فيسبوك تختبر ميزة لنشر قصص إنستاجرام ضمن واتساب بشكل مباشر

أخبار أندرويد التعليقات على فيسبوك تختبر ميزة لنشر قصص إنستاجرام ضمن واتساب بشكل مباشر مغلقة

الميزة الجديدة تتيح للمستخدمين إمكانية نشر قصص إنستاجرام التي تتضمن صور ومقاطع فيديو وصور متحركة بشكل مباشر ضمن واتساب.

في عام 2013 أطلق تطبيق سناب شات ميزة “القصص”، ودفع النجاح الذي حققته الميزة العديد من منصات التواصل الإجتماعي إلى توفير نسختهم الخاصة منها، بما في ذلك إنستاجرام وفيسبوك وواتساب، وحتى مايكروسوفت التي تحاول جلب نسختها الخاصة إلى تطبيق سكايب.

والآن يظهر تقرير جديد على موقع TechCrunch يؤكد أن إنستاجرام تتعاون مع عدد محدد من المستخدمين في البرازيل لاختبار ميزة جديدة، بحيث تسمح هذه الميزة بمشاركة قصص إنستاجرام ضمن واتساب بشكل مباشر وبخطوات بسيطة جدًا.

ووفقًا للصورة التي تم مشاركتها عبر موقع تدوين برازيلي، فإن النقر على زر “Your Story” ضمن إنستاجرام يعرض أيقونة واتساب مع خيار لإضافة تفاصيل حسابك حتى تتمكن لاحقًا من مشاركة أي قصة من قصص إنستاجرام بشكل مباشر مع ميزة الحالة ضمن واتساب.

وعند استعمال هذه الميزة فإن المشاركات التي يتم نشرها ضمن حالة واتساب، والتي تختفي بعد 24 ساعة، سوف تعرض شعار إنستاجرام في الزاوية اليمنى السفلى.

وفي حال قامت إنستاجرام بتطوير الميزة مستقبلًا وطرحها لجميع المستخدمين فإنه من المرجح أن يتمكن المستخدم من إنشاء قصة واحدة على إنستاجرام ومن ثم مشاركتها ضمن واتساب وفيسبوك وماسنجر، مما يجعل الأمور أسهل بكثير بالنسبة للأشخاص الذين يستخدمون كل تلك المنصات.

المصدر

المصدر: فيسبوك تختبر ميزة لنشر قصص إنستاجرام ضمن واتساب بشكل مباشر

برمجية خبيثة تسرق البيانات عبر محاكاة واجهة تطبيق أوبر

أخبار أندرويد التعليقات على برمجية خبيثة تسرق البيانات عبر محاكاة واجهة تطبيق أوبر مغلقة

برمجية خبيثة تحاول سرقة بيانات تسجيل الدخول من خلال محاكاة واجهة المستخدم لتطبيق خدمات الركوب أوبر.

لسنوات عديدة عانى نظام أندرويد من برمجية Android.Fakeapp الخبيثة القادرة على تطوير نفسها وإصابة الأجهزة بطرق مُختلفة، والتي كان آخرها قيامها بمحاكاة شاشة تسجيل الدخول لتطبيق خدمات الركوب أوبر من أجل سرقة بيانات المستخدمين.

ووفقًا للباحثين في شركة الحماية سيمانتيك Symantec، فإن النسخة الجديدة من البرمجية قادرة على التنكر وخداع المستخدم للحصول على رقم الهاتف وكلمة المرور، وإرسالها إلى خادم مخصص.

ولتجنب إثارة مخاوف المستخدم تعمد البرمجية إلى تحميل صفحة الخريطة التي يتم من خلالها إدخال الموقع الحالي والوجهة التي يريد المستخدم الذهاب إليها، ويتم ذلك من خلال جلبها لعنوان URL الموجود ضمن التطبيق الرسمي لأوبر الذي يعمل على عرض الصفحة المخصصة لطلب سيارة للركوب.

وبحسب سيمانتيك فإن مطوري البرمجية يواصلون البحث للعثور على تقنيات هندسة اجتماعية جديدة لخداع المستخدمين، وتنصح شركة الحماية بالتأكد من تحديث البرمجيات وتثبيت تطبيقات موثوق بها لمكافحة البرمجيات الضارة وعدم تحميل تطبيقات من مواقع غريبة.

وبالرغم من أن البرمجية الخبيثة تحاول تمرير نفسها على أنها تطبيق أوبر، لكن يبدو أن الغالبية العظمى من مستخدمي أوبر ليسوا في دائرة الخطر، وذلك تبعًا لعدم تواجدها ضمن متجر جوجل بلاي، واقتصارها على مصادر خارجية.

المصدر

المصدر: برمجية خبيثة تسرق البيانات عبر محاكاة واجهة تطبيق أوبر

علامة سامسونج التجارية الجديدة تُلمح إلى إمكانية حصول كاميرا هواتف Galaxy S9 على تحسينات

أخبار أندرويد التعليقات على علامة سامسونج التجارية الجديدة تُلمح إلى إمكانية حصول كاميرا هواتف Galaxy S9 على تحسينات مغلقة

سامسونج قدمت طلبًا لحماية علامة تجارية جديدة متمثلة بعبارة “The camera. Reimagined”، والتي قد تُستعمل للإشارة إلى تحسينات كاميرات هواتف Galaxy S9.

بعد إطلاق هاتف Galaxy S8 في أوائل عام 2017 وتفوقه في مجال التصوير، كان من الواضح أن الكاميرا الموجودة ضمنه قد اعتمدت بشكل كبير على كاميرا هاتف Galaxy S7، والتي كانت جيدة جدًا في هذا المجال، ومع ذلك فإن دخولنا عام 2018 يعني أن الكاميرا بحاجة إلى تحسين وتطوير، وأنه قد حان الوقت لتتخذ سامسونج مثل هذه الخطوة المنطقية ضمن هاتفها الرائد القادم Galaxy S9.

ويبدو أن هذا الأمر قد دفع الشركة الكورية الجنوبية إلى التقدم بطلب لحماية العلامة التجارية الجديدة، والتي يبدو بأنها مرتبطة بشكل واضح بالتحسينات القادمة لكاميرا هواتف Galaxy S9.

العلامة التجارية الجديدة تحمل عبارة “The Camera. Reimagined”، والوصف المرفق مع الطلب لا يختلف بحال من الأحوال عن معنى العبارة، جنبًا إلى جنب مع تضمن الطلب قائمة طويلة لجميع أنواع الأجهزة التي يمكن استعمال العلامة التجارية ضمنها، بما في ذلك الهواتف الذكية.

ومع ذلك فإن العلامة التجارية قد تبدو بأنها مُخصصة في الوقت الحالي لهواتف Galaxy S9، مع الآخذ بعين الاعتبار أن سامسونج تحاول تطوير إمكانيات التصوير لديها من خلال معالجها الجديد الذي كشفت عنه Exynos 9810، والذي يتضمن معالج إشارة الصورة الثُنائي الذي يُتيح إمكانية التعامل مع أربع كاميرات في وقت واحد.

ومن المرجح أن تتجه سامسونج إلى استعمال العلامة التجارية الجديدة ضمن المواد الترويجية لأجهزة Galaxy S9 للتعبير بشكل واضح عن التحسينات التي قد تحصل عليها كاميرات الأجهزة.

يُذكر أن التسريبات تُشير إلى امتلاك هاتف Galaxy S9 كاميرا خلفية واحدة، مع إمكانية امتلاكه لكاميرا أمامية مزدوجة، مثل الموجودة ضمن هاتف Galaxy A8 نسخة 2018، في حين يمتلك هاتف Galaxy S9 Plus كاميرا خلفية مزدوجة.

المصدر

المصدر: علامة سامسونج التجارية الجديدة تُلمح إلى إمكانية حصول كاميرا هواتف Galaxy S9 على تحسينات

سامسونج تكشف عن معالجها الجديد Exynos 9810

أخبار أندرويد التعليقات على سامسونج تكشف عن معالجها الجديد Exynos 9810 مغلقة

سامسونج استعملت تقنية التصنيع 10 نانومتر لإنتاج معالج Exynos 9810 المزود بإمكانية التعرف على الوجه.

قبل بضعة أسابيع قدمت سامسونج نظرة مبكرة على معالجها الجديد Exynos 9810، وأكدت على قيامها بكشف النقاب عنه بتاريخ 4 يناير 2018، وها هي الآن تعلن رسميًا عن المعالج الذي سيتواجد ضمن هواتفها الذكية الرائدة مثل Galaxy S9 و Galaxy S9+.

هذا المعالج مبني بالاعتماد على الجيل الثاني من عملية تصنيع سامسونج 10 نانومتر، ويتضمن الجيل الثالث من أنوية وحدة المعالجة المركزية المخصصة من سامسونج، جنبًا إلى جنب مع مودم Gigabit LTE أسرع، وتحسين معالجة الصور والميزات الجديدة للمساعدة في المهام المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.

وبالحديث عن المعالج فإنه ينتمي إلى عائلة Exynos 9 من سامسونج التي بدأت فيها الشركة الكورية استخدام تقنية التصنيع 10 نانومتر عبر معالج Exynos 8895، وهي نفس التقنية التي اعتمدتها كوالكوم في تصنيع معالج Snapdragon 835.

وادعت الشركة أن معالج Exynos 9810 يوفر زيادة بنسبة 100 في المئة فيما يتعلق بأداء النواة الأحادية، و 40 في المئة زيادة فيما يتعلق بأداء الأنوية المتعددة بالمقارنة مع الجيل السابق من معالجات Exynos.

وبحسب تصريحات المسؤول في سامسونج Ben Hur فإن Exynos 9810 هو المعالج الجديد المحمول الأكثر ابتكارًا لدى الشركة حتى الآن، مع الجيل الثالث من أنوية وحدة المعالجة المركزية المخصصة Exynos M3، ومودم Gigabit LTE فائق السرعة، ومعالجة الصور المحسنة”.

وفيما يتعلق بالمواصفات التقنية فإن Exynos 9810 يتضمن ثمانية أنوية، أربعة منها للأداء القوي يصل ترددها إلى 2.9 غيغاهيرتز والأنوية الأربعة الأخرى تعمل بتردد 1.9 غيغاهيرتز وتتميز بانخفاض استهلاك الطاقة.

ولا يتضمن المعالج وحدة معالجة أساسية أو عصبية منفصلة لمهام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، ولكن وفقًا لسامسونج فإنه يتضمن العديد من الميزات التي من شأنها أن تساعد في هذه المهام.

أبرز المواصفات الأخرى لمعالج Exynos 9810:

  • مودم اتصال لاسلكي LTE مضمن يدعم حتى سرعة 1.2 غيغابت في الثانية لتنزيل البيانات وما يصل إلى 200 ميغابت في الثانية لتحميل البيانات.
  • معالج صور مخصص مع تحديث للعديد من أنماط الترميز.
  • يدعم إمكانية تسجيل الفيديو بدقة UHD وبكثافة 120 إطار في الثانية.
  • دعم استقرار الصور والفيديوهات عند التصوير بدقة UHD.
  • استعمال الشبكات العصبونية والتعلم العميق للكشف عن الوجه بشكل أكثر تطورًا.

ووفقًا لتصريحات سامسونج فإن مرحلة تصنيع المعالج على المستوى التجاري قد بدأت، ومن المتوقع أن نشاهده قريبًا عبر هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9 Plus المرتقبة.

المصدر

المصدر: سامسونج تكشف عن معالجها الجديد Exynos 9810

هل تنهي جوجل نظامي أندرويد وكروم في 2018 ؟

أخبار أندرويد التعليقات على هل تنهي جوجل نظامي أندرويد وكروم في 2018 ؟ مغلقة

تُشير الشائعات إلى أن جوجل تعمل على نظام تشغيل جديد ليحل محل نظامي كروم وأندرويد.

في حال تعلمنا أي شيء من عام 2017 فهو عدم تصديق كل ما ينشر على شبكة الإنترنت، وربما قد تكون سمعت الشائعة التي تقول أن جوجل تعمل على تطوير نظام تشغيل جديد ليحل محل نظامي كروم وأندرويد المخصصان لتشغيل أجهزة كروم بوك والأجهزة المحمولة.

وغالبًا ما يتم تجميع الحقائق والتوقعات وتقديمها معًا لإقناعك بفرضية أن جوجل تعتزم القيام بهذه الحركة قريبًا، وفي التقرير التالي نحاول تفنيد هذه الشائعة من خلال فصل الحقائق عن التوقعات.

الحقائق

جوجل تعمل فعلًا على تطوير نظام تشغيل مفتوح المصدر يسمى Fuchsia، والذي نشرت الشركة بصمت أجزاء من مصدره المفتوح لأول مرة على موقع GitHub في شهر أغسطس 2016، دون أي إعلان رسمي أو تعليق من قبلها.

وعلى عكس أنظمة التشغيل الأخرى من الشركة، لا يستند Fuchsia على لينكس، بل على نواة تدعى Zircon، والتي كانت تدعى سابقًا Magenta.

هذه النواة كانت موجهة بالأصل لتكون بمثابة نظام تشغيل في الوقت الحقيقي، إلا أن التعليمات البرمجية تظهر أنه بإمكان Fuchsia نظريًا العمل علي أي نوع من الأجهزة، بما في ذلك أجهزة إنترنت الأشياء وإشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي والساعات الذكية والهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وأجهزة الحاسب المكتبية المدعومة بمعالجات ARM و MIPS و Intel x86.

وفي شهر مايو حصل Fuchsia على واجهة المستخدم، والتي تبدو ضمن اللقطات الأولية وكأنها أقرب إلى واجهة المستخدم الموجودة في الهواتف الذكية، كما حصل النظام في شهر نوفمبر على دعم لغة البرمجة Swift إلى جانب عدد من اللغات المعتمدة بالفعل.

وفيما يتعلق بالتطبيقات فإن حزمة التطوير البرمجية SDK المستخدمة لتطوير تطبيقات Fuchsia هي Flutter، وهي حزمة تطوير برمجية تابعة لشركة جوجل تتيح بناء تطبيقات أندرويد و iOS من خلال كتابة شيفرة مصدرية واحدة، جنبًا إلى جنب مع كونها تُستعمل لتطوير وبناء تطبيقات نظامي كروم وأندرويد.

كما يظهر أن محرك الرسوميات ضمن Flutter يتعامل مع نكهة ماتيريال ديزاين لتصميم الواجهات، جنبًا إلى جنب مع لغة البرمجة التي طورتها جوجل Dart.

وهذه المعلومات هي كل ما نعرفه حاليًا عن نظام Fuchsia، في حين أننا نعرف أن جوجل تريد أن يعمل نظامي كروم وأندرويد بشكل أفضل معًا.

وقبل حوالي ثلاث سنوات أعلنت جوجل عن دعم تطبيقات أندرويد العاملة على أجهزة Chrome OS عبر أداة ARC أو App Runtime for Chrome، والتي تتيح تشغيل تطبيقات أندرويد على جميع أنظمة التشغيل الرئيسية، وذلك بعد أن كانت هذه الميزة محصورة بنظام كروم وبعدد محدود من التطبيقات.

وخلال مرحلة لاحقة أطلقت جوجل مبادرة منفصلة غير معلنة تدعى Andromeda، والتي تهدف إلى تشغيل تطبيقات نظام كروم على أندرويد، كما أنها تسمح بتشغيل أندرويد على الأجهزة الشبيهة بأجهزة كروم بوك، إلا أن التقارير الصادرة لاحقًا أشارت إلى قيام جوجل بإلغاء المبادرة في الصيف الماضي.

في حين أشار بعض المراقبين إلى أن تطبيق بيكسل لانشر، وهو اللانشر الجديد الخاص بهواتف Pixel، يتضمن عناصر واجهة مستخدم مماثلة لواجهة المستخدم الموجودة ضمن نظام Fuchsia.

هذه هي كل الحقائق المعروفة حتى الآن عن جوجل ونظام Fuchsia، والآن دعونا نلقي نظرة على التوقعات.

الخيال

هناك الكثير من التوقعات والخيالات التي تم نشرها على شبكة الإنترنت، وفي مقدمتها أن نظام Fuchsia قادم للقيام بكل شيء ويعمل في كل مكان ويدعم كل شيء.

وبحسب هذه التوقعات فإن Fuchsia سوف يحل محل أنظمة أندرويد وأندرويد وير Android Wear وكروم، مع قدرته على تشغيل التطبيقات الموجودة حاليًا والمصممة لهذه المنصات، وبعبارة أخرى سوف تأتي هواتف أندرويد وحواسيب كروم بوك المستقبلية مع نظام Fuchsia بدلًا من أندرويد و Chrome OS.

وهذا من شأنه أن يعني نهاية نظامي التشغيل كروم وأندرويد والانتقال إلى نظام التشغيل الأوحد والتطبيقات التي تعمل عبر جميع الأجهزة.

ويفترض المتحمسون لنظام Fuchsia بأنه قادر على حل أي مشاكل يواجهونها حاليًا مع نظامي كروم وأندرويد، بحيث أنه قد ينهي توزيعات أندرويد المختلفة ويحل مشكلة التحديثات البطيئة جنبًا إلى جنب مع سماحه للمطورين ببناء تطبيقات موحدة تعمل على كل من iOS وأندرويد وتعزز أداء أجهزة كروم بوك.

وإلى جانب هذه الفوائد، فإن المتحمسين يتوقعون أن تتحرك جوجل بسرعة، مع جدول زمني قصير وأن يحل Fuchsia محل نظامي أندرويد وكروم في عام 2018 أو بعد ذلك بوقت غير بعيد.

ولكي تكون الأمور واضحة فإن هذه التوقعات تستند في مجملها على الخيالات والآماني، بحيث تحول نظام Fuchsia إلى ما يشبه النظام المُخلص الذي يرى الناس من خلاله كل ما يريدون رؤيته.

الواقع

دعونا نبدأ بنظام كروم، حيث تُظهر التقارير أن شعبية أجهزة كروم بوك آخذة بالازدياد يومًا بعد يوم، وبأنها تهيمن بشكل متزايد على سوق التعليم، كما أن اعتماد النظام على نموذج أعمال الحوسبة السحابية يجعله أيضًا أكثر الأنظمة الموجودة في السوق مواءمة للأعمال التجارية.

ولهذه الأسباب فإن العديد من مصنعي الأجهزة يتجهون إلى توفير أجهزة كروم بوك، وليس لدى جوجل أي حافز لتحمل المخاطر المتعلقة بإنهاء Chrome OS.

في حين أن أندرويد هو أكبر نظام تشغيل للأجهزة المحمولة في العالم، مع عدد مستخدمين يقارب 2 مليار شخص، وأكثر من 3 ملايين تطبيق ضمن متجر جوجل بلاي، وتعمل جوجل على توفيره لمشروع أندرويد مفتوح المصدر AOSP، بحيث يمكن لمصنعي الأجهزة الحصول عليه وتعديله بحرية تامة، وليس لدى جوجل أي حافز لتحمل مخاطر إنهاء نظام أندرويد.

وقد يقول قائل أنه إذا كان بإمكان Fuchsia تشغيل تطبيقات أندرويد وكروم دون مشاكل فإن إنهاء هذه الأنظمة لن يكون مشكلة كبيرة، والجواب هو نعم.

ولكن فكرة إطلاق نظام تشغيل جديد يعمل على تشغيل ملايين التطبيقات المكتوبة لنظام تشغيل مختلف ويستند إلى نواة مختلفة تمامًا هو إنجاز صعب، حيث أن عملية تطوير هذا النظام الجديد القابل للاستعمال من قبل ملايين المستخدمين تحتاج سنوات عديدة، كما أن عملية جعله قادر على تشغيل تطبيقات أنظمة مختلفة تستغرق وقتًا أطول.

لذلك حتى لو تم إصدار Fuchsia كنظام تشغيل محمول فإنه لن يحل محل كروم Chrome OS أو أندرويد لسنوات عديدة، إلى جانب أن احتمال إنهاء جوجل أو استبدالها لنظام أندرويد خلال السنوات الخمس المقبلة لا يتعدى الصفر، كما أن استبدال نظام كروم في الإطار الزمني نفسه هو أمر مستبعد جدًا.

وبالعودة إلى السؤال الذي طرحناه في البداية، هل تنهي جوجل نظامي أندرويد وكروم في 2018 ؟ أم في السنوات القليلة القادمة ؟، والجواب من وجهة نظرنا هو لا.

المصدر: هل تنهي جوجل نظامي أندرويد وكروم في 2018 ؟

جوجل تستعمل حاسب Pixelbook لاختبار نظامها التشغيلي Fuchsia

أخبار أندرويد التعليقات على جوجل تستعمل حاسب Pixelbook لاختبار نظامها التشغيلي Fuchsia مغلقة

حاسب Pixelbook قابل للاستخدام كحاسب محمول أو جهاز لوحي ويتضمن شاشة بقياس 12.3 إنش وما يصل إلى 16 غيغابايت من الذاكرة العشوائية.

منذ أكثر من عام تعمل جوجل على تطوير نظامها التشغيلي الجديد Fuchsia الذي لا يعتمد على نواة لينوكس، وذلك بعكس أنظمة التشغيل الأخرى التي طورتها الشركة سابقًا، والمصمم ليعمل ضمن مجموعة واسعة من الأجهزة.

وتبعًا لكون النظام الجديد مفتوح المصدر تمامًا فإن عملية تطويره اتسمت بالشفافية، بحيث يمكن للمهتمين متابعة التحديثات التي يتم إدخالها على الشيفرة المصدرية للمشروع، لكننا لا نعرف أين سيجري استخدامه.

ووفقًا لوثائق النظام، فإنه مدعوم رسميًا على جهازي الحاسب Acer Switch Alpha 2 و Intel NUC، بما معناه أن جوجل قد استخدمت داخليًا هذه الأجهزة لاختبار وتطوير نظام التشغيل Fuchsia والتحقق من أنه يعمل عليها.

وفي منتصف هذا الشهر أضافت جوجل حاسبها Pixelbook كجهاز مُستهدف لتطوير واختبار النظام، بحيث تشرح الصفحة المخصصة للحاسب كيفية تثبيت نظام Fuchsia على Pixelbook وطريقة تفعيل وضع المطور والإقلاع من خلال محرك أقراص USB لتثبيت Fuchsia.

وفي حال تبادر إلى ذهنك السؤال التالي “هل تثبت هذه الصفحة أن نظام Fuchsia قد يحل يومًا ما محل نظام Chrome OS ؟”، فإن الجواب بالطبع لا، لكنها تثبت أن جوجل تريد التأكد من أن نظامها التشغيلي يعمل على أجهزة الحاسب المحمولة الرائدة مثل Pixelbook.

المصدر

المصدر: جوجل تستعمل حاسب Pixelbook لاختبار نظامها التشغيلي Fuchsia

إليك قائمة بأغرب ما بحث عنه المستخدمون عبر جوجل خلال 2017

أخبار أندرويد التعليقات على إليك قائمة بأغرب ما بحث عنه المستخدمون عبر جوجل خلال 2017 مغلقة

نشرت شركة جوجل أمس الجمعة قائمة بأغرب ما بحث عنه المستخدمون خلال عام 2017.

ها قد شارف عام 2017 على أن يودعنا، وآن أوان الحصاد، وفي إطار ذلك تواظب جوجل على إطلاق قوائم سنوية بأكثر كلمات البحث شيوعًا عبر محرك البحث التابع لها خلال الـ 365 يومًا الماضية، وقبل فترة كشفت عن قائمة عام 2017، ولكنها أمس نشرت قائمة أخرى.

ركزت عملاق التقنية الأمريكية في القائمة الجديدة على أغرب ما بحث عنه المستخدمون خلال 2017. على سبيل المثال، ذكرت جوجل أن البحث عن “الحصان أحادي القرن” Unicorns هيمن على المشهد البحثي، حتى أنها وصفت المخلوق الأسطوري بـ “التعوذية غير الرسمية” لهذا العام.

ووفقًا للشركة، فقد بلغت هذه العبارة ذروتها مع عمليات البحث عن شراب “ستاربكس يونيكورن فرابوتشينو” Starbucks Unicorn Frappuccino سيء السمعة والاستفسارات بشأن المعلومات الغذائية الخاصة به.

وقد أدى البحث عن الشراب العصري إلى ربط “الحصان أحادي القرن” مع جميع أنواع المواد الغذائية الأخرى، إذ طفق المستخدمون في جميع أنحاء العالم يبحثون عن كل شيء مع كلمة “أحادي القرن”، مثل Unicorn Cake و Unicorn Hot Chocolate.

ولأن قائمة أكثر كلمات البحث شيوعًا على محرك جوجل؛ التي كشفت عنها الشركة حديثًا، هيمنت عليها كلمة “كيف وكم” How، أشارت جوجل أمس إلى أن من أغرب ما بُحث عنه عبر يوتيوب How to get slime out of carpet?، و Slime هو طين رخو زلق يأتي بألوان مختلفة يُستخدم للتسلية.

إضافة إلى ما سبق، أشارت جوجل إلى أن البحث عن الحيوانات المشهورة ناهز خلال عام 2017 البحث عن المشاهير الآدميين، ومن مشاهير الحيوانات حظيت الزرافة الحامل المعروفة باسم April بنسبة كبيرة من البحث، وتركز البحث عن مدة حمل الزرافات. كما بحث مستخدمون عن Fiona وهو فرس نهر وُلد قبل الأوان.

هذا، وقد بحث مستخدمون عن الصور التعبيرية Memes كثيرًا. ففي عام 2017، تقول الشركة إن الصور التعبيرية الخمس الأولى تضمنت Cash Me Outside، و United Airlines، و Elf on the Shelf، و What in Tarnation?، و Mocking SpongeBob.

في النهاية، تجدر الإشارة إلى أن قائمة البحث هذه تخص، كما يبدو، الولايات المتحدة فقط، لذا يبقى السؤال ما أغرب ما بحث عنه العرب على جوجل؟.

ما رأيك بأغرب ما بحث عنه المستخدمون على جوجل؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: إليك قائمة بأغرب ما بحث عنه المستخدمون عبر جوجل خلال 2017

جوجل تُوقف بيع حاسب Pixel C للتركيز على Pixelbook

أخبار أندرويد التعليقات على جوجل تُوقف بيع حاسب Pixel C للتركيز على Pixelbook مغلقة

الحاسب اللوحي يعمل بنظام أندرويد ويتضمن شاشة بقياس 10.2 إنش مع لوحة مفاتيح اختيارية قابلة للفك والتركيب.

قبل نحو عامين بدأت جوجل بيع جهاز Pixel C كحاسب لوحي رائد، والذي كان يعتبر أول حاسب لوحي من الشركة لا يحمل العلامة التجارية Nexus، وهو من تطوير الفريق المطور لحواسب Chromebook Pixel المحمولة.

ويبدو الآن بأن موعد تقاعده قد حان مع تأكد جوجل بشكل غير رسمي أنها توقفت عن بيع الحاسب وتم سحبه من متجرها لصالح حاسبها المحمول الجديد Pixelbook الذي أطلقته في وقت سابق من هذا العام.

وبالرغم من محاولتها التركيز على Pixelbook، الذي يجمع بين ميزات الحاسب المحمول واللوحي لأولئك الذين يبحثون عن جهاز متعدد الاستخدامات، إلا أنها ما تزال ملتزمة بتحديث ودعم Pixel C، بما في ذلك حصوله أندرويد أوريو 8.0.

يُذكر أن جوجل أوقفت في وقت سابق من هذا العام بيع نسخة 32 غيغابايت من الحاسب اللوحي وسحبتها من متجرها مع الإبقاء على نسخة 64 غيغابايت، والتي بدورها سُحبت الآن.

المصدر

المصدر: جوجل تُوقف بيع حاسب Pixel C للتركيز على Pixelbook

إل جي تُعلن دخولها سوق تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة

أخبار أندرويد التعليقات على إل جي تُعلن دخولها سوق تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة مغلقة

إل جي ترغب بالاستفادة من تطور تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة لتوسيع أعمالها عبر تطويرها لمراكز اتصالات تستعمل من قبل الشركات المصنعة للسيارات ذاتية القيادة.

مع السماح للعديد من نماذج السيارات ذاتية القيادة بالسير على الطرقات مؤخرًا ازدادت الحاجة بشكل كبير إلى القدرة على تبادل المعلومات بينها، بحيث يريد المستخدم من سيارته الحصول على معلومات الاختناقات المرورية المحتملة قبل أن يعلق بها، وهو ما تعرفه شركة إل جي بشكل جيد.

إذ أعلنت عملاقة التكنولوجيا الكورية الجنوبية عن تعاونها مع شركة Here، التي توفر بيانات الخرائط والخدمات ذات الصلة للافراد والشركات، لتطوير الجيل القادم من مراكز الاتصالات للسيارات ذاتية القيادة تمامًا أو بشكل جزئي.

هذا التحالف الجديد يؤكد أن إل جي تريد الحصول على حصة كبيرة ضمن سوق السيارات ذاتية القيادة، وبالرغم من أنها قد لا تصنع سيارة بنفسها، لكنها تريد توفير العمود الفقري الذي تحتاجه هذه السيارات للتحدث مع بعضها البعض.

إذ تساعد معلومات الموقع الواردة من HERE إل جي على مشاركة الحالة الظرفية للسيارة مع المركبات الأخرى، مما يتيح للمستخدم الحصول على معلومات قيادة مخصصة واتخاذ قرارات أكثر ذكاء، وعلى سبيل المثال في حال وجود حركة مرور خفيفة في أحد المسارات فبإمكان السيارة الانتقال إليه لتجنب التأخير.

وفيما يتعلق بمركز الاتصالات الجديد فإنه سيكون عبارة عن مزيج بين تكنولوجيا معلومات إل جي وبيانات خرائط وخدمات الموقع الخاصة بـ HERE.

وتلعب هذه المراكز دورًا رئيسيًا للتواصل بين المركبات ذاتية التحكم من خلال جمع وتحليل المعلومات الورادة من أجهزة استشعار المركبات ومشاركتها مع السيارات ذاتية القيادة الأخرى لتوفير معلومات قيادة مخصصة.

يُذكر أن إل جي تعاونت مع مرسيدس لتوفير مكابح تلقائية في 2014، كما أنها تعمل على توفير البطاريات والمكونات الأخرى للشركات الراغبة.

المصدر

المصدر: إل جي تُعلن دخولها سوق تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة

قريبًا: مُساعد جوجل سيمتلك صوتًا لا يُمكن تمييزه عن الصوت البشري

أخبار أندرويد التعليقات على قريبًا: مُساعد جوجل سيمتلك صوتًا لا يُمكن تمييزه عن الصوت البشري مغلقة

تحاول جوجل الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن أنظمتها المختلفة مثل مساعدها الصوتي الذكي Google Assistant.

تواصل تقنيات الذكاء الاصطناعي Artificial Intellegence تطورها بوتيرة سريعة، بحيث أنها أصبحت تتواجد بشكل واسع ضمن مختلف النواحي اليومية لحياتنا، وذلك كي تساعد التطبيقات والأنظمة والأجهزة المتصلة على أن تصبح أكثر ذكاء وبراعة في أداء عملها.

وبما أن الصوت هو الطريقة الرئيسية للتواصل مع المُساعدات الذكية، يبدو أن جوجل قطعت شوطًا طويلًا فيما يتعلق بتوفير أصوات مشابه إلى حد كبير للصوت البشري، حيث يشير تقريرٌ جديد بأنها أصبحت أقرب إلى تحقيق هذا الأمر من خلال نظامها الجديد Tacotron 2 لتحويل النص إلى كلام.

النظام الجديد Tacotron 2 يوفر دقة تقترب إلى حد كبير من دقة الصوت البشري عند قراءة النصوص، ويعتبر بمثابة الجيل الثاني من أنظمة تحويل النص إلى كلام.

وهو يتألف من شبكتين عصبونيتين عميقتين Deep Neural Networks، إذ تعمل الشبكة الأولى على ترجمة النص إلى طيف، وهي الطريقة البصرية المستعملة لتمثيل الترددات الصوتية، ومن ثم يتم نقل هذا الطيف إلى WaveNet، وهو نظام مطور من قبل مختبر DeepMind للذكاء الاصطناعي التابع لشركة ألفابيت، والذي بدوره يقرأ الرسم البياني ويولد العناصر الصوتية المقابلة لهذا الرسم.

وبحسب جوجل فإن النظام الجديد قادر على التعامل مع الكلمات والأسماء التي يصعب نطقها، إلى جانب قدرته على تغيير طريقة النطق على أساس علامات الترقيم، بحيث حصل النظام على درجة قدرها 4.53 بالمقارنة مع 4.58 درجة التي حصل عليها النص المُسجل بشكل احترافي من قبل عنصر بشري.

وخلافًا لبعض بحوث الذكاء الاصطناعي التي تجريها جوجل، فإن هذه التكنولوجيا سوف تمثل إضافة كبيرة لـ Google Assistant، وخصوصًا عندما نعلم بأنها تستعمل نظام WaveNet لتوليد أصوات أكثر واقعية لمساعدها الذكي.

المصدر

المصدر: قريبًا: مُساعد جوجل سيمتلك صوتًا لا يُمكن تمييزه عن الصوت البشري

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول