يونيو 13
بعد سلسلة طويلة من التسريبات، كشفت سامسونج أخيرًا وبشكل رسمي عن حاسبين لوحيين من السلسلة الجديدة Galaxy Tab S بقياسين مختلفين، وذلك خلال حدث خاص أقامته في مدينة نيويورك. ومن أبرز ما يميز الحاسبين هو امتلاكهما لشاشة من نوع Super AMOLED عالية الدقة حيث تُعتبر هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام شاشة AMOLED بهذه القياسات. كما يتميز الجهازان بالنحافة العالية والوزن الخفيف والمواصفات القوية.
لنبدأ مع الشاشة وهي أبرز ميزات الجهازين، حيث يحمل كلاهما شاشة Super AMOLED بدقة 1600X2560 بيكسل. وهذا يُعطي كثافة تبلغ 288 بيكسل في الإنش على الجهاز ذو شاشة 10.5 إنش، وكثافة 359 بيكسل في الإنش على شاشة 8.4.
وقالت سامسونج بأن شاشتها التي تتميز بعدم حاجتها إلى إضاءة خلفية بنفس الطريقة التي تحتاج فيها الشاشات الأخرى إلى إضاءة خلفية مُستمرة، توفّر الكثير من استهلاك البطارية بالإضافة إلى امتلاكها لميزة Adaptive Display التي تقوم بتغيير إعدادات الشاشة تلقائيًا بحسب البيئة المُحيطة لضمان أفضل صورة وأفضل توفير في استهلاك الطاقة.
داخل جهازي Galaxy Tab S نرى عتادًا قويًا وإن كان المعالج يختلف من سوق إلى آخر، حيث يتوفر الجهاز بنسخة مع معالج Exynos 5 Octa، ونسخة أخرى بمعالج Snapdragon 800. أما من حيث الذاكرة العشوائية فيمتلك كلاهما 3 غيغابايت من الـ RAM ويتوفر بمساحتي 16 و 32 غيغابايت من المساحة التخزينية التي يمكن زيادتها إلى 128 غيغابايت عبر microSD.
أما بالنسبة للكاميرات فالجهازين متطابقان حيث يحملا كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل مع فلاش LED، وفي الجهة الأمامية كاميرا بدقة 2.1 ميغابيكسل. بالإضافة إلى ذلك يمتلك الجهازان مُستشعرًا للبصمة على غرار هاتف Galaxy S5 ويتوفرا بنسخة WiFi فقط ونسخة LTE ويعملان بنسخة أندرويد 4.4 (كيت كات) في حين تبلغ سماكة الجهازين 6.6 ميليمتر في حين يبلغ وزنهما 298 و 467 غرام لجهازي 8.4 و 10.5 إنش على الترتيب.
وقالت سامسونج بأن من سيشتري الجهازين سيحصل على الكثير من البرامج والتطبيقات المجانية والترفيهية، حيث ذكرت أنها تعاقدت مع أكثر من 30 شركة لتقديم هدايا مجانية مثل اشتراكات Dropbox و Evernote واشتراكات أخرى لمشاهدة المحتوى الترفيهي وقراءة الكتب وغير ذلك.
سيبدأ طرح الجهازين للطلب المُسبق في الولايات المتحدة اليوم الجمعة وسيتوفران للشراء المباشر من خلال العديد من المتاجر في تموز/يوليو القادم.
بالنسبة للسعر سيُباع جهاز Galaxy Tab S 8.4 بسعر 399.99 دولار، في حين سيحمل جهاز Galaxy Tab 10.5 السعر 499.99 دولار وذلك بالنسبة لنسخة WiFi من الجهازين في حين لم يُعرف بعد سعر نسخة LTE. وسيتوفر الجهازان باللونين، الأبيض والبرونز.
ما رأيك بحواسب سامسونج الجديدة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
يونيو 10
ينتظر عشاق سلسلة هواتف Galaxy Note من سامسونج، ما ستقدمه الشركة في جهازها القادم المُنتظر Galaxy Note 4. الشائعات بدأت بالظهور حول هذا الجهاز منذ فترة، واليوم نشر موقع SamMobile معلومات جديدة حصل عليها تُفيد بأن الجهاز سيحمل رقم الطراز N910 وسيعمل بالمعالج Snapdragon 805 في خارج أوروبا، بينما سيعمل بمعالج Exynos 5433 بالنسخة الأوروبية منه.
المعلومات الأخرى تتحدث عن شاشة بدقة QHD من نوع AMOLED، وهذا أمر متوقع، كما سيحمل من جهته الخلفية كاميرا بدقة ١٦ ميغابيكسل مع التثبيت البصري بحساس من سوني والأمامية كاميرا بدقة ٢ ميغابيكسل.
ما لا نعرفه بشكل مؤكد بعد هو موعد طرح الجهاز، لكن إن جرت سامسونج على عادتها فمن المتوقع الإعلان عنه في أيلول/سبتمبر القادم، إلا في حال قررت الشركة تقديم موعد طرحه، وهذا مُستبعد حيث تستعد الشركة قريبًا للكشف عن هاتف Galaxy F أو Galaxy S Prime وستقوم بالتأكيد بترك مسافة زمنية بين الجهازين.
هل انت ممن ينتظرون Galaxy Note 4؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
[SamMobile]
يونيو 09
تسربت قبل أيام ما قيل أنها أول صورة لهاتف Samsung Galaxy F، والذي يُعتبر نسخة مطورة على هاتف Galaxy S5 بحسب الشائعات. اليوم تسربت مجموعة من الصور الجديدة للهاتف بنسخته سوداء اللون ويبدو بأنه يتمتع بشاشة ذات حواف أضيق بشكل ملحوظ من تلك في هاتف S5.
بحسب الشخص الذي سرّب الصورة فهي تابعة لنسخة تجريبية من الهاتف المصنوع من المعدن كما قال، لكن حتى الآن لا يُمكن تأكيد هذه المعلومة فالغطاء الخلفي للجهاز قد يكون مصنوعًا من البلاستيك لكن بمظهر المعدن كما شاهدنا في هاتف LG G3.
تقول المعلومات بأن الهاتف سيحمل شاشة بدقة 2560×1440 بيكسل أو ما يُعرف بـ QHD بقياس ٥.٣ إنش ومعالج Snapdragon 805 و ٣ غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا خلفية بدقة ١٦ ميغابيكسل مع مُثبت بصري OIS.
هل تتمنى أن يأتي الهاتف الجديد مصنوعًا من المعدن؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
[PhoneArena]
يونيو 06
رغم أن الشاشات بدقة 2K هي أحدث ما توصّلت إليه الشركات بالنسبة لشاشات الهواتف والحواسب اللوحية، كما شاهدنا في الحاسب اللوحي Galaxy NotePRO وهاتف LG G3، لكننا نعلم أنا ما بعد الـ 2K تأتي دقة الـ 4K، ويبدو أننا لسنا ببعيدين عن الحصول على هذه الدقة قريبًا في أجهزتنا المحمولة.
الصورة أعلاه هي لحاسب لوحي جديد تعمل سامسونج على اختباره يحمل شاشة بقياس 12 إنش وبدقة 4K الهائلة. هذا الخبر ليس عبارة عن تسريب أو معلومة غير مؤكدة, حيث تم التقاط صورة الحاسب من قِبل موقع TechRadar أثناء دورة فرنسا المفتوحة للتنس حيث كانت سامسونج تستعرض لبعض الجهات الإعلامية على ما يبدو نقل البث المباشر عبر LTE للمباريات بدقة 4K، حيث سمح ممثل شركة سامسونج لمراسل الموقع بالتقاط هذه الصورة.
تقديريًا يمتلك الحاسب اللوحي الجديد شاشة بكثافة 380 بيكسل في الإنش، مما سيجعل منه في حال طرحه الحاسب اللوحي الأعلى دقة في العالم، على فرض أن سامسونج ستكون أول شركة تطرح حاسب لوحي بدقة 4K. عدا عن ذلك لا نعرف المزيد من التفاصيل لكن من المتوقع بأن يُشغل الجهاز معالج Snapdragon 805 الذي لم يتم طرحه تجاريًا بعد.
لابد بأن شاشة الجهاز ستكون رائعة، لكن حاليًا لا توجد أية معلومات حول موعد طرح هذا الحاسب اللوحي من سامسونج.
[TechRadar]
يونيو 03
في موضوع “حوار الجمعة” الذي طرحناه يوم الجمعة الماضية، والذي ما زال مفتوحًا للنقاش حتى نهاية الأسبوع، سألنا القرّاء عن توقعاتهم حول الشركة المُرشّحة لإزاحة شركة سامسونج عن عرشها، أو ربما لهز هذا العرش على أقل تقدير. نسبة لا بأس بها من القرّاء رشّحت منافستها إل جي وخاصة بعد طرحها لهاتفها المثير للإعجاب LG G3 مؤخرًا.
ورغم أنه من المبكر أن نحكم على نجاح هاتف G3 الذي لم يمضِ على طرحه في الأسواق إلا أيام، لكن يبدو بأن الهاتف يحقق نجاحًا كبيرًا في كوريا الجنوبية، الموطن الرئيسي لكل من سامسونج وإل جي. فبحسب ما نقلته الصحافة الكورية، تبيع شركة إل جي حاليًا وبشكل يومي ما بين 25 إلى 30 ألف هاتف G3 منذ طرحه. وهذا الرقم يبلغ ضعف ما باعته الشركة من هاتف العام الماضي G2 خلال نفس الفترة.
المعلومات تشير أيضًا بأن سامسونج باعت في كوريا الجنوبية حوالي 7 إلى 8 آلاف من هاتف S5 يوميًا خلال الأيام الأولى لإطلاقه، رغم أن الحملة الإعلانية لهاتف سامسونج تجاوزت بشكل كبير الحملة الخاصة بهاتف G3 بحسب ما نقلت صحيفة ETNews الكورية.
بالتأكيد، من المُبكر جدًا أن نُطلق حكمًا نهائيًا حول مدى نجاح ومبيعات كلا الهاتفين، إذ أن هذه المعلومات تتناول مقارنة المبيعات ضمن الأيام الأولى لطرح كلا الهاتفين، وليس على مدى شهر أو شهرين أو أكثر، كما أنها تتناول سوق كوريا الجنوبية فقط. لكنها في النهاية تبقى نقطة انطلاق قوية لشركة إل جي وهاتفها الجديد الذي يُعد حاليًا أحد أقوى الهواتف الموجودة في السوق على الإطلاق.
هل تعتقد بأن المبيعات النهائية لـ G3 يُمكن أن تتفوق على مبيعات S5؟ أم أن المعلومات المذكورة أعلاه هي حالة خاصة لن نشهد مثلها على المستوى العالمي؟
[ETNews]
يونيو 02
بعد عدة سنوات من الحديث عن نظام “تايزن” Tizen والعمل المستمر على تطويره، أعلنت سامسونج اليوم عن إطلاق هاتف Samsung Z والذي يُعد أول هاتف يتم إطلاقه بنظام Tizen الذي تعمل شركة سامسونج على تطويره بشكل رئيسي، لكن تدعمه مُنظمة من مجموعة من الشركات تضمن إنتل وفوجيتسو وهواوي وغير ذلك.
ويرى البعض في “تايزن” محاولة من سامسونج للابتعاد تدريجيًا عن أندرويد، لكن من غير المعروف إن كان هذا هو الهدف الفعلي لسامسونج التي حققت معظم نجاحها من أندرويد، أم أنها تريد فقط أن تكون هواتف “تايزن” مخصصة لفئات محددة من المستخدمين؟
هاتف Samsung Z يحمل حاليًا مواصفات عتادية وبرمجية من المُبكر أن نقول أنها قادرة على مُنافسة ما تقدمه سامسونج نفسها من هواتف بنظام أندرويد، حيث يحمل الجهاز شاشة بقياس 4.8 إنش بدقة 720p ومعالج رباعي النواة بتردد 2.3 غيغاهرتز مع 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل.
من الناحية البرمجية تقول سامسونج بأن الجهاز يقدم وقت إقلاع سريع وإدارة أفضل للذاكرة وتنقّل أسرع بين التطبيقات المفتوحة (تعدد المهام) وأداء مميز في تصفح الويب. لكن لا يبدو بأن واجهات الجهاز تُقدم أفكارًا جديدة فهو يعمل تقريبًا بنفس واجهة TouchWiz المُستخدمة في أجهزة أندرويد من سامسونج، كما أن التطبيقات المتوفرة للمنصة ما زالت محدودة.
على أية حال ما زال “تايزن” في أيامه الأولى، وسننتظر كي نرى ما الذي ستحققه الشركة في نظام تشغيلها خلال السنوات القليلة القادمة، مع العلم بأن Samsung Z هو أول هاتف لكن ليس أول جهاز بنظام “تايزن” حيث طرحت الشركة سابقًا عدة كاميرات وساعات ذكية تعمل بالنظام الجديد.
هاتف Samsung Z سيصل إلى روسيا خلال الربع الثالث من العام، على أن يصل إلى بقية الأسواق العالمية خلال فترة لاحقة، ولا توجد معلومات عن السعر بعد.
[Samsung]
يونيو 02
أعلنت شركة سامسونج اليوم عن هاتفها الجديد Galaxy W الذي ظهر مرّات عدة في تسريبات السابقة. الجهاز الجديد يُلغي المسافة مابين الهاتف والحاسب اللوحي فهو بأتي بقياس 7 إنش، أي بحجم حاسب لوحي صغير. ورغم أن العديد من الحواسب اللوحية ظهرت من شركات أخرى وكانت قادرة على إجراء المكالمات الهاتفية، إلا أن سامسونج صنّفت Galaxy W على أنه هاتف ذكي، وليس حاسب لوحي بإمكانيات هاتفية مستمرةً بذلك في سياسة زيادة أحجام الهواتف أكثر فأكثر.
رغم الحجم الكبير للهاتف إلا أن مواصفاته ليست من أقوى المواصفات، حيث يحمل الهاتف شاشة بدقة 720p ومعالج رباعي النواة بتردد 1.2 غيغاهرتز مع 1.5 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 16 ميغابايت من مساحة التخزين الداخلية وكاميرا بدقة 8 ميغابيكسل ويعمل ببطارية بسعة 3500 ميلي أمبير. ورغم أن سامسونج طرحت جميع هواتفها الحديثة بنسخة أندرويد 4.4 (كيت كات) لكن لسبب ما اختارت أن يعمل هذا الهاتف بنسخة 4.3 (جيلي بين).
الجهاز تم طرحه حاليًا في كوريا الجنوبية بسعر يعادل حوالي 490 دولار أمريكي، ولم تذكر سامسونج موعد طرحه في الأسواق العالمية.
هل تعتقد بأن فكرة امتلاكك لهاتف من هذا الحجم يجمع مابين الهاتف والحاسب اللوحي هي فكرة جيدة؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.
مايو 31
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.
رغم اجتهاد معظم شركات الهواتف في تقديم أجهزة مُبدعة وقوية ومتقدمة، ما زالت سامسونج هي المُسيطر الأول على الساحة بحصة سوقية تبلغ 30.2 بالمئة بحسب دراسة أخيرة، وهذا يعني بأن حصة الشركة تفوق حصص كل من آبل وهواوي ولينوفو وإل جي مجتمعة.
هذه السيطرة الكبيرة لم تأتِ من فراغ، وسر نجاح سامسونج لا يتمثل بالتسويق فقط كما يقول البعض وإن كانت قوتها التسويقية والإعلانية تشكل عاملًا هامًا بلا شك، بل لأن الشركة تعمل على التطوير والابتكار وتصنيع طيف واسع من التقنيات مثل الشاشات والمعالجات والذواكر والبطاريات والكاميرات وغير ذلك، كما أن أجهزتها تقدم للمستخدم تجربة استخدام مدروسة كي يحبها الطيف الواسع من المستخدمين العاديين.
هزيمة سامسونج ليست بالأمر السهل، ففي حين تلجأ العديد من الشركات إلى شراء قطع هواتفها من شركات أخرى، تقوم سامسونج بتصنيع وتطوير وتحسين معظم الأجزاء التي تستخدمها في هواتفها بنفسها وفي معاملها ومختبراتها، مما يعطيها دائمًا أفضلية تجعلها متقدمة بخطوة على معظم المنافسين، بل وتقوم أحيانًا ببيع المنافسين الشاشات والذواكر وغير ذلك من التقنيات المُستخدمة في أجهزة منافسيها.
لكن رغم ذلك، تحاول شركات أخرى جاهدةً العمل على التطوير والابتكار والإبداع، وقد لاحظنا بأن إل جي قد بدأت منذ سنوات قصيرة بتحسين هواتفها بشكل كبير، حتى بدأ الكثير من المُستخدمين يعتقدون بأن إل جي تسير على خطىً قد تجعل منها مُرشحة كي تكون سامسونج الجديدة من حيث الهواتف، أو قد تكون من أبرز من يشكل تهديدًا لسامسونج على أقل تقدير، ومما يُعزز من قوة إل جي المتزايدة هو هاتفها الذي أعلنت عنه قبل أيام LG G3 والذي نجح في تحقيق انطباع إيجابي لدى المُتابعين حتى قبل توفره في الأسواق.
سوني تصنع كذلك أجهزة قوية ومميزة وخاصةً منذ بدأت بسلسلة Xperia Z، لكن حصتها السوقية ما زالت متواضعة، ونفس الأمر بالنسبة لإتش تي سي رغم تميز أجهزتها الأخيرة. لكن يجب ألا ننسى العملاق الصيني هواوي الذي يحتل الترتيب الثالث عالميًا بعد سامسونج وآبل بحصة سوقية تبلغ 4.9 بالمئة.
برأيك، من هي الشركة المُرشحة للصعود بقوة خلال الفترة القادمة بشكل قد يُهدد عرش سامسونج؟ أم أنك تستبعد أن يحدث مثل هذا السيناريو خلال الفترة المنظورة؟ هل يُمكن أن يأتي من يُزيح سامسونج عن عرشها؟ ومن هو المُرشح الأبرز لذلك؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.
مايو 30
كشفت شركة سامسونج رسميًا عن هاتفها الجديد Galaxy S5 Active والذي ظهر في العديد من التسريبات السابقة. الجهاز هو عبارة عن نسخة مُحصّنة من هاتف Galaxy S5 بغلاف قوي الاحتمال ضد الصدمات، وبجسم مضاد للماء والغبار.
الهاتف الذي تم الإعلان عنه لشركة AT&T الأمريكية سيتم طرحه بالألوان الأخضر والأحمر والرمادي، لكن لا توجد معلومات بعد عن موعد طرح النسخة العالمية منه.
الهاتف يُقدم نفس مواصفات Galaxy S5 لكن بدون توفر قارىء البصمة، كما أن الأزرار فيزيائية جميعها وليست لمسية، بالإضافة إلى امتلاكه لزر جانبي صغير يؤدي إلى تشغيل التطبيقات الخاصة بالنشاط واللياقة البدنية.
سيتوفر الجهاز في الولايات المتحدة مقابل 200 دولار مع عقد لمدة سنتين أو بسعر 715 دولار بدون عقد وهو سعر مرتفع نسبيًا نتمنى أن يكون أقل من ذلك لدى توفره في أسواقنا.
مايو 23
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات. (نعتذر عن انقطاع السلسلة خلال الفترة الماضية).
الصورة المسربة لهاتف Galaxy S5 Prime
لم تمضِ سوى أسابيع قليلة على شراء الكثير من المستخدمين لهواتفهم الجديدة اللامعة والقوية مثل Samsung Galaxy S5 و HTC One M8، حتى بدأت الشائعات تظهر حول نسخ مميزة Prime من نفس الهواتف. حيث بدأت الشائعة بالظهور حول هاتف Galaxy S5 Prime، وكذلك حول One M8 Prime بمواصفات مُحسنة بشكل ملحوظ عن الهواتف الأصلية.
الهواتف الجديدة لم تصل إلى الأسواق بعد، لكن بمجرد وصولها خلال فترة قريبة سيتساءل المستخدم: لماذا لم تطرح الشركات هذه الهواتف المُحسنة منذ البداية؟ لماذا تقوم الشركة بطرح نسخة مميزة عن جهازي بعد أقل من شهرين أو ثلاثة على شرائي للجهاز الأول؟
الجيل الجديد من الأجهزة المميزة Prime سيحمل شاشات بدقة QHD (مقابل شاشات 1080p في الأجهزة الأولى)، و 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية مقابل 2 غيغابايت، ومواصفات أخرى محسنة.
الصورة المسربة لهاتف HTC One M8 Prime
يبدو بأن إل جي هي الشركة الوحيدة التي ستطرح هاتفها المميز لهذا العام G3 مباشرةً بهذه المواصفات، في حين لجأت إتش تي سي وسامسونج للمسارعة في العمل على أجهزة بمواصفات مُشابهة سواء لمنافسة إل جي، أو لأن هذا كان مخططًا لديهم بشكل مسبق، لكن في النتيجة، ألن يشعر صاحب الهاتف بالتعرض إلى نوع من الخداع بعد أن يعلم بأن الشركة تستعد لطرح نسخة أفضل من هاتفه بعد فترة قصيرة جدًا؟ ماهو سبب هذه السياسة من الشركات؟ هل تعتقد أنها سياسة (نظيفة) وبأن الشركات مُجبرة على ذلك بسبب المنافسة الشديدة في السوق، أم أن الشركات تسعى إلى إغراق السوق بالهواتف لتحقيق أقصى قدر ممكن من الربح دون الاهتمام بما يعتقده المستخدم أساسًا؟
دعنا نعرف رأيك في هذا الموضوع ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات