أندرويد يتجاوز iOS من حيث أرباح التطبيقات، للمرّة الأولى

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يتجاوز iOS من حيث أرباح التطبيقات، للمرّة الأولى مغلقة

app-store-revenue-value-share

نشرت شركة Digi-Capital لأبحاث السوق اليوم، دراسةً جديدةً حول كمّية الأرباح التي يُحققها مطوّرو تطبيقات منصّتي أندرويد و iOS، وجاءت الدراسة هذه المرّة لصالح أندرويد، وذلك للمرّة الأولى منذ ظهور أندرويد.

إن لم تكن مُتابعًا للدراسات السابقة، إليك هذا التذكير قبل أن تتابع: رغم أن أندرويد يتفوّق على iOS بفارق شاسع من حيث الحصّة السوقية، وبفارق شاسع من حيث عدد التطبيقات التي يتم تحميلها،  إلّا أن متجر آبل للتطبيقات يتفوّق على متجر جوجل بلاي من حيث الأرباح التي يجلبها للشركتين. وفي دراسة أخيرة فإن أرباح متجر آبل كانت أعلى من أرباح متجر جوجل بلاي بنسبة 70% خلال الربع الأول من العام الحالي.

هذا يعني أنك لو كنت مطوّر تطبيقات فاحتمالية أن يُحقق تطبيقك أرباحًا على iOS، أعلى من احتمالية أن يُحقق الأرباح على أندرويد، رغم أن الأخير يمتلك قاعدة مُستخدمين أوسع بكثير. نعم، هذا مُحرِج لجوجل، وهي نُقطة تُستخدم ضدّنا -نحن جمهور أندرويد- في أي حوار مع عُشّاق آبل.

لكن الدراسة الأخيرة التي نتحدّث عنها هنا تُعطي للمرّة الأولى أرقامًا مُختلفة. هذه الدراسة وعلى عكس الدراسات السابقة التي تُقارن ما بين متجري آيتونز وجوجل بلاي، تُقارن متجر آبل مع جميع متاجر أندرويد الصّينية، وليس متجر جوجل بلاي الرسمي فقط.

app-store-download-volume-share

بما أن سياسية جوجل المفتوحة تتيح تثبيت تطبيقات أندرويد من متاجر بديلة، وليس من متجر جوجل بلاي فقط، توجد نتيجةً لذلك العديد من المتاجر المُختلفة لتطبيقات أندرويد، وهذه المتاجر مُستخدمة على نطاق واسع في الصين، بشكلٍ يفوق استخدام متجر بلاي نفسه.

هُناك متاجر تطبيقات صينية مثل Baidu و Qihoo 360 و Tencent وغيرها، يُفضّل الصّينيّون الحصول على التطبيقات منها. جميع متاجر التطبيقات هذه تتيح للمطوّرين طرح تطبيقاتهم بشكل مجاني أو مدفوع وتحقيق الأرباح منها، تمامًا مثل متجر بلاي.

app-store-revenue-value-share

وبحسب الدراسة، ما زال متجر آيتونز يُحقق أرباحًا أعلى من متجر بلاي لو قارنّا المتجرين فقط، لكن أندرويد بشكل عام أصبح يُحقق أرباحًا أعلى من iOS لو أخذنا بالحسبان جميع متاجر تطبيقات أندرويد الصينية.

المصدر

 

The post أندرويد يتجاوز iOS من حيث أرباح التطبيقات، للمرّة الأولى appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

جوجل: تراجع في مبيعات أجهزة “نيكسوس”

أخبار أندرويد التعليقات على جوجل: تراجع في مبيعات أجهزة “نيكسوس” مغلقة

أعلنت جوجل أمس عن أرباحها الفصلية للربع الأول من العام 2015. ورغم أن الشركة حققت عائدات ضخمة بلغت 17.3 مليار دولار، في زيادة بنسبة 12% عن العام الماضي منها 3.85 مليار من الأرباح الصافية، إلا أن الشركة تحدثت عن تراجع في بعض أعمالها.

بشكل أكثر تحديدًا فقد عانت الشركة من تراجع في مبيعات خط أجهزة نيكسوس Nexus الخاصة بها. ورغم أن الشركة لم تذكر تفاصيلَ أكثر، لكن من الواضح بأن هذا يُشير إلى ضعف الإقبال على هاتف Nexus 6 والحاسب اللوحي Nexus 9.

الشركة لم تكن موفّقة جدًا في هاتف Nexus 6 على ما يبدو، رغم كونه رائعًا من ناحية الشكل ومن ناحية المواصفات العتادية، لكن هواتف نيكسوس السابقة حازت على شعبيتها بفضل أسعارها المُنافسة، أما في Nexus 6 فقد غيرت جوجل استراتيجيتها وطرحت الهاتف بسعر مُرتفع نسبيًا يبلغ 650 دولار لنسخة 32 غيغابايت و 700 دولار لنسخة 64 غيغابايت.

إلا أن المشكلة لم تقتصر على السعر فقط، بل الحجم كذلك، حيث أحجم الكثير من مُستخدمي نيكسوس السابقين عن هاتف Nexus 6 بسبب قياس شاشته الذي يبلغ حوالي 6 إنش، وهو ما يجعل حجم الهاتف بشكل عام ضخمًا وغير ملائم بالنسبة لفئة واسعة من المُستخدمين مما جعلهم يتجهون إلى أجهزة أُخرى.

أما بالنسبة لحواسبها اللوحية، فقد أوقفت جوجل سلسلة Nexus 7 التي حققت شعبية عالية بسبب مواصفاتها المُرتفعة وسعرها المُنخفض، واستبدلت بها الحاسب اللوحي Nexus 9 الذي جاء بحجم أكبر وسعر أعلى. الجهاز حصل على مُراجعات متفاوتة، خَلُصَت بأنها جهاز ممتاز لا شك، لكنه ليس أفضل حاسب لوحي يُمكن أن تشتريه، حيث حصد هذا اللقب العام الماضي حاسب Galaxy Tab S الذي كان يُمكن شراؤه بسعر مُقارب.

على أية حال نتمنى من جوجل هذا العام تلافي أخطائها، وطرح هاتف بقياس أصغر، وكذلك العودة لطرح حواسب لوحية بقياس 7 أو 8 إنش لأنها فئة أبدعت فيها جوجل سابقًا بالفعل.

هل استخدمت أحد أجهزة نيكسوس الجديدة؟ ما رأيك بها؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

 

 

The post جوجل: تراجع في مبيعات أجهزة “نيكسوس” appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

مبيعات جالاكسي إس 6 تُثير قلق آبل

أخبار أندرويد التعليقات على مبيعات جالاكسي إس 6 تُثير قلق آبل مغلقة

apple samsung iphone galaxy

يلاقي هاتفا سامسونج الجديدان جالاكسي إس 6 و إس 6 إيدج إقبالًا كبيرًا في الأسواق، حيث فاق الطلب على الهاتفين توقّعات سامسونج بنسبة كبيرة، إذ لجأت الشركة إلى رفع توقّعاتها بالنسبة للأجهزة التي تتوقع شحنها هذا العام بنسبة 40% إلى 55 مليون وحدة (من 35 مليون).

الطلب الذي جاء أعلى من المتوقّع أدّى إلى مواجهة سامسونج لصعوبة في توفير الكمّيات المطلوبة من الهاتف، لهذا استنفرت الشركة جهودها ومصانعها لتلبية الطلب.

لكن ما الذي يُقلق آبل في هذا؟ بحسب ما نقل موقع Apple Insider عن المحلل Ming-Chi Kuo الشهير بأخباره وتحليلاته الدقيقة المُتعلّقة بشركة آبل، فإن الشركة تعتقد بأن سامسونج لن تتمكن من صناعة مُعالج A9 الخاص بهاتف آيفون القادم.

القصّة أن سامسونج هي الشركة الوحيدة في العالم التي تصنع حاليًا مُعالجات الهواتف الذكية بتقنية 14 نانومتر، وهي التقنية المُستخدمة في مُعالج هواتفها الجديدة، وقد جرى اتفاق بين سامسونج وآبل كي تقوم سامسونج بتصنيع مُعالج A9 (بتقنية 14 نانومتر أيضًا) للنسخة القادمة من آيفون. لكن بحسب التقرير الأخير فإن آبل قلقة حاليًا من احتمال انسحاب سامسونج من هذا الاتفاق، لأن الطلب العالي على جالاكسي إس 6 يعني بأن سامسونج ستُعطي الأولوية لهاتفها بالتأكيد، وبالتالي فقد لا تكون قدرتها الإنتاجية كافية لصناعة المُعالجات لكل من هاتفها وهاتف آبل معًا.

وبحسب التقرير فإن آبل قد تتخذ قرار اللحظة الأخيرة بالتوجّه إلى شركة المُعالجات التايوانية TSMC لتصنيع مُعالج الآيفون القادم، لكن مُعالج هذه الشركة بتقنية 16 وليس 14 نانومتر، إلّا أن هذا قد يكون أفضل ما يتوفّر لآبل في ظل مبيعات جالاكسي إس 6 التي تجاوزت التوقّعات.

يُذكر أن هاتف العام الماضي جالاكسي إس 5 قد حقق مبيعات جاءت أقل من التوقّعات بنسبة كبيرة، لكن يبدو أن سامسونج قد تمكّنت هذا العام من تجاوز كبوة إس 5 بشكل قد يؤثر على الآيفون القادم نفسه.

المصدر

The post مبيعات جالاكسي إس 6 تُثير قلق آبل appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

كيف سيكون مُستقبل غوغل في المنازل الذكية؟ [تحليل]

غير مصنف التعليقات على كيف سيكون مُستقبل غوغل في المنازل الذكية؟ [تحليل] مغلقة

IOT

بعد سباق بين كبرى الشركات جعل أغلبها يستحوذ على شركات صغيرة بهدف تطوير خدمات هذه الشركات، تتالت المنافسة في وقت ظهرت فيه طفرة الهواتف الذكية، ثم تلتها الأجهزة اللوحية، ثم وصلنا اليوم إلى الساعات والتلفزيونات الذكية والتي باتت تخبرنا بنبضات قلبنا ومستوى صحتنا، لكن هل للمنازل الذكية نصيب في الوقت الحالي؟

لنتخيل معاً أن خدمة Google Now أو Siri لها قاعدة خاصة أو Dock، تربط هذه القاعدة ميزة المساعد الشخصي ببقية أجزاء المنزل الذكية، الستائر، الحمام، باب المنزل وباب الكراج، رشاشات المياه في حديقة المنزل، الإضاءة والتلفاز. كل هذه الأمور مرتبطة بهذه القاعدة، والتي ما إن وضِع الجهاز عليها سيكون بإمكانك مخاطبة المساعد الشخصي وطلب أوامر جديدة لم تكن موجودة فيه من قبل، كأن تطلب من الهاتف أن يفتح باب المنزل أثناء مشاهدة التلفاز! أو أن تعدل من حرارة المنزل، بالطبع هذا الأمر كان سيكون خيالاً علمياً قبل سبع سنوات، لكنه تجسد بشكل مشابه فعلياً كما في فيلم Iron Man.

المنازل الذكية حقيقة قريبة من الواقع، فهي موجودة بشكل مشابه ومصغر في الهواتف اليوم، كل الهواتف باتت تحتوي على ميزة المساعد الشخصي وكأنها كمالية تتفاخر بها الشركات لا وبل تتنافس فيما بينها أيها أكثر ذكاءً. كما أن هذا المساعد الشخصي عندما يرتبط بالمنزل الذي تنتشر في كل أجزاءه مايكروفونات مرتبطة مع القاعدة الأساسية التي يتربع عليها الهاتف الذكي ويترجم الأوامر المرسلة إليه.

https://www.youtube.com/watch?v=KkOCeAtKHIc

في الوقت الحالي لربما لم تتنبه الشركات لمثل هذه الفكرة باستثناء أمازون، والتي سارعت بتجسيد جزء من الأفكار السابقة ضمن جهاز واحد سمته Amazon Echo وهو يقترب إلى حد ما ليكون شبيه بـ Siri المدمجة بمنتجات أبل، إلا أنه اقتصر على الإجابة على الأسئلة وتنفيذ بعض الأوامر دون أفعال مرتبطة بالواقع المحيط بك، بمعنى آخر انتزعت أمازون المساعد الشخصي من الهاتف الذكي ووضعته في جهاز جديد، يضعه المستخدم أينما أراد في بيته> الجميل بـ Amazon Echo أن شركة أمازون ستستغله بشكل مقترن مع خدمتها الأساسية وهي الشراء، فيصبح بإمكان المستخدم أن يضيف أشياء يريد شراءها إلى قائمة التسوق، ليقوم فيما بعد بالدفع أو ربما الدفع مباشرةً إن كانت أشياء محددة.

النسخة الحالية من المنازل الذكية مازالت بدائية مقارنةً مع ماتحدثنا عنه. يمكن أن يثبت المستخدم تطبيق على هاتفه المحمول أو على الجهاز اللوحي ليتحكم بأجزاء المنزل، من خلال الارتباط بنظام خاص تركبه أحد الشركات للزبون، ويتعامل معه الأخير من خلال اختيار الوظائف التي يقوم بها وكل هذا بدون أوامر صوتية، لكن لو تخيلنا مستقبل هذه التقنية، كيف لو استثمرت فيها غوغل بشكل فعلي أكثر من بقية الشركات، وأولته اهتماماً أكثر؟

حتماً ستوضع هذه التقنية تحت تصنيف أندرويد، ولربما يكون اسمها (Android Smart Home)، تقوم الشركات التي تُصنع أثاث المنزل (التقني منه) بالتكامل مع النظام، بحيث أي قطعة يأتي بها المستخدم لمنزله يمكن ربطها بتطبيق ضمن هاتفه، ليصبح بإمكان المساعد الشخصي أن يتعامل معها مستقبلاً، ستكون هذه المنازل ذكية لدرجة أن تخبرك مثلاً بحال وصلك بريد إلكتروني مهم، أو مثلاً تطلب من المساعد الشخصي الذي سيسمعك في مختلف أنحاء بيتك أن يتصل بصديق ما، أو حتى مثلاً طلب المُساعدة أو الاتصال بالإسعاف في حال الخطر.

بالطبع لاحصر للميزات التي يمكن أن تدمجها غوغل في الفكرة السابقة، خصوصاً وأنها تمتلك عدد من الخدمات أكثر من بقية الشركات، كما أن لمساعد Google Now مرونة وذكاء أكثر من غيره، بالإضافة لإمكانية منتجات أخرى كـ Google TV مثلاً أن تقترن بالمنزل> متى سيأتي دور المنافسة في هذه التقنية؟ فيما لاشك فيه أنها قائمة حالياً ضمن مسمى “إنترنت الأشياء” أو مايعرف بـ (IOT: INTERNET OF THINGS) والتي بدأت مؤخرًا في الظهور على الساحة وستكون لها الكلمة الأولى خلال الأعوام القليلة القادمة.

مصدر الصورة Engagor

The post كيف سيكون مُستقبل غوغل في المنازل الذكية؟ [تحليل] appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

لماذا لن أشتري هاتفًا آخر من ون بلس (أو من أي شركة ناشئة أُخرى)؟

غير مصنف التعليقات على لماذا لن أشتري هاتفًا آخر من ون بلس (أو من أي شركة ناشئة أُخرى)؟ مغلقة

oneplus

“لا تتنازَل” … هذا هو الشعار الذي انطلقت به شركة ون بلس OnePlus الصينية وخطفت به أنظار واهتمام المُتابعين. وكانت الفكرة المُثيرة للاهتمام في الهاتف الأول للشركة OnePlus One هي طرحه بسعر يبدأ من 300 دولار فقط، لكن بنفس جودة ومواصفات الهواتف التي تُباع بضعف هذا السعر تقريبًا.

في مُراجعتنا للهاتف، لم نُخفِ إعجابنا به، فهو يُقدّم بالفعل مواصفات عتادية ممتازة وجودة صناعة عالية. لكن ما تبيّن بعد استخدام الهاتف لفترة، هو أنك في النهاية ستجد بعض “التنازلات” دون شك.

الآن وبعد استخدامي للهاتف كهاتفي الرئيسي لحوالي السبعة أشهر، قررت أنّي لن أقوم مرّةً ثانية بشراء هاتف من “وَن بلس” أو من أي شركة جديدة ناشئة مهما كانت المُغريات. في الواقع لم يكن من مُخططاتي شراء الهاتف أساسًا، حيث كنتُ قد راسلت الشركة أوّل طرحه طالبًا منهم هاتفًا لمُراجعته فقط وإعادته إليهم فاعتذرت الشركة عن ذلك قائلةً بأن الضغط الكبير على طلب الهاتف لن يُتيح لهم الإمكانية لذلك. لكن ما حدث لاحقًا بأن هاتفي القديم Nexus 4 تعرّض للسرقة في فترة كنت أعتزم فيها أساسًا تبديله بهاتف Nexus 5، لكن في ذات الوقت الذي فقدت فيه الهاتف، وصلتني دعوة لشراء OnePlus One، فقررت شراءه كي لا أخسر الدعوة (النادرة) وكانت الفكرة أن أقوم بتجربته لفترة ثم بيعه.

ورغم أن قراري كان استخدام OnePlus One لفترة قصيرة بهدف التجربة ثم بيعه، إلا أنني وجدتُ نفسي مع الهاتف لفترة طويلة لعدة أسباب، منها أن طرح هاتف Nexus 6 كان يقترب، فقلتُ أنتظره. لكن تبيّن لاحقًا بأن قياس شاشته هو 6 إنش وهذا كبير جدًا بالنسبة لي فأحجمت عن الفكرة وقررت شراء الجيل الثاني من Moto X لكن أخافني بأن بطاريته صغيرة نسبيًا، خاصة بعد أن اعتدت على بطارية OnePlus One الممتازة. ثم قررت شراء HTC One M8 وتحويله إلى نسخة جوجل بلاي GPE فكان أني لم أعثر على النسخة القياسية من الهاتف في السوق ووجدتُ عوضًا عنها نسخة الشريحتين التي لا يُمكن تحويلها إلى نسخة GPE. قررتُ العودة إلى فكرة الهاتف الممتاز Nexus 5 لكني بعدها فضلتُ انتظار مؤتمري CES 2015 و MWC 2015 وهذا ما كان.

كل هذه الفقرة السابقة الطويلة هي استباقًا لمن يُريد أن يسألني لماذا إذًا بقيت مع OnePlus One كُل هذه الفترة رغم أن الهاتف لم يُعجبني؟ في الواقع وكي أوضّح: لا أريد أساسًا القول بأن الهاتف لم يُعجبني، الهاتف أعجبني من نواحٍ عدّة -وما زال- لكن تبيّن بأن فكرة أنك (لن تتنازل) ليست بالدقيقة، والآن سأوضح الأسباب:

1- الشركة مُتخبّطة من الناحية البرمجية: جاء الهاتف بروم “سيانوجين” دعمًا لفكرة بأن هذا الهاتف هو Community Driven، أي أن تطويره يتم بدعم من مُجتمع المصادر المفتوحة وما إلى هُنالك من هذا الكلام الذي كان تسويقيًا لا أكثر. كل هذا جميل، لكن الهاتف لم يحصل على تحديث أندرويد 5.0 – Lollipop حتى الآن، في الوقت الذي حصلت فيه مُعظم الهواتف المُنافسة الرئيسية على التحديث من موتورولا إلى سامسونج إلى إل جي إلى سوني. وهذا كان عكس ما توقعه الجميع عندما كان الهاتف في بداياته.

الأسوأ من ذلك هو أن الشركة الناشئة وقعت في خلاف مع شركة “سيانوجين” انتهى بشجار شبه علني ما بين الشركتين، لحسن الحظ ما زالت سيانوجين ستقوم بتحديث الهاتف لكن هذا لم يحدث بعد، وذكرت “وَن بلس” حرفيًا قبل يومين بأنه لا سُلطة لديها على سيانوجين ولا تستطيع تحديد موعد وصول التحديث.

وبسبب الخلاف مع سيانوجين قامت وَن بلس بتطوير الروم الخاصة بها OxygenOS، وهي عبارة عن نسخة أندرويد مفتوحة المصدر AOSP مع بعض التحسينات الصغيرة هُنا وهناك. الشركة قامت بتطوير الروم بشكل سريع نسبيًا ومُفاجىء، وذلك بعد الخلاف مع سيانوجين الذي جاء مُفاجئًا كذلك. وبعد أن كانت “سيانوجين” أحد نُقاط قوّة الهاتف، ستعتمد الشركة الآن نظامًا هو تقريبًا نفس نسخة أندرويد الخام. هذا ليس سيئًا بالطبع فأنا أعشق أندرويد الخام، لكن الموضوع ليس أنا تحديدًا، بل هذا التخبّط غير الاحترافي من الشركة، حيث أصبح هُناك الآن تحديثين: تحديث “سيانوجين” الذي سيصل عبر الهواء خلال فترة غير معروفة، وتحديث OxygenOS الذي وعدت الشركة إطلاقه قبل أيام وأخلفت بوعدها. التحديث الثاني يجب على المُستخدم أن يكون خبيرًا بتثبيت الرومات من أجل تثبيته. أتوقع بأن التحديث القادم الخاص بسيانوجين سيكون آخر تحديثٍ ستُرسله الشركة، بعدها إن أراد المُستخدم الحصول على التحديثات اللاحقة سيكون عليه اللجوء إليه تثبيت روم OxygenOS يدويًا (والحصول على تجربة استخدام مُختلفة كليًا عمّا اعتاد عليه مع سيانوجين).

روم سيانوجين على الهاتف ليست مثالية بحد ذاتها، فالأمر الصوتي OK Google من على سطح المكتب لم يكن يعمل في البداية، ثم أصدرت الشركة تحديثًا لإصلاحه فأصبح يعمل مرة، ولا يعمل عشرة مرات أخرى. إطفاء الشاشة ثم إعادة تشغيلها مُباشرةً (في حال تذكرت شيئًا بعد إطفاء الشاشة واردت فتحها مرة أخرى) يؤدي إلى مشاكل غريبة في مُعظم الأحيان، مثل عدم الاستجابة لضغطك على زر التشغيل حيث تبقى الشاشة سوداء مهما ضغطت الزر وهذا مزعج جدًا حيث تتأخر استجابة الشاشة حتى لو ضغطت على الزر عدة مرات. ناهيك عن مشكلة تحدث بشكل عشوائي وهي فشل تشغيل الكاميرا من شاشة القفل، سواء عند محاولة فتح الهاتف بتقنية Face unlock أو عند الضغط على اختصار الكاميرا في شاشة القفل من أجل التصوير.

لا أنكر أن أداء الهاتف سريع جدًا بفضل العتاد القوي، لكن مثل هذه المشاكل الصغيرة التي لم يتم حلها حتى الآن مُزعجة بالفعل. لا مُشكلة لدي لو حدث بعض التأخير وبطىء الاستجابة أثناء استخدام الهاتف (وهذا للأمانة لا يحدث)، لكن بالنسبة لي فمشاكل أخرى مثل عدم استجابة الشاشة للفتح عندما أرغب بفتحها لأمر سريع والتعطل المُفاجىء لتطبيق الكاميرا عند الحاجة السريعة إليه هي أمور لا تُحتمل.

2- الشركة دخلت سوقًا لا تستطيع مُجاراتها، الحصول على الهاتف ما زال صعبًا، عندما تعد الشركة -أي شركة- بطرح هاتف -رخيصًا كان أم مُرتفع الثمن- يجب أن تتأكد بأنها تستطيع إنتاجه وإيصاله للمُستخدمين. الشركة وعدت بتقديم هاتف رخيص لكن الحصول عليه بالغ الصعوبة، حيث لا تمتلك هذه الشركة الصغيرة القدرة الإنتاجية لتلبية طلب السوق، وما زالت لا تشحن الهاتف إلا إلى 16 دولة، وعليك الحصول على دعوة بصعوبة شديدة كي تتمكن من شرائه، وعليك بعد كل ذلك تدبير طريقة لشحنه إلى بلدك في حال لم يكن من البُلدان المدعومة. صحيح أن الشركة فتحت كُل يوم ثلاثاء لطلب الهاتف بدون دعوة، لكن هذا جاء مُتأخرًا وما زال توفّر الهاتف محدودًا.

3- المواصفات العتادية للهاتف قوية لا شك، لكن لا شيء فيه مميّز بشكل خاص عدا السعر. في الحقيقة سعر الهاتف رخيص ليس لأن باقي الشركات مثل سامسونج وإتش تي سي وسوني (شَرِهة) وتُريد (سرقة) المُستخدم، كما تُريد “وَن بلس” لك أن تعتقد. السعر رخيص لأن الشركة لا توجد لديها أية تكاليف للأبحاث والتطوير، ولا أية تكاليف للإعلان حيث اعتمدت على الترويج للهاتف من خلال نظام الدعوات والسعر المُنخفض. هاتف “وَن بلس” يمتلك مواصفات عتادية قوية لكنه عبارة عن هاتف مُجمَّع لا يمتلك أية مواصفات استثنائية.

وهذه فكرة هامّة تُظهر الفرق ما بين الشركات الناشئة الصغيرة، والشركات العملاقة. الشركة الناشئة تقوم بالتجميع بينما تقوم الشركات الكبيرة بالتطوير. تُنفق الشركات الكُبرى المليارات من تكاليف البحث والتطوير والاختراع، لهذا تجد في هواتف سامسونج أفضل شاشة وأسرع ذاكرة داخلية من أحدث الأجيال، وفي هواتف سوني أعلى مُقاومة للماء والغُبار ضمن هيكل بالغ النحافة والأناقة بشكل يجعلك لا تُصدق كيف تمكنت الشركة من تحقيق ذلك، وفي هواتف إل جي أصغر حواف للشاشة بهيكل مُدمج صغير قابل للحمل بسهولة رغم حجم الشاشة الكبير (قارن بين هاتف OnePlus One و LG G3 من حيث سهولة الحمل والاستخدام رغم امتلاكهما لشاشة بنفس القياس)، وهواتف إتش تي سي هي قطع فنّية رائعة من الجودة والإتقان والجمال، وقِس ذلك على بقية الشركات.

هناك سبب يجعل هواتف الشركات الكُبرى مُرتفعة الثمن نسبيًا، وهو أنك تحصل على هاتف مميز مدعوم من شركة كبيرة تعرف أنه وحتى الوصول إلى إنتاجه تم ضخ الملايين من الأبحاث والتطوير، وتعلم أنه لديك بالفعل قطعة مميزة، وتعلم أنه -حتى لو تأخر وصول التحديث- فإنك في النهاية ستحصل على تحديث واحد بميزات أفضل، وليس تحديثين لا تدري أيّاهما يجب أن تُثبّت.

بالتأكيد لا يوجد هاتف خالٍ من المشاكل، وما ذكرته هُنا هو رأي شخصي عن تجربة شخصية لا أكثر. من وجهة نظر أُخرى قد يُنظر إلى OnePlus One بأنه هاتف رائع بالفعل، لكن بالنسبة لي لن أقوم مرةً ثانيةً بشراء هاتف من شركة تُريد تجريب استراتيجية جديدة على حساب المُستخدمين.

هاتف OnePlus One ما زال ممتازًا بالنسبة لفئة كبيرة من المُستخدمين (إن أمكنهم الحصول عليه بسعره الأصلي فعلًا) وهم المُستخدمون الذين لا تسمح ميزانياتهم بشراء هواتف الشركات الكُبرى، لكنهم يرغبون بشراء هاتف قوي عتاديًا. وكي لا نظلم الشركة كثيرًا، هُناك نقاط إيجابية يجب أن نحترم “وَن بلس” من أجلها، مثل الشكل المميز للهاتف رغم أنه غير مُريح كثيرًا في الاستخدام، لكن شكله جميل ومميز وحاولت الشركة فيه الابتكار بالفعل كي لا يبدو مُشابهًا للهواتف الأخرى. كما أُعطي الشركة نقطة إيجابية أُخرى في طريقة تواصلها الشفافة والمباشرة والصادقة مع المُستخدمين وهذا أمر نتمنى رؤيته من الشركات الكُبرى كذلك.

لكن لأني شخص يعشق الاستمتاع بأحدث التقنيات، لن أشتري مرةً أخرى هاتفًا من شركة تقوم بتجميع قطع لصناعة هاتف، بل سأشتري هاتفًا من شركة تقوم بتطوير وابتكار التقنيات الجديدة بهدف جعل حياتنا أسهل، بدل اعتمادها على الفُقاعات الإعلامية المؤقّتة لبيع هاتف غير مدروس.

The post لماذا لن أشتري هاتفًا آخر من ون بلس (أو من أي شركة ناشئة أُخرى)؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

هذه هي خطة سامسونج للإطاحة بـ Apple Pay وخدمات الدفع المُنافسة

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على هذه هي خطة سامسونج للإطاحة بـ Apple Pay وخدمات الدفع المُنافسة مغلقة

Screenshot at Mar 09 4:21:28 pm

الدفع الإلكتروني عبر الهواتف الذكية هو عنوان المُنافسة القادمة بين عمالقة التكنولوجيا في العالم، غوغل كانت قد دخلت هذا المجال قبل أعوام عبر خدمة Wallet للدفع عبر NFC وهي الخدمة التي لم تلقَ نجاحًا كبيرًا، وتعتزم الشركة إطلاقها بشكل جديد تحت اسم Android Pay. أما آبل فقد أعلنت مؤخرًا عن خدمة Apple Pay للدفع عبر هواتف آيفون، بواسطة تقنية NFC كذلك، والعملاق الكوري سامسونج فأعلن قبل أيام عن خدمة Samsung Pay المدعومة في هاتفي Galaxy S6 و S6 Edge.

حاليًا لا تتوفر الكثير من المعلومات حول خدمة Android Pay لأن غوغل لم تُعلن عنها رسميًا بعد، لكن من المؤكد بأن سامسونج ستُحاول نشر خدمتها على حساب خدمة آبل قدر الإمكان.

ما بين Samsung Pay و Apple Pay: ما الفرق بين الخدمتين؟ وما هي الخدمة الأفضل؟ وماهي خطة سامسونج للاستحواذ على الحصة الأكبر من سوق الدفع عبر الهواتف كما استحوذت على الحصة الأكبر من سوق الهواتف الذكية؟

تمتلك سامسونج استراتيجية من خطوتين تُعطيها الأفضلية على آبل وتضمن لها -نظريًا على الأقل- انتشارًا أوسع بمراحل على الصعيد العالمي.

النقطة الأولى التي تتفوق بها Samsung Pay على Apple Pay، هي أن تقنية سامسونج تعتمد على تقنيتين للدفع عبر الهاتف: تقنية البث المغناطيسي MST، وتقنية NFC. أما Apple Pay فهي تعتمد على NFC فقط.

Screenshot at Mar 09 4:21:28 pm

كي تعرف ما الذي يعنيه هذا يجب أن تعرف بأن MST هي التقنية المُستخدمة في طرفيات الدفع المغناطيسية التقليدية، وهي نفس طرفيات الدفع الموجودة في ذلك المتجر الذي يقع في رأس الشارع الذي تقطُن فيه، ونفس الطرفية الموجودة حاليًا لدى أي متجر من المتاجر التي تشتري منها أغراضك في ذلك (المول) الذي تتسوّق منه والذي تستخدم بطاقتك الائتمانية الحالية للدفع لديه.

هاتفي Galaxy S6 و Galaxy S6 Edge يمتلكان تقنية MST المغناطيسية بشكل مُدمج، حيث تستطيع تخزين معلومات بطاقتك الائتمانية التقليدية في هاتفك، ولدى شرائك من أي متجر، تستطيع الدفع بمُجرد تقريب الهاتف من جهاز الدفع التقليدي الذي اعتدت تمرير بطاقتك من خلاله، وبمجرد حدوث التقارب بين الهاتف والجهاز (بدون ملامسة) سيجري اتصال مغناطيسي ما بين الهاتف والجهاز يُشبه الاتصال الذي يجري لدى تمرير البطاقة التقليدية في الجهاز، وسيتم الدفع خلال ثانية، وذلك طبعًا بعد أن تكون قد أجزت عملية الدفع بواسطة بصمتك على الهاتف.

الفيديو التالي فيه عرض سريع لطريقة الدفع:

أما خدمة Apple Pay فهي تدعم الدفع عبر تقنية NFC فقط، وهذه التقنية مدعومة لدى أقل من 10% من نقاط الدفع حول العالم، في حين ما زالت التقنية المغناطيسية التقليدية مُستخدمة في 90% من نقاط الدفع.

هذا يعني بأن سامسونج ضمنت -نظريًا على الأقل- اختراق سوق ضخم، لا يحتاج لإقناع التاجر لاستخدام أية طرفيات دفع جديدة.

الضربة الثانية التي وجهتها سامسونج لآبل، هي اعتزامها طرح الخدمة بدون فرض أي تكاليف على التجّار! بالنسبة لآبل فهي ستحصل على حصّة تبلغ 15% من التاجر الذي يعتمد Apple Pay على أي عملية بيع يقوم بها. أما سامسونج فكانت قد ذكرت بأنها ستحصل على حصّة 0.0015% بالمئة فقط عن كل عملية بيع! ورغم أن هذا بحد ذاته سعر مُنافس جدًا لسعر آبل، إلى أن تقارير أخيرة ذكرت بأن سامسونج تعتزم طرح الخدمة بشكل مجاني تمامًا على التاجر!

هذا يعني بأن الطريق أمام سامسونج مفتوح لاحتلال ملايين نُقاط الدفع حول العالم، إذ أنها لن تحتاج لإقناع التاجر لجلب طرفيات جديدة لاستقبال الدفعات، ولن تحتاج لتدريبه على طريقة استخدامها، ولن تحتاج لإقناعه بدفع أي مبالغ أساسًا.

سامسونج ستبدأ نشر خدمتها في الولايات المتحدة، لكنها ألمحت بأنها ستنشرها عالميًا إذ ذكرت وجود أكثر من 300 مليون نقطة دفع حول العالم تدعم تقنيتها بالفعل.

لو نجحت سامسونج في استثمار سوقها الهائل وقدرتها التسويقية الكبيرة في نشر خدمة Samsung Pay حول العالم، فقد لا يبقى الدفع عبر الهاتف المحمول أمرًا مُتاحًا في الدول المُتقدمة فقط نسمع عنه ونتساءل عن موعد وصوله إلى بلداننا العربية، لو نجحت سامسونج في نشر خدمتها التي تتوفر لها كل ظروف الانتشار بشكل صحيح، فقد تتمكن أنت وخلال فترة قريبة من استخدام هاتفك للدفع لدى شراء الحاجيات من ذلك المتجر الذي يقع أسفل منزلك.

مصادر: 1, 2

The post هذه هي خطة سامسونج للإطاحة بـ Apple Pay وخدمات الدفع المُنافسة appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

دراسة: أندرويد أغلق العام 2014 بـ 81.5 بالمئة من حصّة السوق

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: أندرويد أغلق العام 2014 بـ 81.5 بالمئة من حصّة السوق مغلقة

android

رغم أن دراسة أخيرة أشارت بأن أندرويد بدأ بالتراجع منذ أن كشّرت آبل عن أنيابها بهاتفي iPhone 6 و iPhone 6 Plus، أشارت دراسة نشرتها اليوم شركة IDC إلى عكس ذلك. حيث خلصت إحصائيات الشركة بأن أندرويد شهد مُعدّل نمو في العام 2014 يفوق نموّه في العام 2013.

وخلُصت الدراسة بأن أندرويد استحوذ على 76.6 بالمئة من الحصّة السوقية خلال الربع الأخير من العام الماضي، في حين حصل iOS على 19.7 بالمئة وويندوز فون على 2.8 بالمئة.

أما الأرقام الإجمالية بالنسبة لكامل العام 2014 فقد استحوذ أندرويد على 81.5 بالمئة من السوق، في زيادة ملحوظة عن حصّته التي أغلق بها العام 2013 وهي 78.7 بالمئة. أما iOS فقد بلغت حصته خلال مُجمل العام الماضي 14.8 بالمئة وويندوز فون 2.7 بالمئة، أما بلاك بيري فقد استحوذ على 0.4 بالمئة من السوق فقط.

نقطة أخرى مثيرة للاهتمام كشفت عنها الدراسة، هي أن أندرويد و iOS مُجتمِعان استحوذا على 96.3 بالمئة من الهواتف الذكية، في حين استحوذت أنظمة التشغيل الأخرى مُجتمعة على النسبة القليلة المتبقية.

العام 2015 سيُثبت إن كان أندرويد قادرًا في الحفاظ على حصّته السوقية العالية.

[IDC]

The post دراسة: أندرويد أغلق العام 2014 بـ 81.5 بالمئة من حصّة السوق appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

تراجع مبيعات أندرويد للمرة الأولى في تاريخه

أخبار أندرويد التعليقات على تراجع مبيعات أندرويد للمرة الأولى في تاريخه مغلقة

android apple

منذ اللحظة الأولى لطرحه في الأسواق وأندرويد في صعود مُستمر وصل به إلى سيطرة هائلة على سوق الهواتف الذكية، حيث ذكرت الدراسات أنه تم شحن مليار هاتف أندرويد خلال العام 2014 فقط.

لكن وفقًا لدراسة نشرتها شركة ABI المتخصصة بأبحاث السوق، فإن مبيعات أندرويد بدأت بالانخفاض للمرة الأولى وذلك خلال الربع الأخير من العام الماضي. حيث انخفض عدد هواتف أندرويد المشحونة إلى 217.49 مليون من 205.56 مليون في الربع الثالث.

androidchart2

إن كنت تتساءل عن السبب فهو آبل والنجاح الكبير الذي حققه هاتفاها iPhone 6 و iPhone 6 Plus. حيث ذكرت تقارير بأن آبل حصدت وحدها 93% من مبيعات الهواتف الذكية خلال الربع الأخير من العام الماضي، في حين حصدت سامسونج 7% فقط من أرباح السوق، وعانت بقية الشركات إما من خسائر وإما خرجت بدون ربح أو خسارة.

كما ذكرت تقارير أخرى بأن آبل في طريقها نحو انتزاع المركز الأول في سوق الهواتف الذكية من سامسونج، خاصة إن بقيت مبيعات الأولى تتجه إلى ارتفاع، وهذا مُتوقع بشكل كبير بحسب المُحللين، وفي حال استمرت مبيعات سامسونج بالتراجع.

برأيك ما هي أسباب تراجع أندرويد للمرة الأولى في تاريخه؟ هل هو تراجع مرحلي أم أنه إيذان بعودة قوية وجديدة لآبل قد تقلب المعايير؟

دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

[ABI]

The post تراجع مبيعات أندرويد للمرة الأولى في تاريخه appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

تراجع شحنات الحواسب اللوحية للمرة الأولى منذ 2010

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على تراجع شحنات الحواسب اللوحية للمرة الأولى منذ 2010 مغلقة

6816581064_499f58b64a_h

6816581064_499f58b64a_h

تراجعت شحنات الحواسب اللوحية والحواسب الهجينة خلال الربع الأخير من العام الماضي، حيث وصلت مبيعات هذه الأجهزة خلال الفترة المذكورة إلى 76.1 مليون وحدة في تراجع بنسبة 3.2 بالمئة مُقارنةً بـ 78.6 مليون حاسب لوحي تم شحنه في الربع الأخير من العام 2013.

ووفقًا للتقرير الجديد الذي أصدرته شركة IDC فإن هذا أوّل تراجع لشحنات الحواسب اللوحية منذ إطلاقها، أي منذ طرحت آبل أوّل آيباد في العام 2010.

وقد عانت جميع الشركات المُصنّعة للحواسب اللوحية تقريبًا من تراجعات خلال الربع الأخير من العام الماضي، حيث تراجعت شحنات آبل من الآيباد بنسبة 17.8 بالمئة مُقارنةً بنفس الفترة من العام 2013، وتراجعت شحنات سامسونج بنسبة 18.4 بالمئة، وتراجعات شحنات أسوس بنسبة 25 بالمئة، في حين عانت آمازون من أسوأ تراجع لها حيث انخفضت شحنات حواسبها اللوحية من سلسلة (كيندل فاير) بنسبة 70 بالمئة.

وكانت لينوفو هي الشركة الوحيدة التي شهدت تحسنًا حيث ازدادت مبيعاتها من الحواسب اللوحية والأجهزة الهجينة بنسبة 9.1 بالمئة.

وترى الدراسة أن أحد أبرز أسباب تراجع مبيعات الحواسب اللوحية هو الاهتمام المُتزايد للمُستهكلين بشراء الهواتف ذات الشاشات الكبيرة، أو ما يُعرف بالهواتف اللوحية.

ورغم التراجع الذي حققته الحواسب اللوحية خلال الربع الأخير من العام الماضي، إلّا أنها حققت في العام 2014 بمُجمله نموًا بنسبة 4.4 بالمئة حيث تم شحن 229.6 مليون وحدة خلال العام الماضي. وتتوقع IDC استمرار هذا النمو في العام 2015.

The post تراجع شحنات الحواسب اللوحية للمرة الأولى منذ 2010 appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

موتورولا في عهد لينوفو: أرباح قياسية ومبيعات بالملايين

أخبار أندرويد التعليقات على موتورولا في عهد لينوفو: أرباح قياسية ومبيعات بالملايين مغلقة

lenovo

يبدو أن موتورولا التي كانت تُعاني من خسائر فادحة في الفترة التي كانت تابعة فيها لغوغل (وما قبل ذلك)، عادت للانتعاش مُجددًا منذ قامت غوغل ببيعها العام الماضي لشركة لينوفو الصينية. حيث أعلنت الشركة أنها باعت أكثر من 10 ملايين هاتف خلال الربع الأخير من العام 2014 (خلال ثلاثة أشهر) وهو رقم قياسي بالنسبة لموتورولا.

ويبدو بأن موتورولا مُستمرة بنفس القوة هذا العام، حيث قالت أمس أنها حصلت على مليون طلب مُسبق لهاتف Moto X 2014 في الصين خلال أقل من أسبوع واحد، ويُمثل الهاتف عودة موتورولا مُجددًا إلى السوق الصينية بعد أن كانت قد انسحبت منه قبل أعوام تخفيفًا للخسائر.

وقالت لينوفو (التي تُعد المُصنّع الأكبر لأجهزة الحاسب الشخصي كذلك) أن أرباحها ازدادت بنسبة 31 بالمئة خلال الربع الأخير من العام الماضي حيث وصلت إلى 14.1 مليار دولار مُتجاوزةً توقعات المحللين بفضل المبيعات العالية لهواتف موتورولا. وبالمُجمل فقد ازدادت أرباح لينوفو بنسبة 54 بالمئة مُقارنةً بالعام 2013.

وبعيدًا عن الهواتف، قالت الشركة أنها رفعت حصّتها في سوق الحواسب اللوحية إلى 4.8 بالمئة كما باعت 16 مليون حاسب شخصي في ارتفاع بنسبة 5 بالمئة عن العام الماضي.

لا شك أن موتورولا نجحت في صناعة هواتف أندرويد مميزة واتّبعت استراتيجية مبنية على طرح عدد محدود من الأجهزة في كل عام والتركيز عليها بدل إغراق السوق بعشرات الأجهزة المُختلفة. ونجحت بتقديم أجهزة ممتازة سواء كانت من الفئة الضعيفة، المتوسطة أو القوية، بتجربة استخدام أندرويد شبه الصافية والتحديثات السريعة والأسعار المُناسبة.

رُبما كان ينقص موتورولا الأموال والتسويق وهو ما قدّمته لها لينوفو التي تتوقع ارتفاعًا في مبيعاتها وأرباحها خلال العام الحالي.

[Lenovo]

The post موتورولا في عهد لينوفو: أرباح قياسية ومبيعات بالملايين appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول