فبراير 13
قالت جوجل إن AMP for Email متاحة للجميع اعتبارًا من اليوم، كما تخطط لدعمها في بريد جيميل في وقت لاحق من العام الحالي.
أطلقت شركة جوجل قبل سنوات مشروعًا جديدًا باسم “صفحات الجوال المُسرَّعة” AMP الهدف منها تسهيل وتسريع تحميل صفحات الويب على الأجهزة المحمولة، وذلك بعد أن أصبحت تلك الأجهزة تشغل مساحة واسعة من أوقات المستخدمين حول العالم حين تصفح الإنترنت.
وبدأ مشروع “صفحات الجوال المُسرَّعة” AMP كمحاولة لمساعدة الناشرين، ولكن مع توسع قدراته مع مرور الوقت، أصبح حاليًا واحدًا من أفضل الطرق لبناء صفحات الويب الغنية. ويبدو أن الدور الآن جاء إلى أحد أكثر مجالات الويب شعبية، وهو البريد الإلكتروني.
إذ أعلنت جوجل اليوم الثلاثاء أن “صفحات الجوال المُسرَّعة” أصبحت متاحة لخدمات البريد الإلكتروني من خلال معاينة المطورين لخدمة جيميل Gmail Developer Preview، إذ أصبح بإمكان المطورين إنشاء تجارب بريد إلكتروني أكثر جاذبيةً وتفاعليةً وقابلية للتنفيذ.
وعلى سبيل المثال، قالت جوجل في منشور على مدونتها: “تخيل أنك تستطيع إكمال المهام مباشرةً ضمن البريد الإلكتروني”. فمع AMP for Email، ستكون قادرًا على اتخاذ إجراءات مثل تقديم “رُد إذا سمحت” RSVP لحدث أو مناسبة، وجدولة موعد، أو ملء استبيان دون الحاجة لمغادرة الرسالة وفتح صفحة ويب أخرى.
وأشارت جوجل إلى أن كثيرًا من الناس يعتمدون على البريد الإلكتروني للحصول على معلومات عن الرحلات الجوية والأحداث والأخبار والمشتريات وغير ذلك. فمع أكثر من 270 مليار رسالة إلكترونية تُرسل كل يوم، تعتقد الشركة أن AMP for Email سوف تساعد المستخدمين على الحصول على تلك المعلومات لحظيًا مع الحفاظ على أفضل تجربة للبريد الإلكتروني.
وقالت جوجل إن AMP for Email متاحة للجميع اعتبارًا من اليوم، كما تخطط لدعمها في بريد جيميل في وقت لاحق من العام الحالي.
هل تعتقد أن “صفحات الويب المسرعة” AMP سوف تحسن تجربة البريد الإلكتروني؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تجلب “صفحات الويب المسرعة” AMP إلى خدمات البريد الإلكتروني
فبراير 13
جوجل ضاعفت من عدد شحناتها خلال 2017 بالمقارنة مع 2016، وتمكنت من بيع حوالي 3.9 مليون هاتف بيكسل ذكي.
قد لا تكون جوجل جديدة تمامًا على سوق الهواتف الذكية، إلا أنها ما تزال لاعبًا صغيرًا عندما يتعلق الأمر بالمبيعات، حيث تسبقها في ذلك العديد من الشركات مثل سامسونج وهواوي، ومع ذلك فإن الشركة تسير بشكل سريع من خلال تشكيلة هواتف Pixel و Pixel 2 مع تمكنها من مضاعفة المبيعات في العام الماضي.
ووفقًا لتغريدة نشرها فرانسيسكو جيرونيمو مدير البحوث لدى شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر أشار فيها إلى تمكن جوجل من مضاعفة عدد شحناتها من هواتف Pixel الذكية في عام 2017 بالمقارنة مع عدد شحناتها في عام 2016، مع بيعها حوالي 3.9 مليون هاتف خلال 2017.
وبالرغم من أن هذا الرقم ليس كبيرًا في السوق العالمية للهواتف الذكية، إلا أنه يظهر نموًا مطردًا فيما يتعلق بتشكيلة هواتف الشركة، إذ أدخلت جوجل تشكيلة هواتف بيكسل الأصلية في أواخر عام 2016، مما جعل مبيعاتها تقترب من حوالي 2 مليون خلال الفترة الممتدة بين 3-4 أشهر.
ويبدو أن مبيعات جوجل تسير في الاتجاه الصحيح، ووفقًا لأحدث بيانات شركة Kantar فإن حصة جوجل من سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة ارتفعت من 1.8 في المئة إلى 2.8 في المئة، وفي حال تمكنت جوجل من مضاعفة نموها السنوي فمن المحتمل جدًا أن تصبح لاعبًا أساسيًا في هذا السوق ضد منافسين مثل سامسونج وهواوي.
وعلى صعيد متصل فإن مبيعات هاتف Essential-PH1، المطور من قبل أندي روبين المؤسس المشارك لنظام التشغيل أندرويد لم تتجاوز 90 ألف جهاز في نفس الفترة الزمنية لظهور أجهزة بيكسل الأصلية، لذا فإن اسم وشراكات جوجل تحدث فرقًا واضحًا.
تجدر الإشارة إلى أن حصول جوجل على فريق تصميم أجهزة بيكسل من إتش تي سي في صفقة بلغت فيمتها 1.1 مليار دولار قد يساعدها على تصميم المزيد من الأجهزة الاستهلاكية الخاصة بها، وقد يساعدها في زيادة خبراتها المتعلقة بتصنيع الرقائق.
المصدر
المصدر: جوجل تضاعف عدد شحنات هواتفها الذكية في 2017
فبراير 12
لعبت رقائق TPU دورًا مهمًا في تسريع تطوير جميع خدمات جوجل القائمة على الذكاء الاصطناعي، مثل Google Assistant، وخدمة الترجمة.
ابتكرت شركة جوجل قبل بضع سنوات نوعًا جديدًا من الرقائق الحاسوبية للمساعدة في تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي العملاقة. وقد صُممت تلك الرقائق للتعامل مع العمليات المعقدة الأمر الذي دفع البعض للاعتقاد بأنها ستلعب دورًا مهمًا في مستقبل صناعة الحاسبات.
واليوم أعلنت عملاق خدمات الإنترنت الأمريكية أنها ستسمح للشركات الأخرى بشراء هذه الرقائق عن طريق خدمة الحوسبة السحابية التابعة لها. وتأمل جوجل في أن يفتح لها ذلك باب رزقٍ جديدًا يقوم على بيع الرقائق المسماة “وحدات معالجة الموتر” Tensor Processing Units أو TPU.
وقال زاك ستون، الذي يعمل إلى جانب فريق صغير من مهندسي جوجل على تطوير وتصميم هذه الرقائق: “نحاول الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس بأسرع ما يمكن”
ويُعتقد أن خطوة جوجل الجديدة تسلط الضوء على العديد من التغييرات الجذرية في الطريقة التي يجري بها بناء وتشغيل التقنية الحديثة، فجوجل حاليًا تأتي في طليعة حركة تصميم رقائق مخصصة للذكاء الاصطناعي، وهو توجهٌ جذب في جميع أنحاء العالم العشرات من الشركات الناشئة، فضلًا عن أسماء مألوفة مثل: إنتل، وكوالكوم، وإنفيديا. هذا، وقد ساعدت مثل هذه الخطوات شركاتٍ، مثل جوجل ومايكروسوفت وأمازون، على التحول من مجرد شركات لخدمات الإنترنت والبرمجيات، إلى صناع عتاد كبار.
وبالإضافة إلى رقائق TPU، التي تعمل داخل مراكز البيانات التابعة لجوجل، صممت الشركة رقائق ذكاء اصطناعي موجهة للهواتف الذكية. وفي الوقت الحالي، تركز خدمة جوجل الجديدة على توفير طريقةٍ لتعليم أجهزة الحاسب التعرف على الأشياء من خلال تقنية تُعرف باسم “الرؤية الحاسوبية”. ولكن مع مرور الوقت، فإن الرقائق الجديدة ستساعد الشركات أيضًا على بناء مجموعةٍ واسعةٍ من الخدمات، وفقًا لستون.
يُشار إلى أن رقائق TPU لعب دورًا مهمًا في تسريع تطوير جميع خدمات جوجل القائمة على الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مساعدها الرقمي Google Assistant، وخدمة الترجمة، وغيرهما. كما ساعدت تلك الرقائق الشركة على الحد من اعتمادها على شركات صناعة الرقائق الأخرى، مثل إنفيديا وإنتل.
هل تعتقد أن جوجل ستتمكن من الهيمنة على سوق الذكاء الاصطناعي؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تعلن إتاحة رقائق الذكاء الاصطناعي TPU للشركات الأخرى
فبراير 09
في العام الماضي حصل تطبيق التراسل Allo على دعم لوجهة الويب، مما يتيح للمستخدمين إمكانية مواصلة محادثاتهم من خلال سطح المكتب.
خلال الشهر الماضي، حصل تطبيق جوجل للرسائل القصيرة Android Messages على دفعة إضافية من خلال إعلان هواوي أنها ستعمل خلال الأشهر القليلة المقبلة على جعله التطبيق الافتراضي للرسائل القصيرة عبر جميع أجهزتها.
ويبدو أن جوجل تواصل اهتمامها بتطبيقها للرسائل القصيرة، إذ تستعد عملاقة البحث لإضافة العديد من التغييرات التي من شأنها تعزيز إمكانيات التطبيق، بما في ذلك حصوله على واجهة ويب، مما يسمح للمستخدمين بمتابعة التواصل بين الهواتف المقترنة وأجهزة الحاسب المحمولة والمكتبية، وذلك من خلال توجه المستخدمين إلى واجهة الويب عبر جهاز الحاسب الخاص بهم ومن ثم مسح رمز الاستجابة السريع QR من خلال الهاتف لتفعيل عملية الربط، بشكل يشابه ما يقدمه تطبيق التراسل Allo.
كما تخطط جوجل لتعزيز تبني تقنية الرسائل RCS بشكل كبير، والتي يمكن اعتبارها الجيل الجديد من خدمتي SMS و MMS، بحيث أنها تتيح كل الميزات الأساسية التي تتيحها تطبيقات الدردشة الشهيرة بما في ذلك مشاركة الصور ومقاطع الفيديو وإرسال الرموز التعبيرية والدردشة الجماعية والمكالمات الصوتية والمرئية ومشاركة الموقع الجغرافي ومعرفة حالة الرسائل ومعرفة ما إذا كان الطرف الآخر يكتب حاليًا.
وبالإضافة إلى ذلك، يبدو أن تطبيق Android Messages سوف يحصل على دعم لعمليات الشراء، وبالرغم من عدم توفر الكثير من المعلومات حول هذه الميزة، لكن من الواضح أن التطبيق سوف يكون قادرًا على دعم المدفوعات ضمن متاجر التجزئة على الإنترنت أو المتاجر المحلية والشركات، وكانت جوجل قد أدخلت مؤخرًا إمكانية إرسال الاموال إلى الأصدقاء بشكل مباشر من نافذة محادثات الرسائل القصيرة بالاعتماد على محفظة جوجل Google Wallet.
تجدر الإشارة إلى أن جوجل تستعد للإعلان عن كثير من الأمور الجديدة المرتبطة بالميزات والخدمات والمنتجات الجديدة خلال مؤتمرها السنوي للمطورين Googlel I/O 2018، والذي من المفترض أن ينعقد خلال الفترة بين 8 و 10 مايو بمدينة ماونتن فيو في كاليفورنيا.
المصدر
المصدر: تطبيق Android Messages قد يحصل على واجهة ويب قريبًا
فبراير 09
مع هذا التغيير على متصفح كروم، ترسل جوجل رسالة واضحة: أمِّنوا مواقعكم!
على مدى السنوات القليلة الماضية، حثت شركة جوجل بقوة مواقع الويب نحو تبني بروتوكول اتصال مشفر، فأعطت المواقع التي تستخدم بروتوكول TLS أو بروتوكول SSL الأولوية في ترتيب البحث، كما أنها ميزت المواقع التي تستخدم بروتوكول الاتصال الآمن HTTPS بشارة قفل أخضر تظهر إلى جانب روابط URL على متصفح كروم.
والآن يبدو أن جوجل تستعد للخطوة التالية، إذ إنها سوف تُظهر كافة المواقع التي تستخدم بروتوكول HTTP بدلًا من HTTPS على أنها غير آمنة عبر متصفح كروم، وذلك اعتبارًا من شهر تموز/يوليو القادم.
يُشار إلى أنه في الوقت الراهن إذا قمت بزيارة موقع يستخدم بروتوكول HTTP، فسيظهر رمز معلومات بجوار العنوان يمكن للمستخدمين النقر عليه ليبلغهم عن سبب عدم حصول الموقع الذي يزورونه على القفل الأخضر.
ولكن بدءًا من كروم 68، سيعرض متصفح كروم في جزء من شريط العنوان عبارة “غير آمن” Not Secure، وذلك وفق ما هو مبين في الصورة التالية:
وتجادل جوجل بأنها تُجري مثل هذه الخطوات لتعزيز موقفها في جعل الإنترنت أكثر أمانًا للجميع، خاصةً في ظل كون العديد من المستخدمين لا يميزون بين المواقع غير المضمونة التي تستخدم بروتوكول HTTP والمواقع المضمونة والآمنة التي تستخدم HTTPS، إذ من الخطر أن يقوم مستخدم بأشياء مثل ملئ النماذج أو إعطاء معلومات بطاقة الائتمان عبر اتصال غير آمن. وباستخدام تحذير بسيط يسهل فهمه في أعلى كل صفحة من صفحات HTTP، سيفهم المستخدمون أنه لا ينبغي لهم الوثوق بالمواقع غير المشفرة.
أتعتقد أن هذه الخطوة من جوجل سوف تسهم في جعل الإنترنت مكانًا أكثر أمانًا؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل ستبدأ تحذير المستخدمين من مواقع HTTP على كروم اعتبارا من يوليو القادم
فبراير 08
أطلقت جوجل برنامج المكافآت أول مرة في عام 2010، وحتى الآن دفعت الشركة نحو 12 مليون دولار أمريكي.
من المعروف أن شركات التقنية الكبرى، مثل جوجل ومايكروسوفت وفيسبوك وغيرها، تُبدي حرصًا شديدًا على عدم تعرض مستخدميها وبياناتهم للسرقة، لذا تدفع تلك الشركات مبالغ طائلة لمن يكتشف ثغرةً في خدماتها ويُبلغها عنها لتُبادر إلى تأمينها قبل أن يكتشفها المجرمون الإلكترونيون.
ومن أجل ذلك ترصد تلك الشركات مكافآتٍ ماليةً لكل من يساعد على ضمان أمان منتجاتها وخدماتها، وقد تصل تلك المبالغ إلى ملايين الدولارات، كما هو الحال مع جوجل التي أعلنت اليوم أنها دفعت خلال 2017 نحو 3 ملايين دولار أمريكي للباحثين الأمنيين.
ومع أن مقدار الجوائز التي دفعتها جوجل خلال 2017 كان أقل مما دفعته في عام 2016، إلا أن أعلى مكافأة فردية دفعتها الشركة خلال العام الفائت، والبالغة 112,500 دولار أمريكي تفوق أعلى مكافأة فردية في عام 2016، والتي كانت 100,000 دولار.
يُذكر أن المكافآت المالية التي دفعتها جوجل خلال العام الماضي كانت لقاء اكتشاف ثغرات في نظام التشغيل أندرويد، إضافة إلى منتجاتها الأخرى، بما في ذلك متصفح الويب كروم.
هذا، وقد ذهبت أكبر مكافأة لباحث أمني يدعى جوانج جونج، الذي وجد ثغرة خطيرًا في متصفح كروم على هواتف Pixel التابعة لجوجل. كما حصل باحث آخر يدعى gzobqq على 100,000 دولار أمريكي لاكتشاف ثغرات أمنية في وضع الضيف في نظام التشغيل كروم أو إس.
وفي منشور على مدونتها، قالت جوجل إن عدد الباحثين الأمنيين الذي كُوفئوا في عام 2017 بلغ 274 باحثًا من 60 دولةً، كما بلغ عدد المكافآت 1,230 مكافأةً.
يُشار إلى أن جوجل أطلقت برنامج المكافآت أول مرة في عام 2010، وحتى الآن دفعت الشركة نحو 12 مليون دولار أمريكي.
هل تعتقد أن اكتشاف ثغرة أمنية يستحق كل تلك المبالغ؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تعلن عن دفع نحو 3 ملايين دولار للباحثين الأمنيين في 2017
فبراير 08
توفر خدمة Google Keep مكانًا سهلًا وبسيطًا لتسجيل الملاحظات وترتيبها بما يساعد المستخدمين على تنظيم شؤون حياتهم اليومية.
في شهر مارس 2013، أطلقت جوجل لأول مرة خدمة تدوين الملاحظات Google Keep، والتي تعد منافسًا مباشرًا لخدمات تسجيل الملاحظات مثل Evernote و SpringPad و Catch، حيث تتوفر الخدمة من خلال نسخة ويب وتطبيق محمول لنظامي أندرويد وآي أو إس.
وفي حال كنت تستخدم Google Keep لمجرد حفظ الملاحظات، فذلك يعني أنك تخسر العديد من الوظائف الأخرى، إذ إن الخدمة قادرة على توفير العديد من الأمور التي تزيد من الإنتاجية.
ولتوضيح ذلك فقد شارك عدد من مستخدمي موقع Reddit مجموعة من الطرق التي يمكنك استخدامها، بما في ذلك إدراج الأفلام والبرامج التلفزيونية وطريقة لإجبار مساعد جوجل على استخدام قائمة Keep من أجل قائمة التسوق.
وبحسب المشاركات فإنه بإمكان Keep مساعدتك في حال قمت بتسمية قائمتك بشكل مناسب في إنهاء تلك القائمة بشكل أسرع من خلال الأفلام التي يتم إكمالها تلقائيًا أو البرامج التلفزيونية التي تضيفها إلى القائمة، بحيث ينبغي أن تحمل تلك القائمة عنوان “Movies” أو “TV shows” لكي تعمل الطريقة.
كما يمكن جعل مساعد جوجل الذكي يقوم بإضافة عناصر إلى قائمة التسوق الخاصة بك على خدمة Google Keep، وهناك طرق أخرى يمكنك من خلالها استخدام Keep لتسهيل حياتك مثل نسخ النصوص من كتاب الفيزياء والاستماع إلى النطق الصحيح للكلمات واستخدامه كتطبيق لإدارة المشاريع ذات المهام البسيطة وغيرها من الاستخدامات الكثيرة.
المصدر
المصدر: يمكنك القيام بالعديد من الأمور من خلال Google Keep
فبراير 08
تمتاز خدمة الصور Photos من جوجل بأنها تعتمد كثيرًا على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الصور.
منذ أن أعلنت شركة جوجل عن خدمة الصور Google Photos عام 2015، أكدت أن ما يميز الخدمة اعتمادها على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الصور، ومن المزايا التي توفرها الخدمة إنشاء فيديوهات تضم مجموعات الصور التي التُقطت في مكان واحد أو خلال مناسبة مهمة.
وخلال تلك الفترة، لم يكن بإمكان المستخدمين إنشاء تلك الفيديوهات حسب الطلب، فهي تظهر دون طلب من المستخدم، أما الآن فقد أعلنت جوجل أن ذلك أصبح ممكنًا سواء على التطبيق الخاص بالخدمة أو الويب.
وأوضحت الشركة أنه يمكن إنشاء فيديوهات تضم الصور والفيديوهات الخاصة بالأطفال، والقطط، والكلاب، والصور الذاتية “سيلفي”، وصور الابتسامات، ومناسبات عيد الأم، وعيد الأب.
ولإنشاء تلك الفيديوهات ما عليك إلا اختيار الأشخاص أو الحيوانات التي ترغب في ظهورها في الفيديوهات، لتقوم جوجل تلقائيًا بمحاولة العثور على الصور والفيديوهات التي تُبرزهم، مع إمكانية إضافة صوت في الخلفية، ليصبح الفيديو جاهزًا بعد دقيقة أو دقيقتين من بداية العملية.
يُشار إلى أن الإعلان الجديد من جوجل يأتي بعد أسبوع من إطلاق تحديث جديد لتطبيق الصور، جلب معه عددًا من المزايا، بما في ذلك إمكانية البحث عن الصور المتحركة Motion Photos.
هل تفكر في تجربة ميزة إنشاء الفيديوهات في Google Photos؟ شاركنا تجربتك لها بالتعليقات.
المصدر
المصدر: خدمة Google Photos تدعم الآن إنشاء فيديوهات مخصصة حين الطلب
فبراير 07
تأتي الخطوة الجديدة من جوجل في إطار سعيها تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي والمساعدات الرقمية.
لاحظنا جميعًا خلال العاميين الماضيين مدى حرص جوجل على توسيع حضورها في سوق العتاد، فبعد أن أتمت في الأسبوع الماضي صفقة استحواذها على الفريق المسؤول عن صناعة هواتف Pixel لدى شركة إتش تي سي، ها هي اليوم تعلن عن ضم شركة “نست” Nest تحت جناحها.
نُذكِّر بأن جوجل كانت قد استحوذت على شركة نست، المتخصصة في صناعة أجهزة تنظيم الحرارة وكاميرات المراقبة، في عام 2014 مقابل 3.2 مليارات دولار أمريكي، ومنذئذ حافظت الأخيرة على استقلالها لتصبح لاحقًا شركة شقيقة لجوجل تحت مظلة ألفابت.
ولأن المنازل الذكية لم تعد مجرد شيء من المستقبل، وفق جوجل، خاصةً مع انتشارها كوسيلة تجعل العائلات تشعر بأمان أكبر مع أنظمة الأمن المتصلة بالإنترنت، فضلًا عن دورها في توفير الطاقة والمال مع أجهزة تنظيم الحرارة الذكية، أعلنت الشركة؛ في إطار تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي والمساعدات الرقمية، عن دمج فريقي جوجل ونست في مكان واحد.
وذكرت جوجل في منشور على مدونتها أن نست ضاعفت خلال العام الماضي محفظتها من الأجهزة مع تفوق مبيعاتها خلال 2017 فقط على مبيعاتها خلال العامين السابقين معًا. وفي الوقت نفسه، باعت جوجل عشرات الملايين من المنتجات المنزلية في العام الماضي فقط.
أما عن السبب وراء الدمج، فقد أوضحت جوجل أنها تهدف إلى الاستمرار في الجمع بين العتاد والبرمجيات والخدمات لبناء منازل قائمة على الذكاء الاصطناعي ومساعد جوجل الرقمي، وتمتاز بأنها أكثر أمانًا وصداقةً للبيئة، وأكثر ذكاءً “وحتى تساعدك على توفير المال”.
يُشار إلى أن الحديث عن دمج جوجل ونست ليست بالأمر الجديد، إذ بدأت الأنباء تتوالى عن عملية الدمج منذ شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
هل تتوقع لجوجل أن تهيمن على سوق المساعدات الرقمية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تضم شركة Nest تحت جناحها بعد 4 سنوات من الاستحواذ عليها
فبراير 07
ستربط جوجل المستخدمين بالفيديو المباشر وفيديو الواقع الافتراضي، بالإضافة إلى صور جوجل إيرث وصور التجول الافتراضي ذات الصلة بدورة الألعاب الشتوية.
تحرص معظم شركات التقنية؛ في سبيل جذب الناس إلى خدماتها ومنتجاتها، على استغلال الأحداث العالمية، ولا شك أن أكثرها إثارةً لكثيرين هي المناسبات الرياضية، لذا أعلنت جوجل اليوم عن إضافة سلسلة من المزايا عشية انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في كوريا الجنوبية.
وقالت الشركة إن مزايا جديدةً قادمةٌ إلى خدمة البحث والمنتجات الأخرى لمساعدة المستخدمين الباحثين عن آخر المعلومات المتعلقة بفعاليات الألعاب الأولمبية الشتوية 2018 في مدينة بيونشانج الكورية التي تنطلق بعد غدٍ الجمعة.
وكما تفعل الشركة في كثير من الأحيان خلال الأحداث الكبرى، ستبدأ المعلومات الإضافية المتعلقة بالأولمبياد في الظهور أعلى نتائج بحث جوجل حينما يُستعلم عن أي شيء يتعلق بها من خلال كلمات رئيسية ومصطلحات بحث مختلفة.
بالإضافة إلى ذلك، ستربط جوجل المستخدمين بالفيديو المباشر وفيديو الواقع الافتراضي، بالإضافة إلى صور جوجل إيرث وصور التجول الافتراضي ذات الصلة بدورة الألعاب الشتوية.
على سبيل المثال، إذا بحثت عن دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، فستعرض جوجل قائمةً بالرياضات المختلفة كصور مصغرة صغيرة يمكنك النقر عليها للحصول على تحديثات. وسوف تستخدم أيضًا موقعك الحالي لتقديم التحديثات بشأن ترتيب بلدك فيما يتعلق بعدد الميداليات، فضلًا عن عرض آخر الأخبار للألعاب، وغير ذلك.
وابتداءً من يوم غد الخميس، فإن نتائج البحث عن الأولمبياد سوف يتضمن أبرز مقاطع الفيديو المتعلقة بها على يوتيوب، والتي تأتي من أبرز شبكات التلفزة العالمية، بما في ذلك BBC البريطانية، و NBCUniveral الأمريكية، و NHK اليابانية، و France TV الفرنسية.
ولأننا أصبحنا في عصر المساعدات الرقمية، فإن مساعد جوجل Google Assistant سيكون مستعدًا دائمًا للإجابة على كافة أسئلتك المتعلقة بالألعاب الأولمبية.
هل تعتزم متابعة أخبار دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في كوريا الجنوبية؟ شاركنا رأيك في مزايا جوجل بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تضيف مزايا جديدة إلى خدماتها عشية انطلاق الأولمبياد الشتوية في كوريا
أحدث التعليقات