أخبار أندرويدالتعليقات على [Instant Apps]: جوجل تبدأ بتوفير إمكانية استخدام التطبيقات بدون تحميلها مغلقة
خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2016قامت جوجل بالكشف عن خاصيةٍ رائعة وفريدة، وهي “التطبيقات الآنية Instant Apps” والتي ستتيح للمستخدمين إمكانية استخدام التطبيقات بدون الحاجة لتحميلها وتنصيبها على الهاتف. على الرّغم من أهمية هذه الخاصية، إلا أن طرحها الكامل قد تأخر بشكلٍ كبير ولا تزال توّفرها يقتصر على عددٍ قليلٍ جدًا من التطبيقات.
لن تكون الخاصية متاحة لكل التطبيقات بشكلٍ افتراضيّ، حيث يتوّجب على المطوّرين أن يقوموا بتحديث تطبيقاتهم لتصبح متوافقةً مع هذه الخاصية، وهو ما سيساهم باختصار الوقت والمساحة على المستخدمين.
ما قامت به جوجل وبحسب عدة تقارير هو إطلاق تحديث جديد يجلب زر جديد لصفحة التطبيق على متجر بلاي، حيث سيظهر خيارٌ جديد إلى جانب خيار التحميل وهو “تجريب Try” والذي سيؤدي النقر عليه إلى استخدام التطبيق وتجريبه بشكلٍ كامل بدون أن يتم تنصيبه على الهاتف.
فيما يتعلق بالتحديث نفسه، يبدو أن جوجل بدأت بطرحه بشكلٍ تدريجيّ حيث تم تأكيد وصوله عبر عددٍ قليلٍ من المستخدمين، ومن الصعب في الوقت الحاليّ تأكيد فيما إذا كان سيتم طرحه على نطاقٍ واسع أم لا. شخصيًا لم يصلني التحديث، حيث تأكدت من ذلك عبر الولوج لقائمة التطبيقات المتوافقة مع الخاصية (اضغط هنا) ولم يظهر لدى زر “تجريب”.
هل وصلكم التحديث الخاص بخيار تجريب التطبيقات قبل تحميلها؟ شاركونا خبرتكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على [ملف apk]: جوجل تبدأ بطرح نسخة جديدة قابلة للتعديل من شريط البحث الخاص بها مغلقة
وفقًا للعديد من الأخبار والتقارير، بدأت جوجل بطرح تحديثٍ جديد لشريط البحث الخاص بها على الهواتف الذكية، والذي يجلب للمستخدمين وللمرة الأولى القدرة على تخصيصه وتعديل الشكل الخاص به.
لا تمثل هذه الخاصية أمرًا جديدًا في عالم هواتف أندرويد، حيث تتيح تطبيقات اللانشر (مثل نوفا لانشرأو Action Launcher) قدرات تخصيصٍ عالية ومتقدمة يمكن عبرها تغيير كل شيءٍ في واجهة التشغيل من أصغر وحتى أكبر تفصيلٍ بها. الفكرة أن جوجل نفسها أصبحت توّفر للمستخدمين هذه القدرات، حيث لطالما كانت جوجل “متحفظة” نوعًا بتوفير مثل هكذا ميزات.
الآن وعبر التحديث الجديد، سيظهر شريط البحث مع ثلاث نقاط متوضعة على جانبه يمكن عبر الضغط عليها الولوج لقائمة “تخصيص Customize” والتي يمكن عبرها تعديل:
شعار جوجل ضمن شريط البحث
شكل شريط البحث نفسه
الألوان والشفافية
بحسب المعلومات المتوفرة حاليًا، فإن الواجهة الجديدة لشريط البحث جزء من التحديث الخاص بتطبيق Google App الذي يحمل حاليًا النسخة v7.14.15 والتي بدأت جوجل بطرحها بشكلٍ مباشر من مخدماتها.
شخصيًا لم يصلني التحديث حتى الآن لذلك قمت بتحميله بشكلٍ جانبيّ Sideload عبر تنصيب ملف apk الخاص بأحدث نسخة من التطبيق من موقع APK Mirror، ومع الأسف لم أحصل على شريط البحث الجديد القابل للتخصيص على هاتفٍ يعمل على نسخة أندرويد 7.0 نوجا. أيضًا، ومن خلال متابعتي للكثير من التعليقات، وجدت أن الكثير من الأشخاص لم يحصلوا على شريط البحث الجديد بعد تنصيب آخر نسخة من تطبيق Google App، وهو ما قد يشير إلى أن طرح الميزة محصور بمنطقةٍ ما.
بكل الأحوال، يمكنكم التأكد بأنفسكم من امتلاككم لشريط البحث في حال تم ترقية تطبيق Google App للنسخة v7.14.15 وإن كنتم لا تودون الانتظار حتى وصول التحديث الهوائيّ يمكنكم تنصيب ملف apk الخاص بآخر نسخة من موقع APK Mirror: اضغط هنا.
هل حصلتم على شريط البحث الجديد القابل للتخصيص؟ شاركونا خبرتكم ضمن التعليقات.
الحديث هنا هو حول الإصدار أندرويد 8.1 أوريو الذي لم يتم إطلاقه بعد، حيث تحدثت جوجل عن بعض جوانب النسخة التجريبية والميزات التي ستحملها للمطورين، وما يهم هنا هو تأكيدها أن هذه النسخة ستكون جاهزة خلال الأسابيع المقبلة للجيل الأول والثاني من هواتف بيكسل.
من ناحيةٍ أخرى، لن يلقَ هذا الخبر صدى إيجابيّ بالنسبة لمستخدمي هواتف أندرويد الأخرى والذين لا يزالون ينتظرون الحصول على تحديث أندرويد 8.0 أوريو، حيث لم تقم حتى الآن أي شركة بإطلاق التحديث لهواتفها، ولا يزال الغموض هو سيد الموقف فيما يتعلق بموعد إطلاق التحديثات. الغريب بهذا الخصوص أنه كان من المفترض إطلاق التحديثات بشكلٍ أسرع بعد أن قامت جوجل بإطلاق مشروع Treble، ولكن نظرًا للوضع حتى الآن، لا يبدو أن أي شيءٍ قد تغير.
وكأن كل هذا لا يكفي، تم الكشف اليوم وبشكلٍ مُفاجئ عن معلومة لم تتحدث عنها جوجل في مؤتمر الكشف عن الهاتف، كما لم تنشرها ضمن متجرها، وهو أن الجهاز يمتلك داخله مُعالجًا مُستقلًا باسم Visual Core من تصميم جوجل يتخصص بمعالجة الصور وذلك إلى جانب المعالج الرئيسي Snapdragon 835 من كوالكوم.
للتوضيح، فإن بعض أنظمة المعالج تمتلك ضمنها بشكل مُدمج وحدةً لمعالجة الصور IPU، لكن هذا ليس الحال في هاتف Pixel 2، إذ أنه وبشكل غير مألوف يمتلك مُعالجًا مُستقلًا بشكلٍ كامل مخصصًا للصور يحتوي على شريحة Cortex A53 وثمانية أنوية لمعالجة الصور وذاكرة DDR4 RAM خاصة به ويستطيع معالجة 3 تريليون عملية في الثانية الواحدة.
جوجل نوهّت بأن معالج Visual Core غير فعّال حاليًا، وسيتم تفعيله برمجيًا لدى إرسال تحديث أندرويد 8.1. لكن السؤال هنا: هل ستُصبح صور هاتف Pixel 2 أفضل حتّى مما هي عليه الآن لدى تفعيل المعالج؟ جوجل لا تجيب على هذا لكنها تقول أنه يقوم مبدئيًا بزيادة سرعة معالجة صور +HDR خمسة أضعاف، وباستهلاك طاقة أقل بنسبة 1/10 مقارنةً بما تستهلكه عملية معالجة الصورة التي تتم حاليًا على المعالج الرسومي في Snapdragon 835.
الخبر الرائع الثاني هو أن جوجل ستوفر للمطورين من خلال أندرويد 8.1 واجهات برمجية جديدة تتيح لتطبيقات الكاميرا المختلفة التواصل مع المعالج والاستفادة منه. هذا يعني أنه سيصبح بإمكان تطبيقات التصوير الأخرى إنتاج صور بنفس الجودة التي يحصل عليها المستخدم من تطبيق الكاميرا الافتراضي في Pixel 2. أضف إلى هذا بأن جوجل قالت أن المعالج مصمم أيضًا للتعامل مع تطبيقات معالجة الصور وتعلُّم الآلة الأكثر تطلُّبًا، وبأن الشركة تستعد لإطلاق ما أسمته “الجيل القادم” من هذه التطبيقات. ما يُشير بأن المعالج قد يفتح الباب أمام تحسين جودة الكاميرا وإمكانياتها من خلال التحديثات البرمجية، سواء تلك التي تطلقها جوجل أو التي يُقدمها مطورو التطبيقات.
من الجدير بالذكر أن شائعات سابقة كانت قد تحدثت عن اعتزام جوجل تصميم معالجاتها الخاصة. ومن الواضح أن تلك الشائعات قد تحولت إلى حقيقة، وقد نرى الشركة تستغني أيضًا عن معالجات كوالكوم وتتجه إلى معالجاتها الخاصة بشكل كامل في هواتفها القادمة.
أخبار أندرويدالتعليقات على جوجل تطرح ميزات متقدمة للحماية من البرمجيات الخبيثة في متصفح كروم على أنظمة ويندوز مغلقة
أعلنت جوجل اليوم عن طرح تحديثاتٍ أمنيةٍ هامة لمتصفحها الشهير كروم Chrome والموجهة لمحابة البرمجيات الخبيثة التي قد تتواجد ضمن التوسعات والإضافات أو حتى ضمن حزم البرامج التي يتم تحميلها من الإنترنت.
أول الأمور الهامة التي سعت جوجل لمحاربتها عبر التحديث الجديد هي التوسعات التي قد تتضمن آلياتٍ برمجية تقوم بتغيير إعدادات التصفح لدى المستخدمين مثل تغيير محرك البحث الافتراضيّ أو الصفحة الأساسية للمتصفح، حيث يلجأ الكثيرون لمثل هذه الطرق من أجل تحقيق زيادةٍ في معدّل الدخول Traffic بما يضمن نسبةً أعلى من مشاهدة الإعلانات، أي تحقيق مدخول أكبر. الآن وعبر التحديث الجديد سيكون المتصفح قادرًا على التقاط هذه التغييرات في حال حصولها بدون تدخلٍ مباشر من المستخدم، ولذلك سيتم عرض رسالة تنبيه تفيد بأنه قد تم تغيير أحد الإعدادات (مثل محرّك البحث) وسيكون بإمكان المستخدم إعادته للحالة الافتراضية.
ثاني الأمور الهامة التي سيتضمنها التحديث هي خاصية “التنظيف Chrome Cleanup” المتعلقة بحزم البرامج التي يتم تحميلها من الإنترنت والتي يمكن تشبيهها بمضاد فيروسات مدمج ضمن متصفح كروم نفسه والتي تعمل بشكلٍ مستمرٍ ومتواصل لتعقب البرمجيات الخبيثة التي قد تكون مضمنة في حزمة التحميل الخاصة ببرنامجٍ ما، والتي يتم تنصيبها في الخلفية وبدون إذن المستخدم (أشهر مثال برمجيات النوافذ الإعلانية Pop-Ups Adware)، ما ستوّفره خاصية Chrome Cleanup هو التقاط مثل هذه البرمجيات والتخلص منها واستعادة الإعدادات الافتراضية الخاصة بالمُتصفح في حال تم تغييرها وتعديلها من قبل هذه البرمجيات.
أخيرًا، تقول جوجل أنها عملت بالتعاون مع شركة ESET الشهيرة لدمج محرّكهم الخاص بالتقاط وتعقب البرمجيات الخبيثة ضمن متصفح كروم، بما سيؤدي لتعزيز قدرات مكافحة الفيروسات وتوفير مستوى أعلى من الحماية للمستخدمين.
تقول جوجل أنها بدأت بطرح التحديث الذي يجلب الخصاص الجديدة لكل مستخدمي متصفح كروم على أنظمة ويندوز من مخدماتها وبشكلٍ مباشر.
أخبار أندرويدالتعليقات على تطبيق Google Photos يستطيع الآن تمييز حيواناتك الأليفة مغلقة
لطالما أتاحت خدمة جوجل للصور Google Photos للمستخدم ميزة البحث ضمن صوره الخاصة عبر كتابة وصف ما يظهر في الصورة، حيث تُساعد هذه الميز في العثور على الصورة المناسبة بفضل تقنيتي الذكاء الاصطناعي والتعرّف على الصور، ما يتيح للمستخدم كتابة أشياء مثل “بحر” أو “سيارة” أو “قطة” للعثور على النتائج المطلوبة ضمن صوره.
لكن جوجل أعلنت اليوم عن تحديث جديد ومهم بشكل خاص لأصحاب الحيوانات الأليفة، وتحديدًا القطط والكلاب، حيث أصبحت الخدمة قادرة على تمييز القط أو الكلب مع إمكانية وسمه باسمه ما يتيح لصاحبه العثور على جميع الصور الخاصة بحيوانه الأليف لدى البحث عن اسمه.
هذه الميزة مطابقة تمامًا لطريقة تمييز وجوه البشر المتوفرة سابقًا في Google Photos، حيث يتعرف التطبيق تلقائيًا على وجوه جميع الأشخاص الموجودين في صور المُستخدم ويتم تجميع الصور الخاصة بكل شخص ضمن ألبوم خاص به، وبشكل أوتوماتيكي بالكامل، ويمكن للمستخدم أن يقوم اختياريًا بوسم كل شخص باسمه لسهولة البحث عن صوره.
إضافةً إلى ذلك، يتيح Google Photos أيضًا البحث عن القطط والكلاب عبر كتابة سُلالتها. وهذه الميزة قد لا تكون لها فائدة فعلية إلا لمن لديه صور كثيرة ومتنوعة لمختلف أنواع القطط والكلاب، لكن هذه الإمكانية تُظهر لنا مدى التطوّر الذي وصلت إليه تقنية التعرف على الصور الخاصة بجوجل.
غير مصنفالتعليقات على [ملف apk]: تطبيق Google Camera الخاص بهواتف بيكسل 2 مع كافة خصائص التصوير الرائدة متاح للتحميل مغلقة
من بين الميزات المختلفة التي عملت جوجل على التفرّد بها في هواتف بيكسل 2 الجديدة، تأتي قدرات التصوير لتكون إحدى أكثر العوامل جذبًا لانتباه المستخدمين بسبب الأداء المتميّز الذي تقدمه كاميرا بيكسل 2، والتي تحتل حاليًا المركز الأول على مؤشر DxOMark.
يكمن السرّ وراء الأداء المذهل لكاميرا هواتف بيكسل في برمجيات معالجة الصورة التي قامت جوجل بتطويرها، ففي الجيل الأول تم تطوير تقنية +HDR التي أعطت نتائج مبهرة من ناحية تباني الألوان والمجال الديناميكي العالي في الصور والفيديوهات حتى من دون وجود تقنية تثبيت الصورة OIS بالجيل الأول من هواتف بيكسل. الآن ومع الجيل الثاني Pixel 2 عملت جوجل على تعزيز برمجياتها بقدراتٍ وخصائص إضافية من شأنها تحسين تجربة التصوير ككل.
أول الخصائص هي Motion Photos التي يتم عبرها التقاط فيديوهات قصيرة جدًا (أقل من 3 ثواني) للحظات قبل وبعد اللقطة المراد تصويرها، حيث يمكن إرفاق هذه الفيديوهات مع الصور أثناء مشاركتها( يمكن القول أن جوجل “قلدّت” آبل عبر اقتباس خاصية Live Photos وإطلاقها باسم Motion Photos). ثاني الخصائص هي Face Retouching وهي عبارة عن برمجيات تعمل على “تنظيف” الوجه بعد التقاط الصور وذلك من أجل إخفاء العيوب أو التجاعيد أو حتى حب الشباب بما يوفر للمستخدمين طريقةً سريعة وسهلة لإنشاء صور شخصية بأجمل إخراج ممكن. بالنسبة للميزة الأساسية التي أعطت الكاميرات قوّتها، أي +HDR، قامت جوجل بتعديل اسمها وجعلها +HDR Enhanced ولا يبدو أنه قد تم إجراء تعديلات فعلية على التقنية بحد ذاتها.
كافة الخصائص السابقة متوفرة فقط في تطبيق Google Cameraلهواتف Pixel 2 و Pixel 2 XL أما بالنسبة لمستخدمي الجيل الأول من هواتف بيكسل أو نيكسوس المدعومة من جوجل، فإن النسخة الحالية من التطبيق والمتوفرة بشكلٍ رسميّ على متجر بلاي لا تدعم الخصائص السابقة.
لحسن الحظ، تم إصدار نسخ غير رسمية من التطبيق، بحيث يمكن تحميل ملفات apk الخاصة بها من مصادر خارج متجر بلاي لتكون قابلة للاستخدام على الجيل الأول من هواتف بيكسل وكذلك هواتف نيكسوس، بشرط أن تكون جميعها عاملة على نظام أندرويد 8.0 أوريو.
النسخ المتوفرة حاليًا هي:
نسخة Google Camera 5.0
نسخة Google Camera 5.1
الفرق الأساسي بين النسختين يكمن بخاصية Motion Photos على هواتف بيكسل، حيث يجب أن يتم تحميل النسخة v5.0 من التطبيق من أجل التمتع بهذه الخاصية على الجيل الاول من هواتف بيكسل. فيما يتعلق بالهواتف الأخرى، يبدو أنه يجب تحميل نسخة v5.1.
بحسب ما هو متوّفر حاليًا من معلومات، لن يعمل التطبيق (بنسختيه) إلا على الهواتف التي تملك أندرويد 8.0 أوريو (البعض أشار إلى أنها يجب أن تكون الهواتف المدعومة فقط من جوجل)، وقمت شخصيًا بتجربة نسختي التطبيق وحصلت دومًا على الخطأ الشهير: “هنالك خطأ في توزيع الحزمة” وبعد تأكدي من تفعيل التحميل من مصادر غير معروفة Unknown Sources وأنه لا يوجد أي خلل بملف apk، لم يبقى أي تفسير سوى أن التطبيق غير متوافق مع نسخة نظام التشغيل على هاتفي، وهي أندرويد 7.0 نوجا.
بكل الأحوال، يمكنكم أيضًا تجربة التطبيق بأنفسكم وإخبارنا عن النتائج، حيث سيكون بإمكانكم تحميله من الروابط التالية:
لمن يود استخدام التطبيق ولا يمتلك حاليًا أحد الهواتف المدعومة من جوجل أو نسخة أندرويد 8.0 أوريو، يمكنكم الاطلاع على مراجعتنا الكاملة للنسخة المعدّلة منه والمتوافقة مع هواتف أندرويد العاملة على معالج Snapdragon 820,821,835: اضغط هنا، هنا.
غير مصنفالتعليقات على الذكاء = إصطناعي (1): ما الذي يعنيه إعلان جوجل بأنها أصبحت شركة AI-First؟ مغلقة
الذكاء = إصطناعي، هي سلسلة من المقالات التي سأقوم من خلالها بكتابة بعض التحليلات والآراء المتعلقة بالنقلة الكبيرة التي نشهدها اليوم نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي Artificial Intellegence. لا تمتلك هذه المقالات ترتيبًا معينًا، وهي ليست سلسلة لشرح مبادئ هذه التقنية (لكن قد نتطرق إلى هذا بشكل مختصر لاحقًا). هذه المقالات هدفها رصد هذا التحوّل الذي لم يلحظ البعض أهميته حتى الآن، ومتابعة تطوّراته على الساحة التقنية سواء من خلال جوجل أو غيرها من الشركات.
بالنسبة لاسم السلسلة الغريب، فلم أجد أفضل منه. لهذا من الأفضل أن نعتاد عليه!
لكن ما الذي يعنيه هذا بالضبط؟ وكيف سيُغير هذا من مُستقبل الشركة؟
AI-First؟
هل جوجل هو محرك بحث؟ شركة برمجيات؟ شركة تُنتج أنظمة التشغيل؟ شركة تصنع الهواتف المحمولة؟ أم ماذا بالضبط؟
في الحقيقة جوجل هي كل ذلك معًا، لكنها في ذات الوقت هي أكثر من ذلك بكثير، حيث يُعتبر جمع البيانات، الربط بينها، تحليلها، واستخراج نتائج مفيدة منها لتطويرها بشكل ذكي ومستمر هو ما ساعدها على التفوق وميزها عن المنافسين.
قبل سنوات وعندما أصبح من الواضح أن المُستقبل هو للأجهزة المحمولة، وعندما تجاوزت نسبة تصفح الإنترنت عبر الهواتف الذكية مثيلتها على أجهزة الكمبيوتر الشخصي، أعلنت جوجل أنها أصبحت شركة Mobile-First، وهو يعني أن جميع خدماتها ومنتجاتها أصبحت تُدرَس ويتم تطويرها لتقديم أفضل تجربة ممكنة على الهواتف المحمولة. وعند تفكير الشركة بطرح مُنتج جديد فإن طرحه يبدأ على الهاتف أولًا قبل أن يتم طرح نسخه منه على سطح المكتب، أو دون أن يتم حتى طرحه على سطح المكتب أساسًا.
لكن كان من الواضح في ذات الوقت تركيز الشركة الكبير على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي Artificial Intelligence، ومع التطور المتسارع للتقنية لم تعد الهواتف الذكية وحدها في المشهد، بل ظهرت لنا أجهزة (إنترنت الأشياء) Internet of Things وبدأنا نرى أجهزة متنوعة مُتّصلة كأجهزة التلفاز، السيارات، المصابيح، الغسالات، وتقريبًا كل جهاز آخر يمكن أن تتخيله.
تراجُع أهمية التطوّر العتادي
انتهى الزمن الذي كانت المنافسة فيه تدور حول من يستطيع صنع عتاد أكثر تقدمًا، حتى أن (المعارك) القديمة حول (من الأفضل: أندرويد أو iOS) لم تعد ذات قيمة فعلية حيث أن 80% من المستخدمين يستخدمون أنظمة التشغيل هذه كمنصات أو وسائل لتشغيل فيسبوك وواتساب وإنستاغرام وبريد جيميل وخرائط جوجل، وهناك من يستخدم شيئًا يُدعى Snapchat ما زلت لا أفهم ما الغرض منه بالضبط. لكن على أية حال الفكرة الرئيسية أن غالبية المستخدمين لا يهتمون فعلًا للفروقات الفعلية بين أنظمة التشغيل بحد ذاتها.
ومن الناحية العتادية فقد تقلصت الفوارق بين الأجهزة المختلفة بشكل كبير. الفارق بين الهواتف متوسطة المواصفات وأجهزة الفئة العُليا أصبح أقل مما مضى بكثير. حيّز المنافسة على تطور المواصفات العتادية ما بين أجهزة الفئة العليا أصبح صغيرًا جدًا.
بشكلٍ من الأشكال قل الاهتمام بالبحث عن أقوى المواصفات العتادية في الهواتف الذكية. على سبيل المثال يمكنني أن أتخيل بسهولة أن أتخلى عن هاتف Google Pixel لاستخدام هاتف متوسط من لينوفو دون أن أُلاحظ أي فارق (مُزعج) أو أي تغيير كبير. لقد أصبحنا نتحدث غالبًا عن الفارق بين 3 أو 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، أو الفارق بين شاشة بدقة Full HD أو QHD.
شركات الهواتف أدركت بالطبع أن السوق قد وصل إلى مرحلة الإشباع، وبأن المنافسة لم تعد حول من يصنع الهاتف (الأقوى)، بس من يصنع الهاتف الأكثر فائدة، والأكثر تكاملًا من حيث العتاد والبرمجيات والخدمات الأخرى المُحيطة بها.
الذكاء الاصطناعي داخل الأجهزة، أهم من الأجهزة نفسها
لم يكن من الغريب في مؤتمر جوجل الأخير أنها أجلت الإعلان عن هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL حتى نهاية المؤتمر رغم أن الكل كان يعتقد أنهما هدف المؤتمر وموضوعه الرئيسي. لكن اتضح أن الموضوع الرئيسي هو الذكاء الاصطناعي حيث بدأت الشركة بالكشف عن منتجاتها الذكية الأخرى من مكبرات صوت Google Home وسماعات Pixel Buds وغيرها من المنتجات التي تدعم مُساعد جوجل الذكي Google Assistant.
ما لفت نظري هو مُكبر الصوت Google Home Max، دعك من الخاصية المتوقعة وهي امتلاكه لمساعد جوجل بشكل مُدمج في داخله. ما كان مُلفتًا هو تضمينه ببعض الميزات الذكية الأخرى مثل قيامه بتعديل طريقة صدور الصوت وتعديل درجة ارتفاعه بحسب نوعية المحتوى الذي يستمع له المستخدم (برنامج إذاعي، موسيقى، مكالمة هاتفية، .. الخ)، كما يستطيع مكبر الصوت رفع وتخفيض الصوت تلقائيًا بحسب درجة الضجيج في المنزل، أو بحسب مكان تموضعه داخل الغرفة. مثل هذه الميزات، وجميعها تعتمد على الذكاء الاصطناعي تشير بأن الكلمة الأولى ستكون للشركات التي تمتلك الخبرة اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي ودمجها في الأجهزة المختلفة.
أيضًا لا يمكن أن ننسى سماعات Pixel Buds التي تستطيع ترجمة الحوار بشكل فوري بين لغتين مختلفتين بسرعة عالية ودقة مُدهشة يتم تحسينها باستمرار.
بالمُختصر، يمكن القول أنه وفي الفترة القادمة فإن جودة وفائدة الأجهزة ستُقاس بالميزات الذكية التي تقدمها، وليس بمواصفاتها العتادية، ونحن هنا لا نتحدث عن الهواتف، بل عن السماعات والغسالات والبرادات ومكبرات الصوت وكاميرات المراقبة وغيرها.
شركة تضع الذكاء الاصطناعي أولًا AI-First كمُنطلق لها فيما تقدمه من برمجيات وأجهزة، هي شركة تُدرك ما تفعله جيدًا. وإن عجز الشركات المُصنّعة للأجهزة الإلكترونية المختلفة عن تبنّي هذا المفهوم في ما تصنعه قد يعني إما خروجها من السوق في المُستقبل، أو تبنّيها للتقنيات التي تقدمها شركات الذكاء الاصطناعي الأخرى (جوجل، آمازون، … الخ) ودمجها في أجهزتها وهو ما بدأ يحدث بالفعل.
غير مصنفالتعليقات على أبرز “5” مزايا في هواتف بيكسل 2 الجديدة من جوجل مغلقة
بعد الكثير من التسريبات والتشويقات المختلفة، قامت جوجل وأخيرًا بالكشف عن الجيل الثاني من هواتفها الرائدة: Pixel 2 و Pixel 2 XLالتي حملت تغييراتٍ وتعديلاتٍ متنوعة بالمقارنة مع الجيل الأول الذي صدر العام الماضي. عبر هذا المقال سنستعرض أبرز الإيجابيات التي قامت جوجل بتضمينها في هواتفها الجديدة.
أفضل تجربة أندرويد
من وجهة نظر جوجل، يتخلص هدف هواتف بيكسل بتوفير “نموذج” لما يجب أن تكون عليه تجربة استخدام أندرويد، وقد نجحت الشركة بهذا إلى حدٍ بعيد مع الجيل الأول الذي حصل على تقييماتٍ ممتازة من ناحية سلاسة الأداء وسهولة الاستخدام مع تخصيصٍ بسيط عبر تبني اللانشر الشهير “بيكسل لانشر Pixel Launcher” الذي يوّفر لهواتف بيكسل ميزاتٍ حصرية لا تتوّفر بأي هواتف أخرى.
هذا الأمر سيستمر مع هواتف بيكسل 2 التي تعتمد على نسخة أندرويد 8.0 أوريو وبتحديثٍ لواجهة بيكسل لانشر التي أصبح فيها شريط البحث أسفل الشاشة (بدلًا من أعلاها) مع ميزاتٍ برمجية حصرية لا توجد بأي هاتفٍ آخر.
أخيرًا، وبحكم أن الهواتف من تصنيع جوجل فهذا يعني دعمًا مباشرًا للتحديثات ووصولها بشكلٍ فوريّ بعد الإعلان عنها، والخبر الرائع هنا أن جوجل ستدعم هواتف بيكسل 2 بتحديثات نظام أندرويد لفترةٍ تصل حتى ثلاث سنوات، بدلًا من فترة السنتين التقليدية. لا ننسى طبعًا التحديثات الأمنية الشهرية التي سيستمر دعمها أيضًا لفترة ثلاث سنوات.
الكاميرا: ريادة مستمرة في التصوير
تمكنت جوجل العام الماضي من لفت الانتباه بشكلٍ كبير للجيل الأول من هواتف بيكسل عبر الأداء الرائع الذي وفرته ضمن الكاميرات الخاصة بها، وفي حين أنها قررت الإبقاء على كاميرا واحدة وعدم تبني كاميرتين خلفيتين (كما هو الحال مع بعض الهواتف الرائدة الأخرى) إلا أن التقييمات الأولية تشير إلى أن وجود كاميرا واحدة لن يشكل عائقًا أمام امتلاك أفضل تجربة تصوير.
النتائج الأولية لأداء الكاميرا أتت من مؤشر التقييم الشهير DxOMark الذي أعطى هواتف بيكسل 2 علامةً قدرها 98 لتحتل المركز الأول مع التفوّق على هاتف جالكسي نوت 8 (الذي يمتلك كاميرتين خلفيتين)، حيث قامت جوجل هذا العام بتعزيز الكاميرا الخلفية عبر تزويدها بمثبتٍ بصريّ OIS بالإضافة لمثبت الصورة الإلكترونيّ EIS وتقنية التركيز التلقائيّ ثنائيّ البيكسل Dual-Pixel Autofocus.
من أجل الحصول على فكرةٍ أوضح حول أداء الكاميرا الخلفية في هواتف بيكسل 2، يمكنكم مشاهدة الصور التي قامت جوجل بنشرها والملتقطة باستخدام كاميرا هاتفها الجديد: اضغط هنا.
الشريحة الإلكترونية eSIM
بشكلٍ مفاجئ وبدون أي سابق إنذار، كشفت جوجل أن هواتفها الذكية ستدعم الاتصال عبر تقنية الشريحة الإلكترونية eSIM التي لا تزال بطورها المبكر ومراحلها الأولى.
تتيح هذه التقنية الفريدة للمستخدمين من تغيير مزود الخدمة بدون الحاجة لتبديل شريحة الاتصال SIM-Card، حيث تتضمن الهواتف الداعمة لهذه التقنية شريحةً مدمجة يمكن تعديل المعلومات المتواجدة عليها بدون الحاجة لإزالتها من الهاتف وإعادة إدخالها.
على الرّغم من أن هذه الخاصية لا تزال حصرية بالمشتركين بخدمة Project-Fi في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنه من المتوقع زيادة تبنيها من قبل مزودات الخدمة عالميًا خلال وقتٍ قصير، ما يجعل أصحاب هاتف بيكسل 2 من أوائل المستفيدين منها فضلًا عن عدم حاجتهم لتبديل الهاتف أو اقتناء آخر جديد يدعم هذه الخاصية.
ميزات برمجية حصرية
على الرّغم من أن هواتف بيكسل هي الأيقونة الرسمية لتجربة استخدام أندرويد الخام إلا أن هذا لم يمنع جوجل من تمييز هواتفها ببعض الميزات البرمجية الحصرية التي لن يحصل عليها أي مستخدمٍ آخر حتى لو قام بتثبيت نسخة أندرويد 8.0 أوريو الصافية.
أبرز هذه الخصائص هي ميّزة التعرف الدائم على الأغاني Now Playing والتي سيتم عبرها التعرف على الأغاني والمقطوعات الموسيقية بشكلٍ ودائم ومستمر حتى لو كانت شاشة الهاتف بحالة قفل. بعد أن يتم التعرف على الأغنية أو المقطوعة الموسيقية سيظهر بطاقة على الشاشة تتضمن المعلومات الخاصة وروابط الاستماع إليها أو تحميلها.
أخيرًا، سيكون بإمكان مستخدمي هواتف بيكسل 2 التمتع بخاصية التعرّف الذكيّ Google Lensوالتي أعلنت عنها جوجل خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2017، حيث تتيح هذه الميزة التعرف المباشر على الأشياء والأغراض عند تصويرها باستخدام الكاميرا، وذلك عبر تحديد مستوى المشهد ومن ثم البحث عن النتائج المطابقة له. ستكون ميزة Google Lens حصريةً بهواتف بيكسل 2 في الفترة الأولى، وسيتم طرحها لاحقًا لباقي هواتف أندرويد التي تمتلك نسخة أوريو 8.0.
ميزات عتادية فريدة
بخلاف الجيل الأول من هواتف بيكسل التي أتت بدون أي خاصيةٍ حصرية (من الناحية العتادية)، عملت جوجل على إضافة تفرّدٍ للجيل الثاني من هواتفها الرائدة عبر ميزتين عتاديتين فريدتين:
اعتماد مكبرات صوتية أمامية
اعتماد أطراف متحسسة للضغط عبر خاصية Active Edge
بحالة المكبرات الصوتية الأمامية، أعتقد أنه لن يكون هنالك أي جدل حول الفائدة التي ستوّفرها هذه الخاصية، خصوصًا أن هذه الميزة أخذت بالانقراض (لسببٍ غير مفهوم) من الهواتف الذكية، في حين أن إتش تي سي (أول من قام باعتمادها) عدلت من طريقة تنفيذها عبر جعل استخدام السماعة الأمامية كمكبرٍ صوتيّ أول ووضع مكبرٍ ثاني أسفل الهاتف، وعلى الرّغم من كونها لا تزال BoomSound إلا أنها لن تعطي نفس الأداء الذي سيتم الحصول عليه عند وضع المكبرين على الواجهة الأمامية.
فيما يتعلق بخاصية الأطراف المتحسسة للضغط، وعلى الرّغم من أن البعض قد يجادل بأنها خاصية غير ضرورية، إلا أنها تبقى ميزةً فريدة تستحق الذكر قد يجد فيها البعض إضافةً تثري تجربة الاستخدام. السلبية الفعلية المرتبطة حاليًا بهذه الخاصية هي المحدودية، فضغط أطراف الهاتف سيؤدي لفتح المساعد Google Assistant، ونأمل أن تقوم جوجل بتوسيع هذه الخاصية لتشمل مهامٍ وتطبيقاتٍ أخرى، كما قامت إتش تي سي في هاتف U11 عبر إمكانية تخصيص ميزة Edge Sense بشكلٍ كبير.
وكي لا ننسى: خصائص أخرى تستحق الذكر
قامت جوجل بتعزيز هواتفها ببعض الخصائص المحببة والمطلوبة من قبل المستخدمين، مثل تضمينها بمقاومة الماء والغبار وفقًا لمعيار IP67 أو دعمها بالتوافق مع تقنية بلوتوث 5.0 فضلًا عن الاعتماد على شاشات OLED التي تعطي تباينًا أعلى بالألوان وسطوعًا أكبر بالمقارنة مع شاشات LCD ما يجعل من مشاهدة محتوى الشاشة أسهل خلال وقت النهار وأثناء الإضاءة المرتفعة. بكل الأحوال، تبقى هذه الخصائص مشتركة وعامة – إلى حدٍ ما – بين كافة الهواتف الرائدة الخاصة بعام 2017، ولذلك لم نقم بذكرها بين قائمة أفضل وأبرز 5 ميزّات في هواتف بيكسل 2.
بالنسبة لكم، هل تجدون خصائص وميزات هواتف بيكسل 2 كافية لإقناعكم بشرائها ودفع ثمنها المرتفع؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على تعرف على الميزة التي أخذتها جوجل من أبل وضمتها لمميزات هاتف بيكسل 2 مغلقة
قامت شركة جوجل بأخذ أحد المميزات الجديدة التي ضمتها شركة أبل مؤخرا لنظام تشغيلها، ios 11، إسكات جميع الإخطارات والتنبيهات تلقائيا.
ووفقا لما جاء في موقع Cnet، فإن جوجل قد قامت بضم الميزة الجديدة لأحدث هواتفها الذكية بيكسل 2، وبيكسل XL2، لمساعدة المستخدمين فى إسكات جميع الإخطارات والتنبيهات تلقائيا عندما يكونون على الطريق داخل سيارتهم، وهذا من أجل مساعدهم فى الحفاظ على تركيزهم.|
ومن المقرر أن يأتي تطبيق Pixel Ambient Services الجديد مثبتا مسبقا على أحدث هواتف من جوجل، على هذه الميزة، وسيحتاج المستخدم إلى تفعيلها من داخل الإعدادات لمعرفة فيما بعد ما إذا كنت تقود السيارة أم لا.
ومن الجدير ذكره أن لتطبيق يستخدم مزيجا من البلوتوث وحركة الجهاز ليتمكن من تحديد إذا كان المستخدم يقود أم لا، وبعدها يقوم بوقف الإخطارات تلقائيا حتى لا تشتت السائق أثناء القيادة.
أحدث التعليقات