مايو 28
وفقًا لشركة سيسكو، فإن ما لا يقل عن 500 ألف جهاز توجيه في 54 دولة على الأقل قد أصيبوا بالعدوى بسبب البرمجية الخبيثة.
منذ سنوات بدأ الحديث أن الحروب العالمية القادمة، إن حدثت لا قدر الله، ستكون ذكية، ولن تُستخدم فيها الأسلحة التقليدية، وبدأ إرهاصات تلك الحروب من خلال قدرة دول على التأثير في نتائج انتخابات دول أخرى، إضافة إلى اختراق وتعطيل البنى التحتية للدول العدوة.
وفي هذا الإطار، وعلى أمل إحباط نظام برمجيات خبيثة متطورة مرتبط بروسيا تمكنت خلال المدة الماضي من إصابة مئات الآلاف من أجهزة التوجيه “راوتر” على الإنترنت، وجه مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI طلبًا عاجلاً لأي شخص عنده أحد تلك الأجهزة: “أوقف تشغيله، ثم أعد تشغيله”.
وأعلن المكتب يوم الجمعة أن البرمجية الخبيثة قادرة على منع حركة المرور على شبكة الإنترنت، وجمع المعلومات التي تمر عبر أجهزة التوجيه المنزلية والمكتبية، وتعطيل الأجهزة بالكامل.
وقالت وزارة العدل الأمريكية في الأسبوع الماضي إن شبكة عالمية من مئات الآلاف من أجهزة التوجيه تخضع بالفعل لسيطرة مجموعة Sofacy Group. ويُعتقد أن تلك المجموعة، التي تُعرف أيضًا باسم A.P.T. 28 و Fancy Bear تعمل بتوجيه من قبل وكالة الاستخبارات العسكرية الروسية، وهي من اخترق اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2016، وفقًا لوكالات الاستخبارات الأمريكية والأوروبية.
وقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي العديد من التوصيات لأي مالك جهاز توجيه في مكتب صغير أو مكتب منزلي. أبسط شيء هو إعادة تشغيل الجهاز، مما سيؤدي إلى تعطيل البرمجية الخبيثة مؤقتًا إذا كانت موجودة. ويُنصح المستخدمون أيضًا بترقية البرنامج الثابت للجهاز وتعيين كلمة مرور آمنة جديدة.
وقدر تحليل أجرته شركة تالوس، وهو القسم المسؤول عن التهديدات الإلكترونية في شركة سيسكو، أن ما لا يقل عن 500 ألف جهاز توجيه في 54 دولة على الأقل قد أصيبوا بالعدوى بسبب البرمجية الخبيثة، التي أطلق عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي وباحثون أمنيون اسم VPNFilter.
ووفقًا لشركة تالوس، فإن من بين معدات الشبكات المتأثرة كانت أجهزة من شركات صناعة أجهزة التوجيه المعروفة، بما في ذلك Linksys و MikroTik و Netgear و TP-Link.
ولتعطيل شبكة Sofacy، سعت وزارة العدل للحصول على إذن للاستيلاء على نطاق الويب toknowall.com، الذي قالت إنها جزء مهم من “البنية التحتية للتحكم والسيطرة” في البرمجيات الخبيثة. والآن أصبح النطاق تحت سيطرة مكتب التحقيقات الفيدرالي، لذا فإن أي محاولات من قبل البرامج الضارة لإعادة توجيه جهاز توجيه مخترق سترتد إلى خادم تابع للمكتب يمكنه تسجيل عنوان الـ IP للجهاز المصاب.
هل عندك جهاز توجيه تعتقد أنه مصاب؟ شاركنا رأيك بهذا البرمجية في التعليقات.
المصدر
The post طلب عاجل من FBI: أعد تشغيل “راوترك” لإيقاف برمجية خبيثة مرتبطة بروسيا appeared first on أردرويد.
مايو 24
شحنت جوجل 3.2 ملايين جهاز Home و Home Mini، مقارنة بـ 2.5 مليون جهاز Echo شحنتها أمازون.
حين قررت شركة جوجل دخول سوق المساعدات الرقمية في عام 2016 مع Google Assistant، أظهرت إصرارًا وعزمًا مع قدرٍ من الثقة بأنها سوف تهيمن على هذا السوق، مثلما هو الحال في سوق البحث، وأنظمة تشغيل الأجهزة الذكية مع نظام أندرويد، وخدمات الخرائط والبريد الإلكتروني والفيديو، وغيرها الكثير.
ولكن بلوغ تلك الهيمنة لم يكن بتلك السهولة في بادئ الأمر، مع أن للشركة اليد العليا في تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعد العمود الفقري في هذا المجال، فقد كانت شركة أمازون مع مساعدها Alexa وأجهزة Echo العقبة الكؤود في وجه جوجل، ولكن يبدو أن كل ذلك تغير منذئذ.
فعلى الرغم من استمرار تنامي شعبية مكبرات صوت Echo الذكية، إلا أن شحنات جوجل العالمية من مكبرات الصوت على مستوى العالم ارتفعت خلال الربع الأول من عام 2018، متخطية شحنات أمازون للمرة الأولى على الإطلاق.
وبحسب شركة Canalys، لا تزال مكبرات الصوت الذكية “أسرع شريحة في قطاع التقنية الاستهلاكية نموًا في العالم”، إذ بلغ عددها 9 ملايين وحدة في الربع الأول من العام الحالي بزيادة هائلة بلغت 210% مقارنة بنفس المدة من عام 2017.
وبحسب أرقام Canalys، شحنت جوجل 3.2 ملايين جهاز Home و Home Mini، مقارنة بـ 2.5 مليون جهاز Echo شحنتها أمازون. ومع أن التقرير لم يرد على ذكر جهاز Home Max من جوجل، فقد احتفظت الأخير بحصة تقدر بـ 36.2% للربع متفوقة على أمازون التي قُدرت حصتها بـ 27.7%، وهو تغير جذري مقارنة بالعام الماضي، حين كانت أمازون تملك 79.6% من السوق مقابل 19.3% لجوجل.
هل تتوقع أن تتمكن جوجل من الهيمنة على السوق وإخراج أمازون منه لاحقًا؟ شاركنا رأيك في التعليقات.
المصدر
The post لأول مرة .. جوجل تتفوق على أمازون في سوق مكبرات الصوت الذكية appeared first on أردرويد.
مايو 22
تقرير جديد يشير إلى أن شركة سامسونج سوف تقوم بإطلاق ساعة ذكية رائدة تعمل بنظام Wear OS في وقت ما من هذا العام.
من المتوقع أن تعلن شركة سامسونج عن ساعتها الذكية الجديدة Gear S4 في وقت لاحق من هذا العام، وهو ما ساعد على انتشار التسريبات والإشاعات المتعلقة بهذه الساعة، وبغض النظر عن الناحية التصميمة والعتادية، فإن السؤال الأهم يدور حول ما إذا كانت سامسونج سوف تستخدم نظامها المسمى تايزن Tizen OS أو أنها سوف تعود إلى أندرويد ونظام Wear OS.
ووفقًا لتقرير جديد فإن الشركة الكورية الجنوبية سوف تقوم بإطلاق ساعة ذكية رائدة تعمل بنظام Wear OS في وقت ما من هذا العام، وأن ساعة Gear S4، والتي تحمل في الوقت الحالي الاسم الرمزي Galileo ويجري تطويرها في الولايات المتحدة، سوف تأتي بحجمين مختلفين، وذلك بعد اعتمادها بشكل تقليدي في أجهزتها الذكية القابلة للارتداء على نظامها تايزن.
وشكلت ساعة Gear Live لعام 2014 استثناء لهذه القاعدة تبعًا لاعتمادها على نظام أندرويد وير Android Wear، بالإضافة إلى ساعة Galaxy Gear الأصلية التي كانت تعمل بنظام أندرويد وير في البداية ولكنها حصلت في وقت لاحق على نظام تايزن من خلال تحديث للبرمجيات الثابتة.
وبالنظر إلى الشعبية الهائلة التي تتمتع بها أجهزة Gear من سامسونج على مر السنين، فإنه يبدو من غير المرجح أن تدير الشركة ظهرها لنظام Tizen وتتبنى نظام Wear OS بالكامل، لكن التقرير يدعي أن شركتا سامسونج وجوجل تعملان على ساعة أندرويد وير راقية جديدة، والتي من المفترض أن يتم إطلاقها في النصف الثاني من عام 2018.
ويؤكد التقرير أن ساعة Gear S4 سوف تحمل العلامة التجارية Galaxy Watch، وهي العلامة التجارية المسجلة حديثًا من قبل سامسونج، إلى جانب علامة Galaxy Fit، بحيث تشير هذه العلامات التجارية إلى إمكانية حدوث تغييرات كبيرة في مستقبل ساعات سامسونج الذكية وأجهزة تتبع اللياقة البدنية.
وفي حال صدقت المعلومات، فإن ذلك يعني أن شركة سامسونج تعتزم الإبقاء على نظام تايزن في المقدمة مع ساعتها الجديدة Galaxy Watch والتي تعرف حاليًا باسم Gear S4، مع إطلاق ساعة ذكية أخرى تعمل بنظام التشغيل Wear OS.
المصدر
The post تقرير: سامسونج قد تعود إلى أندرويد مع ساعتها الذكية القادمة appeared first on أردرويد.
مايو 18
باعت جوجل حوالي 2.4 مليون جهاز Google Home خلال الربع الأول من هذا العام، لتشكل ما نسبته 26.5 في المئة من إجمالي مبيعات أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية.
لا شك أن مكبرات الصوت المنزلية الذكية قد أصبحت جزءًا مهمًا من سوق الأجهزة الإلكترونية الإستهلاكية، وذلك مع زيادة تبني المستخدمين لمثل هذه الأجهزة العاملة بواسطة المساعدات الرقمية المصنعة على سبيل المثال من قبل جوجل وأمازون، وهو ما يؤكده تقرير شركة أبحاث السوق Strategy Analytics، والذي يدعي أن مبيعات جوجل تواصل نموها للحاق بمبيعات أمازون، بينما تغرد آبل بعيدًا عن السرب.
وللتذكير، فقد عرضت جوجل مكبر الصوت المنزلي الذكي خاصتها Google Home لأول مرة في أواخر عام 2016، في حين كانت أمازون تسيطر على هذا السوق بفضل أجهزة Amazon Echo، وذلك تبعًا لدخولها هذا المجال قبل جوجل بعامين تقريبًا، مما جعلها متقدمة من حيث المبيعات والحصة السوقية بشكل كبير.
ويبدو أن هذا التقدم مستمر حتى يومنا هذا، إلا أن التقارير السابقة أوضحت أن جوجل بدأت بتحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال، وهو ما يؤكده هذا التقرير الجديد الذي يمنحنا نظرة عامة على حالة السوق، إذ تشير المعلومات إلى نجاح جوجل خلال الربع الأول من هذا العام في بيع حوالي 2.4 مليون جهاز Google Home.
وشكلت هذه المبيعات ما نسبته 26.5 في المئة من إجمالي مبيعات أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية، مما يعني زيادة كبيرة بنسبة 709 في المئة بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، حيث لم تتمكن جوجل من بيع سوى 300 ألف جهاز Google Home فقط.
بينما لا تزال أمازون تتصدر المشهد مع أجهزة أليكسا، حيث تمكنت خلال الربع الأول من هذا العام من بيع حوالي 4 ملايين جهاز، لتشكل هذه المبيعات ما نسبته 43.6 في المئة من إجمالي مبيعات السوق، مما شكل زيادة بنسبة 102 في المئة بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، وهو ما يعني أن جوجل قادرة على اللحاق بأمازون، لكنها تحتاج إلى المزيد من الوقت والعمل.
وبغض النظر عن جوجل وأمازون، فقد جاء جهاز HomePod من آبل في المركز الرابع، خلفًا لجهاز Tmall Genie X1 من علي بابا Alibaba الذي باعت منه الشركة 700 ألف جهاز، إذ لم يحقق مكبر الصوت البالغ ثمنه 350 دولار أمريكي الكثير من النجاح بالمقارنة مع أمازون وجوجل، حيث تم بيع ما يصل إلى 600 ألف جهاز خلال الربع الأول، مما مثل ما نسبته 6 في المئة فقط من مجمل مبيعات السوق.
المصدر
The post تقرير: مبيعات Google Home تواصل نموها appeared first on أردرويد.
مايو 17
سامسونج قد تلجأ إلى إصدار هاتفها الرائد القادم Galaxy Note 9 في وقت أبكر من المعتاد، بحيث قد تلعن عنه في أواخر شهر يوليو، على أن يتم طرحه للبيع في أوائل شهر أغسطس.
خلال شهر فبراير، أعلنت شركة سامسونج الكورية الجنوبية عن تشكيلة هواتفها الرائدة Galaxy S9، والتي طرحتها خلال مدة زمنية تسبق طرحها لتشكيلة Galaxy S8 في العام الماضي بشهر كامل، مما حقق أرباحًا للشركة، ويبدو أنها قد تلجأ إلى هذا الأمر مع طرحها لهواتفها الرائدة القادمة أيضًا.
ووفقًا لتقرير جديد صادر من كوريا الجنوبية فإن سامسونج قد تلجأ إلى إصدار هاتفها الرائد القادم Galaxy Note 9 في وقت أبكر من المعتاد، بحيث قد تلعن عنه في أواخر شهر يوليو، على أن يتم طرحه للبيع في أوائل شهر أغسطس، مما يؤدي إلى وجود فارق زمني يقدر بحوالي الشهر بالمقارنة مع تاريخ الإعلان عن هاتف Galaxy Note 8 في عام 2017.
ويعود هذا الأمر إلى قيام سامسونج بتسريع جدولها الزمني للهواتف الرائدة المقرر إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام والعام القادم، إلى جانب استعدادها لإطلاق الهاتف الذكي القابل للطي الذي طال انتظاره العام المقبل.
وتزعم المصادر أن شركة الكورية الجنوبية بدأت في بناء لوحات OLED بقياس 6.38 إنش لهاتف Galaxy Note 9 في شهر أبريل، مما يعني أنها بدأت بهذا الأمر قبل شهرين من الموعد المعتاد، ولكن على الرغم من ذلك، فإن موعد إطلاق الهاتف لن يكون أبكر من شهر بالمقارنة مع الموعد المعتاد.
ويبدو أن موعد الإطلاق المبكر لن يقتصر عن هاتف Galaxy Note 9، إذ بحسب التقرير فإن الجدول الزمني للإعلان عن Galaxy S10 قد تم تغييره أيضًا، مع احتمال كشف النقاب عنه خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2019 في شهر يناير، في حين تم الإعلان عن Galaxy S9 في شهر فبراير من هذا العام.
ومن المفترض أن يحمل هاتف Galaxy S10 الاسم الرمزي “Beyond”، وقد شرعت شركة سامسونج في مناقشة تبني الجهاز للعديد من التقنيات الجديدة مثل قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة مع مورديها.
المصدر
The post تقرير: سامسونج تسرع جدولها الزمني لإطلاق الهواتف الرائدة الجديدة appeared first on أردرويد.
مايو 16
سامسونج تجري محادثات مع العديد من شركات تصنيع الهواتف الذكية، بما في ذلك شركة ZTE الصينية، لبيع معالجات Exynos، في خطوة تزيد من منافستها المباشرة لشركة كوالكوم.
خلال وقت سابق من هذا الشهر أعلنت الشركة الصينية زد تي إي ZTE، وهي ثاني أكبر شركة للهواتف والاتصالات في الصين بعد هواوي، أنها سوف تغلق معظم نشاطاتها، بما في ذلك مصانعها ومتاجرها الإلكترونية بعد أن أصدرت حكومة الولايات المتحدة أمرًا بمنع الشركات الأمريكية من بيع المعدات التقنية مثل معالجات كوالكوم وغيرها من شرائح الاتصال والشبكات إلى الشركة الصينية لمدة سبع سنوات قادمة.
ويبدو أن عملية المنع هذه قد تفتح أبوابًا جديدة لشركة سامسونج، إذ تشير المعلومات إلى قيام الشركة الكورية الجنوبية بإجراء محادثات مع شركات تصنيع الهواتف الذكية، بمافي ذلك شركة ZTE الصينية التي تحاول البحث عن مخرج لمشاكلها، للبدء بتزويدهم بمعالجات إكسينوس Exynos الخاصة بها، حيث تشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف أجهزة ZTE تستخدم معالجات Snapdragon.
وفي حين أنه لم يتم الاتفاق بعد مع ZTE أو غيرها من العلامات التجارية حتى الآن، لكن الشركة تتوقع الإعلان عن زبائن جدد لمعالجاتها في النصف الأول من عام 2019، وبغض النظر عن أن الحكومة الأمريكية أظهرت إشارات حول رغبتها بالتراجع عن هذا الحظر، لكن المخاوف المتعلقة بإمكانية تكرار هذا الأمر مع أي شركة أخرى قد يساعد سامسونج في الترويج لمعالجتها.
وخلال عام 2017، أصبحت سامسونج أكبر شركة لتصنيع الرقاقات في العالم، وعلى الرغم من أن معظم أرباح الشركة تأتي من منتجات الذاكرة ووحدات التخزين المحمولة، لكن إنتاجها من رقاقات Exynos ينمو بسرعة، إذ توضح شركة أبحاث السوق Counterpoint Research أن سامسونج هي أسرع الشركات نمواً في مجال صناعة رقاقات معالجات الهواتف المحمولة.
وفي سبيل تعزيز نمو رقاقاتها، فإن سامسونج تعمد إلى توفير هذه المعالجات ضمن عدد من هواتفها الأكثر استخدامًا، وعلى سبيل المثال فإن هواتف Galaxy S9 المباعة في الولايات المتحدة والصين وأمريكا اللاتينية واليابان تتضمن معالج Snapdragon، في حين تحصل باقي دول العالم على معالجات Exynos الخاصة من سامسونج.
وفي الوقت الحالي، تعد شركة مايزو Meizu بمثابة الشركة المصنعة للهواتف الذكية الوحيدة التي تستخدم رقاقات Exynos، حيث أصدرت في شهر يناير من هذا العام هاتفها الذكي Meizu M6s الذي يتضمن شريحة معالجة Exynos، كما يتضمن هاتفها Meizu 15 Plus شريحة معالجة من سامسونج، إلى جانب قيام لينوفو في وقت سابق بتزويد بعض الأجهزة بهذه الرقاقات.
المصدر
The post سامسونج تخطط لبيع معالجات Exynos إلى ZTE appeared first on أردرويد.
مايو 16
تم رصد ما قد يكون أول هاتف من سامسونج بنظام أندرويد جو Android Go، وهو هاتف غير معلن عنه بعد مدرج في قاعدة بيانات مؤشر الأداء Geekbench.
هناك العديد من الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد المشاركة في مبادرة أندرويد ون Android One من جوجل، إلا أن سامسونج ليست واحدة منها، وبالرغم من ذلك فإن هناك مؤشرات حديثة تشير إلى أن العملاقة الكورية الجنوبية سوف تنضم إلى برنامج أندرويد جو Android Go عبر تطويرها هاتف جديد يحمل رقم النموذج SM-J260G.
وبحسب قاعدة بيانات مؤشر الأداء Geekbench، فإن هذا الهاتف، والذي قد يطلق تحت اسم Galaxy J2 Core، يتضمن 1 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، مع أندرويد أوريو 8.1، ومعالج رباعي الأنوية يحمل الاسم الرمزي Universal7570_Go.
والآن، تظهر معلومات جديدة حول هذا الهاتف، والتي تشير بدورها إلى أن العملاقة الكورية الجنوبية تختبر الجهاز ضمن أربعة أسواق في شبهة القارة الهندية، حيث تتركز جهود سامسونج فيما يتعلق بأندرويد جو ضمن الهند ونيبال وبنغلادش وسريلانكا، لتنضم بذلك إلى عدد من الشركات التي أصدرت هواتف أندرويد جو مثل Asus Zenfone Live L1 و Huawei Y3 و Nokia 1.
ومن الواضح أن سامسونج تركز بشكل كبير على السوق الهندية، وذلك في خضم معركتها مع شركة شاومي الصينية المنافسة لها ضمن هذا السوق، حيث تستخدم الشركة الكورية الجنوبية في الوقت الحالي نظام Tizen OS لتشغيل الهواتف الذكية التي تتضمن 1 غيغابايت أو أقل من ذاكرة الوصول العشوائي، لكن هذا الأمر لم يثبت نجاحه كما كانت الشركة تتوقع.
وللتذكير، فقد أعلنت جوجل خلال العام الماضي عن نسخة أندرويد جو Android Go، وهي النسخة المخففة من نظام التشغيل أندرويد المخصصة للأجهزة منخفضة التكلفة والمواصفات، بحيث أنها توفر أفضل ميزات أندرويد القابلة للعمل ضمن الأجهزة التي تتضمن ذاكرة وصول عشوائي قليلة السعة مثل 512 ميغابايت أو 1 غيغابايت.
كما قامت عملاقة البحث أيضًا بتطوير نسخ مخصصة لهذا النظام من تطبيقاتها الأساسية مثل البريد الإلكتروني جيميل والخرائط وإدارة الملفات وغيرها الكثير، والتي تم تحسينها بشكل كبير، وعلاوة على ذلك، فإن خدمات الإنترنت الشهيرة مثل فيسبوك قامت بتوفير نسخ مخففة من تطبيقاتها المحمولة التي تم تحسينها لتعمل على أجهزة أندرويد جو.
المصدر
The post تقرير: سامسونج تختبر هاتف أندرويد جو في شبه القارة الهندية appeared first on أردرويد.
مايو 16
شاومي تطور تقنية مخصصة للتعرف على الوجه بشكل ثلاثي الأبعاد لاستخدامها ضمن هاتفها الرائد القادم Xiaomi Mi 7، والذي قد يتم الإعلان عنه بحلول نهاية هذا الشهر.
ما تزال شركة شاومي الصينية تطور هاتفها Xiaomi Mi 7، إذ أكد لي جون Lei Jun، الرئيس التنفيذي للشركة في وقت سابق من شهر أبريل أن الجهاز سوف يأتي مع قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، في حين أشارت المعلومات إلى أن أول هاتف أندرويد يتضمن تقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد لن يظهر حتى الربع الثالث من عام 2018، مع الإشارة إلى أن ذلك الهاتف قد يكون Xiaomi Mi 7.
والآن، تؤكد معلومات جديدة أن الشركة الصينية تطور تقنية مخصصة للتعرف على الوجه بشكل ثلاثي الأبعاد، وذلك عبر بناء نموذج كاميرا جديد، بحيث يتضمن هذا النموذج جهاز استشعار بالأشعة تحت الحمراء، بالإضافة إلى جهاز اسقاط ضوئي نقطي، ومستشعر الكاميرا الأمامية، وسماعة الأذن، ومستشعر الإضاءة المحيطة، ومستشعر القرب.
ويفترض أن يساعد هذا النموذج الجديد الشركة الصينية في استخدام تقنية الاستشعار ثلاثي الأبعاد للوجه على جهازها الرائد القادم، والذي يبدو أن الشركة قد قامت بتأجيل إطلاقه بسبب مواجهتها نتائج سيئة مع ميزة التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد.
كما أن هذا النموذج يجعل شاومي متقدمة على باقي الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد فيما يخص تقنيات التعرف على الوجه، وذلك تبعًا إلى أن تلك الشركات ما تزال تستخدم الكاميرا الأمامية وميزة التعرف على الوجه الخاصة بنظام أندرويد.
ومن المتوقع أن يتضمن هذا الهاتف معالج Snapdragon 845 من كوالكوم، مع شاشة بقياس 5.65 إنش وبدقة 2160×1080 بيكسل وبنسبة عرض 18:9، و 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، وبطارية بسعة 3400 ميلي أمبير، وكاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16+16 ميغابيكسل مزودة بإمكانيات الذكاء الاصطناعي، وقارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة.
المصدر
The post شاومي تطور تقنية للتعرف على الوجه بشكل ثلاثي الأبعاد appeared first on أردرويد.
مايو 15
مع انتظارنا لكشف النقاب عن الجيل الثالث من ساعة هواوي الذكية، فإنه من المرجح أن نشهد عملية إطلاق نسخة جديدة لعام 2018 من الجيل الثاني لساعة Huawei Watch 2.
خلال وقت سابق من هذا العام، أكد ريتشارد يو Richard Yu الرئيس التنفيذي لشركة هواوي الصينية أن الجيل الثالث من ساعتها الذكية Huawei Watch 3 قيد التطوير، ولكن دون توفير أي معلومات إضافية مثل المواصفات أو تاريخ الإعلان.
وللتذكير، فإن هواوي طرحت خلال العام الماضي أجهزة Huawei Watch 2 و Huawei Watch 2 Classic، والتي تعمل بنظام تشغيل الأجهزة القابلة للارتداء Wear OS مع دعمها لميزات NFC و LTE.
ومع انتظارنا لكشف النقاب عن الجيل الثالث من ساعتة هواوي الذكية Huawei Watch 3، فإنه من المرجح أن نشهد عملية إطلاق نسخة جديدة لعام 2018 من الجيل الثاني لساعة Huawei Watch 2، وذلك وفقًا لتغريدة نشرها المسرب الشهير Evan Blass عبر حسابه الرسمي على تويتر.
هذه التغريدة تذكر بعض التفاصيل حول النسخة الجديدة، بحيث أنها تتضمن رقاقة المعالجة Snapdragon Wear 2100 من كوالكوم، و 768 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع بطارية بسعة 420 ميلي أمبير.
كما تحتوي نسخة 2018 على شاشة من نوع AMOLED بقياس 1.2 إنش وبدقة 390×390 بيكسل وكثافة 326 بيكسل بالإنش، بالإضافة إلى تقنية البلوتوث والشبكة اللاسلكية واي فاي ونظام تحديد المواقع المدمج ودعمها لمعيار IP68 لمقاومة المياه.
بالإضافة إلى تواجد جهاز استشعار السعة، مما يجعلها قادرة على مراقبة الرطوبة، وجهاز مستشعر جيو مغناطيسي لتتبع النشاط في الهواء الطلق، وميزة دعمها شريحة eSIM بدلاً من فتحة SIM القياسية، والتي كانت متوفرة في النسخة الأصلية.
تجدر الإشارة إلى قيام شركة هواوي بإضافة هذه التقنية إلى ساعتها الذكية Huawei Watch 2 Pro الصادرة في أواخر العام الماضي، وبالنظر إلى مدى سهولة استخدام ساعة ذكية في استخدام eSIM ، فمن الرائع أن ترى هواوي مما يجعل الوصول إليها أكثر سهولة.
المصدر
The post هواوي قد تعلن قريبًا عن ساعتها الذكية Huawei Watch 2 نسخة 2018 appeared first on أردرويد.
مايو 12
حاول الباحثون خلال العامين الماضيين إثبات أنهم يستطيعون إرسال رسائل مشفرة للمساعدات الرقمية لإجبارهم على القيام بأشياء لم يطلب المستخدم منهم القيام بها.
في الوقت الذي تنشغل فيه شركات جوجل وآبل وأمازون في جعل المساعدات الرقمية الصوتية أكثر ذكاءًا، فإن هناك مجموعة من الباحثين عثرت على طرق جديدة للتعامل مع تلك المساعدات من خلال أوامر صوتية غير مسموعة بالنسبة للبشر.
وخلال العامين الماضيين، حاول باحثون في الصين والولايات المتحدة إثبات أنهم قادرون على إرسال أوامر خفية لا يمكن للأذن البشرية اكتشافها، والتي تؤثر بدورها على المساعدات الرقمية مثل مساعد جوجل وسيري وأليكسا.
ووفقًا لتقرير صحيفة نيويورك تايمز فقد تمكن الباحثون من تنشيط تلك المساعدات الرقمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي الموجودة ضمن الهواتف الذكية ومكبرات الصوت المنزلية للقيام بأشياء متعددة مثل الاتصال بأرقام الهواتف أو فتح مواقع ويب.
ومثلما لكل اكتشاف جديد جانب إيجابي، فإن هناك جانب سلبي، إذ يمكن استغلال هذه الطريقة عبر تضمين الأوامر بشكل مباشر في الموسيقا أو الكلمات المنطوقة، والتي تؤدي بدورها إلى فتح الأبواب أو تحويل الأموال أو شراء الأشياء من الإنترنت.
ووفقًا للمجموعة فإنها تحاول من خلال هذه التجارب تسليط الضوء على هذه الخروقات الأمنية المحتملة وإثبات إمكانية حدوثها، مع حث الشركات المصنعة على محاولة إصلاح مثل هذه المشاكل التي تسبب أذى للمستخدمين دون علمهم.
كما تهدف المجموعة إلى توضح أنه ما يزال هناك فجوة بين الإنسان والآلة فيما يخص التعرف على الكلام، بالإضافة إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يزال في مرحلة يمكن خداعه والتلاعب به عبر مثل هذه التقنيات.
المصدر
The post المساعدات الرقمية قادرة على الاستماع إلى تعليمات صوتية سرية appeared first on أردرويد.
أحدث التعليقات