أندرويد للعرب

أعلنت شركة HTC عن تحقيقها لمدخول قدره 314 مليون دولار أمريكي خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر من العام الحالي، ما يعني زيادة في الأرباح بمقدار 15% عن شهر  تشرين الأول/أكتوبر، وهو ما يجعل إجمالي مدخول الشركة منذ بداية السنة وحتى نهاية تشرين الثاني/نوفمبر يعادل 3.49 مليار دولار أمريكي.

لم يكن خفيًا على أحد الوضع السيء الذي مرّت به الشركة، والذي أدى بها لخسائر كبيرة بالأرباح حتى أصبحت علامتها التجارية بلا قيمة ما أدى بها  لتسريح 15% من موظفيها من أجل توفير النفقات، فضلاً عن خروج الشركة من مؤشر TWSE 50 الاقتصادي الخاص بأفضل 50 شركة تايوانية في أسواق البورصة.

على صعيدٍ آخر، لم تتوقف الشركة عن العمل من أجل الحصول على حل لأزمتها المالية الخانقة، وكانت أولى خطواتها الجدية هي إطلاق الهاتف الذكي HTC one A9 الذي ساهم بتحقيق الزيادة في نسبة المبيعات، ما جعل الأمور تبدأ بالسير نحو الأفضل بالنسبة للشركة.

هل نجت الشركة التايوانية من أزمتها المالية؟ كلا، وهي لا تزال بعيدة جداً عن تحقيق ذلك، فعلى الرّغم من زيادة المدخول خلال الشهر الماضي وتحقيق أفضل مبيعات لها خلال فترة الأشهر الستة الماضية، إلا أن المبيعات في شهر تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2015 لا تزال أقل بنسبة 40% من المبيعات التي حققتها الشركة خلال نفس الشهر في عام 2014. العمل لم ينتهِ، ويجب على الشركة بذل المزيد.

من المؤكد أن الشركة ستتمكن من تحقيق زيادة ثابتة في الأرباح خلال الفترة المقبلة، وصولاً حتى فترة الأعياد والتي تشهد مبيعاتٍ كبيرة بمجال الأجهزة والهواتف الذكية، فضلاً عن وصول الهاتف الذكي لأسواقٍ جديدة في أوروبا وآسيا، حيث لم يطلق الهاتف حتى الآن إلا في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية. يُمكن القول حتى الآن أن هاتف One A9 قد حقق جزء مما كانت الشركة تأمل به: استعادة ثقة المستخدمين والعودة لحصد أرقام كبيرة بمجال المبيعات وزيادة حصتها السوقية، التي انخفضت بشكلٍ حاد من 11% في عام 2011 إلى 2% في العام الحالي، وذلك بعد دخول الشركات الصينية مثل Xiamoi و One Plus على خط المنافسة، بالإضافة للمنافسين التقليديين مثل آبل وسامسونج.

من المُفترض أن خطة الشركة للخروج من الأزمة المالية الحالية لا تتوقف على إطلاق وتسويق هاتف ذكي واحد، خصوصاً أن هاتف One A9 لا يُصنّف ضمن خانة الأجهزة فائقة الأداء Flagship، بل بمجال الأجهزة متوسطة الأداء Mid-Range. بكل الأحوال، النجاح الحالي للهاتف جعل الشائعات المُتعلقة بالهاتف الذكي المُقبل تنتشر بشكلٍ كبير، ما يعني أن الهاتف الحالي نجح إلى حدٍ ما بالحصول على رضى المُستخدمين، وجعلهم يترقبون الخطوة القادمة من الشركة، سواء كانت هاتف أو جهاز أو تطبيق ذكي.

المصدر

أشار استطلاع نشرته مؤسسة CIRP لأبحاث ودراسات السّوق، بأن هاتفي آبل iPhone 6s و iPhone 6s Plus يجتذبان الكثير من مُستخدمي أندرويد اللذين قرروا الانتقال إلى آيفون، وبأعداد غير مسبوقة.

وبحسب الأرقام التي توصّلت إليها الشركة فإن حوالي 26 بالمئة من مُشتري هواتف iPhone 6s خلال الشهر الأوّل على طرحه، كانوا من أصحاب أندرويد الذين آثروا التبديل إلى آيفون، وهذا الرقم هو أكثر من ضعف من قاموا بالتبديل من أندرويد إلى iPhone 6 العام الماضي.

وقد توقعت CIRP أن يستمر هذا التّوجه في الأسواق، وأن يبدأ آيفون وبُخطىً ثابتة بزيادة حصّته السّوقية على حساب حصّة هواتف أندرويد.

ومن الجدير بالذكر بأن هذه الدراسة هي نتيجة استطلاع للرأي أجرته المؤسسة على عيّنة من مُشتري iPhone 6s، ولا نستطيع القول إن كانت هذه العيّنة تُمثّل السّوق العالمي بدقّة أم لا، لكن مما لا شك فيه بأن مبيعات آبل من هواتف آيفون الأخيرة كانت عالية وبأنه توجد فئة انتقلت من أندرويد إلى آيفون.

برأيك لماذا يُمكن لفئة من مُستخدمي أندرويد التفكير بالانتقال إلى آيفون؟

المصدر

نشرت “موبوماركيت” MoboMarket الصينية، تقريرها الجديد الذي يتضمّن معلوماتٍ وإحصائيّات تُلقي الضوء على فئة من مُستخدمي هواتف أندرويد في الشرق الأوسط، وذلك للربع الثالث من العام 2015.

ووفقًا للدراسة التي تستمد أرقامها من خلال مُستخدمي متجر تطبيقات MoboMarket الذين يبلغ عددهم 143 مليون مُستخدم حول العالم، قاموا بأكثر من 20 مليار عملية تنزيل، جاءت سامسونج في الترتيب الأوّل من حيث نسبة الأجهزة المُستخدمة في المنطقة بنسبة تصل إلى 92%، في حين حازت بقية الشركات مُجتمعةً على حوالي 8% من الأجهزة.

كما تناول التقرير دقة شاشات الأجهزة حيث ذكر بأن الدقة الأكثر شيوعًا هي WVGA بنسبة 42.1% متبوعةً بدقة HD بنسبة 32%. ويستعمل المُستخدمون في الشرق الأوسط هواتف تعمل بنسخ Android 4.x بنسبة وصلت إلى 97.3% مُعظمها من الإصدار 4.4 متبوعًا بالإصدار 4.2.

وكان يوم الجمعة هو صاحب عدد التنزيلات الأعلى خلال الربع الثالث يليه يوم السبت، وكان يومي الإثنين والأربعاء الأقل من حيث نسبة تنزيل التطبيقات والألعاب. وجاءت الساعات ما بين الثانية بعد الظهر والتاسعة مساءً الأكثر نشاطًا والساعة الخامسة صباحًا الأقل نشاطًا. وبالمتوسّط فقد قام المُستخدمون بتنزيل 4.5 تطبيقات في اليوم، وكانت نسبة الألعاب أعلى من نسبة التطبيقات من حيث عدد التنزيلات من متجر MoboMarket. وقد حدّث 2.9% من المستخدمين في الشرق الأوسط تطبيقاتهم بشكل يومي بمُعدل 5.2 تطبيق يتم تحديثها يوميًا، وقد قام 91.1% من المُستخدمين بتنزيل التطبيقات عبر اتصالات Wi-Fi و 6.8% عبر اتصال حزمة البيانات.

توصّلت دراسة صادرة عن جامعة كامبريدج البريطانية، ساهمت جوجل في تمويلها، إلى أن 87 بالمائة من الأجهزة العاملة بنظام أندرويد مُعرّضة لمخاطر أمنية. وقد أرجعت الدراسة ذلك إلى عدم قيام الشركات المُصنّعة لهواتف أندرويد بإرسال الترقيعات الأمنية للثغرات التي يتم اكتشافها.

وقالت الدراسة أن التأخّر الشديد في إرسال الشركات للتحديثات، بما في ذلك الأمنية منها، يجعل مُعظم أجهزة أندرويد مُعرّضةً للخطر، حيث لا يوجد قانون ينظم موعد إرسال الشركات للتحديثات بعد إصدارها من جوجل.

وقد قامت الدراسة بتحليل بيانات تم جمعها من أكثر من 20 ألف جهاز بنظام أندرويد، وتبيّن بأن 87 بالمائة من هذه الأجهزة كانت عُرضةً لواحدة من 11 ثغرة على الأقل من الثغرات المعروفة خلال السنوات الخمس الماضية.

ووجد الباحثون أن أجهزة أندرويد تحصل بالمتوسّط على 1.26 تحديث في كل عام، وهو رقم قليل لا يتناسب مع عدد الثغرات الجديدة التي يتم اكتشافها ويتوجّب ترقيعها. ورغم أن جوجل تقوم بإصدار الترقيعات الأمنية بشكل مُستمر إلّا أن الشركات تتأخّر في تبنّي هذه التحديثات وإرسالها للمُستخدمين.

وكانت بعض المخاطر الأمنية الأخيرة، ومن أبرزها ثغرة Stagefright قد دعت جوجل إلى إرسال تحديثات أمنية شهرية لأجهزتها، وقد تبعتها بذلك شركات مثل سامسونج وإل جي، إلّا أن هذه الشركات ما زالت تتأخّر بإرسال هذه التحديثات الشهرية، في حين صرّحت إتش تي سي قبل فترة بأن نظام التحديثات الشهري (غير منطقي) على حد تعبيرها.

وقد أعطت الدراسة تقييمًا لأجهزة أندرويد بحسب قوّتها الأمنية، حيث صنّفت أجهزة Nexus من جوجل بالترتيب الأوّل، تليها أجهزة إل جي ثم موتورولا ثم سامسونج وسوني، وأخيرًا إتش تي سي وأسوس.

المصدر

The post دراسة: 87 بالمائة من أجهزة أندرويد تحتوي ثغرات أمنية، وأجهزة “نيكسوس” هي الأكثر أمنًا appeared first on أردرويد.

قامت غوغل البارحة بالإعلان عن النسخة التجريبة الجديدة من أندرويد، التي تحمل الأسم الرمزي Android M، جاءت النسخة بميزات جديدة ومن أهمها Android Pay التي قامت غوغل بنشر مقطع فيديو ترويجي لها اليوم.

وتظهر في الفيديو العديد من الهواتف الحديثة ولكن أبرزها هو هاتف HTC One M9 الذي يبدو أنه يعمل بنسخة أندرويد الصافية.

تستطيع التأكد من أن الهاتف هو HTC One M9 وليس أخاه الأكبر HTC One M8 عن طريق التدقيق في الصورة، حيث تلاحظ توضع جميع الأزار على الجهة اليمنى من الهاتف، إضافة الى كون حساس الضوء أكبر حجماً من الموجود على الأخ الأكبر.

في الصورة التالية نرى الفرق بين الهاتفين، حيث يظهر M9 باللون الأسود.

تستطيع الإطلاع على مقطع الفيديو من هنا، حيث يظهر الهاتف بوضوح في الثانية 0:39

Click here to view the embedded video.

ما رأيك بهاتف HTC One M9 ؟ هل سيدفعك تواجد نسخة غوغل بلاي الى شرائه؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات

The post هل سربت غوغل صورة لهاتف HTC One M9 بنسخة غوغل بلاي appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

سوق الهواتف الذكية هو سوق ديناميكي ومُتغيّر بشكل كبير، هو سوقٌ لا يرحم ولا يُميّز بين كبيرٍ أو صغير. هذا ما يُثبته لنا السّوق منذ عشر سنوات وحتى الآن، حيث يتغيّر اللاعبون الكبار باستمرار.

وبحسب دراسة أخيرة نشرها المُحلل Tomi Ahonen المعروف بدراساته وأرقامه الدقيقة المُتعلقة في سوق الهواتف الذكية، فإن قائمة أكبر 10 شركات مُصنّعة للهواتف الذكية شهدت خروج كل من سوني ومايكروسوفت، واحتلّتها بشكل شبه كامل الشركات الآسيوية، وذلك بحسب أرقام الربع الأول من العام.

فيما يلي قائمة أكبر 10 شركات للهواتف الذكية، مع الحصّة السوقية لكل شركة من هذه الشركات:

1. Samsung: 24.3%
2. Apple: 17.9%
3. Lenovo: 5.5%
4. Huawei: 5.1%
5. LG: 4.5%
6. Xiaomi: 4.4%
7. ZTE: 3.5%
8. Coolpad/Yulong: 3.4%
9. TCL/Alcatel:  2.8%
10. Vivo: 2.7%

ما عدا آبل، فإن جميع الشركات في هذه القائمة هي شركات آسيوية، و 7 منها هي صينية. ونوّهت الدراسة بأن مبيعات لينوفو تتضمن كذلك مبيعات موتورولا التي أصبحت جزءًا من لينوفو.

إن كنت تستغرب وجود شركات لم تسمع باسمها ضمن قائمة أكبر 10 شركات للهواتف الذكية، فالسبب هو أن هذه الشركات شهيرة في الصين فقط، لكن رغم ذلك فإن مبيعاتها في ذلك السوق الهائل تتجاوز المبيعات العالمية لشركات أُخرى.

ما رأيك بخروج شركات ذات أسماء كبيرة مثل سوني ومايكروسوفت من قائمة أكبر 10 مُصنّعين للهواتف الذكية؟ ما سبب هذا التراجع؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصدر

The post سوني ومايكروسوفت تخرجان من قائمة أكبر 10 مُصنّعين للهواتف الذكية في العالم appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

قالت شركت إتش تي سي بأنها حققت 440 مليون دولار من الأرباح خلال شهر نيسان/أبريل الماضي، وهي أسوأ نتائج تُحققها الشركة مُقارنةً بنتائجها في نفس الشهر منذ ستة أعوام. وتُمثل هذه النتائج انخفاضًا في أرباح الشركة بنسبة 38 بالمئة مُقارنةً بشهر آذار/مارس الفائت.

وبالأخذ بعين الاعتبار أن نيسان/أبريل هو عادةً الشهر الذي يكون الأكثر تحقيقًا للأرباح بالنسبة للشركة، يرى المحللون بأن خسائرها هذه المرة تعود إلى عدم نجاح هاتفها One M9 مما انعكس سلبًا بشكل حاد على مبيعات الشركة خلال الشهر الماضي.

ورغم ذلك، فإن أرباح الشركة السنوية بالمُجمل قد ارتفعت بنسبة 25 بالمئة، مما يعني بأن مُجمل هواتف الشركة على مدى العام الماضي وبدايات العام الحالي قد أبلت بلاءً حسنًا، لكن الانخفاض الكبير في أرباح شهر نيسان/أبريل تحديدًا، يُشير إلى عدم الإقبال على M9.

ويرى المحللون وجود عدة أسباب لضعف الطلب على M9، منها أنه لم يُشكل تحديثًا كبيرًا على هاتف العام الماضي M8، ومنها ما قيل عن مشاكل ارتفاع الحرارة لمُعالج Snapdragon 810 التي جعلت الزبائن يبتعدون عن الهاتف.

المصدر

The post إتش تي سي تُعاني من انخفاض حاد في الأرباح بسبب ضعف الإقبال على One M9 appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

كشفت شركة إتش تي سي اليوم عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2015. وبحسب الشركة فقد حققت 1.36 مليار دولار من العائدات، و 11 مليون دولار من الأرباح الصافية.

ورغم أن هذه الأرقام أضعف قليلًا من أرباح الربع الأخير من العام الماضي، إلّا أنها تُمثل زيادةً بنسبة 25 بالمئة مُقارنةً بالربع الأول من 2014، مما يعني أن أرباح الشركة كانت أعلى بالمُجمل لو نظرنا إليها بشكل سنوي.

وتواجه إتش تي سي الآن تحديًا مفصليًا مع هاتفها الجديد One M9، فهو إمّا سيُساهم في زيادة أرباح الشركة وتقوية موقعها من السوق، وإمّا سيؤدي إلى عكس ذلك في حال تم استقبال الجهاز ببرود نسبي في الأسواق.

المصدر

The post إتش تي سي تُعلن عن زيادة سنوية في الأرباح بنسبة 25% appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

كشفت شركة إل جي عن أرباحها المالية للربع الأول من العام 2015، ذاكرًة أنها حققت 34.91 مليون دولار من الأرباح الصافية، وذلك في ارتفاع كبير عن الأرباح التي سجلتها مع نهاية الربع الأخير من العام الماضي والتي بلغت 12.72 مليون دولار.

وقالت إل جي أن قسم الهواتف لديها كان أعلى أقسام الشركة تحقيقًا للربح، حيث سجّلت هواتف إل جي أعلى أرباح تُحققها الشركة منذ طرحها لأول هاتف أندرويد من إنتاجها في العام 2010.

وذكرت الشركة أنها شحنت خلال الربع الأول من العام الحالي 15.4 مليون هاتف، في زيادة بنسبة 26 بالمئة مُقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، بمبيعات بلغت 3.27 مليار دولار أمريكي. وقد تمكنت الشركة من زيادة مبيعاتها في أمريكا الشمالية بنسبة كبيرة بلغت 66 بالمئة، مُقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، وزيادة مبيعاتها في كوريا الجنوبية بنسبة 57 بالمئة إثرَ النجاح الذي حققه هاتف G Flex 2.

وقالت إل جي أن إطلاق هاتف LG G4 الذي أعلنت عنه أمس من شأنه أن يقوّي موقع الشركة خلال الربع الثاني من العام.

يبدو أن إل جي بدأت بدايةً قوية لهذا العام، لكن تحسّنها أو تراجعها سيكون مُرتبطًا بشكل مُباشر بمبيعات هاتف G4 خلال الشهور القليلة القادمة.

المصدر

The post إل جي تُعلن تحقيق هواتفها الذكية أعلى أرباح في تاريخها appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

تمكنت سامسونج من استعادة الترتيب الأول كأكبر مُصنّع للهواتف الذكية في العالم، وذلك بعد أن فقدت لقبها هذا لفترة قصيرة إثرَ تراجع مبيعاتها العام الماضي، مما أدى لتراجعها إلى الترتيب الثاني وصعود آبل إلى المركز الأول خلال الربع الأخير من 2014.

وحققت سامسونج وفقًا لدراسة نشرتها شركة Strategy Analytics خلال الربع الأول من العام 2015 حصة سوقية بلغت 24.1 بالمئة من سوق الهواتف الذكية، وجاءت آبل ثانيةً بحصة 17.7 بالمئة، ولينوفو ثالثةً بحصة 5.4 بالمئة، وهواوي رابعةً بحصة 5.0 بالمئة.

وتتوقع سامسونج أن تُحقق مزيدًا من ارتفاع المبيعات خلال الربع الثاني من العام، بسبب الطلب العالي على هاتفيها الجديدَين Galaxy S6 و S6 Edge واللذان وصلا الأسواق منذ فترة قريبة.

المصدر

The post سامسونج تستعيد مركزها كأكبر مُصنّع للهواتف الذكية في العالم appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.