أندرويد للعرب

الشاشة مقاومة للتآكل ويمكن طيها حتى 200000 مرة، مما يجعلها قادرة على الصمود لمدة أربع سنوات تقريبًا في حال قام المستخدم العادي بفحص جهازه حوالي 150 مرة في اليوم.

لم يعد سرًا القول أن هناك عدد من الشركات المصنعة التي تعمل على فكرة الهواتف القابلة للطي ليتم إصدارها في المستقبل القريب، مع ظهور شائعات تفيد بأن أول مجموعة من هذه الهواتف المتاحة تجاريًا سوف تصل إلى الأسواق هذا العام، وخلال شهر سبتمبر 2018، قام معهد تايوان لأبحاث التكنولوجيا الصناعية ITRI بعرض نموذج أولي قابل للطي لشاشة AMOLED.

والآن يصدر المعهد مقطع فيديو جديد يعرض جهازًا عاملاً بشاشة AMOLED قابلة للطي مع توضيح مفهوم مثل هذه الشاشات، وهو ما يمكن أن نراه في الهواتف الذكية القابلة للطي المستقبلية، وبالرغم من أن الهاتف الذكي المعروض يبدو بعيدًا عن المنتج النهائي، إلا أن المعهد يوضح أن الشاشة تقترب بسرعة من المعايير التجارية.

وخلال وقت سابق أشار DJ Koh رئيس قسم المحمول في شركة سامسونج إلى أن المتانة تعد واحدة من أبرز الاهتمامات الرئيسية فيما يتعلق بالهواتف الذكية القابلة للطي، بحيث تعد هذه المشكلة حجر عثرة أمام ظهور أول جهاز قابل للطي.

هذا الأمر هو ما دفع معهد تايوان لأبحاث التكنولوجيا الصناعية ITRI، الذي تأسس في عام 1973 ويعد واحدًا من أكبر مؤسسات البحث والتطوير في مجال التكنولوجيا التطبيقية في تايونا، للتركيز بشكل كبير على هذه المشكلة.

ووفقًا للمعهد فإن الشاشة مقاومة للتآكل ويمكنها الصمود أمام الاحتكاك وطيها حتى 200000 مرة، مما يعني أنها قادرة على الصمود لمدة أربع سنوات تقريبًا في حال قام المستخدم العادي بفحص جهازه حوالي 150 مرة في اليوم.

ويبدو الجهاز عند فتحه كحاسب لوحي بقياس 7 إنش، بحيث أن الشاشة القابلة للطي لا تنقسم إلى نصفين متساويين، وربما قد يكون هناك سبب لذلك يتمثل في عدم الحاجة إلى فتح الجهاز في كل مرة ترغب فيها بالتحقق من الإشعارات، وبدلًا من ذلك يمكنك التحقق منها من خلال الجزء المرئي من الشاشة.

المصدر

المصدر: مفهوم الشاشة القابلة للطي يعطينا لمحة عن مستقبل الهواتف الذكية

مكبر الصوت الستيريو الجديد يجسد تركيز شركة موتورولا المتزايد على تشكيلة ملحقاتها التي تحظى بشعبية كبيرة بين العديد من المستخدمين.

حينما أعلنت شركة موتورولا في عام 2013 عن مشروع Project Ara لإنتاج هاتف تركيبي، راقت الفكرة من حيث المبدأ للكثير من الناس، إذ كان الهدف منها توفير طريقة سهلة ومنخفضة التكلفة لتطوير الهواتف الذكية.

ومع انتقال الشركة من ملكية جوجل إلى ملكية لينوفو فإن الفكرة لم تمت بل شهدت تطورًا تمثل بما أطلقت عليه اسم Moto Mods، وهي ملحقات يمكن إضافتها إلى هواتفها الذكية لتعزيز قدراتها في جزئية معينة، وليس تبديل الأجزاء الأصلية.

ومنذ إطلاق أول ملحق Moto Mods في شهر يونيو 2016 مع هاتفي Moto Z و Moto Z Force، فإن الشركة تسعى تحت ظل لينوفو إلى تقديم العديد من الطرازات لأغراض متنوعة، بما في ذلك طابعة فورية ومكبر صوت مع مساعد رقمي وكاميرا للتصوير ثلاثي الأبعاد وذراع للتحكم بالألعاب وغلافًا مع دعم الشحن اللاسلكي وجهاز إسقاط ضوئي وغيرها من الملحقات.

والآن تصدر الشركة مكبر صوت ستيريو جديد يتبع لعائلة ملحقات Moto Mod، بحيث يعد أرخص مكبر صوت ستيريو ضمن عائلة الملحقات بتكلفة تصل إلى 60 دولار أمريكي، مع حفاظه على معظم ميزات تشكيلة مكبرات صوت Moto Mod مرتفعة التكلفة من مسند مدمج لدعم تثبيت الهاتف بالوضع الأفقي، تمامًا مثل تعديلات JBL، ومكبرات صوت ستيريو مزدوجة بقياس 28 ميليمتر.

وبما أن ملحقات Moto Mod مصممة للعمل مع جميع هواتف سلسلة هواتف Moto Z، فإن مكبر الصوت الجديد يعتمد أيضًا على الهاتف كمصدر للطاقة ولا يمتلك طريقة شحن منفصلة، وبخلاف آخر مكبرات الصوت التي تم تصميمها بالشراكة مع JBL المسمى JBL SoundBoost 2، فإن Moto Stereo Speaker يتم تصنيعه بواسطة موتورولا نفسها.

هذه القطعة الجديدة تجسد تركيز شركة موتورولا المتزايد على تشكيلة ملحقاتها التي تحظى بشعبية كبيرة بين العديد من المستخدمين، بحيث يأتي مكبر الصوت بعدة خيارات لونية هي الأسود أو الأحمر أو الأزرق، وهو متاح للشراء من موقع موتورولا الإلكتروني، وتعد الشركة بتوفير القطعة صوت ستيريو قوي.

ولا يقتصر الهدف من مكبر الصوت على الأشخاص الذين يرغبون في الاستماع إلى الموسيقى، وذلك تبعًا لإمكانية استخدامه أيضًا بمثابة مكبر صوت للمكالمات، مما يضيف عمق أكبر للتجارب السمعية والبصرية.

المصدر

المصدر: موتورولا تطلق أرخص مكبر صوت ستيريو يتبع لإضافات Moto Mod

تعمل منصة جوجل الخاصة بأجهزة التلفاز Android TV على جلب تجربة الترفيه إلى شاشة التلفاز بأسلوب استخدام سهل.

في شهر مايو 2016 قامت جوجل بسحب جهاز Nexus Player من متجرها، في إشارة إلى إيقاف دعم الجهاز الذي طرحته الشركة بالتعاون مع أسوس التايوانية كأول جهاز يقدم تجربة تلفاز أندرويد Android TV، وخلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018، ظهرت العديد من الإعلانات المتعلقة بأجهزة هذه المنصة بعد أن تم تجاهلها لفترة طويلة.

ويبدو أن جوجل تعمل على تطوير جهاز أندرويد تي في Android TV جديد، وذلك وفقًا للصور المسربة من لجنة الاتصالات الفيدرالية FCC المتعلقة بجهاز يسمى 4K aTV Stick، المصنع من قبل شركة Shenzhen SEI Robotics، وهي الشركة التي تنتج بالفعل عددًا قليلًا من أجهزة Android TV.

ومن الملفت أن الجهاز يبدو من حيث الشكل شبيهًا بالجيل الأخير من أجهزة كروم كاست، لكنه يأتي مع جهاز للتحكم عن بعد ما يؤكد أنه جهاز Android TV متكامل، بحيث يشتمل جهاز التحكم عن بعد على زر يحمل شعار مساعد جوجل الذكي Google Assistant، جنبًا إلى جنب مع أزرار التحكم في مستوى الصوت والتنقل والطاقة.

وبالنظر إلى العلامة التجارية، قد يكون هذا جهاز أندرويد تي في صغير الحجم ومشابه من حيث الشكل لأجهزة كروم كاست، حيث تم تصنيع أجهزة Android TV السابقة بواسطة شركات طرف ثالث.

أما فيما يتعلق بالمواصفات فإن الجهاز يتميز بتضمنه معالج Amilogic S905X رباعي الأنوية، مع ذاكرة وصول عشوائي سعتها 2 غيغابايت، بالإضافة إلى 8 جيجابايت لمساحة التخزين الداخلية، بحيث أن هذه المواصفات تلمح إلى إمكانية توافر الجهاز بتكلفة سعرية منخفضة، وذلك بالمقارنة مع جهاز Nvidia Shield الذي يقدم النموذج الأساسي منه 16 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.

كما يتصل هذا الجهاز بالتلفاز عبر منفذ HDMI 2.0، إلى جانب وجود منفذ microUSB للطاقة، مع وجود نظام أندرويد أوريو مثبت مسبقًا، وتقنية الاتصال اللاسلكية واي فاي Wi-Fi 802.11 a/b/g/n/ac مزدوجة النطاق، وبلوتوث 4.1، بحيث يدعم الجهاز تشغيل فيديوهات بدقة 4K بمعدل 60 إطار في الثانية، بالإضافة إلى توفيره إمكانية التحكم بمساعد جوجل من خلال الأوامر الصوتية عبر ميكروفون مدمج في جهاز التحكم عن بعد.

المصدر

المصدر: تسريب: جهاز جديد من جوجل يجمع بين كروم كاست وأندرويد تي في

يعد معالج HiSilicon Kirin 970 من هواوي واحدًا من أقوى المعالجات في الوقت الحالي، بحيث أنه متواجد ضمن العديد من أجهزة الشركة.

مع المعروف أن جميع الشركات الرئيسية المصنعة للرقاقات تعمل بجد من أجل الانتهاء من تطوير عملية التصنيع 7 نانومتر والانتقال إلى مرحلة الانتاج، ومن تلك الشركات سامسونج، والتي تشير آخر التقارير إلى أنها أنهت عملية تطوير تكنولوجيا 7 نانومتر قبل ستة أشهر من الموعد المحدد، مما يجعلها قادرة على تصنيع معالجها الرائد القادم Exynos 9820 ومعالج شركة كوالكوم المسمى Snapdragon 855 بالاعتماد على تقنية التصنيع هذه.

وبالحديث عن الرقاقات فإن معالج HiSilicon Kirin 970 من هواوي يعد واحدًا من أقوى المعالجات في الوقت الحالي، بحيث أنه متواجد ضمن العديد من أجهزة الشركة مثل Huawei Mate 10 و Mate 10 Pro و Huawei Mate 10 Porsche Design وتشكيلة هواتف P20 الجديدة، بالإضافة إلى هاتف Huawei Mate RS Porsche Design.

ووفقًا للمعلومات التي تم نشرها حديثًا، من المتوقع أن تبدأ عملية الإنتاج الضخم للجيل الأحدث من المعالج HiSilicon Kirin 980 في نهاية هذا الربع من قبل شركة TSMC التايوانية، وذلك اعتمادًا على تقنية التصنيع 7 نانومتر، مما يجعله منافسًا مباشرًا لمعالجات كوالكوم وسامسونج.

ومن المفترض أن يتواجد المعالج الجديد HiSilicon Kirin 980 ضمن جهاز Huawei Mate 11 أو Mate 20 وغيره من الأجهزة المتطورة التي من المفترض أن تطلقها الشركة الصينية في نهاية هذا العام، وكذلك في الأرباع الثلاثة الأولى من العام المقبل.

وتبعًا لقيام هواوي بالإعلان عن هاتف Huawei Mate 10 في شهر أكتوبر من العام الماضي، لذا فمن المحتمل أن يصل خليفة هذا الهاتف خلال الربع الأخير من هذا العام، وقد يكون أول هاتف يتضمن معالج HiSilicon Kirin 980.

وبصرف النظر عن حقيقة أنه سيتم استخدام تقنية التصنيع 7 نانومتر لإنتاج هذا المعالج، فإنه لا يتوفر في الوقت الحالي معلومات مفصلة حول هذه الرقاقة، ولكن أغلب المعلومات تشير إلى أنها ستأتي مع أحدث معمارية أنوية معالجات من شركة ARM وهي A75، مع تضمنها الجيل التالي من وحدة المعالجة العصبونية NPU، المتواجدة في معالج Kirin 970، واستخدامها وحدة معالجة رسوميات متطورة.

تجدر الإشارة إلى تحقيق هواوي تقدمًا سريعًا خلال السنوات القليلة الماضية، كما أن تطوير سامسونج لتقنية التصنيع 7 نانومتر ساعد إلى حد كبير في تقليص فجوة الأداء بين المعالجات الرائدة لدى كوالكوم وسامسونج، ويمكن الكشف عن ذروة هذا التقدم مع إطلاق تشكيلة هواتف Mate الجديدة الرائدة من قبل شركة هواوي في النصف الثاني من العام الحالي.

المصدر

المصدر: رقاقات HiSilicon Kirin 980 مصنعة وفق تقنية 7 نانومتر من TSMC

جوجل تبحث عن طرق لإنشاء شاشة ذكية خاصة بها، بحيث من شأن هذا الجهاز أن يكون قادرًا على منافسة جهاز أمازون Echo Show.

بالتزامن مع نسخة هذا العام من معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018، أعلنت جوجل أن مساعدها الذكي سوف يتواجد ضمن عدة أجهزة لمسية جديدة تطلق عليها جوجل اسم الشاشات الذكية المصنعة من قبل عدة شركاء، بحيث تمثل هذه الأجهزة أول محاولة من جوجل لتوفير مساعدها الذكي ضمن مكبرات صوت ذكية مع شاشات تعمل باللمس من أجل منافسة أجهزة أمازون Echo Show و Echo Spot.

ومن خلال هذه الأجهزة المصنعة من قبل شركات مثل لينوفو وإل جي وسوني يمكنك إجراء المكالمات الفيديوية أو مشاهدة مقاطع الفيديو من يوتيوب والحصول على الاتجاهات أو المساعدة في الطهي أو مشاهدة صورك المفضلة، وذلك باستعمال الأوامر الصوتية وشاشة اللمس.

ويبدو أن جوجل تبحث عن طرق لإنشاء شاشة ذكية خاصة بها، وذلك وفقًا لتصريحات Rishi Chandra نائب رئيس جوجل ومدير إدارة المنتج في الشركة، والتي يظهر من خلالها أن الشركة تفكر في إنشاء مثل هذه الأجهزة، مما قد يجلب المزيد من الابتكارات إلى قطاع المنزل الذكي بطيئ التقدم.

هذا الجهاز من شأنه أن يكون منافسًا مباشرًا لجهاز أمازون Echo Show، والذي يتميز بتضمنه المساعد الرقمي الذكي أمازون أليكسا Amazon Alexa، جنبًا إلى جنب مع تضمنه إمكانيات العرض التي تشمل المكالمات الفيديوية، والقدرة على عرض الوسائط، والطرق السهلة لرؤية عمليات البحث على الويب التي يتم تنفيذها من خلال الأوامر الصوتية.

وبحسب المعلومات فإن جوجل ستواصل شراكتها مع لينوفو وسوني لتطوير شاشات ذكية جديدة تتضمن مساعدها الرقمي الذكي Google Assistant، وعند السؤال بشكل ملح عن سبب اختيار جوجل العمل مع الشركاء بدلًا من إنشاء أجهزتها الخاصة، صرح Chandra بأن مثل هذه الأجهزة “ما تزال بمثابة فئة ناشئة، إلا أن ذلك لا يعني أننا لن نفعل ذلك”.

تجدر الإشارة إلى قيام عملاقة البحث بتوفير العديد من أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية مثل Google Home الأساسي و Google Home Mini منخفض التكلفة و Google Home Max الرائد، حيث تم طرح أول متحدث ذكي منذ عامين تقريبًا، ومنذ ذلك الحين تلقى عددًا من التحديثات والتكامل مع العديد من المنتجات والخدمات.

المصدر

المصدر: جوجل تخطط لتوفير شاشة ذكية خاصة بها

جوجل تؤكد أن جهاز Android TV خاصتها Nexus Player لن يتلقى Android P، كما أكدت أيضًا أنه قد تم إيقاف تحديثات الأمان لهذا الجهاز.

في شهر نوفمبر 2014، طرحت جوجل جهاز Nexus Player مع أندرويد 5.0 لوليبوب، وهو عبارة عن جهاز ترفيهي صغير دائري الشكل Android TV، حيث يتم وصله بأي شاشة أو جهاز تلفاز عبر منفذ HDMI كي يحول تلفازك إلى تلفاز ذكي يقدم لك المحتوى الترفيهي عبر الإنترنت.

وبالرغم من أنه قد مضى عامان تقريبًا على إيقاف مبيعات جهاز Nexus Player من جوجل، ولكن الجهاز ما زال متواجدًا كجهاز أندرويد تي في Android TV، ويعد هذا الجهاز بمثابة الجهاز الأطول دعمًا من قبل جوجل، حيث حصل على التحديثات على مدى السنوات الثلاث الماضية.

ومع إعلان جوجل عن النسخة التجريبية الأولى للمطورين من نظام Android P، كان هناك عدد من أجهزتها التي لم تحصل على هذه النسخة وهي Nexus 5X و Nexus 6P و Pixel C و Nexus Player، وأكدت عملاقة البحث أن الثلاثة الأوائل في هذه القائمة لن يحصلوا على Android P، ولكنها لم توضح في ذلك الحين أي شيء حول جهاز Nexus Player.

والآن، تؤكد جوجل أن جهاز Nexus Player لن يتلقى Android P، ونظرًا إلى أن الجهاز لم يحصل على أي تحديثات منذ أواخر العام الماضي، فإن الأمر ليس مفاجئًا، كما أكدت الشركة أيضًا أنه قد تم إيقاف تحديثات الأمان لجهاز Nexus Player.

وبالنسبة لمعظم المستخدمين، قد لا يؤثر هذا التأكيد على أي شيء، حيث أن الغالبية العظمى من مالكي Nexus Player قد انتقلوا على الأرجح إلى جهاز آخر، أما بالنسبة إلى هؤلاء الذين لم يفعلوا ذلك، سيظل الجهاز يعمل على أندرويد أوريو، ولكن ربما يكون الوقت مناسبًا لبدء البحث عن خيارات أخرى، مثل Nvidia Shield، على سبيل المثال.

تجدر الإشارة إلى أنه يمكن للمطورين الذين يرغبون في تطوير واختبار تطبيقات Android TV الاستمرار في استخدام محاكي Android TV في النسخة التجريبية الأولى للمطورين من نظام Android P دون الحاجة إلى شراء جهاز.

المصدر

المصدر: جوجل تؤكد أن جهاز Nexus Player لن يحصل على Android P

المعالج الجديد Exynos 9610 يأتي خلفًا لمعالج Exynos 7885 المستخدم ضمن نسخة 2018 من هواتف Galaxy A8 و Galaxy A8+.

في شهر يناير أعلنت سامسونج عن معالجها Exynos 7872، والذي يأتي كجزء من سلسلة معالجات Exynos 5 متوسطة الفئة، ولكنه يتضمن مجموعة من الميزات الراقية بالمقارنة مع باقي معالجات تلك السلسلة مثل دعم تقنية قارئ قزحية العين، وهي الميزة التي تعتبر مخصصة للأجهزة الرائدة، بالإضافة إلى أنه مبني وفقًا لعملية التصنيع 14 نانومتر، ويضم ست أنوية.

والآن، تكشف الشركة الكورية الجنوبية النقاب عن معالج الفئة المتوسطة Exynos 9610، والذي يأتي كجزء من سلسلة معالجات Exynos 7، ويركز بشكل كبير على إمكانيات التصوير بمساعدة الذكاء الاصطناعي لضمان توفير جودة صور استثنائية، إلى جانب ميزات الوسائط المتعددة القائمة على التعلم العميق، بما في ذلك معالجة الصور المتقدمة، وإمكانية تسجيل الفيديوهات على الهواتف الذكية المتميزة بمعدل 480 إطار في الثانية.

هذا المعالج مصنع وفق عملية 10 نانومتر، ويتميز بأنه ثماني الأنوية، بحيث يتضمن 4 أنوية Cortex A73 بتردد 2.3 غيغاهيرتز، و 4 أنوية Cortex A53 بتردد 1.6 غيغاهيرتز، مع الجيل الثاني من وحدة معالجة الرسوميات ARM Mali-G72، كما يوجد أيضًا حساس مضمن منخفض الطاقة قائم على Cortex-M4F لتشغيل حلول Always-on، بحيث يقوم هذا الحساس بإدارة أجهزة الاستشعار في الوقت الحقيقي دون الحاجة إلى إيقاظ المعالج الرئيسي.

وفيما يتعلق بالاتصالات، فإن المعالج الجديد يتضمن مودم LTE مضمن داعم لمعيار Cat.12 3CA لتوفير سرعة تنزيل تصل إلى 600 ميغابت في الثانية ومعيار Cat.13 2CA لتوفير سرعة تحميل تصل إلى 150 ميغابت في الثانية، إلى جانب 802.11ac 2×2 MIMI Wi-Fi وتقنية بلوتوث Bluetooth 5.0 وراديو FM.

وبالحديث عن ميزات الوسائط المتعددة، فإن Exynos 9610 يتضمن معالج صور يعتمد على تقنية التعلم العميق وميزة تحسين تسجيل الفيديوهات بوضعية الحركة البطيئة، فهو يزاوج بين الرؤية ومعالجة الصور باستخدام محرك شبكات عصبونية من أجل تحسين ميزة الكشف عن الوجه وتحسين أداء الكاميرا الواحدة وتحسين الأداء في ظروف الإضاءة المنخفضة من خلال تحسين السطوع ودمج الإطارات المتعددة في إطار واحد للحد من الضوضاء الرقمية.

بالإضافة إلى توفير تأثير bokeh للأجهزة ذات الكاميرا الواحدة على غرار ما يمكن لأجهزة Pixel من جوجل القيام به، مع دعم تسجيل فيديوهات بمعدل 480 إطار في الثانية بدقة 1080×1920 بيكسل، كما أن المعالج قادر على ترميز وفك ترميز الفيديوهات بدقة 4K بمعدل 120 إطار في الثانية، وبالرغم من توافر كل هذه الميزات للأجهزة ذات الكاميرا الواحدة، فإن المعالج الجديد يدعم أيضًا تواجد كاميرا أمامية بدقة 24 ميغابيكسل وكاميرا خلفية مزدوجة بدقة تصل إلى 16+16 ميغابيكسل أو كاميرا واحدة بدقة تصل إلى 24 ميغابيكسل.

وعلى صعيد متصل فإن سامسونج تتوقع أن يتم إنتاج سلسلة Exynos 7 Series 9610 في النصف الثاني من هذا العام، ويتم استخدام تشكيلة معالجات Exynos 7 من سامسونج في المقام الأول ضمن هواتف الفئة المتوسطة مثل سلسلة Galaxy A، في حين أن تشكيلة معالجات Exynos 9 مخصصة للهواتف الرائدة مثل Galaxy S9.

المصدر

المصدر: سامسونج تكشف النقاب عن معالج الفئة المتوسطة Exynos 9610

جوجل تستعد لكشف النقاب عن شاشة OLED بقياس 4.3 إنش مع كثافة 1443 بيكسل بالإنش مخصصة لنظارات الواقع الافتراضي.

بعد عقود من الجهود المتواصلة أصبحت تقنيات الواقع الافتراضي قابلة للاستخدام بشكل ممتع، حيث لم يكن من الممكن سابقًا تحقيق الأحلام الكبيرة لمبتكري الواقع الافتراضي من خلال الأجهزة والبرمجيات المتوفرة، ولكن مع التطور الحاصل اليوم فإن هناك قدر كبير من الإمكانيات التي تمكنهم من الحصول على الكثير، بحيث من المفترض أن تشكل النظارات التي تتضمن شاشات ذات كثافة بيكسلات عالية أحد مفاتيح التطور القادم للواقع الافتراضي.

وخلال العام الماضي، أعلنت جوجل عن مشروع سري لتوفير شاشات عالية الدقة للواقع الافتراضي، ويبدو أنها تستعد خلال نسخة هذا العام من المعرض التجاري Display Week المزمع عقده أواخر شهر مايو لكشف النقاب عن شاشة OLED بقياس 4.3 إنش وبدقة 5500×3000 بيكسل بكثافة تصل إلى 1443 بيكسل بالإنش، مع معدل تحديث 120 هيرتز.

ووفقًا لجوجل فإن هناك حاجة لوجود المزيد من البيكسلات من أجل توفير تجربة استخدام أفضل، بحيث أن الشاشة الجديدة توفر دقة صور مذهلة بالمقارنة مع نظارات الواقع الافتراضي مثل نظارة سامسونج Odyssey الحالية ونظارة إتش تي سي القادمة HTC VIVE Pro بحيث تتضمن هذه النظارات شاشات من نوع AMOLED بقياس 3.5 إنش وبدقة 2880×1600 بيكسل وبكثافة 615 بيكسل بالإنش، في حين توفر نظارات Oculus Rift و HTC Vive شاشات من نوع AMOLED بقياس 3.54 إنس وبمعدل تحديث 90 هيرتز.

وبالرغم من أن المعلومات تشير إلى أن هذه الشاشة مطورة من قبل جوجل بالشراكة مع إل جي LG Display، إلا أنه لم يتم بعد التأكد من هذه الشراكة، وبالنظر إلى هذه الدقة العالية والبيانات المرتبطة فإن هناك حاجة إلى استخدام جهاز حاسب عالي الأداء لتشغيل الألعاب، وبحسب جوجل فإنها تعمل على استخدام تقنية جديدة للتبع العين للمساعدة في تخفيف العبء على أجهزة الحاسب الشخصية.

تجدر الإشارة إلى أنه من المفترض قيام جوجل بالإعلان عن الشاشة بتاريخ 22 مايو القادم، إلا أنه ليس من الواضح بعد ما إذا كانت جاهزة للاستخدام في أي وقت قريب، وقد أبدت جوجل خلال الفترة الماضية اهتمامًا بنظارات الواقع الافتراضي المحمولة أو المرتبطة بجهاز الحاسب.

المصدر

المصدر: جوجل تخطط لعرض شاشة عالية الدقة لنظارات الواقع الافتراضي

المعالج الرائد القادم من كوالكوم يحمل الاسم Snapdragon 855 Fusion Platform، ويأتي مع مودم داعم لشبكات الجيل الخامس Snapdragon X50.

في شهر ديسمبر أعلنت كوالكوم رسميًا عن معالجها الرائد Snapdragon 845، ولا تزال الهواتف الذكية العاملة بواسطة هذا المعالج في طور الإطلاق والوصول إلى السوق، بحيث يتواجد هذا المعالج ضمن هواتف Samsung Galaxy S9 و Asus ZenFone 5Z و Sony Xperia XZ2 و Sony Xperia XZ2 Compact، ويفترض أن تواصل هذه القائمة النمو خلال ما تبقى من هذا العام.

وبالرغم من ذلك فإن المعلومات المتعلقة بالجيل القادم من معالجات كوالكوم الرائدة Snapdragon 855 بدأت بالظهور، حيث تحدثت المعلومات عن أن هذا المعالج سوف يتم تصنيعه وفقًا لتقنية 7 نانومتر، وهي خطوة متقدمة بالمقارنة مع تقنية التصنيع الحالية 10 نانومتر LPP المستخدمة في تصنيع المعالج الرائد لهذا العام Snapdragon 845.

بالإضافة إلى التقارير التي أشارت إلى إمكانية تصنيعه من قبل شركة TSMC بدلاً من سامسونج، ولكن بغض النظر عن ذلك، تبقى جميع التفاصيل الأخرى مبهمة، ولكن ذلك لن يستمر طويلًا، إذ أوضحت شركة سوفت بانك Softbank في أحدث تقاريرها المالية مجموعة من المعلومات حول المعالج الرائد القادم من شركة كوالكوم لعام 2019، بما في ذلك اسمه Snapdragon 855 Fusion Platform.

وبالرغم من أن السبب وراء تسمية “Fusion Platform” بدلًا من “Mobile Platform” غير معروف بعد، إلا أن المعالج Snapdragon 855 Fusion Platform، والذي يطلق عليه حاليًا الاسم الرمزي SDM855، يأتي مع مودم داعم لشبكات الجيل الخامس Snapdragon X50، أو ما يعرف باسم SDX50، وهو المودم الذي أعلنت عنه الشركة في وقت سابق ويفترض أن يتوفر تجاريًا في عام 2019.

ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الجيل القادم من المعالجات في نهاية هذا العام، مع الدفعة الأولى من الأجهزة التي ستتضمنه في عام 2019، ولا يتوفر في الوقت الحالي المزيد من المعلومات عن هذا المعالج، لكن يفترض أن تظهر تفاصيل إضافية خلال الأشهر القادمة مع الاقتراب من موعد الإعلان عنه بشكل رسمي.

المصدر

المصدر: معالج Snapdragon 855 سيتضمن مودم داعم لشبكات الجيل الخامس

حواسيب كروم بوك تمثل خيارًا مناسبًا لشريحة واسعة من الأشخاص، تبعًا لاعتمادها على نظام Chrome OS الذي لا يتطلب عتادًا حاسوبيًا قويًا.

تسعى شركة جوجل منذ نحو عامين إلى توحيد نظامي أندرويد وكروم أو إس Chrome OS، إذ أعلنت خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2016 أنه سيصبح بإمكان مستخدمي حواسب كروم بوك المحمولة تثبيت وتشغيل تطبيقات أندرويد مباشرة على أجهزتهم وذلك من خلال نسخة من متجر جوجل بلاي خاصة بتلك الحواسيب.

وبعد ذلك الإعلان بأشهر أتاحت الشركة المتجر لمستخدمي القناة التجريبية من نظام كروم أو إس على عدد محدود من الأجهزة، ثم جلبته إلى النسخة النهائية من النظام، وتدريجيًا قامت بتوسعة نطاق إتاحة المتجر لمجموعات مختلفة من حواسب كروم بوك، بحيث أنها توفر دعمًا رسميًا للمتجر ضمن مجموعة جديدة من الأجهزة كل بضعة أسابيع.

وبالرغم من قيام جوجل بطرح هذه الميزة لمعظم النماذج الأكثر شعبية من حواسيب كروم بوك، لكن لا يزال هناك عدد قليل من الأجهزة التي لم تحصل عليها بعد بشكل رسمي، بما في ذلك حاسب Acer Chromebook 15 CB-571، والذي يأتي بعدة تشكيلات من المواصفات، بما في ذلك معالجات Celeron 3205U و Core i3 و Core i5.

ويبدو أن الموعد قد حان، إذ استمرارًا لنهج جوجل فقد وصل الدعم الرسمي لتطبيقات أندرويد إلى سبعة أجهزة جديدة هي حاسب Acer Chromebook 15 (CB5-571 / C910) وحاسب كروم بوك المتحول CTL J5، و eduGear CMT و Haier Chromebook 11 C و PCMerge Chromebook PCM-116T-432B و Prowise Chromebook Proline و Viglen Chromebook 360.

وتبعًا لذلك فقد أصبح بالإمكان تشغيل تطبيقات أندرويد على هذه الأجهزة، بحيث يمكن لتطبيقات أندرويد استخدام اتصال الشبكة اللاسلكية واي فاي الموجود ضمن كروم بوك، وكذلك مشاركة الملفات بسهولة ما بين تطبيقات أندرويد ونظام كروم أو إس.

تجدر الإشارة إلى أن حواسيب كروم بوك تمثل خيارًا مناسبًا لشريحة واسعة من الأشخاص، تبعًا لاعتمادها على نظام التشغيل Chrome OS الذي لا يتطلب عتادًا حاسوبيًا قويًا لتشغيل معظم المهمات الأساسية مثل التصفح وقراءة الكتب والملفات وتحرير النصوص وتبادل رسائل البريد الإلكتروني، جنبًا إلى جنب مع هامش السعر المنخفض الذي تتمتع به.

المصدر

المصدر: حاسب Acer Chromebook 15 يدعم رسميًا تطبيقات أندرويد