هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية

غير مصنف التعليقات على هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية مغلقة

هواوي تعد في الوقت الحالي ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، وقد حققت هذا اللقب دون وجود مبيعات تجزئة في الولايات المتحدة.

خلال الشهر الماضي، كشفت شركة هواوي الصينية عن أحدث هواتفها الذكية Huawei P20 و Huawei P20 Pro، والتي تقدم مزيجًا قويًا من العتاد والبرمجيات المتطورة وتتماشى مع الاتجاه السائد في فئة الهواتف الرائدة، بما في ذلك الشاشة الطويلة ذات النتوء، والكاميرتين الخلفتين، والتصميم الزجاجي.

وفي وقت سابق من هذا الشهر ظهر تقرير جديد يشير إلى أن هواوي نجحت في بيع ما تصل قيمته إلى 15 مليون دولار من أجهزتها الجديدة Huawei P20 و Huawei P20 Pro خلال 10 ثوان فقط عبر أول مبيعات لها في الصين، بحيث تعتبر هذه الأرقام الأولية مؤشرًا على أن هواوي لن تواجه مشكلة في الوصول إلى الهدف الذي وضعته لنفسها، والذي يتمثل بشحنها 20 مليون جهاز P20 و P20 Pro و P20 Lite مجتمعة في عام 2018.

وبالحديث عن هذه الأجهزة فإن هاتف Huawei P20 Pro يعد واحدًا من أكثر الهواتف إثارة لهذا العام، مع تضمنه مميزات مثل شاشة بقياس 6.1 إنش بدقة 1080×2240 بيكسل، مع أقوى معالجات هواوي Hisilicon Kirin 970 ثماني الأنوية المدعوم بالذكاء الاصطناعي، و 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، إلى جانب قدراته التصويرية، والتي تعد إحدى نقاط التسويق الأساسية لهذا الجهاز.

ووفقًا لشركة هواوي فقط حطم جهاز Huawei P20 Pro سجلات مبيعات الشركة في أوروبا الغربية، بحيث أصبح هاتف هواوي الرائد الأكثر مبيعًا في البلاد، وذلك بعد إطلاقه هناك بتاريخ 27 مارس الماضي، ومنذ ذلك الحين تجاوزت مبيعاته مبيعات الهاتف الرائد Huawei P10 Plus، الحامل السابق للرقم القياسي، بنسبة هائلة بلغت 316 في المئة، حيث تأتي معظم هذه المبيعات من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، كما أن الخيار اللوني الأكثر شيوعًا هو Aurora.

كما كان الهاتف المزود بكاميرا خلفية ثلاثية العدسة أكثر الهواتف الذكية التي تم البحث عنها ضمن محرك بحث جوجل في عدة دول مثل إسبانيا وإيطاليا وألمانيا، إلى جانب حصوله على أعلى المراجعات والتقييمات فيما يخص الصور الثابتة والفيديو ضمن موقع مراجعات التصوير الفوتوغرافي DxOMark.

تجدر الإشارة إلى أن هواوي تعد في الوقت الحالي ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، وقد حققت هذا اللقب دون وجود مبيعات تجزئة في الولايات المتحدة، بحيث يعد هذا الأمر نقطة تفوق كل من سامسونج وآبل على الشركة الصينية، وتأمل هواوي في أن تتمكن من تجاوز شركة آبل لتصبح ثاني أكبر صانع للهواتف الذكية في العالم بحلول نهاية العام المقبل، ويبدو أن الشركة لديها فرصة جيدة للوصول إلى هدفها مع أجهزة P20 و P20 Pro.

المصدر

The post هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية appeared first on أردرويد.

هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية

غير مصنف التعليقات على هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية مغلقة

هواوي تعد في الوقت الحالي ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، وقد حققت هذا اللقب دون وجود مبيعات تجزئة في الولايات المتحدة.

خلال الشهر الماضي، كشفت شركة هواوي الصينية عن أحدث هواتفها الذكية Huawei P20 و Huawei P20 Pro، والتي تقدم مزيجًا قويًا من العتاد والبرمجيات المتطورة وتتماشى مع الاتجاه السائد في فئة الهواتف الرائدة، بما في ذلك الشاشة الطويلة ذات النتوء، والكاميرتين الخلفتين، والتصميم الزجاجي.

وفي وقت سابق من هذا الشهر ظهر تقرير جديد يشير إلى أن هواوي نجحت في بيع ما تصل قيمته إلى 15 مليون دولار من أجهزتها الجديدة Huawei P20 و Huawei P20 Pro خلال 10 ثوان فقط عبر أول مبيعات لها في الصين، بحيث تعتبر هذه الأرقام الأولية مؤشرًا على أن هواوي لن تواجه مشكلة في الوصول إلى الهدف الذي وضعته لنفسها، والذي يتمثل بشحنها 20 مليون جهاز P20 و P20 Pro و P20 Lite مجتمعة في عام 2018.

وبالحديث عن هذه الأجهزة فإن هاتف Huawei P20 Pro يعد واحدًا من أكثر الهواتف إثارة لهذا العام، مع تضمنه مميزات مثل شاشة بقياس 6.1 إنش بدقة 1080×2240 بيكسل، مع أقوى معالجات هواوي Hisilicon Kirin 970 ثماني الأنوية المدعوم بالذكاء الاصطناعي، و 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، إلى جانب قدراته التصويرية، والتي تعد إحدى نقاط التسويق الأساسية لهذا الجهاز.

ووفقًا لشركة هواوي فقط حطم جهاز Huawei P20 Pro سجلات مبيعات الشركة في أوروبا الغربية، بحيث أصبح هاتف هواوي الرائد الأكثر مبيعًا في البلاد، وذلك بعد إطلاقه هناك بتاريخ 27 مارس الماضي، ومنذ ذلك الحين تجاوزت مبيعاته مبيعات الهاتف الرائد Huawei P10 Plus، الحامل السابق للرقم القياسي، بنسبة هائلة بلغت 316 في المئة، حيث تأتي معظم هذه المبيعات من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، كما أن الخيار اللوني الأكثر شيوعًا هو Aurora.

كما كان الهاتف المزود بكاميرا خلفية ثلاثية العدسة أكثر الهواتف الذكية التي تم البحث عنها ضمن محرك بحث جوجل في عدة دول مثل إسبانيا وإيطاليا وألمانيا، إلى جانب حصوله على أعلى المراجعات والتقييمات فيما يخص الصور الثابتة والفيديو ضمن موقع مراجعات التصوير الفوتوغرافي DxOMark.

تجدر الإشارة إلى أن هواوي تعد في الوقت الحالي ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، وقد حققت هذا اللقب دون وجود مبيعات تجزئة في الولايات المتحدة، بحيث يعد هذا الأمر نقطة تفوق كل من سامسونج وآبل على الشركة الصينية، وتأمل هواوي في أن تتمكن من تجاوز شركة آبل لتصبح ثاني أكبر صانع للهواتف الذكية في العالم بحلول نهاية العام المقبل، ويبدو أن الشركة لديها فرصة جيدة للوصول إلى هدفها مع أجهزة P20 و P20 Pro.

المصدر

The post هاتف Huawei P20 Pro أصبح جهاز الشركة الأكثر مبيعاً في أوروبا الغربية appeared first on أردرويد.

تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة

غير مصنف التعليقات على تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة مغلقة

بحسب التقرير فقد تمكنت جوجل من الإجابة على أكثر من 90 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة لا يتجاوز 80 في المئة.

المساعدين الرقميين ليسوا في الوقع تكنولوجيا جديدة، ولكن على مدار العامين الماضيين، أصبحوا أكثر أهمية في حياتنا اليومية، وبالرغم من أن أمازون بدأت بداية قوية من خلال مساعدها الرقمي الذكي أليكسا Alexa، لكن سرعان ما كشفت جوجل عن مساعدها الرقمي الذكي Google Assistant.

والآن، تؤكد دراسة جديدة المعلومات السابقة بأن مساعد جوجل هو الأفضل، كما تؤكد على فاعليته مقارنة بأبرز منافسيه، إذ في حال سبق لك المقارنة بين مساعد جوجل وأمازون فقد تجد على الأرجح أن مساعد جوجل يميل إلى أن يكون أكثر دقة، وذلك ما قامت به الدراسة الصادرة عن Stone Temple Consulting، مما يمنحنا فكرة عن كيفية الاختلاف بين هذين الخيارين.

وللتوضيح فإن التقرير الجديد المقدم من قبل وكالة ستون تيمبل للاستشارات Stone Temple، يعد بمثابة متابعة لدراسة مماثلة من العام الماضي، وتقارن هذه الدراسة بين مساعدين متعددين مع أكثر من 5000 استفسار مختلف، بحيث يتم تصنيف المساعدين بناءً على عدد الأسئلة التي يجيبون عليها، فضلاً عن الدقة، وهنا تفوق مساعد جوجل على أليكسا من أمازون وكورتانا من مايكروسوفت وسيري من آبل.

وبحسب التقرير فقد تمكنت جوجل من الإجابة على أكثر من 90 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة لا يتجاوز 80 في المئة، ولكن من المثير للاهتمام أن هذه الأرقام تنخفض عند التبديل بين المساعد الموجود على الهاتف وجهاز Google Home، إذ وجدت الدراسة أن جهاز Google Home تمكن من الإجابة على 85 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة حوالي 65 في المئة.

ومع ذلك، وعند مقارنة ذلك بباقي المنافسين، فإن الأرقام لا تزال مثيرة للإعجاب، إذ حل مساعد مايكروسوفت كورتانا في المركز الثاني بشكل مفاجئ بفارق نقطتين فقط عن Google Home، وذلك على الرغم من أن لديه القدرة على الإجابة على أكثر من 5000 سؤال.

في حين وجدت الدراسة أن مساعد أمازون أليكسا، والذي حصل على تحسينات كبيرة بين عامي 2017 و 2018، قد تمكن من الإجابة على أكثر من 80 في المئة من الأسئلة المطروحة، ولكن بلغ معدل الدقة لديه حوالي 50 في المئة فقط، بينما حل مساعد آبل سيري في المركز الرابع، حيث تمكن من الإجابة على 80 في المئة من الأسئلة، ولكن بمعدل دقة بلغ 40 في المئة فقط.

المصدر

The post تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة appeared first on أردرويد.

تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة

غير مصنف التعليقات على تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة مغلقة

بحسب التقرير فقد تمكنت جوجل من الإجابة على أكثر من 90 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة لا يتجاوز 80 في المئة.

المساعدين الرقميين ليسوا في الوقع تكنولوجيا جديدة، ولكن على مدار العامين الماضيين، أصبحوا أكثر أهمية في حياتنا اليومية، وبالرغم من أن أمازون بدأت بداية قوية من خلال مساعدها الرقمي الذكي أليكسا Alexa، لكن سرعان ما كشفت جوجل عن مساعدها الرقمي الذكي Google Assistant.

والآن، تؤكد دراسة جديدة المعلومات السابقة بأن مساعد جوجل هو الأفضل، كما تؤكد على فاعليته مقارنة بأبرز منافسيه، إذ في حال سبق لك المقارنة بين مساعد جوجل وأمازون فقد تجد على الأرجح أن مساعد جوجل يميل إلى أن يكون أكثر دقة، وذلك ما قامت به الدراسة الصادرة عن Stone Temple Consulting، مما يمنحنا فكرة عن كيفية الاختلاف بين هذين الخيارين.

وللتوضيح فإن التقرير الجديد المقدم من قبل وكالة ستون تيمبل للاستشارات Stone Temple، يعد بمثابة متابعة لدراسة مماثلة من العام الماضي، وتقارن هذه الدراسة بين مساعدين متعددين مع أكثر من 5000 استفسار مختلف، بحيث يتم تصنيف المساعدين بناءً على عدد الأسئلة التي يجيبون عليها، فضلاً عن الدقة، وهنا تفوق مساعد جوجل على أليكسا من أمازون وكورتانا من مايكروسوفت وسيري من آبل.

وبحسب التقرير فقد تمكنت جوجل من الإجابة على أكثر من 90 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة لا يتجاوز 80 في المئة، ولكن من المثير للاهتمام أن هذه الأرقام تنخفض عند التبديل بين المساعد الموجود على الهاتف وجهاز Google Home، إذ وجدت الدراسة أن جهاز Google Home تمكن من الإجابة على 85 في المئة من الأسئلة، مع معدل دقة حوالي 65 في المئة.

ومع ذلك، وعند مقارنة ذلك بباقي المنافسين، فإن الأرقام لا تزال مثيرة للإعجاب، إذ حل مساعد مايكروسوفت كورتانا في المركز الثاني بشكل مفاجئ بفارق نقطتين فقط عن Google Home، وذلك على الرغم من أن لديه القدرة على الإجابة على أكثر من 5000 سؤال.

في حين وجدت الدراسة أن مساعد أمازون أليكسا، والذي حصل على تحسينات كبيرة بين عامي 2017 و 2018، قد تمكن من الإجابة على أكثر من 80 في المئة من الأسئلة المطروحة، ولكن بلغ معدل الدقة لديه حوالي 50 في المئة فقط، بينما حل مساعد آبل سيري في المركز الرابع، حيث تمكن من الإجابة على 80 في المئة من الأسئلة، ولكن بمعدل دقة بلغ 40 في المئة فقط.

المصدر

The post تقرير: مساعد جوجل الذكي هو المساعد الأكثر فعالية ودقة appeared first on أردرويد.

تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece

غير مصنف التعليقات على تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece مغلقة

تجدر الإشارة إلى أن ساعة LG Watch Timepiece لن تكون الساعة الأولى التي تمزج بين التصميم الرقمي والوظائف التناظرية، إذ سبقتها إلى ذلك ساعة MyKronoz ZeTime. 

يبدو أن شركة إل جي LG Electronics تستعد لإطلاق ساعة ذكية جديدة هجينة تحمل اسم LG Watch Timepiece، بحيث تكون أول جهاز من إل جي قابل للارتداء يعمل بنظام Wear OS، وذلك بعد قيام جوجل بتغيير العلامة التجارية لنظام أندرويد وير Android Wear، كما أن الشركة التي تتخذ من العاصمة الكورية الجنوبية مقراً لها تنوي إطلاق نسخة خاصة من هذه الساعة باسم LG Watch Timepiece Plus.

هذه الساعة تهدف منها إل جي إلى توفير منتج يعمل على سد الفجوة بين نماذج ساعتها الذكية LG Watch Style و LG Watch Sport، وذلك على الرغم من أن الجهاز الأخير يبقى الأكثر جاذبية للمستهلكين الذين يبحثون في المقام الأول عن أجهزة تعقب للياقة البدنية المتوفرة ضمن ساعة أكثر تقليدية.

وبحسب المعلومات فإن ساعة LG Watch Timepiece تعد بمثابة منتج هجين يجمع بين نظام التشغيل والتطبيقات المعاصرة مع تقنية الساعة الميكانيكية، وبالتالي فإنها تسعى إلى تلبية احتياجات العملاء المختلفين الذين يبحثون عن أفضل ما في العالم الرقمي والتناظري على حد سواء، بحيث تعد هذه الميزة إحدى الجوانب التي سوف تستخدمها العملاقة الكورية الجنوبية لتسويق الساعة عند إطلاقها.

وبالحديث عن التصميم فإن ساعة LG Watch Timepiece تفتخر بجسم مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ إلى جانب دعمها لمعيار مقاومة المياه IP68، في حين توفر الساعة التناظرية تتبعًا دقيقًا للوقت وعمر بطارية طويل، إذ إن أفضل فائدة وأكثرها ووضحًا من الذهاب في مسار الساعات التناظرية هو عمر البطارية، بحيث يمكن للساعة الصمود لمدة تصل إلى مئة يوم على شحنة واحدة أثناء التشغيل في وضع Watch Mode، والذي يعمل على تعطيل نظام التشغيل Wear OS تمامًا

وبمجرد نفاذ سعة البطارية التي تبلغ 240 ميلي أمبير، فإن الساعة قادرة على متابعة تعقب الوقت لما يقرب من مئة ساعة، أي أربعة أيام تقريبًا، كما أنها متوافقة مع أنظمة آي أو إس iOS وأندرويد Android، ومن المفترض أن تحصل على التحديثات المنتظمة من مركز التحديثات الجديد الخاص بالشركة.

وفيما يتعلق بالمواصفات فإن الساعة تتضمن شاشة دائرية من نوع LCD بقياس 1.2 إنش وبدقة 360×360 بيكسل وبكثافة 300 بيكسل بالإنش، وتبعًا لكونها تعمل بواسطة نظام التشغيل Wear OS، فإنه الشاشة قادرة على عرض جميع وجوه الساعة التي يمكنك تثبيتها من متجر Google Play، كما يمكن للساعة التناظرية نفسها أن تنقل معلومات إضافية أيضًا، وبالتالي تكون قادرة على العمل كبوصلة أو كمقياس للضغط الجوي أو مقياس للارتفاع أو مؤقت أو ساعة توقيت.

وبالنسبة لباقي المواصفات فإنها تشمل 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية من نوع eMMC، و 768 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي من نوع LPDDR3، مع معالج Snapdragon 2100 رباعي الأنوية من كوالكوم بتردد 1.1 غيغاهيرتز، ولن يتوفر ضمن الجهاز إمكانيات الاتصال الخلوي، وبدلًا من ذلك سوف تحصل على دعم للشبكات اللاسلكية وفق معيار Wi-Fi 802.11 b/g/n وبلوتوث، بالإضافة إلى كونها تتضمن منفذ USB Type-C 2.0.

وبالرغم من أن جهاز استشعار الحركة المكون من تسعة محاور سيكون موجودًا، إلا أنه من غير المتوقع دعم تقنيات مثل الاتصال قريب المدى NFC ونظام تحديد المواقع GPS، وهذا يعني أنه إذا كنت تريد تتبع متعمق للياقة البدنية أو إمكانية الدفع الإلكتروني دون اتصال عبر Google Pay، فستضطر إلى إحضار هاتفك.

وتأتي هذه الساعة LG Watch Timepiece بأبعاد 45.5×45.4×12.9 ميليمتر، مما يجعلها حجمها متوسطًا بين ساعة LG Watch Style وساعة LG Watch Sport، مع حزام مطاطي بسماكة 22 ميليمتر يمكن للمستخدمين استخدامه مع أي مجموعة أخرى ذات حجم متطابق.

ومن المفترض أن يتم الإعلان عن هذه الساعة قريبًا، على أن تصل للأسواق بحلول شهر يونيو، مع توافرها بخيارين لونيين هما الأسود New Aurora Black والفضي Cloud Silver، ولا تزال تفاصيل التسعير غير معروفة، ولكن بالنظر إلى أن غالبية مواصفاتها ستكون مشابهة أو مطابقة لمواصفات ساعة LG Watch Style، فإن إضافة نظام ميكانيكي وذاكرة وصول عشوائي إضافية بنسبة 50 في المئة لن يزيد سعر الساعة كثيرًا.

المصدر

The post تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece appeared first on أردرويد.

تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece

غير مصنف التعليقات على تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece مغلقة

تجدر الإشارة إلى أن هذه ساعة LG Watch Timepiece لن تكون الساعة الأولى التي تمزج بين التصميم الرقمي والوظائف التناظرية، إذ سبقتها إلى ذلك ساعة MyKronoz ZeTime. 

يبدو أن شركة إل جي LG Electronics تستعد لإطلاق ساعة ذكية جديدة هجينة تحمل اسم LG Watch Timepiece، بحيث تكون أول جهاز من إل جي قابل للارتداء يعمل بنظام Wear OS، وذلك بعد قيام جوجل بتغيير العلامة التجارية لنظام أندرويد وير Android Wear، كما أن الشركة التي تتخذ من العاصمة الكورية الجنوبية مقراً لها تنوي إطلاق نسخة خاصة من هذه الساعة باسم LG Watch Timepiece Plus.

هذه الساعة تهدف منها إل جي إلى توفير منتج يعمل على سد الفجوة بين نماذج ساعتها الذكية LG Watch Style و LG Watch Sport، وذلك على الرغم من أن الجهاز الأخير يبقى الأكثر جاذبية للمستهلكين الذين يبحثون في المقام الأول عن أجهزة تعقب للياقة البدنية المتوفرة ضمن ساعة أكثر تقليدية.

وبحسب المعلومات فإن ساعة LG Watch Timepiece تعد بمثابة منتج هجين يجمع بين نظام التشغيل والتطبيقات المعاصرة مع تقنية الساعة الميكانيكية، وبالتالي فإنها تسعى إلى تلبية احتياجات العملاء المختلفين الذين يبحثون عن أفضل ما في العالم الرقمي والتناظري على حد سواء، بحيث تعد هذه الميزة إحدى الجوانب التي سوف تستخدمها العملاقة الكورية الجنوبية لتسويق الساعة عند إطلاقها.

وبالحديث عن التصميم فإن ساعة LG Watch Timepiece تفتخر بجسم مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ إلى جانب دعمها لمعيار مقاومة المياه IP68، في حين توفر الساعة التناظرية تتبعًا دقيقًا للوقت وعمر بطارية طويل، إذ إن أفضل فائدة وأكثرها ووضحًا من الذهاب في مسار الساعات التناظرية هو عمر البطارية، بحيث يمكن للساعة الصمود لمدة تصل إلى مئة يوم على شحنة واحدة أثناء التشغيل في وضع Watch Mode، والذي يعمل على تعطيل نظام التشغيل Wear OS تمامًا

وبمجرد نفاذ سعة البطارية التي تبلغ 240 ميلي أمبير، فإن الساعة قادرة على متابعة تعقب الوقت لما يقرب من مئة ساعة، أي أربعة أيام تقريبًا، كما أنها متوافقة مع أنظمة آي أو إس iOS وأندرويد Android، ومن المفترض أن تحصل على التحديثات المنتظمة من مركز التحديثات الجديد الخاص بالشركة.

وفيما يتعلق بالمواصفات فإن الساعة تتضمن شاشة دائرية من نوع LCD بقياس 1.2 إنش وبدقة 360×360 بيكسل وبكثافة 300 بيكسل بالإنش، وتبعًا لكونها تعمل بواسطة نظام التشغيل Wear OS، فإنه الشاشة قادرة على عرض جميع وجوه الساعة التي يمكنك تثبيتها من متجر Google Play، كما يمكن للساعة التناظرية نفسها أن تنقل معلومات إضافية أيضًا، وبالتالي تكون قادرة على العمل كبوصلة أو كمقياس للضغط الجوي أو مقياس للارتفاع أو مؤقت أو ساعة توقيت.

وبالنسبة لباقي المواصفات فإنها تشمل 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية من نوع eMMC، و 768 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي من نوع LPDDR3، مع معالج Snapdragon 2100 رباعي الأنوية من كوالكوم بتردد 1.1 غيغاهيرتز، ولن يتوفر ضمن الجهاز إمكانيات الاتصال الخلوي، وبدلًا من ذلك سوف تحصل على دعم للشبكات اللاسلكية وفق معيار Wi-Fi 802.11 b/g/n وبلوتوث، بالإضافة إلى كونها تتضمن منفذ USB Type-C 2.0.

وبالرغم من أن جهاز استشعار الحركة المكون من تسعة محاور سيكون موجودًا، إلا أنه من غير المتوقع دعم تقنيات مثل الاتصال قريب المدى NFC ونظام تحديد المواقع GPS، وهذا يعني أنه إذا كنت تريد تتبع متعمق للياقة البدنية أو إمكانية الدفع الإلكتروني دون اتصال عبر Google Pay، فستضطر إلى إحضار هاتفك.

وتأتي هذه الساعة LG Watch Timepiece بأبعاد 45.5×45.4×12.9 ميليمتر، مما يجعلها حجمها متوسطًا بين ساعة LG Watch Style وساعة LG Watch Sport، مع حزام مطاطي بسماكة 22 ميليمتر يمكن للمستخدمين استخدامه مع أي مجموعة أخرى ذات حجم متطابق.

ومن المفترض أن يتم الإعلان عن هذه الساعة قريبًا، على أن تصل للأسواق بحلول شهر يونيو، مع توافرها بخيارين لونيين هما الأسود New Aurora Black والفضي Cloud Silver، ولا تزال تفاصيل التسعير غير معروفة، ولكن بالنظر إلى أن غالبية مواصفاتها ستكون مشابهة أو مطابقة لمواصفات ساعة LG Watch Style، فإن إضافة نظام ميكانيكي وذاكرة وصول عشوائي إضافية بنسبة 50 في المئة لن يزيد سعر الساعة كثيرًا.

المصدر

The post تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece appeared first on أردرويد.

تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece

غير مصنف التعليقات على تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece مغلقة

تجدر الإشارة إلى أن هذه ساعة LG Watch Timepiece لن تكون الساعة الأولى التي تمزج بين التصميم الرقمي والوظائف التناظرية، إذ سبقتها إلى ذلك ساعة MyKronoz ZeTime. 

يبدو أن شركة إل جي LG Electronics تستعد لإطلاق ساعة ذكية جديدة هجينة تحمل اسم LG Watch Timepiece، بحيث تكون أول جهاز من إل جي قابل للارتداء يعمل بنظام Wear OS، وذلك بعد قيام جوجل بتغيير العلامة التجارية لنظام أندرويد وير Android Wear، كما أن الشركة التي تتخذ من العاصمة الكورية الجنوبية مقراً لها تنوي إطلاق نسخة خاصة من هذه الساعة باسم LG Watch Timepiece Plus.

هذه الساعة تهدف منها إل جي إلى توفير منتج يعمل على سد الفجوة بين نماذج ساعتها الذكية LG Watch Style و LG Watch Sport، وذلك على الرغم من أن الجهاز الأخير يبقى الأكثر جاذبية للمستهلكين الذين يبحثون في المقام الأول عن أجهزة تعقب للياقة البدنية المتوفرة ضمن ساعة أكثر تقليدية.

وبحسب المعلومات فإن ساعة LG Watch Timepiece تعد بمثابة منتج هجين يجمع بين نظام التشغيل والتطبيقات المعاصرة مع تقنية الساعة الميكانيكية، وبالتالي فإنها تسعى إلى تلبية احتياجات العملاء المختلفين الذين يبحثون عن أفضل ما في العالم الرقمي والتناظري على حد سواء، بحيث تعد هذه الميزة إحدى الجوانب التي سوف تستخدمها العملاقة الكورية الجنوبية لتسويق الساعة عند إطلاقها.

وبالحديث عن التصميم فإن ساعة LG Watch Timepiece تفتخر بجسم مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ إلى جانب دعمها لمعيار مقاومة المياه IP68، في حين توفر الساعة التناظرية تتبعًا دقيقًا للوقت وعمر بطارية طويل، إذ إن أفضل فائدة وأكثرها ووضحًا من الذهاب في مسار الساعات التناظرية هو عمر البطارية، بحيث يمكن للساعة الصمود لمدة تصل إلى مئة يوم على شحنة واحدة أثناء التشغيل في وضع Watch Mode، والذي يعمل على تعطيل نظام التشغيل Wear OS تمامًا

وبمجرد نفاذ سعة البطارية التي تبلغ 240 ميلي أمبير، فإن الساعة قادرة على متابعة تعقب الوقت لما يقرب من مئة ساعة، أي أربعة أيام تقريبًا، كما أنها متوافقة مع أنظمة آي أو إس iOS وأندرويد Android، ومن المفترض أن تحصل على التحديثات المنتظمة من مركز التحديثات الجديد الخاص بالشركة.

وفيما يتعلق بالمواصفات فإن الساعة تتضمن شاشة دائرية من نوع LCD بقياس 1.2 إنش وبدقة 360×360 بيكسل وبكثافة 300 بيكسل بالإنش، وتبعًا لكونها تعمل بواسطة نظام التشغيل Wear OS، فإنه الشاشة قادرة على عرض جميع وجوه الساعة التي يمكنك تثبيتها من متجر Google Play.

كما يمكن للساعة التناظرية نفسها أن تنقل معلومات إضافية أيضًا، وبالتالي تكون قادرة على العمل كبوصلة أو كمقياس للضغط الجوي أو مقياس للارتفاع أو مؤقت أو ساعة توقيت.

وبالنسبة لباقي المواصفات فإنها تشمل 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية من نوع eMMC، و 768 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي من نوع LPDDR3، مع معالج Snapdragon 2100 رباعي الأنوية من كوالكوم بتردد 1.1 غيغاهيرتز، ولن يتوفر ضمن الجهاز إمكانيات الاتصال الخلوي، وبدلًا من ذلك سوف تحصل على دعم للشبكات اللاسلكية وفق معيار Wi-Fi 802.11 b/g/n وبلوتوث، بالإضافة إلى كونها تتضمن منفذ USB Type-C 2.0.

وبالرغم من أن جهاز استشعار الحركة المكون من تسعة محاور سيكون موجودًا، إلا أنه من غير المتوقع دعم تقنيات مثل الاتصال قريب المدى NFC ونظام تحديد المواقع GPS، وهذا يعني أنه إذا كنت تريد تتبع متعمق للياقة البدنية أو إمكانية الدفع الإلكتروني دون اتصال عبر Google Pay، فستضطر إلى إحضار هاتفك.

وتأتي هذه الساعة LG Watch Timepiece بأبعاد 45.5×45.4×12.9 ميليمتر، مما يجعلها حجمها متوسطًا بين ساعة LG Watch Style وساعة LG Watch Sport، مع حزام مطاطي بسماكة 22 ميليمتر يمكن للمستخدمين استخدامه مع أي مجموعة أخرى ذات حجم متطابق.

ومن المفترض أن يتم الإعلان عن هذه الساعة قريبًا، على أن تصل للأسواق بحلول شهر يونيو، مع توافرها بخيارين لونيين هما الأسود New Aurora Black والفضي Cloud Silver، ولا تزال تفاصيل التسعير غير معروفة، ولكن بالنظر إلى أن غالبية مواصفاتها ستكون مشابهة أو مطابقة لمواصفات ساعة LG Watch Style، فإن إضافة نظام ميكانيكي وذاكرة وصول عشوائي إضافية لن يزيد سعر الساعة كثيرًا.

المصدر

The post تسريب المواصفات الكاملة لساعة إل جي الهجينة LG Watch Timepiece appeared first on أردرويد.

تقرير: 100 مليون هاتف قد يتضمن مستشعرات البصمة تحت الشاشة بحلول 2019

أخبار أندرويد التعليقات على تقرير: 100 مليون هاتف قد يتضمن مستشعرات البصمة تحت الشاشة بحلول 2019 مغلقة

شحنات الهواتف الذكية التي تستخدم التكنولوجيا الجديدة المتمثلة بجهاز استشعار بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ستصل إلى 100 مليون بحلول العام المقبل.

يومًا بعد يوم تصبح المعركة من أجل وضع جهاز استشعار بصمات الأصابع تحت الشاشة أكثر ضرواة، وذلك مع استعداد شركات تصنيع الأجهزة لجلب هذه التكنولوجيا إلى هواتفها الذكية في أقرب وقت ممكن، وتبعًا لقيام العديد من الشركات المصنعة بالعمل على هذه التكنولوجيا الجديدة، فإن المسألة أصبحت مسألة وقت حتى نرى مثل هذه الهواتف الذكية.

وفقا لتقرير جديد من شركة الخدمات المالية IHS Markit، فإن شحنات الهواتف التي تستخدم التكنولوجيا الجديدة ستصل إلى 100 مليون بحلول العام المقبل، بحيث تشكل هذه الأرقام عشرة أضعاف ما كان متوقعًا في العام الحالي 2018، ويوضح التقرير أن الهواتف الذكية المزودة بشاشات طويلة تسمح بتوافر مثل هذه الميزة غير المرئية.

وتبعًا لتواجد العديد من الشركات الكبيرة مثل سامسونج وهواوي التي توفر بالفعل هواتف ذكية بحواف جانبية رقيقة، فإن التكنولوجيا الجديدة المتمثلة بمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ستعمل على تقليل الحواف بشكل أكبر مع الحفاظ على أمان الجهاز، ولكن عملية تصنيع 100 مليون هاتف يتضمن هذه التكنولوجيا سوف يكون بمثابة قفزة هائلة.

وفي الوقت الحالي يتواجد هاتفان فقط يقدمان هذه الوظيفة، هما جهاز فيفو Vivo X20 Plus UD المتوفر في السوق الصينية فقط، وجهاز هواوي الجديد Porsche Design Huawei Mate RS، وهو هاتف ذكي بكميات محدودة، بحيث تعد مثل هذه الهواتف المزودة بأجهزة الاستشعار ضمن الشاشة اتجاهًا جديدًا ينتظر الإنطلاق بقوة.

وخلال الفترة الماضية، ظهرت معلومات تفيد بأن شركة سامسونج قد تضيف مثل هذه التقنية إلى تشكيلة هواتفها الرائدة Galaxy S9، ولكنها تخلت عن هذه الخطة بسبب القيود الفنية، ويعتقد المحللون في IHS Markit أن وتيرة وصول هذه الميزة سوف يزداد، وبحسب Calvin Hsieh، مدير واجهة اللمس والمستخدم في IHS Markit، فإنه مع إطلاق فيفو وهواوي لمثل هذه الأجهزة، فمن المؤكد أن هذا الاتجاه الجديد سوف يزداد”.

في حين يشير تقرير آخر نشرته صحيفة كوريا هيرالد The Korean Herald إلى أن سامسونج قد تعمل على جلب هذه التكنولوجيا الجديدة من خلال هاتفها الرائد القادم Galaxy Note 9، وتقول مصادر كوريا هيرالد “أعدت شركة Samsung Display عدة حلول لشركة سامسونج من أجل تضمين مستشعر بصمات الأصابع داخل الشاشة، بحيث أن العملاقة الكورية الجنوبية تفكر جديًا في أحد هذه الحلول”، مما يعني أن سامسونج قريبة جدًا من وضع اللمسات الأخيرة على الحل الخاص بها.

ووفقًا للتقرير فإن التأخر في اتخاذ قرار بشأن المفهوم النهائي لتصميم هاتف Galaxy Note 9 يعود إلى العمل في اعتماد مستشعر بصمات الأصابع ضمن الشاشة، على أن تتخذ الشركة الكورية الجنوبية قرار نهائي بشأن تبني هذه التكنولوجيا بحلول هذا الشهر.

المصدر

The post تقرير: 100 مليون هاتف قد يتضمن مستشعرات البصمة تحت الشاشة بحلول 2019 appeared first on أردرويد.

الآن يمكن للآباء تحديد أوقات استخدام أطفالهم لتطبيق ماسنجر بسهولة

غير مصنف التعليقات على الآن يمكن للآباء تحديد أوقات استخدام أطفالهم لتطبيق ماسنجر بسهولة مغلقة

facebook-messengerأضاف فيس بوك أداة جديدة بتطبيق ماسنجر كيدز المخصص للأطفال الأقل من 12 عاما، والتى تعطى للآباء المزيد من التحكم فى استخدام أطفالهم للتطبيق، إذ تتيح أداة “وضع السكون” Sleep mode الجديدة للوالدين بتحديد الوقت المسموح لأطفالهم لاستخدام التطبيق ومنعهم فى وقت آخر من استخدامه.

ووفقا لموقع “ديلى ميل” البريطانى، يمكن للآباء الآن تحديد الأوقات التى لا يُسمح فيها للأطفال باستخدام التطبيق، إما عن طريق تقييد الدخول لمرة واحدة أو تعيينه كإعداد متكرر، مثل تحديد غلق التطبيق فى تمام الساعة الـ9 مساءً فى كل ليلة مدرسية.

وعند ضبط تطبيق ماسنجر كيدز على وضع السكون، فإن التطبيق سيتوقف عن العمل فى وقت محدد ولن يتمكن الأطفال من الوصول إليه أثناء تلك الساعات، وسيظهر شريط التنبيهات فى أعلى شاشة الهاتف يقول: “حان وقت لتقول وداعًا! سيذهب تطبيقك للنوم خلال أربع دقائق”.

وعند انتهاء الفترة الزمنية، ستظهر شاشة على Messenger Kids مع رسم متحرك لطيف يخبر المستخدمين أن التطبيق سوف “يستيقظ” مرة أخرى فى اليوم التالى.

و يمكن للوالدين تحديد “أوقات توقف” منفصلة بحيث يذهب التطبيق للنوم فى ساعات معينة فى أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع، ويتم التحكم فى وضع السكون من مركز التحكم الرئيسى فى حساب الوالدين على Facebook ويمكن تغيير “أوقات الإيقاف” فى أى وقت.

ويقول فيس بوك أن التطبيق يتيح للآباء ‘ضبط ونسيان’ الأوقات بحيث “لا داعى للقلق بشأن المراقبة المستمرة وتغيير عناصر التحكم فى التطبيق”

تعرف على المميزات الجديدة التي ينوي إنستجرام الكشف عنها

غير مصنف التعليقات على تعرف على المميزات الجديدة التي ينوي إنستجرام الكشف عنها مغلقة

instagram-cronological-order-news-feed

قامت جاين مانشون وونج، طالبة علوم الكمبيوتر  بالكشف عبر تويتر عن أن تطبيق Instagram يختبر أربع ميزات جديدة، الأولى هى رد فعل القصص، بما فى ذلك ردود الفعل السريعة، والتى ظهرت لدى بعض المستخدمين فى المكسيك منذ عدة أشهر.

 وأوضحت وونج أيضًا أن Instagram سرعان ما سيسمح للمستخدمين تجاهل منشورات بعض الحسابات التى يتابعونها، فلن تظهر المشاركات من المتابعين المخفيين على “التايم لاين”، رغم أن الحساب لن يتم إلغاء متابعته أو حظره، ولن يعرف أبدًا الأشخاص أن المستخدم قام بتجاهلهم.

واكتشفت Wong هذه الميزات من خلال البحث عبر شفرة التطبيق، كما عرفت أن Instagram يختبر ميزة slo-mo للكاميرا داخل التطبيق، والتى قد لا تكون من الأمور التى يهتم بها مالكو Samsung Galaxy S9 أو Sony Xperia XZ2، ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يتمتعون بقدرات slo-mo على هواتفهم الذكية، يمكن أن تكون هذه الميزة مفيدة بالتأكيد.

وأخيرًا، كشفت وونج عن أن Instagram يختبر أرشيفًا للقصص، ففى الوقت الحالى، يتوفر الأرشيف فى شكل شبكى، لا يساعد المستخدمين فى العثور على قصصهم الأقدم.

وحتى الآن لم يؤكد Instagram أيًا من هذه الميزات الأربعة المحتملة، إلا أنها مهمة للمستخدمين، ومن المتوقع أن تثير إعجابهم حال طرحها.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول