شرح عن فائدة معمارية 64 بت للمطورين والمستخدمين

أخبار أندرويد التعليقات على شرح عن فائدة معمارية 64 بت للمطورين والمستخدمين مغلقة

مقدمة: سنعرض في هذا المقال شرحًا بسيطًا عن معمارية 64 بت المستخدمة في المعالجات وما هي فوائدها على المطورين والمستخدمين، وقبل البدء اسمحو لي بأن أقوم بتعريف عدّة مصطلحات مفيدة سنقوم بذكرها في المقال: سجلات المعالج (Registers): هي قلب المعالج، عبارة عن مساحات تخزينية صغيرة مؤقتة موجودة في داخل المعالج وتتميز بسرعة عالية جداً، ومهمتها بكل بساطة… تابع القراءة »

The post شرح عن فائدة معمارية 64 بت للمطورين والمستخدمين appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

ماهي شركة الهواتف التي نتعصّب لها وننحاز؟ الآن نكشف السر …

أخبار أندرويد التعليقات على ماهي شركة الهواتف التي نتعصّب لها وننحاز؟ الآن نكشف السر … مغلقة

من خلال عملنا في موقع أردرويد منذ عدة سنوات وحتى الآن نواجه اتهامات متكررة بتعصّبنا لشركات معينة. الطريف أننا نواجه اتهامات بالتعصّب لجميع الشركات تقريبًا، وهذا يبدو واضحًا من خلال تعليقات بعض القرّاء على مختلف مواضيعنا وتغطياتنا. هناك من يؤكد بأننا -لا شك- ننحاز إلى سامسونج، وهناك من يتهمنا بأننا ننحاز إلى سوني بقوّة، وهناك… تابع القراءة »

The post ماهي شركة الهواتف التي نتعصّب لها وننحاز؟ الآن نكشف السر … appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

تقرير شامل عن أندرويد: الأجهزة والشركات الأكثر انتشارًا

أخبار أندرويد التعليقات على تقرير شامل عن أندرويد: الأجهزة والشركات الأكثر انتشارًا مغلقة

Brand Size

قامت شركة OpenSignal بعرض تقرير مفصل عن أجهزة الأندرويد من حيث أكثر الأجهزة انتشاراً ونسخ الأندرويد الأكثر استخداماً. اعتمدت الشركة على بيانات تم جمعها عن طريق برنامجها المتوافر لأجهزة الأندوريد والذي تم تحميله أكثر من خمسة ملايين مرة.

الفائدة من هذا التقرير تعود على المستخدم والمطور، حيث أن المستخدم سيتعرف عأكثر الهواتف انتشاراً واستخداماً وسيتعرف المطور على الهواتف التي يجب التركيز عليها وكذلك على منصة الأندرويد لتحقيق أعلى نسبة من الربح.

معلومات واحصائيات:

عدد هواتف الأندرويد المختلفة التي تم استخدامها في هذا التقرير هو: 18,796 هاتف.
عدد الأجهزة التي استخدمت في هذا التقرير هو: 682,000 هاتف.
نسبة سامسونج من الأجهزة المُستخدمة: 43%.
نسبة المستخدمين لنسخة الكيت كات: 20,9%.

الإحصائيات:

Aug14

الملاحظ والمثير للإعجاب في هذه الصورة أن هاتف سامسونغ Galaxy S3 لا يزال الأكثر انتشاراً بين جميع الأجهزة رغم مرور أكثر من عامين على طرحه في الأسواق. أيضاً كما هو واضح، سامسونج تستحوذ على نسبة كبيرة من السوق رغم المنافسة الشديدة من جميع الشركات لقلب هذه المعادلة. الملفت للنظر أيضاً أن الهاتفين Moto G و Nexus 5 هما الأكثر انتشاراً بعد أجهزة سامسونج.

Brand Size

الصورة في الأعلى تُوضّح ماهي أكثر شركة استحواذاً للسوق، وكانت سامسونج هي صاحبة الحظ الأوفر باستحواذها على 43% ويليها كل من سوني وإل جي وموتورولا. الشركات الصينية لم تكن غائبة أبداً عن هذا التقرير حيث أن كل من لينوفو وهواوي وزي تي إي حصلت على نسب لا بأس بها، مماينذر بمستقبل واعد للشركات الصينية في المستقبل القريب. أما شركة إتش تي سي حصلت على نتائج أقل مقارنة بغيرها من الشركات الكبرى.

AndroidOS

لم ينسَ التقرير استعراض نسخ الأندرويد الأكثر انتشاراً، ويشير التقرير حالياً أن قرابة ال 50% من المستخدمين لديهم نسخة الجيلي بين (4.1) و 20% كيت كات (4.4) ممايعني أن حوالي 70% من الهواتف تعمل بنسخ متقدمة من أندرويد مما يشير إلى ملحوظ لدى الشركات وسرعة طرحهم لنسخ الأندرويد بعد إطلاقها من قبل غوغل.

التقرير يحتوي على معلومات أكثر وربط اقتصادي رائع مابين أجهزة الأندرويد واقتصاد الدول ودخل الفرد، يمكنكم قراءة التقرير باللغة الإنجليزية من هنا

The post تقرير شامل عن أندرويد: الأجهزة والشركات الأكثر انتشارًا appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

إتش تي سي تُعلن عن زيادة في الأرباح، وسامسونج تُعاني من تراجع كبير

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على إتش تي سي تُعلن عن زيادة في الأرباح، وسامسونج تُعاني من تراجع كبير مغلقة

كشفت شركة HTC عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام 2014، وبشكل عام تأتي النتائج مُبشرة للشركة التي عانت من خسائر مستمرة في الفترات الأخيرة، في حين انقلبت الآية هذه المرة وأعلنت سامسونج عن تراجع ملحوظ في الأرباح.

بالنسبة لإتش تي سي وومقارنةً بنتائج الربع الأول من العام، قفزت عائدات الشركة إلى حوالي 2.05 مليار دولار وذلك من 1.1 مليار، وهي زيادة كبيرة في عائدات الشركة تصل إلى 97 بالمئة، ورغم أنها قفزة كبيرة وإيجابية مابين الربعين الأول والثاني من هذا العام، لكن مقارنةً بالربع الثاني من العام الماضي 2013 والذي كان قويًا أيضًا بالنسبة للشركة نرى أن العائدات قد انخفضت بنسبة 8 بالمئة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي.

أما بالنسبة للأرباح فقد وصلت إلى حوالي 80 مليون دولار أمريكي وهي أعلى زيادة في الأرباح تحققها الشركة خلال ثلاثة أرباع متعاقبة، ومقارنةً بالربع الأول من العام الحالي فهذه زيادة كبيرة تصل نسبتها إلى 220 بالمئة وزيادة بنسبة 118 بالمئة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. أي أنه ورغم أن عائدات الشركة تراجعت عن نفس الفترة من العام الماضي لكن الأرباح الصافية ما زالت أعلى بشكل ملحوظ سواء كان ذلك مقارنةً بالربع الفائت، أو بالعام الماضي.

وللمرة الأولى نلاحظ بأن نتائج إتش تي سي جاءت أفضل من نتائج سامسونج التي شهدت تراجعًا في أرباح مبيعاتها من الهواتف الذكية بنسبة 31 بالمئة مقارنةً بالربع الفائت، و بنسبة 30 بالمئة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. لكن رغم تراجع أرباح سامسونج إلا أنها بطبيعة الحال ما زالت أعلى بشكل كبير من أرباح إتش تي سي، حيث حققت سامسونج 50.67 مليار من العائدات و 6.96 مليار دولار من الأرباح.

أما عن سبب تقدّم إتش تي سي فهو كما قالت الشركة بفضل المبيعات القوية لهاتف HTC One M8، ونجاح هاتفها HTC One Mini 2 في أوروبا، أما بالنسبة لسامسونج فقد كان العكس حيث لم يحظَ هاتفها Galaxy S5 بالإقبال المتوقع.

بالتأكيد ما زال الفارق بين الشركتين كبيرًا من حيث الحجم، لكن المهم هو أن تُحافظ إتش تي سي على نجاحها وتقوم بتحسينه عبر استراتيجية مدروسة في هواتفها القادمة، كما من المهم أيضًا أن تتعلم سامسونج من أخطائها التي أدت لتراجع مبيعاتها للمرة الأولى منذ سنوات وتحاول تلافيها في هواتفها القادمة.

ما رأيك بهذه النتائج للشركتين؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصادر: Samsung, HTC

The post إتش تي سي تُعلن عن زيادة في الأرباح، وسامسونج تُعاني من تراجع كبير appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أندرويد يواصل ابتلاع السوق: حوالي 85٪ من الحصة السوقية

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يواصل ابتلاع السوق: حوالي 85٪ من الحصة السوقية مغلقة

Screen-Shot-2014-07-29-at-3.10.30-PM-600x257

عندما أشارت الإحصائيات العام الماضي إلى استحواذ أندرويد على 80% من حصة الهواتف الذكية، اعتقدنا بأن أندرويد قد وصل حتمًا إلى مرحلة من الإشباع بهذه النسبة الهائلة. حسنًا، يبدو بأن مرحلة الإشباع لم تصل بعد، حيث أشارت الدراسة الأخيرة التي نشرتها مؤسسة Strategy Analytics إلى أن حصة أندرويد السوقية وصلت إلى 84.6% من الحصة السوقية خلال الربع الثاني من العام الحالي، في حين تقاسمت جميع الشركات الأخرى مثل آبل ومايكروسوفت وبلاك بيري الـ 15% المتبقية.

 

Screenshot-2014-07-31-20.25.26

وفي تقرير آخر من IDC، أظهرت الأرقام بأن سامسونج ما زالت الشركة الأولى من حيث عدد الأجهزة المشحونة خلال الربع الثاني من العام، لكن مقارنةً بالعام الماضي فقد تراجعت شحناتها، حيث شحنت هذا العام 74.3 مليون وحدة في تراجع من 77.3 مليون العام الماضي، كما تراجعت حصّتها السوقية من 32.3% إلى 25.2%.

كما عانت الحصة السوقية لآبل من التراجع، حيث تراجعت من 13% العام الماضي إلى 12.4% هذا العام، وكان المُتقدّم الأكبر هذا العام هي هواوي الصينية التي قفزت حصتها من 4.3% إلى 6.9%.

Screen-Shot-2014-07-29-at-3.10.30-PM-600x257

هل ستستمر حصّة أندرويد بالازدياد وهل سيغزو أندرويد مزيدًا من الهواتف خلال الفترة القادمة؟ هذا ما تسعى إليه غوغل خاصّة بعد إعلانها عن مشروع Android One الذي سيجلب هواتف أندرويد الرخيصة إلى الدول النامية. هل يمكن أن نرى حصّة أندرويد قد وصلت إلى 90% العام القادم؟ هذا لم يعد مُستبعدًا، لكن بالتأكيد ستقوم الشركات المُنافسة مثل آبل ومايكروسوفت بمحاولة التوصل إلى استراتيجيات جديدة في محاولة لاسترداد جزء من حصّتها المهدورة.

[Strategy Analysis], [IDC]

The post أندرويد يواصل ابتلاع السوق: حوالي 85٪ من الحصة السوقية appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

مُذكّرة سرّية مسرّبة من آبل تعترف فيها بأنها لا تمتلك ما يريده الزبائن، وتُناقش أسباب التباطؤ الكبير في نمو مبيعاتها

أخبار أندرويد التعليقات على مُذكّرة سرّية مسرّبة من آبل تعترف فيها بأنها لا تمتلك ما يريده الزبائن، وتُناقش أسباب التباطؤ الكبير في نمو مبيعاتها مغلقة

why-bigger-iphones

كشفت مجموعة من العروض التقديمية المُسرّبة من داخل شركة آبل، عن مجموعة من المعلومات التي تعمل الشركة على مُناقشتها حاليًا بشكل داخلي، بهدف معرفة أسباب تباطؤ نمو مبيعاتها خلال الأعوام القليلة الماضية، وتعترف فيها بأن الزبائن يطلبون ما لا تقدّمه الشركة حاليًا.

iphone-4-5-inch-displays

الشريحة الأولى بعنوان “الزبائن يريدون ما لا نملكه” توضّح بأن أبحاث السوق التي قامت بها آبل بيّنت بأن الزبائن يُفضّلون الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، أما أولئك الذين يتجهون إلى الأجهزة ذات الشاشات الأصغر (4 إنش وما دون) فهم ليسوا مستعدين لدفع أكثر من 300 دولار ثمنًا لأجهزتهم. وبالتالي تعترف آبل بأن هواتفها ليست جذابة إلا لفئة صغيرة من المستخدمين، فشاشة هاتف iPhone 5S على سبيل المثال يبلغ قياسها 4 إنش في وقت يأتي فيه سعر الجهاز مرتفع نسبيًا، فقياس الشاشة غير مرغوب بشكل كبير كما بيّنت أبحاث آبل، وسعر الهاتف لا يدفعه معظم الزبائن إلا لشراء أجهزة ذات شاشات كبيرة. أي أن الجهاز لا يحقق معادلة النجاح المطلوبة لا من حيث عامل السعر ولا من حيث عامل قياس الشاشة.

ما سبق يُفسّر الشريحة الثانية التي تُظهر تباطؤ نمو مبيعات آيفون بشكل كبير منذ العام 2009 وحتى الربع الثالث من العام 2013:

apple-growth-rate-slowing

نلاحظ التراجع الكبير في نمو مبيعات هاتف آبل، بشكل يتماشى مع الفترة الزمنية التي صعدت فيها مبيعات أندرويد بشكل صاروخي. وتُظهر هذه الأرقام بأنها مُقلِقة بالفعل لآبل التي تدرسها بشكل جدّي. ومن هنا يمكن أن نفهم الشائعات التي تتحدث بأن آبل تخطط لإنتاج هواتف بشاشات ذات أحجام كبيرة.

why-bigger-iphones

الشريحة الأخيرة تُلخص حال السوق، ومن أبرز مافيها بأن الطلب القوي يأتي من الأجهزة الأقل سعرًا وذات الشاشات الأكبر، في حين بأن المنافسين (والمقصود بشكل أساسي أندرويد) قاموا وبشكل كبير بتحسين عتادهم وتطبيقاتهم. وبأن بعض المنافسين يُنفقون أموالًا ضخمة في سبيل الإعلان وجذب الزبائن. وترى الشركة كذلك بأن شركات تشغيل خدمة الهاتف الخليوي لديها مصلحة في وضع سقف لهواتف آيفون لعدة أسباب من ضمنها السياسات غير الودّية التي تنتهجها الشركة مع شركائها.

لطالما دافعت آبل عن خيارها بالنسبة لقياس شاشة هواتفها بأنها تقدم تجربة استخدام أفضل حيث من الأسهل استخدام الهاتف بيد واحدة. سواء اتفقنا أو اختلفنا مع هذه السياسة، لكن من الواضح بأن الكلمة الآن هي للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة. فمع كل هذه القوة العتادية التي تأتي بها هواتفنا اليوم، يرى معظم الزبائن بأن كل هذه القوة غير مجدية في هاتف ذو شاشة صغيرة ومن الأجدى الحصول على هاتف بشاشة أكبر للاستمتاع بالألعاب وتصفح الويب ومشاهدة الفيديو.

هل تعتقد أنه وفي حال قامت آبل بإصلاح سياستها وطرح هواتف آيفون بشاشات أكبر وأسعار أقل، بأنها ستنجح في تشكيل خطر على أندرويد؟ أم أن لأندرويد عوامل نجاح أخرى لا تملكها آبل كذلك؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

[9to5mac]

 

أنت تفكر وأندرويد يجيب: تكنولوجيا التحكم بالعقل البشري

أخبار أندرويد التعليقات على أنت تفكر وأندرويد يجيب: تكنولوجيا التحكم بالعقل البشري مغلقة

Small_MWM_Face

هذه المقالة بقلم أمجد مجدي مؤسس Intelligence Lab وهي مبادرة جديدة تهتم بتقنيات الذكاء الصنعي والأجهزة القابلة للارتداء. هذه المقالة تتحدث عن أجهزة جديدة تتيح للمستخدم التحكم بالأجهزة المتنوعة عبر التفكير فقط. قد يبدو هذا للبعض ضربًا من الخيال العلمي لكن مثل هذه المُنتجات قد خرجت من المختبرات وتحولت إلى أجهزة يمكن شراءها واستخدامها. المقالة التالية توضح المزيد حول هذه التقنية. ويُذكر بأن أردرويد هو الشريك الإعلامي لـ Intelligence Lab حيث سنقوم بالتعاون معهم بنشر كل ما يتعلق بجديد أبحاث تقنيات الذكاء الصنعي والأجهزة القابلة للارتداء.

يشهد العالم الآن تطورًا كبيرًا فى تكنولوجيا الأجهزة قابلة الارتداء والتى قد تغيّر الكثير فى مفهوم التعامل مع الأجهزة الذكية المختلفة، ولكن هل من الممكن يصل ذلك إلى العقل البشري والذى يُعرف بأعقد الأنظمة البشرية؟ بالفعل تمكنت التكنولوجيا من الدخول فى أعقد الأنظمه البشرية بالاندماج مابين تكنولوجيا الأجهزة قابلة الارتداء وعلم الأعصاب Neuroscience وذلك من خلال جهاز Mindwave Mobile والتى قامت بتصنعيه شركه Neurosky.

صورة لجهاز MindPlay من شركة Neurosky الذي يتيح التحكم عن بعد من خلال التفكير

صورة لجهاز Mindwave من شركة Neurosky الذي يتيح التحكم عن بعد من خلال التفكير

ويُعتبر الجهاز ثورة جديدة فى مجال التكنولوجيا حيث يمكنك الجهاز التعامل مع أنظمة الأجهزة الذكية المختلفة مثل أندرويد و نظام تشغيل آبل iOS وأيضا أنظمة تشغيل الحاسب Windows حيث يستطيع الجهاز الربط المباشر مع الأجهزة من خلال التوصيل بالبلوتوث ولكن السؤال ماذا بعد ربط الجهاز بأنظمة التشغيل؟ يوفر الجهاز أدوات كثيره للمطوريين والباحثين حيث يستطيع المطورون تنزيل الأداه المناسبة لهم طبقا لنظام التشغيل المستخدم حيث يوفر SDK خاصه لمطوري الأندرويد ليتمكنوا من تطوير تطبيق خاص باستخدام الجهاز وتتوفر أيضا ادوات خاصه للباحثين فى علم الأعصاب لدراسه الأشارات التى تصدر عن العقل البشري حيث يقوم الجهاز بتحليل تلك الأشارات الصادره عن العقل ويقوم بأرسالها للتعامل معها لكى تتمكن من تخصيص بعض الأشارات للتحكم أو ممارسة الألعاب أو غيرها من التطبيقات ويعمل الجهاز لمدة كحد اقصى 8 ساعات لتسجيل أشارات العقل عبر بطارية واحدة من قياس AAA.

الفيديو التالي يستعرض جهازًا مشابهًا يتم تركيبه على الرأس، يقوم بالتحكم عن بعد بسيارة صغيرة بواسطة موجات الدماغ فقط:

Click here to view the embedded video.

وقد شهدت الفترة الأخيرة بعد إصدار الجهاز الكثير من المشروعات الناجحة مثل Puzzlebox Orbit وهى طائره صغيرة يتم التحكم بها عبر الجهاز بتطبيق خاص على أجهزه الأندرويد و iOS وتعتبر من التطبيقات الشهيرة للجهاز والتى يصل سعرها الى 199 دولار تقريبا. ولكن يُنتظر المزيد من التطبيقات خلال السنوات القادمة التى تساعد الكثيرين مثل ذوى الأعاقة وكبار السن حيث من المحتمل أن توفر هذة الأجهزة الكثير من الدعم للتعامل مع الأجهزة الذكية المختلفة.

وينافس جهاز Neurosky Mindwave الكثير من الأجهزة والتى من المحتمل صدورها صيف هذا العام مثل جهاز Emotiv Insight والذى أستطاع الحصول على تمويل يقدر بأكثر من مليون دولار تقريبا فى سبتمبر/ أيلول 2013 حيث يدعم الجهاز أغلب أنظمه التشغيل أضافه الى نظام التشغيل مفتوح المصدر لينكس Linux وأيضا يتميز بألاداء القوى فى أستخلاص أشارات المخ مقارنة بجهاز Neurosky Mindwave و يعمل الجهاز ببطارية ليثيوم داخليه قابله للشحن تدوم لاكثر من 4 ساعات متواصلة ويدعم تكولوجيا الجيل الرابع للاتصال بالبلوتوث ولكن حتى الأن لم يحدد السعر النهائى له ومن المقرر أن يُعلن عن مزيد من الأجهزة هذا العام خلال أحد اكبر المؤتمرات المخصصة فى هذة الأجهزة قابلة الارتداء يومى 7 و8 مايو/ أيار 2014 بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية ويشارك بالمؤتمر كبرى شركات المتخصصة فى أجهزه قرأءة وتحليل إشارات العقل البشرى.

وقد أشار بعض الخبراء تخوفهم من هذه الأجهزة نظرا لاتصالها المباشر مع أجهزة الجسم المختلفة ولكن حتى الأن لم تظهر أى تنبيهات أو تحذيرات من المؤسسات الصحّية. ويبقى السؤال الأن للمستخدم هل أنت مستعد لتحدي تكنولوجي جديد يتواصل مع أجهزة الجسم المعقدة كالعقل والأعصاب وغيرها وكيف ستغير مثل هذة الأجهزة حياتك الصحيه والبدانية بل الترفيهية فى التعامل مع الأجهزة الذكية المختلفة؟!

وقد وصل إلى Intelligence Lab أحد هذة الأجهزة التى تم مناقشتها بالمقال وهو جهاز Neurosky Mindwave Mobile ويتم عمل أبحاث وتجارب الأن ليكون أول مُختبر عربي فى منطقه شمال أفريقيا والشرق الأوسط يتعامل مع هذا النوع من الأجهزة الذكيه قابله الأرتداء ونتشرف بعرض الجهاز للمستخدمين العرب عبر الموقع العربى (أردويد) لنشر المعرفة والوعي عن هذا النوع من الأجهزة.

مراجع: 1, 2, 3, 4, 5, 6

دراسة: أندرويد أكثر استقرارًا من iOS وتطبيقاته أقل عرضة للانهيار

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: أندرويد أكثر استقرارًا من iOS وتطبيقاته أقل عرضة للانهيار مغلقة

android_eats_apple

ذكرت دراسة نشرتها شركة Crittercism المتخصصة بمراقبة أداء التطبيقات على الهواتف الذكية، بأن أداء التطبيقات على أندرويد أكثر استقرارًا بنسبة كبيرة مقارنةً بأدائها على iOS. وتوصلت الشركة إلى هذه النتيجة بعد مراقبة وتحليل استخدام التطبيقات على أكثر من مليار جهاز بنظامي أندرويد و iOS. مما يعني بأن العينة واسعة كفايةً كي يتم اعتبارها نتيجة أقرب إلى الدقة.

وبحسب الشركة فقد كانت التطبيقات تعاني من الانهيار على أندرويد 2.3 (خبز الزنجبيل) بمعدل 1.7%، في حين تحسن استقرار أندرويد وانخفضت هذه النسبة بشكل كبير حتى وصلت إلى 0.7% فقط على نسخ آيس كريم ساندوتش، وجيلي بين، وكيت كات مجتمعةً. في المقابل فقد بلغ انهيار التطبيقات على iOS 6 نسبة 2.5% ثم تحسنت إلى 2.1% على iOS 7 حتى وصلت إلى 1.6% على iOS 7.1. ورغم تحسّن ثبات نظام iOS خلال السنوات القليلة الماضية إلا أن أندرويد ما زال أكثر استقرارًا بأكثر من الضعف تقريبًا.

أما من حيث الأجهزة بغض النظر عن نسخة نظام التشغيل، فقد تبين بأن هاتف Samsung Galaxy S4 كان أكثر الهواتف استقرارًا بمعدل انهيار للتطبيقات بلغ 0.9%، في حين كان iPad 2 أكثر الأجهزة انهيارًا بمعدل انهيار للتطبيقات بلغ 2.6%.

قد تختلف هذه الأرقام عن الانطباع العام الموجود لدى الكثير من المستخدمين حول الفرق بين النظامين من حيث مدى الاستقرار. إذ تحولت مقولة (iOS أكثر استقرارًا وثباتًا) إلى ما يُشبه القاعدة البديهية الذي لا يقبل أحدهم بمجرد نقاشها، في حين تُظهر الأرقام وتجربة الاستخدام الفعلية عدم صحة هذه القاعدة بالضرورة.

يُذكر بأن Crittercism تقدم للشركات ومطوري تطبيقات الهواتف الذكية أدوات لمساعدتهم في مراقبة أداء تطبيقاتهم وتتبع أخطائها وانهياراتها التي تحدث على أجهزة المستخدمين بهدف تحليلها وتحسينها. وتعتمد الكثير من الشركات الكبيرة على خدمة Crittercism لقياس أداء تطبيقاتها منها Yahoo و LinkedIn و Paypal وغيرها مما يعني بأن نتائج الشركة جديرة بالثقة.

ما رأيك بنتائج الدراسة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

[AndroidCentral]

دراسة: تصاعد كبير في استخدام تطبيقات اللانشر على أجهزة أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: تصاعد كبير في استخدام تطبيقات اللانشر على أجهزة أندرويد مغلقة

aviate-androidaviate-launcher-review--one-of-the-most-powerful-alpha-products-i-n0rvyio3

إن كانت قابلية أندرويد العالية للتعديل والتخصيص هي من أبرز ميزاته، فإن من أبرز ما يمنحه هذه الميزة هي إمكانية تغيير ما يُعرف باللانشر Launcher بسهولة شديدة. اللانشر أو ما يُعرف بالمُشغّل أو الشاشة الرئيسية، هو التطبيق الذي يُقدّم واجهات الشاشة الرئيسية لأندرويد، بالإضافة إلى درج التطبيقات.

يعتمد مستخدمو أندرويد على تطبيقات اللانشر لتخصيص هواتفهم وتغيير تجربة الاستخدام بحسب الخصائص العديدة التي تقدمها تطبيقات اللانشر المختلفة ومنها Go Launcher و Aviate و Facebook Home و EverythingMe و Nova وغيرها الكثير.

flurry_android_launchers_q1_2014

بحسب دراسة نشرتها شركة Flurry فإن عدد مستخدمي أندرويد الذين باتوا يعتمدون على تثبيت تطبيقات اللانشر الخارجية لتغيير شكل واجهات هواتفهم قد تضاعف بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، حيث كشفت بيانات الشركة أن مستخدمي تطبيقات اللانشر قد بلغوا خلال الربع الحالي (والذي لم ينتهِ بعد) ضعف ما بلغوه خلال العام 2013 بأكمله.

هذا يعني بأن مزيدًا من مستخدمي أندرويد يتجهون بشكل كبير إلى تخصيص واجهات هواتفهم، وبأن النمو الكبير لهذا السوق سيعني توجه المزيد من المطورين إلى تحسينه والاستفادة منه، وقد يكون هذا ما دفع Firefox إلى شراء EverythingMe و Yahoo إلى شراء Aviate.

يُذكر بأن غوغل أضافت في تحديث أندرويد 4.4 (كيت كات) خيارًا ضمن الإعدادات يتيح تبديل اللانشر بسهولة.

[TheNextWeb]

ثلاثة أشياء يتوجب على غوغل تحسينها في الإصدار القادم من أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على ثلاثة أشياء يتوجب على غوغل تحسينها في الإصدار القادم من أندرويد مغلقة

widgets

لا شك بأن نظام أندرويد هو أغنى نظام تشغيل من حيث الميزات للأجهزة المحمولة، فطريقة بنائه ومصدره المفتوح يجعلان منه نظامًا شديد المرونة يتيح للمستخدمين استخدامه كما هو، بميزاته الأساسية، أو التعديل عليه وتحسينه بوسائل مختلفة تتراوح من مجرد تنزيل تطبيقات حتى وسائل أكثر تقدمًا مثل تنزيل الرومات والنسخ المعدّلة.

إذًا لا خلاف بأن أندرويد هو نظام غني بالميزات، وما لا يقدمه نظام التشغيل بشكل افتراضي يمكن الحصول عليه دائمًا عبر التطبيقات والتعديلات المختلفة. لكن هذا لا يعني بالطبع بأنه كامل حيث المجال دائمًا موجود للتطوير والتحسين والإضافة.

الآن، لو أردنا وضع قائمة بما نتمنى أن نراه في إصدارات أندرويد القادمة، فالمجال مفتوح لعشرات أو مئات الأُمنيات والطلبات، وقد قام قرّاء الموقع بالفعل بوضع الكثير من الميزات التي يتمنون رؤيتها في أندرويد من خلال أحد مواضيع النقاش التي طرحناها سابقًا. لكن الهدف من موضوعي هذا هو طرح ثلاثة اقتراحات بارزة، أعتقد أنه يتوجب على غوغل أن تجد حلًا لها بالفعل، بل أعتقد بأنها تأخّرت في تبنّيها حتى الآن، لكن برأيي أنها أصبحت حاجات ملحّة يجب تطويرها في أندرويد بشكل نهائي.

بعض ما سيرد هنا من ميزات يُمكن الحصول عليه عبر تطبيقات خاصة، لكن هذه التطبيقات إما لا تقدم ميزة اندماج كاملة ومُريحة مع تجربة استخدام نظام التشغيل، وإمّا قد تكون جيدة لكننا ببساطة نحتاج إلى وجودها بشكل افتراضي في أندرويد، خاصة إن كانت غوغل جادة في تحسين مبيعات أجهزتها الرسمية من سلسلة Nexus أو أجهزة Google Play Edition.

البحث السريع عن التطبيقات

apps

إن كنت من الأشخاص الذين يقومون بتحميل الكثير من التطبيقات، فلابد أنك عانيت من مشكلة التقليب بين الكثير من الصفحات للعثور على التطبيق المطلوب أو الويدجت المطلوبة، أحيانًا هذه العملية متعبة بالفعل، فالعثور على الويدجت التي تبحث عنها كما ترى في الصورة أعلاه مثلًا هي عملية تحتاج إلى بعض الوقت والتركيز، ثم العودة إلى الخلف في حال وصلت إلى الصفحة الأخيرة وفاتك الانتباه إلى الويدجت التي تبحث عنها. نفس الأمر بالنسبة للتطبيقات.

بالتأكيد يوجد حاليًا العديد من الوسائل السهلة للتغلب على هذه المشكلة، تستطيع مثلًا ترتيب تطبيقاتك الأكثر استخدامًا ضمن مجلدات على الشاشات الرئيسية المتعددة، لكنك قد تحتاج من فترة إلى أخرى لفتح تطبيق لا يمتلك اختصارًا على الشاشة الرئيسية. في النهاية لا تستطيع وضع اختصارات لجميع التطبيقات على الشاشات الرئيسية منعًا للازدحام المُربك أيضًا. تستطيع كذلك استخدام تطبيقات لانشر عديدة منها Action Launcher الذي يتيح فهرس يعرض الحروف الأبجدية يمكّنك من القفز إلى التطبيق المطلوب عبر النقر على الحرف الذي يبدأ به اسم التطبيق. كما توجد بعض التطبيقات على شكل ويدجت تتيح لك فتح التطبيق عبر كتابة أول حرف أو حرفين من اسمه، كما يمكن تأدية نفس المهمة عبر ويدجت Google Now.

الحلول موجودة بالطبع، لكن هذا لا يعني بأنه لا يتوجب على غوغل تبنّي حل افتراضي ما، لا يحتاج إلى تطبيقات وأساليب إضافية، فالكثير من المستخدمين سيفضلون Google Now Launcher على استخدام تطبيقات لانشر أخرى، كما أنه يتوجب على غوغل التوصل إلى حل ما لا يعتمد على استخدام التطبيقات الخارجية، لسبب بسيط وهو أن الوصول إلى التطبيقات بسرعة وسهولة هي خاصية أساسية يجب أن تكون موجودة. لا أدري ما الحل، قد يكون بوضع حروف الأبجدية بشكل أفقي أو عمودي ضمن صفحة التطبيقات وتطبيقات الويدجت، وقد يكون بوضع حقل للبحث في أعلى الصفحة يتيح عرض التطبيق بمجرد أن يبدأ المستخدم بكتابة أول بضعة حروف من اسمه. لكن هذه ميزة بسيطة وأساسية يجب أن نراها في النسخة الافتراضية من أندرويد، حتى لو كانت موجود في النسخ المعدّلة الخاصة بالشركات الأخرى أو حتى لو كان يمكن الوصول إليها عبر تطبيقات خارجية.

تأخير قفل الشاشة بشكل ذكي

lock

قفل الشاشة هو من وسائل الحماية الأساسية التي يتوجب على أي صاحب هاتف أو حاسب لوحي استخدامها، رغم أن إلغاء تأمين الشاشة في كل مرة تريد فيها فتح الهاتف قد يكون مُتعبًا، خاصة في حال كنت بحاجة لعمل ذلك عدة مرات متتالية خلال فترة قصيرة. لابد أن هذا يحدث معك كثيرًا: يصلك بريد إلكتروني فتمسك بالهاتف وتُلغي تأمين الشاشة عبر كتابة كلمة مرور أو رسمة نمط أو عبر تمييز الوجه لقراءة الرسالة. تُغلق الشاشة فيأتي تنبيه آخر من واتساب، ثم تنبيه ثالث من فيسبوك، وتحتاج إلى إلغاء تأمين الشاشة ربما لعشر مرات خلال خمس دقائق.

بالطبع، سهّلت غوغل عملية إلغاء تأمين الشاشة بشكل كبير لدى طرح ميزة فتح الشاشة عبر الوجه، التي تتميز بالسرعة والسهولة، لكن ما زال لديها محدوديات معدودة، كما أنها لا تحل بشكل نهائي مشكلة الحاجة إلى فتح قفل الشاشة بشكل متكرر خلال فترة قصيرة. وبالطبع، يستطيع المستخدم من الإعدادات تأخير قفل الشاشة بحيث لا يتم تفعيل القفل إلا بعد إطفاء الشاشة بفترة يستطيع تحديدها.

لكننا بحاجة إلى شيء أكثر مرونة، شيء يتيح للمستخدم مثلًا إلغاء القفل أثناء الاتصال على شبكة لاسلكية معينة أو التواجد في مكان معين، أو عندما يكتشف الهاتف من تلقاء نفسه نمط استخدام معين. هناك تطبيقات تحاول عمل ذلك مثل Delayed Lock لكنها لا تعمل بشكل جيد، حيث لا تمنح غوغل للمطورين وصولًا كاملًا للتحكم بشاشة القفل من خلال التطبيقات، على سبيل المثال فالتطبيق المذكور يعمل فقط عند استخدام كلمة مرور عادية، ولا يدعم العمل في حال كنت تستخدم رسمة النمط أو الوجه لقفل الشاشة، يمكن أن يعمل في حال توفر صلاحيات الرووت لكن بحسب تجربتي التطبيق فيه مشاكل عديدة.

نحتاج إلى حل مُبدع من غوغل، يتيح لنا تأمين هواتفنا لكن في ذات الوقت يُلغي عبىء الحاجة لفتح قفل الشاشة دائمًا وبشكل متكرر. نريد من غوغل أن تفكّر خارج الصندوق وتضع لنا خلطتها السحرية للتوصل إلى حل ما يتيح للجهاز استشعار العوامل المُحيطة به عتاديًا وبرمجيًا ومعرفة الوقت المُناسب لقفل الشاشة، بأقل تدخل ممكن من المستخدم. لدي شعور خفي بأن غوغل فكّرت بهذا الأمر وهي تعمل عليه فعلًا!

وضع معايير محددة لتصميم تطبيقات الويدجت

widgets

من أجمل مافي أندرويد هو التخصيص، وخاصةً من خلال تطبيقات الويدجت التي يمكن أن نعتبرها واحدة من أفضل ميزات أندرويد على الإطلاق. المشكلة الوحيدة هو أن غوغل لم تضع معيارًا معينًا لتصميم الويدجت كي يلتزم به المطورون على غرار المعايير التي وضعتها لتصميم التطبيقات. ما زال كل مطوّر يقوم بتصميم الويدجت بالشكل الذي يحلو له. هذا يجعل عملية ترتيب شاشاتك الرئيسية بشكل أنيق ومُتناسق عملية صعبة. شاهد جمال واجهة نسخة الكيت كات مع الأيقونات البيضاء والشفافية. مع واجهة بهذه الأناقة تشعر بأنك لا تستطيع وضع أي ويدجت يحلو لك لأنه سيؤثر سلبًا على الجمالية العامة للواجهة. شاهد التناقض في الصورة أعلاه مابين الويجدت الزرقاء والسوداء والبيضاء. هذا ربما كان يبدو مقبولًا في أندرويد قبل عدة سنوات، لكن الآن يجب أن تُعيد غوغل التفكير بذلك.

أعتقد أنه يتوجب على غوغل وضع دليل يسترشد به مطوري ومصممي التطبيقات لتصميم تطبيقات ويدجت جميلة ومُتناسقة، على غرار الدليل الذي وضعته قبل أكثر من عامين لتصميم تطبيقات جميلة وشاهدنا بعده قفزة في نوعية وجمالية تطبيقات أندرويد. لا نقول أنه على غوغل إجبار المطورين على تصاميم معينة للويدجت، أبدًا على الإطلاق، فمن أجمل ميزات أندرويد هي انفتاحه وحريته، لكننا نقول أنه يتوجب عليها إرشاد المطورين حول أسلوب تصميم معيّن ومتناسق لتطبيقات الويدجت يجعل من الأسهل علينا ترتيب واجهاتنا بشكل جميل وغير مُتناقض.

هذه هي اقتراحاتي لما يجب أن تعمل غوغل على تحسينه في أندرويد في النسخ القادمة. إن كانت لديك أية اقتراحات أخرى دعنا نعرفها ضمن التعليقات.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول