أندرويد للعرب

يبدو أن جوجل قد بدأت بطرح تحديث جديد لمتجر التطبيقات الخاص بها جوجل بلاي Google Play Store، حيث ذكرت عدة تقارير أن المتجر أصبح يوفر ميزةً جديدة للمستخدمين تخبرهم حول التطبيقات التي تستهلك حجمًا كبيرًا من مساحة التخزين الخاصة بالجهاز.

عبر الميزة الجديدة، سيقوم المتجر بإخبار المستخدمين حول التطبيقات التي تشغل حجمًا كبيرًا، والتي لم يتم استخدامها منذ فترةٍ زمنية طويلة، ما يعني أن المستخدم قد لا يكون بحاجتها بشكلٍ فعليّ.

ستظهر هذه الاقتراحات عندما يريد المستخدم أن يقوم بتحميل تطبيق جديد ولا يمتلك المساحة الكافية له، حيث سيظهر التنبيه على شكل رسالة تخبره حول ضرورة توفير مساحة تخزين ضمن هاتفه الذكيّ، وستظهر اقتراحات للتطبيقات التي لم يستخدمها منذ فترة وتشغل حجمًا كبيرًا، والتي يمكن أن يتم إزالتها. أيضًا، سيظهر الاقتراح الجديد الحجم المطلوب توفيره من أجل تحميل التطبيق الجديد.

وفقًا للمعلومات المتوفرة حول الآن، فإن الميزة الجديدة محصورة فقط بالتطبيقات، بمعنى أن المتجر لن يقوم بتقديم اقتراحاتٍ حول الملفات الأخرى التي قد تشغل حجمًا كبيرًا على الهاتف الذكيّ، مثل الصور والفيديوهات والملفات المتنوعة.

لا يوجد إعلان رسميّ من جوجل حول طرح هذه الميزة، فعادةً ما تطرح جوجل هذه الميزات من مخدماتها بشكلٍ مباشر بدون الحاجة لتحميل وتنصيب أي تحديث.

بالنسبة لكم، هل ظهرت هذه الميزة على هواتفكم؟ ما رأيكم؟ شاركونا رأيكم وخبرتكم ضمن التعليقات.

المصدر

أطلقت جوجل تحديثًا جديدًا لتطبيق تعديل الصور الخاص بها Snapseed حيث جلب التحديث الجديد ميزتين إضافيتين للتطبيق تساهم بجعل عملية تعديل الصور أكثر سهولة.

بالنسبة للميزة الأولى، فهي تتعلق بإمكانية تنفيذ نفس التعديل على صورٍ مختلفة، وقامت جوجل بتسميتها Apply Last Edits. لنفترض أنكم قمتم بتعديل صورة ما على التطبيق، وأردتم أن تقوموا بنفس التعديلات على صورةٍ أخرى، سيكون الآن بإمكانكم القيام بذلك عبر الزر الجديد الذي تم إضافته للتطبيق والذي يحمل اسم Apply Last Edits.

الميزة الثانية التي تم إضافتها للتطبيق هي إمكانية عكس الصور شاقوليًا 180 درجة، أو ميزة Horizontal Flip والتي أصبحت موجودة ضمن خيارات “تدوير Rotate” ضمن التطبيق.

يمكنكم تحميل التحديثات الجديدة الخاصة بالتطبيق من متجر بلاي، وهو يحمل رقم النسخة v2.5. تضاف التحديثات الجديدة للتحديثات السابقة التي أضافت المزيد من الأدوات الخاصة بتحليل الصور.

المصدر

جوجل لم تسرق أوراكل، ولم تنتهك براءات اختراعها – هذا هو الحكم النهائي الذي أصدرته المحكمة اليوم في القضية الضخمة التي استمرّت لسنوات طويلة بين الشركتين العملاقتين، والتي اتهمت فيها أوراكل جوجل بانتهاك حقوق نشر لغة جافا بسبب نظام التشغيل أندرويد.

إن لم تكن قد تابعت القضية التي غطيناها بشكل جيد خلال السنوات القليلة الماضية وحتى الآن، فهذا ملخص سريع: اتهمت أوراكل شركة جوجل باستخدام بعض الواجهات البرمجية الخاصة بلغة جافا، المملوكة لأوراكل، ضمن نظام أندرويد، في حين أن أوراكل تزعم بأنه يتوجب على جوجل دفع رسوم لقاء استخدام هذه الواجهات البرمجية، وهو ما لم تفعله جوجل التي تقول بأن جافا لغة مجانية ومفتوحة المصدر أساسًا.

أوراكل كانت قد طالبت بالحصول على 9.3 مليار دولار من جوجل كتعويض، مع استمرار جوجل في دفع الرسوم مُستقبلًا لقاء استخدامها جافا في أندرويد، لكن المحكمة درست القضية جيدًا واستمعت لآراء الكثير من الخبراء، من بينهم إريك شميدت، رئيس مجلس إدارة جوجل والذي قاد سابقًا فريق تطوير لغة جافا عندما كان يعمل في Sun Microsystems المطوّر الأصلي للّغة قبل أن تستحوذ عليها أوراكل، ثم تم إصدار الحكم ببراءة جوجل من انتهاك أية حقوق نشر.

وقد قالت أوراكل أنها تعتزم استئناف الحكم، لكن يبدو أنه من المستبعد أن تتوصل الشركة إلى أي انتصار، إذ أن هذه ثاني هزيمة لها بعد أن خسرت نفس القضية أمام محكمة أخرى قبل عدة سنوات.

المصدر

أعلنت جوجل عن إطلاق تطبيقٍ تعليميّ جديد قامت بتسميته Google Science Journal والذي يتمتع بالعديد من الميزات التي تساهم بجعل إجراء التجارب العلمية أمرًا أكثر سهولة ومتعة، خصوصًا بالنسبة للأطفال والمراهقين.

حول مشروع Making & Science

تطبيق Science Journal الجديد هو جزء من مبادرة أطلقتها جوجل تحت اسم “Making & Science” والذي تهدف عبره جوجل للمساهمة في تحسين العملية التعليمية وتنميتها، وجعلها أبسط وأكثر متعة. يعبر اسم المبادرة عن هدفها بشكلٍ واضح، فكلمة “صنع Making” تعني كيفية ابتكار أشياء وتطبيقات مفيدة في الحياة اليومية، بينما كلمة “علم Science” تعبر عن كيفية استخدام التجارب العلمية المختلفة لاستكشاف العالم من حولنا والاستفادة من البيانات والمعلومات التي يمكن جمعها عبر التجارب العلمية.

ما هو تطبيق Science Journal

التطبيق عبارة عن مجموعة متكاملة من الوسائل التي يمكن عبرها إجراء تجربة (أو تجارب) علمية متكاملة ضمن الهاتف الذكيّ نفسه. يعتمد التطبيق على استخدام الحساسات الموجودة ضمن الهاتف الذكيّ من أجل إجراء تجارب متنوعة ومختلفة، بشكلٍ بسيطٍ وسلس بالنسبة لأي شخص مهما كان عمره.

كيفية استخدام التطبيق 

أولًا، يجب على المستخدمين تحميل التطبيق وتنصيبه من متجر بلاي (اضغط هنا)، وهو مجانيّ وكل ما يتطلبه هو أن تكون نسخة أندرويد 4.4 وما فوق.

بعد تحميل التطبيق وتنصيبه، سيكون المستخدمين قادرين على إجراء التجارب المختلفة ضمنه. يتمتع التطبيق بنفس واجهات ماتيريال ديزاين الشهيرة الخاصة بجوجل، وبالتالي سيكون من السهل جدًا استخدامه بالنسبة لمن يعتمد على تطبيقات جوجل.

يستطيع المستخدمون إنشاء “مشاريع Projects”، بحيث يستطيعون تسمية كل مشروع بالاسم الذي يريدونه، وحفظ المشروع، والعودة له لاحقًا لإجراء تعديلات معينة. ضمن كل مشروع، يمكن القيام بعدة “تجارب Experiments” بحيث يستطيع المستخدم أن يقوم تخصيص كل تجربة لهدفٍ ما، ويستطيع أيضًا أن يقوم بتسمية التجربة بالاسم الذي يختاره.

إجراء التجارب المُختلفة 

كما ذكرنا سابقًا، يعتمد التطبيق على الحساسات المختلفة الموجودة في الهاتف الذكيّ، وبالتالي فإن التجارب التي يمكن إجراؤها هي:

• قياس شدة الضوء المحيط Ambient Light
• قياس شدة الصوت المحيط Sound Intensity
• قياس الحركة بالاتجاهات الثلاث X, Y, Z عبر حساس التسارع Accelermoter

عند القيام بالتجربة، يستطيع المستخدم أن يحصل على البيانات اعتمادًا على طريقتين:

• عرض رقميّ للبيانات
• عرض بيانيّ للبيانات

أيضًا، يمكن القيام بإجراء تسجيل للبيانات خلال فترةٍ زمنية، وذلك عبر النقر على الزر الأحمر الموجود أسفل الشاشة، والذي سيبدأ بتسجيل البيانات وحفظها ضمن الصفحة الخاصة بالتجربة من أجل الرجوع إليها لاحقًا ومقارنتها مع التجارب الأخرى أو المشاريع الأخرى التي قام المستخدم بإنشائها.

أحد الأدوات الهامة التي تم تزويد التطبيق بها هي إمكانية تسجيل الملاحظات أثناء القيام بتسجيل البيانات، حيث سيكون من المفيد تسجيل البيانات مع ترك ملاحظةٍ صوتية حول مكان وزمان التجربة، أو هدفها، أو الظروف المحيطة بها. هنالك خيار آخر لتسجيل الملاحظات وهو ترك ملاحظات نصية مرفقة بكل تجربة.

أخيرًا، وعند الانتهاء من تسجيل تجربةٍ ما، ستظهر صفحة النتائج الخاصة بها، بحيث تتضمن القيم الكبرى والصغرى والمتوسط الحسابيّ للشيء الذي تم قياسه، كما تظهر مدة التجربة ووقت تنفيذها، والمخطط البيانيّ الخاص بها، وأخيرًا أية ملاحظات قد تركها المستخدم حولها.

هنالك نقطة هامة يجب معرفتها حول التطبيق، وهي اعتماده على عتاد الهاتف الذكيّ نفسه والحساسات الموجودة ضمنه، وبالتالي فإن جودة ووثوقية النتائج الخاصة بالتجارب المختلفة التي يتم إجراؤها عبر التطبيق، تعتمد على جودة الحساسات المستخدمة من جهة، وقوة عتاد الهاتف الذكيّ نفسه من جهةٍ أخرى.

أهمية التطبيق 

أعتقد أن هذا التطبيق هو أحد الأمور التي تجعل الهواتف الذكية “ذكية” بالفعل. التطبيق عبارة عن تسخير لموارد الهاتف الذكيّ من أجل هدفٍ نبيل، يتلخص بجعل إجراء التجارب العلمية أمرًا بسيطًا وبشكلٍ موثوقٍ ودقيق. عبر التطبيق، ستصبح الأفكار العلمية التي تبدو معقدة مثل التسارع والإحداثيات الثلاثة وغيرها، أمرًا أبسط بالنسبة للأطفال والمراهقين.

أكثر من ذلك، وبفضل الميزات التي يتضمنها التطبيق، فإنه يعتبر وسيلة ممتازة كي يكتسب الأطفال بعض المهارات العلمية الأساسية، مثل تسجيل الملاحظات وتوثيق الاختبارات والنتائج والاعتماد على الإحصائيات الدقيقة والموثوقة. كل هذه الأمور تجعل من العملية التعليمية أكثر فائدة، خصوصًا في الوقت الذي يتجه فيه التعليم نحو اعتماد التقنيات الذكية بمعدلٍ أكبر من ذي قبل.

أخيرًا، سيساهم التطبيق بفهم التقنية بشكلٍ أكبر بالنسبة للمراهقين والأطفال، حيث سيكون من الممتع معرفة أن الهاتف ذكيّ نفسه يتضمن مجموعة من الأدوات التي يمكن عبرها معرفة السرعة والتسارع وشدة الضوء والصوت، بدلًا من أن يظهر للأطفال على أنه “لعبة” أو مجرد وسيلة تسلية.

بالنسبة لكم، ما رأيكم بتطبيق Science Journal من جوجل؟ هل تجدون أنه من المفيد تنصيبه على هاتفكم الذكيّ، والهواتف الذكية الخاصة بأطفالكم؟ هل تجدون أنه يساهم بالفعل بجعل التعليم أبسط وأكثر متعة وسهولة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر1، المصدر2

أعلنت شركة جوجل عن أنها ستقوم – وأخيرًا – بتوفير النسخ الأولية من هاتفها المتحول الجديد “آرا Ara” في الخريف المقبل من هذا العام، وذلك بعد أن أعلنت عن المشروع منذ عدة سنوات.

مشروع آرا Project Ara هو أحد المشاريع المتعددة الخاصة بشركة جوجل، والتي تهدف عبرها الشركة للانتقال بالتقنية إلى شكلٍ ومفهوم جديد، بشكلٍ مشابه لمشروع تانغو الخاص بإنتاج أول هاتفٍ ذكيّ قادر على استشعار الوسط ثلاثيّ الأبعاد ورسم الخرائط للأمكنة الموجود فيها، أو مشروع نظارة جوجل الذكية التي تقدم للمستخدمين تحكمًا كاملًا للعديد من الأمور (محادثات، اتصالات ومكالمات، بريد إلكتروني، بحث…الخ) عبر الأوامر الصوتية.

• اقرأوا أيضًا: لينوفو ستقوم بإطلاق أول هاتف بإبصارٍ ثلاثيّ الأبعاد في مؤتمرها المقبل

يهدف مشروع آرا لبناء هاتفٍ ذكيّ متحول Modular، بمعنى أنه يمكن تبديل القطع الخاصة به وتغيير مظهره العام للحصول على ميزاتٍ إضافية، مثل أداءٍ أفضل للكاميرا أو المكبرات الصوتية وغيرها. حاليًا، لا يبدو أن مشروع هاتف آرا الخاص بجوجل سيتضمن ميزاتٍ متقدمة، مثل إمكانية تعزيز قوة المعالج أو الذواكر أو حتى البطارية.

الآن، سيكون هنالك نسخة أولية خاصة بالمطورين ليتم تجريبها وجمع المعلومات والتقييمات حول أداء الهاتف. ستكون نسخة الهاتف الأولية الخاصة بالمطورين بشاشة بحجم 5.3 إنش، ويتضمن مشروع آرا شركات كبيرة تتعاون مع جوجل، حيث تتضمن هذه الشركات كل من سامسونج، توشيبا، باناسونيك، سوني وغيرها. من المفترض أن يتكون الهاتف من 6 قطع قابلة للتبديل وإعادة التركيب، كما أنه سيكون بالإمكان التحكم بإزالة القطع عبر الأوامر الصوتية من Google Now.

المصدر

أعلنت جوجل عن الإصدار التجريبيّ الثالث لنظام Android N خلال أول أيام مؤتمر Google I/O 2016 الحاليّ، وتضمن الإعلان الكشف عن ميزةٍ جديدة وهامة وهي ميزة Seamless Update.

عبر هذه الميزة الجديدة، سيتم تحميل وتنصيب التحديثات الجديدة الخاصة بنظام تشغيل في خلفية التطبيقات Background، بمعنى أنه لن يكون هنالك للولوج لإعدادات الهاتف الذكيّ وتفقد التحديثات بشكلٍ يدويّ، بل سيتم تنصيب تحديثات نظام التشغيل بشكلٍ تلقائيّ بدون أن يتم مقاطعة المستخدم عن العمل الذي يقوم به.

• اقرأوا أيضًا: أهم المزايا الجديدة لنظام Android N المقبل

الخبر السيء الآن أن هواتف أندرويد الحالية لن تحصل على هذه الميزة، فبحسب موقع Android Police، قالت جوجل أن تضمين الميزة في الهواتف الحالية سيحتاج للعديد من الإجراءات التي قد تكون معقدة بالنسبة للمستخدمين، ولذلك فإنها فضلت عدم تضمينها ضمن الهواتف المتوفرة حاليًا، والتي ستحصل على النسخة النهائية من نظام Android N.

بشيءٍ من التفاصيل، فإن جعل الهواتف الحالية متوافقة مع الميزة الجديدة يتطلب من المستخدمين إجراء عملية إعادة تهيئة وإعادة تجزئة Re-partition لهاتفهم الذكيّ بالكامل، وهي العملية التي تتطلب ربط الهاتف الذكيّ بحاسوبٍ شخصيّ، وبعض المعرفة المتقدمة في التعامل مع وحدات التخزين ونظام أندرويد.

لماذا يجب إعادة تهيئة الهاتف؟ لأنه يجب على المستخدم أن يقوم بتقسيم الهاتف إلى قسمين. القسم الأول سيكون مُخصصًا لتنصيب وتحميل التحديثات، والقسم الثاني سيكون الجزء الفعال من الهاتف الذي يتضمن نظام التشغيل والتطبيقات قيد التشغيل. عند وصول تحديث جديد لنظام التشغيل، سيتم تنصيبه على الجزء الأول بدون مقاطعة المستخدم عما يقوم به، وعند إجراء المستخدم لإعادة تشغيل للهاتف سيتم تنصيب التحديثات على الجزء الفعال من الهاتف.

لا يوجد حاليًا تفاصيل إضافية من جوجل حول إمكانية جعل هذه الميزة متوافقة مع الهواتف الحالية. بكل الأحوال، نأمل أن تتمكن جوجل من إيجاد طريقة فعالة لتضمين الميزة بالهواتف الذكية، وبأقل جهدٍ ممكن بالنسبة للمستخدمين.

أعلنت شركة جوجل عن اختياراتها لأفضل التطبيقات والألعاب الرابحة بالنسخة الأولى من جوائز جوجل بلاي Google Play Awards، وهي مسابقة بدأتها جوجل هذا العام خلال مؤتمر Google I/O 2016 لاختيار أفضل التطبيقات.

وقد وزّعت الشركة الجوائز على 10 تطبيقات، حاز كل منها على لقب أفضل تطبيق بحسب فئته، حيث يتم اختيار الرابحين وفق عدة فئات كأفضل تطبيق عام، وأفضل لعبة، وأفضل تطبيق عائلي، وأفضل استخدام لماتيريال ديزاين، وغير ذلك.

فيما يلي قائمة التطبيقات الرابحة، والتي تختارها جوجل وفقًا لمعايير عدة من بينها فكرة وفائدة التطبيق، جودة تنفيذه والتزامه بمعايير جوجل، جمال الواجهات وسهولة الاستخدام، وغير ذلك.

التطبيقات الرابحة لجوائز Google Play Awards

• أفضل تطبيق: Houzz
• أفضل تطبيق عائلي: Thinkrolls 2
• أفضل لعبة: Clash Royale
• أفضل استخدام لماتيريال ديزاين: Robinhood
• أفضل استخدام لخدمات جوجل بلاي: Table Tennis Touch
• أفضل مُبادر في استخدام تقنيات برمجية حديثة: World Around Me
• أفضل تطبيق حقق نجاحًا عالميًا: Pokemon Shuffle Mobile
• الأكثر إبداعًا: NYT VR
• أفضل تطبيق من شركة صغيرة: Alphabear
• أفضل تطبيق من شركة ناشئة: Hopper

وفقًا لتقريرٍ جديد منشور المنظمة العالمية للبيانات IDC، تمكنت الأجهزة والحواسيب الشخصية المعتمدة على نظام Chrome OS من تجاوز مبيعات أجهزة وحواسيب MAC OS لأول مرة، خلال الربع الأول من عام 2016.

وفقًا للتقرير، فإن مبيعات حواسيب MAC OS قد وصلت لحوالي 1.76 مليون جهاز خلال الربع الأول من العام الحاليّ، بينما تمكنت حواسيب وأجهزة Chrome OS من تحقيق مبيعاتٍ وصلت إلى 2 مليون جهاز، لتتفوق أجهزة نظام Chrome OS على أجهزة وحواسيب آبل لأول مرة منذ إطلاق نظام النظام الجديد.

• اقرأوا أيضًا: جوجل تطلق موقع خاص بكافة حواسيب كروم بوك

نظام Chrome OS هو أحد أنظمة التشغيل التي أطلقتها جوجل، وهو يعتمد على خدمات جوجل على الويب، مثل البريد الإلكترونيّ وخدمة التخزين السحابيّ Google Drive بالإضافة لخدمات فتح وتحرير الملفات مثل Google Docs و Google Sheets وغيرها. حازت الحواسيب الشخصية المعتمدة على نظام Chrome OS على شعبيةٍ كبيرة، خصوصًا بالنسبة لشريحة الطلاب وقطاع الأعمال. بشكلٍ عام، لا تقوم جوجل بتصنيع حواسيب كروم بوك، بل تقوم بتصميم نظام تشغيل Chrome OS، وتقوم الشركات الأخرى المصنعة للحواسيب الشخصية مثل توشيبا ولينوفو و Dell و HP وغيرها ببناء هذه الحواسيب.

يأتي التقرير الجديد في وقتٍ ممتاز بالنسبة لجوجل، والتي أعلنت اليوم عن فتح متجر بلاي بالكامل على حواسيب كروم بوك، وذلك خلال فعاليات مؤتمر Google I/O 2016. هذا يعني أن مستخدمي حواسيب كروم بوك سيكون بإمكانهم تحميل كافة تطبيقات أندرويد وتشغيلها على حواسيبهم الشخصية، وسيساهم هذا الأمر بزيادة شعبية حواسيب كروم بوك ورفع مبيعاتها كما أعتقد.

المصدر

أعلنت جوجل البارحة عن إطلاق منصة DayDream الجديدة لتطبيقات الواقع الافتراضي ضمن فعاليات معرض Google I/O 2016، والتي من المفترض أن تقدم تعزيزًا كبيرًا لهذه التطبيقات على الهواتف الذكية، بدون أي إشارة إلى نية الشركة لبناء نظارة واقع افتراضي مستقلة، تعمل بدون الحاجة لربطها بالهاتف الذكيّ.

• اقرأوا أيضًا: أهم المزايا الجديدة لنظام Android N المقبل 

اليوم تعود جوجل من جديد لتؤكد أنها ستقوم ببناء نظارة واقع افتراضي مستقلة، وذلك وفقًا لرئيس قسم الواقع الافتراضيّ في جوجل “كلاي بافور Clay Bavor”. التأكيد أيضًا جاء عبر الصفحة الرسمية لقسم الواقع الافتراضيّ الخاص بجوجل على تويتر.

إذًا، ووفق ما نعلمه حتى الآن، سيكون هنالك نظارة واقع افتراضيّ مستقلة، لا تحتاج لهاتفٍ ذكيّ حتى تعمل، وستكون ضمن مشروع DayDream الجديد من جوجل. لم تكشف جوجل عن أية تفاصيل إضافية حول موعد الكشف عن النظارة أو مواصفاتها، ولكن من المتوقع أنها لن تقل عن أداء المنافسات مثل HTC Vive أو Oculus Rift.

أعلنت جوجل اليوم خلال مؤتمرها Google I/O 2016 أنه سيصبح بإمكان مستخدمي حواسب كروم بوك المحمولة، والعاملة بنظام كروم أو إس Chrome OS، تثبيت وتشغيل تطبيقات أندرويد وذلك من خلال متجر جوجل بلاي الذي ستتوفر منه نسخة لحواسب كروم بوك.

وقالت جوجل أنه أصبح بإمكان مطوري تطبيقات أندرويد تحسين وتعديل تطبيقاتهم كي تكون متوافقة بشكل أفضل مع حواسب كروم بوك، وذلك قبل الإطلاق الرسمي للميزة المتوقع في وقتٍ لاحق من العام.

وأشارت الشركة بأنه يمكن تشغيل تطبيقات أندرويد على كروم بوك بثلاثة أحجام مختلفة للنوافذ، لضمان تجربة استخدام مناسبة لكل تطبيق، وقالت أنه يمكن لمستخدمي كروم بوك فتح عدة تطبيقات أندرويد معًا ضمن نظام التشغيل والتبديل بينها أو ترتيبها جنبًا إلى جنب وتحريكها، كما ستدعم العمل مع الفأرات ولوحات المفاتيح، إضافةً إلى إمكانية الحصول على التنبيهات الخاصة بها من خلال مركز التنبيهات الرسمي في كروم بوك.

وسيكون بإمكان تطبيقات أندرويد استخدام اتصال واي فاي أو البلوتوث الموجود في كروم بوك، وكذلك مشاركة الملفات بسهولة ما بين تطبيقات أندرويد ونظام كروم أو إس. ونوّهت جوجل بأن أداء تطبيقات أندرويد على نظام كروم سيكون ممتازًا وسريعًا، حتى بالنسبة للألعاب أو تطبيقات التصميم.

متجر جوجل بلاي سيصل في الخريف إلى حواسب كروم بوك في تحديث قادم إلى نظام Chrome OS، وهذا بالتأكيد خبر رائع لمستخدمي نظام التشغيل الذي سيصبح أكثر تنوعًا وفائدةً بمراحل.