أندرويد للعرب

تسريبات جديدة تُشير إلى وجود أجهزة حواسيب كروم بوك Chromebook بمعالجات Snapdragon 845 قادمة.

في وقت سابق من هذا الشهر كشفت شركة كوالكوم ضمن مؤتمرها السنوي عن أحدث معالجاتها Snapdragon 845 المصنع وفق تقنية سامسونج 10 نانومتر والمتضمن 8 أنوية Kryo 835 مع وحدة معالجة الرسوميات الجديدة Adreno 630 والجيل الثاني من معالج إشارة الصورة Spectra 280 ومعالج الإشارة الرقمية Hexagon DSP.

وخلال المؤتمر كان التركيز الأساسي منصبًا على أجهزة الحاسب المحمولة دائمة الاتصال Always Connected، حيث تخلل المؤتمر إعلان مايكروسوفت وكوالكوم عن حواسيب ويندوز 10 المحمولة دائمة الاتصال الداعمة لاتصال LTE مع بطارية تستمر بالعمل طوال اليوم.

ولكن يبدو بأنها ليست الأجهزة الوحيدة التي سوف تحصل على معالج كوالكوم الجديد، حيث أظهرت تسريبات بأن هناك حواسيب كروم بوك Chromebook تعمل بمعالج Snapdragon 845 قد تكون قادمة على الطريق.

التسريبات تحدثت عن وجود لوحة جديدة تحمل اسم Cheza تتبع لجهاز يعمل بمعالج Snapdragon 845، جنبًا إلى جنب مع وجود إشارة إلى كوالكوم ضمن ملفات مشروع Chromium.

كما أن هناك إشارات تتعلق بمعالج Rockchip RK3399 ARM المُستخدم ضمن جهاز سامسونج Chromebook Plus، وهو معالج أضعف بكثير من Snapdragon 845، لكنه أحد معالجات ARM القليلة التي تتواجد ضمن أجهزة كروم بوك.

وفي حال كانت التسريبات صحيحة فذلك يعني بأن كوالكوم قد حزمت أمرها فيما يخص توفير معالجاتها لأجهزة كروم بوك بعد ترددها لوقت طويل وتخوفها من المصدر المفتوح، الأمر الذي يشكل خبرًا مفرحًا بالنسبة للمُستهلكين.

المصدر

المصدر: تسريبات: أجهزة كروم بوك بمعالج Snapdragon 845 قادمة

تقرير جديد من شركة IDC يتوقع أن تبلغ شحنات الساعات الذكية نحو 71.5 مليون وحدة بحلول عام 2021.

حتى وقت قريب، كانت الساعات الذكية لا تعدو كونها مجرد ظاهرة تقنية، حتى أن البعض شككت في مدى نجاحها في ظل توفر الهواتف الذكية، إذ لا تمتاز تلك الساعات عن الهواتف بشيء، باستثناء ما يتعلق بالقياس الدائم للمقاييس الحيوية، مثل نبضات القلب وما شابه، وهو ما توفره أساور إلكترونية معدة خصيصًا لذلك الغرض، وهي تتوفر بسعر أقل بكثير من الساعات.

ومع المبيعات الراكدة للساعات الذكية في أول أمرها، واضطرار شركات عدة، بما في ذلك موتورولا إلى الخروج من السوق، كان يبدو أن ظاهرة الساعات الذكية في طريقها إلى الاندثار عاجلًا أو آجلًا.

ولكن تقريرًا جديدًا من شركة أبحاث السوق IDC له قول آخر، إذ يتوقع التقرير أن الساعات الذكية لن تشهد نموًا فحسب، بل إنها شحناتها سوف تتجاوز شحنات نظرائها من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بحلول عام 2021.

ففي عام 2017، قُدِّرت الشحنات العالمية من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بنحو 113.2 مليون وحدة. وبحلول عام 2021، سوف تبلغ الشحنات أكثر من 222.3 مليون وحدة، أي ضعف الكمية التي تم شحنها خلال الشهور الاثني عشر الفائتة، مع معدل نمو سنوي مركب قدره 18%.

تجدر الإشارة إلى أن أجهزة مثل أساور “فيتبيت” Fitbit تُحسب على الأجهزة القابلة للارتداء، ولكن من يقود السوق هي شركة آبل مع ساعتها الذكية Apple Watch.

وفيما يخص الساعات الذكية، فإن شحناتها قُدِّرت خلال عام 2017 بنحو 31.6 مليون وحدة، ويُتوقع أن يبلغ الرقم أكثر من 71.5 مليون وحدة بحلول عام 2021.

يُذكر أن سوق الساعات الذكية يشهد تنافسًا بين شركات مثل آبل مع ساعة Apple Watch 3 وسامسونج مع Gear S3 وإل جي مع LG Watch Style و LG Watch Sport وأسوس مع ZenWatch 3، إضافة إلى شركات أخرى، مثل Garmin و Fitbit.

هل تقتني ساعة ذكية؟ شاركنا تجربتك لها بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: شحنات الساعات الذكية ستتضاعف بحلول عام 2021

بعد ثلاث سنوات من الانتظار، شركة Magic Leap تعلن عن نظارة الواقع المعزز Magic Leap One.

تعد “ماجيك ليب” Magic Leap من أبرز الأسماء في مجال الواقع المعزز، إذ إنها تختص في تطوير شاشات عرض شبكية افتراضية محمولة على الرأس لعرض صور ثلاثية الأبعاد ضمن العالم الحقيقي، ومنذ ثلاث سنوات يُنتظر أن تطلق الشركة نظارة خاصة بالواقع المعزز، وها هي اليوم تحقق ذلك.

إذ أعلنت الشركة الناشئة الأمريكية، التي تأسست في عام 2010، اليوم الأربعاء عن إطلاق “ماجيك ليب ون” Magic Leap One، وهي نظارة للواقع المعزز تختلف فيما يتعلق بالشكل عن أشهر النظارة في هذا المجال، “هولولنز” HoloLens، من مايكروسوفت.

ولكن النظارة الجديدة ليست للمستهلك العادي، فهي مخصصة للمطورين، حتى أنها تحمل اسم “نسخة المبدعين” Creator Edition، وتقول الشركة عنها: “نضيف بعدًا آخر إلى الحوسبة. حيث الرقمي يحترم المادي. وهما يعملان معًا لجعل الحياة فضلى”.

وتختلف Magic Leap One “Creator Edtion” عن نظارات الواقع المعزز بأنها مؤلفة من ثلاث وحدات: الأولى هي النظارة المحمولة على الرأس باسم “لايت وير” Lightwear بغية التأكيد على أنها؛ بخلاف النظارات الأخرى، خفيفة على الرأس ويمكن ارتداؤها لساعات.

وتقوم النظارة على الجمع بين تقنية Digital Lightfield الخاصة بـ “ماجيك ليب” مع خاصية رسم خريطة للبيئة المحيطة، إضافة إلى تقديم قدرات تتبع وصوت محيطي دقيق لإنتاج تجارب تبدو وكأنها حقيقي، وفق تعبير الشركة.

وفيما يتعلق بالوحدة الثانية، فهي: Lightpack التي تتكون من حاسب دائري الشكل يُحمل على الجيب، ويتضمن جميع وظائف الحوسبة والرسوميات، ويمتاز بوزنه الخفيف. أما بالنسبة للوحدة الثالثة، فهي ذراع التحكم Control التي تمتاز بـ 6 درجات من حرية الحركة.

يُشار إلى أن تقنية Digital Lightfield، وفق ما أوضحت الشركة، تقوم بتوليد ضوء رقمي بأعماق مختلفة لتندمج مع الضوء الطبيعي فيُنتجان أجسامًا رقميةً أقرب للحقيقية وتنسجم معها في العالم الحقيقي.

ووفقًا للشركة: “تسمح هذه التقنية المتقدمة لأدمغتنا بمعالجة الأجسام الرقمية على نحو طبيعي بنفس الطريقة التي تعالج فيها الأشياء في العالم الحقيقي، مما يجعلها مريحة للاستخدام لفترات طويلة من الزمن”.

وأوضحت أن النظارة سوف تُستخدم لجلب الويب إلى العالم الحقيقي، وعرض عدة شاشات افتراضية في الغرفة، إضافة إلى إمكانية تحول الغرفة إلى ساحة لعب مع كائنات افتراضية، وتحويلها إلى مكان اجتماع مع الأصدقاء، على غرار شبكة فيسبوك الاجتماعية الافتراضية “سبيسز” Spaces.

وتعتزم “ماجيك ليب” طرح حزمة تطوير البرمجيات الخاصة بالنظارة والتي أطلقت عليها اسم “بوابة المبدع” Creator Portal مطلع عام 2018 على أن يتم إطلاق النظارة في وقت لاحق من العام.

ألك تجربة سابقة نظارات الواقع المعزز؟ وما رأيك بنظارة Magic Leap One؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: Magic Leap تعلن رسميا إطلاق نظارة للواقع المعزز مع تصميم فريد

يسمح الزر التفاعلي بمشاركة الاهتمام من خلال عرض صور متحركة عليه، إضافة إلى عدد من المزايا.

لا بُدّ لكل منا من اهتمام وقضية يدعمها، وفي كثير من الأحيان نتمنى لو أن الجميع يعرفون بتلك الاهتمامات والقضايا، لذا ابتكرت شركة ناشئة طريقة جديدة تسمح لنا بإظهارها عن طريق زر تفاعلي.

ويأتي الزر التفاعلي، الذي طورته شركة “بيم أوثنتك” BEAM Authentic، تحت شعار “أبدع، شارك، واترك أثرًا”، وهو يمتاز بإمكانية ربطه بالهاتف عن طريق تقنية البلوتوث، بغية تمكينك من “مشاركة قضيتك، والتعبير عن نفسك، وتشجيع فريقك”.

ويسمح الزر، الذي يمكن تعليقه على الثياب أو الحقائب، لك بإنشاء المحتوى الخاص بك الذي تريد عرضه عليه، وذلك من خلال مجموعة من الصور أو عروض الشرائح أو الصور المتحركة GIF، كما يسمح لك بالحصول على محتوى جاهز متوفر على التطبيق الخاص بالزر.

وتقول الشركة إن الزر يوفر أيضًا إمكانية دعم والتبرع للقضايا التي تشغل الناس، إضافة إلى إمكانية الوصول إلى أكثر الصور المستخدمة بين مستخدمي الزر، فضلًا عن استقبال المحتوى على التطبيق مباشرة من الفرق الرياضية، والمنظمات، والأصدقاء، والقدرة على الدردشة مع الأصدقاء.

أما فيما يتعلق بالمواصفات الفنية للزر، فهو يقدم شاشة AMOLED ملونة بدقة 400×400 بكسل، إلى جانب حساس للإضاءة المحيطة لتقديم أفضل صورة في الليل أو النهار، وحساس تسارع. والبطارية تدوم، حسب الشركة، لمدة 24 ساعة للشحنة الواحدة.

وإضافة إلى ما سبق، يدعم زر BEAM ميزة مهمة، إذ إنه يأتي مع “زر الهلع” Panic Button، الذي يوفر الضغط عليه لمدة 10 ثوانٍ إمكانية إرسال رسالة نصية ورابط بالموقع الحالي للمستخدم إلى ما يصل إلى 4 جهات اتصال.

بعد كل هذه المزايا والمواصفات، تجدر الإشارة إلى أن الزر يتوفر باللونين الأبيض والأسود بسعر 99 دولارًا أمريكيًا.

هل أعجبتك فكرة الزر التفاعلي، وهل تفكر في شرائه، شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: BEAM .. زر تفاعلي يُعلق على الثياب مع شاشة تعرض صورا متحركة

ميدياتيك تأمل بأن تبدأ الشركات المصنعة للأجهزة المحمولة بدمج جهاز الاستشعار الحيوي الجديد ضمن أجهزتهم المستقبلية.

لقد حلت الهواتف الذكية محل الحاجة إلى أجهزة مثل الآلات الحاسبة والكاميرات ومشغلات MP3، وتعتقد شركة صناعة الرقائق ميدياتيك أنه بإمكان الأجهزة القابلة للارتداء والأجهزة المحمولة أن تصبح المرافق الصحي للمستخدم.

هذا الاعتقاد دفع الشركة التايوانية إلى الإعلان عن جهاز الاستشعار الحيوي MediaTek Sensio MT6381، والذي يسمح للهاتف الذكي بتتبع ورصد 6 مقاييس صحية مختلفة.

الجهاز يتتبع معدل ضربات القلب واتجاهات ضغط الدم وتقلب معدل ضربات القلب ومقدار الأوكسجين في الدم وقياس التغير في حجم الدم أو الهواء في الجهاز والنشاط الكهربائي للقلب مع مرور الوقت.

وبإمكان جهاز MediaTek Sensio MT6381 الكشف عن هذه البيانات الصحية للمستخدم في غضون 60 ثانية، ويعتمد الجهاز في عمله على التكامل بين الأجهزة والبرمجيات من أجل قياس كل هذه البيانات الصحية.

وبالحدث عن الجهاز فإنه يتضمن مكونات كهربائية وبصرية، حيث أنه يعتمد على مزيج من أضواء LED وأجهزة استشعار حساسة للضوء من أجل قياس التغييرات في الضوء الأحمر والأشعة تحت الحمراء من أطراف أصابع المستخدم.

ويمكن تضمين الجهاز في الهواتف الذكية دون الحاجة إلى وجود أجهزة استشعار متعددة، كما يمكن لمصنعي الهواتف الاستفادة من التطبيقات الأساسية أو تطوير تطبيقات طرف ثالث لتوفير البيانات.

وأوضحت الشركة بأن الجهاز غير موجه لمصنعي الأجهزة القابلة للارتداء مثل FitBit، حيث أنه لا يتتبع بيانات اللياقة البدنية مثل حرق السعرات الحرارية والمسافات المقطوعة، بل يستهدف في المقام الأول الصحة.

الجهاز يعمل بغض النظر عن نوعية المعالج المستخدم ضمن الهاتف الذكي، حيث أنه لا يحتاج وجود معالج من ميدياتيك ليعمل، وسوف يكون متاح لمصنعي الهواتف الذكية ابتداءًا من أوائل عام 2018.

المصدر

المصدر: ميدياتيك تعلن عن جهاز الاستشعار الحيوي للهواتف الذكية MediaTek Sensio

توفر مكبر الصوت المنزلي المتطور Google Home Max للشراء في بعض متاجر التجزئة.

في شهر أكتوبر أثارت شركة جوجل ضجة كبيرة مع إعلانها عن مكبر الصوت المنزلي المتطور Google Home Max، والذي يوفر إمكانيات صوتية عالية لمن يبحث عن صوت قوي ومرتفع جدًا.

لكنها لم تطلق الجهاز، وكانت الوعود تشير إلى أنه سيكون متوفر في شهر ديسمبر، وقد وصلنا إلى منتصف شهر ديسمبر تقريبًا، وبدأت بعض المتاجر بعرض الجهاز.

وكما هو متوقع فإن الجهاز متوفر للطلب ابتداءًا من اليوم مقابل 399 دولار أمريكي ضمن عدد من متاجر التجزئة مثل Verizon وBest Buy، على أن يتم تسليمه غدًا، ويأتي مع اشتراك مجاني لمدة 12 شهر في خدمة Youtube Red/Google Play Music.

وبحسب جوجل فإن مكبر الصوت هذا أقوى عشرين مرة من جهاز Google Home الأصلي الذي صدر العام الماضي، حيث أنه يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم تجربة صوتية ذكية ومميزة.

الجهاز قادر على الاعتياد على طريقة استماعك للموسيقا والتوافق مع البيئة المحيطة به للتحكم بدرجة الصوت تلقائيًا بحسب نوع الموسيقا التي يتم تشغيلها، وكذلك بحسب مكان الجهاز من الغرفة.

المصدر

المصدر: توفر جهاز Google Home Max للشراء في بعض المتاجر

النسخ المستقبلية من مكبر الصوت المنزلي الذكي Google Home قد تتضمن شاشة عرض بشكل يشابه جهاز أمازون Echo Show.

عندما يتعلق الأمر بمكبرات الصوت المنزلية الذكية فإن أول ما قد يخطر على البال هو أجهزة أمازون، حيث يجمع جهاز أمازون Echo Show بين قابلة استخدام المساعد الصوتي الذكي أليكسا مع وجود شاشة عرض مفيدة.

إلا أن دخول جوجل على الخط قد ساعد على تغيير الأمور، ومع تأكيد الشركة على إطلاق جهازها الجديد Home Max هذا الشهر فإن الشائعات الجديدة تشير إلى أن جوجل تعمل على جهاز جديد يتضمن شاشة تعمل باللمس.

وبفضل قائمة وظائف جوجل أصبحنا الآن أكثر ثقة بأن النسخ القادمة من جهاز Google Home سوف تحتوي على شاشة عرض، حيث أن قائمة الوظائف تطلب مهندس متخصص بأجهزة الاستشعار التي تعمل باللمس.

وبحسب الوظيفة المعروضة فإن الشركة تحتاج إلى مهندس يعمل على الأجيال التالية من أجهزتها لتوفير أفضل تجربة استخدام متعددة اللمس، بحيث يتولى المهندس تطوير وتضمين وحدة اللمس ضمن أجهزة جوجل انطلاقًا من الفكرة ووصولًا إلى عملية الانتاج.

وبالنظر إلى العلاقة بين جوجل وأمازون المحفوفة بالمخاطر فإن وجود جهاز Home بشاشة عرض سوف يكون مفيدًا لعرض يوتيوب والوصول إلى خدمات جوجل الأخرى غير المتوفرة على جهاز أمازون Echo.

المصدر

المصدر: جوجل تنوي إضافة شاشة عرض إلى النسخ القادمة من Google Home

أصبح بإمكان المستخدمين الطلب من جهاز Google Home إرسال الاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل الذكي.

الكثير من الأشخاص يعاني من مشكلة نسيان الاتجاهات للوصول إلى مكان ما، وتحاول شركة جوجل التخفيف من هذا الأمر من خلال Google Home.

حيث أصبح بإمكان المستخدمين الذين على وشك مغادرة المنزل الطلب من الجهاز إرسال المعلومات المتعلقة بالاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل.

وكل ما تحتاجه الآن هو القيام بعملية مزامنة بين جهاز مكبر الصوت المنزلي الذكي والهاتف الخاص بك حتى تعمل الميزة بشكل سلاسة.

وبهذه الطريقة يمكن للمستخدم الخروج من المنزل والطلب من مساعد جوجل تحميل الاتجاهات والإنطلاق نحو المكان المنشود.

وقبل بضعة أشهر حصل جهاز Google Home على ميزة تتيح للمستخدمين إرسال نتائج البحث من مكبر الصوت المنزلي إلى الهاتف الذكي المتصل.

وهذا يتضمن معلومات التقويم وقائمة التسوق والطقس والأفلام والقوائم والترجمة والأخبار وما إلى ذلك، لكن القائمة لم تتضمن الاتجاهات أو الاتصال بخرائط جوجل.

المصدر

المصدر: Google Home يتيح إرسال الاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل

كوالكوم تحاول عبر محولها الصوتي الجديد AQT1000 تعويض المستخدمين عن إزالة منفذ سماعات الرأس التقليدي.

مع قيام العديد من صناع الهواتف بإزالة منفذ 3.5 ميليمتر القياسي لسماعات الرأس من الهواتف الذكية، فإن شركة كوالكوم تفكر في توفير شيء أفضل للمستخدمين يأتي على شكل محول جديد يمكن استعماله مع الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة المحمولة.

حيث كشفت الشركة خلال مؤتمرها السنوي عن منتج جديد انضم إلى قائمة منتجاتها المعروفة، وهو محول رقمي إلى تناظري جديد مخصص لأنظمة الصوت عالية الدقة يحمل اسم AQT1000.

AQT1000 مصمم للتوصيل عبر منفذ USB-C لتوفير منفذ 3.5 ميليمتر لسماعات الرأس، والتكنولوجيا المستخدمة ضمنه تسمح بتوفير جودة صوت أكبر بكثير مما يحصل عليه المستخدم عادًة عبر السماعات الرأسية السلكية التقليدية.

ونتحدث هنا عن جودة صوت بمقدار 32 بت مع مدى ديناميكي قدره 123 ديسيبيل وما يصل إلى 384 كيلوهيرتز، ومن الجدير بالذكر أن محول AQT1000 يحتوي بشكل ضمني على دعم صوتي لتنسيق DSD الذي ينتج إشارة عالية الدقة.

وبطبيعة الحال فإن شركة كوالكوم لا تبيع الأجهزة بشكل مباشر للمستهلكين، لكنها تنوي اتاحة المحول الجديد لصناع السماعات لإضافته إلى منتجات عام 2018.

وللتوضيح فإن كوالكوم تصنع بالفعل محولات صوتية DAC، لكن هذا أول محول صوتي USB-C Hi-Fi.

المصدر

المصدر: كوالكوم تقدم محول صوت مُتقدّم USB-C لتعويض منفذ سماعات الرأس

وفّرت الكاميرات الفورية Instant Camera ومنذ منتصف القرن الماضي وسيلةً سريعة وسهلة تتيح للمُستخدم طباعة الصور فورَ التقاطها. في تلك الأيام كانت الطباعة الفورية للصورة هي ما يميّز تلك الكاميرات مقارنةً بالكاميرات الأخرى التي تتطلب تحميض الفيلم لدى المعامل المتخصصة قبل التمكّن من مشاهدة الصور.

رغم الانتقال إلى عصر التصوير الرقمي وتوفر الطابعات رخيصة الثمن نسبيًا في كل مكان، بل ورغم غياب الحاجة إلى طباعة الصور أساسًا لأن مشاهدتها باتت ممكنة على شاشة الهاتف أو الكمبيوتر، إلّا أن الكاميرات الفورية ما زالت موجودة وما زال لها جمهورها الذي يفضلها.

لكن التطوّر الأحدث في هذا المجال هو قيام شركة Polaroid بطرح أول قطعة ملحقة MotoMod للهواتف من سلسلة Moto Z تتيح تحويل الهاتف إلى كاميرا فورية بمجرد تركيب الطابعة الصغيرة خلف الجهاز.

يمكن للمستخدم التصوير عبر تطبيق الكاميرا في الهاتف وطباعة الصور فورًا من خلال تطبيق Polaroid، أو يمكن طباعة الصور الموجودة مسبقًا على حساباته في إنستاغرام وفيسبوك و Google Photos.

تُباع القطعة بحوالي 200 دولار أمريكي، وهي متوفرة حاليًا في الولايات المتحدة فقط.

من حيث الفكرة تبدو طابعة الصور الفورية هذه مثيرة للاهتمام كونها تُرينا ما الذي يمكن أن تقدمه لنا فكرة الهواتف التركيبية Modular Phones على غرار هواتف Moto Z التي تتوفر لها ملحقات أخرى يمكن أن تحول الهاتف إلى عارض ضوئي، مُكبر قوي للصوت، أو غير ذلك. لكن فعليًا يبدو أن فكرة الهواتف التركيبية ما زالت في خطواتها الأولى الخجولة، خاصة بعد فشل مشروع جوجل للهواتف التركيبية Project Ara.

المصدر: إضافة MotoMod الجديدة تحوّل هاتفك إلى كاميرا فورية مع طابعة للصور