ديسمبر 10
إن كنت قد تابعت الأخبار التقنية خلال اليومين الماضيين، فلا بد أنك قرأت عن إطلاق آبل لغطاء بطّارية جديد لتزويد هاتفي iPhone 6 و 6S بمزيد من الطاقة.
قد يبدو الخبر عاديًا إن لم تُشاهد صورة الغطاء الذي ثارت حوله موجة من الاستغراب والسّخرية حيث اعتبره الكثيرون بأنه أبشع شيء تُصممه آبل في تاريخها. الغطاء ضخم ويمتلك تحدبًا كبيرًا من الخلف وهو لا يختلف من حيث التصميم عن أي غطاء مُشابه تصممه أي شركة صينية مغمورة.
الكثير من المواقع العالمية فتحت النار على آبل مُتسائلةً: ماذا حلّ بفريق التصميم لدى آبل؟ من بينها موقع The Verge الذي انتهز الفرصة للحديث عن التصاميم الغريبة لبعض منتجات الشركة الأخيرة مثل iPad Pro و الجيل الثاني من Apple Mouse.
الآن جاء دور الشركات المُنافسة التي لا يُمكن أن تفوّت مثل هذه الفرصة، حيث استعرضت أسوس هاتفها الأخير Zenfone Max بتصميمه النحيف والأنيق والذي يحمل بطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تُقدم أداءً أفضل من بطارية الآيفون مع البطارية الخارجية الخاصة به حيث تبلغ سعة البطاريتين مُجتمعتين حوالي 3492 ميلي أمبير.
إل جي سخرت من تصميم البطارية والحدبة التي تملكها، ووضعت صورة لهاتفها القوي LG V10 الذي يمتلك بطارية سعة 3000 ميلي أمبير، وإن كانت السعة أقل قليلًا من سعة بطاريتي الآيفون مع غطائه، لكن يبقى الأمر أنه لا يُمكن مُقارنة التصميمين وهو ما تُريد إل جي الإشارة إليه:
هل تعتقد أن الشركات محقة في السخرية من غطاء البطارية الخاص بآبل؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
ديسمبر 06
بعدما كشفت إل جي عن كل من LG V10 و LG Class/LG Zero و LG Ray، تستعد الشركة الكورية الجنوبية للكشف عن هاتف ذكي جديد في الولايات المتحدة لكن ضمن الفئة الإقتصادية، حيث يبدو أن إل جي إنتهت تقريباً من تطوير الهاتف لكنها لن تقوم بالكشف عنه إلا في عام 2016.
الهاتف الجديد يأتي بالإسم الكودي LG M1، وبحسب التسريبات فسيأتي الهاتف بشاشة FWVGA بحجم 5 إنش، وبمعالج Qualcomm Snapdragon 210 بسرعة 1.1 جيجاهرتز، ورامات بمساحة 1.5 جيجا، مع ذاكرة داخلية بسعة 8 جيجا، وكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابيكسل وأمامية بنفس الدقة.
ومن المتوقع بألا يتجاوز ثمن هاتف LG K7 حاجز الـ 200 دولار بل ربما نراه بسعر أقل من 150 دولار في أفضل الأحوال، وتبدو المواصفات رائعة للغاية مقارنة بالسعر، ولا توجد أي أخبار تفيد بنية إل جي طرح الهاتف خارج الولايات المتحدة من عدمه.
نوفمبر 25
تواصل إل جي بإنتاج هواتف من الفئة المتوسطة من حين لآخر، و منذ إعلانها عن V10، لم تكن الأرقام مبشرة بالنسبة للشركة في موطنها الأم، لكن سرعان ما تداركت إل جي الأمر بإنتاجها لهاتف جديد على أمل أن يعوضها عن خسارة في المبيعات.
الهاتف الجديد يحمل إسم Ray 3G، و كما يوحي الإسم، فهو سيكون مخصص للأسواق ذات الإتصال بشبكات الجيل الثالث، ما يعني الأسواق الناشئة و دول أمريكا اللاتينية بالخصوص. القائمة التقنية للهاتف تأتي بمواصفات تتضمن شاشة بقياس 5.5 بوصات بدرجة وضوح 1280×720 بيكسل، معالج ثماني النواة بتردد 1.4 جيجاهرتز مرفوقا بذاكرة عشوائية حجمها 1GB. المساحة التخزينية الداخلية تبدأ عند 16GB و يمكن توسيعها بإستعمال بطاقة ذاكرة خارجية، أما بالنسبة للكاميرا الأمامية فهي بدقة 8 ميجابيكسل و الخلفية تقدم جودة بدقة 13 ميجابيكسل.
المواصفات تستمر مع بطارية بسعة 3000mAh و دعم لشبكات الجيل الثالث فقط و تقنيات البلوثوث و الواي فاي فضلا عن نسخة لولي بوب 5.1.1 .
توجد نسختين من الهاتف، واحدة تدعم شريحة إتصال واحدة و الأخرى بشريحتين، و قد يكون الأخير مخصصا لمنطقة الخليج العربية التي تستهلك هذا النوع من الهواتف بشكل كبير في الشرق الأوسط، لكن لم تعلن إل جي عن قائمة الدول التي ستحصل عليه بعد، نفس الشيء بالنسبة للسعر.
تصميم الهاتف أنيق مقارنة بمعظم الهواتف التي تأتي ضمن الفئة المتوسطة، فهل سيكون قادرا على تحقيق نجاح كما تتمنى إل جي؟
نوفمبر 22
أعلنت إل جي عن ساعتها الذكية Watch Urbane 2 شهر أكتوبر الماضي، و منذ ذلك الحين و نحن لم نحصل على أية أخبار أو أرقام حول أداء مبيعات الساعة، لكن يبدوا أنها لا تبشر بخير!
فقد قامت الشركة الكورية اليوم أنها ستضطر إلى إيقاف عملية بيع الساعة لأجل غير مسمى، و ذلك بسبب مشاكل متعلقة بالعتاد، حيث قام الكثير من المستخدمين بإرسال شكاوي تفيد بعدم أداء الساعة وظائفها بعد بضعة أيام من شرائها.
لا نعلم ما السبب الحقيقي وراء هذه المشكلة، لكن الشركة قامت بالفعل بتحذير عملائها بعدم إقتناء الساعة كما ستقوم برد أية مبالغ تم دفعها أو إمكانية إستبدالها بأخرى.
الجيد أن الشركة لن تتكبد خسائر كبيرة خصوصا أنها لم تصدر الساعة بشكل عالمي بعد، لكنها حتما ستتضطر إلى تأجيل موعد الإصدار إلى حين إصلاح المشكلة في العتاد.
أما بالنسبة للمواصفات، فساعة Urbane 2 أتت بتحسين للمواصفات عن النسخة السابقة، حيث تضم الآن مزيدا من تقنيات الإتصال اللاسلكي مثل Wi-Fi، شبكات الجيل الثالث و الرابع أيضا ما يجعلها جهازا منفصلا عن هاتفك الذكي. إن لم يكن هذا كافيا، فالساعة تدعم شريحة إتصال من نوع Nano Sim و هي غير مرتبطة بأي مزود خدمات إتصال ما يقدم لك حرية كاملة في إستعمالها كما ترغب.
باقي مواصفات Urbane 2 تضم معالج Snapdragon 400 بتردد 1.2 جيجاهرتز و ذاكرة عشوائية بحجم 768MB مع ذاكرة تخزين بحجم 4GB. البطارية أيضا تعتبر من بين الأفضل في سوق الساعات الذكية حيث تقدم سعة 570mAh مع مجموعة من الحساسات في مختلف أجزاء الساعة و التي تساعد على تتبع ضربات قلبك و عدد الخطوات إلخ.
نوفمبر 20
قبل فترة قصيرة أعلنت إل جي عن أوّل ساعة بنظام أندرويد وير Android Wear تمتلك ميزة الاتصال عبر شبكات الجيل الرابع بتقنية LTE. واليوم، أعلنت الشركة عن خبر سيُخيّب آمال مُنتظري توفّر هذه السّاعة وهي الجيل الثاني من ساعة LG Watch Urbane.
وتمثّل الخبر بإعلان الشركة سحب السّاعة بعد أيّام من توفّرها في الولايات المُتحدة، حيث أخطرت شركة AT&T الأمريكية زبائنها من مُشتري الساعة الجديدة بوجود خللٍ فيها، وطلبت منهم إعادتها والحصول على نقودهم.
شركة إل جي أكّدت هذا الخبر، وقالت أنها نتيجةً ولهذا الخطأ المصنعي الذي لم تحدده، فقد قررت إلغاء طرح السّاعة عالميًا، وذكرت أنها ليست مُتأكّدة فيما إذا كانت ستقوم بإعادة طرح السّاعة مُجددًا خلال المُستقبل القريب، مما يعني أن السّاعة قد تم إلغاؤها عمليًا حتّى إشعارٍ آخر.
ما يُميّز السّاعة هي دعمها لشريحة اتصال بتقنية 4G، مما يعني إمكانية اتصالها مُباشرةً بالإنترنت وبشكل كامل بمعزل عن الهاتف، مع إمكانية إجراء المُكالمات الهاتفية من خلالها. ورغم أنها ليست أوّل ساعة ذكية بهذه الميّزات لكنها أوّل ساعة تأتي مع اتصال 4G بنظام “أندرويد وير”.
هل كنت من مُنتظري هذه الساعة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
المصدر
نوفمبر 19
يبدوا أن صيحة خدمات الدفع الإلكتروني أصبحت تنتشر بشكل كبير، حيث أن معظم الشركات اليوم ترغب بالدخول في سوق يقدر بمليارات الدولارات سنويا. سامسونغ قدمت خدمتها Samsung Pay منذ بضعة أشهر و اليوم تستحوذ على 800 مليون مستخدم حول العالم، جوجل أيضا أعلنت عن Android Pay و التي ترغب أن تكون الخدمة الإفتراضية للدفع على التطبيقات و المتاجر إلخ. لكن يبدوا أن إل جي أيضا تنوي تجربة حظها في السوق بخدمة جديدة.
حيث أعلنت الشركة الكورية نيتها تطوير خدمة خاصة بها على هواتفها الذكية، و ذلك بعد نشر تقرير يشير إلى تعاقد إل جي مع شركات بطاقات إئتمان عالمية مثل Visa و MasterCard بالإضافة إلى شركات محلية، لكن لم نحصل على أي معلومات حول متى سيتم إتاحة الخدمة للعموم أو ما إذا كانت ستدعم تقنيات جديدة عدا عن NFC التقليدية.
السوق حاليا يشهد منافسة شديدة، مع وجود Square، Apple Pay و Samsung Pay فالأمر قد يتطلب مستوى عالي من التكنولوجيا و الخصائص الجديدة التي ستثير رغبة المستهلكين في إستعمال خدمة إل جي القادمة، لذلك نتمنى أن تعي الشركة هذا الأمر و تقوم بعمل شيء جديد كليا ربما؟
ما رأيكم حول موضوع خدمات الدفع الإلكتروني في العالم العربي، و هل ترى سبيلا ناجحا لإستخدامها و الإعتماد عليها في عمليات الشراء و التسوق؟
نوفمبر 17
حصلنا على الكثير من المعلومات حول موعد قدوم تحديث مارشمالو إلى هواتف الأندرويد، و يبدوا أن هاتف LG G3 أيضا سينضم إلى القائمة و ذلك في منتصف شهر ديسمبر من السنة المقبلة.
الخبر يأتينا من إل جي نفسها، التي تعد مستخدمي الهاتف بالحصول على التحديث بشكل تدريجي، بدءًا من أوروبا الشمالية ليغطي فيما بعد باقي الدول و الأسواق. أما بالنسبة لهاتف G4 فقد بدأ بالفعل بالحصول على التحديث و ذلك في كوريا الجنوبية إضافة إلى بعض الأسواق الأخرى على أمل أن يتم توفيره في المنطقة العربية أيضا في غضون الأشهر القادمة.
من جهة أخرى، فقد كان هاتف LG G3 أحد الأجهزة الرائدة لدى شركة إل جي منذ إصداره سنة 2014، حيث يأتي بشاشة قياسها 5.5 بوصات بدقة 1440×2560، معالج Snapdragon 801 و ذاكرة عشوائية بحجم 3GB مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل قادرة على تصوير مقاطع فيديو بدقة 2160 بيكسل.
هواتف سامسونغ من ناحية أخرى ستتلقى التحديث قريبا، و ذلك بحسب البيانات التي يوفرها هذا الجدول، فهل أنتم متحمسون للحصول على نسخة مارشمالو؟ شاركونا آرائكم و نوع الهواتف التي تملكونها في التعليقات.
نوفمبر 04
احتلّت هواوي المركز الثاني في عدد هواتف الأندرويد المباعة في أوروبا في الربع الثالث من 2015، فبحسب تقرير نشرته وكالة Kantar Worldpanel للدراسات الاقتصادية، ازدادت الحصّة السوقية لشركة هوواي منذ بداية هذا العام، فبعد أن كانت في المرتبة السادسة في نهاية العام الماضي، ازدادت مبيعات هواتفها الذكية حيث تخطت كل من شركة سوني و اتش تي سي و إل جي و موتورولا، بينما بقيت شركة سامسونج في المقدّمة كأكثر شركة حقّقت مبيعات في سوق الهواتف الذّكية في السوق الأوروبية.
يُقدم التقرير أيضًا عددًا من الإحصائيّات المثيرة للاهتمام، فقد أظهر بأن حصة هواتف أندرويد في السوق الأمريكية ازدادت حيث أصبحت 66 % مقابل 29% لصالح الiOS، كما أظهر أن شركتي سامسونج وأبل تسيطران على 66%من سوق الهواتف الذّكية هناك. بينما بدا الأمر مختلفاً في السوق الأوروبية، حيث شهدت حصّة أندرويد تراجُعاً طفيفاً لصالح أنظمة تشغيل الهواتف الأخرى كـ iOS وويندوز.
ومن الجدير بالذّكر أن سلسلة هواتف Honor هي أكثر ما يحقّق مبيعات لهواوي، حيث يبدو أن الشركة اذا اتبعت خطوات تسويقيّة صحيحة، ستسيطر على سوق الهواتف الذّكية قريبًا، فمنذ حوالي الأسبوعين تمكنت من انتزاع الترتيب الأول في السوق الصينية، وذلك يعود لأن أجهزة الشركة تتميز بجودتها وأسعارها المتوسّطة، فمثلاً يقدّم هاتف Honor 7 الذي أطلقته هواوي مواصفات جيّدة جداً وبسعر يقارب ال 350 يورو في أوروبا، ربما السعر المُنخفض لا ينطبق على هاتفها الأخير Mate S، الذي أطلقته قبل شهرين، ولكن هذا الهاتف يتمتّع بالكثير من الميّزات، وبتصميم مقوّس بالإضافة إلى شاشة مغطاة بطبقة بلورية بارزة (2.5D)،مما قد يبرّر سعره الذي يبلغ 649 يورو في أوروبا.
هل ستنتزع هواوي الصدارة من سامسونج في سوق الهواتف الذّكية قريباً، خاصة أنها خلقت سمعةً جيّدة لهواتفها في وقتٍ قياسيٍّ؟ دعنا نعرف رأيك في التعليقات.
أكتوبر 28
أعلنت إل جي منذ شهر عن هاتفها الجديد V10 الذي أتى ببعض المزايا الفريدة من نوعها كالشاشة المزدوجة بالإضافة إلى تصميم جديد على عكس ما إعتدنا عليه من الشركة، لكن إن لم يكن هذا كافيا، فقد سخرت الشركة حملات دعائية كبيرة لهذا الهاتف على أمل أن يكون الأول ضمن سلسلة من هواتف تحمل نفس الإسم في المستقبل، و كل هذا لم يقدم نتائج إيجابية إلى حد الآن.
التقارير الصحفية أشارت إلى الشركة الكورية تعاني من رفع مبيعات هاتفها الجديد V10 في موطنها الأم، حيث أن الجهاز لم يحتل إحدى المراتب العشر الأولى لأكثر الهواتف مبيعا لشهر أكتوبر الحالي. الشركة قامت بإجراء و هو تخفيض سعر الهاتف بعد مدة قصيرة جدا من الإعلان عنه، و قد يكون هذا دافعا لبعض المستخدمين من أجل شراء الهاتف الذي يحتل الان المرتبة الخامسة عشر في الأجهزة المحمولة الأكثر مبيعا لهذا الشهر داخل كوريا الجنوبية.
نفس التقارير أيضا أشارت إلى أن سامسونغ تواصل هيمنتها مع هاتف Galaxy Note 5 هذا بالإضافة إلى توقعات قدوم iPhone 6S ليتصدر القائمة في الأيام القليلة القادمة.
يبدوا ان إل جي لم تحسن إختيار التوقيت لإطلاق الهاتف خصوصا مع وجود هاتفين رئيسين في السوق الأمر الذي يدفع الكثيرين إلى تجاهل ما قدمته إل جي على هاتفها الأخير، و قد يعني هذا الأمر توقيف الإنتاج إن كانت المبيعات منخفضة في باقي الأسواق أيضا، لكن حاليا لم تعلق إل جي على الأمر.. و سنبقى متابعين للموضوع، لعلنا نرى نسخة جديدة من الهاتف بتحسينات أكبر ربما؟
مايو 26
تتحدث التسريبات منذ فترة بأن جوجل اتفقت هذا العام مع شركتين لطرح هاتفين من سلسلة Nexus مُختلفي المواصفات. الشركتان هما إل جي وهواوي، واليوم أصبح لدينا بعض المعلومات الإضافية عن الهاتفين.
بحسب الإشاعة الأخيرة، فإن هاتف إل جي، يحمل حاليًا الاسم الرمزي LG Angler وسيأتي بشاشة من قياس 5.2 إنش وبطارية بسعة 2700 ميلي أمبير. وتُخطط إل جي لاستخدام مُعالج Snapdragon 808 في الهاتف، وهو نفس المُعالج الموجود في هاتفها G4.
هاتف هواوي يحمل الاسم الرمزي Huawei Bullhead وسيأتي بشاشة من قياس 5.7 إنش ومُعالج Snapdragon 810 وبطارية كبيرة بسعة 3500 ميلي أمبير.
يتّضح حتى الآن بأن هاتف إل جي سيكون أقرب إلى نسخة جديدة من Nexus 5، ومن المتوقّع أن يتم تسعيره بسعر مُقارب أيضًا. في حين سيكون هاتف هواوي يمتلك المواصفات الأقوى، ويُمكن اعتباره خليفة Nexus 6 لكن بحجم أصغر قليلًا.
دقّات الشاشة غير معروفة حاليًا، كما أن طرازات المُعالجات قد تتغير في الإصدار النهائي المتوقع في أكتوبر، لكن رُبما أصبحت لدينا الآن فكرة عامّة حول ما سنُشاهده من هاتفي “نيكسوس” القادمين.
وأخيرًا، ذكرت الشائعة بأن جوجل لن تطرح حاسبًا لوحيًا جديدًا هذا العام، حيث سيستمر Nexus 9 كحاسبها الرسمي حتى العام القادم.
المصدر
The post تسريبات تكشف عن مواصفات الشاشة والمُعالج لهاتفي نيكسوس القادمَين من إل جي وهواوي appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.
أحدث التعليقات