نوفمبر 14

Click here to view the embedded video.
أعلنت غوغل اليوم عن تحديثات كبيرة قادمة إلى منصة تلفازها الذكي Google TV الذي يعمل بنظام أندرويد. من أبرز هذه التحديثات إضافة ميزة البحث الصوتي التي تسمح للمستخدم بالتحدث إلى جهاز التحكم عن بعد (الريموت كونترول) لاختيار ما يريد مشاهدته.
ويستطيع المستخدم نطق إسم القناة التي يريد مشاهدتها، أو إسم البرنامج أو الفيلم، بل يستطيع أيضاً البحث عن البرامج بحسب الموضوع بغض النظر عن إسم البرنامج، كالبحث على سبيل المثال عن برامج حول كرة القدم، أو عن طريقة إعداد وجبة معينة. وبالطبع يمكن استخدام البحث الصوتي لتشغيل البرامج المختلفة الموجودة في الجهاز.
ويضيف التحديث دليلاً للبرامج يدعى PrimeTime، وهو عبارة عن تحديث على تطبيق TV & Movies ويقوم باقتراح البرامج الجديدة، بناءاً على البرامج التي تحب مشاهدتها عادةً.
وأخيراً، أضاف التحديث إمكانية نقل ما تشاهده ضمن تطبيق يوتيوب في هاتفك، لمشاهدته على شاشة التلفاز، واستخدام الهاتف كجهاز تحكم بيوتيوب على التلفاز.
للأسف فخدمة Google TV متوفرة حالياً داخل الولايات المتحدة فقط.
[Google]

نوفمبر 05

أعلنت سامسونج في آب/أغسطس الماضي عن كاميرتها الجديدة Samsung Galaxy Camera التي تعمل بنظام أندرويد، كي تدخل بذلك في مجال “الكاميرات الذكية” بعد الهواتف الهواتف الذكية. لكن منذ ذلك الحين لم نعرف موعد إطلاقها الفعلي، والأهم لم نعرف السعر أيضاً.
اليوم تم الكشف بأن الكاميرا ستُطرح في بريطانيا بدءاً من 8 تشرين الثاني/نوفمبر بسعر 400 جنيه استرليني (حوالي 638 دولار أمريكي). وعدا عن نظام أندرويد 4.1 (جيلي بين)، تقدم الكاميرا مواصفات قوية يندر أن تراها مجتمعة في الكاميرات التي تنتمي إلى نفس الفئة، حيث تقدم عدسة بدقة 16.1 ميغابيكسل مع 21 درجة من التقريب البصري بالإضافة إلى إمكانية تصوير الفيديو عالي التحديد بدقة 1080p، وتصوير الفيديو بالحركة البطيئة بسرعة 120 إطار في الثانية وبدقة 720p.
يُذكر أن الكاميرا تقدم كل ما يمكن أن تجده في هاتف ذكي ما عدا إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية. إذ تدعم الاتصال بالشبكة اللاسلكية والبلوتوث 4.0 مع مخرج HDMI و 8 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية ودعم بطاقات microSDXC كما تحمل معالجاً رباعي النواة بتردد 1.4 غيغاهرتز وشاشة لمسية عالية التحديد بقياس 4.7 إنش.
للمزيد من المعلومات حول الكاميرا راجع تقريرنا المفصل السابق.
[SlashGear]

سبتمبر 13


أعلنت موتورولا اليوم عن طرح جهاز كمبيوتر مكتبي مخصص للسوق الصينية يحمل إسم HMC3260 وهدفه الرئيسي هو استخدامات الترفيه المنزلي المتنوعة. ويحمل الجهاز شاشة لمسية LED بقياس 18.5 إنش ويقوم بعرض البرامج التلفزيونية والأفلام وتشغيل الألعاب وتصفح الويب وبالطبع تشغيل تطبيقات أندرويد. وقد أطلقته موتورولا بالشراكة مع إحدى شركات الخدمات السحابية في الصين وتدعى WASU ستكون مسؤولة على ما يبدو عن تزويد الجهاز بالمحتوى من حيث الأفلام والفيديو وغير ذلك. فيما يلي مواصفات الجهاز:
- معالج بتردد 1 غيغاهرتز Freescale i.MX53 ARM Cortex A8
- ذاكرة RAM بحجم 1 غيغابايت
- مساحة تخزينية داخلية 4 غيغابايت
- شاشة بقياس 18.5 إنش وبدقة 768×1366 بيكسل
- نسخة أندرويد 2.3.4 معدلة لجلب تجربة سطح المكتب إلى الجهاز
يبدو الجهاز غريباً نوعاً ما، ورغم أننا شاهدنا في السابق أندرويد مثبتاً على أجهزة كمبيوتر، لكنها المرة الأولى التي نرى مثل هذا الجهاز من شركة بحجم موتورولا. لكن الشركة بالتأكيد تدرك ما تفعله، والسوق الصينية فيها متسع لمثل هذه الأجهزة خاصة إن كان الجهاز رخيص السعر كما هو متوقع رغم أن الشركة لم تعلن بعد عن السعر أو موعد التوفر.
ما رأيك بتجربة جلب أندرويد إلى أجهزة سطح المكتب بهذا الشكل؟
[Android Central]

سبتمبر 11


رغم أننا شاهدنا نظارة غوغل أو ما يُعرف بمشروع Project Glass في عدد من المناسبات التي ظهر فيها موظفو غوغل مرتدين النظارة، ومنهم من نشر صوراً ملتقطة باستخدامها في وضعيات يصعب فيها التقاط هذه الصور بكاميرات تقليدية، إلا أن الكثير من التفاصيل الفعلية لطريقة عمل هذه النظارة ما زالت غامضة بالنسبة لنا.
لكن اليوم كشف “سيرجي برين” الشريك المؤسس لغوغل والمشرف على مختبرات Google X بعض التفاصيل الإضافية في لقاء له مع صحيفة الوول ستريت جورنال، حيث قام الصحفي الذي أجرى اللقاء بتجربة النظارة واكتشاف بعض ميزاتها.
من الميزات التي نعرفها للمرة الأولى هي أنك تستطيع مخاطبة النظارة صوتياً بقولك: ”.OK, GLASS”. هذه التعليمة الصوتية ستفتح لك قائمة بعدد من الخيارات التي تستطيع تنفيذها مثل إجراء المكالمات الهاتفية وتسجيل الفيديو والتقاط الصور أو استخدام خرائط غوغل. كما يمكنك التقاط صورة دون لمس النظارة بمجرد قولك “take a photo”.
من الميزات المذهلة التي كشف عنها الصحفي والتي يمكن أن نراها في الفيديو المنشور أدناه، هي ميزة الواقع الافتراضي Virtual Reality، أي أن النظارة تستطيع إدخالك في عالم بانورامي ثلاثي الأبعاد (360 درجة) تستطيع التجول فيه، أي أنك تقوم بالمشي فعلياً، لكنك وبفضل النظارة فأنت تتجول داخل الصور التي تراها من خلال النظارة. تخيل خدمة Street View مثلاً من غوغل، لكن بدلاً من التجول في الشوارع من شاشة الكمبيوتر، فأنت تمشي فعلياً داخل الصور! تخيل أن توفر غوغل مشروع Google Art Project الذي يسمح لك بالتجول في أشهر المتاحف والمعارض الفنية العالمية ومشاهدة اللوحات والاعمال الفنية وكأنك هناك!
ميزة أخرى كشف عنها “برين” هي ميزة التقاط الصور بفواصل زمنية، وقال بأنه يستخدمها أثناء اللعب مع أطفاله حيث تقوم النظارة وبشكل أوتوماتيكي بالتقاط صورة كل عشرة ثوانٍ يمكن فيما بعد اختيار الصور الأفضل من بينها والتي ستبدو طبيعية إلى أقصى حد.
Click here to view the embedded video.
بالطبع ما زالت النظارة قيد التطوير، وقد نحتاج إلى حوالي العامين قبل أن نراها متوفرة في الأسواق لجميع المستخدمين، إلا أنها على ما يبدو ستوفر لنا سيناريوهات استخدام رائعة ستنقلنا إلى المستقبل بالفعل.
[WSJ], [The Verge]

سبتمبر 10


يبدو بأن غوغل وبعد أن طرقت أحد أبواب الخيال العلمي بمشروع نظارتها الذكية Project Glass، ما زال لديها بعض المشاريع الأخرى التي تندرج ضمن نفس النطاق. إذ حصلت الشركة على براءة اختراع ما يمكن أن نطلق عليه (القفازات الذكية)، وبحسب ما ورد في توصيف البراءة فهي على ما يبدو طريقة لتفاعل المستخدم مع العالم الحقيقي عبر مزج العالمين الحقيقي والافتراضي، وربما يمكن استخدامها بالتعاون مع نظارة Project Glass وإن كان هذا لم يرد ضمن براءة الاختراع. بشكل عام تبدو هذه القفازات شبيهة جداً لما شاهدناه في فيلم Minority Report لتوم كروز.

ويحتوي القفاز على مجموعة من الكاميرات تتوضع عند رؤوس الأصابع، ومجموعة من حساسات تحديد الاتجاه gyroscopes، وبوصلة، ومقياساً للتسارع، وحساسات للحركة، ومعالجاً وذاكرة ومساحة تخزينية وإمكانية الاتصال اللاسلكي. بشكل عام يعتبر القفاز كمبيوتراً كاملاً قابلاً للارتداء باليدين.
ويمكن أن يعمل القفاز الذكي كأداة للاستشعار، حيث تسمح الكاميرات الموجودة على رؤوس الأصابع للمستخدم برؤية الأسطح بشكل أفضل بل ويمكن أن تعمل كمجاهر (ميكروسكوبات) حيث يستطيع المستخدم وضع أحد أصابعه على أي سطح لمشاهدة هذا السطح مكبراً عشرات المرات بمساعدة تقنية الواقع المُحسن في النظارة. هذا بالطبع مثال واحد فقط على استخدامات القفاز.
كما يمكن لحساسات التسارع والحركة والبوصلة العمل كأدوات إدخال وتحريك، حيث يستطيع المستخدم التفاعل مع الأجسام عن بعد وتحريكها وتقريبها والحصول على المزيد من المعلومات عنها.
قد يكون للقفازات أهداف أخرى كالتعامل مع الصور الهولوجرامية المجسمة من حيث تحريكها وتدويرها والتفاعل معها، وقد يكون لها استخدامات علمية معينة، أي أن مستخدمها النهائي قد لا يكون المستخدم العادي بل كما ذكرنا قد يكون لها استخدامات في مجالات محددة. في الحقيقة لا ندري فالأمر ما يزال مجرد براءة اختراع ولم يتم الإعلان عن أي منتج حقيقي بعد.
يُذكر أن غوغل تمتلك مختبراً يدعى Google X، تُجري فيه الشركة بحوثاً علمية فائقة السرية تسعى فيها إلى اختبار وتطوير التقنيات المستقبلية. في هذا المختبر تم تطوير تقنية تحويل الصوت إلى كتابة في أندرويد، وسيارة غوغل ذاتية القيادة، ونظارات غوغل، ويبدو بأن هذه القفازات هي من تطوير هذا المختبر. ولا ندري ماذا في جعبة غوغل أيضاً من الاختراعات العلمية التي تربط فيها التكنولوجيا مع الويب بطريقة فريدة.
[Android Authority]

أحدث التعليقات