أندرويد للعرب

كشفت الأرقام الدورية لنظام أندرويد أن إصدار “مارشميلو” لا يزال الأكثر انتشارًا مع زيادة بسيطة في حصة إصدار “أوريو”.

بعد شهر من شروع جوجل إطلاق النسخة الأحدث ذات الرقم 8.1 “أوريو” من نظام أندرويد، لا تزال نسبة الأجهزة العاملة به لا تتعدى 0.2%، وذلك حسب ما أظهرت النشرة الدورية لتوزع إصدارات نظام أندرويد لشهر كانون الثاني/يناير 2018.

أما بالنسبة لإصدار 8.0 “أوريو”، فإن النسبة لا تختلف كثيرًا، فهي أيضًا لا تتعدى 0.5%، ما يعني أن حصة إصدار “أوريو” تُقدر بـ 0.7%، بارتفاع بسيط عن أرقام الشهر الماضي التي كانت 0.5%.

ويمكن أن تعزى الزيادة الإضافية إلى إطلاق منتجات جديدة تعمل بنظام أندرويد “أوريو”، فضلًا عن طرح الإصدارات الجديدة إلى المزيد من الأجهزة.

وفي الوقت نفسه، لوحظت زيادات في أرقام توزع إصداري 7.0 و 7.1 “نوجا”، إذ ارتفعت حصة 7.0 من 19.3% إلى 21.1%، فيما شهد إصدار 7.1 ارتفاعًا بسيطًا من 4% إلى 5.2% خلال شهر كانون الأول/ديسمبر الفائت.

ومع أن إصدار “نوجا” لم يعد أحدث نسخة من نظام التشغيل التابع لجوجل، إلا أن هواتف جديدة لا تزال تُشحن مع هذا الإصدار، الأمر الذي قد يسهم في زيادة حصته في السوق بدرجة كبيرة.

أما إصدار 6.0 “مارشميلو”، الذي أطلقته جوجل في عام 2015، فما يزال الأكثر انتشارًا، إذ تبلغ حصته 28.6% بانخفاض بسيط قدره 1.2% مقارنة بالأرقام الصادرة مطلع الشهر الماضي.

وفيما يتعلق بإصداري 5.0 و 5.1 “لوليبوب”، فتكشف أرقام جوجل أنهما شهدا انخفاضًا إلى 5.7% و 19.4% من 6.1% و 20.2%، على التوالي. كما انخفضت حصة أندرويد 4.4 “كيت كات” من 13.4% إلى 12.8%.

المصدر

المصدر: أرقام شهر يناير تظهر وجود زيادة بسيطة في حصة إصدار “أوريو”

في إطار التنافس مع أمازون وغيرها، أعلنت جوجل عن جلب مساعدها الرقمي Google Assistant إلى المزيد من الأجهزة.

قلنا يوم أمس أنه لا شك في أن الذكاء الاصطناعي سيكون خلال السنوات القادمة هو القول الفصل في تفوق شركات التقنية، خاصةً بعدما أصبح الشغل الشاغل للجميع.

وكما كان متوقعًا في السابق، فإن الذكاء الاصطناعي سيكون ميدان المنافسة القادم للشركات، وهو ما تؤكده الإعلانات التي تجري حاليًا خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2018، وقد لا نكون مخطئين إذا ما أطلقنا على العام الحالي اسم “عام المساعدات الرقمية في مكان”.

فبعد أن وصلت المساعدات الرقمية إلى أجهزة التلفاز من إل جي وسامسونج، وسماعات الأذن JBL، وتلفاز المطبخ من فيليبس، ها هي جوجل تعلن أن مساعدها الرقمي Google Assistant، الذي لم يمضِ على إطلاقه سوى سنة ونصف،  أصبح متاحًا على المزيد من الأجهزة.

وقالت جوجل في منشور على مدونتها: “على مدار العام الماضي، كنا نعمل على جلب Assistant إلى المزيد من الأجهزة في المزيد من الأماكن، والآن أصبح متاحًا على أكثر من 400 مليون جهاز”.

ولاستعراض النجاح الذي تحققه جوجل في هذا المجال، ذكرت أنها تبيع في كل ثانية جهاز Google Home منذ إطلاق Home Mini في شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وبناءً على ذلك النجاح، أعلنت الشركة عن جلب Google Assistant إلى المزيد من مكبرات الصوت من شركات مثل Altec Lansing، و Anker Innovations، و Band & Olufsen، و Braven، و iHome، و JBL، و Jensen، و LG، و Lipsch، و Knit Audion، و Memorex، و RIVA، و SōLI.

ولأن كثيرين من المستخدمين يفضلون التجربة البصرية على السمعية، خاصةً حينما يتعلق الأمر بالمحتوى المرئي مثل مشاهدة الصور والفيديو، إضافة إلى إجراء المكالمات المرئية، أعلنت جوجل أيضًا عن جلب Google Assistant إلى ما وصفتها بـ “الشاشات الذكية”.

والشاشات الذكية التي تتكلم عنها جوجل هي أجهزة تستنسخ فكرة جهاز Echo Show من أمازون، إذ إنها تتكون في المقام الأول من شاشة لمسية  بقياس 8 أو 10 بوصات وكاميرا أمامية، ومكبر صوت مدمج.

وقالت جوجل إن Google Assistant سوف يكون، في وقت لاحق من العام الحالي، متاحًا على شاشات ذكية من أربع شركات، هي JBL، ولينوفو، وإل جي.

ما رأيك بمساعي جوجل؟ أتعتقد أنها ستكون قادرة على التفوق على أمازون؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تعلن عن جلب مساعدها الرقمي Google Assistant إلى المزيد من الأجهزة

أعلنت شركة جوجل عن دمج خدمتي الدفع التابعتين لها Android Pay و Google Wallet في خدمة جديدة باسم Google Pay.

منذ أن أعلنت شركة جوجل عن خدمتها المالية “أندرويد باي” Android Pay في عام 2015 حتى بدأت الخدمة الجديدة تطغى على خدمتها السابقة “جوجل والت” Google Wallet، والآن يبدو أن الشركة وجدت حلًا لذلك.

تمثل الحل الجديد في الإعلان عن دمج خدمتي Android Pay و Google Wallet في خدمة واحدة جديدة باسم “جوجل باي” Google Pay. ولكن ماذا يعني ذلك بالنسبة لمستخدمي الخدمتين؟

بالنسبة للمستخدمين الحاليين من كلا الخدمتين، فإنه هذه الخطوة لا تعدو كونها مجرد تحديث للشعار، ولكن مستقبلًا سوف يبدأ، وفق جوجل، إحداث نوع من التكامل بين الخدمتين لتستفيد كل منهما من مزايا الأخرى.

ومن التكامل الذي تسعى إليه جوجل، هو دمج الخدمة الجديدة مع خدماتها الأخرى، مثل الحصول على معلومات الدفع المخزنة على حساب جوجل الرئيسي للمستخدم، وفي الأسابيع القادمة، سوف تُدعم خدمة Google Pay عبر الإنترنت، وفي المتاجر، وعبر خدمات جوجل المختلفة.

ولتشجيع المستخدمين على الاشتراك في الخدمة الجديدة، قالت جوجل إنها تعمل مع عدد من متاجر التجزئة على عروض ترويجية، ثم إن بعض التطبيقات، مثل Airbnb، و Dice، و Fandango، بدأت بالفعل بدعم الخدمة الجديدة.

ما رأيك بخطوة جوجل؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تدمج خدمتي Android Pay و Google Wallet في خدمة واحدة

أعلنت شركة الصوتيات Harman المملوكة لسامسونج عن ثلاث سماعات أذن JBL تمتاز بأنها تأتي مع مساعد جوجل الرقمي Google Assistant.

لا شك أن الذكاء الاصطناعي سيكون خلال السنوات القادمة هو القول الفصل في تفوق شركات التقنية الكبرى، فهذا المجال أصبح الشغل الشاغل للجميع، من الشبكات الاجتماعية، إلى شركات صناعة الهواتف الذكية، إلى غيرها من الشركات، الأمر الذي سوف يُسهم في أن نلمس آثاره في مختلف مناحي الحياة.

ومع أن جوجل تعد من أفضل الشركات في هذا المجال، إلا أمازون كانت سباقة في ابتكار ما يُعرف حاليًا بسوق المساعدات الرقمية مع Alexa وأجهزة المساعدة المنزلية مع جهاز Echo، والآن يبدو أن المنافسة بينهما بدأت تستعر، وذلك مع سعي كل واحدة منهما إلى جلب مساعدها إلى أكبر عدد ممكن من الأجهزة، وهنا سوف نتكلم عن سماعات الأذن.

كانت شركة “بوز” Bose الرائدة في مجال سماعات الأذن أول من قدّم مساعد جوجل الرقمي Google Assistant في سماعاتها في العام الفائت، والآن انضمت إليها منافستها JBL مع إطلاق ثلاث سماعات لاسلكية جديدة تستهدف مختلف الفئات.

نبدأ مع سماعة المستوى المنخفض Everest 110GA، التي تقول JBL إن طاقة بطاريتها تدوم حتى 8 ساعات، وهي تأتي مع رؤوس صغيرة ومتوسطة وكبيرة الحجم، وسوف تتوفر بسعر 99.95 دولارًا أمريكيًا، وبثلاثة ألوان، هي: الأزرق، والفضي، والرمادي.

ننتقل إلى سماعة Everest 310GA التي سوف تتوفر بسعر 199.95 دولارًا أمريكيًا، ولكنها تمتاز بأن طاقة بطاريتها تمتد لأكثر من 20 ساعة. وسوف تتوفر هذه السماعة بأربعة ألوان، هي: الرمادي، والفضي، والبني النحاسي، والبنفسجي الصخري.

وأخيرًا السماعة الأغلى ثمنًا: Everest 710GA، إذ يبلغ سعرها 249.95 دولارًا أمريكيًا مع بطارية طاقتها حتى 25 ساعة.

هذا وتختلف السماعات الثلاث عن بعضها بأن الأولى، Everest 110GA، توضع داخل الأذن، أي أنها مثل السماعات التي تُرفق غالبًا مع الهواتف. أما الثانية، Everest 310GA فتوضع على الأذن، فيما تُوضع الثالثة، Everest 710GA حول الأذن.

وتعتزم شركة JBL طرح سماعات الأذن الجديدة مع مساعد جوجل Google Assistant عبر متجرها الإلكتروني وعدد مُختار من تجار التجزئة اعتبارًا من ربيع 2018.

ما رأيك بسماعات الأذن التي توفر خدمة المساعدة الرقمية؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: JBL تعلن عن 3 سماعات أذن مع مساعد جوجل الرقمي

جوجل تعرض استبيانًا جديدًا لمستخدمي هاتف ZTE Axon 7 يظهر من خلال تطبيق التراسل Android Messages.

قبل بضعة أيام أشرنا إلى قيام جوجل باستعمال قائمة إعدادات هاتف Pixel 2 XL لاستطلاع آراء المستخدمين عبر استبيان يحمل عنون “المساعدة في تحسين Pixel: استبيان لدقيقة واحدة”.

ورغم أن الاستبيان المذكور لم يظهر للعديد من مستخدمي أجهزة Pixel 2، لكن يبدو أن جوجل لا ترغب بجعل الأمر مقتصرًا على مستخدمي أجهزتها فقط، بل تريد توسعته ليشمل مستخدمي أجهزة أندرويد الأخرى.

إذ يُشير تقرير جديد نشره موقع Android Central إلى ظهور استبيان مماثل لأحد مستخدمي هاتف ZTE Axon 7، إلا أن الاستطلاع ظهر هذه المرة ضمن تطبيقها المخصص للرسائل القصيرة Android Messages.

وبحسب الصور المعروضة فإن التطبيق يطرح بعض الأسئلة ضمن مربع يحمل عنوان “المساعدة لتحسين Android Messages”، والذي يظهر في الجزء السفلي من الشاشة، مع منح المستخدم خيارًا لتجاهل الطلب أو الإجابة.

ويبدو أن الأسئلة التي يطرحها تطبيق Android Messages مماثلة لتلك التي يعرضها استبيان هاتف Pixel 2 XL، بحيث يسأل التطبيق عن مدى رضا العملاء بشكل عام عن Android Messages.

وبالرغم من أن هذه الطريقة قد تبدو مزعجة للعديد من المستخدمين، إلا أنه ينبغي علينا النظر إليها بإيجابية والتفكير بأن جوجل ترغب بالحصول على تعليقات وآراء المستخدمين حول منتجاتها لكي تعمل على تحسينها.

المصدر

المصدر: جوجل تستعمل Android Messages لاستطلاع آراء المستخدمين

التقرير يركز على إيرادات التطبيقات خلال العام الماضي، ويقارن بين متجر بلاي من جوجل ومتجر App Store من آبل فيما يتعلق بالعائدات والأرباح.

خلال عام 2017 ارتفعت الإيرادات من التطبيقات المدفوعة والاشتراكات وعمليات الشراء داخل التطبيقات بنسبة 35 في المئة، وذلك وفقًا لتقرير جديد نشرته منصة Sensor Tower المتخصصة بتحليل بيانات التطبيقات.

إذ أنفق المستخدمون ما يقرب من 60 مليار دولار على التطبيقات ضمن متجري جوجل وآبل، بزيادة نسبتها 35 في المئة بالمقارنة مع إيرادات عام 2016 البالغة 43.5 مليار دولار.

ووفقًا للتقرير فإن مستخدمي أندرويد أنفقوا 20.1 مليار دولار ضمن متجر جوجل بالمقارنة مع 38.5 مليار دولار ضمن متجر آبل، وازدادت الإيرادات من متجر جوجل بلاي بنسبة 34.2 في المئة بالمقارنة مع 34.7 في المئة من متجر آبل.

وفيما يتعلق بعمليات تثبيت التطبيقات لأول مرة، فإن التقرير يوضح أنها ازدادت بنحو 13.5 في المئة خلال 2017، بحيث أن هذه العمليات ارتفعت لأكثر من 91.5 مليار عملية تثبيت، بالمقارنة مع 80.7 مليار عملية تثبيت لأول مرة في عام 2016، وكانت حصة متجر جوجل بلاي منها 64 مليار عملية، في حين بلغت حصة متجر آبل 28 مليار عملية.

وعلى صعيد متصل فقد نمت الألعاب في 2017 أيضًا، إذ ارتفعت عائدات الألعاب بنسبة 30 في المئة، لتحقق ما يقرب من 48.3 مليار دولار، وبالرغم من أن الألعاب نمت بشكل بطيء بالمقارنة مع الأنواع الأخرى من التطبيقات، إلا أنها ما تزال تمثل ما يقرب من 82 في المئة من مجمل عائدات التطبيقات.

ويبدو أن أندرويد هو النظام المفضل للاعبين، حيث حقق متجر جوجل بلاي 27.2 مليار عملية تنزيل من إجمالي عمليات تثبيت الألعاب التي وصلت إلى 35.5 مليار عملية خلال 2017، في حين حقق متجر آبل 8.3 مليار عملية تثبيت للألعاب.

المصدر

المصدر: تقرير: المستخدمون أنفقوا 60 مليار دولار على التطبيقات في 2017

التصحيح الأمني لشهر يناير يجلب ميزة Anti-Aging المصممة خصيصًا للتخفيف من آثار مرور الزمن على شاشات هواتف Pixel و Pixel 2.

مع بداية العام الجديد، وفي إطار التحديثات الدورية التي تعمل من خلالها على سد الثغرات الأمنية المختلفة، بدأت شركة جوجل بطرح التصحيح الأمني لشهر يناير لهواتف Pixel و Nexus، والذي يركز على إصلاح العيوب البرمجية بالإضافة إلى حل بعض المشاكل.

ويبدو أن جوجل تغاضت عن نشر تفصيل مثير للاهتمام موجود ضمن التحديث، والذي يتمثل بتضمنه ميزة Anti-Aging المصممة خصيصًا للتخفيف من آثار مرور الزمن على شاشات الهواتف الذكية.

هذه المعلومة جاءت من خلال الشركة الكندية لخدمات المحمول تيلوس Telus، التي أظهرت أن التحديث يجلب هذه الميزة لهواتف Pixel و Pixel 2.

ومن الصعوبة بمكان في الوقت الحالي تحديد ما هي التحسينات التي تجلبها هذه الميزة، ولكن من المحتمل أن تكون متعلقة بمشكلة حرق الشاشة burn-in التي تم الإبلاغ عنها ضمن هاتف Pixel 2 XL.

وبالرغم من أن جوجل قللت من الضجة التي حدثت حول هذه المشكلة بوصفها أنها مشكلة عادية، إلا أنها أوضحت في الوقت نفسه استمرارها في إضافة تحسينات لتعزيز صمود شاشة الهاتف مع مرور الوقت.

المصدر

المصدر: جوجل تجلب ميزة للحفاظ على شاشة أجهزة Pixel و Pixel 2

شريط التنقل الأبيض يساعد على التخفيف من الآثار الجانبية لاحتراق بيكسلات شاشة الهاتف الذكي.

قد يكون تطبيق Android Messages من أغرب التطبيقات التي تطورها جوجل، إذ بالرغم من كونه أساسًا تطبيقًا لرسائل SMS، إلا أنه غني بالميزات التي تجدها في تطبيقات الدردشة التقليدية، كصور الملصقات والإيموجي ومشاركة الصور والموقع الجغرافي والدردشة الجماعية وغير ذلك.

وبالعودة إلى شهر نوفمبر من العام الماضي فقد كان من الواضح أن لدى جوجل خطة للتخفيف من احتراق البيكسلات ضمن شاشات هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL، وذلك عن طريق إدخال شريط تنقل أبيض اللون إلى تطبيقاتها.

وبالرغم من أن هذا الحل لن ينهي المشكلة تمامًا، إلا أنه ساعد بشكل كبير على التخفيف من آثارها الجانبية، ولذلك قامت مؤخرًا بإضافة هذا الشريط الأبيض إلى عدد من تطبيقاتها مثل تطبيقها الرئيسي وتطبيق Google Photos.

ويبدو أن الموعد قد حان لحصول تطبيقها المخصص للرسائل القصيرة Android Messages على شريط التنقل الأبيض، إذ نشر أحد مستخدمي موقع reddit صورة تؤكد حصول النسخة 2.8 من التطبيق على شريط التنقل الأبيض مع أزرار رمادية، والذي يعتبر الميزة الأبرز ضمن التحديث الذي لم يجلب العديد من التغييرات المهمة.

ويمكنك تجربة التطبيق عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق Android Messages يحصل على شريط التنقل الأبيض

جوجل تبيع أكثر من جهاز Home كل ثانية وازداد استعمال الأجهزة بمعدل تسع مرات في موسم عطلات 2017 بالمقارنة مع موسم عطلات 2016.

كان عام 2017 عامًا مهمًا بالنسبة لجوجل فيما يتعلق بأجهزة Home ومساعدها الصوتي Google Assistant، إذ كانت أمازون تأمل أن تسيطر على مبيعات موسم العطلات من خلال Echo Dot الذي أدخلته عام 2016، إلا أن قيام جوجل بطرح Home Mini في أواخر 2017 أحبط آمالها.

وتبعًا لما نشرته جوجل مؤخرًا فإن منتجات Home و Assistant قد حققت نجاحًا كبيرًا خلال العام الماضي، ولعل أكثر الأخبار إثارة للدهشة هو تمكنها من بيع عشرات الملايين من أجهزة Home خلال 2017.

وأوضحت جوجل أنها باعت أكثر من جهاز Home كل ثانية منذ بدأت عملية شحن جهاز Home Mini للمستخدمين في شهر أكتوبر، وبحسب تقديرات موقع TechCrunch التقني فإن الشركة باعت ما يقرب من 7.5 مليون جهاز من أجهزة Home المختلفة منذ شهر أكتوبر.

وبالرغم من أن جوجل لم تذكر بالضبط عدد أجهزة Home و Home Mini و Home Max المباعة، إلا أن التوقعات تُشير إلى أن مبيعات الجهاز المصغر شكلت الرقم الأكبر، وذلك بالنظر إلى انخفاض سعره نسبيًا.

وبالإضافة إلى ذلك تشير جوجل إلى أن مساعدها الذكي متوفر الآن على أكثر من 400 مليون جهاز، بما في ذلك أجهزة Home وهواتف آيفون وأندرويد والساعات الذكية والحواسيب اللوحية ومنصات التلفاز والأجهزة الأخرى، ويمكنه التحكم بأكثر من 1500 جهاز منزلي ذكي من أكثر من 225 علامة تجارية مختلفة.

وكانت المعلومات السابقة تشير إلى تحقيق جوجل خسائر فيما يخص مبيعات Home Mini خلال موسم العطلات، وبعض النظر عن كون المعلومات صحيحة أو خاطئة فإنها قد لا تعني شيء لجوجل، تبعًا لتحقيقها هدفها الذي كان يتمثل بهز عرش أمازون ضمن هذا السوق.

هذه الإعلانات الجديدة تأتي قُبيل انعقاد معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 في الأسبوع المقبل، حيث من المتوقع أن تعلن جوجل عن ميزات جديدة لمساعدها الصوتي، جنبًا إلى جنب مع إضافتها لشركاء جدد من مصنعي الأجهزة المنزلية الذكية.

المصدر

المصدر: جوجل تبيع عشرات الملايين من أجهزة Home خلال 2017

جوجل تلجأ إلى تقنية تعلم الآلة Machine Learning لتوسيع الحماية والحد من الضرر الذي يلحق بمستخدمي متصفحها كروم.

في عام 2012 أدخلت جوجل طريقة التثبيت المضمنة inline installation ضمن متصفحها كروم لتمكين المستخدمين من تثبيت الإضافات بسهولة من مواقع الويب التابعة لمطوري الإضافات، وذلك في خطوة منها لمساعدة المطورين وتوفير تجربة تثبيت سلسلة.

ومنذ ذلك الحين، تعمل جوجل بشكل مستمر لمنع إساءة استعمال هذه الميزة، إذ بدأ متصفح كروم في عام 2015 بتعطيل عمليات التثبيت المضمنة عند اكتشافه وجود تضليل أو خداع.

هذا الأمر ساعد في تقليل شكاوي المستخدمين بنسبة 65 في المئة، إلا أنه لا يزال هناك أقل من 3 في المئة من الإضافات التي تسيء استعمال عمليات التثبيت المضمنة من خلال التضليل أو الخداع.

ولمواجهة هذا الأمر، ستبدأ جوجل في الأسابيع القليلة المقبلة باستعمال تقنية تعلم الآلة Machine Learning لتوسيع الحماية والحد من الضرر الذي يلحق بمستخدمي كروم، مما يجعل عملية اكتشاف هذه الإساءات أسرع وأكثر دقة.

وبالإضافة إلى ذلك فإن جوجل تنوي الاستفادة من تقنية تعلم الآلة لتقييم كل طلب تثبيت مضمن ومعرفة فيما إذا كان يحتوي على إشارات خادعة أو مضللة أو إعلانات ضارة أو صفحات ويب خبيثة.

وفي حال اكتشاف كروم لمثل هذه الإشارات، فإن ذلك يؤدي إلى تعطيل عملية التثبيت المضمنة بشكل انتقائي وإعادة توجيه المستخدم إلى صفحة الإضافة ضمن متجر كروم الإلكتروني لإكمال عملية التنزيل، مما يضمن عدم وجود تأثير على عملية التثبيت المضمنة للإضافة من تلك المصادر غير الآمنة.

ووفقًا لجوجل فإن المطورين الذين يلتزمون بالقواعد لن يتأثروا بهذه التحسينات، وأن إجراءات الحماية الموسعة ستبدأ في غضون الأسابيع المقبلة، جنبًا إلى جنب مع قيامها بنشر بعض الأسئلة الشائعة لمساعدة المطورين على فهم السياسة الجديدة.

المصدر

المصدر: متصفح كروم يستعمل تعلم الآلة لحماية المستخدمين من الإضافات الضارة