مايو 23
لم يستمتع المتحمسون لتجريب تطبيق المساعد الصوتي S Voice بشكلٍ كافٍ بالتطبيق بعد تسربه لجميع هواتف أندرويد التي تعمل بأندرويد 4.0، وهو بالطبع من المفترض أن يكون حصرياً لهاتف سامسونج الأحدث: Galaxy S III. إذ قامت الشركة وبسرعة بحجب الوصول إلى التطبيق من أي هاتف آخر.
اليوم اعترفت الشركة بحجب التطبيق عن أصحاب الأجهزة الأخرى، وقالت في بيان رسمي بأن الشركة لا ترغب بأن يحكم الزبائن على نوعية نسخة تجريبية من التطبيق. وأضافت بأنه وعند إطلاق Galaxy S III سيتمكن المستخدمون من تجربة S Voice.
رد دبلوماسي من سامسونج يشير إلى أن التطبيق سيبقى محصوراً بهاتف Galaxy S III وسيبقى محظوراً على بقية الهواتف. بالطبع هذا من حق الشركة ولا أرى ضيراً في ذلك. فالتطبيق تم تصميمه للعمل على هذا الجهاز ورأينا كيف أن النسخة المسربة لم تعمل بشكل صحيح وكامل أساساً.
من يريد أوامر صوتية متقدمة فلينتظر ما ستقدمه غوغل قريباً في أندرويد لجميع المستخدمين. ناهيك عن توفر العديد من تطبيقات الأوامر الصوتية الممتازة مثل Vlingo (الذي يعتمد S Voice عليه بالمناسبة لكنه يضيف العديد من الميزات فوقه).
حالياً، أحد أبرز ما يميز S Voice عن التطبيقات الأخرى هو إمكانية إعطاء الأوامر دون الحاجة لفتح الهاتف ثم تشغيل التطبيق، يكفي أن تتحدث إلى الجهاز قائلاً Hey Galaxy (يمكن تغيير العبارة) وسيستيقظ التطبيق ليسألك عن الأمر الذي ترغب بتنفيذه دون حتى أن تلمس الهاتف. أتوقع بأن شيئاً مثل هذا ستوفره غوغل قريباً فقد لمحت سابقاً لهذا.
[The Verge]
مايو 22
يتميز متجر تطبيقات آمازون ببعض الميزات التي لا يوفرها متجر غوغل بلاي الرسمي، من أبرزها وجود عروض وتخفيضات يومية على التطبيقات والألعاب المتوفرة. لكن تحديثاً أخيراً أطلقته آمازون على المتجر يحمل الرقم 2.6.53 جلب ميزة جديدة نتمنى أن توفرها غوغل في المتجر الرسمي.
تسمح هذه الميزة للمستخدمين بتجربة التطبيق أو اللعبة قبل شراءها وتحميلها، إذ سيظهر بعد التحديث زر جديد يحمل إسم Test Drive، بالضغط عليه يمكن تجربة التطبيق من الهاتف مباشرةً لكن دون أن يتم تحميله. تعتمد الخدمة على وجود محاكي على سحابة آمازون يقوم بتشغيل التطبيق فعلياً على مخدّمات الشركة بشكل يسمح للمستخدم بتجربته من هاتفه (أو حاسبه اللوحي) قبل تحميله. يُذكر أن هذه الميزة متوفرة منذ فترة في نسخة الويب من المتجر حيث يمكن للمستخدم تجربة التطبيق عبر المتصفح، لكن مع هذا التحديث أصبح بالإمكان تجربة التطبيق وبشكل أكثر واقعية على الهاتف.
للأسف فمتجر آمازون لا يعمل رسمياً إلا في الولايات المتحدة فقط، لكن ميزة تجربة التطبيقات عبر السحابة هي ميزة رائعة نتمنى أن توفرها غوغل في متجرها قريباً.
[Phandroid]
مايو 21
كثيرة هي التطبيقات التي تسمح لك بالتحكم بجهاز الكمبيوتر من الهاتف أو الحاسب اللوحي عن طريق نقل صورة الشاشة من جهاز الكمبيوتر إلى الحاسب اللوحي أو الهاتف. لكن تطبيق iDisplay من التطبيقات القليلة التي تقدم فكرة مختلفة قليلاً، وهي فكرة تمديد أو توسيع شاشة جهاز الكمبيوتر إلى شاشة الهاتف أو الحاسب اللوحي.
تطبيق iDisplay وهو من تطوير نفس الشركة المطورة لتطبيق الدردشة الشهير +IM يحول جهازك إلى شاشة ثانية تعرض ما لا تعرضه شاشة جهاز الكمبيوتر ضمن مساحتها الخاصة. إن كنت ممن يؤدون عدداً من المهام في نفس الوقت تستطيع فتح البرنامج الذي تستخدمه على جهاز الكمبيوتر بحيث يحتل كامل مساحة الشاشة، وفتح تطبيق آخر كي يتم عرضه الشاشة الإضافية (الهاتف أو الحاسب اللوحي) بحيث تستطيع متابعة عملك على جهاز الكمبيوتر واستخدام البرنامج الآخر عبر الشاشة الموسعة.
لاستخدام التطبيق تحتاج أولاً إلى تثبيت النسخة الخاصة بنظام ويندوز أو ماك على جهاز الكمبيوتر، بعد ذلك فاستخدام التطبيق سهل جداً، يكفي أن يعمل التطبيق على جهاز الكمبيوتر (وهو لا يحتاج إلى أية إعدادات)، ثم قم بتشغيل التطبيق من الهاتف أو الحاسب اللوحي وسيتمكن تلقائياً من العثور على جهاز الكمبيوتر المتصل عبر نفس الشبكة اللاسلكية، أو المتصل عن طريق وصلة USB بالهاتف.
بعد تشغيل التطبيق يكفي أن تسحب أي برنامج على جهاز الكمبيوتر إلى الجهة اليمنى خارج حدود المنطقة المرئية من الشاشة كي يظهر على شاشة الهاتف أو الحاسب اللوحي وكأنها أصبحت امتداداً لشاشة الكمبيوتر.
التطبيق متوفر في متجر غوغل بلاي بحوالي 5 دولار، كما يتوفر بنسخة مجانية تعمل لفترة تجريبية يمكن تحميلها بصيغة apk من هنا. ويُذكر بأن التطبيق حصل على تحديث جديد مؤخراً زاد بشكل كبير من سرعة الأداء مع المزيد من التوافقية مع نسخة أندرويد 4.0 وميزة التكبير (زووم). إن كنت تعتقد بأن التطبيق مفيد لك وأنك ستستفيد من ميزاته، تستطيع شراؤه عن طريق الويدجت أدناه.
مايو 20
ChatON هو -كما تصفه سامسونج- عبارة عن خدمة تواصل شاملة تمكنك من التواصل بشكل أفضل مع أصدقاءك سواء بشكل منفرد أو بشكل مجموعات من الأصدقاء, وهو يجمع جميع ميزات التواصل والمشاركة في مكان واحد. كما سيعمل التطبيق على جميع المنصات الشهيرة, حالياً هو يعمل على أندرويد ونظام Bada وهواتف سامسونج العادية وBlackBerry و iOS ونسخة بيتا للويب، وقريباً سيتم إصدار نسخة خاصة بـWindowPhone.
تاريخ الإصدار: 15 أيار 2012
تحميل الإصدار 1.7.7 | الرابط المباشر [ اضغط هنا ] | حجم الملف: 14.5 ميغابايت
QR CODE:
رابط النسخة في متجر غوغل بلاي
|
ChatON Samsung Electronics Ltd. Gratis |
|
|
مايو 20
جميعنا يعرف VLC، التطبيق مفتوح المصدر والذي نستخدمه منذ سنوات طويلة على أجهزة الكمبيوتر لتشغيل جميع أنواع وصيغ ملفات الفيديو التي عرفتها البشرية دون الحاجة لتحميل أية ملفات أخرى. ونعرف أيضاً بأن مطوري التطبيق يعملون على تطوير نسخة لأندرويد لكنها لم تصدر بعد.
لكن بما أن التطبيق مفتوح المصدر ويمكن الاطلاع على مراحل تطويره، قام أحد المطورين، وبشكل غير رسمي بأخذ الشيفرة المصدرية وتحويلها إلى تطبيقات بصيغة apk يتم توليدها آلياً كل ساعة بحيث تصبح قابلة للتحميل من هذا الرابط الذي يوفر آخر نسخة تم تطويرها من التطبيق.
لكن لأن النسخة ما تزال تجريبية، يتم إصدارها حالياً بنستخين واحدة للمعالجات التي تدعم محرك معالجة الوسائط المتعددة الإضافي NEON لتقديم أداء فيديو أفضل، وأخرى للمعالجات الأقدم التي لا توفر هذه الميزة NoNEON. عند دخول الرابط ستجد النسختين للتحميل. للأسف لا يوجد طريقة مباشرة لمعرفة دعم معالجك لهذه الميزة عليك إجراء بعض البحث في غوغل. على سبيل المثال فالهواتف التي تحمل معالجات Tegra 2 لا تدعمها وبالتالي عليك تحميل نسخة No-Neon أما أصحاب الهواتف التي تحمل معالجات Tegra 3 أو Snapdragon S4 وشرائح Exynos الجديدة ومعالج OMAP 4 في Galaxy Nexus فيستطيعون تحميل نسخة NEON. بالطبع هذا الإزعاج لن يكون موجوداً عند إصدار النسخة النهائية.
قمت بتجربة التطبيق بشكل سريع لتشغيل فيديو بصيغة MP4 وعمل الفيديو دون مشاكل. عند فتح التطبيق يقوم بعمل مسح لذاكرة الجهاز وجلب جميع مقاطع الفيديو المتوفرة. المشكلة أنه يقوم بهذه العملية في كل مرة تفتح فيها التطبيق وعليك انتظاره لحوالي نصف دقيقة كي ينتهي منها.
بالطبع ما تزال هذه نسخة تجريبية مبكرة وقد تواجهك بعض المشاكل. نتمنى ألا تتأخر النسخة النهائية أو حتى البيتا كثيراً.
[Android Police]
مايو 18
إن كنت متابعاً لموقعنا فلا بد أنك تذكر أننا تحدثنا عدداً من المرات عن مشروع غوغل لإنشاء نظام متطور للمساعدة الصوتية في أجهزة أندرويد. صحيح أن أندرويد يوفر الأوامر الصوتية منذ فترة طويلة، لكن الشركة تعمل على شيء أكثر تطوراً قادراً على الإجابة بشكل صوتي على جميع أسئلتك وعلى مساعدتك في تأدية مختلف المهام في هاتفك بشكل ذكي.
المشروع يحمل الإسم الكودي Majel وهو مستوحى من مسلسل الخيال العلمي Star Trek ويُشير إلى كمبيوتر مستقبلي قادر على التواصل مع الإنسان صوتياً. فيما بعد سمعنا شائعات بأن المشروع سيحمل عند إطلاقه إسم “المساعد الشخصي” أو “المساعد الصوتي”، ربما Google Assistant، كما أخبرنا أحد المطلعين على الموضوع بألا نقارنه مع نظام “سيري” من آبل أبداً لأنه أكثر تطوراً بمراحل.
قبل يومين اكتملت أجزاء الأحجية عندما أعلنت غوغل عن خدمة البحث الدلالي التي أطلقت عليها إسم Knowledge Graph. هذه الخدمة التي ستوفرها غوغل تدريجياً لجميع المستخدمين أصبحت تدعم ما يُعرف بالويب الدلالي أو Semantic Web. لمن لا يعرف الويب الدلالي يكفي أن يعرف بأنها -حرفياً- مستقبل الويب كما كنا نتخيله قبل عشر سنوات. محرك البحث غوغل أصبح قادراً الآن على الإجابة بشكل مباشر على أسئلة مثل “كم عدد النساء اللواتي ربحن جائزة نوبل؟”.
البحث الدلالي هو بحث ذكي، الطريقة القديمة في البحث تعتمد على مطابقة الكلمات وإظهار النتائج التي وردت فيها هذه الكلمات، هو بحث “غبي” يقوم بالمطابقة فقط ولا يفهم معنى عبارات البحث التي تكتبها. أما البحث الدلالي فيعني بأن محرك غوغل أصبح قادراً على “فهم” الكلمات والعلاقات فيما بينها. على سبيل المثال عندما تسأل “كم عدد النساء اللواتي ربحن جائزة نوبل؟” ستحصل على العدد فوراً وليس على مجرد مجموعة من النتائج التي احتوت على كلمات مثل “نساء” و”نوبل”. لأن “النساء” أصبح بالنسبة لغوغل كياناً مفهوماً، و”جائزة نوبل” هي كيان مفهوم بالنسبة لغوغل وليس مجرد كلمتين متجاورتين بعد الآن. البحث الدلالي قادر أيضاً على الربط بين تلك الكيانات المتعلقة ببعضها البعض وبالتالي يمكن إعطاء الإجابة بدقة. لا تستبعد أن غوغل سيصبح قادراً على الإجابة على أسئلة أكثر تعقيداً مثل “أعطني قائمة بأسماء النساء الأوروبيات اللواتي ربحن جائزة نوبل وتتراوح أعمارهن بين 40 و50 عاماً”.
لا تستغرب، فقد خطت غوغل أولى خطوات الويب الدلالي وهذا ما سنلمسه قريباً جداً. تستطيع الاطلاع على الخبر كاملاً عبر مقالتي التي نشرتها في موقع البوابة العربية للأخبار التقنية.
كل هذا جميل، لكن ما علاقة هذا بنظام المساعد الصوتي؟ كل العلاقة، إذ ليس من المفترض بالمساعد الصوتي أن يُرجع لك نتائج البحث بالأسلوب القديم، بل من المفترض به تقديم إجابات مباشرة ودقيقة لأسئلتك، وهذا هو جوهر البحث الدلالي الذي كشفت عنه غوغل قبل يومين. أي أن “ماجيل” أصبحت جاهزة الآن أكثر من أي وقتٍ مضى.
تقول غوغل بأن محركها الآن أصبح “يفهم” أكثر من 500 مليون عنصر (أماكن، مدن، أشخاص، فرق رياضية، كتب، أفلام، .. الخ) ويمتلك 3.5 مليار معلومة حول كيفية ارتباط هذه العناصر وعلاقتها ببعضها البعض!
إن اختصاص غوغل هو البحث واستخراج المعلومات، وبالتالي لن يوجد نظام مساعد صوتي في هاتف سيتفوق على ما سيوفره أندرويد، إلا في حال ظهر محرك بحث يتفوق على غوغل!
وبالتالي ما ينتظرنا من “ماجيل” هذه يبدو مثيراً جداً. الشهر القادم سينعقد مؤتمر Google I/O الذي تكشف فيه غوغل سنوياً عن آخر إبداعاتها مع وجود الكثير من جلسات المؤتمر المتعلقة بأندرويد ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن النظام الجديد الذي لا ندري إن كانت ستطلقه في أواخر العام مع إطلاق نسخة أندرويد 5.0 أو ستوفره لأجهزتنا قبل ذلك.
Click here to view the embedded video.
مايو 17
أحد أبرز ميزات أندرويد هي واجهاته الرئيسية التي تعتمد على وجود شاشات متعددة قابلة للتخصيص، حيث تستطيع وضع اختصاراتك والويدجتس الخاصة بك وتوزيعها وتنسيقها بالشكل الملائم لك. على الحواسب اللوحية وبفضل شاشاتها الكبيرة يمكن أيضاً تأدية المزيد من التخصيص مقارنةً بما تفعله في الهاتف. الويدجتس هي أبرز ما يميز أندرويد حيث تستطيع وبمجرد إلقاء نظرة على الشاشات الرئيسية الاطلاع على مواعيدك ومهامك وحالة الطقس وأهم الأخبار وغير ذلك دون الاضطرار لفتح تلك التطبيقات واحداً تلو الآخر.
Chameleon Launcher هو مشروع جديد يبحث حالياً عن التمويل ضمن موقع Kickstarter يهدف إلى تطوير لانشر ينقل جميع هذه الميزات التي يوفرها أندرويد إلى مرحلة جديدة كلياً، بحيث ستقوم الواجهات بعرض ما يهمك من المعلومات بحسب ظروف معينة (الوقت، الموقع الجغرافي، الشبكة اللاسلكية) بشكل تلقائي دون تدخل منك إلا عند إعدادها للمرة الأولى.
على سبيل المثال وفي الصباح ستعرض شاشة الجهاز المحتويات المخصصة لفترة الصباح، كالأخبار والطقس وجدول الأعمال لليوم والبريد الالكتروني وغير ذلك. طبعاً يستطيع المستخدم تحديد فترة (ساعات الصباح) بالنسبة له:
عند التوجه إلى العمل يستطيع اللانشر معرفة أنك وصلت إلى المكتب عبر تحديد موقعك جغرافياً بواسطة GPS ليعرض لك الشاشة الرئيسية الخاصة بالعمل التي تُظهر لك صندوق بريدك الالكتروني، المهام، المفكرة، آخر المستندات، وغير ذلك.
وفي المساء، عندما يحين وقت الراحة سيتعرف التطبيق على الشبكة اللاسلكية في منزلك وستتحول الشاشة الرئيسية لحاسبك اللوحي كي تعرض تطبيقاتك الموسيقية المفضلة وتحديثات الشبكات الاجتماعية والصور والفيديو وغير ذلك.
بالطبع تستطيع متى أحببت التبديل يدوياً بين الشاشات، كما يقدم اللانشر طريقة سهلة وعملية لتخصيص الواجهات كما يرغب المستخدم بالإضافة إلى مجموعة من الويدجتس المميزة. البعض وصف اللانشر بأنه يقدم لنا “ما يجب أن تكون عليه الحواسب اللوحية” ومنهم من وصفه بالثوري. الفيديو التالي فيه عرض سريع لأهم الميزات:
المشروع ما زال في بداياته، وقد سعى المطورون في البداية لبيع المشروع إلى الشركات التي تصنع أجهزة أندرويد لكنهم فشلوا في ذلك. وفي حال حصولهم على التمويل المناسب سيقومون على الأغلب بإطلاق التطبيق لجميع المستخدمين.
ما رأيك بالتطبيق من حيث الفكرة وأسلوب الاستخدام؟
[Android Police]
مايو 14
كما تعلم فقد تم منذ أيام تسريب نسخة تطبيق Flipboard لأندرويد. هذا التطبيق الذي كان من المفترض أن يكون حصرياً لهاتف Galaxy S III لفترة وجيزة كنوع من التسويق للهاتف، لكنه تسرب على أية حال وهانحن نستمتع بأسلوبه المميز لعرض الأخبار والتحديثات. قد تكون سامسونج غاضبة بسبب التسريب لكن أعتقد بأن الشركة المطورة للتطبيق قد أعجبها التسريب إذ أصدرت أمس تحديثاً عبر الهواء قام بحل بعض المشاكل في التطبيق.
في الفيديو التالي نقدم لكم نظرة سريعة على التطبيق ونلاحظ بأنه يعمل بشكل ممتاز ما عدا عن وجود مشكلة في المحاذاة بالنسبة للغة العربية سأقوم بمراسلة الشركة بخصوصها. كما يتضمن الفيديو شرح طريقة إضافة موقع أردرويد (أو أي موقع آخر) مباشرةً إلى التطبيق.
شاهد الفيديو وأخبرنا إن كنت قد قمت بتثبيت التطبيق واستخدامه:
Click here to view the embedded video.
أحدث التعليقات