقًا لفريق التطوير فإن النسخة الجديدة تجلب حوالي 6000 تغيير، وهي نتيجة أكثر من عام من العمل والتطوير، ويفترض أن توفر في وقت لاحق من العام دعمًا لمكتبات Direct3D 10 و Direct3D 11، مع تحسينات فيما يخص مكتبة DirectWrite، ودعم لمكتبة Direct2D، جنبًا إلى جنب مع تعزيز التوافق مع مجموعة واسعة من بطاقات الرسوميات.
تجدر الإشارة إلى أن Wine يعتمد مبدأ تقديم طبقة تكاملية، بحيث أنه يتيح تشغيل التطبيقات بأدائها الحقيقي كما لو كانت على ويندوز وليس طبقة محاكاة افتراضية، وهذا يعني أنه لا يدعم بشكل كامل الهواتف الذكية التي تعتمد معالجاتها على معمارية ARM، في حين يعمل بشكل جيد مع الهواتف التي تعتمد معالجاتها على معمارية X86.
أحدث التعليقات