أندرويد للعرب

شريط التنقل الجديد الهدف منه تسهيل مهمة العثور على التطبيقات المهمة.

لا شك أن متجر بلاي يُعدّ من الأمور المهمة لكل مستخدمي نظام أندرويد، ففيه تجد التطبيقات التي تريدها أو التطبيقات الجديدة التي قد تهمك، ومن هناك تستطيع (في الغالب) تنزيل أي تطبيق وأنت مرتاح البال ومطمئن إلى أنه آمن.

وبالنظر إلى هذه الأهمية، حاولت جوجل خلال السنوات الماضية تحسين تجربة المستخدم، ولأن أبرز ما يهم المستخدم في المتجر العثور على ما يريد بكل سهولة ويُسر بدأت شركة جوجل إطلاق شريط تنقل جديد الهدف منه تسهيل المهمة أكثر، وذلك على غرار ما تفعله الشركة مع تطبيقاتها الأخرى، مثل يوتيوب وكروم.

ومن المعلوم أن متجر بلاي يوفر شريطًا للبحث يضم في طرفه الأيمن ثلاثة خطوط يؤدي النقر إليها إلى انبثاق قائمة تشمل الكثير من الخيارات، مثل بيانات حساب المستخدم، وقسمًا للوصول إلى تطبيقاته وألعابه، إضافة إلى الاشتراكات، وبطبيعة الحال إعدادات المتجر.

وإلى جانب القائمة المنبثقة، يظهر تحت شريط البحث تبويبات الأقسام الرئيسية، وهي الألعاب، والأفلام، والكتب، والصحف والمجلات، ولكن يبدو أن هذا لم يكن كافيًا، إذ أطلقت شريطًا تحته يضم التطبيقات الموصى بها تحت اسم “لك”، وأهم المخططات، والفئات، واختيار المحررين، والاستخدام التجريبي، والتطبيقات الـ “مناسبة للعائلة”.

ويبدو أن الشريط الجديد لا يعمل مثل شريط التنقل السفلي على الرغم من أنه يشبه تمامًا، فبدلاً من ذلك يعمل كقائمة فرعية لأي قسم تشاهده. وهو يستبدل سلسلة من الأزرار مع نفس التسميات.

بالإضافة إلى هذا الشريط الجديد، نرى تغييرات في القائمة اليمنى المذكورة أعلاه، إذ تمت إضافة علامة تبويب للإشعارات الجديدة وعلامة تبويب “الاشتراكات”.

يُذكر أن التحديث الجديد على واجهة متجر بلاي بدأت تصل لجميع مستخدمي أندرويد حول العالم وهو يأتي كتحديث من طرف الخادم، أي أنك لن تحتاج لفعل أي شيء.

هل حصلت على التصميم الجديد؟ شاركنا تجربتك له بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تطلق تصميما جديدا لمتجر بلاي مع شريط تنقل وخيارات جديدة

أصبحت الشركات المصنعة قادرة على استخدام الميزة الجديدة من أجل إنشاء أوامر صوتية مخصصة لأجهزتهم بمقدور مساعد جوجل فهمها.

في وقت سابق من شهر فبراير، كشفت جوجل خلال مؤتمر قمة مبادرة الأخبار الرقمية 2018 Digital News Initiative Summit أن مساعدها الرقمي Google Assistant سوف يحصل على توسعة شاملة على نطاق دولي خلال 2018، مع دعم لعدد أكبر من اللغات، وذلك ضمن خطتها لتوفير مساعدها عبر 30 لغة مختلفة بحلول نهاية العام الحالي 2018.

وخلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، أعلنت عملاقة البحث عن تنفيذها الخطوة الأولى من خطتها، حيث حصل Google Assistant على دعم لسبع لغات جديدة، ليصبح العدد الكلي الحالي 16 لغة، إلى جانب حصوله على بعض الميزات الأخرى لتعزيز إمكانيته منافسته لباقي المساعدات الرقمية.

والآن، تعلن جوجل على حصول المساعد على تحديث جديد يجلب مزيدًا من الخيارات، بحيث أصبح Google Assistant أكثر مرونة من خلال اتاحته للمطورين إمكانية إنشاء أوامر صوتية خاصة بالأجهزة من خلال ميزة الإجراءات المخصصة للأجهزة، مما يساعد Google Assistant على فهم أوامر صوتية معينة، ويمكن للشركات المصنعة استخدام هذه الميزة لإنشاء أوامر صوتية مخصصة لأجهزتهم.

ومن خلال الميزات الجديدة فإن جوجل تهدف إلى تشجيع استخدام مساعدها الصوتي عبر إضافة المزيد من الوظائف المتعلقة بالأجهزة المخصصة، وعلى سبيل المثال كان بإمكان المستخدم سابقًا تشغيل فرن متصل من خلال الأمر الصوتي “Ok Google، شغل الفرن”، في حين أصبح الآن بالإمكان إعطاء أوامر أكثر تفصيلًا مثل “Ok Google، شغل الفرن واضبط درجة الحرارة مسبقًا على 350 درجة”.

المصدر

المصدر: مساعد جوجل الذكي Google Assistant يفهم الأوامر المخصصة

خلال العام الماضي تلقى التطبيق دعمًا لمحفظة جوجل، مما يمنح المستخدمين القدرة على إرسال وطلب الأموال.

في وقت سابق من الشهر الماضي، أعلنت جوجل عن عملية إعادة نظر رئيسية في البريد الإلكتروني، بحيث قامت بتوفير “صفحات الويب المسرعة” AMP من خلال معاينة المطورين لخدمة البريد الإلكتروني خاصتها جيميل Gmail Developer Preview، بحيث أصبح بإمكان المطورين إنشاء تجارب بريد إلكتروني أكثر جاذبية وتفاعلية وقابلية للتنفيذ.

وبالحديث عن البريد الإلكتروني، فإن نسخة الويب من بريد جيميل تسمح بفرز البريد الوارد عبر دعمها عدة تنسيقات مختلفة مثل البريد الهام أولًا أو البريد غير المقروء أولًا أو البريد ذو الأولوية والبريد المميز بنجمة، ولكن للأسف فإن تطبيق جيميل على أندرويد لا يدعم مثل هذه الميزة، والتي تعد خيارًا مهمًا جدًا لأولئك الذين يتلقون الكثير من رسائل البريد الإلكتروني يوميًا.

والآن، تعلن عملاقة البحث عن توافر هذه الميزة لتطبيق جيميل على أندرويد، بحيث تمنح هذه الميزة للمستخدمين القدرة على تنظيم البريد الوارد الخاص بهم عن طريق منح الأولوية لأنواع معينة من رسائل البريد الإلكتروني التي سيتم عرضها في الجزء العلوي من الواجهة الرئيسية للتطبيق.

وبالنسبة للخيارات، إذا اخترت “الافتراضي”، فسيتم تقسيم البريد الوارد إلى علامات تبويب مختلفة، مثل “أساسي” و “اجتماعي” و “حملات ترويجية” و “تحديثات”، وعندما يكون لديك البريد الوارد “الافتراضي”، يتم تصنيف رسائلك تلقائيًا إلى علامات التبويب، ولكن يمكنك نقل الرسائل بين الفئات إذا كنت تريد ذلك.

أما في حال اخترت “مهم أولاً”، فسيتم فصل البريد الوارد إلى قسمين “مهم” في الجزء العلوي، و “كل شيء آخر” في الجزء السفلي، بينما إذا اخترت “غير مقروء أولاً”، فسيتم فصل صندوق الوارد الخاص بك إلى قسمين “غير مقروء” في الأعلى و “كل شيء آخر” في الجزء السفلي.

في حين إذا اخترت “الرسائل المميزة بنجمة أولاً”، فسيتم فصل البريد الوارد إلى قسمين “مميز بنجمة” في الجزء العلوي، و “كل شيء آخر” في الجزء السفلي، وفي حال اخترت “البريد الهام”، فسيتم فصل صندوق الوارد الخاص بك إلى أقسام متعددة، بحيث يمكنك اختيار الأقسام التي تريد عرضها، بما في ذلك “المهمة وغير المقروء” و “المميزة بنجمة” و “كل شيء آخر”.

وتبعًا للتحديث الجديد، سيتمكن مستخدمو تطبيق جيميل على أندرويد الآن من رؤية نفس إعدادات البريد الإلكتروني التي حددوها في نسخة الويب، وعلاوة على ذلك، هناك خيار جديد يتيح لهم تغيير نوع البريد الوارد مباشرة من تطبيق جيميل لنظام أندرويد، والذي يمكن العثور عليه ضمن الإعدادات.

وبحسب جوجل فإنها تعمل على توفير هذه الميزة بشكل تدريجي، بحيث قد تستغرق حوالي 15 يومًا على الأقل حتى تصبح مرئية لجميع مستخدمي بريد جيميل على أندرويد.

تجدر الإشارة إلى أن جوجل تعمل بشكل مستمر على تحسين تطبيق جيميل لنظام أندرويد، وفي شهر سبتمبر الماضي طرحت عملاقة البحث تحديثًا يتيح للمستخدمين تغيير كلمات مرورر حسابهم على جوجل وإعدادات الخصوصية ومعلومات الملف الشخصي الأساسية من التطبيق بشكل مباشر.

المصدر

المصدر: تطبيق جيميل على أندرويد يكتسب خيارًا جديدًا لتغيير نوع البريد الوارد

يعد جوجل كروم Chrome متصفحًا رئيسيًا على مختلف الأجهزة والأنظمة، وذلك تبعًا لامتلاكه أكثر من مليار مستخدم.

لطالما كان متصفح كروم يتميز بمدير كلمات المرور المضمن القادر على مزامنة كلمات المرور مع أجهزة متعددة عند تسجيل الدخول إليها بشكل يتناسب مع معظم حاجات المستخدمين، إذ يعرض المتصفح دائمًا إمكانية حفظ معلومات تسجيل الدخول وكلمات المرور حتى يتمكن من الملء التلقائي لبياناتك في المرة القادمة التي تحتاج فيها إلى تسجيل الدخول.

وقبل عدة أيام أعلنت عملاقة البحث عن توافر النسخة 65 من متصحفها للويب كروم لنظام أندرويد، والتي تتضمن عددًا من التغييرات الخاصة بالمستخدمين، بالإضافة إلى ميزات أمنية جديدة وميزات خاصة بالمطورين.

ويبدو أن هذه النسخة من المتصفح قد حصلت على ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بتصدير كلمات المرور للاستخدام من قبل تطبيقات إدارة كلمات المرور المطورة من طرف ثالث، والتي يمكن الوصول إليها من خلال إدخال العبارة التالية chrome://flags/#PasswordExport ضمن شريط التنقل للوصول إلى ميزة #PasswordExport.

وبعد تفعيل الميزة، سيؤدي الانتقال إلى مدير كلمات المرور ضمن الإعدادات إلى ظهور أيقونة جديدة قبل قائمة “كلمات المرور المحفوظة”، بحيث يؤدي النقر عليها إلى إظهار خيار “تصدير كلمات المرور” مع مطالبة المستخدم بتأكيد رغبته بتنزيل كلمات المرور، ويتم حفظ كلمات المرور كملف بامتداد “.csv” دون تشفير، مع تحذير من المتصفح يوضح أن هذا الملف قابل للرؤية بالنسبة لأي شخص لديه حق الوصول إليه.

المصدر

المصدر: جوجل كروم يكتسب القدرة على تصدير كلمات المرور المحفوظة

الجاذبية أو “الكاريزما” سمةٌ يمتاز بها بعض الناس دون غيرهم، ولكن هل للشركات “كاريزما”، وإن كان ذلك فما هي أكثر الشركات أو العلامات التجارية جاذبيةً، هذا ما تجبيه عنه شركة استشارات العلامات التجارية البريطانية Brandwell مع شركائها البحثيين.

وتنشر الشركة البريطانية كل عام “مؤشر الجاذبية” Charisma Index لبعض من أكثر العلامات التجارية جاذبية حول العالم، والتي تشمل الكثير من شركات التقنية.

ولكن قبل أن نعرف ما هي أكثر الشركات التقنية جاذبيةً؟ نُذكر بأن الباحثين يحددون الجاذبية حسب عدد من المحاور، وهي: الوعي والغاية والنزاهة والكرم والشجاعة والتسليم. وهم تحدثوا إلى آلاف الأشخاص في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا.

وبحسب “مؤشر الجاذبية”، فقد احتلت شركة أمازون المركز الأول كأكثر شركات التقنية جاذبية حول العالم وفي جميع المحاور، ما عدا الكرم، وهو المحور الذي يعرفه الباحثون بأنه: “هل العلامة التجارية هذه تعطي نفسها وخدماتها، أو أنها مدفوعة بما هو أكثر من الربح؟”.

وإن كانت أمازون “بخيلة” حسب المؤشر، فما هي أكثر الشركات كرمًا؟ كانت جوجل أكثرها كرمًا، وقد أتت ثانيةً في المؤشر خلف أمازون فيما يتعلق بالشركات التقنية. أما بالنسبة لآبل التي يُعتقد على نطاق واسع أنها صاحبة “جاذبية” خاصة، فقد جاءت في المركز الثامن خلف شركات عدة، مثل Hershey، و Lego، و Netflix، و Disney.

ومع ذلك، حققت شركة آبل نتائج عالية في محور “الغاية” الذي يُحدد بـ “هل هذه علامة تجارية تعرف ما الذي تمثله ، وأين تذهب؟”. بالإضافة إلى محور “الشجاعة” الذي يُحدد بـ “هل هذه علامة تجارية تجرؤ على الابتكار، ولا تتنازل مقابل اتباع وتقليد الآخرين؟”.

ما رأيك بنتائج الدراسة؟ هل تعتقد أن جوجل حقًا أكثر جاذبية من آبل؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: دراسة:جوجل أكثر “كاريزما”من آبل وجميع شركات التقنية الأخرى ما عدا واحدة

جوجل تكشف رسميًا عن نسخة المطورين من Android P، بينما لم تصل بعد نسخة العام الماضي أندرويد أوريو إلى أجهزة سامسونج وإل جي الرائدة.

لعل من أبرز ما يترقبه عشاق نظام أندرويد مطلع كل عام الإعلان عن الجديد الذي سوف يقدمه الإصدار التالي من نظام تشغيل الأجهزة المحمولة، وخلال يوم أمس أعلنت جوجل عن أول نسخة معاينة تجريبية للمطورين من نظامها التشغيلي الأحدث Android P، وهي النسخة التي تصدر عادةً لأجهزة جوجل المدعومة، مما يتيح للمطورين متابعة التغييرات التي يتوقعونها من الإصدار القادم للنظام التشغيلي

ويأتي نظام Android P الجديد مع عدد من المزايا الجديدة، ولعل من أبرز التغييرات التي حظي بها النظام إعادة تصميم واجهة المستخدم خاصة فيما يتعلق بقسم الإشعارات ودرج التطبيقات والإعدادات السريعة، جنبًا إلى جنب مع دعم ضمني لنتوء الشاشة وتحسين مستوى الرؤية ودعم تقنية الترميز المرئي HDR VP9 ودعم الملاحة داخل المباني وتحسين واجهة تطوير البرمجيات API للشبكات العصبونية Neural Network وتحديث ميزة الإكمال التلقائي والكثير غيرها.

وبالرغم من أن الإعلان عن النسخة التجريبية للمطورين من نظام Android P تعد بمثابة أخبار جيدة، إلا أنها أيضًا مناسبة مثالية للعودة إلى الوراء وتذكر حالة تحديثات أندرويد، إذ مر الآن حوالي 200 يومًا منذ إصدار جوجل رسميًا لنسخة أندرويد أوريو في شهر أغسطس 2017، وهناك العديد من كبار الشركات المصنعة التي لم تقم بعد بتوفير هذا التحديث لأجهزتها الرائدة مثل هاتف Galaxy Note 8 من سامسونج وهواتف إل جي الرائدة.

ومن خلال الرسم البياني المقدم من قبل الصحفي JR Raphael والمستند في معلوماته على تحديثات أندرويد، فإن حالة تحديثات أندرويد قد ساءت هذا العام، حيث يمثل الرسم البياني وقت ونطاق إرسال تحديثات أندرويد الجديدة بواسطة كبرى الشركات المصنعة للأجهزة، كما يوضح الرسم البياني أن وصول التحديثات أصبح يستغرق وقتًا أطول عامًا بعد عام، والاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هي جوجل، وذلك نظرًا لقيامها بتحديث هواتفها بسرعة كبيرة جدًا بعد إصدار نسخة أندرويد جديدة.

وقد شكلت تحديثات أندرويد مصدرًا للإحباط على مدى السنوات الماضي، وبالرغم من الجهود المبذولة من قبل جوجل عبر مبادرة Project Treble للتأكد من أن شركات تصنيع الهواتف لا تحتاج إلى تغيير واجهات عملائها من أجل طرح تحديثات أندرويد الجديدة، إلا أن الحقيقة توضح أن هذه المبادرة معتمدة فقط ضمن الهواتف الجديدة العاملة بواسطة أندرويد أوريو 8.0، في حين أن غالبية الهواتف التي سيتم تحديثها إلى أندرويد أوريو لا تدعم هذه المبادرة.

وعلى عكس جوجل، فإن الشركات الأخرى المصنعة للأجهزة مثل سامسونج وإل جي تعاني من مشاكل كبيرة فيما يتعلق بجلب التحديثات إلى أجهزتها حتى الرائدة منها، وبعد مرور ما يقرب من ستة أشهر وسلسلة طويلة من الاختبارات التجريبية أرسلت سامسونج تحديث أندرويد أوريو 8.0 إلى مستخدمي هواتف Galaxy S8، إلا أن التحديث لم يصل بعد إلى غالبية مستخدمي الأجهزة في الولايات المتحدة، في حين لا  يوجد حديث أبدًا عن هاتفها الرائد Galaxy Note 8.

كما أنه بعد مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة فإن شركة إل جي الكورية الجنوبية ما تزال تخطط لتحديث هواتفها الرائدة LG G6 و LG V30، ويتوقع وصول هذا التحديث قريبًا، لكنه لم يصل بعد، في حين قامت شركتا إتش تي سي وموتورولا بتحديث أجدد هواتفهم الرائدة، لكن فشلت موتورولا في تحديث هواتفها الرائدة الصادرة في عام 2016، وذلك على الرغم من الوعود المتعلقة بتحديثات أندرويد الرئيسية.

وبأخذ نظرة سريعة على أداء الشركات المصنعة يمكننا القول أنه في حال كنت تعيش في الولايات المتحدة وترغب بالحصول على تحديثات أندرويد بشكل سريع ومستمر فإن هواتف بيكسل من جوجل ما تزال الخيار الوحيد الأمثل في الوقت الراهن، وإلا فإن عليك الانتظار لمدة طويلة حتى تحصل على التحديثات.

المصدر

المصدر: تقرير: مشاكل تحديثات أندرويد تزداد هذا العام

هدف الميزة الجديدة تهدف إلى تحسين تجربة المتابعة وإلغاء الحاجة إلى سؤال الزملاء فيما إذا كانوا قد شاهدوا الملف المحدث.

لا شك أن أماكن العمل تختلف كثيرًا اليوم عما كانت عليه في السابق، إذ كانت الأعمال تدار ويمكن أن تعتمد على فريق واحد في مكان واحد لإنجاز الأمور، أما في الوقت الحاضر، فالأعمال أصبحت أكثر تنوعًا وديناميكيةً وتوزعًا من أي وقت مضى، الأمر الذي يتطلب أن تكون القرارات سريعة، كما تحتاج فرق العمل إلى أن تنظم قواها بسرعة، ولا يمكن إهدار الوقت على المهام المتكررة واليدوية.

وتعتقد أن جوجل أن حزمتها السحابية G Suite هي الحل الأمثل لهذه المعضلات، ووفقًا للشركة فإن خدماتها تعمل على تحويل الطريقة التي تتعاون بها الفرق، مع الأدوات الذكية التي تساعدهم على حل المشكلات بسرعة كما تساعدهم على تكريس وقتهم على العمل الذي يهم.

ويبدو أن ذلك لا يكفي بالنسبة لجوجل، مما دفعها إلى الإعلان عن تحديثات جديدة لخدمة G Suite لتزيد من كفاءة وفعالية عملية التعاون بين فرق العمل، إذ حصلت خدمة التخزين السحابي Google Drive على إضافة جديدة تتمثل بلوحة بيانات الأنشطة، والتي تعمل على سرد سجل مشاهدة الملف المشترك، على أن تصل هذه الإضافة إلى تطبيقات المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمة خلال هذا الشهر.

هدف الميزة الجديدة تهدف إلى تحسين تجربة المتابعة وإلغاء الحاجة إلى سؤال الزملاء فيما إذا كانوا قد شاهدوا الملف المحدث  عن طريق السماح للمستخدمين الذين لديهم حق الوصول للتعديل بالاطلاع على الأشخاص الذين شاهدوا ملفًا معينًا ومتى شاهدوه.

وتحتوي لوحة بيانات الأنشطة على خيار جديد للملفات يحمل اسم “عرض البيانات”، بحيث يعرض هذا الخيار البيانات المتعلقة بالأشخاص الذين شاهدوا الملف ومتى تم ذلك، مع الأخذ بعين الاعتبار وجود العديد من القيود لحماية خصوصية المستخدم، مع تخطط جوجل لإضافة المزيد من الإحصائيات في المستقبل.

وعلى سبيل المثال، يمكن للمستخدم التحقق فيما إذا كان أحد الزملاء قد شاهد ملفًا تم تحديثه، أو يمكن لمدير الحساب أن يحكم على أفضل طريقة للمتابعة مع الشريك بناءًا على ما إذا كان هذا الشريك قد استعرض المواد التي تم إرسالها سابقًا.

وعند بدء تشغيل هذه الميزة في وقت لاحق من هذا الشهر، سيشاهد المستخدمون إشعارًا في المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمية يشرح الميزة وخيارات التحكم فيها، وتوضح جوجل أن لوحة بيانات الأنشطة ستعرض فقط بيانات المشاهدة لمستخدم ما بعد مشاهدة هذا الإشعار، ولن يتم عرض أي نشاط قبل رؤيته.

المصدر

المصدر: جوجل تعلن عن تغييرات كبيرة في خدمة G Suite

تمتاز خدمة الصور Google Photos بأنها تعتمد كثيرًا على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الصور.

منذ أن أعلنت شركة جوجل عن خدمة الصور Google Photos عام 2015، أكدت أن ما يميز الخدمة اعتمادها على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الصور، إذ يعتبر تطبيق الخدمة من بين أكثر تطبيقات جوجل شعبية، وتواصل الشركة العمل على تحسين هذه الخدمة وتطويرها من خلال إضافة الميزات الجديدة، والتي كان آخرها دعمها إنشاء فيديوهات مخصصة حين الطلب.

وإلى جانب قدرتها على تحليل الأشخاص والحيوانات الأليفة والأشياء والمواقع، فإن واجهة خدمة Google Photos تعمل على تقسيم صورك بشكل افتراضي على الأقل استنادًا إلى تاريخ التقاط الصورة، ويبدو أنها قد حصلت الآن على ميزة جديدة، بحيث أنها بدأت الخدمة مؤخرًا بإدراج المواقع التي زرتها في تاريخ محدد، إذ عند التمرير عبر مكتبة الصور ستبدأ برؤية الموقع الجغرافي إلى جوار كل فاصل تاريخي.

هذا التغيير على ما يبدو من جانب الخادم، لذلك قد لا يصل إلى جميع المستخدمين في نفس الوقت، حتى لو كانوا يستخدمون أحدث إصدار من تطبيق Google Photos، ويفترض أن توفر جوجل هذه الميزة للجميع قريبًا، بحيث يمكن للمستخدمين القاء نظرة سريعة على مكان التقاط غالبية الصور الخاصة بهم في وقت محدد، مع إمكانية توسيع القائمة لرؤية كل المواقع الجغرافية المدرجة التي تم التقاط صور فيها خلال يوم ما.

وعلى صعيد متصل، فإن الخدمة حصلت أيضًا على ميزة أخرى، بحيث أصبح تطبيق الصور يتيح الآن لمستخدمي أجهزة Pixel 2 تصدير الصور المتحركة الخاصة بهم كملفات GIF، ويمكن الوصول إلى الوظيفة الجديدة من خلال التوجه إلى قائمة النقاط الثلاث في التطبيق والنقر على الخيار الجديد “تصدير”، ومن ثم اختيار ما إذا كنت ترغب في الحصول على صور الحركة الخاصة بك كفيديو أو صورة ثابتة أو صورة GIF.

المصدر

المصدر: خدمة Google Photos تحصل على ميزات جديدة

نسخة المعاينة التجريبية للمطورين من نظام Android P متوفرة فقط لأجهزة Google Pixel و Google Pixel XL و Google Pixel 2 و Google Pixel 2 XL.

خلال يوم أمس أعلنت جوجل عن أول نسخة معاينة تجريبية للمطورين من نظامها التشغيلي الأحدث Android P، وهي النسخة التي تصدر عادةً لأجهزة جوجل المدعومة، مما يتيح للمطورين متابعة التغييرات التي يتوقعونها من الإصدار القادم للنظام التشغيلي، إلا أن قائمة الأجهزة المدعومة لهذا الإصدار ضئيلة، إذ تقتصر على الجيل الأول والثاني فقط من أجهزة بيكسل Pixel، في حين أنهت جوجل دعم أجهزة Nexus 5X و Nexus 6P وحاسبها اللوحي Pixel C، مما يشكل تغيرًا كبيرًا بالمقارنة مع نسخة المعاينة التجريبية للمطورين من إصدار أندرويد 8.1 أوريو.

ويبدو أن عدم حصول أجهزة Nexus 6P و Nexus 5X و Pixel C على نسخة المعاينة التجريبية للمطورين من Android P ليست مجرد صدفة، إذ بحسب جوجل فإن هذه الأجهزة لا يمكنها الحصول على الإصدار الأخير المستقر من Android P، إلا أنها ستواصل حصولها على التحديثات الأمنية الشهرية، وأن أندرويد أوريو 8.1 هو آخر تحديث أندرويد رئيسي تحصل عليه.

وبالحديث عن هذه الأجهزة، فقد تم إطلاقه هواتف Nexus 6P و Nexus 5X في الربع الرابع من عام 2015، مع سياسة تحديث تستمر لمدة عامين فيما يتعلق بالتحديثات الرئيسية للنظام التشغيلي ولمدة ثلاث سنوات فيما يتعلق بالتحديثات الأمنية، وبالتالي أنهت المدة الزمنية المحددة لحصولها على التحديثات الرئيسية للنظام التشغيلي.

في حين تم إطلاق Pixel C في نفس الوقت تقريبًا، ويجب أن يمتلك نفس سياسات التحديث، لكنه غير مدرج في صفحة تحديث جوجل، مما يعني أن جوجل لا تمتلك في الوقت الحالي أي حواسيب لوحية معتمدة، أما بالنسبة لأجهزة Pixel 2، فقد عدلت جوجل سياسة التحديث إلى ثلاث سنوات لتحديثات نظام التشغيل الرئيسية والتحديثات الأمنية الشهرية.

المصدر

المصدر: نظام Android P غير قادم إلى Nexus 6P و Nexus 5X و Pixel C

يأتي نظام Android P من جوجل مع العديد من المزايا الجديدة على مستوى الواجهة والأمان وغير ذلك.

لعل من أبرز ما يترقبه عشاق نظام أندرويد مطلع كل عام الإعلان عن الجديد الذي سوف يقدمه الإصدار التالي من نظام تشغيل الأجهزة المحمولة، وهاهي جوجل للعام الثالث على التوالي تطلق نسخة المعاينة الخاصة بالمطورين من Android P.

يأتي نظام Android P الجديد مع عدد من المزايا الجديدة التي يستفيد منها المطورون والتطبيقات، ولعل من أبرز التغييرات التي حظي بها النظام إعادة تصميم واجهة المستخدم، خاصةً في الإشعارات، ودرج التطبيقات، والإعدادات السريعة.

ونؤكد على أن نسخة Developer Preview الأولى من نظام Android P متاحة فقط للمطورين، والتي تطلقها الشركة بادئ الأمر لاستطلاع أراء وردود المطورين الذين تشكل تطبيقاتهم وخبراتهم عماد نجاح كل نظام.

المزايا الجديدة للتطبيقات والمطورين

بالنظر إلى ظهور توجه جديد في سوق الهواتف الذكية يقوم على تقديم شاشات تملأ الواجهة باستثناء نتوء صغير أعلاها، مثل هاتف Essential إضافة إلى هواتف أخرى أُعلن عنها خلال معرض “المؤتمر العالمي للجوال” MWC 2018 أواخر شهر شباط/فبراير الماضي، فإن التطبيقات يمكنها الآن الاستفادة تمامًا من التصميم الجديد للشاشات، إذ سوف يكون بإمكان Android P مناورة شريط الحالة لفصل المحتوى عند النتوء الصغير، كما سيكون بإمكان المطورين تحديد المحتوى الذي سوف يُعرض على شريط الحالة في مثل هذه الهواتف.

كما يتضمن الإصدار الجديد من نظام أندرويد إعادة تصميم قسم الإشعارات مع تحسين مستوى الرؤية والوظيفة. إذ أصبح بإمكان التطبيقات إظهار المحادثات والصور والملصقات، مع دعم ميزة الردود الذكية، التي توفرها جوجل مع تطبيقها التجريبي Reply.

وبالنسبة للوسائط المتعددة، فإن نظام Android P يدعم تقنية الترميز المرئي HDR VP9 للمرئيات التي تدعم تقنية HDR من يوتيوب والأفلام المتاحة عبر متجر بلاي على الأجهزة التي تأتي مع شاشات تدعم التقنية.

وتتضمن المزايا الأخرى الجديدة دعم الملاحة داخل المباني عبر تقنية WiFi Round-Trip-Time التي تسمح للأجهزة بقياس المسافات عن طريق نقاط الوصول اللاسلكية. كما تتضمن تحسين واجهة تطوير البرمجيات API للشبكات العصبية Neural Network، وتحديث ميزة الإكمال التلقائي، إضافة إلى واجهة تطوير البرمجيات المحمولة المفتوحة Open Mobile API لخدمات الدفع عبر تقنية NFC.

التغييرات الأساسية على أندرويد

ويجلب Android P أيضًا التغييرات التي يتم النظر إليها على أنها “استثمار طويل الأجل لجعل أندرويد أفضل نظام أساسي للمطورين” ، بما في ذلك التحديثات على أمان التطبيقات وخصوصية المستخدم وواجهات الأداء.

ومن تلك التغييرات الجديدة تقييد الوصول إلى الميكروفون والكاميرا والمستشعرات للتطبيقات غير النشطة، في حين تقوم جوجل بتطوير تشفير النسخ الاحتياطي على نظام أندرويد.

ويتميز Android P أيضًا بإظهار نافذة قياسية في النظام للحصول على مصادقة أكثر توافقًا للبصمات، بينما سيتم حظر حركة مرور HTTP غير المشفرة بشكل افتراضي لصالح بروتوكول “طبقة النقل الآمنة” TLS.

وفي الوقت نفسه ، ستحصل التطبيقات على تحسينات في الأداء والكفاءة بفضل تغييرات وقت تشغيل ART. وسيتم تحسين التطبيقات على نحو أفضل، في حين يتم تقليل حيز التعليمات البرمجية المترجمة ضمن الذاكرة.

وحظيت لغة البرمجة Kotlin بعدة تحسينات للمترجم، إضافة إلى تحسينات إضافية على حدود Doze و App Standby و Background. وفي الوقت نفسه، فإن نظام Android P، كجزء من الدفع لتشجيع التطبيقات على اعتماد أحدث ميزات نظام التشغيل، سيعرض للمستخدمين حوارًا حين تثبيت تطبيق يستهدف إصدار 4.2 “جيلي بين” أو أي إصدار سابق.

وفي النهاية، نُذكر بأن نسخة المعاينة للمطورين من نظام Android P متاحة فقط لهواتف Pixel للجيلين الأول والثاني، مع توصيات من جوجل للمطورين باستخدام محاكي أندرويد عن طريق تنزيل حزمة تطوير البرمجيات SDK لـ P Developer Preview على Android Studio 3.1 وما بعده.

نُعيد ونُكرر، يُنصح باستخدام نسخة المعاينة من Android P فقط للمطورين وليس للمستخدمين العاديين، لأن النسخة قد تحتوي على كثير من العيوب.

ولكن يبقى السؤال، متى تعتزم جوجل إتاحة Android P للجميع؟ تُظهر خريطة الطريق التي نشرتها جوجل أن هناك 5 نسخة معاينة للمطورين من النظام على أن تصل النسخة النهائية خلال الربع الثالث من 2018.

هل أنت مطور وتفكر في تجربة Android P؟ وبالنسبة لغير المطورين ما رأيكم بالمزايا الجديدة؟ شاركونا آراءكم بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تعلن عن إطلاق نسخة المعاينة الأولى من Android P