أندرويد للعرب

تُعتبر الكاميرا المُدمجة مع الهواتف الذكية أحد أبرز التّقنيات التي أضافت صفة “الذكاء” على الهواتف، وساهمت بتحويل الهواتف من منصة اتصال سريع ومُتنقل، إلى منصةٍ تقنية متكاملة تُقدّم مَزيدًا من الفعالية للمُستخدمين، خصوصًا مع ملاحظة التّطور التقني بشكلٍ عام: تحسن تقنيات الاتصالات (بمُختلف أنواعها) والذي يعني سهولة أكبر بنقل وتبادل البيانات، والذي بدوره يُفضي لإمكانيات تواصل أفضل، وهنا أقصد إمكانية التواصل عبر الوسائط المتعددة (الصور والفيديوهات) التي تجعل بالفعل من تجربة “التواصل” تجربةً مُميزة، بحيث أصبح العالم بالفعل “قريةً صغيرة”.

بكل الأحوال، فإن الكاميرا المُدمجة مع الهواتف الذكية وبعد أن كانت كمالية، أصبحت مُتطلبًا أساسيًا لا يقل أهميةً بالنسبة للمُستخدمين عن قُوّة المُعالج، حجم ودقة الشاشة، وغيرها من المواصفات التقنية والعتادية في الهواتف الذكية. تعلم الشركات هذا الأمر بشكلٍ جيد، وهي تسعى دومًا لتقديم الأفضل عبر هواتفها، وتبقى الكاميرا أحد أبرز العوامل التي تلعب دورًا حاسمًا بالنسبة للعديد من المُستخدمين لشراء هذا الهاتف أو ذاك.

لحسن حظنا، يوجد هيئات تقنية مُتخصصة تقدم لنا معلوماتٍ تحليلية دقيقة حول أداء الهواتف الذكية بشكلٍ عام، وأداء أجزائها بشكلٍ خاص. بالنسبة للكاميرا، فإن أشهر جهة موثوقة لتقييم جودة أداء الكاميرات هي هيئة DxOMark. تعمل الهيئة بشكلٍ مُتواصل على تجربة كاميرات الهواتف الذكية، وتقييمها، وتعديل الترتيب العام لأفضل الهواتف الذكية من حيث جودة أداء الكاميرا. أحد مُميزات تقييم هيئة DxOMark هو الوثوقية العالية فيما يتعلق بتقييم جودة الكاميرا، بخلاف التقييمات الخاصة بأداء الهواتف وشرائح المُعالجة (مثل AnTuTu) التي تعاني من انتقاداتٍ مُتنوعة بخصوص الموضوعية ومصداقية التقييم.

(تنويه: هيئة DxOMark ليست مختصة بكاميرات الهواتف الذكية فقط، وهي تقوم بإعطاء تقييماتٍ لمختلف أنواع الكاميرات، ومن ضمنها كاميرات الهواتف الذكية).

حول آليّة التقييم

بشكلٍ أساسيّ، تقوم الهيئة بتقييم الكاميرا اعتمادًا على شقين: الشق الأول هو تقييم جودة الصور الثابثة اعتمادًا على عدة عوامل وإعطاء علامة تمثل المتوسط الحسابيّ لكل العوامل، ومن ثم تقييم جودة تصوير الفيديو اعتمادًا على عدة عوامل وإعطاء علامة تُمثّل المُتوّسط الحسابيّ لكل العوامل. أخيرًا يتم حساب التقييم الكُليّ لأداء الهاتف وإعطاء علامة نهائية لجودة الكاميرا، ويجب الانتباه إلى أن التقييم الكليّ لا يعتمد على المُتوّسط الحسابي لجودة الصور الثابتة وجودة تصوير الفيديو.

يأخذ التقييم العديد من العوامل الضوئية والبصرية بعين الاعتبار: دقة التباين Contrast، دقة الألوان، جودة التّركيز التلقائي Autofocus، إزالة الضجيج من الصور Noise، أداء مصباح فلاش Flash، التصوير ضمن الأماكن المغلقة Indoor، التصوير ضمن الأماكن المفتوحة Outdoor، التصوير ضمن ظروف الإضاءة المختلفة. بكل الأحوال، التقارير الخاصة بأداء كاميرا كل هاتف ذكي موجودة على الموقع الرّسمي للهيئة، ويُمكن عبر هذه التقارير معرفة التفاصيل الكاملة لأداء كاميرا الهاتف الذكي، ونقاط القوة والضعف لكلٍ منها.

ترتيب أفضل هواتف الأندرويد بحسب أداء الكاميرا

من أجل تجنب العرض الكثير من المعلومات، ومن أجل الحصول على فكرةٍ شاملة، فضّلت القيام بعرض الترتيب على شكل جدولٍ واحد يُظهر المَعلومات التالية:

• اسم الهاتف الذكي.
• نتيجة تقييم الصور الثابتة وتقييم تصوير الفيديو.
• دقة الكاميرا الخلفية الخاصة بالجهاز.
• التقييم الكليّ لأداء الكاميرا وفقًا لمؤشر DxOMark.

 مُلاحظات حول التقييم

• دقة عالية للكاميرا لا تعني أداءً أفضل: بخلاف ما قد يظنه الكثيرون، فإن الدّقة العالية للكاميرا لا تعني أنها ستُقدّم أفضل أداء. هاتف Samsung Galaxy S6 Edge Plus لا يمتلك أعلى دقة كاميرا بين الهواتف المُتوّفرة، ومع ذلك احتل المركز الأول بالمناصفة مع هاتف Sony Xperia Z5. الأداء الإجماليّ للكاميرا يتعلق بجودة حساسات الصورة المُستخدمة من ناحية، وقُدرتها على تسجيل أكبر كمية مُمكنة من التفاصيل بكافة ظروف الإضاءة. من ناحيةٍ أخرى، الحصول على صورةٍ ذات تفاصيل وألوان مُميزة وبكافة ظروف الإضاءة، يتطلب أيضًا دعمًا عتاديًا قويًا من شريحة المُعالجة كي تكون قادرة على التّعامل مع بيانات التصوير وإنتاج صورةٍ أو فيديو بدقةٍ عالية بمُختلف ظروف الإضاءة.
• الترتيب بحسب نتيجة التقييم: ترتيب الهواتف الذكية هو بحسب النتيجة النهائية للتقييم، وهذا يعني أنه يُمكن لعدة هواتف أن تحتل نفس المرتبة. إذا تم ذكر هاتف قبل آخر وكانا يمتلكان نفس النتيجة النهائية، فهذا بسبب أخذ الترتيب الأبجديّ بعين الاعتبار.
• يمكن القول وبدرجةٍ كبيرة من الثقة أن سوني وسامسونج هما أفضل الشركات من ناحية أداء كاميرا الهواتف الذكية، حيث نجد العديد من الهواتف الخاصة بالشركتين ضمن الترتيب. هذا يعكس أيضًا فلسفة الشركات نوعًا ما في طبيعة الأمور التي تود جذب المُستخدمين عبرها، ونجحت الشركتان حتى الآن باستقطاب العديد من المُستخدمين الذي يضعون جودة كاميرا الهاتف الذكي على رأس أولوّياتهم.
• أين الشركات الصينية؟ على الرغم من الصعود الكاسح للشركات الصينية المُصنّعة للهواتف الذكية وتزايد حصتها السوقية بشكلٍ كبير، فإننا وعند الحديث عن تقييم الكاميرات الخاصة بالهواتف الذكية، نلاحظ انعدام وجودها، باستثناء هاتف Nexus 6P الذي صنعته هواوي، والذي لا يُمكن اعتباره هاتفًا صينيًا بالمعنى الكامل للكلمة، لأن عملية تصنيعه تمت بالتعاون مع جوجل. شخصيًا، أعتقد أن التقييم السابق يُبرر وبشكلٍ واضح لماذا لا يمكنك الحصول على هاتفٍ “خارق” بسعر 300 دولار أمريكي. الجودة العالية تتطلب دقة تصنيع عالية، استخدام مواد أولية بجودةٍ عالية، وهذا ما يبرر غلاء أسعار هواتف سامسونج وسوني وبلاكبيري وإتش تي سي، فأنت تدفع ثمن خبرة سنين، أكثر من دفعك لثمن مُواصفات الهاتف نفسه.

كلمة أخيرة

قبل أن يقفز البعض لاستنتاج أنه لا يجب شراء إلا هواتف الفئة العليا من سوني أو سامسونج، يجب أن نتذكر أن عملية شراء الهاتف الذكي تتحدد بحاجات ومُتطلبات المُستخدم نفسه من جهة، وقُدرته المالية من جهةٍ أخرى. من ناحيةٍ أخرى، التّصنيف السابق خاص بأداء وجودة الكاميرا الخاصة بالهاتف، وليس تقييمًا لجودة الهاتف نفسه (وإن كان أداء الكاميرا مُرتبطًا بأداء عناصر أخرى ضمن الهاتف نفسه). تقييم الهاتف الذكي ككل عملية مُعقدة وصعبة، ومع الأسف لا يوجد مصدر ذو مصداقيةٍ عالية (حتى الآن) يستطيع أن يُعطينا تقييمًا موثوقًا لأداء الهاتف ككل.

أخيرًا، يبقى أن أطرح السؤال عليكم: هل تجدون التقييم عادلًا ومُنصفًا؟ وهل تجدون ترتيب DxOMark يعكس الترتيب الفعليّ لأداء كاميرات هواتف الأندرويد؟ أم أن لتجربتكم الشخصية رأيٌ آخر؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

بدأت تكثر الإشاعات المرتبطة بهاتف إل جي المقبل LG G5 وذلك مع اقتراب موعد إطلاقه (المفترض) ضمن فعاليات معرض الهواتف العالمي MWC 2016، وآخر الإشاعات هي تسريبٌ جديد لشكل وتصميم الهاتف المقبل.

يُظهر التّسريب شكل الهاتف المُقبل ضمن صورٍ تخطيطية لأبعاده، تتضمن تفاصيل حول شكل واجهاته وأبعاده. بناءً على ذلك، يظهر التسريب أن أبعاد الهاتف المقبل هي 149 ميللي متر للطول، 73.9 ميللي متر للعرض، و 8.2 ميللي متر للسماكة. يمكن الافتراض أن الشركة ستتجه لاعتماد هيكلٍ معدنيّ بالكامل، كما أن الشكل يظهر اختلافًا بالتصميم مُقارنةً بهاتف LG G4 الذي أطلقته العام الماضي، والذي كان يتضمن حوافًا أكثر حدة. أيضًا، يبدو أن الهاتف الجديد سيكون أطول قليلًا من الهاتف الماضي، أقل عرضًا، وأقل سماكةً.

بالإضافة لتسريب شكل وأبعاد الهاتف، فإن الشائعات الأخرى تحدثت عن “منفذٍ سحريّ” جديد سيتضمنه الهاتف، قد يكون عبارة عن منفذٍ يسمح بتبديل بطارية الهاتف عبر إزالة القطعة السفلية بالكامل. المعلومات الأخرى المتعلقة بالهاتف تحدثت عن اعتماده على شريحة Snapdragon 820 بالإضافة لشاشةٍ بقياس 5.6 إنش وبدقة 1440*2560 بيكسل مع كاميرا خلفية بدقة 20 ميغابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل.

ما رأيكم بالشكل المفترض لهاتف LG G5 المقبل؟ هل تجدون اختلافًا كبير بالتصميم عن الهاتف السابق للشركة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

وفقًا لتسريبٍ جديد نشرته صحيفة Korean Times، ستقوم شركة إل جي الكورية بإطلاق هاتفها الذكي الجديد LG G5 بتاريخ 21 فبراير/شباط المقبل ضمن معرض الهواتف العالمي MWC.

وفقًا للصحيفة الكورية، فإن سامسونج قد أكدت إطلاق هاتف Galaxy S7 ضمن معرض الهواتف العالمي المُقبل، وبالتالي، فإن خطوة إل جي تهدف لمنافسة سامسونج بشكلٍ جديّ، والاستحواذ على مبيعات الهواتف الذكية المنتمية للفئة العليا.

قامت إل جي العام الماضي بتأخير الإعلان عن هاتفها الذكي LG G4 حتى شهر أبريل/نيسان الماضي، بينما أعلنت سامسونج عن هواتف Galaxy S6 ضمن معرض MWC 2015 وقامت بإطلاقها للأسواق في شهر أبريل/نيسان من العام الماضي. وبحسب الصحيفة، فإن إل جي تجد أن تأخرها بالإعلان عن هاتفها كان أحد أسباب انخفاض المبيعات مُقابل هواتف سامسونج.

بكل الأحوال، وإن كانت التّسريبات صحيحة، يتوّجب على هاتف LG G5 المُقبل أن يكون بمُواصفاتٍ مُذهلة بما تحمله الكلمة من معنى. خطف الأضواء من هاتف سامسونج المُقبل لن يكون بالأمر السهل، ويجب أن يَسبق الإعلان عن الهاتف حملة إعلامية وتسويقية مُشوّقة ومُميّزة. يبدو أن الشركة قد بدأت ذلك بالفعل، عبر إعلانها عن “المنفذ السحري Magic Slot” الغامض، والذي لا نملك حاليًت معلوماتٍ حوله إلا عبر الإشاعات والتسريبات المُختلفة.

فيما يخص هاتف LG G5، فإن التسريبات المُختلفة تُشير إلى أنه سيَعتمد على شريحة Snapdragon 820 من كوالكوم، مع شاشةٍ بقياس 5.6 إنش وبدقة 1440*2560 بيكسل، مع طبقة حماية من نوع Gorilla Glass 4، بالإضافة لذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD. التفصيل الأبرز المُتعلق بالهاتف المُقبل هو امتلاكه لكاميرا بدقة 20 ميغابيكسل.

هذه هي خلاصة التسريبات والأخبار المتعلقة بالهاتف الجديد حتى الآن. برأيكم، هل سيكون الهاتف المقبل قويًا لدرجة أن تقوم إل جي بإطلاقه بنفس وقت إطلاق سامسونج لهاتف Galaxy S7؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

في تسريبٍ جديد يتعلق بهاتف LG G5 المُرتقب، نشر موقع CNET Korea التفاصيل المُتعلقة بالمنفذ السحريّ المرتقب الذي سيتضمنه الهاتف الجديد من إل جي.

بحسب التّسريب، فإن المنفذ الجديد سيكون مُخصصًا للبطارية بحيث يمكن أن يتم إزالتها عبره بطريقةٍ مُبتكرة وغير تقليدية. عندما نريد أن نقوم بإزالة بطارية الهاتف الذكي، يتوجب علينا نزع الغطاء الخلفيّ للهاتف ومن ثم نزع البطارية. الخيار الآخر من الهواتف الذكية يتضمن بطاريةً غير قابلة للإزالة وهو الخيار الذي لا يُفضّله الكثير من المُستخدمون. فضلًا عن ذلك، فإن عملية إزالة بطارية الجهاز (لأيّ سببٍ كان) غالبًا ما تكون مزعجة بالنسبة للمستخدمين، لضرورة إزالة الغطاء الخلفيّ أولًا، ومن ثم إزالة البطارية.

الفكرة الجديدة التي ستُطرح بالهاتف المقبل (إن صحّت التسريبات) هي إمكانية إزالة البطارية عبر إزالة القطعة السفلية من الجهاز نفسه، بحيث تكون القطعة السفلية بالكامل قابلة للإزالة والتركيب! إن كان الخبر صحيحًا، وإن كان الهاتف بالفعل سيُزوّد بجزءٍ سفليّ قابل للإزالة، فإن تخصيص هذه الميزة فقط من أجل البطارية سيكون أمرًا سخيفًا بصراحة. يجب أن تكون هذه الميزة التصميمية ذات فوائد أكثر من الناحية العملية للمُستخدمين، أكثر من مجرد إزالة وإضافة البطارية. لم أتمكن حاليًا من تخيّل أي ميزةٍ هامة يُمكن الحصول عليها من قطعةٍ سفلية قابلة للإزالة، أكثر من عَرضٍ تسويقيّ يهدف لجلب الانتباه والشهرة للجهاز المُقبل. إن كانت إل جي تنوي تقديم هاتفٍ مُستوحى من مشروع آرا Project Ara الخاص بجوجل، فهذا أمرٌ آخر. تقديم هاتف يمكن تركيبه وتعديل تصميمه سيكون أمرًا مُمتعًا، ولكني لا أعتقد أن هذا الأمر ينطبق على LG G5 المُقبل، لأن إعلان الشركة لم يتضمن حديثًأ عن “هاتفٍ بفكرةٍ جديدة كليًا” وإنما هاتفٍ ذكيّ، بمواصفاتٍ عالية، وإضافة مُميزة هي “المنفذ السحريّ” المُرتقب.

بكل الأحوال، فإن الكلام السابق مبني على إشاعةٍ قد تكون خاطئة بالكامل. ما نعلمه بشكلٍ أكيد أن الهاتف بالفعل سيتضمن “منفذًا سحريًا” جديدًا وهذه هي أول فكرة حول طبيعة هذا المنفذ.

ما رأيكم بالتسريب الجديد؟ وما رأيكم بفكرة “المنفذ السحريّ” إن كانت صحيحة؟ هل تودون الحصول على هاتفٍ يتمتع بهذه الميزة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

أعلنت شركة إل جي الكورية عن الموعد الرسميّ لبدء التوفر التجاريّ لهاتفها الجديد LG K10 الذي ينتمي لفئة الهواتف المتوسطة. قامت الشركة بإطلاق الهاتف الجديد الأسبوع الماضي ضمن معرض التقنيات الاستهلاكية CES 2016.

سيكون الهاتف متوفرًا للبيع في كوريا الجنوبية بدءًا من تاريخ 14 يناير/كانون الثاني المقبل، أي بعد يومين بالضبط، وذلك بسعرٍ يبلغ 165 دولار أمريكيّ تقريبًا. ومن المفترض أن تقوم الشركة لاحقًا بالإعلان عن مواعيد توفر الهاتف في الأسواق العالمية.

للتذكير، قامت إل جي بإطلاق هاتفها الجديد بنموذجين أساسيين: نموذج يدعم الاتصالات بمعيار LTE، ونموذج آخر يدعم معيار 3G. حتى بالنسبة لنموذج LTE، يوجد خيارين لشريحة المعالجة، أحدها بأربع أنوية والأخرى ثمانية الأنوية. أثار الهاتف الجديد الاستغراب من المواصفات المُنخفضة التي اعتمدتها إل جي فيه، خصوصًا أنها لم تخصصه للأسواق النامية، بل ستقوم بإطلاقه للمرة الأولى في سوق كوريا الجنوبية. فضًلا عن ذلك، مواصفات الهاتف تتضمن الكثير من التفاصيل المعقدة: لماذا قامت الشركة بإطلاق هاتفٍ بمواصفاتٍ متوسطة (أقرب للمنخفضة) وبخياراتٍ مختلفة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

كشفت شركة إل جي عن هاتفان جديدان ضمن الفئة الإقتصادية وذلك قبل بدء معرض CES 2016، وتقول الشركة الكورية بأن الأجهزة الجديدة مستوحاه من الطبيعة، وتستهدف من خلالهم فئة المراهقين.

حيث أعلنت LG عن كلاً من LG K7 و LG K10 لتبدأ من خلالهما سلسلة جديدة باسم LG K للعام الجديد، وتأتي الهواتف الجديدة بتصميم متشابه وبحواف دائرية مميزة، مع لمسة إل جي المعتادة من خلال وضع أزرار تحكم الصوت في الخلفية لتسهيل الوصول لها باصبعك.

ويأتي هاتف LG K10 بشاشة HD بحجم 5.3 إنش بدقة 720p، وبنسختين “LTE بمعالج رباعي النواة بسرعة 1.3 أو 1.2 جيجاهرتز، أو ثماني النواة بسرعة 1.14 جيجاهرتز، ونسخة 3G بمعالج رباعي النواة بسرعة 1.3 جيجاهرتز”، وبكاميرا خلفية بدقة 8 ميجابيكسل لنسخة ال 3G، أما الأمامية فتأتي بدقة 8 ميجابيكل أو 5 ميجابيكسل بحسب السوق، حتى الرامات فتأتي بمساحات 1 جيجا و 1.5 جيجا و 2 جيجا بحسب النسخة، والذاكرة أيضاً فتأتي بمساحة 8 أو 16 جيجا بحسب السوق، مع بطارية بسعة 2300 ميللي أمبير، ونسخة Android 5.1 Lollipop.

أما نسخة LG K7 فتأتي بشاشة FWVGA بحجم 5 إنش، وبمعالج رباعي النواة بسرعة 1.1 و 1.3 جيجاهرتز لنسخ الـ LTE و الـ 3G بالترتيب، مع كاميرا أمامية بدقة 8 أو 5 ميجابيكسل، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، ورامات بمساحة 1 أو 1.5 جيجا، وذاكرة داخلية بسعة 16 أو 8 جيجا، وبطارية بسعة 2125 ميللي أمبير، ونسخة Android 5.1 Lollipop.

وكما تروا فعملية حفظ مواصفات الهاتف شبه مستحيلة. الآن اخبرونا رأيكم في مواصفات الهواتف الجديدة.

كشفت شركة إل جي اليوم خلال مُشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2016 في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية، عن هاتفيها الجديدين من الفئة المتوسطة LG K7 و LG K10.

يجلب الهاتفان نفس تقنيّة الكاميرا الموجودة في هواتف إل جي القوية (مثل G4 و V10)، كما أنهما يأتيان بتصميم جديد أطلقت عليه إل جي اسم “Glossy Pebble” ويبدو أن هذا التصميم سيُميّز هواتف إل جي المتوسّطة في 2016. وبحسب الشركة فإن تصميم هاتفي K7 و K10 يجعلهما يبدوان أعلى قيمةً من سعرهما الفعلي، وإن كانت الشركة لم تكشف عن أية أسعار بعد.

يتوفر كل من الهاتفين بنسخة 3G ونسخة LTE، وكل نسخة من هذه النسخ تتوفّر بدورها بطرازات تختلف من حيث الكاميرا والذاكرة العشوائية.

مواصفات LG K10:

• شاشة قياس 5.3 إنش بدقة 720p
• المُعالج:
  • نسخة LTE: معالج رُباعي النواة بترددي 1.2 أو 1.3 غيغاهرتز – أو معالج ثُماني النواة بتردد 1.14 غيغاهرتز
  • نسخة 3G: معالج رباعي النواة بتردد 1.3 غيغاهرتز
• الكاميرا:
  • نسخة LTE: كاميرا خلفية بنسخة 13 ميغابيكسل وأمامية إما بدقة 5 أو 8 ميغابيكسل
  • نسخة 3G: كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل وأمامية إما بدقة 5 أو 8 ميغابيكسل
• الذاكرة العشوائية: 1 أو 1.5 أو 2 غيغابايت
• الذاكرة الداخلية: 8 أو 16 غيغابايت
• سعة البطارية: 2300 ميلي أمبير
• نظام التشغيل: أندرويد 5.1 (لوليبوب)

مواصفات LG K7:

• شاشة قياس 5 إنش بدقة 480×854 بيكسل
• المعالج:
  • نسخة LTE: معالج رباعي النواة بتردد 1.1 غيغاهرتز
  • نسخة 3G: معالج رباعي النواة بتردد 1.3 غيغاهرتز
• الكاميرا الخلفية بدقة 8 أو 5 ميغابيكسل والأمامية بدقة 5 ميغابيكسل
• الذاكرة العشوائية 1 أو 1.5 غيغابايت
• الذاكرة الداخلية 8 أو 16 غيغابايت
• البطارية سعة 2125 ميلي أمبير
• أندرويد 5.1 (لوليبوب)

قائمة مُعقدة ومتنوعة من المواصفات، وأندرويد 5.1 ونحن في 2016. بداية غير موفقة لإل جي، وفي انتظار المزيد من التفاصيل خلال الأسابيع القادمة.

تم نشر تسريب جديد يتعلق بمواصفات هاتف إل جي المقبل، أي هاتف LG G5 حيث تم الإشارة إلى أن الهاتف الذكي المقبل سيتضمن شاشة ثنائية في الأمام، بشكلٍ مشابه لهاتف LG V10.

تم نشر التسريب على موقع VentureBeat، ولم يتضمن الخبر الجديد أي تفاصيل جديدة حول مواصفات الهاتف الأساسية، حيث تم تكرار نفس المواصفات المرتقبة التي نعلمها سابقًا: شريحة Snapdragon 820 مع 3 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي وشاشة بقياس 5.3 إنش بدقة 1440*2560 وكاميرتين خلفيتين، الأولى بدقة 16 ميغابيكسل والثانية بدقة 8 ميغابيكسل.

الجديد في الخبر هو تأكيد لتضمين الهاتف بشاشةٍ ثنائية: ستكون اللوحة الأمامية للهاتف تتضمن شاشتين، الشاشة الأولى هي الشاشة الرئيسية، بينما الشاشة الثانية ستكون عبارة عن شاشة صغيرة بأعلى اللوحة الأمامية بقياس 140*1040 بيكسل، حيث ستكون مخصصة لمهام الوصول السريع، مثل تشغيل الكاميرا، شبكة الاتصالات اللاسلكية Wi-Fi، الصوت، إضاءة الشاشة، وإظهار الإشعارات.

أخيرًا، تضمن التسريب الجديد معلومة حول “منفذٍ سحري Magic Slot” سيكون موجودًا بالهاتف المقبل. قد يكون هذا المنفذ من أجل توصيل كاميرا إضافية للهاتف، أو مكبر صوتي، أو ربما لوحة مفاتيح. لا يوجد معلومات واضحة حول الفائدة المرتقبة من المنفذ السحري المزمع، أو الإضافة التي سيقدمها للهاتف.

من المتوقع أن يتم إطلاق هاتف LG G5  في الربع الأول من العام المقبل.

ما هو رأيكم بالمواصفات المتوقعة لهاتف LG G5؟ وماذا سيتضمن هذا “المنفذ السحري” إن كان وجوده مؤكدًا؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

يبدوا أن شركات الهواتف الذكية تعمل على إرسال تحديث مارشمالو إلى معظم أجهزتها قبل دخول السنة الجديدة، حيث قامت هواوي إلى جانب سامسونغ بالبدء في إرسال التحديث إلى بعض من هواتفها، هذا طبعا إلى جانب شركات أخرى مثل إتش تي سي.

هاتف G3 واحد من أفضل الأجهزة لسنة 2014، حيث إستطاع خطف الأنظار من منافسين بفضل تصميمه الأنيق و تغطية الشاشة لنسبة كبيرة على الجهة الأمامية علاوة على مواصفاته القوية. اليوم بدأت إل جي بإرسال تحديث مارشمالو إلى الهاتف في بولندا، و هذا ما تم تأكيده من طرف مدير فرع إل جي في نفس المنطقة و ذلك من خلال تغريدة على تويتر.

سيستغرق الأمر بعض الوقت من طرف إل جي لتقوم بإرسال التحديث إلى باقي مناطق أوروبا و العالم، حيث أنها ترغب بتجربة كل شيء قبل أن ترسله للعموم من أجل تفادي أية مشاكل برمجية لاحقا، و هذا طبعا يتضمن هاتف G4 الراقي.

إن كنت من مُلاك هاتف G3، فلا تنسى مراقبة هاتفك في الأسابيع القليلة المقبلة، حيث أنه من المتوقع أن يتم إرسال التحديث عبر الهواء دون الحاجة لأي عملية خارجية.

G3 يأتي بشاشة قياسها 5.5 بوصات بدقة 1440×2560 بيكسل، معالج Snapdragon 801 مع ذاكرة عشوائية بحجم 3GB و كاميرا بدقة 13 ميجابيكسل قادرة على تصوير مقاطع فيديو بدقة 4K، هذا ناهيك عن بطارية بسعة 3000mAh و هو متوفر الآن بسعر يبدأ عند 260 دولار أمريكي.

نشرنا البارحة الخبر المتعلق بالتغريدة التي قام بها المدير التنفيذي لشركة إل جي في بولندا، والتي أعلن فيها عن اقتراب وصول تحديث نظام أندرويد 6.0 إلى هواتف LG G3 . اليوم، يأتي التأكيد الرسمي بوصول التحديث الجديد، مما يعني أن التحديث سيكون في طريقه لباقي الهواتف حول العالم خلال فترةٍ قريبة.

أتى التأكيد هذه المرة من الصفحة الرسمية لشركة إل جي – بولندا على تويتر وكذلك على الفيسبوك. يبدو أن الشركة لم تجد أنه من المناسب أن يقوم مديرها التنفيذي بنشر الخبر منفردًا، ولذلك تم حذف تغريدته البارحة وقامت اليوم بنشر الخبر بشكلٍ رسميّ.

بكل الأحوال، فإن ما يهم بهذا الخبر هو تأكيد وصول التحديث للجهاز. التحديث الحالي ليس تحديث هوائي OTA، وهذا يعني أنه يجب أن يتم تحميل التحديث على الحاسوب ومن ثم تنصيبه على الهاتف. الجدير بالذكر أيضًا أن هذا الإجراء يعتبر بمثابة “تجربة” حيث تقوم الشركة بتجريب التحديث على هواتفها في بولندا والتأكد من كافة المشاكل التقنية التي قد تظهر وتعمل على إصلاحها، ومن ثم تقوم بإطلاق التحديث الهوائي لهواتفها في كوريا الجنوبية، ومن ثم أوروبا، ومن ثم بقية دول العالم.

الخلاصة، إن كنتم من مستخدمي هاتف LG G3، أصبح بإمكانكم الاطمئنان والشعور بالراحة، فنظام أندرويد 6.0 في طريقه لهواتفكم الذكية، ولو تأخر الموضوع قليلًا.