نمو مبيعات الهواتف ارتفع قليلا ولكن ارتفاع مبيعات شاومي كان مذهلا

غير مصنف التعليقات على نمو مبيعات الهواتف ارتفع قليلا ولكن ارتفاع مبيعات شاومي كان مذهلا مغلقة

كانت شركة شاومي أسرع الشركات نموًا في السوق، إذ حققت نموًا على أساس سنوي بلغت نسبته 124%.

أظهر أحدث تقرير من شركة أبحاث السوق جارتنر أن المبيعات العالمية من الهواتف الذكية عادت إلى النمو في الربع الأول من عام 2018 بزيادة قدرها 1.3% عن المدة نفسها من عام 2017، إذ بلغ فيه إجمالي مبيعات الهواتف المحمولة نحو 455 مليون وحدة.

وبحسب التقرير، فقد تم بيع ما يقرب من 384 مليون هاتف ذكي في الربع الأول من عام 2018، وهو ما يمثل 84% من إجمالي الهواتف المحمولة المباعة.

كما أدى الضعف المستمر في سوق الهواتف المحمولة في الصين إلى الحد من إمكانات النمو بالنسبة لأهم العلامات التجارية العالمية، بما في ذلك العلامات التجارية الصينية مثل OPPO و Vivo، حيث تأتي أكثر من 70% من مبيعاتها من الصين الكبرى.

وواجهت الهواتف الذكية متوسطة المواصفات من سامسونج منافسة مستمرة من العلامات التجارية الصينية، مما أدى إلى انكماش مبيعات هذه الفئة على أساس سنوي. ويُعتقد أن معدل نمو الهواتف الذكية من سامسونج سيظل تحت الضغط خلال عام 2018، مع تزايد هيمنة العلامة التجارية الصينية وتوسعها في أسواق أوروبا وأمريكا اللاتينية.

أما فيما يتعلق بالمنافس الأول لشركة سامسونج، فقد عادت مبيعات وحدة الهواتف الذكية في شركة آبل إلى النمو في الربع الأول من عام 2018، مع زيادة قدرها 4% على أساس سنوي.

وكان اللافت في التقرير، أن شركات صينية، مثل هواوي وشاومي كانتا الرابح الأكبر في السوق، إذ حافظت الأولى على المركز الثالث في السوق، فيما أصبحت شاومي تحتل المركز الرابع. إذ قالت جارتنر أن النمو البالغ 18.3% خلال الربع الأول من 2018 يقلل الفجوة بين هواوي وآبل.

أما شاومي، فقد كانت أسرع الشركات نموًا في السوق، إذ حققت نموًا على أساس سنوي بلغت نسبته 124%، والفضل في ذلك يعود إلى توسعة محفظتها من الهواتف التي تتوفر بأسعار منافسة جدًا. حتى أن نسبة نمو الشركة الصينية بلغت 330% في أسواق آسيا والمحيط الهادئ.

وفيما يتعلق بأنظمة تشغيل الهواتف الذكية، فلا يزال نظام أندرويد من جوجل يحافظ على موقع الصدارة بنسبة بلغت 86.1% بزيادة بسيطة قدرها 0.2% مقارنة بنفس المدة من العام الماضي، في حين جاء نظام آي أو إس من آبل ثانيًا بنسبة 14.1% بتراجع قدره 0.4%.

ما رأيك بأرقام سوق الهواتف الذكية؟ هل تعتقد أن هواوي وشاومي قريبتان من تخطي آبل وسامسونج؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

The post نمو مبيعات الهواتف ارتفع قليلا ولكن ارتفاع مبيعات شاومي كان مذهلا appeared first on أردرويد.

شحنات الهواتف الذكية الصينية مستمرة في الانخفاض

غير مصنف التعليقات على شحنات الهواتف الذكية الصينية مستمرة في الانخفاض مغلقة

كانت شركات شاومي وهواوي وأوبو وفيفو وآبل هي أكبر خمس شركات مصنعة للهواتف الذكية في الصين خلال الفترة بين شهر يناير وشهر مارس.

خلال وقت سابق من هذا الشهر نشرت شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC أرقام جديدة تشير إلى انخفاض إجمالي شحنات الهواتف الذكية الربع سنوية في الصين إلى أقل من 100 مليون جهاز للمرة الأولى منذ الربع الثالث من عام 2013، مما أدى إلى انخفاض الشحنات العالمية للهواتف الذكية بنسبة 2.9 في المئة خلال الربع الأول.

وبشكل عالمي، تم شحن 334.3 مليون هاتف محمول في الفترة الواقعة بين شهر يناير وشهر مارس، أي أقل من 344.4 مليون هاتف التي تم شحنها خلال نفس الفترة من العام الماضي، وبذلك بقيت سامسونج في الصدارة حيث بلغ مجموع شحناتها 78.2 مليون هاتف خلال هذه الفترة، مما شكل انخفاضًا بنسبة 2.4 في المئة عن رقم 80.1 مليون جهاز تم شحنها العام الماضي.

ووفقًا لتقرير جديد، فقد بلغ عدد الهواتف الذكية التي تم شحنها في الصين خلال الربع الأول من عام 2018 أقل من 90 مليون جهاز، حيث يقع جزء من اللوم على السنة القمرية الصينية الجديدة، إذ قللت العطلة من إنتاج الهواتف الذكية، ونتيجة لذلك انخفضت الشحنات على أساس تتابعي بنسبة 34 في المئة عن الربع الرابع من العام الماضي.

وبما أن الربع الرابع يشمل موسم التسوق للعطلات، فإن هذا الانخفاض قد لا يكون سلبيًا مثل الانخفاض بنسبة 13.4 في المئة على أساس سنوي، حيث انخفضت الشحنات الصينية كنسبة مئوية من إجمالي عدد شحنات الهواتف الذكية العالمية في الربع الأول إلى أقل من 30 في المئة.

وبالحديث عن الشركات، فقد كانت شركات شاومي Xiaomi وهواوي Huawei وأوبو Oppo وفيفو Vivo وآبل Apple هي أكبر خمس شركات مصنعة للهواتف الذكية في الصين خلال الفترة بين شهر يناير وشهر مارس، وعززت شاومي مكانتها من خلال إطلاقها Redmi 5 Plus منخفض التكلفة، الذي يبلغ سعره 157 دولار أمريكي.

وفي حين تراجعت شركة هواوي من المركز الأول إلى الثاني بسبب معاناتها من انخفاض متتابع في الشحنات بنسبة 40 في المئة، فقد اضطرت كل من أوبو وفيفو، بالإضافة إلى هواوي، إلى شحن نماذج قديمة لأن الثلاثة لم يكن لديهم أي هواتف جديدة للبيع في الصين، وعانت كل من أوبو وفيفو من انخفاض في الشحنات بنسبة 30 في المئة بالتتابع.

كما انخفضت شحنات شركة آبل في الصين بنسبة 25.6 في المئة عن الربع الرابع من عام 2017، ومن المتوقع أن تنخفض شحنات آبل في الصين بنسبة 30 في المئة أخرى بالتتابع في الربع الثاني.

والخبر السار هو أن شحنات الهواتف الذكية الصينية يجب أن ترتفع بالتتابع في الربع الثاني بشكل عام، وذلك بفضل إدخال نماذج جديدة من قبل البائعين المحليين، في حين أنه من المتوقع أن ينخفض عدد الشحنات مرة اخرى على أساس سنوي.

المصدر

The post شحنات الهواتف الذكية الصينية مستمرة في الانخفاض appeared first on أردرويد.

مبيعات الهواتف الذكية تنخفض في الصين

غير مصنف التعليقات على مبيعات الهواتف الذكية تنخفض في الصين مغلقة

وفقًا للأرقام فقد انخفضت شحنات الهواتف الذكية في الصين مع شحن 91 مليون جهاز خلال هذه الفترة، وهو رقم لم تشهده السوق الصينية منذ الربع الرابع من عام 2013.

خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2018، شهدت شحنات الهواتف الذكية في الصين أكبر انخفاض لها على الإطلاق، مما يثير المخاوف من تباطؤ المبيعات العالمية، حيث وجدت أرقام جديدة من شركة أبحاث السوق كاناليس Canalys أن الشحنات انخفضت بنسبة 21 في المئة على أساس سنوي خلال الربع الأول من العام.

ووفقًا للأرقام فقد تم شحن 91 مليون جهاز خلال هذه الفترة، وهو رقم لم تشهده السوق الصينية منذ الربع الرابع من عام 2013، وذكرت Canalys أن 8 من أصل أكبر 10 بائعين للهواتف الذكية في الصين تضرروا من انخفاض الطلب، مما يسلط الضوء على أن هذه القضية على مستوى الصناعة لا تقتصر على شركة واحدة.

وكانت شركة هواوي، بما في ذلك علامتها التجارية Honor، هي الشركة الرئيسية الوحيدة التي حافظت على تقدمها وعززت حصتها في السوق مع تسجيلها ارتفاعًا في الشحنات خلال هذه الفترة بنسبة 2 في المئة، لتحتل المركز الأول في قائمة أكبر الشركات المصنعة للهواتف الذكية في البلاد، مع تمكنها من شحن 21 مليون جهاز أو ما نسبته 24 في المئة من جميع الأجهزة خلال هذا الربع.

في حين حلت كل من أوبو Oppo وفيفو Vivo في المركزين الثاني والثالث، حيث شهدت كل منهما انخفاضًا بنسبة 10 في المئة، وتمكنت أوبو من شحن 18 مليون جهاز، في حين تمكنت فيفو من شحن 15 مليون جهاز، وبالرغم من أن الأخبار كانت أفضل بالنسبة لشركة شاومي Xiaomi التي شهدت زيادة في عدد الشحنات بنسبة 37 في المئة لتصل إلى 12 مليون جهاز، لكنها حلت في المركز الرابع بشكل عام.

هذه الشركات شكلت ما يقرب من ثلاثة أرباع مبيعات الهواتف الذكية في الصين خلال هذا الربع، بينما شهدت الشركات غير الصينية مثل سامسونج وآبل خسائر، مع تمكن شاومي من تجاوز آبل في هذه السوق والحصول على المركز الرابع، وقال المحلل لدى كاناليس Mo Jia: “من المؤكد أن الهواتف الذكية الجديدة ستجذب الناس للترقية، لكن البائعين أكثر حرصًا على تجنب زيادة العرض”.

وأضاف المحلل: “قد يشهد سوق الهواتف الذكية في الصين فترة قصيرة من الركود مع إعادة تركيز البائعين على البحث والتطوير، واعتمادهم على حالات استخدام جديدة لإثارة عمليات التحديث بدلاً من الإنفاق بشكل كبير على التسويق”.

هذه الأخبار تأتي بعد أيام قليلة من كشف بحث مماثل أجرته شركة GfK عن انخفاض عالمي في الطلب على الهواتف الذكية الجديدة، حيث انخفضت المبيعات بنسبة 2 في المئة لتصل إلى 347 مليون هاتف تم بيعه في الربع الأول من عام 2018، بما في ذلك انخفاض سنوي بنسبة 6 بالمئة في الصين.


المصدر

The post مبيعات الهواتف الذكية تنخفض في الصين appeared first on أردرويد.

مفهوم الشاشة القابلة للطي يعطينا لمحة عن مستقبل الهواتف الذكية

غير مصنف التعليقات على مفهوم الشاشة القابلة للطي يعطينا لمحة عن مستقبل الهواتف الذكية مغلقة

الشاشة مقاومة للتآكل ويمكن طيها حتى 200000 مرة، مما يجعلها قادرة على الصمود لمدة أربع سنوات تقريبًا في حال قام المستخدم العادي بفحص جهازه حوالي 150 مرة في اليوم.

لم يعد سرًا القول أن هناك عدد من الشركات المصنعة التي تعمل على فكرة الهواتف القابلة للطي ليتم إصدارها في المستقبل القريب، مع ظهور شائعات تفيد بأن أول مجموعة من هذه الهواتف المتاحة تجاريًا سوف تصل إلى الأسواق هذا العام، وخلال شهر سبتمبر 2018، قام معهد تايوان لأبحاث التكنولوجيا الصناعية ITRI بعرض نموذج أولي قابل للطي لشاشة AMOLED.

والآن يصدر المعهد مقطع فيديو جديد يعرض جهازًا عاملاً بشاشة AMOLED قابلة للطي مع توضيح مفهوم مثل هذه الشاشات، وهو ما يمكن أن نراه في الهواتف الذكية القابلة للطي المستقبلية، وبالرغم من أن الهاتف الذكي المعروض يبدو بعيدًا عن المنتج النهائي، إلا أن المعهد يوضح أن الشاشة تقترب بسرعة من المعايير التجارية.

وخلال وقت سابق أشار DJ Koh رئيس قسم المحمول في شركة سامسونج إلى أن المتانة تعد واحدة من أبرز الاهتمامات الرئيسية فيما يتعلق بالهواتف الذكية القابلة للطي، بحيث تعد هذه المشكلة حجر عثرة أمام ظهور أول جهاز قابل للطي.

هذا الأمر هو ما دفع معهد تايوان لأبحاث التكنولوجيا الصناعية ITRI، الذي تأسس في عام 1973 ويعد واحدًا من أكبر مؤسسات البحث والتطوير في مجال التكنولوجيا التطبيقية في تايونا، للتركيز بشكل كبير على هذه المشكلة.

ووفقًا للمعهد فإن الشاشة مقاومة للتآكل ويمكنها الصمود أمام الاحتكاك وطيها حتى 200000 مرة، مما يعني أنها قادرة على الصمود لمدة أربع سنوات تقريبًا في حال قام المستخدم العادي بفحص جهازه حوالي 150 مرة في اليوم.

ويبدو الجهاز عند فتحه كحاسب لوحي بقياس 7 إنش، بحيث أن الشاشة القابلة للطي لا تنقسم إلى نصفين متساويين، وربما قد يكون هناك سبب لذلك يتمثل في عدم الحاجة إلى فتح الجهاز في كل مرة ترغب فيها بالتحقق من الإشعارات، وبدلًا من ذلك يمكنك التحقق منها من خلال الجزء المرئي من الشاشة.

المصدر

المصدر: مفهوم الشاشة القابلة للطي يعطينا لمحة عن مستقبل الهواتف الذكية

تقرير: النمو المفاجئ للهواتف الذكية المستعملة

غير مصنف التعليقات على تقرير: النمو المفاجئ للهواتف الذكية المستعملة مغلقة

الهواتف الذكية المعاد تجديدها هي عبارة عن هواتف ذكية مملوكة سابقًا يتم جمعها أو تجديدها أو إصلاحها من أجل إعادة بيعها مرة أخرى في السوق.

مع الازدياد المستمر في أسعار الهواتف الجديدة يلجأ المستهلك إلى الهواتف المعاد تجديدها والهواتف المستعملة، بحيث أصبح هذا السوق بمثابة قطاع الهواتف الذكية الأسرع نموًا في 2017، حيث نما السوق العالمي للهواتف الذكية المعاد تجديدها بنسبة 13 في المئة على أساس سنوي في عام 2017، بإجمالي حجم 140 مليون جهاز، في حين نما السوق العالمي للهواتف الذكية الجديدة بنسبة 3 في المئة سنويًا فقط خلال نفس الفترة الزمنية، وذلك وفقًا لتقرير جديد نشرته شركة أبحاث السوق Counterpoint.

ووفقًا للتقرير، تم بيع حوالي 25 في المئة من جميع الهواتف الذكية المملوكة سابقًا مرة أخرى في السوق، علاوة على ذلك، فقد تم تجديد بعض هذه الأجهزة فقط، في حين تم بيع الباقي على أنها أجهزة مستعملة، وتعتبر شركتا آبل وسامسونج اللاعبان الرئيسيان في السوق العالمية للهواتف المعاد تجدديها، بحصة إجمالية تقترب من 75 في المئة، وبصرف النظر عن ذلك، يتحكم هذان المصنعان بأكثر من 80 في المئة من إجمالي الإيرادات في السوق.

وتعليقًا على هذا الاتجاه، أشار مدير الأبحاث Tom Kang: “مع نمو بنسبة 13 في المئة، أصبحت الحصة السوقية للهواتف الذكية التي تم إعادة تجديدها تقترب الآن من 10 في المئة من إجمالي سوق الهواتف الذكية في العالم، ويمكن أن يعزى انخفاض النمو في سوق الهواتف الذكية الجديدة في عام 2017 جزئيًا إلى نمو سوق الهواتف الذكية المعاد تجديدها”.

وأكمل مدير الأبحاث تصريحه “لقد أدى التباطؤ في الابتكار إلى جعل الهواتف الذكية الرائدة منذ عامين قابلة للمقارنة في التصميم والميزات مع أحدث الهواتف المتوسطة، ولذلك، فإنه يتم حاليًا اختراق سوق الهواتف الذكية الجديدة المتوسطة والمنخفضة من خلال إعادة تجديد الهواتف الرائدة، ومعظمها هواتف آبل، وبدرجة أقل هواتف سامسونج”.

وبالإضافة إلى ذلك، أشار التقرير إلى أنه من المفاجئ بالنسبة للكثيرين أن سوق الهواتف الذكية الأسرع نموًا في عام 2017 لم يكن السوق الهندي أو أي سوق ناشئة أخرى، بل سوق الهواتف المعاد تجديدها، وبالنظر إلى هذه البينات يبدو أن سوق الهواتف الذكية الجديدة سيشهد تباطأ جديد في عام 2018، وتشمل المناطق التي تشهد أعلى حجم الولايات المتحدة وأوروبا، في حين أن الأسواق الأسرع نمواً فيما يتعلق بالهواتف الذكية المعاد تجدديها تشمل أفريقيا وجنوب شرق آسيا والهند.

المصدر

المصدر: تقرير: النمو المفاجئ للهواتف الذكية المستعملة

شركة صينية تأتي ثالثا في سوق الهواتف دون أن يسمع بها كثيرون..تعرف عليها

غير مصنف التعليقات على شركة صينية تأتي ثالثا في سوق الهواتف دون أن يسمع بها كثيرون..تعرف عليها مغلقة

شحنت تلك الشركة الصينية نحو 199.3 مليون هاتف ذكي في عام 2017، خلف سامسونج وآبل.

لو طلبنا منكم تذكروا الشركات الخمس الأُوَل في سوق الهواتف الذكية، لتبادر إلى ذهنكم فورًا شركتا سامسونج وآبل، أما المركز الثالث، فهنا تبدأ الصعوبة، قد يقول قائل إنه لهواوي أو لشاومي أو لأي شركة صينية أخرى، ولكن الحقيقة أن هناك شركة تحتل المركز الثالث دون أن يكون قد سمع بها من قبل كثير من الناس.

ولكن قبل أن نفصح عن اسم الشركة، نُذكر بأن الأرقام تُظهر أن شركة سامسونج شحنت خلال عام 2017 نحو 317.7 مليون هاتف ذكي، ثم تلتها آبل بنحو 215.8 مليون هاتف، أما في المركز الثالث فجاءت شركة BBK Electronics الصينية التي شحنت 199.3 مليون هاتف.

وفي المركز الرابع جاءت هواوي بعد شحن 154.2 مليون هاتف، ثم شاومي التي تعد الأسرع نموًا في السوق مع شحن 92.7 مليون هاتف ونسبة نمو بلغت خلال العام الفائت نحو 75%، أما في المركز الخامس فقد جاءت شركة إل جي مع شحن 55.8 مليون هاتف.

إذن اسم الشركة هو BBK Electronics، وهي شركة صينية لا يظهر اسمها على الساحة لأنها في حقيقة الأمر تملك ثلاث علامات تجارية للهواتف الذكية هي التي تُعرف بين الناس، وهي OnePlus و Vivo و Oppo.

أما عن شركة BBK Electronics فقد تأسست في عام 1995 كمورد لصناعة الألعاب، ثم دخلت سوق صناعة مشغلات الأقراص الليزرية وسماعات الأذن، إضافة إلى العديد من المنتجات الأخرى.

وفي عام 2007، ومع إطلاق أول هاتف iPhone ، بدأت الشركة الصينية تتطلع إلى سوق الهواتف الذكية، ولكن اختارت أن تدخل السوق مع علامات تجارية تتبع لها، فأطلقت Oppo التي تنشط في أسواق جنوب شرق آسيا وشبه القارة الهندية، ثم أطلقت Vivo التي تنشط في روسيا والهند والصين.

وفي عام 2014، قررت الشركة Oppo التابعة لـ BBK Electronics إطلاق علامة تجارية جديدة هي OnePlus تحت شعار ثوري هو “لا تتنازل”، وبفضل هذا الشعار وما رافقه من كاريزما انتشرت سمعة أول هاتف للشركة كالنار في الهشيم وأصبح هو والشركة المُصنّعة له وخلال وقتٍ قصير على ألسنة كافة محبي ومهووسي التقنية.

اقرأ أيضًا: الحقيقة وراء ون بلس: هذا ما يجب أن تعرفوه عن “قاتلة” الهواتف الرّائدة

وبعد التعرف على اسم الشركة الأم لشركات OnePlus و Oppo و Vivo، فإن لا نستغرب أن الشركات الثلاث تقدم هواتف ذكية تتطابق فيما يتعلق بالتصميم، ما عدا كون Vivo هي السباقة بين الثلاث في تقديم أحدث الابتكارات في هواتفها.

هل كنت ممن يعرف أن الشركات الثلاث تتبع لـ BBK Electronics؟ شاركنا رأيك في هواتف الشركة بالتعليقات.

المصدر

المصدر: شركة صينية تأتي ثالثا في سوق الهواتف دون أن يسمع بها كثيرون..تعرف عليها

IDC: سوق الهواتف الذكية يشهد تراجعا في 2017 هو الأول

غير مصنف التعليقات على IDC: سوق الهواتف الذكية يشهد تراجعا في 2017 هو الأول مغلقة

يعزى التراجع في نمو سوق الهواتف الذكية إلى حدوث انخفاض في أسواق كبرى مثل الصين.

إذا ألقينا نظرةً شاملةً على سوق الهواتف الذكية نظن أن السوق، مع كثرة الهواتف الجديدة وانضمام وظهور شركات جديدة، يتجه إلى المزيد من النمو، ولكن الأرقام تُظهر أن نموه شهد تراجعًا بسيطًا خلال عام 2017.

فبحسب شركة IDC، انخفضت شحنات الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم بنسبة 0.5% في عام 2017، وهو أول انخفاض على أساس سنوي في السوق منذ ظهور أول هاتف ذكي، إذ شحنت شركات الهواتف الذكية ما مجموعه 1.46 مليار جهاز خلال العام الفائت تعمل جميعها تقريبًا بنظام أندرويد أو آي أو إس.

وبالنظر إلى المستقبل، تتوقع IDC أن يعود حجم الشحنات إلى النمو مرة أخرى في عام 2018 ولو بمقدار قليل، مع توقعات بأن يحقق السوق نموًا سنويًا مركبًا قدره 2.8% خلال المدة بين عامي 2017 و 2022 ليصل حجم الشحنات إلى 1.68 مليار وحدة في عام 2022.

ولكن ما سبب هذا التراجع في النمو؟ وفقًا لـ IDC، فإن انخفاض الشحنات في أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم وهو الصين بنسبة 5% خلال 2017، إضافة إلى الانخفاض الذي شهدته أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة 3.5%، ساهم في ذلك، مع أن الأسواق الناشئة الأخرى لا تزال تحد من هذا التراجع مع كثرة المستهلكين الذي يبدأون لأول مرة اقتناء هاتف ذكي.

وأشارت IDC إلى أن الابتكار في التصميم لا يزال النقطة المحورية في هذه الصناعة، ولكن التقدم التقني أصبح أقل بالنسبة لجماليات الأجهزة مع التركيز أكثر على العتاد والبرمجيات. وأضافت الشركة أن هذا التحول يجعل التمايز بين الشركات تحديًا، خاصةً أن هذه الصناعة برمتها تتجه نحو شاشات ذات قياس أكبر وحواف أضيق.

وتتوقع IDC أن يتفوق الطلب على الهواتف اللوحية التي تقدم شاشات لا يقل قياسها عن 5.5 بوصات على الهواتف الذكية العادية، الأمر الذي سوف يُنهي السباق نحو شاشات كبرى. هذا ولا تزال الفروق بين تلك الشاشات فيما يتعلق بالنوعية وجودة الصورة موجودة، وهي مسألة سوف تؤثر على المستهلك العادي الذي سيكون من الصعب عليه فهم هذه الاختلافات.

وأشارت الشركة إلى أن السوق يستعد لتبني تقنية الجيل الخامس 5G، التي أكدت شركات أنها سوف تُطرح في الأسواق اعتبارًا من العام القادم، وتتوقع IDC أن تشكل هواتف الجيل الخامس ما نسبته 18% من شحنات الهواتف الذكية بحلول عام 2022.

أما بالنسبة لأنظمة تشغيل الهواتف الذكية، فيواصل نظام أندرويد نموه وهيمنته على السوق ليرتفع عدد الأجهزة العاملة به التي شُحنت خلال عام 2017 إلى 1.24 مليار، وأشارت IDC إلى أنه بعد سنوات من حرص الشركات على تخصيص تجربة أندرويد التي تقدمها لعملائها بدأت أخيرًا الرجوع إلى تقديم تجربة أندرويد الخام.

وعزت IDC الرجوع إلى تجربة أندرويد الخام إلى المبادرة التي تقودها جوجل منذ مدة لتوحيد معايير النظام لتمكين الشركات من تقديم التحديثات على نحو أسرع، وتقليل ارتباك المستهلكين، وفي نهاية الأمر قد يساعدها ذلك على استعادة بعض السيطرة على أندرويد.

هل تتوقع أن يحافظ سوق الهواتف الذكية على نموه في المستقبل؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: سوق الهواتف الذكية يشهد تراجعا في 2017 هو الأول

زجاج الحماية الألماسي قادم إلى الهواتف الذكية في 2019

أخبار أندرويد التعليقات على زجاج الحماية الألماسي قادم إلى الهواتف الذكية في 2019 مغلقة

هناك العديد من أنواع الحماية هذه الأيام لشاشات الهواتف الذكية، والتي عادًة ما تكون الجزء الأكثر هشاشة من الهاتف.

عندما يتعلق الأمر بشاشات الهواتف فإن معظم المستخدمين يقلقون من مسألة تحطم شاشة الهاتف الذكي الزجاجية، وهو ما يدفع العديد من الشركات المصنعة لحلول الحماية الزجاجية وفي مقدمتها Corning للعمل بشكل مستمر من أجل تطوير هذه النوعية من حلول الحماية الزجاجة المستخدمة من قبلها للمساعدة في منع حدوث الخدوش أو تحطم الشاشة لأطول فترة ممكنة.

ويبدو أن هناك حلًا زجاجيًا واعدًا يدعى Mirage Diamond Glass يجري تطويره حاليًا من قبل شركة Akhan Semiconductors، وهي شركة متخصصة في تطوير وتصنيع الأجهزة والمواد المعتمدة على مادة النانو كريستالين المصنوعة من جزيئات بلورية ضئيلة.

وبحسب الرئيس التنفيذي للشركة فإن الزجاج الجديد سيكون أقوى وأصلب من أي حل زجاجي آخر مستخدم، حيث أن الزجاج الألماسي Mirage Diamond Glass مصنع من قبل الألماس المولد مخبريًا، بحيث يمكن استخدامه جنبًا إلى جنب مع غيره من تقنيات حماية الشاشة مثل Corning Gorilla Glass 3.

ومن المرجح أن تصل هذه التقنية الجديدة في عام 2019، ويتم في الوقت الحالي إجراء اختبارات مختلفة لضمان قدرة الألماس على نقل الإشارة الكهربائية من أجل التأكد من أن خاصية اللمس تعمل بشكل كامل دون أي تأخير، جنبًا إلى جنب مع اختبارات للتأكد من قوة تحمل ومتانة الزجاج.

تجدر الإشارة إلى وجود العديد من أنواع الحماية هذه الأيام لشاشات الهواتف الذكية، والتي عادًة ما تكون الجزء الأكثر هشاشة من الهاتف، مثل الزجاج المعالج كيميائيًا Gorilla Glass و Dragontail Glass، جنبًا إلى جنب مع طبقات الزجاج المقسى والأغلفة الواقية.

المصدر

المصدر: زجاج الحماية الألماسي قادم إلى الهواتف الذكية في 2019

تقرير: معظم الهواتف الذكية ستتضمن إمكانيات ذكاء اصطناعي بحلول 2022

غير مصنف التعليقات على تقرير: معظم الهواتف الذكية ستتضمن إمكانيات ذكاء اصطناعي بحلول 2022 مغلقة

الذكاء الاصطناعي هو بمثابة النقلة النوعية القادمة للهواتف الذكية ويجلب ميزات متعددة إلى جانب كونه نقطة التمايز الأساسية بين صناع هذه الأجهزة.

تواصل تقنيات الذكاء الاصطناعي Artificial Intellegence تطورها بوتيرة سريعة، بحيث أنها أصبحت تتواجد بشكل واسع ضمن مختلف النواحي اليومية لحياتنا، وذلك كي تساعد التطبيقات والأنظمة والأجهزة المتصلة على أن تصبح أكثر ذكاء وبراعة في أداء عملها.

هذا الأمر دفع العديد من الشركات التقنية الكبرى مثل جوجل ومايكروسوفت وفيسبوك وبايدو وتينسنت للاستثمار بشكل كبير في مجالات الشبكات العصبونية العميقة وخوارزميات تعلم الآلة الداعمة لازدهار الذكاء الاصطناعي.

وبالرغم من الجهود المبذولة من قبل تلك الشركات، إلا أن التقرير الجديد الذي نشرته شركة Gartner المتخصصة بدراسات السوق يتوقع أن التقنيات والوظائف القائمة على الذكاء الاصطناعي لن تكون سائدة قبل عام 2022.

إذ تُشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 80 في المئة من الهواتف الذكية ستمتلك وظائف وقدرات الذكاء الاصطناعي بشكل ضمني بحلول عام 2022، في حين أن 10 في المئة فقط من مُجمل الهواتف التي تم شحنها في عام 2017 تضمنت وظائف الذكاء الاصطناعي، والتي كانت تنتمي جميعها إلى الفئة الرائدة.

ويدعي التقرير أنه بحلول عام 2022 فإن إمكانيات الذكاء الاصطناعي الموجودة ضمن مجموعة من الأجهزة والمنتجات ستعمل على توفير حماية أفضل للبيانات، فضلًا عن تحسين إدارة الطاقة بالمقارنة مع الحلول القائمة على السحابة.

ووفقًا لمدير الأبحاث في Gartner، فإن تحول الهواتف الذكية إلى سلعة أساسية سيدفع المصنعين للبحث عن سبل لتمييز منتجاتهم عن بقية المنتجات، وهناك العديد من النواحي التي يمكن من خلالها استعمال الذكاء الاصطناعي ضمن الهواتف الذكية.

ويسرد التقرير أبرز 10 استعمالات للذكاء الاصطناعي ضمن الهواتف الذكية:

  • التحليل الصوتي
  • التصوير الفوتوغرافي
  • الرقابة على المحتوى
  • الأنماط الشخصية والسلوكية للمستخدم
  • فهم اللغة الطبيعية
  • إدارة الأجهزة
  • قدرة التنبؤ بما يريده المستخدم
  • تحديد ردود الفعل العاطفية والمزاجية
  • الواقع المعزز
  • المصادقة والتعرف

المصدر

المصدر: تقرير: معظم الهواتف الذكية ستتضمن إمكانيات ذكاء اصطناعي بحلول 2022

تقرير: مستخدمو الهواتف الذكية استهلكوا 25% أكثر من البيانات خلال 2017

غير مصنف التعليقات على تقرير: مستخدمو الهواتف الذكية استهلكوا 25% أكثر من البيانات خلال 2017 مغلقة

أظهر تقرير جديد أن استهلاك مستخدمي الهواتف الذكية زاد بنسبة 25% خلال 2017 مقارنة بـ 2016.

لا شك أن الهواتف الذكية حلّت؛ بالنسبة لكثيرين، محل الحواسب اللوحية والحواسب الشخصية في استهلاك الوسائط المتعددة أثناء التنقل، لذا فمن الطبيعي أن لا تكون الإحصائيات الجديدة؛ التي تُظهر زيادة كبيرة في استهلاك البيانات عبرها، مفاجئة.

فبحسب تقرير جديد من شركة الأبحاث “إن بي دي” NPD، فإن استهلاك مستخدمي الهواتف الذكية في الولايات المتحدة للبيانات زاد بنسبة 25% في عام 2017 مقارنة بـ 2016.

وأظهر التقرير أيضًا أن متوسط استخدام البيانات الشهري للشخص الواحد ارتفع إلى 31.4 جيجابايتًا خلال العام المنصرم، مقارنة بـ 25.2 جيجابايتًا خلال 2016.

ومن إجمالي كمية البيانات المستهلكة من قبل مستخدمي الهواتف الذكية خلال 2017، كان 83% لمحتوى الفيديو. وفي الربع الثالث من عام 2017، قال 67% من مستخدمي الهواتف الذكية إنهم تمكنوا من الوصول إلى محتوى الفيديو عبر تطبيق على هواتفهم مرة واحدة على الأقل في الشهر، مقابل 57% خلال الربع الثاني.

وتعزو NPD الاتجاه التصاعدي إلى خطط بيانات غير محدودة جديدة من شركات الاتصالات الأمريكية. وبحسب التقرير، فإن المشتركين بالباقات اللامحدودة استخدموا بيانات أكثر بنسبة 67% مقارنة بنظرائهم ذوي الباقات المحدودة.

ومن غير المفاجئ، أن المشتركين بالباقات المحدودة استخدموا 8% من بيانات واي فاي أكثر من نظرائهم ذوي الباقات اللامحدودة بشكل عام، وزادت تلك النسبة إلى 18% في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2017. هذا وقد وجدت NPD أن مستخدمي أندرويد يميلون إلى استخدام المزيد من بيانات واي فاي مقارنة بمستخدمي آي أو إس.

ما أكثر ما تستخدم بيانات الخلوية عليه؟ أتشاهد الوسائط المتعددة عبر الهواتف أم أنك تفضل شبكات واي فاي؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات

المصدر

المصدر: تقرير: مستخدمو الهواتف الذكية استهلكوا 25% أكثر من البيانات خلال 2017

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول