أندرويد للعرب

التحديث الجديد يوفر تحسينات تسهل قراءة الإشعارات والرسائل من خلال الثيم الداكن الجديد مع إمكانية إظهار المزيد من أجزاء الرسالة.

عند الحديث عن الساعات الذكية فإن أحد أهم ما يميزها عن أجهزة تعقب اللياقة البدنية هو إمكانية عرض الإشعارات والرسائل، وبعد إصدار نسخة أندرويد وير 2.0، تحولت جوجل إلى نموذج جديد يسمح بوصول التحديثات من خلال تطبيق Android Wear على متجر بلاي، وخلال الأشهر الأخيرة أضافت الشركة العديد من الميزات الجديدة والتحسينات.

والآن، تعلن الشركة أنها بدأت طرح تحديث أندرويد وير 2.8 من نظامها لتشغيل الأجهزة القابلة للارتداء للأجهزة المتوافقة، وبالرغم من أن هذا التحديث يجلب عددًا قليلًا من التحسينات بالمقارنة مع التحديث السابق، إلا أنه يستحق التجريب.

وقبل الدخول في التفاصيل، تجدر الإشارة إلى أن هذا التحديث يتوفر من خلال تطبيق أندرويد وير على الهاتف الذكي، وليس عبر التحديث الهوائي للساعة، ويجب أن تضع في اعتبارك أن وصوله لجميع الهواتف قد يستغرق بضعة أيام.

ووفقًا لجوجل، فإن تحديث Android Wear 2.8 يوفر تحسينات تسهل قراءة الإشعارات والرسائل من خلال ثيم أسود جديد، بدلًا من الخلفية الرمادية الداكنة سابقًا، مع إمكانية إظهار المزيد من أجزاء الرسالة عبر توفير مساحة أكبر للعرض، جنبًا إلى جنب مع إطالة عمر البطارية لبعض الساعات الذكية التي تتضمن شاشة AMOLED أو P-OLED.

ويبدو أن هذا التحديث مقتصر على الساعات الذكية التي تتضمن شاشة AMOLED، بحيث ذكر أحد مستخدمي موقع Reddit أن الثيم الداكن متوفر لساعة Huawei Watch 2، جنبًا إلى جنب مع ساعة هواوي الأصلية Huawei Watch، ومن غير المعروف ما إذا كان هذا الثيم سوف يصل إلى ساعات ذكية أخرى.

المصدر، المصدر (2)

المصدر: جوجل تبدأ طرح تحديث Android Wear 2.8

العديد من الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد مثل إتش تي سي وموتورولا أكدت أنها لا تعمد إلى تقليل أداء المعالج من خلال التحديثات.

في الشهر الماضي اعترفت آبل أن تحديثات نظامها التشغيلي لهواتف آيفون كان لها تأثير سلبي على بعض الهواتف التي تعاني من مشاكل في البطارية، لكنها نفت قيامها بأي شيء قد يؤدي عمدًا إلى تقصير حياة المنتج، وأنها قامت بذلك للحفاظ على مستوى مقبول من الأداء.

وفي وقت لاحق اعتذرت الشركة عن هذا الأمر وقررت تخفيض تكاليف استبدال البطارية، كما صرحت أنها ستجري تعديلات على التحديثات القادمة لنظامها التشغيلي بحيث يظهر للمستخدمين ما إذا كانت البطارية تعمل بشكل جيد.

ويبدو أن تبعات الأمر لم تنتهي بعد، إذ أعلنت هيئة مكافحة الاحتكار الإيطالية أنها فتحت تحقيقين منفصلين للبحث في الشكاوى المتعلقة باستعمال سامسونج وآبل التحديثات البرمجية لإبطاء الهواتف المحمولة ودفع العملاء إلى شراء هواتف جديدة.

ووفقًا لتقرير وكالة رويترز، فإن الهيئة تقول إن الشركتين قامتا بممارسات تجارية غير عادلة تتعلق بالحد من أداء المنتجات من أجل تحفيز العملاء على شراء نسخ جديدة، وأن هذه الممارسات قد تشكل انتهاكًا لأربع مواد منفصلة من قانون المستهلكين الإيطالي.

وفي حال ثبت أن كلتا الشركتين مذنبتين، فإن هذا الانتهاكات قد تؤدي إلى فرض غرامات على سامسونج وآبل تصل قيمتها إلى ملايين الدولارات، وأوضحت الوكالة في بيانها أن الشركتين لم تبلغا العملاء بأن التحديثات قد تؤثر سلبًا على أداء هواتفهم.

يذكر أن آبل تواجه دعاوى قانونية في كاليفورنيا ونيويورك وإيلينوي تشير إلى أنها قد احتالت على المستخدمين من خلال إبطاء أداء أجهزة آيفون دون سابق إنذار، كما أنها تواجه دعاوى قانونية مشابهة في فرنسا.

المصدر

المصدر: سامسونج و آبل في موضع الاتهام من قبل هيئة مكافحة الاحتكار في إيطاليا

تعتمد خوارزمية تصنيف محرك بحث جوجل على عدد من العوامل عند طلب النتائج أحدها عامل سرعة تحميل الصفحة.

مما لا شك فيه أن معظمنا يرغب بالحصول على إجابات لأسئلته في أسرع وقت ممكن، وتوضح الدراسات أن المستخدمين يهتمون بشكل كبير بسرعة تحميل وظهور صفحات الويب، وهو ما دفع جوجل في وقت سابق إلى اعتبار عامل السرعة جزءًا معتمدًا ضمن خوارزميتها لترتيب ظهور الصفحات ضمن نسخة سطح المكتب من محركها للبحث.

والآن، تعلن عملاقة البحث عن إدخالها عامل السرعة ضمن معيار ترتيب ظهور الصفحات ضمن النسخة المحمولة من محركها للبحث، على أن تبدأ اعتماده اعتبارًا من أول شهر يوليو 2018.

وبحسب إعلان الشركة فإن التعديل الجديد يطبق نفس المعيار بالنسبة لجميع الصفحات بغض النظر عن التقنية المستخدمين لإنشاء الصفحة، ويشمل التأثير نسبة مئوية صغيرة من طلبات البحث، ويؤثر على الصفحات التي توفر أبطأ تجربة للمستخدمين.

وتبعًا لكون الهدف الأساسي يتمثل بتحسين تجربة البحث والحصول على الإجابات، فإن التعديل الجديد سوف يوفر للصفحات البطيئة إمكانية الظهور ضمن النتائج الأولية في حال كانت تحتوي على محتوى ملائم إلى حد كبير لما يطلبه المستخدم.

وعلى صعيد متصل، فإن جوجل تشجع مطوري مواقع الويب على التفكير بشكل عام في كيفية تأثير أداء الصفحات المطورة من قبلهم على تجربة المستخدم، والأخذ بالحسبان مجموعة متنوعة من مقاييس تجربة المستخدم مثل Lighthouse و PageSpeed Insights وتجربة مستخدم كروم لمعرفة كيفية أداء الصفحات.

المصدر

المصدر: جوجل تأخذ بالحسبان عامل السرعة عند ترتيب ظهور نتائج البحث المحمول

هواوي تساعد جوجل في زيادة انتشار وتبني تقنية RCS، والتي تعتبر بمثابة الجيل الجديد من خدمتي SMS و MMS.

تحدثنا سابقًا عن ميزة RCS، والتي يمكن اعتبارها الجيل الجديد من خدمتي SMS و MMS، بحيث أنها تتيح كل الميزات الأساسية التي تتيحها تطبيقات الدردشة الشهيرة بما في ذلك مشاركة الصور ومقاطع الفيديو وإرسال الرموز التعبيرية والدردشة الجماعية والمكالمات الصوتية والمرئية ومشاركة الموقع الجغرافي ومعرفة حالة الرسائل ومعرفة ما إذا كان الطرف الآخر يكتب حاليًا.

وبالرغم من أن انتشار هذه التقنية محدود إلا أنه يزداد تدريجيًا، إذ تبذل جوجل جهدًا كبيرًا لزيادة انتشار RCS من خلال منصتها الخاصة Jibe RCS، ومن خلال دمجها لهذه التقنية ضمن تطبيقها للرسائل القصيرة Android Messages.

والآن، تعلن هواوي عن تعاونها مع جوجل في سبيل الحصول على هذه التقنية وتوفير منصة Jibe لشركائها الحاليين والمحتملين من مزودي خدمات المحمول، وخلال الأشهر المقبلة ستعمل هواوي على جعل Android Messages التطبيق الافتراضي للرسائل القصيرة عبر جميع أجهزتها.

وبحسب الإعلان فإن بإمكان هواوي توفر تجربة مفيدة لجميع مستخدميها، وذلك من خلال جلب ميزات مثل الدردشة من خلال الشبكة اللاسلكية ومشاركة الوسائط المتعددة التفاعلية والدردشة الجماعية، جنبًا إلى جنب مع إمكانية إجراء المكالمات الفيديوية بشكل مباشر من خلال Android Messages وتقنية ViLTE و Google Duo.

ومن شأن هذا التعاون توفير تجربة مستخدم أفضل للمستهلكين من خلال منتجات هواوي الداعمة لتقنية RCS، كما أن هذا التعاون يسمح لمزودي خدمات المحمول بتوفير خدمات فريدة من نوعها من خلال الرسائل التجارية.

المصدر

المصدر: هواوي تتعاون مع جوجل لزيادة انتشار تقنية الرسائل RCS

سامسونج قد تكشف النقاب عن رقاقة الذكاء الاصطناعي الجديدة خلال النصف الثاني من العام الحالي.

أصبح مصطلح الذكاء الاصطناعي مستخدمًا بشكل كبير هذه الأيام، وتبذل الشركات المصنعة للأجهزة الذكية جهودًا كبيرة لتمييز أجهزتهم عن باقي المنافسين من خلال تضمينها مثل هذه التقنيات، وخلال 2017 أصدرت هواوي هاتفها الرائد Mate 10 Pro والذي يتضمن وحدة معالجة عصبونية ضمن معالج HiSilicon Kirin 970.

وبالرغم من كون سامسونج أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، إلا أنها تعتبر متأخرة عن أكبر منافسيها هواوي في مجال الذكاء الاصطناعي، تبعًا لامتلاك الشركة الصينية لرقاقات المعالجة العصبونية NPU، والتي توفر الكثير من الميزات مثل التعرف على الوجه والتنبؤ بسلوك المستخدم بمرور الوقت.

ويبدو أن الأمور قد تتغير مستقبلًا، إذ أشار تقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية إلى إنتهاء سامسونج تقريبًا من تطوير وحدتها للمعالجة العصبونية NPU المعروفة أيضًا باسم رقاقة الذكاء الاصطناعي، بحيث قد تظهر هذه الرقاقة ضمن هواتفها الذكية الرائدة القادمة، وتوفر لها عامل تمايز إضافي بالمقارنة مع المنافسين.

وبحسب المصدر فإن رقاقة سامسونج توفر أداء مماثل أو أعلى قليلًا من أداء وحدة هواوي، وقد أوضحت هواوي سابقًا أن المحرك العصبوني لوحدتها للذكاء الاصطناعي قادر على الوصول إلى 4 تيرا عملية في الثانية TOPS، وهو عدد عمليات الفاصلة العائمة التي يمكن تنفيذها في الثانية.

ومن المرجح أن تكشف سامسونج عن بعض إمكانيات رقاقتها للذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع إطلاق هواتفها الرائدة القادمة Galaxy S9، بحيث يفترض أن تعلن عنهم خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 في الشهر المقبل.

كما يوضح التقرير أن سامسونج تعمل بشكل كبير على تطوير وحدة معالجة عصبونية محسنة لهاتف Galaxy Note 9، وذلك من خلال زيادة جهودها في مجال البحث والتطوير بالتعاون مع أساتذة وباحثين متخصصين في هذا المجال من أكبر جامعات كوريا الجنوبية.

المصدر

المصدر: سامسونج أنهت تقريبًا تطوير رقاقتها للذكاء الاصطناعي

في عام 2014، وظفت جوجل إيفي روس لقيادة مشروع Google Glass، وهي الآن المسؤولة عن تصاميم الأجهزة وتجربة المستخدم والبحوث.

في غالب الأحيان تسمح صور النماذج الأولية بإلقاء نظرة على كيفية تطور تصاميم المنتجات من مراحلها الأولية وصولًا إلى المنتج النهائي، وعادًة لا تتوفر مثل هذه الصور للمستهلكين، إذ تعتبر السرية في عملية تطوير الهاتف الذكي أمر بالغ الأهمية، إلا أن جوجل عمدت الآن إلى مشاركة صور النماذج الأولية لبعض منتجاتها التي أطلقتها في 2017.

هذه الصور ظهرت من خلال مقابلة أجريت مؤخرًا مع المصممة إيفي روس Ivy Ross، والتي تتمثل مهمتها الأساسية في قيادة فريق تصاميم جوجل الذي يعمل على وضع تصور حول الكيفية التي سوف يبدو عليها منتج جوجل وما هو شعور وتصرف المستخدم عند حمله واستعماله.

وبالحديث عن صور النماذج الأولية فإنه يمكننا من خلالها رؤية الأشكال والألوان المختلفة لهواتف Pixel 2 و Pixel 2 XL، جنبًا إلى جنب مع ظهور تصاميم الزجاج للجهة الخلفية من حاسب Pixelbook، والأنسجة المختلفة المخصصة لجهاز Home Mini، وبعض الرسومات المتعلقة بمنصة وأجهزة Daydream.

ومن خلال المقابلة أوضحت إيفي أن الإنسان هو أهم مبادئ تصاميم أجهزة جوجل، بحيث ينبغي أن يكون الجهاز سهل الاستعمال ومناسب للحياة اليومية، ويعتبر من المثير للاهتمام رؤية مثل هذه المعلومات الداخلية التي نادرًا ما يجري مشاركتها مع المستخدمين.

المصدر

المصدر: جوجل تشارك صور النماذج الأولية لمنتجات Pixel 2 و Pixelbook و Home Mini

مدينة برشلونة الإسبانية تستضيف الشهر المقبل عددًا من الشركات المصنعة للهواتف خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.

في وقت سابق من هذا الشهر كشفت سوني النقاب خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018 عن هواتف الفئة المتوسطة Xperia XA2 و Xperia XA2 Ultra و Xperia XA2.

وبما أنها لم تكشف النقاب عن أي هواتف رائدة خلال CES 2018، فإن العديد من الشائعات والتسريبات تحدثت عن أن الشركة اليابانية سوف تعقد حدثًا خاصًا بها للكشف عن هذه الهواتف خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده في شهر فبراير المقبل.

ويبدو أن الأمور تتجه نحو هذا الصوب، إذ بدأت سوني بإرسال الدعوات للصحافة من أجل حضور الحدث الخاص بها ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018، بحيث أنها قررت عقد هذا الحدث يوم الاثنين 26 فبراير 2018.

وللأسف فإن الدعوات لا تؤكد أي شيء حول الأجهزة التي قد يُكشف النقاب عنها، إلا أنه من المتوقع أن تعلن عن هاتف Xperia XZ Pro، والذي قد يعتبر أول محاولة من الشركة اليابانية لتوفير شاشات OLED ضمن هواتفها الرائدة، جنبًا إلى جنب مع نسبة العرض 18:9.

ومن المتوقع أيضًا أن تعلن عن هاتف Xperia XZ2، والذي يعتبر خليفة جهاز العام الماضي Xperia XZ1، بحيث قد يتضمن هذا الهاتف كاميرا مزدوجة جنبًا إلى جنب مع تصميم يجلب نموذج الشاشات الطويلة.

المصدر

المصدر: سوني تحدد موعد حدثها الصحفي ضمن مؤتمر MWC 2018

سامسونج استعملت تقنية التصنيع 14 نانومتر لإنتاج معالج Exynos 7872 المزود بميزة قارئ قزحية العين.

قبل أسبوعين كشفت سامسونج عن معالجها الجديد Exynos 9810 الذي سيتواجد ضمن هواتفها الذكية الرائدة مثل Galaxy S9 و Galaxy S9+، والمبني بالاعتماد على الجيل الثاني من عملية تصنيع سامسونج 10 نانومتر.

والآن تكشف سامسونج رسميًا عن معالج Exynos 7872، والذي ظهر من خلال إعلان Meizu في وقت سابق من اليوم عن هاتفها للفئة المتوسطة Meizu M6s.

هذا المعالج يأتي كجزء من سلسلة معالجات Exynos 5 متوسطة الفئة، ولكنه يتضمن مجموعة من الميزات الراقية بالمقارنة مع باقي معالجات تلك السلسلة مثل دعم تقنية قارئ قزحية العين، وهي الميزة التي تعتبر مخصصة للأجهزة الرائدة.

وفيما يتعلق بالمواصفات التقنية فإن Exynos 9810 مبني وفقًا لعملية التصنيع 14 نانومتر، ويضم ست أنوية، منها نواتين بمعمارية Cortex-A73 وبتردد 2.0 غيغاهيرتز مع أربع أنوية بمعمارية Cortex-A53 وبتردد 1.6 غيغاهيرتز، جنبًا إلى جنب مع شريحة معالجة رسوميات Mali-G71.

وبالحديث عن التصوير فإنه يدعم وجود كاميرا أمامية بدقة 21.7 ميغابيكسل وكاميرا خلفية بدقة 21.7 ميغابيكسل مع معالج صورة محسن، وإمكانية تصوير فيديوهات بدقة 1080×1920 بيكسل بمعدل 120 إطار في الثانية.

كما يدعم المعالج شاشات بدقة تصل إلى 1920×1200 بيكسل، مما يعني أن هذه الشاشات لن توفر نسبة العرض 18:9K، جنبًا إلى جنب مع دعمه لذاكرة عشوائية من نوع LPDDR3، ولمساحة تخزينة من نوع eMMC 5.1، ومعيار SD 3.0 للذاكرة القابلة للتوسيع.

وفيما يتعلق بباقي المواصفات فإن المعالج يتضمن مودم اتصال لاسلكي LTE يدعم حتى سرعة 300 ميغابت في الثانية لتنزيل البيانات وما يصل إلى 150 ميغابت في الثانية لتحميل البيانات، مع Bluetooth 5.0، والشبكات اللاسلكية بمعيار Wi-Fi 802.11n، و GPS، و GLONASS، وراديو إف إم FM.

المصدر

المصدر: سامسونج تكشف النقاب رسميًا عن معالج Exynos 7872

هاتف Galaxy On7 Prime الذي أعلنت عنه سامسونج في الهند سيتوفر بسعر يعادل 203 دولارات.

هيمنة شركة سامسونج على سوق الهواتف الذكية لم تأتي من فراغ، فالشركة الكورية تجهد في أن تلبي كافة الاحتياجات، فهي تقدم الكثير من السلاسل، منها ما هو موجه للباحثين عن الهواتف الفاخرة بأفضل المواصفات، ومنها ما هو موجه لمن يبحث عن هاتف ذكي يسمح له بالحد الأدنى من الوظائف التي لا توجد في الهواتف التقليدية القديمة.

ومن تلك السلاسل المتعددة، نذكر سلسلة Galaxy On، التي انضم إليها اليوم هاتفٌ جديدٌ هو Galaxy On7 Prime، التي أعلنت عنه سامسونج في الهند، حيث سيتوفر حصريًا عبر متجر أمازون الهندي وموقع سامسونج المحلي.

يقدم هاتف Galaxy On7 Prime المواصفات التالية:

• شاشة من نوع LCD TFT بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1920×1080 بكسلًا
• معالج ثماني النوى من نوع Exynos 7870 بتردد 1.6 جيجاهرتز
• ذاكرة وصول عشوائي بحجم 4 جيجابايتات مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 جيجابايتًا أو 3 جيجابايتات مع 32 جيجابايتًا، قابلة للتوسعة حتى 256 جيجابايتًا.
• كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.9 وأخرى أمامية بذات الدقة
• هيكل معدني
• أبعاد الهاتف: 151.7x75x8 ميليمترات، ووزن 170 جرامًا
• بطارية بسعة 3,300 ميلي أمبير/ساعة
• حساس بصمة ضمن زر “الرئيسية”
• يدعم شبكات الجيل الرابع 4G VoLTE وشريحتي اتصال Dual SIM
• الهاتف يتوفر بلونين: الأسود والذهبي

مقابل هذه المواصفات، تعتزم سامسونج طرح الجهاز اعتبارًا من 20 كانون الثاني/يناير الجاري بسعر يعادل 203 دولارات أمريكية.

نذكر أيضًا أن الهاتف يقدم؛ إضافةً إلى ما سبق، خدمات سامسونج ومزايا أخرى، مثل النسخة المصغرة من خدمتها المالية Samsung Pay Mini، كما يتضمن تطبيق Samsung Mall الذي يمكن استخدامه لشراء منتجات من شركاء مثل أمازون، وغيرها من المتاجر الناشطة في الهند، وهو قادر على التعرف على المنتجات والبحث عنها في تلك المتاجر من خلال تصويرها فقط.

ما رأيك بالهاتف الجديد؟

المصدر

المصدر: سامسونج تعلن عن هاتف Galaxy On7 Prime في الهند

أوضحت كاسبرسكي أن فيروس Skygofree قادر على تعقب موقع الجهاز، وتشغيل الكاميرا الأمامية، وقراءة رسائل واتساب.

تتردد إلينا شركات أمن المعلومات بين الحين والآخر مع الكشف عن ثغرات أمنية جديدة، منها البسيطة ومنها الحرجة والخطيرة جدًا، وها هي كاسبرسكي لاب تعود مع ثغرة باسم “سكاي جو فري” SkyGoFree تقول إنها تتمتع بمزايا لم تشهد لها مثيلًا من قبل.

وقالت الشركة الروسية في منشور على مدونتها: “تتشابه معظم فيروسات التروجان (حصان طروادة) فيما يتعلق بالتوغل في الجهاز، ثم سرقة معلومات الدفع للمالك، أو التنقيب عن العملات الرقمية لصالح المهاجمين، أو تشفير البيانات ثم طلب فدية. ولكن بعضها يظهر قدراتٍ هائلةً تذكرنا بأفلام التجسس من هوليوود”.

وأضافت كاسبرسكي أنها اكتشفت حديثًا فيروس التروجان Skygofree، الذي أكدت أنه يفيض بالوظائف المتعددة، التي لم تصادف بعضها منها من قبل. على سبيل المثال، يمكن لهذا الفيروس تعقب موقع الجهاز الذي يُثبت عليه وتشغيل الميكروفون حين يكون المستخدم في مكان معين.

ومن التقنيات الأخرى المثيرة للاهتمام، يقوم فيروس Skygofree على نحو خفي بربط الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي المصاب بشبكة واي فاي يسيطر عليها المهاجمون، حتى لو كان مالك الجهاز معطلًا لجميع اتصالات واي فاي على الجهاز.

وذكرت كاسبرسكي أيضًا أن الفيروس قادر على العمل حتى في وضع الاستعداد، فعلى سبيل المثال، يمكن للإصدار الأحدث من نظام أندرويد تلقائيًا إيقاف العمليات غير النشطة للحفاظ على طاقة البطارية، ولكن Skygofree قادرٌ على تجاوز هذا عن طريق إرسال إشعارات إلى النظام دوريًا.

ويمكن للفيروس مراقبة التطيبقات الشائعة، مثل فيسبوك مسنجر، وسكايب، وفايبر، وواتساب، حتى أنه قادر على قراءة رسائل واتساب عن طريق خدمات قابلية الوصول التي تتطلب عادةً إذنًا من المستخدم للعمل.

وأخيرًا وليس آخرًا، يمكن لفيروس Skygofree تشغيل الكاميرا الأمامية سرًّا والتقاط صور حينما يكون الجهاز مطفأً. ولا ننسى أن فيروسًا قادرًا على كل ذلك، فإنه سيكون قادرًا بطبيعة الحال على قراءة الرسائل النصية، والتقويم، وبيانات المستخدم الأخرى.

وأوضحت كاسبرسكي، التي اكتشفت الفيروس أواخر عام 2017، أن مطوريه يستخدمونه ويعملون على تحسينه منذ عام 2014، وهو تطور خلال السنوات الثلاث الماضية من مجرد برمجية خبيثة بسيطة إلى برمجية تجسس متعددة الوظائف.

ولكن كيف يصل فيروس Skygofree إلى الأجهزة؟ قالت كاسبرسكي إنه يُوزَّع عن طريق مواقع مزيفة لشركات الاتصالات، وهو يظهر كتحديث لتحسين سرعة الاتصالات بالإنترنت المحمول.

ما رأيك بقدرات فيروس Skygofree؟ هل تظن أن أُصبت به دون أن تدري؟

المصدر

المصدر: كاسبرسكي تكشف عن فيروس تروجان خطير جدا مع قدرات لم تشهد لها مثيلا