أخبار أندرويدالتعليقات على مؤسس تطبيق التراسل الآمن Signal يعمل على تطوير عملة رقمية جديدة مغلقة
أكد مؤسس تطبيق Signal أن العملة الرقمية التي يعمل على تطويرها سوف تحل واحدة من أبرز مشكلات العملات الرقمية الحالية.
تحاول العديد من العملات الرقمية أن تأخذ مكان أكثرها شهرةً وقيمةً، بتكوين Bitcoin، من خلال تقديم معاملات سرعى وأرخص. ولكن مؤسس تطبيق التراسل الفوري الآمن والمشفر “سيجنال” Signal لديه خطة لإصلاح ما يُعد أحد أبرز مشكلات العملات الرقمية.
ومع وصول سعر صرف بتكوين يوم أمس الأحد إلى رقم قياسي جديد تجاوز الـ 20,000 دولار أمريكي قبل أن ينخفض إلى 18,396 دولارًا أمريكيًا (حتى لحظة كتابة الخبر)، نشهد منذ أكثر من شهرين ارتفاعًا في الطلب على بتكوين وغيرها من العملات الرقمية على نحو كبير، الأمر الذي جعل كثيرين من الخبراء يعتقدون أن القطاع سوف ينمو بسرعة في السنوات المقبلة.
ولكن مع الارتفاع المطرد بسرعة لحجم معاملات بتكوين وغيرها من العملات الرقمية، فإن سعر المعاملات المالية والرسوم آخذة في الارتفاع أيضًا، وهو ما يعتقد مؤسس “سيجنال” أنه مشكلة يجب أن تُحل.
فبحسب موقع Bitcoinfees.info، فإن المتوسط الحالي لرسوم المعاملات بتكوين يبلغ نحو 19,99 دولارًا أمريكيًا. لذا فإن المستخدمين الذي يرغبون في شراء سلع يومية بسيطة، مثل فنجان قهوة أو بيتزا، بواسطة بتكوين، فإن هذا السعر مرتفع جدًا. لذا قد يلجأ المستخدمون إلى استخدام عملات رقمية مختلفة من أجل توفير التكاليف والوقت.
أما مؤسس تطبيق “سيجنال”، موكسي مارلينسبايك، فهو يعمل؛ لحل تلك المشكلة، على عملة رقمية جديدة سوف تأتي مع معاملات مالية تتسم بالبساطة والسرعة والرخص لجميع المستخدمين.
وقد أطلق مارلينسبايك على عملتها الرقمية الجديدة اسم “موبايل كوين” MobileCoin، وهي قائمة على منصة بروتوكولات Stellar Consensus، وهي ذات المنصة التي يقوم عليها بروتوكول المعاملات المالية مفتوح المصدر Stellar الذي أُسس في عام 2014.
وفي مقابلة مع موقع Wired، قال مارلينسبايك: “أعتقد أن قابلية الاستخدام هي التحدي الأكبر مع العملات الرقمية حاليًا”، وأضاف: “الابتكارات التي أطمح إليها تتمثل في جعل العملات الرقمية قابلة للنشر في البيئات العادية، دون التضحية بالخصائص التي تميز العملات الرقمية من آليات الدفع القائمة”.
ووفقًا لمارلينسبايك، فإن MobileCoin لن تركز فقط على توفير بديل سريع ورخيص لبتكوين، بل تهدف العملة الجديدة أيضًا إلى توفير بديل أكثر سريةً وخصوصيةً مقارنة بالعملات الرقمية الأخرى.
ألك تجربة سابقة مع العملات الرقمية؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على قوانين تويتر الجديدة قد تساعد على تطهير المنصة بشكل كبير مغلقة
تويتر تبدأ في تطبيق قوانين جديدة من شأنها إيقاف الحسابات التابعة لمجموعات نشر الكراهية داخل وخارج المنصة.
في وقت سابق من هذا العام أعلنت منصة التدوين المصغرة تويتر بأنها سوف تعمد إلى تغيير سياستها المعتدلة التي سمحت للعديد من الحسابات بالإساءة.
وعادت في شهر نوفمبر للحديث حول معاقبة الحسابات التي تتضمن صور مسيئة، حيث أنها تحاول منذ فترة طويلة مكافحة المضايقات والإساءات المتفشية بشكل كبير.
وبحسب ما أشارت تويتر فإن القوانين الجديدة (التي تصفها بأنها مجرد توضيح للقوانين الموجودة) يبدأ مفعولها منذ اليوم الاثنين 18 ديسمبر.
ويشمل الحظر أي حساب يتضمن صور أو خطاب كراهية أو أي حساب يستعمل اسم المستخدم أو اسم العرض أو الملف الشخصي للانخراط في السلوك المسيء.
وقد جاء هذا التوجه بعد تعرض الموقع لهزة عنيفة في بداية شهر نوفمبر مع حصول أحد قادة النازيين الجدد على علامة التحقق الزرقاء، مما شكل صدمة للكثير من الأشخاص.
وأوقفت تويتر بعد تلك الحادثة بوقت قصير جميع عمليات التحقق من الحسابات، وأعلنت بأنها سوف تعيد النظر في سياستها المعتدلة وسياسات التحقق.
وبعد مرور أيام بدأت المنصة بإزالة علامات التحقق الزرقاء التي حصل عليها العديد من المتطرفين والنازيين الجدد والمستخدمين الذين ينتهكون سياساتها.
تجدر الإشارة إلى تعرض تويتر خلال الأشهر القليلة الماضية إلى ضغوط من المستخدمين والهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم للقضاء على خطاء الكراهية.
We’ve updated our rules around abuse and hateful conduct as well as violence and physical harm. These changes will be enforced starting December 18. Read our updated rules here: https://t.co/NGVT3qGFvg
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تضيف زر “احذف، أبلغ، احظر” إلى التعليقات على شبكتها الاجتماعية مغلقة
جوجل أطلقت ميزة جديدة لحظر أصحاب التعليقات المسيئة على شبكتها الاجتماعية لحل أحد أبرز مشكلاتها.
قد لا تكون أحد مستخدمي شبكة جوجل الاجتماعية، “جوجل بلس” Google+، وذلك في ظل هيمنة فيسبوك على الشبكات الاجتماعية، ولكن هناك من لا يزال يستخدمها، لذا فإن جوجل لا تزال تحل مشكلاتها.
ومن أبرز المشكلات التي تعاني منها شبكة جوجل بلس مشكلة المحتوى المسيء “سبام”، لذا قامت الشركة بإطلاق زر جديد يسمح للمستخدمين بحذف والإبلاغ وحظر أصحاب التعليقات المسيئة.
وأعلن عن الميزة الجديدة، مدير الهندسة لدى جوجل، ليو ديجان، في منشور عبر حسابه على “جوجل بلس”، وهي ميزة شبيهة بميزة “أزل، أبلغ، واحظر” توفرها الشركة منذ زمن لمشرفي المجتمع.
ولما يحاول المستخدم إزالة أي تعليق مسيء، تظهر رسالة تقول له إن هذا الإجراء سوف يحذف التعليق، ويبلغ عن التعليق لجوجل، وحظر “اسم صاحب التعليق المسيء”. كما توفر الميزة إمكانية حذف التعليقات الأحدث من قبل ذلك المستخدم.
هل تواظب على استخدام “جوجل بلس”؟ هل ظهرت لك الميزة الجديدة، شاركنا ذلك بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على سترة جوجل الذكية تُساعدك الآن في العثور على هاتفك مغلقة
التحديث الجديد لتطبيق Jacquard by Google المستخدم لتخصيص ومراقبة سترة جوجل الذكية يضيف ميزات جديدة مثل العثور على الهاتف.
في عام 2015 أعلنت جوجل عن مشروع Project Jacquard المختص بإنتاج خيوط تتميز بامتلاكها لمواد خاصة ناقلة تتيح إضافة إمكانيات كالتفاعل مع اللمس، بحيث يمكن للملابس المصنوعة من هذه الخيوط الاتصال بالإنترنت وبالبيئة المحيطة بها.
وفي أواخر شهر سبتمبر أصدرت شركة Levi’s المتخصصة بإنتاج الملابس سترتها الذكية المسماة Levi’s Commuter Trucker Jacket with Jacquard by Google بسعر 350 دولار أمريكي، والتي تدمج تقنيات لمس مشروع Project Jacquard ضمن الملابس.
وإلى جانب توفر السترة قامت شركة جوجل بتوفير تطبيق Jacquard by Google، المستخدم لتخصيص ومراقبة السترة، والذي تشير أرقام التنزيلات الخاصة به على متجر جوجل بلاي إلى أرقام تثبيت بين 100 و500 فقط.
والآن يحصل التطبيق على التحديث الرئيسي الأول، بحيث أصبح بإمكان مرتدي السترة استعمال الإيماءات لتفعل وضعيات الإضاءة الجديدة للعلامات الموجودة على أكمام السترة، جنبًا إلى جنب مع إمكانية العثور على الهواتف.
ميزة الإضاءة Illuminate تسمح لمرتدي السترة تحديد إيماءة معينة لتفعيل أحد أوضاع الإضاءة المتوفرة، في حين يؤدي استعمال الإيماءة المخصصة لتفعيل ميزة البحث عن الهاتف إلى رنين الهاتف لمدة 30 ثانية بأعلى صوت، حتى لو كان على وضعية الصامت.
وهناك إمكانيات أخرى متوافرة مثل مساعد الملاحة وإدارة الاتصال والرسائل النصية والتحكم بالموسيقا والصوت، وبالإضافة إلى المميزات الجديدة فقد قامت جوجل بتحديث ميزة “What’s Playing on Android” للعمل مع جميع خدمات الموسيقا التي تدعم Jacquard.
أخبار أندرويدالتعليقات على الأمر الصوتي Hey Google يصل إلى المزيد من أجهزة أندرويد مغلقة
الأمر الصوتي الشهير “Hey Google” المخصص لإيقاظ Google Assistant يبدأ بالوصول إلى المزيد من الأجهزة الذكية العاملة بنظام أندرويد.
البحث ضمن جوجل باستعمال الأمر الصوتي “Ok google” متوفر للمستخدمين منذ عام 2013، وفي عام 2016 أصدرت جوجل مساعدها الذكي Google Assistant، والذي كان متوفرًا بشكل حصري لأجهزة بيكسل.
وتبعًا لاستعمال المساعد الذكي لنفس الأمر الصوتي على الهواتف، فقد أدخلت الشركة أمر صوتي جديد “Hey Google” لإيقاظ المساعد العامل ضمن جهاز Google Home وغيره من أجهزة مكبرات الصوت الذكية.
وخلال الشهر الماضي لاحظ العديد من المستخدمين بأن وجود الأمر الصوتي الشهير “Hey Google” لم يعد يقتصر على مكبر الصوت الذكي Google Home، بحيث ازداد انتشاره ضمن مختلف الأجهزة الذكية العاملة بنظام أندرويد.
والآن بدأ الأمر الصوتي بالوصول إلى العديد من الأجهزة مثل ZTE Axon M العامل بنسخة أندرويد 7.1 Nougat، ويتوقع بأن يصل إلى المزيد من الأجهزة التي لا تتبع علامة جوجل التجارية.
وعند وصول الأمر الصوتي إلى الجهاز يظهر تنبيه من تطبيق جوجل يطلب من المستخدم إعادة تدريب الجهاز حتى يتمكن من التعرف على الأمر الصوتي “Hey Google” كأمر لإيقاظ Google Assistant.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تشدد الخناق على مواقع الويب ذات المصداقية الضعيفة مغلقة
للظهور ضمن نتائج أخبار جوجل يجب أن تستوفي مواقع الويب المعايير العامة التي تحددها الشركة.
ما تزال مسألة الأخبار الوهمية تقض مضاجع العديد من وسائل التواصل الإجتماعي، بما في ذلك جوجل، والتي تعرضت إلى انتقادات عديدة فيما يخص انتشار هذه الأخبار على منصتها.
وتحاول الشركة بشكل متواصل الحد من انتشار هذه الأخبار، الأمر الذي جعلها تتجه حاليًا إلى تشديد الخناق على مواقع الويب ذات المصداقية الضعيفة.
حيث قامت الشركة بتحديث إرشاداتها الخاصة بأخبار جوجل لمنع المواقع التي تعمل على تحريف أو إخفاء موطنها الأصلي أو التي تستهدف أشخاصًا في بلد آخر.
وبعبارة أخرى يجب أن لا يظهر موقع روسي يحاول التنكر كمنصة أخبار أمريكية لنشر أخبار مزيفة أو وهمية في نتائج الأخبار الخاصة بمستخدميها.
كما يعني هذا ضمان أن يتمكن الأشخاص من فهم ومعرفة من أين تأتي الأخبار عبر الإنترنت، وبأن تعكس مواقع الويب أغراضها الرئيسية بشكل دقيق.
ولا يخفى على أحد تعرض عملاقة البحث لضغوط من قبل المشرعين لبذل المزيد من الجهود في ضوء المحاولات الروسية للتأثير على انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016.
الخطوة الجديدة القائمة على استبعاد المواقع المضللة بطبيعتها ومضمونها يمكن أن تكون عونًا كبيرًا لجوجل في مواجهة هذه الضغوط.
أخبار أندرويدالتعليقات على خلاصة أردرويد: أبرز 10 أخبار أندرويد خلال الأسبوع [#50 / 2017] مغلقة
“خلاصة أردرويد” هي المقال الأسبوعيّ الذي نستعرض عبره أبرز الأخبار المُتعلقة بنظام أندرويد وتطبيقاته، بالإضافة للأخبار الخاصة بالهواتف والشركات. لا تنسوا أيضًا الاطلاع على مقالنا الأسبوعيّ الخاص بأفضل تطبيقات أندرويد.
مع مشارفة العام الحاليّ على نهايته، قامت جوجل بنشر تقريرها السنويّ الذي يستعرض أكثر الأسئلة وكلمات البحث تكرارًا على محركها الشهير، حيث كشفت بياناتها عن ميلٍ كبير لدى الأشخاص لطرح أسئلة استكشافية تبدأ دومًا بكلمة “كيف How”، وذلك بسبب الظروف والأحداث العالمية المختلفة التي طرأت العام الماضي. يمكنكم الاطلاع على تفاصيل التقرير: اضغط هنا.
ربما أحد أهم الأخبار التقنية لمستخدمي هواتف أندرويد، إذ قررت جوجل – وأخيرًا – توسيع الدعم الخاص بمساعدها الذكيّ Google Assistant ليشمل نظام أندرويد 5.0 لوليبوب بالإضافة للحواسيب اللوحية، حيث سيكون هذا الدعم محدودًا بعددٍ من الدول في الفترة الأولى وباللغة الإنجليزية فقط، مع وعودٍ من جوجل بأنها ستوسعه لاحقًا. التفاصيل الكاملة: اضغط هنا.
كشفت جوجل الأسبوع الماضي عن نشرتها الدورية الخاصة بنسب توزع نظام أندرويد، والتي لم يظهر فيها أي تغير جذري عن النشرات السابقة: تزايد في حصة أندرويد 7.0 نوجا مع بقاء الصدارة حتى اليوم لنسخة أندرويد 6.0 مارشميلو، بينما لم تتمكن نسخة أندرويد 8.0 أوريو (أحدث نسخة) من تجاوز 1% من إجماليّ الهواتف الذكية. التفاصيل الكاملة: اضغط هنا.
بعد عدة أعوام من العمل والتجارب والنماذج التي لم تتمكن من الوصول لنسخةٍ قابلة للبيع في الأسواق، كشفت جوجل عن إنهائها العمل بمشروع “تانغو Tango” الخاص بالواقع المعزز Augmented Reality وذلك بهدف التركيز على منصة ARCoreالجديدة، والتي أتت أول ثمارها عبر ميزة الملصقات الافتراضية AR Stickers التي ستكون متاحة حاليًا لمستخدمي هواتف بيكسل. للمزيد من التفاصيل: اضغط هنا، وهنا.
كشفت شركة سينابتيكس Synaptics عن مستشعر البصمة الجديد الخاص بها Clear ID FS9500 الذي يمكن تركيبه أسفل الشاشة، ما يعني توفير مساحة إضافية على الهاتف الذكيّ، وكانت شركة Vivo الصينية قد أعلنت عن تعاونٍ مع سينابتيكس من أجل إنتاج أول هاتفٍ ذكيّ يعمل بهذه التقنية. للمزيد من التفاصيل: اضغط هنا، وهنا.
بعد سنتين من الكشف عن هاتف Priv كأول هاتفٍ من بلاك بيري يعمل بنظام تشغيل أندرويد، أعلنت الكندية أنها لن تستمر بتوفيره للشراء أو دعمه بالتحديثات، حيث لم يتمكن من تحقيق النجاح المرجو منه. تفاصيل الخبر: اضغط هنا.
بدأنا نقترب من موسم التسريبات والإشاعات المتعلقة بالهواتف الذكية الخاصة بالعام المقبل، وبحكم احتلالها المركز الأول بمبيعات الهواتف الذكية العالمية، تنال هواتف سامسونج الحصة الأكبر بمجال التسريبات والإشاعات خصوصًا هواتف عائلة Galaxy S، والتي تشير الأخبار الحالية إلى أن جيلها المقبل Galaxy S9 سيمتلك شكلًا مماثلًا لسلفه Galaxy S8، ولكنه سيمتلك كاميرتين خلفيتين بدلًا من واحدة. التفاصيل الكاملة: اضغط هنا.
في خبرٍ صادم لكثير من محبي شركة ون بلس، تبين أن هاتفها الرّائد OnePlus 5T لا يدعم بث المحتوى عالي الدقة بسبب عدم توافقه مع الخاصة ببث المحتوى المحمي بصيغة DRM، وهو ما قد يؤثر على قدرته في بث الفيديوهات من خدماتٍ مثل نيتفليكس و Amazon Prime. التفاصيل الكاملة: اضغط هنا.
أعلنت شركة ميدياتيك التايوانية عن تقنيتها الجديدة MediaTek Sensio المخصصة للاستخدام في مجال القياسات الحيوية، حيث سيكون قادرًا على قياس 6 بارمترات مختلفة مثل نبض القلب وضغط الدم وإشباع الأوكسجين في الدم وغيرها. الجدير بالذكر أن هذه التقنية مخصصة لتكون مدمجة ضمن الهواتف الذكية ولا تتطلب وجود معالجٍ من ميدياتيك. التفاصيل الكاملة للخبر: اضغط هنا.
كشفت شركة “هوامي” التابعة لشركة شاومي الشهيرة عن ساعتين ذكيتين جديدتين هما Amazfit Pace 2 و Amazfit Pace 2S، حيث تم تخصيص الأولى لمحبي الرياضة واللياقة البدنية بينما تأتي الأخرى بهيكلٍ مصنوعٍ من مواد فخمة وقوية ولكن بمواصفاتٍ أقل اهتمامًا فيما يتعلق بالنشاط البدنيّ. التفاصيل الكاملة: اضغط هنا.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تحدث قائمة الساعات الذكية التي سوف تحصل على تحديث Android Wear Oreo مغلقة
بعد أقل من أسبوع، جوجل تعلن عن الساعات الذكية الجديدة التي سوف تحصل على تحديث Android Wear Oreo.
على غرار نظام أندرويد، تحرص شركة جوجل على تحديث منصة “أندرويد وير” Android Wear، وهي النسخة المخصصة للأجهزة القابلة للارتداء من النظام أندرويد، إذ أعلنت قبل نحو شهرين عن إطلاق النسخة التجريبية من Android Wear 3.0 القائمة على إصدار Oreo.
ومنذ ذلك الحين، تقوم الشركة كل بضعة أيام بالإعلان عن الساعات الذكية التي سوف تحصل على الإصدار الجديد، وتحديث القائمة الخاصة بها.
وفي أقل من أسبوع، ها هي جوجل تحدث قائمة الساعات التي سوف تحصل على التحديث الجديد الذي يجلب إمكانية التحكم بقوة الاهتزازات للتنبيهات الواردة، بالإضافة إلى خيار تعطيل استيقاظ الساعة حين ملامسة الماء للشاشة.
الساعات التي تحصل الآن على تحديث أندرويد أوريو 8.0:
Fossil Q Venture
LG Watch Sport
Louis Vuitton Tambour
Michael Kors Sofie
Montblanc Summit
Hugo BOSS BOSS Touch
Movado Connect
Tommy Hilfiger 24/7 You
Guess Connect
Gc Connect
Fossil Q Founder 2.0
Fossil Q Marshal
Fossil Q Wander
Michael Kors Access Bradshaw
Michael Kors Access Dylan
الساعات التي سوف تحصل على التحديث لاحقًا:
Casio PRO TREK Smart WSD-F20
Casio WSD-F10 Smart Outdoor Watch
Diesel Full Guard
Emporio Armani Connected
Fossil Q Control
Fossil Q Explorist
Huawei Watch 2
LG Watch Style
Michael Kors Access Grayson
MIsfit Vapor
Mobvoi Ticwatch S & E
Nixon Mission
Polar M600
TAG Heuer Tag Connected Modular 45
ZTE Quartz
هل تملك ساعة ذكية ضمن قائمة الساعات التي حصلت على التحديث الجديد؟ شاركنا تجربتك للتحديث بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تدعم خدمة السفر Flights بميزات جديدة لتتبع الأسعار مغلقة
تحاول جوجل المساعدة في التخطيط للعطل عبر إضافة تحديثات جديدة لتتبع الأسعار ضمن خدمة السفر Flights.
نهاية العام الحالي تقترب بسرعة ويقترب معها أوقات قضاء العطلات والتخطيط للسفر خلال العام القادم، ولهذا السبب قامت شركة جوجل بتحديث تطبيقها وخدماتها للسفر من أجل تتبع الأسعار والصفقات.
التحديثات الجديدة طالت خدمة السفر Flights، والتي استفادت من تقنيات تعلم الآلة والتحليل الإحصائي للبيانات لمعرفة الأسعار السابقة للرحلات ومساعدة المستخدم في تحديد أفضل وقت لحجز الرحلة.
وبعد السماح للخدمة بمعرفة المكان الذي تريد التوجه إليه، يمكنك الحصول على نصائح تتعلق بالأسعار، وبهذه الطريقة تبقى على اطلاع دائم لمعرفة ما إذا كان يجب عليك حجز الرحلة الآن أو الانتظار لفترة أطول قليلًا.
بينما توفر نتائج البحث عن الفنادق عبر جوجل معلومات مماثلة، حيث تتيح الخدمة معرفة ما إذا كانت الأسعار أعلى أو أقل من المعتاد فيما يخص غرف معينة، وما إذا كانت المنطقة المحيطة بالفندق هادئة أم صاخبة.
وبهذه الطريقة يمكنك التخطيط بشكل أفضل عند إجراء حجز لغرفة فندق، مع توفير إمكانية تلقي تنبيهات بالبريد الإلكتروني كلما تغيرت الأسعار، وتتبع أسعار الفندق، وتصفح النصائح التي تظهر أعلى نتائج البحث.
وبالحديث عن الخصومات والعروض فقد حصل تطبيق الرحلات Google Trips على قسم خاص للخصومات، بحيث يمكن من خلاله تصفح جميع الخصومات التي يمكن للمستخدم الحصول عليها، جنبًا إلى جنب مع حصوله على توصيات تتعلق بالرحلة.
أخبار أندرويدالتعليقات على الحقيقة وراء ون بلس: هذا ما يجب أن تعرفوه عن “قاتلة” الهواتف الرّائدة مغلقة
“لا تتنازل”، هذا هو الشعار الذي اختارته لنفسها شركة “ون بلس” مع إطلاقها لأول هاتفٍ ذكيّ من تصميمها وإنتاجها (أو هذا ما كنّا نظنه)، أي ون بلس ون، حيث انتشرت سمعة الهاتف كالنار في الهشيم وأصبح هو والشركة المُصنّعة له وخلال وقتٍ قصير على ألسنة كافة محبي ومهووسي التقنية. فيما يتعلق بالهاتف نفسه، فقد أصرّت الشركة على أنه “قاتل الهواتف الرّائدة Flagship Killer” بما يمتكله من مواصفاتٍ متقدمة وسعرٍ منافس أقل بكثير من باقي المنافسين.
هكذا بدأت ون بلس عام 2014 التي رافقتها هذه “الكاريزما” المميزة لتتمكن من تثبيت نفسها خلال وقتٍ قصير كأحد أبرز الأسماء بعالم تصنيع الهواتف الذكية. اليوم وبعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على إطلاق الهاتف لأول مرة أصبح برصيد الشركة عدة هواتف آخرها OnePlus 5T، ومع زيادة شعبية الشركة (وزيادة أسعار هواتفها)، لا تزال الشركة تسوّق لمنتجاتها اعتمادًا على نفس الاستراتيجية التي بدأت بها.
من ناحيةٍ أخرى، وعلى الرّغم من هذه “الكاريزما” إلى أن للشركة جوانب أخرى سيئة: عدم الاتجاه لتضمين هواتفها بأي ميزاتٍ جديدة، مرور فترة طويلة قبل اعتماد OxygenOS كواجهة استعمال أساسية بعد مشاكل متعددة مع سيانوجين، عدم تواجد خدمة زبائن جيدة. رد ون بلس على كافة هذه الأمور يتلخص بنقطة واحدة: نحن لازلنا “شركة ناشئة” ينقصها الموارد والدعم الذي تمتلكه شركات مثل سامسونج وآبل. فهل هذا الكلام صحيح؟ هل ون بلس بالفعل شركة صغيرة تكافح بين العمالقة؟
عبر هذا المقال، سنتناول ون بلس بتفصيلٍ أكثر ونسلّط الضوء على الجوانب الأخرى التي لا تقولها للمستخدمين، والتي قد تظهر أنها ليست كما تدعي. يجب أن أشير إلى أن هذا المقال لا يتطرق لجودة الهواتف نفسها وأتمنى ألا يتم إساءة المقصد: الحديث هنا هو عن بعض الخرافات والأفكار التسويقية التي أصبحت تحيط بون بلس. يجب الإشارة إلى أن المقال مقتبس من أحد فيديوهات قناة TechAltar على اليوتيوب، والتي طرح صاحبها فيديو يتناول هذا الموضوع.
نحن شركة صغيرة
هذا ما تقوله ون بلس على الدوام كجوابٍ على عدم قيامهم بتضمين هواتفهم بأي ميزةٍ جديدة، حيث يؤكد مدراء الشركة باستمرار على أنهم لا يمتلكون الموارد أو المال الكافي من أجل الإنفاق على تبني الميزات الحديثة، وقد ظهر هذا الأمر بوضوحٍ هذا العام بعد أن تم إطلاق هاتف OnePlus 5 والذي لم يحمل أي ميزةٍ جديدة للمستخدمين (بالإضافة لرفع سعره مقياسًا بهواتف العام الماضي)، حيث تم إجراء مقابلة مع موقع The Verge الشهير، والتي اشتملت على عرضٍ لنفس التبريرات من مدراء الشركة ومسؤوليها:
لم نكن قادرين على تضمين الهاتف بشاشةٍ بلا حواف لأننا لا نملك المال ولا الموارد.
بدلًا من التركيز على تبني تقنياتٍ جديدة نركز كل طاقاتنا لإطلاق هاتفٍ بأفضل تصميمٍ وأداءٍ ممكنين وأخفض سعرٍ ممكن.
نحن شركة ناشئة.
فهل هذا الكلام صحيح؟ في الواقع لا، والجواب على ذلك يتلخص بكلمة واحدة: Oppo، ولمن لا يعلم، شركة Oppo هي أحد أكبر الشركات المصنعة للهواتف الذكية في العالم (المرتبة الرابعة بالتحديد) وتحتل المركز الأول في الصين.
ولكن ما علاقة ضعف موارد ون بلس بشركة Oppo؟ هنا نأتي للنقطة الهامة: ون بلس عبارة عن فرع لشركة Oppo، أي أنها بمثابة “الأخ الأصغر” للعملاق الصينيّ الكبير، وجميع الموظفين الذين قاموا بتأسيس ون بلس هم من Oppo، بمعنى أن العلاقة وثيقة جدًا بين الشركتين. كي نكون دقيقين أكثر، فإن الشركتين هما جزء من شركةٍ عملاقة تدعى BBK والتي تعتبر اليوم ثاني أكبر مصنع للهواتف الذكية في العالم بعد سامسونج، إذ أنها مالكة أيضًا لشركة Vivo الصينية.
بالعودة لون بلس، ومع معرفة علاقتها الوثيقة بشركة Oppo، هل يجب افتراض أنه يتوّجب على Oppo تزويد المال والموارد لون بلس؟ نظريًا لا، وبحسب الحملات التسويقية لون بلس، فإن عملية تطوير وتصنيع الهواتف تتم ضمن مختبراتهم اعتمادًا على مواردهم وخبرتهم. مع الأسف، فإنه يبدو لنا أن هذا الأمر غير صحيح على الإطلاق، إذ يبدو أن هنالك مشاركة هائلة بالموارد بين الشركتين، أو بالأحرى، يبدو أن Oppo تقوم بتطوير نموذجٍ واحد ويتم بيعه مرّتين: مرة تحت اسم العلامة التجارية لـ Oppo والمرة الأخرى تحت العلامة التجارية لون بلس، ولنأخذ بعض الأمثلة من العام الحاليّ فقط:
لننظر للصور التالية التي تظهر هاتف OnePlus 5 إلى جانب Oppo R11:
الآن وبغض النظر عن الصورة التي تقارن بين تصميم الهواتف مع الأيفون (والتي أعتقد أنها أحد استراتيجيات Oppo لبيع هواتفها في الصين)، سيكون بالإمكان مشاهدة تشابه يصل إلى حد التطابق تقريبًا بتصميم الهاتفين. الآن إن اعتبرنا هذا صدفة، لننتقل لاستعراض بعض الصور التي تقارن الهواتف الأحدث OnePlus 5T و Oppo R11 Plus:
مرة أخرى تتكرر نفس القصة: تشابه يصل إلى حد التطابق، واستخدام لنفس التصميم مرّتين، الأولى عبر Oppo والثانية عبر ون بلس. الآن بالعودة لكلام مدراء ون بلس حول عدم امتلاكهم للمال أو الموارد لتطوير هاتفٍ يمتلك شاشة بدون حواف عندما قاموا بإطلاق OnePlus 5، كيف تمكنوا من تجاوز هذه المشاكل خلال بضعة أشهر، وما هي هذه الصدفة التي جعلتهم يطلقون OnePlus 5T بعد أن قامت Oppo بالكشف عن R11s، والذي يحمل نفس التصميم؟
أخيرًا، يجب الإشارة إلى تقنية الشحن السريع Dash Charge الخاصة بون بلس، والتي تعتبر إحدى أفضل التقنيات التي تؤمن سرعة شحن ممتازة. لا يمكن أن يكون الأمر صدفة عندما تتطابق خواص هذه التقنية مع خواص تقنية VOOC Charge الخاصة بـ Oppo.
على ضوء هذه المعلومات، لا أعتقد أنه يمكن القول أن ون بلس شركة صغيرة محدودة الموارد والإمكانات، إذ يبدو أن هنالك من يقوم بالفعل بتزويدها بكل ما تحتاجه من تصاميم ونماذج أولية، والتشابه الكبير بين تصاميم ومواصفات هواتف ون بلس مع تصاميم ومواصفات هواتف Oppo يكشف عن تعاونٍ عميق ووثيقٍ جدًا، لم يقم أي من مسؤولي ون بلس بالحديث عنه حتى الآن.
يبدو أن “ون بلس” تتنازل بالفعل
من بين السبل التسويقية التي تستخدمها ون بلس، يبرز شعار “لا تتنازل Never Settle” ليمثل فلسفة الشركة وطريقة عملها وليضفي عليها “جاذبية” إضافية لإقناع المستخدمين بضرورة شراء هواتفها.
ولكن لو عدنا قليلًا لتصريحات مدير الشركة نفسه حول سبب عدم تضمين هاتف OnePlus 5 بشاشةٍ بلا حواف، لعلمنا أن الشركة في الواقع تتنازل كثيرًا، إذ يقول “بيت لاو Pete Lau” أنهم يقومون بانتظار شركات مثل سامسونج لتأتي بأفكارٍ جديدة أو شركة مثل آبل لتظهر للمستخدمين أهمية استخدام تقنية مثل الكاميرات المزدوجة، ليقوموا بهم بتبني هذه الأمور وطرحها بهواتفهم. هذا الكلام يعني أن الشركة لا تنفق أي شيء على الإطلاق فيما يتعلق بالتطوير، ومع الدعم المقدم من الأخ الأكبر Oppo فيما يتعلق بتوفير التصاميم والتقنيات العتادية، كل ما تقوم به ون بلس – فعليًا – هو بعض اللمسات هنا وهناك وتطوير واجهة الاستخدام OxygenOS الخفيفة أصلًا والقريبة جدًا من أندرويد الخام بعيدًا عن أي تخصيصاتٍ وإضافاتٍ معقدة، كما تقوم سامسونج وهواوي في هواتفها.
هل لا يزال السعر عاملًا حاسمًا لون بلس؟
أحد نقاط القوة التي ارتكزت عليها ون بلس في بداياتها هي طرح هواتف تتضمن أعلى المواصفات بأقل سعرٍ ممكن، وتحديدًا طرح الهاتف بسعرٍ يعادل نصف قيمة الهواتف الرائدة من الشركات الكبيرة الأخرى، حيث تم طرح OnePlus One بسعرٍ يعادل 300 دولار أمريكيّ. ولكن هل لا يزال الوضع كما هو؟ لنلقي نظرة على المخطط التالي:
لم تحافظ ون بلس على هامش سعر موّحد لهواتفها، بل قامت برفعه سنةً تلو الأخرى حتى وصل إلى حدود 560 دولار أمريكيّ بالنسبة لهاتف OnePlus 5T، بينما وصل سعر هاتف OnePlus 5 لحدود 500 دولار أمريكيّ، وعلى الرّغم من أن هذه الأسعار لا تزال أقل مما تطرحه الشركات الأخرى، إلا أنها لم تعد منافسة لتلك الدرجة! قمت بتفقدٍ سريع لأسعار بعض الهواتف لتوضيح هذه النقطة بشكلٍ أفضل:
يمكن شراء هاتف HTC U11 بمواصفاته الكاملة (ذاكرة عشوائية 6 غيغابايت مع مساحة تخزين 128 غيغابايت) وكامل ملحقاته وإكسسواراته بسعرٍ قدره 2330 ريال من متجر سوق، بينما سيكلف هاتف OnePlus 5T سعرًا قدره 2850 ريال سعودي من نفس المتجر.
يمكن شراء هاتف LG G6 بمواصفاته الكاملة بسعرٍ قدره 2199 ريال من متجر سوق
يمكن شراء هاتف Nokia 8 بسعرٍ قدره 1699 ريال من متجر سوق
هذه الأسعار هي لما يوفره متجر سوق، وعند الذهاب لبعض المتاجر العالمية مثل ebay، سيكون بالإمكان إيجاد عروض أفضل بكثير، خصوصًا أن معظم الشركات تقوم بتخفيض أسعار هواتفها.
المقصد من النقطة السابقة أنه وعلى الرّغم من أن أسعار هواتف ون بلس لا تزال أقل من المنافسين، إلا أن الفارق لم يعد كبيرًا، خصوصًا أن سوق الهواتف الذكية يتضمن العديد من الخيارات ولا يتمحور فقط على سامسونج وآبل، بل يمكن شراء هاتف من شاومي بسعرٍ منخفض وبأحدث المواصفات المتوّفرة، أو حتى هاتف من عائلة Honor من هواوي أو حتى هاتف من عائلة Moto.
الخلاصة: ما هي ون بلس؟
بعد الاستعراض السابق، وبعد الحديث المكثف عن علاقة ون بلس بـ Oppo، أجد أنه من المنطقي جدًا القول أن ون بلس هي الوجه العالميّ للشركة الصينية الضخمة، حيث يتم العمل على تسويق هواتف ون بلس للأسواق العالمية مع خلطةٍ من القصص المشوّقة والشعارات البرّاقة مثل: شركة ناشئة، لا تتنازل، قاتلة الهواتف الرّائدة، في حين يتم العمل على تسويق وبيع هواتف Oppo في السوق الصينية عبر التركيز على استنساخ تصميم الأيفون والترويج لقدرات الكاميرا التي توّفرها.
يجب أن أؤكد مرة أخرى على أمر هامٍ ذكرته ببداية هذا المقال: الكلام السابق لا يقلل من جودة الهواتف التي تقوم ون بتصنيعها، والتي تتحسن عامًا بعد عام، كما أنه توّفر إحدى أفضل تجارب الأداء في عالم الهواتف الذكية من حيث السرعة، بفضل العتاد القويّ وسلاسة واجهة الاستخدام وبساطتها. لا أود أن يتم إساءة فهم المقال على أنه تشويه لسمعة منتجات ون بلس، بل هو بمثابة رد على ادعاءات الشركة وكيفية تسويقها لمنتجاتها، والذي ينطوي – من وجهة نظري الشخصية – على خداعٍ وتزييفٍ غير مبررين.
بكل تأكيد، سيبقى للشركة جمهورها ومحبيها، ويبدو أنها قادرة على كسب المزيد من المستخدمين، ولكن تكرار الحجج التي بدأت بها منذ عدة سنوات لم يعد أمرًا مقبولًا، خصوصًا أننا أصبحنا نعلم بشكلٍ جيد أنها ليست “صغيرة” كما تدّعي.
ما رأيكم بون بلس؟ هل تعتقدون أنها بالفعل “لا تتنازل” وأنها “قاتلة الهواتف الرائدة”؟ أم أنكم تتفقون مع فكرة المقال؟ شاركونا رأيكم وخبرتكم ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات