أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تُخطط لجلب مُساعدها الشخصي إلى غرفة الجلوس مغلقة
قد لا يكون عليك قريبًا الاعتماد على هاتفك أو حاسبك اللوحي لإلقاء الأمر OK Google والطلب من جوجل الحصول على الإجابات أو إجراء البحث، حيث تعمل الشركة وفق تسريبات أخيرة على جهاز منزلي مُخصص لهذه المهمة، شبيه بجهاز آمازون Amazon Echo.
بحسب معلومات نقلها موقع The Information فإن جوجل تُخطط الوصول إلى غرف الجلوس، حيث من المتوقع أن تصنع جهازًا صغيرًا مُتصلًا بالإنترنت مدعومًا بتقنية البحث الصوتي Google Now ومزوّدًا بمايكروفونات حسّاسة تتيح تلقّي الأوامر الصوتية عن بعد، ومُكبّرات صوت للإجابة على أسئلة المُستخدم.
لا توجد حاليًا معلومات أُخرى عن الجهاز، عدا أن جوجل تعتزم صناعته وتطويره بنفسها، وليس اعتمادًا على شركة Nest التي استحوذت عليها قبل سنوات والمتخصصة بإنتاج أجهزة ذكية للمنزل كجهاز للتحكم بالحرارة وجهاز الإنذار ضد الحريق.
تمتلك جوجل دون شك خبرة هائلة في مجال البحث الصوتي، ويمكن أن نقول أنها مؤهّلة أكثر من آمازون أو غيرها لطرح جهاز مُساعد صوتي منزلي، لكن لا توجد بعد أية معلومات أو تفاصيل حول الموعد المتوقع لطرح مثل هذا الجهاز.
غير مصنفالتعليقات على كوالكوم تُعلن عن حزمة برمجية جديدة خاصة بتّطبيقات الواقع الافتراضي مغلقة
أعلنت شركة كوالكوم المُختصة بتصنيع مُعالجات الهواتف الذكية عن إطلاقها لحُزمةٍ برمجية تطويرية SDK مُوّجهة للمُطوّرين في مجال تطبيقات الواقع الافتراضي. الحزمة الجديدة التي أعلنت كوالكوم عن إطلاقها متوافقة مع الأجهزة والهواتف الذكية التي تعتمد على مُعالجات كوالكوم، خصوصًا مُعالجها الجديد Snapdragon 820.
السباق نحو اكتساب أكبر حصة سوقية بمجال تطبيقات الواقع الافتراضي قد بدأ، وشركة مثل كوالكوم تريد أن تكون لاعبًا أساسيًا بكل تأكيد، وهي تعلم تمامًا أن العديد من الهواتف الذكية ستدعم تطبيقات الواقع الافتراضي في المستقبل القريب، ولذلك فهي تنوي أن تكون الهواتف المُعتمدة على مُعالجتها صاحبة أفضل أداء بهذا المجال.
تطبيقات الواقع الافتراضي ليست كأي تطبيقاتٍ أخرى، فهي تتطلب درجة عالية من أداء وحدات المُعالجة الرّسومية، وتنظيمًا قويًا لأداء الذواكر فضلًا عن تنظيم استهلاك الطاقة بأفضل شكلٍ ممكن، للحصول على تجربة الواقع الافتراضي بالصورة المَطلوبة. هذه الأمور تتطلب من المُطوّرين أن يستغلوا قُدرات شرائح المُعالجة بشكلٍ ممتاز من جهة، وأن يعملوا على تصميم التطبيقات الخاصة بالواقع الافتراضي بشكلٍ ينسجم مع الموارد المُتاحة من جهةٍ أخرى.
لهذا السبب، قامت كوالكوم بإطلاق الحزمة البرمجية التطويرية الجديدة لتوفير العناء على المطورين وجعل عملية تطوير تطبيقات الواقع الافتراضي على الهواتف الذكية المعتمدة على شرائح كوالكوم أكثر سهولة وكفاءة. ستكون الحزمة التطويرية الجديدة متوفرة بدءًا من النصف الثاني للعام الحاليّ عبر شبكة المطورين الخاصة بكوالكوم.
ستدعم الحزمة البرمجية التطويرية من كوالكوم العديد من التقنيات التي تسمح للمطورين باستغلال قدرات المعالج بأفضل شكلٍ ممكن، مثل تقنية DSP Sensor Fusion التي تتيح استغلال المعلومات التي تجمعها الحساسات المختلفة المضمنة في الهواتف الذكية مثل الجيروسكوب، حساس التسارع، الحركة وغيرها، بالإضافة لتقنيات دعم بناء الصور المجسمة ثلاثية الأبعاد Stereoscopic Rendering وأخيرًا تحسين قدرات الوصول للوحدات المختلفة التي تتضمنها الشريحة مثل وحدة المعالجة المركزية CPU ووحدة المعالجة الرسومية GPU ومعالج الإشارة الرقمية DSP، وذلك بغرض تحقيق أفضل تنظيمٍ ممكن لاستهلاك الطاقة الكهربائية.
بشكلٍ أساسيّ، ستكون الحزمة التطويرية البرمجية موجهة للأجهزة والهواتف الذكية التي تعتمد على شريحة Snapdragon 820 وقد توفرها كوالكوم لاحقًا لشرائح المعالجة القادرة على دعم الواقع الافتراضيّ.
غير مصنفالتعليقات على رسميًا: سوني ستُطلق نظارة PlayStation VR بشهر أكتوبر المُقبل مغلقة
أعلنت شركة سوني اليابانية عن الموعد الرسميّ لإطلاق نظارة الواقع الافتراضي الجديدة الخاصة بها PlayStation VR ليكون بشهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وبسعرٍ يبلغ 399 دولار أمريكيّ.
يبدو أن هذا العام بالفعل سيشهد بداية انتشار تطبيقات وأجهزة الواقع الافتراضي، فمع بدء الطلبات المسبقة لنظارة HTC Vive وإعلان سوني عن الموعد الرسميّ لإطلاق نظارتها الجديدة، ومع تواجد نظارة Oculus Rift التي تمتلكها فيسبوك ونظارة Gear VR الخاصة بسامسونج، فإننا سنشهد تغيّرًا في المشهد التقنيّ مع بدء دعم الهواتف الذكية لأجهزة الواقع الافتراضي.
بالنسبة لنظارة سوني الجديدة، فهي من التقنيات المُنتظرة وبشدّة من قبل المُستخدمين، نظرًا لخبرة سوني الكبيرة في مجال تقنيات الألعاب والجرافيكس والإظهار ثلاثيّ الأبعاد، ما يعني أن الشركة تمتلك خبرةً كبيرة من المُفترض أن تنعكس على نظارتها المُقبلة وتجعل منها أحد أبرز أجهزة وأدوات الواقع الافتراضي.
تتضمن نظارة الواقع الافتراضي الخاصة بسوني شاشةً بقياس 5.7 إنش وبدقة 1080×1920 بيكسل مصنوعة بتقنية OLED مع امتلاكها لزاوية مشاهدة قدرها 100 درجة، وتتوقع الشركة أن تتوفر أكثر من 50 لعبة مختلفة عند إطلاق النظارة، بفضل العمل الدؤوب لفريقٍ يضم 230 مطور ألعاب.
أحد الميزات الهامة لنظارة سوني الجديدة هي السعر، حيث يبلغ سعرها الرسميّ 399 دولار أمريكيّ، ما يجعلها أرخص من نظارة Oculus Rift التي يبلغ ثمنها 600 دولار أمريكيّ، ونظارة HTC Vive التي يبلغ ثمنها 800 دولار أمريكيّ. إلا أن هنالك نقطة هامة يجب الإشارة لها، وهي أن السعر المعلن عنه هو للنظارة فقط، بينما الحصول على القطع الإضافية مثل كاميرا الحركة والمتحكمات الخاصة بتعقب الحركة سيتطلب دفع مبالغ إضافية.
الميزة الأخرى التي تتعلق بنظارة سوني الجديدة وهي أنها تتطلب وجود جهاز PlayStation 4 فقط كي تكون جاهزة للعمل والاستمتاع بألعاب الواقع الافتراضي الخاصة بها، بخلاف نظارات الواقع الافتراضي الأخرى التي تتطلب حاسوب منفصل بمواصفات قوية من الناحية الرسومية كي تكون قادرة على العمل كما يجب.
ما رأيكم بنظارة سوني للواقع الافتراضي؟ هل تعتقدون أن خبرة سوني الكبيرة بمجال الألعاب ستساهم بجعل نظارتها تأخذ الصدارة بمجال الواقع الافتراضي؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تكشف عن ثلاثة مشاريع “سرّية” من بينها سمّاعة متطوّرة لتقنية الواقع الافتراضي مغلقة
كشفت سامسونج خلال مشاركتها في معرض SXSW 2016 في تيكساس الأمريكية، عن ثلاثة مشاريع وصفتها بالسرّية تابعة إلى برنامج C-Lab وهو مشروع مخصص لاختبار وتطوير التقنيات التجريبية.
تتضمن المشاريع تطبيقًا موسيقيًا باسم Hum On يستطيع تحويل الدندنة بالصوت البشري إلى نوتات موسيقية، ومشروع Waffle وهو عبارة عن منصة تواصل اجتماعي تدعم التأليف التشاركي للمحتوى. وأخيرًا، Entrim 4D وهي عبارة عن سماعة رأس مُخصصة لنظارات الواقع الافتراضي تتيح للمستخدم الشعور بالحركة الظاهرة على الشاشة وكأنها تحدث أمامه.
Entrim 4D
نبدأ مع أبرز هذه المشاريع وهي سماعة Entrim 4D المخصصة لنظارات الواقع الافتراضي. هذه السماعة تختلف عن السماعات التقليدية لأنها تعتمد تقنية تقوم بالتعامل مع عصب الأذن المسؤول عن تنظيم التوازن والحركة لدى الإنسان، والهدف هو منح المُستخدم شعورًا وكأنه يعيش فعلًا في قلب الحدث.
تستخدم Entrim 4D مزيجًا من الخوارزميات وتقنية مُحاكاة العصب الدهليزي Galvanic Vestibular Stimulation التي تقول الشركة أنها تقنية آمنة وبسيطة تقوم بإرسال رسائل كهربية مُحددة إلى عصب خاص في الأذن مما يؤدي إلى اهتزازه بطريقة مماثلة تمامًا لاهتزازه في المُحيط الحقيقي، وهو ما يسمح لمطوري تطبيقات وألعاب الواقع الافتراضي بإرسال أصوات لها شعور (حقيقي) وكأن المُستخدم يُعايشها واقعيًا وليس افتراضيًا، وهذا يتضمن الشعور باتجاه وسرعة الحركة، وهو ما يصنع تجربةً كبيرةً في الواقع الافتراضي بحسب الشركة.
!Hum On
تطبيق موسيقي يحوّل الدندنة إلى موسيقا حقيقية، مما يتيح لأي مُستخدم التحوّل إلى مؤلّف موسيقي بسهولة شديدة. يوظّف التطبيق خوارزميات خاصة لاكتشاف نبرة صوت المستخدم وتقنيات (تعلّم الآلة) machine learning لإنشاء المقاطع الموسيقية، كما يتيح مشاركتها والاستماع للمقاطع التي ألّفها الآخرون.
Waffle
منصة لمشاركة المحتوى لا تتيح للمُستخدم مُشاركة الصور وتعديلها فحسب، بل تتيح للآخرين المُساهمة في الإضافة إلى هذا المحتوى وتوسيعه عبر إضافة المحتوى المرتبط لتشكيل ما يُشبه قصة قصيرة يُساهم الجميع في إنشائها تتمحور حول حدث معين.
يُذكر أن الشركة لم تتحدث عن المواعيد المتوقعة لإطلاق هذه المشاريع التجريبية بشكلٍ تجاري.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تنشر -أخيرًا- القائمة الكاملة للسيّارات وأجهزة الستيريو الداعمة لـ Android Auto مغلقة
رغم أن نظام “أندرويد أوتو” Android Auto وصل مؤخرًا إلى عدد مُتزايد من السيّارات وأجهزة الستيريو الخاصة بها، إلّا أننا لم نمتلك قبل الآن قائمة كاملة ورسمية بالسيارات أو الأجهزة الداعمة للنظام الجديد.
جوجل نشرت أخيرًا على موقع Android Auto القائمة الرسمية بجميع السيّارات وأجهزة الستيريو الداعمة له. وبالتالي، سواء كنت تريد شراء سيارة جديدة وترغب في معرفة السيارات الداعمة لـ Android Auto، أو كنت ترغب بشراء نظام ستيريو جديد واستخدامه في سيارتك الحالية، أصبح يُمكنك معرفة السيارات والأجهزة المتوفرة من هذه الصفحة.
القائمة تتضمن مجموعة من السيارات المتوفرة أو التي ستتوفر قريبًا بنظام “أندرويد أوتو” من شركات هي Audi و Buick و Cadillac و Chevrolet و Ford و GMC و Holden و Honda و Hyundai و Kia و Mitsubishi و Opel و Seat و Skoda و Vauxhall و Volkswagen و Volvo.
كما تتضمن القائمة مجموعة متنوعة من أجهزة الستيريو العاملة بنظام “أندرويد أوتو” من KENWOOD و Pioneer.
يُذكر أنه من المُنتظر أن تصل إلى الأسواق سيارات من شركات عديدة أُخرى تدعم “أندرويد أوتو” مثل Alfa Romeo و Bentley و Chrysler و Land Rover وغيرها.
غير مصنفالتعليقات على ميدياتيك تعمل على إطلاق شريحتها الجديدة Helio X30 بعشرة أنوية معالجة مغلقة
أشارت عدة تقارير إلى بدء شركة ميدياتيك التايوانية العمل على تصنيع شريحة المعالجة الجديدة الخاصة بها Helio X30 في خطوةٍ تأمل بها الشركة أن تُعزز مكانتها كأحد كبار مُصنّعي شرائح المُعالجة الخاصة بالأجهزة والهواتف الذكية.
بدأت شرائح ميدياتيك بالانتشار مع اعتماد العديد من الشركات الصينية لشرائحها، حيث شاهدنا العام الماضي وجود شريحة Helio X10 في كل من هواتف LeEco (سابقًا Letv) و Meizu وشياومي وأخيرًا في هاتف HTC One X9 لإتش تي سي. بعد ذلك قامت ميدياتيك بأخذ الأسبقية والإعلان عن شريحتها الجديدة Helio X20 أواخر العام الماضي لتكون أول شريحة معالجة خاصة بالهواتف الذكية تمتلك عشرة أنوية معالجة. حتى الآن، فإن هاتف Zopo Speed 8 هو الهاتف الوحيد الذي تم الإعلان عنه بشكلٍ رسميّ ويمتلك شريحة ميدياتيك الجديدة.
الآن، بدأت الأنباء القادمة من الشركة بالحديث عن شريحتها الرائدة المقبلة Helio X30، حيث تشير التقارير إلى حديثٍ للمدير التنفيذيّ للشركة التايوانية بخصوص الشريحة المقبلة، والتي يعتقد أنها ستمثل أفضل شريحة معالجة في السوق، وستجعل ميدياتيك تتفوق على المنافسين بهذا المجال، خصوصًا سامسونج وكوالكوم.
بالنسبة للمواصفات، فإن المعلومات الأولية تشير إلى أن الشريحة الجديدة ستكون أيضًا بعشرة أنوية ولكن سيتم تصنيعها بتقنية 16 نانومتر بدلًا من تقنية 20 نانومتر التي تم استخدمت في تصنيع شريحة Helio X20. سيتم تقسيم الشريحة الجديدة إلى أربعة تجمعات: الأول يضم نواتين بمعمارية ARM Cortex-A53 وبتردد 1 غيغاهرتز. الثاني يضم نواتين بمعمارية ARM Cortex-A53 وبترددٍ قدره 1.5 غيغاهرتز. التجمع الثالث يضم نواتين بمعمارية ARM Cortex-A72 وبترددٍ قدره 2 غيغاهرتز، وأخيرًا، يضم التجمع الأخير أربع أنوية مُعالجة بمعمارية ARM Cortex-A72 وبترددٍ قدره 2.5 غيغاهرتز. أحد الأفكار الهامة التي سيتمتع بها التنظيم الداخليّ للشريحة هو عدم استخدام التجمعين الثالث والرابع إلا عند الحاجة، بما يساهم بتوفير استهلاك الطاقة وتجنب مشاكل ارتفاع الحرارة، وذلك في حال استخدام الأنوية العشرة في كل الأوقات.
هنالك نقطة هامة تتعلق بالتنظيم الداخليّ المفترض للشريحة الجديدة، وهي أنه يمثل تقدمًا جديدًا بمجال تنظيم أنوية المعالجة ضمن الشريحة، حيث اعتمدت ميدياتيك على تنظيمٍ ثلاثيّ في شريحة Helio X20، بينما يبدو أنها ستعتمد على تنظيمٍ رباعيّ في شريحة Helio X30 المقبلة، وهو ما قد يقدم قدرات تخصيص إضافية جيدة لعمل المعالج المقبل، وضمان أقل استهلاك طاقة ممكن عبر التحكم الدقيق بعدد الأنوية التي تعمل وفقًا لحاجات الهاتف الذكيّ.
أحد أهم الأمور التي نتوقع أن تقوم ميدياتيك بتحسينها هي أداء شرائحها في المجال الرسوميّ، من ناحية دعم تقنيات الإظهار والتصوير عالي الدقة، فعلى الرغم من أداء وحدة المعالجة المركزية CPU الجيد في شرائح ميدياتيك، إلا أن الأداء الرسوميّ لا يزال ضعيفًا نوعًا ما عند مقارنته مع شرائح سامسونج و كوالكوم وحتى هواوي.
ما رأيكم بالهواتف الذكية التي تعتمد على شرائح ميدياتيك؟ وهل تعتقدون أن الشركة التايوانية ستتمكن من أخذ الأسبقية بمجال تصنيع معالجات الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تستعرض تقنية تتيح الكتابة في الهواء مغلقة
قبل 10 أشهر، كشفت جوجل عن مشروع جديد ما زال قيد التطوير يحمل اسم Project Soli يهدف إلى توظيف تقنية الرادار في أجهزة بالغة الصغر يمكن دمجها لاحقًا في الهواتف أو الساعات الذكية والأجهزة الأخرى، تتيح التحكم بها من خلال تتبع حركات اليد في الهواء ومن دون أي ملامسة فعلية للجهاز.
التقنية ما زالت قيد التطوير، وقد استعرضت جوجل نموذجًا لها أطلقت عليه الشركة اسم SoliType هو عبارة عن جهاز صغير يتصل بالهاتف عبر البوتوث على ما يبدو، يتيح تحريك الأصابع بالقرب من الجهاز للكتابة على لوحة مفاتيح افتراضية في الهواء. يُمكن مشاهدة استعراض قصير للتقنية عبر الفيديو التالي:
من الواضح أن التقنية ما زالت في بداياتها، وبأن الكتابة باستخدام لوحة المفاتيح اللمسية ما زالت أكثر سرعة، ناهيك عن أنك من المفترض أن تحفظ مواقع الحروف الافتراضية بشكلٍ تقريبي، وستحتاج لفترة من أجل التدرب عليها. لكن التقنية ما زالت تجريبية ولا بد أنها تحتاج إلى عدة سنوات من التطوير، ومن المُفترض أن يتم تصغير هذه القطعة لاحقًا حتى يُصبح بالإمكان دمج الشريحة ضمن الهاتف أو الساعة دون الحاجة إلى هذه القطعة الخارجية.
قد تُثبت هذه التقنية لاحقًا عدم نجاحها وقد لا نسمع بها أبدًا بعد اليوم، أو قد يتم تطويرها بشكلٍ كبير بحيث تُصبح من التقنيات الافتراضية في أجهزتنا.
أخبار أندرويدالتعليقات على ماسح ضوئي يتّصل بهواتف أندرويد ليتيح مشاهدة ما خلف الجدران مغلقة
أصبح من الممكن الآن أن ترى ما يختبئ خلف الجدران والكثير من الأجسام الأخرى من خلال ماسح ضوئي جديد يُمكن تثبيته في الجهة الخلفية من الهاتف لمشاهدة كل يختبئ خلف الجدران الصلبة ولا تتمكن العين المجردة من مشاهدته.
الماسح الجديد والذي يحمل الاسم Walabot هو من تطوير شركة Vayyar وقد تم تصميمه أساسًا لتوفير وسيلة سهلة ورخيصة للكشف عن الخلايا السرطانية الخاصة بسرطان الثدي، قبل أن تُقرر الشركة المطوّرة أن نفس التقنية يُمكن أن تُستخدم لما هو أكثر من ذلك بكثير.
يلتصق Walabot بهواتف أندرويد مغناطيسيًا ويتصل بمنفذ USB في الهاتف للحصول على الطاقة، ويتملك هوائيات تقوم بإرسال إشارات راديوية شبيهة بتلك المُستخدمة في أجهزة الرادار، وحساسات تستطيع استقبال الإشارة المُرتدة وتفسيرها وتحويلها إلى رسوميات.
ويُقدم الجهاز استخدامات عملية لا نهاية لها، على سبيل المثال فقد عرضت الشركة كيف يُمكن استخدام الجهاز لمُشاهدة تمديدات الماء أو الكهرباء داخل الجدران، إذ يُمكن مثلًا تفحّص الجدران وتحديد موقع تسرّبات الماء، كما يُمكن مُشاهدة أساسات الأبنية، و يُمكن لرجال الإطفاء أثناء الحرائق التحقق من وجود البشر داخل الغرف المُشتعلة لإنقاذهم.
لكن إمكانيات Walabot لا تقف عند الأجسام الصلبة، بل يُمكن أن يتعامل مع الأجسام السائلة، مثل اكتشاف نسبة الدهون في كأس من الحليب، ونسبة الماء في التربة، كما يُمكن استخدامه لتحسين نظام الرؤية في الروبوتات وطائرات الدرون.
يأتي الجهاز بمجموعة كبيرة من الحساسات التي يُمكن برمجتها وفقًا للهدف المُراد تحقيقه، كما يُمكن للمطورين تحويل الإشارات التي يُظهرها الجهاز إلى رسوميات ثلاثية الأبعاد أكثر وضوحًا.
الجهاز مخصص حاليًا للمطورين لتعديله وتخصيصه وفقًا للاستخدامات المختلفة، وهو متوفر حاليًا للطلب المُسبق بعدة نماذج تتراوح أسعارها من 99 إلى 599 دولار، حيث يُمكن للنموذج الأعلى ثمنًا إظهار الصور بدقة عالية ثلاثية الأبعاد.
غير مصنفالتعليقات على شياومي تُطلق بنك الطاقة الجديد بسعة 10000 ميللي آمبير وبدعمٍ لمنفذ USB Type C مغلقة
أعلنت شركة شياومي الصينية عن إطلاقها لبنك الطاقة الجديد Mi Power Bank Pro في الصين، والذي يتمتع بسعة طاقة كهربائية قدرها 10000 ميللي آمبير/ساعي مع منفذ USB Type-C.
يتمتع بنك الطاقة الجديد من شياومي بمنفذين: منفذ USB Type-A ومنفذ USB Type-C. بالإضافة لذلك، قامت الشركة الصينية بتزويد بنك الطاقة بكبل يمتلك بأحد نهايته وصلة USB Type-A وفي النهاية الأخرى وصلة microUSB من أجل تأمين شحن الأجهزة المختلفة، وبهذه الطريقة سيحصل المُستخدمون على عدة خيارات لشحن أجهزتهم تبعًا للمنافذ التي يمتكلونها، فضلًا عن إمكانية شحن بنك الطاقة بسرعةٍ عالية، حيث يدعم بنك الطاقة الجديدة عدة معايير للشحن السريع، وتقول شياومي أنه يُمكن شحنه بالكامل خلال 3.5 ساعة.
الخيارات التي يمكن للمُستخدمين الحصول عليها هي:
جهد كهربائي قدره 12 فولت مع تيار قدره 1.5 آمبير.
جهد كهربائي قدره 9 فولت مع تيارٍ قدره 2 آمبير.
جهد كهربائي قدره 5 فولت مع تيارٍ قدره 2 آمبير.
بلغةٍ أوضح، ووفقًا للإعلان الرسميّ من شياومي، يمكن لبنك الطاقة الجديد أن يقوم بشحن بطارية هاتف iPhone 6 لأربع مرات متتالية.
يتمتع بنك الطاقة الجديد بهيكلٍ مصنوع من الألومنيوم مُقاومٍ لارتفاع درجات الحرارة وبسماكةٍ قدرها 12.58 ميللي متر، ويبلغ سعرها حاليًا 22 دولار أمريكي.
بعض الشائعات الأخيرة ذكرت بأن جوجل تعتزم هذا العام الانتقال من المرحلة التجريبية، إلى مرحلة جديدة تُصدر فيها نظارة أكثر تطورًا من نظارتها الحالية المصنوعة من الورق المقوّى، أي نظارة يُمكن لها أن تُنافس Gear VR المُنتجة بالتعاون بين سامسونج و Oculus.
وفي تأكيد على جديتها في هذا المجال، قامت جوجل أمس بإطلاق قسم جديد ضمن متجرها Google Play لبيع نظارات الواقع الافتراضي المبنية على منصّة Cardboard. حيث تبيع الشركة النظارة الأساسية المصنوعة من الورق المقوّى بسعر 15 دولار. كما تبيع نظارة Mattel View-Master المصنوعة من البلاستيك ونظارة Tech C1-Glass بسعر 14.99 دولار وهي نظارة لا ننصح بها أبدًا كونها لا تحجب الضوء وبالتالي لا تُقدم تجربة الواقع الافتراضي الغامرة التي يُمكن أن تنقلك فعليًا إلى عالم الواقع الافتراضي.
سنقوم قريبًا بتقديم مراجعات تفصيلية لنظارتي Samsung Gear VR و Google Cardboard لتوضيح الفروقات بينها.
أحدث التعليقات