نوفمبر 21
ترددت مؤخرًا الكثير من الشائعات المتعلقة بنية شركة إتش تي سي التايوانية بيع قطاع الهواتف الذكية الخاص بها مع استمرار النتائج السلبية والمبيعات المنخفضة والتي بدأت منذ العام الماضي.
على الرغم من كل الأجواء السلبية، وعدم وجود أي مؤشر إيجابيّ على تغير وضع مبيعات الشركة، فإن الشركة قد أكدت عبر أحد مسؤوليها أنها لا تنوي أبدًا بيع قطاع الهواتف الذكية والتخلي عنه لصالح التركيز على قطاع الواقع الافتراضيّ، بعد النجاح الذي حققته نظارة HTC Vive والتي تعتبر أحد أفضل نظارات الواقع الافتراضيّ المتوفرة في السوق.
وفقًا لموقع Android Central، فإن أحد مسؤولي الشركة التايوانية قام بنفي كل التقارير السابقة التي أشارت إلى أن قرار البيع قد تم اتخاذه، ووصف هذه التقارير بأنها “خاطئة بالكامل”. لم يوضح هذا التصريح نوايا الشركة المستقبلية والمتعلقة بسوق الهواتف الذكية، وعلى الرغم أنه يمثل تأكيدًا إيجابيًا لمستخدمي هواتف إتش تي سي ومحبي الشركة، إلا أنه غامض نوعًا ما ولا يعطي تفاصيل واضحة حول مستقبل الشركة. بالمقارنة، كانت تصريحات الرئيسة التنفيذية للشركة العام الماضي أكثر وضوحًا وشفافية وعلى مستوى عالي من الثقة بقدرة هواتف إتش تي سي على المنافسة.
قامت إتش تي سي هذا العام بإطلاق عددٍ من الهواتف الذكية، والتي كان أبرزها هاتفها الرائد HTC 10 والذي حاز على مراجعاتٍ إيجابية جدًا، وكذلك هواتف Desire 10 Pro و Desire 10 Lifestyle التي تنتمي للفئة المتوسطة، وأخيرًا هاتف HTC Bolt الذي ينتمي لأعلى الفئة المتوسطة. على الرغم من إطلاق إتش تي سي للعديد من الهواتف هذا العام والتي تنتمي لمختلف فئات الهواتف، إلا أن الشركة لم تنجح حتى الآن في تحقيق “قفزة” كبيرة من حيث نمو وزيادة المبيعات، ولو أن الإحصاءات الأخيرة تشير إلى تحسّن المبيعات مقياسًا بأرقام العام الماضي وبداية العام الحاليّ.
مع استمرار المبيعات المنخفضة وعدم عودة الشركة لتسجيل الأرباح حتى الآن، هل تعتقدون أنه يتوجب على إتش تي سي بيع قطاع الهواتف الذكية والتركيز على الواقع الافتراضيّ؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر: إتش تي سي تنفي إشاعات نيتها بيع قطاع الهواتف الذكية
نوفمبر 20
قبل عدة أيام، تم نشر أول تأكيد رسميّ حول عودة نوكيا إلى سوق الهواتف الذكية بعد غيابٍ طويل، وذلك بعد إعلان الشركة بأحد مؤتمراتها عن إدراج إطلاق الهواتف الذكية ضمن مخططات عملها للعام المقبل، بالتعاون مع شركتي HMD الفنلندية وفوكسكون التايوانية.
الآن تبدأ المعلومات الخاصة بموعد إطلاق هواتف نوكيا بالظهور، حيث يبدو أن الشركة الفنلندية ستدشن عودتها انطلاقًا من مؤتمر الهواتف العالميّ MWC 2017 المقبل، وبتاريخ 27 فبراير.
تم التأكد من هذه المعلومة عبر إدراج حدث بتنظيم شركة HMD ضمن فعاليات المؤتمر، حيث تتولى شركة HMD مسؤولية إطلاق هواتف نوكيا للسنوات العشر المقبلة وفقًا للعقد الموقع بين الشركتين. لا يوجد أي تفسير لمشاركة الشركة ضمن مؤتمر الهواتف العالميّ إلا عبر إطلاق هاتفٍ جديد يحمل اسم العلامة التجارية لنوكيا.
حتى الآن لا يوجد أي معلوماتٍ حول الهواتف التي ستطلقها نوكيا وما هو عددها. الشائعات والتسريبات تحدثت كثيرًا عن هاتف سيحمل اسم D1C والذي ينتمي للفئة المتوسطة، ليتبين لاحقًا أنه حاسب لوحيّ.
بهذه الصورة، سيستطيع محبو نوكيا الاطمئنان إلى أن الشركة وأخيرًا ستعود، وسيكون أمامهم الآن عدة أشهر من الترقب والتشويق. فهل ستتمكن الشركة من تدشين عودةٍ قوية لسوق الهواتف الذكية الذي يشهد حاليًا منافسةٍ شرسة بين مختلف الشركات؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
المصدر: نوكيا ستطلق هواتفها من جديد ضمن فعاليات مؤتمر الهواتف العالميّ MWC 2017
نوفمبر 18
بعد سلسلةٍ من الشائعات والتسريبات المتعلقة بعودة شركة نوكيا لسوق الهواتف الذكية، أتى أول تأكيد على أن الشركة العريقة لن تتخلى عن السوق الذي جلب لها شهرتها التاريخية، وهو سوق الهواتف الذكية. يذكر أنه كان غير مسموحًا لنوكيا بتصنيع أي هاتف ذكي يحمل اسم علامتها التجارية حتى نهاية 2015، بموجب اتفاقية بيع قسم الهواتف في الشركة لمايكروسوفت.
خلال الاجتماع التسويقيّ الأخير لشركة نوكيا – والذي عقد بتاريخ 15 نوفمبر/تشرين الثاني – عرضت الشركة على المستثمرين خططها لنهاية العام الحاليّ وللعامين المقبلين. أحد النقاط الهامة بخطط الشركة للعام المقبل هي “عودة العلامة التجارية لنوكيا لسوق الهواتف الذكية”، ما يعني أن الشركة ستقوم بإطلاق هواتف ذكية تحمل اسمها.
أظهر العرض أيضًا أن نوكيا لن تقوم بتصنيع الهواتف بنفسها، بل ستقوم بالتعاون مع شركة HMD الفنلندية بهدف تطوير الهواتف، وستتولى شركة فوكسكون التايوانية مسؤولية التصنيع.
لا يوجد فكرة واضحة عن الهواتف التي ستقوم نوكيا بإطلاقها، أو ماهية الخطة التي تنوي الشركة تبنيها في سبيل العودة لسوق الهواتف الذكية، وذلك بظل المنافسة الشديدة والمتزايدة. هل ستعتمد سياسة آبل بإطلاق عدد محدود من الهواتف بأقوى المواصفات؟ هل ستعتمد سياسة سامسونج بإطلاق عدد كبير جدًا من الهواتف بمواصفاتٍ متنوعة؟ هل ستلجأ لطرح الهواتف بسعرٍ مخفض لاجتذاب المستخدمين، أم ستعتمد على اسم علامتها التجارية وتاريخها العريق لرفع أسعار الهواتف؟
بالنسبة لكم، ما الذي ستقوم به نوكيا لتسجيل عودة قوية لسوق الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
المصدر: بشكلٍ مُؤكد: نوكيا ستعود للهواتف الذكية في العام المقبل
نوفمبر 18
وفقًا لتقريرٍ جديد، سجلت شركة سامسونج أسوأ معدل لانخفاض المبيعات في تاريخها خلال الربع الثالث من العام الحاليّ، وذلك عند مقارنة المبيعات مع أرقام العام الماضي. التقرير أشار أيضًا إلى انخفاض مبيعات آبل، ويبقى الرابح الوحيد هو الشركات الصينية. تم إعداد التقرير من قبل شركة غارتنر المختصة Gartner بالدراسات التقنية.
وفقًا للتقرير، فإن مبيعات سامسونج قد انخفضت من 83 مليون هاتف ذكيّ في الربع الثالث من عام 2015 إلى 71 مليون هاتف ذكيّ في الربع الثالث من عام 2016، وبالنسبة للحصة السوقيّة، فإن حصة سامسونج قد انخفضت من 23.6% إلى 19.2%. أخيرًا، أظهر التقرير أن مبيعات سامسونج خلال عامٍ كامل قد انخفضت بنسبة 14.2%، وهي أسوأ نتيجة بتاريخ الشركة. بكل الأحوال، لا تزال سامسونج على الرغم من فضيحة Note 7 صاحبة الحصة السوقية الأكبر حول العالم لمبيعات الهواتف الذكية.
من ناحيةٍ أخرى، استمرت شركة آبل بتسجيل تراجعٍ في المبيعات، ولم يؤثر إطلاق هواتف أيفون 7 على تحسين نسبة المبيعات في الربع الثالث من العام الحاليّ. تراجعت حصة آبل السوقية من 13% في عام 2015 إلى 11.5% في عام 2016.
عندما يكون هنالك خاسرون، فسيكون هنالك حتمًا رابحون، ومع تراجع مبيعات سامسونج وآبل بنسبةٍ كبيرة، كان الرابح الأكبر هو الشركات الصينية، خصوصًا هواوي و Oppo. حققت هواوي زيادةً في المبيعات والحصة السوقية لتبلغ 8.7% في 2016 بالمقارنة مع 7.7% في 2015، أما بالنسبة لشركة Oppo فقد حققت تقدمًا كبيرًا من 2.9% في 2015 إلى 5.3% في 2016.
بشكلٍ عام، أظهر التقرير أن نسبة مبيعات الهواتف الذكية لم تتزايد بشكلٍ كبير عند مقارنة مبيعات الربع الثالث من 2015 مع مبيعات الربع الثالث من 2016، حيث بلغت 373 مليون هاتف ذكيّ في الربع الثالث من 2016، بالمقارنة مع 354 مليون هاتف ذكيّ في الربع الثالث من 2015.
أخيرًا، وبالنسبة لنسب أنظمة التشغيل، حققت الهواتف الذكية العاملة على نظام أندرويد الغالبية العظمى من المبيعات بنسبةٍ قدرها 87% (تزايد بنسبة 3% عن 2015)، يليه هواتف نظام iOS بحصةٍ قدرها 11.5% (تناقص بنسبة 1.5% عن 2015) ثم هواتف نظام ويندوز بحصة 0.4% (تناقص بنسبة 1.3% عن 2015) وأخيرًا بلاكبيري بحصةٍ قدرها 0.1% بتناقصٍ قدره 0.2% عن 2015.
بالنسبة لسامسونج، فإن انخفاض مبيعاتها يعود لأزمة هاتف Note 7، حيث يبدو أن صورة الشركة قد اهتزت بشكلٍ كبير لدى المستخدمين، ما أثر على المبيعات بشكلٍ كبير. ولكن ومع تزايد مبيعات الشركات الصينية، هل ستكون سامسونج قادرة على استرجاع حصتها المفقودة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
المصدر: ما بعد نوت 7: سامسونج تُسجل أسوأ نسبة مبيعات بتاريخها!
نوفمبر 14
شهدت الفترة الماضية الكثير من الأحداث بالنسبة لسوق الهواتف الذكية بشكٍل عام، وهواتف الأندرويد بشكلٍ خاص، وكانت فضيحة هاتف Note 7 من سامسونج هي الحدث الأبرز، تلاها الاهتمام الكبير بإطلاق جوجل لهاتفها الذكيّ الأول من تصنيعها، وهو هاتف Google Pixel. وبين هذين الحدثين، لم يحصل هاتف LG V20 على الاهتمام الذي يستحقه، كأول هاتفٍ ذكيّ يعمل بنظام أندرويد 7.0، فضلًا عن مواصفاته القوية والمتقدمة.
الآن يعود الهاتف للواجهة من جديد، مع إعلان إل جي أن هاتفها الجديد قد حقق مبيعاتٍ كبيرة خلال أول عشرة أيام من توفره في الأسواق، مع مبيعاتٍ بلغت 200 ألف وحدة في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، وبالمقارنة، فإن هاتف LG V10 حقق العام الماضي مبيعاتٍ قدرها 100 ألف وحدة خلال الأيام العشرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية.
اقرأ أيضًا: لهذه الأسباب فشلت إل جي مع هاتف LG G5
حرصت إل جي في هاتف V20 على تفادي الأخطاء التي ارتكبتها بهاتف LG G5 (والتي كلفتها مئات ملايين الدولارات) حيث تخلت عن فكرة القطع التركيبية، واعتمدت هيكلًا معدنيًا بالكامل، بالإضافة للإبقاء على المزايا الإيجابية مثل الكاميرتين الخلفيتين التي تمتلك أحدهما زاوية تصوير عريضة، وأخيرًا الإبقاء على الشاشة العلوية الصغيرة التي طرحتها الشركة في هاتف V10 العام الماضي.
قد يكون من المنطقيّ القول أن أزمة سامسونج مع Note 7 هي أحد أسباب المبيعات الكبيرة لهاتف V20، خصوصًا أن الهاتف يمثل أحد أبرز البدائل المنطقية لمن يبحث عن هاتفٍ بشاشةٍ كبيرة ودقةٍ عالية، مع ميزات إنتاجية تساعد في أداء المهام بشكلٍ سهل وسريع. بكل الأحوال، سيكون من غير العادل الادعاء أن الهاتف ليس متميزًا بحد ذاته، أو أن سبب نجاحه هو غياب نوت 7 من السوق.
ما رأيكم بهاتف LG V20؟ هل سيحقق الهاتف النجاح المأمول لإل جي ويعيدها لمكانة أكبر مصنعي الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
المصدر: هاتف LG V20 يحقق نجاحًا كبيرًا في المبيعات لإل جي
أغسطس 03
نشرت شركة Strategy Analytics تقريرًا جديدًا حول نسب بيع هواتف أندرويد في النصف الأول من 2016، وأظهر التقرير تفوقًا كبيرًا لشركة سامسونج الكورية عبر هاتفها الجديد Galaxy S7 Edge الذي احتل المركز الأول بحجم مبيعات قدرها 13.3 مليون نسخة. تأتي هذه الأخبار بعد أن قامت سامسونج البارحة بالكشف عن هاتفها الرائد الجديد Galaxy Note 7.
تفوق سامسونج لم يتوقف على المركز الأول فقط، بل أظهر التقرير أن سامسونج تمكنت من احتلال المراكز الثلاث الأولى، حيث حصل هاتف Galaxy J2 (الذي ينتمي لفئة الهواتف الاقتصادية) على مبيعاتٍ قدرها 13.0 مليون نسخة، وحل هاتف Galaxy S7 بالمركز الثالث بمبيعاتٍ قدرها 11.8 مليون نسخة.
أظهر التقرير أيضًا أن نمو مبيعات هواتف أندرويد قد تزايد بنسبة 5% عن نفس الفترة من السنة الماضية، حيث تم تسجيل مبيع 577.3 مليون هاتف ذكي في النصف الأول من 2016 بالمقارنة مع 552.2 مليون هاتف ذكيّ في النصف الأول من 2015. أيضًا، أظهر التقرير استمرار انخفاض مبيعات آبل، حيث سجلت آبل انخفاضًا بالمبيعات بمقدار 16% عن نفس الفترة من السنة الماضية، حيث تمكنت الشركة من بيع 108.7 مليون هاتف ذكي في النصف الأول من 2015، بالمقارنة مع 91.6 مليون هاتف ذكيّ في 2016.
المصدر
المصدر: جالاكسي اس 7 ايدج هو أكثر هواتف أندرويد مبيعًا في 2016
يونيو 03
حصلت سامسونج على تعزيزٍ جديد في سوق الولايات المتحدة، حيث احتل هاتفها الذكيّ Galaxy Note 5 المركز الأول من حيث الهاتف الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، متفوقًا على هاتف iPhone 6s Plus من آبل.
تم إجراء الاستطلاع على مستوى الولايات المتحدة عبر مؤشر رضى المستخدمين الأمريكي ACSI والذي أعلن عن احتلال هاتف سامسونج Note 5 المركز الأول بعد حصوله على 86 نقطة، ويليه هاتف iPhone 6s Plus بحصوله على 85 نقطة، ومن ثم هواتف S6 Edge Plus و Galaxy Note 4 من سامسونج بتقييمٍ قدره 84 نقطة.
بشكلٍ عام، تقاسمت كل من آبل وسامسونج المراكز المتقدمة في الاستطلاع عبر هواتفها المختلفة، وكان هناك حضور لموتورولا عبر هاتف Moto G وحضور خجول لإتش تي سي عبر Desire 626، أما بالنسبة لشركة إل جي فقد سجلت حضورها ضمن المؤشر عبر هواتف LG G4 و LG G3.
من ناحيةٍ أخرى، تفوقت آبل على سامسونج في نفس التقييم من حيث مؤشر الوثوقية، حيث احتلت المركز الأول بالنسبة للمستخدمين من حيث وثوقية منتجاتها بتقييمٍ قدره 81 نقطة، متفوقةً على سامسونج التي حصلت على 80 نقطة، ومن ثم موتورولا بتقييمٍ قدره 77 نقطة، وذلك بالنسبة للمستخدمين في الولايات المتحدة.
بالنسبة لكم، ما هو الهاتف الأكثر اهتمامًا بالنسبة لكم؟ وما هي أكثر شركة موثوقة بالنسبة لكم؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
أبريل 21
وفقًا لتقرير إحصائيّ جديد من IHS Technology، تمكنت شركة شياومي الصينية من تحقيق مبيعاتٍ قدرها 14.8 مليون هاتف ذكيّ خلال الربع الأول من 2016، وذلك بعد أن قامت الشركة بطرح العديد من الهواتف الجديدة هذا العام، مثل Xiaomi Mi 5 و Redmi Note 3.
في عام 2015، تمكنت شياومي من تحقيق مبيعاتٍ قدرها 14.98 مليون هاتف ذكيّ خلال الربع الأول، ما يعني أن الشركة تمكنت – تقريبًا – من المحافظة على حجم مبيعاتها حتى الآن. إلا أن ذلك لن يكون كافيًا لطموحات الشركة، حيث لم تتمكن الشركة العام الماضي من تحقيق هدف مبيعاتها المتمثل ببيع 80 – 100 مليون هاتف ذكي.
بكل الأحوال، فإن الشركة لا تزال تعول على مبيعات هاتفها الرائد Xiaomi Mi 5 الذي أطلقته خلال معرض الهواتف العالميّ MWC 2016، والذي يمتلك تشكيلة من أقوى المواصفات مع سعرٍ بحدود 400 دولار أمريكيّ، وبالتالي فإن الحكم على نجاح الشركة حاليًا سيكون مع التقارير الخاصة بنهاية النصف الأول من العام الحاليّ.
ما رأيكم بهواتف شياومي؟ هل ستتمكن الشركة من العودة لصدارتها في الصين، وهل ستكون قادرة على المنافسة عالميًا عبر هاتف Mi 5 ؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
أبريل 07
أعلنت شركة سامسونج الكورية عن الأرقام الخاصة بمبيعات الربع الأول من العام الحاليّ، والتي أشارت إلى ارتفاع مدخول الشركة من المبيعات مقياسًا بنفس الفترة من العام السابق.
بلغة الأرقام، حققت سامسونج في الربع الأول من العام الحاليّ مبيعاتٍ قدرها 43.3 مليار دولار أمريكيّ في كافة القطاعات التقنية التي تتضمنها الشركة، وهي تمثل زيادة بحوالي 3 مليار دولار عن نفس الفترة العام الماضي، حيث حققت الشركة مبيعاتٍ قدرها 40.7 مليار دولار أمريكيّ.
بالنسبة للأرباح الصافية الخاصة بهذه الفترة، تتوقع سامسونج أن تكون نسبة أرباحها هي 5.7 مليار دولار أمريكيّ بالنسبة للربع الأول، والتي تمثل زيادةً قدرها 10.45% عن أرباح نفس الفترة من العام الماضي. بالنسبة للأرقام الخاصة بالأرباح، فهي لا تزال تقديرية بالوقت الحاليّ، ولكنها لن تكون مستغربة، خصوصًا مع المبيعات الكبيرة جدًا لهاتفي S7 و S7 Edge، حيث تمكنت سامسونج من بيع أكثر من 10 مليون جهاز منهما في شهر آذار/مارس الماضي فقط.
المصدر
أبريل 01
كان العام الماضي عامًا مميزًا بالنسبة لشركة هواوي، حيث تمكنت الشركة الصينية فيه من تحقيق العديد من النجاحات، والتي تم ترجمتها بمبيعاتٍ وأرباحٍ كبيرة، واحتلال المركز الثالث عالميًا كأكبر مصنع للهواتف الذكية.
بالحديث عن الأرباح والمدخول، فإن آخر التقارير تشير إلى أن الشركة الصينية قد تمكنت من تحقيق مدخولٍ كليّ قدره 61 مليار دولار في 2015، والذي يعني تزايدًا في المدخول قدره 37% عن عام 2014. هذه القيمة تمثل أكبر زيادة في المدخول للشركة الصينية منذ 2008.
بالحديث عن الأرباح، فإن الشركة قد تمكنت من تحقيق ربح صافي قدره 5.7 مليار دولار أمريكيّ في العام الماضي. أحد أهم أسباب نجاحات هواوي يعود لقطاع الهواتف الذكية، حيث حققت الشركة زيادةً في الإنتاج قدرها 44% في عام 2015، وتمكنت من أن تصبح أول شركة صينية تتجاوز عتبة 100 مليون هاتف ذكي خلال عامٍ واحد. بالنسبة للعام الحاليّ، تتوقع الشركة الصينية أن تحقق مدخولًا يزيد عن 75 مليار دولار أمريكيّ.
الشركة الصينية مستمرة في نجاحها بالنسبة للعام الحاليّ، حيث أعلنت سابقًا أنها قد تمكنت من بيع 12 مليون هاتف ذكي خلال شهر يناير/كانون الأول من العام الحاليّ، وهي تستعد الآن لإطلاق هاتفها الرائد للعام الحاليّ وهو هاتف Huawei P9 الذي سيتم الإعلان عنه بتاريخ 6 أبريل/نيسان المقبل.
ما رأيكم بهواتف ومنتجات هواوي؟ هل ستتجه الشركة لأن تصبح رقم واحد عالميًا في مجال إنتاج ومبيعات الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
أحدث التعليقات