غوغل تُحدّث نسخة المُعاينة من Android L

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تُحدّث نسخة المُعاينة من Android L مغلقة

Android-L

Android-L

أطلقت غوغل اليوم إصدارًا جديدًا لنسخة المطوّرين من تحديث أندرويد الأخير Android L، التحديث هو عبارة عن صور مصنع Factory Images لجهازي Nexus 7 2013 و Nexus 5، أي أن تثبيت النسخة الجديدة سيؤدي إلى إعادة الجهاز إلى حالة المصنع حتى بالنسبة لمن قام بتثبيت النسخة التجربية السابقة من Android L.

النسخة الجديدة تنقل رقم البناء من LPV79 إلى LPV81C وتتضمن دعمًا لمنصة Google Fit التي أعلنت غوغل اليوم عن إطلاق الحزمة التطويرية الخاصة بها. ولم توضح الشركة فيما إذا كان التحديث يتضمن أشياء أخرى، لكنه قد يتضمن تحسينات في الأداء وربما إصلاحًا لبعض أخطاء النسخة السابقة.

حاليًا ما زال Android L في طور النسخة التجريبية، ولا يُنصح بتثبيتها إلا من قِبل المطورين الذين يريدون تجربة تطبيقاتهم عليها، أو المستخدم المُحترف الذي يعرف ما الذي يفعله تمامًا، في حين سينتظر بقية المستخدمين الكشف عن الإصدار النهائي من Android L في تشرين الأول/أكتوبر القادم كما نتوقع.

The post غوغل تُحدّث نسخة المُعاينة من Android L appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

غوغل تُطلق الحزمة التطويرية الخاصة بخدمة Google Fit لمتابعة النشاط الرياضي

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تُطلق الحزمة التطويرية الخاصة بخدمة Google Fit لمتابعة النشاط الرياضي مغلقة

Fit

في مؤتمر Google I/O  الماضي أعلنت غوغل عن خدمة جديدة موجهة للمطورين والشركات المُصنّعة للهواتف وأجهزة تتبع النشاط الرياضي. الخدمة هي Google Fit وهي عبارة عن مجموعة من الخدمات والواجهات البرمجية المتوفرة لتقديم تطبيقات أفضل تساعد المستخدم في الحصول على معلومات أكثر غنىً ودقة فيما يتعلق بنشاطاته البدنية.

عادةً ما تقوم تطبيقات وأجهزة تتبع النشاط البدني بجمع المعلومات والإحصائيات المتعلقة بنشاط المستخدم بشكل منفصل، أي لو قام المستخدم لاحقًا بالاعتماد على تطبيق آخر أو تبديل السوار الرياضي الخاص بتتبع نشاطاته بسوار آخر من شركة أخرى، سيفقد كل البيانات التي تم تجميعها سابقًا. لكن مع منصة Google Fit ستكون بيانات المستخدم مجمّعة في مكان واحد بحيث تستطيع جميع التطبيقات والأجهزة الوصول إليها دون أن يضطر المستخدم للثبات مع جهاز معين كي لا يفقد بياناته ومتابعة تقدمه. وبالتالي يستطيع متابعة الحصول على معلومات نشاطاته الرياضية حتى لو قام بتغيير هاتفه أو الجهاز الرياضي الخاص به.

حتى الآن لم تكن Google Fit متوفرة إلا لفئة محدودة من الشركات التي تعاونت معها غوغل، لكن الشركة أعلنت اليوم عن طرح الحزمة التطويرية SDK للخدمة، وهذا يعني أنها باتت متوفرة لمن يرغب من الشركات ومطوّري التطبيقات.

وبحسب ما ذكرت غوغل في موقعها فإن الحزمة التطويرية تتيح للمطورين وصولًا سهلًا لحساسات الأجهزة سواء كانت هواتف أو أجهزة قابلة للارتداء، لتسهيل عملية الحصول على المعلومات من الحساسات المختلفة مثل حساس ضربات القلب على سبيل المثال، كما تتيح الخدمة للتطبيقات جمع البيانات المتعلقة باللياقة بشكل لا يستهلك الكثير من البطارية ومزامنتها سحابيا، كما يمكن لأي تطبيق وأي جهاز الحصول على جميع بيانات المستخدم وعرضها والتحكم بها.

حاليًا لا يوجد استفادة مباشرة وفورية للمستخدم العادي من توفر الحزمة التطويرية لـ Google Fit، لكن خلال الشهور القليلة القادمة ستبدأ التطبيقات الرياضية والشركات بتبنّي الحزمة التطويرية لإنتاج تطبيقات وأجهزة أكثر دقة وفعالية وتطورًا بفضل هذه الخدمة.

[Google]

The post غوغل تُطلق الحزمة التطويرية الخاصة بخدمة Google Fit لمتابعة النشاط الرياضي appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

غوغل تُطلق دورة مجانية لتطوير تطبيقات أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تُطلق دورة مجانية لتطوير تطبيقات أندرويد مغلقة

Screenshot at Jul 16 08-39-38 pm

Screenshot at Jul 16 08-39-38 pm

هل تفكّر بتعلّم تطوير تطبيقات أندرويد وبرمجة تطبيقاتك الخاصة ونشرها على غوغل بلاي؟ بالتأكيد توجد مئات المصادر لتعليم تطوير تطبيقات أندرويد من كتب ومواقع ودورات على الإنترنت، لكن غوغل أعلنت اليوم عن إطلاق دورة يقوم فيها ثلاثة من أبرز مهندسي أندرويد في غوغل بإعطاء الدروس والشروحات والتمارين، وبأسلوب تعليمي أكثر من رائع.

الدورة أطلقتها غوغل بالتعاون مع موقع Udacity المتخصص بالدورات التعليمية على الإنترنت، وتتوفر الدورة بخيار مجاني يتيح لك الوصول إلى جميع مقاطع الفيديو والتمارين، أو خيار الاشتراك المدفوع بتكلفة 150 دولار شهريًا يتيح لك ميزات أخرى عديدة مثل المزيد من المشاريع والتواصل مباشرةً مع المُشرفين على الدورة والحصول على شهادة لدى انتهاء الدورة وغير ذلك.

Click here to view the embedded video.

الدورة هي عبارة عن مجموعة من الدروس، كل درس يحتوي على مجموعة من مقاطع الفيديو التي يشرح فيها مهندسو غوغل كل ما يلزم كي تبدأ بتطوير تطبيقات أندرويد، بدءًا من تثبيت منصّة التطوير Android Studio وانتهاءًا بتطوير تطبيقك الخاص. الدورة تتّبع الأسلوب العملي حيث ستتعلم التطوير لأندرويد من خلال تطويرك لتطبيق يعرض حالة الطقس بشكل تدريجي ومن البداية حتى النهاية، ويتم من خلال هذا شرح وتطبيق معظم الخصائص التي يجب أن تتعلمها في رحلتك خلال الدورة.

الملاحظة الأخيرة، هي أن الدورة ليست للمبتدئين تمامًا في عالم البرمجة، بل هي موجهة لمن لديه خبرة مسبقة في لغة جافا أو غيرها من اللغات غرضية التوجه OOP. لكن إن كنت مبتدئًا ولا تجيد البرمجة فلا توجد مشكلة، حيث يوفر موقع Udacity دورة للمبتدئين بعنوان (مقدّمة في علوم الكمبيوتر)، ودورة للمبتدئين في لغة جافا بعنوان (مقدمة للتطوير بجافا)، تستطيع حضور الدورتين ومن ثم البدء بدورة أندرويد عندما تصبح جاهزًا.

تستطيع الاشتراك في الدورة وحضورها من هنا. حاليًا الخيار المجاني فقط هو المتوفر حيث تم ملىء جميع الأماكن في الخيار المدفوع.

The post غوغل تُطلق دورة مجانية لتطوير تطبيقات أندرويد appeared first on Ardroid | أردرويد.

خدمة GoodBarber تقدّم إمكانية إنشاء تطبيقات الهواتف الذكية بدون خبرة برمجية [مراجعة]

أخبار أندرويد التعليقات على خدمة GoodBarber تقدّم إمكانية إنشاء تطبيقات الهواتف الذكية بدون خبرة برمجية [مراجعة] مغلقة

goodbarber

beautiful-apps

بحسب آخر الدراسات، تمضي نسبة كبيرة من المستخدمين وقتًا أطول مع هواتفهم الذكية مقارنةً بأجهزة الكمبيوتر، ومن هنا برزت في العامين الأخيرين ضرورة تواجد مواقع الشركات والمواقع الإخبارية والمدوّنات على الهواتف الذكية بشكل مُناسب، سواء عبر تطبيقات خاصة بها، أو عبر ظهورها بشكل صحيح ومُلائم ضمن مُتصفح الويب الخاص بالهاتف.

رغم أهمّية توفّر تطبيق لشركتك أو موقعك الإلكتروني بشكل عام على الهواتف الذكية، إلّا أن مهمّة تطوير مثل هذا التطبيق ليست بالمهمة السهلة بالنسبة لجميع المُستخدمين، حيث عليك عمليًا تطوير أكثر من تطبيق للعمل مع أكثر من منصة (أندرويد و iOS مثلًا)، بالإضافة إلى تطوير تطبيق على الويب للعمل ضمن المتصفحات. وهي عملية قد تكون مُكلفة ومُستهلكة للوقت ولذلك من الصعب أن يلجأ إليها الجميع خاصة أصحاب المواقع الصغيرة والميزانيات المحدودة.

لكن إنشاء تطبيق للهواتف الذكية لم يعد بهذه الصعوبة مؤخرًا، حيث باتت تتوفر العديد من الخدمات التي تتيح للمستخدم عمل تطبيقات للهواتف دون توفر خبرة مسبقة، ودون الحاجة لكتابة سطر واحد من الشيفرة البرمجية. اليوم سنستعرض لكم خدمة GoodBarber والتي تُعد واحدة من أفضل هذه الخدمات المتوفرة والتي تتيح لك أكثر من مجرد تصميم ونشر تطبيق مع دعم كامل للغة العربية،  كما سنستعرض الآن.

goodbarber1

خدمة GoodBarber تتيح لك إنشاء تطبيقات أصلية Native لكل من أندرويد و iOS من خلال مُتصفح الإنترنت الخاص بك فقط، كما تتيح إنشاء موقع بتقنية HTML 5 يعمل عبر الويب على متصفحات جميع الأجهزة الذكية، وذلك  دون الحاجة لتثبيت أية برمجيات أو القيام بأية إعدادات مُعقدة، وذلك من خلال لوحة تحكم تتيح بسهولة إضافة الأقسام والمحتوى المطلوب، ومشاهدة النتيجة مباشرةً على الشاشة من خلال مُعاينة تُظهر لك التطبيق كما سيبدو على الهاتف.

features-test-1

لكن ما يُميز GoodBarber هو تقديم ميزة اتصال جاهزة مع 37 خدمة مُختلفة، لمساعدتك في نشر محتوى تطبيقك بسهولة. على سبيل المثال، لو كان التطبيق الذي تقوم بإنشائه خاص بمدوّنة، فيمكن جلب محتوى المدوّنة تلقائيًا حيث تدعم الخدمة منصّات مثل WordPress و Blogger وغيرها من برمجيات إدارة المحتوى، كما يمكن لـ GoodBarber أن يجلب المحتوى من أي موقع آخر عبر RSS، ويُمكن فرز المحتوى إلى أقسام مع ميزة البحث ضمن المحتوى وغير ذلك من الميزات التي تُسهل تصفح التطبيق.

features-test-2

ولا يتعلّق الأمر بالمقالات فقط، حيث يدعم GoodBarber الربط مع شبكاتك الاجتماعية مثل تويتر وفيسبوك وغيرها، مما يتيح لمستخدمي تطبيقك التفاعل معها مباشرةً ضمن التطبيق، كما يمكن إضافة الفيديو عبر ربط قنواتك على YouTube و Vimeo وغيرها، والملفات الصوتية عبر SoundCloud، كما يُمكن إضافة خدمة البودكاست الخاصة بك بسهولة كذلك، والصور عبر Instagram و Picasa وغيرها، بالإضافة إلى إمكانية إدراج الخرائط وغير ذلك من الميزات.

بالإضافة إلى المحتوى يتيح GoodBarber الاختيار بين أكثر من 50 تصميم جاهز لتطبيقك، تتميز هذه التصاميم بتنوعها وقابليتها للتعديل، أو حتى إنشاء تصميمك الخاص بشكل كامل من خلال أدوات سهلة وبسيطة.

goodbarber2

ما يميز GoodBarber هي خدمة التنبيهات الفورية Push Notifications المتقدمة التي يوفرها، فعدا عن إمكانية إرسال التنبيهات الآلية لمستخدمي تطبيقك لدى توفّر محتوى جديد ضمن التطبيق، تتيح الخدمة كذلك إرسال التنبيهات التي ستصل إلى هواتف المستخدمين بشكل انتقائي، حيث تستطيع كتابة أي رسالة وإرسالها بشكل تنبيه إلى مستخدمين محددين بحسب الدولة والمدينة واللغة وحتى الجهاز المُستخدم.

goodbarber3

كما تتيح الخدمة تفاعل مستخدميك مع التطبيق، من خلال إمكانية إرسال التعليقات والصور والفيديو، والاتصال بك لمراسلتك، كما يمكن للمستخدمين بسهولة مشاركة المحتوى الذي يقدمه تطبيقك عبر الشبكات الاجتماعية.

بعد الانتهاء من تصميم تطبيقك الخاص، والذي سيبدو بنفس الشكل والتناسق على كل من أندرويد و iOS ومتصفحات الويب على الهواتف، يُسهل GoodBarber عملية اختبار التطبيق على هاتفك قبل نشره، ثم يُسهل عملية نشره وتحديثه بسهولة ضمن متجري تطبيقات غوغل وآبل. وحتى ما بعد النشر تقدّم المنصة المعلومات الكاملة التي تتيح لك متابعة إحصائيات الزوّار والقرّاء والمشاركة عبر الشبكات الاجتماعية وغير ذلك، بالإضافة إلى إمكانية الربط مع خدمات إحصاء الزيارات الخارجية مثل Google Analytics و Flurry، وكذلك إمكانية الربط مع خدمات الإعلان المتعددة.

home-media-39

خدمة GoodBarber تستحق التجربة لكل من يعتزم إنشاء تطبيق لموقعه أو عمله بميزات عديدة وبتكلفة منخفضة. تستطيع تجربة الخدمة مجانًا لمدة شهر، والاشتراك بعد ذلك بالخطط المدفوعة التي تكلف 16 أو 32 يورو شهريًا بحسب الخدمات التي يحتاجها المستخدم.

كانونيكال تُعلن عن نسخة أوبونتو ثنائية الإقلاع لعدد من أجهزة أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على كانونيكال تُعلن عن نسخة أوبونتو ثنائية الإقلاع لعدد من أجهزة أندرويد مغلقة

New-Dual-Boot-Shots

dualboot-ubuntu

شاهدنا مؤخرًا مشروع شركة كانونيكال للحصول على تمويلٍ جماعي من أجل إنتاج هاتف Ubuntu Edge ثنائي الإقلاع بنظامي أوبونتو وأندرويد، إلا أن الحملة لم تصل إلى الرقم المطلوب (وهو 32 مليون دولار أمريكي) من أجل متابعة العمل على المشروع. إلا أن اخفاق كانونيكال في الحصول على الرقم المطلوب لا يعني أنها ستتوقف عن تطوير نظام أوبونتو ليصل إلى هواتف تعمل بنظام أندرويد.

اليوم أعلنت الشركة عن وصول ميزة جديدة تستهدف المطورين وليس المستخدم العادي، الميزة هي إمكانية تشغيل نظام أوبونتو جنبًا إلى جنب مع أندرويد على بعض الهواتف والحواسب اللوحية من سلسلة نيكسوس.

هذه الميزة التي تُساعد على تشغيل نظام أوبونتو بجانب أندرويد غير موجّهة للمستخدم البسيط، كونها لم تكتمل بعد وقد يواجه من استخدمها بعض المشاكل التي تتطلب خبرة باستخدام لينوكس والمساهمة في إصلاحها. ومن يرغب بتجربتها يجب أن يكون على دراية كافية بكيفية الرجوع إلى نسخة أندرويد في حال سارت الأمور بشكلٍ خاطئ.

New-Dual-Boot-Shots

هذه الطريقة تعمل مع بعض أجهزة نيكسوس، وحسب المعلومات فهي تعمل مع هاتف Nexus 4 بالإضافة إلى بعض أجهزة نيكسوس الأخرى دون أن يتم تجربتها فعليًا. وللقيام بتثبيت أوبونتو على جهاز أندرويد فالأمر يتطلب كمبيوتر يعمل بنظام أوبونتو، بالإضافة إلى خبرة في التعامل مع سطر الأوامر؛ وهو أمرٌ بديهي بالنسبة لمستخدمي لينوكس، ومن ثم يتم تثبيت النسخة عن طريق تطبيق داخل أندرويد وإعادة تشغيل الجهاز للبدء باستخدام النظام الجديد.

وبعد ذلك ستصبح طريقة التنقل بين نظامي التشغيل بسيطة، وذلك عن طريق تطبيق بواجهات بسيطة موجود على أندرويد وأوبونتو، يمكن من خلاله الإنتقال إلى النظام الآخر بسهولة.

إن كنت ترغب بتجربة أوبونتو ولديك خبرة كافية في ذلك، بإمكانك اتباع الشروط والتعليمات التي نشرتها كانونيكال، وفي حال قمت بذلك -على مسؤوليتك- أخبرنا رأيك بما حصلت عليه ضمن التعليقات.

[Canonical]

الحكاية وراء مشروع غوغل لطرح نسخة (كيت كات) خفيفة ورشيقة

أخبار أندرويد التعليقات على الحكاية وراء مشروع غوغل لطرح نسخة (كيت كات) خفيفة ورشيقة مغلقة

android-kitkat

android-kitkat

عندما وصل أندرويد إلى إصدارته الرابعة (آيس كريم ساندوتش)، اعتبرت غوغل بأن نظام التشغيل قد وصل إلى مرحلة من النضج المقبول من حيث الميزات والتصميم. ورغم أنها استمرت بالطبع في إضافة الميزات الهامة مع كل إصدار بعده، واستمرت في تحسين التصميم، إلا أنها رأت بأن الوقت قد حان للتركيز بشكل أكبر على تحسين الأداء وتجربة الاستخدام.

وهذا ما فعلته منذ نسخة أندرويد 4.1 (جيلي بين) حيث عملت في هذه النسخة على ما أطلقت عليه الاسم الرمزي Project Butter (مشروع الزبدة) والذي هدف إلى جعل أندرويد أكثر سرعة ووثوقية وسلاسة، وأقل تعرضًا لحدوث الأخطاء. ولم يكن مشروع الزبدة هذا مجرد كلام فارغ، بل ساهم فعلًا في تقديم السرعة والسلاسة العاليتين في تجربة الاستخدام كما لاحظ كل من جرب أندرويد في نسخه السابقة واللاحقة لأندرويد 4.1.

بعد أن تمكنت غوغل من تحقيق هذا الهدف، التفتت بعدها إلى تحقيق هدف جديد يصب في نفس المجال، حيث أعلنت أن أحد ميزات نسخة أندرويد 4.4 (كيت كات) التي أعلنت عنها مؤخرًا هو تقليص استهلاك أندرويد للذاكرة، أو ما يُعرف تقنيًا باسم “بصمة الذاكرة” Memory Footprint، حيث تم تقليص بصمة الذاكرة في أندرويد إلى درجة تسمح لنظام التشغيل العمل على الهواتف ذات الذاكرة العشوائية المنخفضة نسبيًا بشكل سلس ودون مشاكل. ولأن غوغل تحب إطلاق الأسماء على مشاريعها فقد أطلقت على هذا المشروع إسم Project Svelte (مشروع الرشاقة؟) سعيًا نحو أندرويد أكثر رشاقة بالفعل.

مشروع Project Svelte هو محاولة من غوغل لجعل أحدث ميزات أندرويد العتادية والبرمجية تعمل على أي هاتف موجود في الأسواق بغض النظر عن الشركة المصنّعة له، وبشكل أكثر تحديدًا، يمكن لأندرويد كيت كات العمل على الأجهزة التي تمتلك 512 ميغابايت من ذاكرة RAM. كما سيساهم المشروع في الحد من مشكلة التجزئة في أندرويد حيث ستلجأ الشركات المصنّعة للهواتف منخفضة المواصفات إلى استخدام أندرويد 4.4 بدل استخدام نسخ قديمة من أندرويد مثل 2.3 (خبز الزنجبيل).

رئيس الهندسة لأندرويد في غوغل Dave Burke تحدث في لقاء مع موقع ReadWrite عن بعض العمل الذي تم خلف الكواليس حول الكيفية التي عملت بها غوغل لتقليص بصمة الذاكرة لأندرويد 4.4.

للعمل على هذا، قامت غوغل بتعديل مجموعة من هواتف Nexus 4 كي تعمل بذاكرة عشوائية 512 ميغابايت، بالطبع الذاكرة الأصلية للجهاز هي 2048 ميغابايت، أي تم تقليص الذاكرة بمقدار أربعة أضعاف ثم تم الطلب من مهندسي غوغل استخدام هذه الأجهزة المعدلة ذات الذاكرة المنخفضة بشكل يومي كأجهزة رسمية لهم وذلك لاختبار سيناريوهات الاستخدام الفعلية وليس النظرية.

الخطوة التالية كانت التعديل على كيت كات للعمل بدقة شاشة منخفضة، واستخدام نواتين فقط من الأنوية الأربع في هاتف Nexus 4، كما تم كذلك تخفيض تردد المعالج، وبذلك تحول الهاتف إلى هاتف منخفض المواصفات بكل معنى الكلمة، وكان على مهندسي غوغل التعامل مع هذا الواقع الجديد وتحسين كيت كات كي يعمل بأفضل شكل ممكن تحت هذه الظروف. والبداية كما يقول Burke كانت صعبة جدًا وبدت المهمة متعثرة جدًا.

بعد الانتهاء من إعداد Nexus 4 للعمل ضمن هذه الظروف المنخفضة، كان على فريق تطوير أندرويد تحقيق الأهداف التالية:

  • تقليص بصمة الذاكرة لنظام التشغيل
  • تقليص بصمة الذاكرة لتطبيقات غوغل الرسمية
  • إصلاح الطريقة التي تتصرف وفقها التطبيقات أثناء الظروف السيئة للذاكرة
  • تزويد مطوري التطبيقات بأساليب أفضل لقياس مدى استهلاك تطبيقاتهم للذاكرة من أجل تحسينها

الهدفين الأول والثاني تم تحقيقهما واختبارهما على هاتف Nexus 4 منخفض المواصفات التي قامت غوغل بإعداده، أما الهدفين الثالث والرابع تم التوصل إليهما عبر مراقبة كيفية تصرف التطبيقات في أندرويد وكيف يتعامل النظام معها، على سبيل المثال في حال قام تطبيق ما باستهلاك الكثير من الذاكرة خلال فترة معينة من الوقت سيقوم أندرويد بإغلاقه.

في النهاية، تمكنت غوغل من التوصل للنتيجة المطلوبة. قد لا يلاحظ مستخدمو الأجهزة القوية مثل Nexus 4 فرقًا واضحًا في الأداء ماقبل وبعد تحديث الكيت كات، وذلك لأن أندرويد في الأساس يعمل بشكل ممتاز على ذاكرة الجهاز التي تبلغ 2 غيغابايت. لكن الشركات التي ستقوم قريبًا بطرح أجهزة جديدة رخيصة ومنخفضة المواصفات ستستطيع الآن اللجوء بكل ثقة لاستخدام نسخة أندرويد الأخيرة في هواتفها، وبالتالي لن يتم حرمان مستخدمي هذه الصنف الهام من الأجهزة من أحدث ميزات أندرويد ومن آخر تحديثاته اللاحقة.

[ReadWrite]

تعرّف على ART: مشروع غوغل الجديد لأندرويد أكثر سرعة وسلاسة

أخبار أندرويد التعليقات على تعرّف على ART: مشروع غوغل الجديد لأندرويد أكثر سرعة وسلاسة مغلقة

KitKat-Android-2248264

عندما أعلنت غوغل الأسبوع الماضي عن نسخة أندرويد 4.4 (كيت كات) الجديدة، قالت أنها حسّنت أندرويد وقامت بإعادة تصميم طريقة عمله بحيث يصبح أقل استهلاكًا للذاكرة العشوائية RAM وأكثر ملاءمةً للعمل مع الأجهزة ذات المواصفات المنخفضة.

الجميع اعتبر بأن هذه الميزة هي أبرز ميزات نسخة الكيت كات بالفعل، لكن يبدو بأن غوغل تطمح إلى المزيد حيث كشفت قبل أيام ضمن موقعها الخاص بالمطورين عن أمر لم ينتبه إليه الكثيرون في حينها، وهو مشروع تجريبي يُدعى ART عملت غوغل على تطويره بشكل صامت لمدة عامين، وطرحته بشكل تجريبي في أندرويد 4.4، وهو يهدف إلى جعل أندرويد أكثر سرعة من حيث نظام التشغيل نفسه، ومن حيث سرعة وسلاسة تشغيل التطبيقات. التقنية موجودة في نسخة الكيت كات لكنها ليس مفعّلة بشكل افتراضي إذ أنها ما زالت ضمن المرحلة التجريبية وهي موجهة حاليًا لاختبارات المطورين والشركات.

لكن ماهو ART من الناحية التقنية وكيف سيجعل أندرويد أكثر سرعة خلال المستقبل القريب؟ هذا ما سنكتشفه الآن.

إن ART هو اختصار لـ Android RunTime، وهو الطريقة الجديدة لتشغيل التطبيقات على أندرويد. حاليًا تعمل تطبيقات أندرويد على ما يُعرف بآلة Dalvik الافتراضية، وهي الطبقة المسؤولة عن تشغيل تطبيقات أندرويد والتي تعتمد على مُفسّر Compiler من نوع Just-In-Time أو ما يُعرف اختصارًا بـ JIT لتفسير البايت كود. إن لم تفهم ما يعني هذا الكلام هذا طبيعي، فهذه مصطلحات تقنية اختصاصية حول كيفية عمل أندرويد من الناحية البرمجية، لكن يكفي أن تعرف بأن أي تطبيق أندرويد وعند تشغيله في كل مرة يمر بمرحلة تفسير الشيفرة الخاصة به مما يسبب عبئًا على الجهاز، لكن من جهة أخرى فهذه التقنية لها ميزة وهي أنها تسهل تشغيل التطبيقات على مختلف أنواع العتاد ومعماريات المعالجات.

أما ART وهي التي ستكون البديل المستقبلي لـ Dalvik، فهي تعتمد على فكرة تفسير شيفرة البايت كود بشكل مُسبق pre-compiling وذلك بعد تثبيت التطبيق مباشرةً، مما يحوّل التطبيق عمليًا إلى تطبيق أصلي native -بحسب مصطلحات البرمجة- أي قابل للتشغيل مباشرةً. هذه العملية تُعرف بالتفسير الاستباقي Ahead-Of-Time compilation أو AOT. وهذا يؤدي بدوره إلى إلغاء الحاجة لإنشاء آلة افتراضية جديدة لتشغيل كل تطبيق من التطبيقات مما يوفر جزءًا لا بأس به من وقت فتح التطبيق، كما سيصبح التطبيق أكثر سرعة خلال استخدامه.

كما قلنا فإن ART موجودة حاليًا بشكل تجريبي في كيت كات، ويمكن لأي مستخدم يعمل بنسخة أندرويد الأخيرة تفعيلها من خيارات المطورين في جهازة بالذهاب إلى Settings ثم Developer options ثم Select runtime واختيار ART، بعد ذلك يجب إعادة تشغيل الجهاز. لكن حاليًا تشغيلها قد يتسبب في بعض المشاكل أحيانًا، وذلك لأنها ما زالت كما قلنا ميزة تجريبية قد تصبح رسمية في النسخة القادمة من أندرويد.

لكن بعض اختبارات الأداء المبكرة التي تم إجراءها على ART بينت أنها قادرة على اختصار زمن تشغيل التطبيقات إلى النصف بالنسبة لمعظم التطبيقات. هذا يعني بأن المهام طويلة الأمد والمُستهلكة للمعالج ستصبح أكثر قدرة على إنهاء عملها بشكل أسرع مما سيسمح للنظام بدخول حالة الخمول بشكل أكثر تكررًا (مما يعني توفيرًا في استهلاك الطاقة)، كما ستستفيد التطبيقات من الحركات الأنعم مع استجابة أكثر سرعة للمس.

من الأعراض الجانبية لهذه التقنية هي أن التطبيقات ستصبح ذات حجم أكبر، أي أنها ستحتاج إلى المزيد من المساحة التخزينية، لكن الفارق لن يكون كبيرًا، أي حوالي 10 إلى 20 بالمئة زيادة على حجم التطبيق. ربما لهذا طرحت غوغل هاتفها الأخير Nexus 5 بنسخة بسعة 32 غيغابايت وذلك بعد أن كانت كل هواتفها الرسمية السابقة تأتي بمساحة تخزين 16 غيغابايت كحد أقصى.

من الجيد أن تفكر غوغل وبشكل مستمر بتحسين تجربة استخدام وأداء أندرويد، وليس التفكير فقط بزيادة الميزات والتطبيقات. فبعد أن قدمت غوغل مشروع Project Butter الذي حسن بشكل كبير من سلاسة النظام في نسخة أندرويد 4.1، ثم قامت بتحسين استهلاك الذاكرة في أندرويد 4.4، الخطوة التالية هي تفعيل ART رسميًا خلال المستقبل القريب لتجربة أندرويد أكثر مثالية.

[Android Police]

غوغل تعلن عن منصة Android Studio لتطوير تطبيقات أندرويد [تحديث]

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تعلن عن منصة Android Studio لتطوير تطبيقات أندرويد [تحديث] مغلقة

LB_2614

LB_2595

أعلنت شركة غوغل قبل قليل عن إطلاق أداة جديدة لتطوير أندرويد تدعى Android Studio وهي عبارة عن منصة تطوير سهلة لتطوير تطبيقات أندرويد، تساعد المطورين على كتابة الشيفرة المصدرية لتطبيقات أندرويد بأقل جهد ممكن.

وتسمح منصة Android Studio الجديدة للمطور بمعاينة واجهات تطبيقه على مختلف قياسات الشاشات بشكل فوري وأثناء التطوير، دون أي جهد يُذكر، وهو أمر مفيد جدًا لكافة المطورين من أجل الحصول على تطبيق متوافق مع معظم الأجهزة المتوفرة في الأسواق وبمختلف القياسات (من قياس 3.2 إنش وحتى 10 إنش).

LB_2614

كما تدعم منصة Android Studio إمكانية تطوير التطبيقات متعددة اللغات بسهولة، حيث يمكن معاينة التطبيق بمختلف اللغات التي يدعمها ليتمكن المطور من معرفة أن الأمور تجري على ما يرام أم أن هناك شيء يحتاج للتعديل. ويمكن الحصول على النسخة الأولى من هذه المنصة عن طريق زيارة الرابط من هنا.

تبدو منصة التطوير الجديدة مفيدة بشكلٍ كبير لأي مطور تطبيقات أندرويد، وستساهم بشكلٍ واضح في تحسين مستوى التطبيقات وتوافقيتها مع الأجهزة المختلفة سواءً كانت حواسب لوحية أو هواتف بشاشات صغيرة وكبيرة.

مركز ITS للتدريب يطلق دورات تطوير أندرويد عبر الإنترنت للمستخدمين العرب

أخبار أندرويد التعليقات على مركز ITS للتدريب يطلق دورات تطوير أندرويد عبر الإنترنت للمستخدمين العرب مغلقة

android_vector

android-development

أعلنت شركة ITS للتدريب عن إطلاقها لدورة تدريبية عبر الإنترنت للمستخدمين الراغبين بتعلّم تطوير تطبيقات أندرويد والبدىء بتطوير تطبيقاتهم الخاصة. وكانت شركة ITS ومقرها في القاهرة من أوائل الشركات التي اهتمت ببرمجة أندرويد في مصر والعالم العربي ودربت حتى الآن أكثر من 500 متدرب و 10 شركات في مصر. لكنها أتاحت أخيرًا برنامجها التدريبي من خلال دورات تفاعلية عبر الانترنت لجميع المستخدمين العرب.

يقوم نظام الدورة على دروس تفاعلية وعملية بالصوت والصورة يعمل فيها المدرّس على شرح الأفكار والإشراف على تجربتها وتنفيذها بشكل مباشر، مع إمكانية الاطّلاع على أجهزة المتدربين والتحكم بها ومساعدتهم على تصويب أية أخطاء في الشيفرة البرمجية التي يقومون بكتابتها. وتهدف الدورة في النهاية إلى تطوير المتدرب حتى يتمكن من إنتاج تطبيقه الخاص ورفعه إلى متجر غوغل بلاي، حيث يتوجب على المتدرب تنفيذ مشروع خاص به هو عبارة عن تطبيق متكامل كي يحصل على الشهادة المعتمدة التي تقدمها الشركة.

تعتمد الدورة على كتاب Professional Android 4 Application Development وتبدأ بمقدمة شاملة في لغة جافا، قبل الانتقال إلى مواضيع أندرويد بشكل تدريجي حيث يتعلم المتدرب بدايةً كيفية إنشاء تطبيق بسيط ثم التدرج في شرح النشاطات Activities وبناء الواجهات والنوايا Intents والتعامل مع الملفات وقواعد البيانات ومزوّدات المحتوى Content Providers والخدمات التي تعمل في الخلفية وحساسات الجهاز وغير ذلك. يمكن الاطّلاع على ما تقدمه الدورة بشكل كامل من هنا.

مدة الدورة 6 شهور تتضمن محاضرة واحدة إسبوعيًا مدتها 4 ساعات. تبلغ التكلفة الكاملة للدورة 1000 دولار شاملةً النسخة الأصلية من الكتاب مع تكاليف شحنه، وشهادة حضور الدورة مع تكاليف شحنها.

لمعرفة المزيد من التفاصيل والتسجيل يمكن مراجعة موقع ITS.

ملحوظة: موقع أردرويد ينشر الخبر للفائدة العامة، ليست لنا أية علاقة بالدورة التدريبية أو بشركة ITS.

غوغل تمنع مطوّري التطبيقات المُثبّتة عن طريق متجرها من إرسال التحديثات خارج المتجر

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تمنع مطوّري التطبيقات المُثبّتة عن طريق متجرها من إرسال التحديثات خارج المتجر مغلقة

google-play-header

أحد ميزات أندرويد المُستمدة من سياسة الانفتاح التي يتمتع بها، هي السماح للمستخدمين بتثبيت التطبيقات من مصادر خارجية، أي من خارج متجر Google Play الرسمي. والسماح كذلك للمطورين بتوزيع تطبيقاتهم عبر وسائل ومتاجر أخرى غير رسمية.

غوغل ما زالت ملتزمة بهذه السياسة، لكنها أضافت تعديلًا على شروط المتجر يمنع مطوري التطبيقات الذين يوفّرون تطبيقاتهم من خلال المتجر الرسمي، القيام بإرسال التحديث لهذه التطبيقات من خارج المتجر. ويبدو أن هذا الشرط جاء ردًا على قيام فيسبوك قبل فترة بإرسال تحديثات لبعض مستخدمي تطبيقها على أندرويد، حيث تفاجأ بعض المستخدمين بوصول تنبيه من تطبيق فيسبوك نفسه يُبلغهم بوصول تحديث جديد بحيث يتم تحميل هذا التحديث بصيغة apk من مخدّمات فيسبوك وليس عبر متجر غوغل بلاي الرسمي. وهدف فيسبوك من هذه الخطوة هو اختبار بعض الميزات التجريبية على عينة صغيرة من المستخدمين قبل تحديث التطبيق رسميًا للجميع عبر المتجر.

لهذا فالشرط الجديد الذي أضافته غوغل يقول للمطورين بوضوح: طالما أنك تقوم بنشر تطبيقك عبر متجر غوغل بلاي، فيُمنع تحديث تطبيقك بشكل مستقل من خارج المتجر. وفيما يلي ترجمة النص الجديد المذكور كما ورد ضمن الشروط:

لا يجب لأي تطبيق يتم تحميله من Google Play أن يقوم بتعديل، تبديل، أو تحديث الشيفرة الثنائية لملف APK الخاص به باستخدام أي طريقة عدا أسلوب التحديث من خلال Google Play.

قيام التطبيقات بتحديث نفسها من خارج متجر غوغل بلاي سيسبب إرباكًا للمستخدم ولا يقدم تجربة استخدام جيدة، لهذا يأتي قرار غوغل صحيحًا في هذه الناحية. بالطبع لو أراد المطورون اختبار النسخ التجريبية من تطبيقاتهم ما زال بإمكانهم نشرها للتحميل عبر مخدّماتهم الخاصة، أو نشرها عبر متجر غوغل بلاي نفسه كنسخة ثانية تجريبية من التطبيق وذلك كما تفعل موزيلا التي تنشر النسخة التجريبية من متصفحها Firefox Beta وكما تفعل غوغل كذلك التي تقدم Chrome Beta التي يمكن تحميلها وتحديثها من متجر غوغل بلاي من قِبل المستخدمين الراغبين بتجربتها.

[The Verge] , [Google]

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول