أندرويد للعرب

لطالما أتاحت خدمة جوجل للصور Google Photos للمستخدم ميزة البحث ضمن صوره الخاصة عبر كتابة وصف ما يظهر في الصورة، حيث تُساعد هذه الميز في العثور على الصورة المناسبة بفضل تقنيتي الذكاء الاصطناعي والتعرّف على الصور، ما يتيح للمستخدم كتابة أشياء مثل “بحر” أو “سيارة” أو “قطة” للعثور على النتائج المطلوبة ضمن صوره.

لكن جوجل أعلنت اليوم عن تحديث جديد ومهم بشكل خاص لأصحاب الحيوانات الأليفة، وتحديدًا القطط والكلاب، حيث أصبحت الخدمة قادرة على تمييز القط أو الكلب مع إمكانية وسمه باسمه ما يتيح لصاحبه العثور على جميع الصور الخاصة بحيوانه الأليف لدى البحث عن اسمه.

هذه الميزة مطابقة تمامًا لطريقة تمييز وجوه البشر المتوفرة سابقًا في Google Photos، حيث يتعرف التطبيق تلقائيًا على وجوه جميع الأشخاص الموجودين في صور المُستخدم ويتم تجميع الصور الخاصة بكل شخص ضمن ألبوم خاص به، وبشكل أوتوماتيكي بالكامل، ويمكن للمستخدم أن يقوم اختياريًا بوسم كل شخص باسمه لسهولة البحث عن صوره.

إضافةً إلى ذلك، يتيح Google Photos أيضًا البحث عن القطط والكلاب عبر كتابة سُلالتها. وهذه الميزة قد لا تكون لها فائدة فعلية إلا لمن لديه صور كثيرة ومتنوعة لمختلف أنواع القطط والكلاب، لكن هذه الإمكانية تُظهر لنا مدى التطوّر الذي وصلت إليه تقنية التعرف على الصور الخاصة بجوجل.

المصدر: تطبيق Google Photos يستطيع الآن تمييز حيواناتك الأليفة

بحسب معظم التسريبات المنتشرة مؤخرًا حول شركة إتش تي سي، سيكون هنالك هاتفٌ رائد خاص بالشركة وسيتم الكشف عنه قبل نهاية العام الحاليّ، حيث من المتوقع أن يحمل اسم HTC U11 Plus. يأتي الآن تأكيدٌ جديد لهذه الأخبار عبر تسريب دعوةٍ بدأت الشركة بإرسال لحدثٍ خاص بها الشهر المقبل.

على الرّغم من قلة التفاصيل التي تتضمنها الدعوة المسرّبة، إلا أنها كافية لتعزز الترجيحات المتعلقة بهاتف U11 Plus: وجود حرف “U” بمنتصفها يعني أن هنالك هاتفًا ينتمي لسلسلة الهواتف التي بدأتها الشركة أول هذا العام مع U Ultra ومن ثم تبعها الهاتف الرائد U11، ومن المنتظر أن تنتهي بهاتفين هما U11 Life المتوقع إطلاقه ضمن برنامج أندرويد ون و U11 Plus المفترض أن يأتي ليمثل أقوى هواتف إتش تي سي هذا العام.

بحسب ما نعلمه حاليًا من معلومات، سيأتي هاتف U11 Plus ليمتلك شاشةً كبيرة بنسبة أبعاد 18:9 تغطي معظم واجهته الأمامية تماشيًا مع التصميم الآخذ بالانتشار، فيما ستحافظ فيه الشركة على خاصية الأطراف المتحسسة للضغط Edge Sense والقدرات الصوتية المتقدمة USonic عبر منفذ USB-C. فيما يتعلق بالعتاد الداخليّ، من المنتظر أن نشاهد شريحة Snapdragon 835 من كوالكوم مع ذاكرة عشوائية 4 أو 6 غيغابايت ومساحة تخزين داخلية 64 أو 128 غيغابايت. لا يوجد أي معلومة حول إمكانية اعتماد إتش تي سي لكاميرتين خلفيتين، ويبدو ذلك مستبعدًا في الوقت الحاليّ.

ستقوم إتش تي سي باستضافة الحدث المقبل بتاريخ 2 نوفمبر/تشرين الثاني في العاصمة التايوانية تايبي، ومن المتوقع صدور المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع خلال الفترة المقبلة.

المصدر

المصدر: إتش تي سي تحضّر لحدثٍ هام الشهر المقبل – هل يكون هاتف U11 Plus؟

قامت اليوم هواوي بالكشف عن هاتفها الرائد الجديد Mate 10 إلى جانب نسخة Mate 10 Pro، إلا أنها وكما قامت العام الماضي عندما قامت بالكشف عن Mate 9، عملت على توفير نسخةٍ تحمل اسم العلامة التجارية لشركة بورشيه الشهيرة بصناعة السيارات الرياضية الفخمة: Huawei Mate 10 Porsche Design.

ما الذي سيحصل عليه المستخدمون لقاء هذه النسخة؟ حسنًا، أول الأمور أنها تمتلك نفس المواصفات الهيكلية الخاصة بنسخة Mate 10 Pro بالضبط، بمعنى أن الهاتف له نفس الأبعاد والوزن بالإضافة لنفس الشاشة الكبيرة.

عتاديًا سيكون هنالك فرق واحد: الهاتف يأتي مع خيارٍ واحدٍ فقط للذاكرة العشوائية وهو 6 غيغابايت، بالإضافة لخيارٍ واحدٍ فقط لمساحة التخزين الداخلية وهو 256 غيغابايت.

عدا عن ذلك، سيتأتي الهاتف باللون الأسود اللامع مع تضمينه بشعار شركة بورشيه على الواجهة الأمامية وبتصميمٍ مختلف قليلًا للواجهة الخلفية، كما أنه مزود بثيماتٍ مخصصة لواجهة التشغيل مستوحاة جميعها من بورشيه.

مقابل الحصول على هذه الإضافات، سيتوجب على المستخدمين دفع ثمنٍ قدره 1395 يورو أوروبيّ، أي ما يعادل 1650 دولار أمريكيّ تقريبًا! لنكن واقعيين: باستثناء الطبقة الثرية (أو ربما الثرية جدًا)، من سيقوم بدفع هذا الثمن لقاء هاتفٍ يتميز بكونه يحمل اسم العلامة التجارية لشركة بورشيه؟ أعتقد لا أحد.

في الواقع، لا يبدو أن هواوي تنوي تحقيق ربحٍ إضافيّ من هذه النسخة بقدر ما تريد جذب الانتباه ورفع قيمة علامتها التجارية في أسواق أوروبا وأمريكا، وذلك عبر ربط الهاتف بشركةٍ مرموقة وعريقة مثل بورشيه وطرحه بثمنٍ مرتفع. قد أكون مخطئًا، ولكن إن كانت هواوي تعتقد بالفعل أن خصائص وميزات هذه النسخة تستحق هذا الثمن، فهذه مصيبة حقيقية!

ما رأيكم بهاتف Mate 10 Porsche Design؟ هل من الممكن أن تفكرّون بشرائه؟ شاركوان رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر: هواوي تطلق نسخة “Porsche Design” من هاتفها الرائد الجديد Mate 10

كشفت اليوم شركة هواوي الصينية عن هواتفها الرائدة Mate 10 و Mate 10 Pro إلى جانب هاتفين آخرين، الأول هو النسخة “الخفيفة” Mate 10 Lite والآخر هو الإصدار الخاص Mate 10 Porsche Design.

انتظر الكثير من المستخدمين هذه اللحظة، خصوصًا مع التشويقات الكثيرة التي قامت بها هواوي بالتزامن مع التسريبات التي لم تهدأ يومًا واحدًا خصوصًا في الفترة الأخيرة التي سبقت الإطلاق. ترتكز الضجة الإعلامية على قدرات المعالجة المتقدمة التي تمتلكها الهواتف بفضل شريحة Kirin 970 بالإضافة لنظام الكاميرات الخلفية.

لم تشذ هواوي عن سلوك العام الماضي: إطلاق عدة نماذج مختلفة من الهاتف تمتلك مواصفاتٍ متنوعة، ولكن ما قامت به هذا العام هو توسيع قائمة الاختلافات، مع توفير بعض الميّزات المرغوبة في هاتف Mate 10 وحذفها من Mate 10 Pro الذي كان من المفترض أن يكون ترقيةً وتعزيزًا على ما هو موجود أصلًا في Mate 10. لن نتطرق في هذا المقال لهواتف Mate 10 Porsche Design أو Mate 10 Lite، وسنترك ذلك لمقالاتٍ أخرى.

أبرز الأمور التي تتعلق بالهاتفين على حد سواء هي شريحة المعالجة المعززة بوحدة معالجة عصبونية، حيث أكدت هواوي سابقًا أن ما تقدمه “ليس هاتفًا” بل “آلة ذكاء صنعي”، حيث من المفترض أن توّفر هذه القدرات الإضافية أداءً أسرع وأفضل بالمقارنة مع كافة الهواتف الذكية الأخرى، فضلًا عن برمجيات الذكاء الصنعيّ وتعلم الآلة التي ستفهم سلوك المستخدم وتستطيع تنفيذ مهامٍ بشكلٍ تلقائيّ، وكمثالٍ بسيط تخفيض إضاءة الشاشة بشكلٍ مباشر عند انخفاض الإضاءة المحيطة أو عند استخدام أحد تطبيقات القراءة والتصفح.

لو بدأنا الحديث عن الشكل والتصميم، تبدأ الاختلافات من الشاشة: عملت هواوي على تضمين هاتف Mate 10 بشاشةٍ تقليدية بنسبة أبعاد 16:9 بينما حصل أخيه الأكبر على شاشةٍ حديثة بنسبة أبعاد 18:9 تغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف. بسبب هذا الاختلاف، سنجد أن حساس البصمة سيتوضع على الواجهة الأمامية بالنسبة لهاتف Mate 10 بينما تم نقله للواجهة الخلفية في Mate 10 Pro. الاختلاف بحجم الشاشة انسحب على حجم الهيكل حيث سيأتي هاتف Mate 10 Pro بهيكلٍ أكبر من أخيه الأصغر، إلا أن Mate 10 سيكون أكثر سماكة. الشيء الإيجابيّ أن هذه الفوارق التصميمية لم تؤثر على سعة البطارية التي بقيت ضخمة بكلا الهاتفين.

تأخذ الأمور منحىً غريبًا عند الانتقال للفوارق العتادية: بشكلٍ عام، يمتلك هاتف Mate 10 Pro مواصفاتٍ أفضل خصوصًا من ناحية الذواكر ومساحة التخزين، ولكن وبشكلٍ مُفاجئ، قررت هواوي تزويد Mate 10 بشاشةٍ ذات دقةٍ أعلى على الرّغم من أنها أصغر حجمًا! أيضًا، تم إزالة بعض المنافذ من Mate 10 Pro مثل منفذ السماعات 3.5 ميللي متر مع إبقائه ضمن هاتف Mate 10، ويمكن تبرير هذه الخطوة بالمساحة التي تشغلها الشاشة بهاتف Mate 10 Pro، ولو أنها حجة غير مقبولة في وقتٍ تمكنت سامسونج وإل جي من تضمين شاشاتٍ كبيرة الحجم وتغطي معظم الواجهة الأمامية بدون التخليّ عن منفذ 3.5 ميللي متر. خلاصة القول هنا أنه يجب التأني قبل شراء هاتف Mate 10 Pro إن كنتم تعتقدون أنه الأفضل بكل الجوانب والتأكد من مواصفاته ومقارنتها مع Mate 10، وهذا ما يدعونا الآن للانتقال للمواصفات التقنية لكلا الهاتفين:

هاتف Mate 10

• شاشة بقياس 5.9 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل (QHD) مصنوعة بتقنية IPS LCD مع كثافة بيكسلات قدرها 499 بيكسل/إنش وبنسبة أبعاد 16:9 مع طبقةٍ زجاجية من نوع 3D Glass مع دعمٍ لإظهار المحتوى المرئيّ (الفيديو) بتقنية HDR10.
• شريحة المعالجة Kirin 970 الجديدة من هواوي بثمان أنوية معالجة وترددٍ قدره 2.36 غيغاهرتز بمعمارية 64-بِت وتقنية 10 نانومتر مع تعزيزها بوحدة معالجة عصبونية NPU تعمل اعتمادًا على قواعد وخوارزميات الذكاء الصنعيّ (الأولى من نوعها في هواتف أندرويد)، مع وحدة المعالجة الرّسومية Mali-G72MP12
• الذاكرة العشوائية بسعة 4 غيغابايت من نوع LPDDR4 مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD حتى 256 غيغابايت
• كاميرتين خلفيتين: الأولى بدقة 12 ميغابيكسل تعمل على التقاط الصور الملونة RGB معززة بتقنية تثبيت الصورة OIS بينما تأتي الثانية بدقة 20 ميغابيكسل مخصصة لالتقاط الصور الرّمادية مع استخدام فتحة عدسة f/1.6 بكلا الكاميرتين التي تم تصنيعه عدساتها بالتعاون مع شركة لايكا الألمانية. تم تعزيز الكاميرتين بتقنية تتبع الطور PDAF، مع مصباحيّ إضاءة من نوع LED Dual-Tone وتقنية التركيز التلقائيّ المدعوم بالليزر Laser AF. تدعم الكاميرات التصوير بتقنية HDR كما تدعم نمط Burst Mode، بالإضافة لدعم تصوير الفيديو حتى دقة 4K. الكاميرا الأمامية بدقة 8 ميغابيكسل مع فتحة عدسة f/2.0.
• نظام التشغيل أندرويد 8.0 أوريو مع واجهة EMUI 8.0 من هواوي
• نظام التشغيل مزوّد بخاصية Easy Projection التي تتيح ربط الهاتف مع شاشة عبر وصلة تحويل USB-C to HDMI
• دعم مقاومة الماء والغبار بمعيار IP53 (مقاومة رذاذ الماء)
• يدعم الاتصال عبر شريحتين
• حساس بصمة على اللوحة الأمامية للهاتف مع منفذ سماعات 3.5 ميللي متر
• يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G LTE , Wi-Fi 802.11 a/b/g/n/ac, Bluetooth 4.2, aptX/aptX HD/
• البطارية بسعة 4000 ميللي آمبير/ساعي تدعم الشحن السريع عبر منفذ USB-C (إمكانية شحن 58% من سعة البطارية خلال 30 دقيقة).
• الأبعاد: 150.5×77.8×8.2 ميللي متر وبوزنٍ قدره 186 غرام

سيتوفر الهاتف بالألوان: البنيّ، الأسود، الذهبيّ والزهريّ، وسيتوفر في عددٍ من الأسواق تشمل سوق المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة خلال نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول الحاليّ، وذلك بسعرٍ قدره 699 يورو أوروبيّ أي ما يعادل 825 دولار أمريكيّ تقريبًا.

هاتف Mate 10 Pro

يمتلك هاتف Mate 10 Pro معظم الخصائص المتوفرة بشقيقه الأصغر Mate 10، وتتلخص الاختلافات بما يلي:

• شاشة بقياس 6 إنش من نوع FullView مصنوعة بتقنية OLED بكثافة 1080×2160 بيكسل (+FullHD) وبنسبة أبعاد 18:9 ما يجلعها تغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف وبكثافة بكسلات قدرها 402 بيكسل/إنش
• الذاكرة العشوائية بسعة 4 أو 6 غيغابايت من نوع LPDDR4 مع مساحة تخزين داخلية بسعة 64 أو 128 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD حتى 256 غيغابايت، وذلك في النسخ المزودة بدعمٍ لشريحتي اتصال.
• الهيكل يدعم مقاومة الماء والغبار بمعيار IP67
• لا يدعم منفذ السماعات 3.5 ميللي
• الأبعاد: 154.2×74.5×7.9 ميللي متر وبوزنٍ قدره 178 غرام

سيتوفر الهاتف بالألوان: الأزرق، الرماديّ، البنيّ والذهبيّ، مع بدء طرحه بالأسواق خلال منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني وذلك بسعرٍ يبدأ من 799 يورو أوروبيّ (حوالي 945 دولار أمريكيّ).

ما رأيكم بهواتف Mate 10 و Mate 10 Pro الجديدة من هواوي؟ هل تخططون لاقتناء أحدها؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر: هواوي تكشف رسميًا عن هواتفها الرّائدة الجديدة Mate 10 و Mate 10 Pro

انتهت فترة الانتظار وبدأ العمل الجديّ: البرنامج التجريبيّ الخاص بتحديث هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T لنسخة أندرويد 8.0 أوريو أصبح جاهزًا ويمكن الاشتراك به، وذلك بعد أن وصل بشكلٍ محدود لمجموعة من المستخدمين.

تتضمن قائمة التغييرات التي سيجلبها التحديث للمستخدمين بعد الاشتراك بالبرنامج التجريبي:

• الترقية لنسخة أندرويد 8.0 أوريو
• إضافة نمط “صورة-ضمن-صورة PIP”
• إضافة خاصية التعبئة الآلية Auto-Fill
• إضافة خاصية الاختيار الذكي للنصوص
• إضافة التصميم الجديد لواجهة الوصول السريع Quick Settings
• ترقية الهاتف أمنيًا ليتضمن نسخة شهر سبتمبر/أيلول من تحديثات جوجل الأمنية
• تحديثات الواجهة: إضافة خاصية نقاط التنبيهات Notification Dots
• تحديثات الواجهة: إمكانية رفع الصور بشكلٍ مباشر على خدمة Shot on OnePlus

كيف سيكون بالإمكان الاشتراك بالبرنامج التجريبيّ؟ ببساطة عبر تحميل وتنصيب نسخة OxygenOS الأخيرة من موقع ون بلس، ويجب أن تتم هذه العملية بشكلٍ يدويّ عبر الإقلاع لنمط الريكفري Recovery Mode على الهاتف ومن ثم تنصيب الملفات باستخدام برمجية adb بعد وصل الهاتف بالحاسب باستخدام منفذ USB.

من أجل تنفيذ عملية التنصيب، قامت ون بلس بنشر دليلٍ توضيحيّ للمستخدمين الراغبين بالقيام بذلك:

• الدليل الخاص بتحميل نسخة OxygenOS Open beta 25 لهاتف OnePlus 3
• الدليل الخاص بتحميل نسخة OxygenOS Open beta 16 لهاتف OnePlus 3T

من ناحيةٍ أخرى، تؤكد ون بلس أنه لا يمكن ضمان النتائج بحالة المستخدمين الذين قاموا بتنفيذ عملية رووت لهواتفهم. أخيرًا، من المهم دومًا بمثل هكذا مواقف إجراء نسخ احتياطيّ Backup لكافة الأمور المهمة بالنسبة لكم على الهاتف تلافيًا لأي مشكلة قد تحصل لاحقًا.

بالنسبة للمستخدمين الذين يفضّلون انتظار التحديثات الهوائية الرّسمية، فإنه لا يوجد حاليًا وقتٌ محدد من قبل ون بلس لإطلاق التحديث الخاص بأندرويد 8.0 أوريو، ولكن من المرّجح أن سيكون قبل نهاية هذا العام، ويجب التذكير بأنه سيكون آخر تحديث رسميّ من ون بلس لهواتف OP3/3T حيث لن تحصل الهواتف على دعمٍ للترقية لنسخة Android P العام المقبل.

المصدر: ون بلس تبدأ برنامجها التجريبيّ لتحديث هواتف OnePlus 3/3T لنسخة أندرويد 8.0 أوريو

قامت مايكروسوفت الأسبوع الماضي بالإعلان عن إعادة تصميم اللانشر الشهير Arrow Launcher وإعادة إطلاقه باسمٍ جديد هو Microsoft Launcher مع توفيرها لنسخةٍ تجريبية منه والتي لم تكشف عن تغييراتٍ كبيرة بالمقارنة مع اللانشر القديم. الآن ومع الإعلان عن إطلاق النسخة المستقرّة، أصبحت الأمور مختلفة.

أول الأمور الهامة التي يجب معرفتها أنه وفي حال كنتم من مستخدمي Arrow Launcher فإن التحديث سيصلكم بشكلٍ تدريجيّ، وذلك بحسب جو بلفيور، المسؤول عن تطوير التطبيق، والذي أكد عبر تغريدةٍ في تويتر أن طرح النسخة المستقرة قد بدأ وسيصل بشكلٍ تدريجيّ للمستخدمين.

بعد تحميل النسخة الأخيرة، سيتم ملاحظة العديد من الفروق، حيث أصبحت الواجهات ذات شكلٍ أكثر تنظيمًا، كما أن شريط البحث الخاص بسطح المكتب هو نفسه ذلك المتواجد ضمن التطبيق الخاص بمتصفح إيدج. بشكلٍ عام، أصبحت واجهة الاستخدام التي يوّفرها التطبيق مستمدة بالكامل من الفلسفة التصميمية الخاصة بمايكروسوفت عبر نظام ويندوز 10 وتطبيقاته المختلفة.

تبقى أبرز ميزات التطبيق في الوقت الحاليّ هي الربط والتزامن مع الحاسب الشخصيّ العامل على نظام ويندوز 10 عبر خاصية “استمر على الحاسب Continue on PC” والتي قامت مايكروسوفت بتوفيرها أيضًا في تطبيق متصفح إيدج. فكرة هذه الخاصية هي التنقل السهل والآني بين الهاتف والحاسب، حيث يمكن مثلًا إكمال قراءة بريد إلكترونيّ على الحاسب بعد فتحه من الهاتف في تطبيق Outlook، أو حتى مثلًا مشاركة صور ومستندات مختلفة بشكلٍ مباشر بين الهاتف والحاسب. في الوقت الحاليّ، يتطلب استخدام هذه الميزة أن تكونوا مشتركين بالبرنامج التجريبيّ Windows Insider الخاص بالتحديثات التجريبية لنظام تشغيل ويندوز.

أيضًا، وبما أن الفكرة من التطبيق هي توفير واجهة استخدام قابلة للتخصيص، استمرت مايكروسوفت بدعم التكامل مع حزم الأيقونات المختلفة، فضلًا عن إمكانية تعديل كل أيقونة بشكلٍ منفرد كما يريد المستخدم، أو إمكانية تنفيذ تعديلات عامة وتطبيقها على كافة أيقونات التطبيقات.

فيما عدا ذلك، يمتلك Microsoft Launcher معظم الخصائص التي يبحث عنها المستخدمون: إمكانية إنشاء نسخ احتياطيّ لإعدادات التطبيق، إمكانيات تخصيص متنوعة لواجهة الاستخدام والتكامل مع حزم الأيقونات وتعديلها، دعم التحكم عبر الحركات Gestures والتي يمكن تخصيصها بالكامل. بشكلٍ خاص، سيوّفر اللانشر تكاملًا مع خدمات مايكروسوفت عبر تسجيل الدخول من نفس الحساب الشخصيّ الذي تم عبره تفعيل نسخة ويندوز 10 على حاسبكم الشخصيّ.

أحد الأمور التي لا تزال سلبية هي عدم دعم اللغة العربية، فعند الولوج لإعدادات اللغة ضمن التطبيق سيكون بالإمكان اختيار لغة نظام التشغيل أو لغة أخرى منفصلة عنه، وضمن قائمة اللغات المتوّفرة لا تتواجد حاليًا اللغة العربية ما يعني توقع حصول بعض الأخطاء هنا وهناك، كما هو الحال مع شريط البحث الخاص بالصفحة الأساسية.

أخيرًا، يجب الإشارة إلى صفحة التحكم التي تأتي بشكلٍ مثبت مع اللانشر وتم تسميتها Feed، والتي تتضمن بطاقاتٍ مُختلفة يتم فيها استعراض العديد من الأمور، بدءًا من الولوج بشكلٍ سريع للحساب الشخصيّ على مايكروسوفت، بالإضافة لاستعراض آخر الأمور التي تم تنفيذها عبر بطاقة Recent Activity مثل المكالمات أو الصور التي التقاطها والتطبيقات التي تحميلها، أو استعراض التطبيقات التي تم استخدامها مؤخرًا عبر بطاقة Frequenlty used Apps بالإضافة لبطاقة التقويم Calendar أو بطاقة الأخبار News التي تتيح قراءة الأخبار من مصادر مختلفة قابلة للتخصيص، والرائع بها أنكم لن تحتاجوا لمغادرة البطاقة وفتح المتصفح، بل سيكون بالإمكان فتح الخبر وقرائته بنفس المكان.

بكل الأحوال، سيكون بالإمكان تخصيص هذه الصفحة بالكامل عبر السحب للأسفل والنقر على خيار “تخصيص Customize Feed” والتي يمكن عبرها اختيار ما هي البطاقات التي تريدون إظهارها.

في حال كنتم تريدون تحكمًا كاملًا بصفحة Feed، سيتوّجب عليكم الدخول للإعدادات الخاصة بها أيقونة إعدادات Microsoft Launcher، ومن ثم اختيار “Feed”. أول الأمور الهامة هي أنه سيكون بإمكانكم إلغاء تفعيل الصفحة إن لم تجدوها مفيدةً بالنسبة لكم، وفي حال أردتم إبقائها سيكون بالإمكان تخصيص وتعديل كافة البطاقات وبشكلٍ واسع، مثل اختيار الأخبار التي تهمكم ومصادرها فضلًا عن اختيار نوعية الأحداث Activities التي تريدون عرضها وغيرها من الأمور التي ستجعل من هذه الصفحة أكثر فائدة وإنتاجية بالنسبة لكم.

بالنسبة لتحميل التطبيق، فإن ذلك سيكون متوّفرًا من خلال رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو عبر تحميل ملف apk الخاص به بشكلٍ خارجيّ من موقع APK Mirror: اضغط هنا. في حال أردتم تحميله من متجر بلاي، يجب التنويه إلى أن النسخة المستقرة قد تحتاج لقليلٍ من الوقت لتصل لبلدكم، وبالتالي قد تظهر لكم النسخة التجريبية منه.

المصدر: [ملف apk]: مايكروسوفت تُطلق النّسخة المستقرّة من Microsoft Launcher لهواتف أندرويد

تمتلك جوجل قصةً غريبة فيما يتعلق بخدماتها وتطبيقاتها الخاصة بمجال المحادثة والاتصال، حيث سعت الشركة أولًا لتسويق Hangouts وتزويده بكافة الأدوات: الدردشة، المحادثات الصوتية والمرئية والربط مع بريد جيميل وغيرها، إلا أن التطبيق لم يحصد الاهتمام والنجاح المأمولين لتتجه لاحقًا لتخصيص تطبيقاتٍ تقوم بخدماتٍ محددة، مثل Android Messages المخصص لإدارة وتنظيم الرسائل القصيرة SMS على الهاتف الذكيّ.

الآن تستطيع جوجل أن تحتفل بتجاوز التطبيق لعتبة 100 مليون تحميل، حيث وبدءًا من هاتف Nexus 6، أتى التطبيق ليكون مثبتًا بشكلٍ مسبق على كافة الهواتف المدعومة من جوجل، وهو ما قامت به أيضًا موتورولا من ناحية اعتماده كتطبيقٍ أساسيّ للرسائل النصية، فضلًا عن توافقه مع كافة هواتف أندرويد الأخرى ما يعني أنه يمكن استخدامه من قبل مستخدمي الهواتف الأخرى.

فيما يتعلق بالتطبيق نفسه، فهو يمتلك تصميم ماتيريال ديزاين الذي يشير فورًا لأحد تطبيقات جوجل، مع إمكانية أرشفة الرسائل وحجب جهات الاتصال بالإضافة لإمكانية إنشاء مجموعات محادثة ضمن التطبيق نفسه.

في حال كنتم تفضّلون اعتماد تطبيقات جوجل وتجريب Android Messages ليكون تطبيق الرسائل على هاتفكم، سيكون بإمكانكم القيام بذلك عبر تحميله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا.

المصدر: تطبيق Android Messages من جوجل يتجاوز عتبة 100 مليون تحميل

عندما كشفت جوجل العام الماضي عن الجيل الأول من هواتف بيكسل، قامت بإطلاق ميزةٍ رائعة وحصرية: دعم لا محدود لتخزين الصور والفيديوهات بجودتها الأصلية Original Quality على الخدمة السحابية Google Photos. مع إطلاق هواتف Pixel 2 ساد بعض اللبس بخصوص هذا الموضوع حيث كشفت جوجل أن الجيل الثاني سيحصل على دعمٍ حتى عام 2020 فقط، فماذا يعني هذا الأمر بالنسبة لهواتف بيكسل من 2016؟

• اقرأ أيضًا: [ملف apk] – بيكسل لانشر الخاص بهواتف Pixel 2 الجديدة أصبح متوّفرًا للتحميل

لن يعني أي شيء: بحسب موقع Android Police الذي حصل على تأكيداتٍ من جوجل، سيكون بإمكان مستخدمي هواتف Pixel و Pixel XL من عام 2016 الاحتفاظ بدعمٍ لرفع الصور والفيديوهات بجودتها الأصلية على خدمة Google Photos مدى الحياة، أي مساحة تخزين غير محدودة.

ماذا عن هواتف Pixel 2 و Pixel 2 XL؟ حسنًا هنا الأمور ستحتاج لقليلٍ من التوضيح: سيحصل المستخدمون على دعمٍ لرفع الصور والفيديوهات بدقتها الأصلية Original Quality حتى عام 2020. بعد انتهاء هذه المدة، ستبقى كافة الصور والفيديوهات التي تم رفعها مسبقًا حيث سيكون بالإمكان تصفحها ومشاهدتها على الخدمة، وفيما يتعلق برفع وأرشفة فيديوهات وصور جديدة، فهو سيبقى متوّفر وبمساحة غير محدودة ولكن ليس بالدّقة الأصلية، وإنما “بدقةٍ مرتفعة High Quality”، ما يعني أنه سيتم ضغطها لحذف بعض المعلومات منها بما يجعل حجمها أصغر ووقت تحميلها أسرع.

كخلاصة للكلام السابق:

• سيكون بإمكان مستخدمي هواتف Pixel و Pixel XL رفع الصور والفيديوهات بدقتها الأصلية والكاملة على خدمة Google Photos مدى الحياة وبمساحة تخزين غير محدودة
• سيكون بإمكان مستخدمي هواتف Pixel 2 و Pixel 2 XL رفع الصور والفيديوهات بدقتها الأصلية والكاملة على خدمة Google Photos حتى عام 2020، وبعد ذلك سيكون بإمكانهم الاستمرار القيام بعمليات الرفع والأرشفة ولكن بدقةٍ مرتفعة وليس بالدقة الكاملة والأصلية

على الرّغم من أن الأمر قد يبدو وأنه “عدم إنصاف” لمستخدمي هواتف Pixel 2، إلا أن الفرق بين “الدقة الكاملة” و “الدقة المرتفعة” قد لا يكون واضحًا بالنسبة لغالبية المستخدمين، وأعتقد أنه سيهم فقط شريحةً صغيرة من المصورين أو مصممي الغرافيكس المحترفين، والذين يهمهم تسجيل كل “بايت” ممكن.

المصدر

المصدر: جوجل تؤكد: الدعم اللامحدود لتخزين الصور والفيديوهات على خدمة Photos سيكون مدى الحياة لهواتف بيكسل

أوضحت شركة ون بلس اليوم الجمعة موقفها من الاتهامات التي واجهتها مؤخرًا حول قيامها بجمع الكثير من المعلومات الشخصية من مستخدمي هواتفها، وذلك بعد أن اكتشف الباحث الأمني Christopher Moore قيام الشركة بجمع معلومات تتجاوز كونها إحصائيات عامة من هواتف المستخدمين إلى كونها معلومات يمكنها تحديد كل مستخدم ومعرفة الكثير عنه، بما في ذلك رقم الهاتف ورقم الـ IMEI الخاص بالجهاز.

لم تنفِ الشركة أيًا من هذه الاتهامات، لكنها قالت أنها ستقوم ومع نهاية الشهر الجاري بإرسال تنبيه للمستخدمين يُعلمهم بقيام الشركة بجمع المعلومات وستسمح للمستخدمين الموافقين الانضمام إلى برنامج جمع المعلومات من هواتفهم، في حين ستتوقف عن جمع المعلومات ممن يرفضون ذلك.

ورغم أن جميع شركات الهواتف تجمع قدرًا معينًا من المعلومات من أجهزة مستخدميها مثل تقارير الأخطاء وبعض البيانات الأخرى التي تهدف إلى تحسين تجربة الاستخدام، إلا أن المعلومات التي تبيّن قيام ون بلس بجمعها هي أشياء شخصية عن المُستخدم تتجاوز ما يمكن اعتباره مفيدًا لتحسين تجربة الاستخدام.

إضافةً إلى رقم الهاتف تجمع الشركة أشياء مثل معلومات الاتصال بشبكات الواي فاي، عنوان MAC address، معلومات عن نمط استخدام التطبيقات والفترة التي يمضيها المستخدم على كل تطبيق والأوقات التي يكون فيها الهاتف مُقفلًا، وغير ذلك من المعلومات.

جمع مثل هذه المعلومات الغزيرة عن المستخدمين لا يصب في صالح سمعة الشركة أو موثوقيتها، خاصة أنها شركة صينية حيث لا توجد أساسًا قوانين جادة لحماية الخصوصية. لهذا إن كنت ممن يهتمون بالحفاظ على خصوصيتهم (ويجب أن تكون كذلك)، أعتقد أنه يجب أن تفكر كثيرًا في المرة القادمة قبل أن تشتري هاتفًا من ون بلس أو أي شركة صينية أخرى.

المصدر: ون بلس توضح موقفها من الاتهامات بجمع المعلومات الشخصية لمُستخدمي هواتفها

تعمل هواوي بشكلٍ نشيطٍ جدًا في الفترة الأخيرة، وبخلاف تحضيراتها المكثفة لإطلاق هاتفها الرائد المقبل Mate 10، تستمر بأعمالها المتعلقة بالكشف عن هواتف ذكية تغطي مختلف احتياجات المستخدمين، مثل Honor 7X ذو المواصفات القوية والسعر المنافس، أو هاتف Honor 6C للشريحة الاقتصادية والآن Y6 Pro نسخة 2017 والمخصص أيضًا للشريحة الاقتصادية.

يمتلك الهاتف المواصفات التالية:

• الشاشة بقياس 5 إنش وبدقة 720×1280 بيكسل (HD) مصنوعة بتقنية IPS LCD
• شريحة المعالجة Snapdragon 425 من كوالكوم بأربع أنوية معالجة وترددٍ قدره 1.4 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرسومية Adreno 308
• ذاكرة عشوائية بسعة 2 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 16 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر بطاقة microSD حتى 128 غيغابايت
• الكاميرا الخلفية بدقة 13 ميغابيكسل معززة بتقنية تتبع الطور PDAF بالإضافة لكاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل
• نظام التشغيل أندرويد 7.0 نوجا مع واجهة EMUI 5.1 من هواوي
• حساس بصمة على اللوحة الخلفية
• البطارية بسعة 3020 ميللي آمبير/ساعي
• الأبعاد: 143.5x71x8.05 ميللي متر وبوزنٍ قدره 145 غرام

مقابل هذه المواصفات، سيتوّفر الهاتف الجديد في السوق الأوروبية بسعرٍ بحدود 180 يورو، أي ما يعادل 211 دولار أمريكيّ تقريبًا، علمًا أن الأسعار في السوق الأوروبية تكون أغلى من باقي الأسواق بسبب الضرائب المرتفعة المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبيّ.

المصدر

المصدر: هواوي تكشف عن هاتف Y6 Pro نسخة 2017 بمواصفاتٍ مُنخفضة للفئة الاقتصادية