غوغل تواصل تقليص الفارق مع آبل في سوق الحواسب اللوحية

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تواصل تقليص الفارق مع آبل في سوق الحواسب اللوحية مغلقة

Nexus 7

رغم أن آبل ما زالت تتربع على عرش الحواسب اللوحية بحصة سوقية بلغت 55% بحسب عدد أجهزة آيباد المشحونة خلال الربع الثالث من العام، إلا أن هذه النسبة هي أقل حصة يصل إليها آيباد منذ إطلاقه في العام 2010، وذلك في ظل تصاعد أندرويد في سوق الحواسب اللوحية بشكل متسارع وذلك بحسب الدراسة الأخيرة التي نشرتها شركة ABI Research لأبحاث السوق.

وبالتأكيد، فمن أبرز أسباب صعود أندرويد في سوق الحواسب اللوحية هو بدء دعمها رسمياً منذ نسخة أندرويد 3.0، هذا الدعم الذي لم يكتمل بشكل ناجح حتى النسخة رقم 4.0، وأضف إلى ذلك بالطبع الأجهزة من قياس 7 إنش التي تتمتع بمواصفات عالية وبسعر منخفض والتي حققت مبيعات عالية وخاصةً بالنسبة لجهازي كيندل فاير من آمازون، ونيكسوس 7 جهاز غوغل الرسمي من أسوس.

ويُشغل أندرويد الآن -بحسب الدراسة- حوالي 44% من الحواسب اللوحية التي تم شحنها في الربع الثالث من 2012، معظمها من آمازون وأسوس وسامسونج، مع توقعات بزيادة هذه النسبة بفضل تحسن الحواسب اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد برمجياً، وعتادياً.

لكن علينا انتظار إحصاءات الربع الأخير من العام، حيث سنستطيع الاطلاع على مدى تأثير دخول جهاز آيباد ميني إلى السوق، وهو الجهاز الذي طرحته آبل لمنافسة الفئة الأصغر من حواسب أندرويد اللوحية. ورغم أنه لم يستطع منافسة أجهزة آمازون وغوغل من حيث السعر إلا أنه حقق مبيعات عالية سنرى إن كانت ستؤدي إلى تراجع حصة أندرويد، أم أن التاريخ سيكرر نفسه وسيلتهم أندرويد حصة آبل في سوق الحواسب اللوحية، كما فعل سابقاً في سوق الهواتف الذكية حيث بلغت حصة أندرويد خلال الربع الثالث من العام الحالي 72% مقابل 13.9 لـ iOS.

أندرويد يحتل الصين ويسيطر على 90% من سوق الهواتف الذكية

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يحتل الصين ويسيطر على 90% من سوق الهواتف الذكية مغلقة

Android-China

أظهرت دراسة شملت سوق الهواتف الذكية في الصين نشرتها شركة Analysis International نمواً هائلاً في نسبة استخدام أندرويد هناك، ويبدو من الأرقام بأن أندرويد يحتل الصين فعلاً حيث بلغت حصته من السوق خلال الربع الثالث من العام الحالي 90.1%. أي أن 9 من كل 10 صينيين يحملون هاتفاً ذكياُ، فإن هاتفهم يعمل بنظام أندرويد.

وفي الحقيقة، قد تكون حصة أندرويد الفعلية أعلى من ذلك بحسب الشركة التي قالت بأن الدراسة لم تأخذ بعين الاعتبار الأجهزة المقلّدة. فكما نعلم، تنتشر في الصين الأجهزة المقلدة حيث تستطيع على سبيل المثال شراء هاتف جالاكسي إس 3 مقلد بسعر 200 دولار، وآيفون 5 مقلد بنفس السعر وكلاهما يعملان بأندرويد. لكن الدراسة أخذت بعين الاعتبار أرقام مبيعات الشركات الرسمية فقط.

بالتأكيد، من أحد أهم أسباب نجاح أندرويد في الصين هو توفره بشكل واسع على فئة الأجهزة الرخيصة، حيث تراوح متوسط سعر أجهزة أندرويد في الصين بين 223 إلى 251 دولاراً فقط. وهذا طبعاً لأن الصين رائدة في مجال صناعة الالكترونيات على مستوى العالم، وكونه مفتوح المصدر فهذا يسمح للشركات باستخدامه لإنتاج هواتف رخيصة السعر وتقدم نظام تشغيل قوي في نفس الوقت مما يجعله خياراً مثالياً للصينيين.

يُذكر بأن أندرويد استحوذ أيضاً على 72% من سوق الهواتف الذكية على مستوى العالم خلال الربع الفائت.

[The Next Web]

دراسة: 25% من تطبيقات أندرويد تمتلك سماحيات ينبغي الحذر منها

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: 25% من تطبيقات أندرويد تمتلك سماحيات ينبغي الحذر منها مغلقة

نشرت شركة Bit9 المتخصصة بتقديم الحلول الأمنية للشركات، نتائج دراسة قامت بها على حوالي 400 ألف تطبيق في متجر غوغل بلاي لدراسة السماحيات التي تطلب هذه التطبيقات الوصول إليها عند تثبيتها في أجهزة أندرويد، وتهدف الدراسة بشكل خاص إلى معرفة نسبة التطبيقات التي تطلب سماحيات قد يُساء استخدامها من قِبل مطور التطبيق بهدف جمع المعلومات أو تعريض خصوصية المستخدم للخطر.

ووجدت الدراسة بأن حوالي ربع هذه التطبيقات، أي 100 ألف تطبيق، تتطلب الوصول إلى سماحيات تستدعي الانتباه من قِبل المستخدم. والمقصود بهذه السماحيات هي إمكانية الوصول إلى معرفة موقع المستخدم عن طريق خدمة GPS أو الوصول إلى دفتر عناوين الهاتف أو تغيير إعدادات النظام.

وبحسب الدراسة فإن 42% من التطبيقات تطلب الوصول إلى بيانات الـ GPS، و 31% تطلب الوصول إلى أرقام الهواتف أو سجل المحادثات، و 26% تطلب الوصول إلى المعلومات الشخصية.

هل هذا -بحد ذاته- يدعو للخوف؟ لا، إذ قالت الشركة بأن هذا لا يعني بأن ربع التطبيقات هي (تطبيقات ضارة)، ولا يعني أن هذه التطبيقات تُسيء استخدام هذه السماحيات, واعترفت الدراسة بأن التطبيقات الضارة فعلياً عددها قليل جداً وبأن غوغل تقوم بعمل ممتاز من حيث التأكد من سلامة متجر غوغل بلاي. لكن من المهم أن يقوم المستخدم بالتدقيق في السماحيات التي يطلب التطبيق الوصول إليها قبل تثبيته. على سبيل المثال، إذا وجدت خلفية حية تطلب الحصول على معلومات الـ GPS فهذا يدعو للشك، وإذا طلبت لعبة سماحيات الوصول إلى دفتر العناوين فهذا يدعو للشك أيضاً.

وأشارت الدارسة إلى أن بعض التطبيقات تطلب سماحيات ليس من المفترض أن تحتاج إليها ليس لأنها تطبيقات ضارة، بل يكون السبب أحياناً ضعف في التطوير وقلة حرص من المطور الذي يجب أن يحرص على اختيار السماحيات التي يطلبها تطبيقه بدقة، كي يتجنب إثارة الشك حول التطبيق حتى لو عن غير قصد.

عادةً، وعند تثبيت أي تطبيق، سواء من متجر غوغل بلاي أو من أي مصدر خارجي، يقوم أندرويد بعرض السماحيات التي يطلب التطبيق الوصول إليها، وتبقى للمستخدم حرية تثبيت التطبيق بعد الاطلاع عليها، أو عدم التثبيت في حال الشك.

يُذكر أن غوغل قامت في أندرويد 4.2 بتحسين شاشة السماحيات كي تصبح مقروءة بشكل أكبر كما يظهر في الصورة التالية:

هل تقوم بالاطلاع على السماحيات التي تطلبها التطبيقات والألعاب المختلفة قبل تثبيتها؟

[Bit9]

مستخدمو أندرويد العرب يناشدون سوني صناعة هاتف من سلسلة Nexus

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على مستخدمو أندرويد العرب يناشدون سوني صناعة هاتف من سلسلة Nexus مغلقة

sony-xperia

طرحنا قبل أسبوعين تصويتاً بعنوان: ماهي الشركة التي تتمنى أن تقوم بإنتاج هواتف Nexus كي تشتري منها هاتفك القادم دون تردد؟

الهدف من التصويت هو أن نعرف الشركة التي يتمنى مستخدم أندرويد العربي أن تقوم بإنتاج هاتف من سلسلة Nexus يقدم نسخة أندرويد الصافية ويحصل على التحديثات أولاً بأول.

بلغ إجمالي المصوّتين 5,429 شخصاً وقد حصلت سوني على الترتيب الأول بنسبة 33%، تلتها سامسونج بفارق ضئيل بلغ 32% من المصوتين، بينما جاءت إتش تي سي ثالثة بنسبة 22%.

Note: There is a poll embedded within this post, please visit the site to participate in this post’s poll.

النتيجة لم تأتِ مفاجئة، بالنسبة لي على الأقل. فمن خلال احتكاكي الدائم بمستخدمي أندرويد، ولأن المستخدم العربي بشكل عام يحب علامة سوني التجارية، ربما لأنها متواجدة في أسواقنا منذ عقود طويلة، ولأن المستخدمين يحبون هواتف سوني بالفعل، فقد كانت النتيجة منطقية. ورغم أنني من أكبر عشاق سوني إلا أنني قمت بالتصويت لأتش تي سي لأن حلمي أن أرى هاتفاً بجودة HTC One X من سلسلة Nexus. في الحقيقة توقعت أن تتنافس سوني وإتش تي سي على الترتيب الأول لكن جاءت سامسونج في الترتيب الثاني بفارق 11 صوتاً فقط، هذا أيضاً ليس بالمستغرب لأن المستخدم العربي يحب هواتف سامسونج ومبيعات هواتفها من سلسلة جالاكسي في الشرق الأوسط هي أكبر دليل.

إن كنت ممن صوتوا لسوني، فدعنا نعرف لماذا ضمن التعليقات.

(ملاحظة: عنوان سلسلة مواضيع التصويت هو: تصويت الأسبوع، لكن سنحول السلسلة إلى نصف شهرية من أجل جمع قدر أكبر من التصويتات للحصول على نتيجة أفضل وأدق).

دراسة: حواسب أندرويد اللوحية سرقت حصة سوقية كبيرة من آبل

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: حواسب أندرويد اللوحية سرقت حصة سوقية كبيرة من آبل مغلقة

pj_12_09_17_tabletnews-report_02

توصلت دراسة نشرتها شركة Pew Internet & American Life Project للأبحاث إلى نتيجة قد تكون مفاجئة للكثيرين، حيث كشفت بأن نسبة حيازة حواسب أندرويد اللوحية في الولايات المتحدة قد قفزت من 15% في العام 2011 إلى 48% في العام 2012، وهي قفزة كبيرة قالت الشركة بأن الفضل يعود فيها إلى تحسن حواسب أندرويد اللوحية مع انخفاض أسعارها.

وقد وجدت الدراسة بأن 21% من حواسب أندرويد اللوحية هي أجهزة Kindle Fire من آمازون، و 8% لسامسونج، والبقية تتوزع بين الشركات الأخرى.

خارج الولايات المتحدة يبدو أندرويد أقل صعوداً، إذ بلغت نسبة أجهزة أندرويد اللوحية في السوق العالمية 31% مقابل 61% لجهاز آيباد من آبل. لكن يُشار إلى أن الفترة التي تم إجراء الدراسة فيها كانت قبل إطلاق جهاز Nexus 7 وقبل إطلاق آمازون حواسبها اللوحية الجديدة Kindle Fire HD، وبالتالي فمن المتوقع زيادة نسبة سيطرة أندرويد خلال الفترة القادمة.

يُذكر أن أندرويد عانى بدايات صعبة على الحواسب الحواسب اللوحية، إذ لم يكن النظام الحديث نسبياً قبل عدة أعوام مصمماً للعمل على الحواسب اللوحية أصلاً، إلا أن بعض الشركات أصدرت حواسب لوحية اعتماداً على نسخة الهواتف من أندرويد، وبالتالي فهي لم تقدم تجربة استخدام مثالية مما سمح لآبل بالمزيد من التوسع عبر جهاز آيباد الذي حقق نجاحاً كبيراً. فيما بعد أصدرت غوغل أول نسخة خاصة بالحواسب اللوحية من أندرويد والتي تحمل الرقم 3.0 (قرص العسل)، وجاءت بواجهات وأسلوب استخدام جديد حوّلت الحاسب اللوحي من مجرد هاتف كبير الحجم إلى جهاز يمكن أن يستفيد بأكبر قدر ممكن من المساحة الكبيرة للشاشة.

لكن نسخة قرص العسل لم تكن مثالية وعانت من العديد من المشاكل والأخطاء ناهيك عن أن عدد التطبيقات المخصصة لحواسب أندرويد اللوحية كان قليلاً، وبالتالي لم يحقق أندرويد نجاحاً كبيراً في هذا السوق إذ جاءت مبيعات حواسب أندرويد اللوحية ضعيفة مما سمح بمزيد من النجاح للآيباد. لكن بدءًا من نسخة أندرويد 4.0 وبعدها 4.1 أصبح أندرويد على الحواسب اللوحية أكثر نضجاً واكتمالاً وأصبح المطورون أكثر اهتماماً بتطوير التطبيقات لأندرويد على الحواسب اللوحية وبدأت الشركات بإنتاج أجهزة ممتازة بالفعل ويبدو بأن التاريخ بدأ يعيد نفسه عندما تصاعدت حصة أندرويد على حساب iOS في الهواتف حتى وصلت إلى أكثر من 68% من السوق خلال الربع الثاني من العام الحالي. فهل سيحقق أندرويد نفس النجاح على الحواسب اللوحية أم أن دخول مايكروسوفت بحاسبها Surface سيغير المعادلة؟

[9To5 Google]

أندرويد يقترب من آيفون من حيث الإقبال على التطبيقات المدفوعة

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يقترب من آيفون من حيث الإقبال على التطبيقات المدفوعة مغلقة

timthumb

أشارت دراسة جديدة قامت بها شركة Swiftkey بالتعاون مع عدد من المواقع، إلى ارتفاع ملحوظ في نسبة مستخدمي أندرويد الذين يشترون التطبيقات المدفوعة، والذين لديهم الرغبة والاستعداد لشرائها مقارنةً بالعام الماضي.

ورغم أن أندرويد عُرف بضعف إقبال مستخدميه على شراء التطبيقات المدفوعة مقارنةً بمستخدمي هواتف آيفون إلا أن الدراسة أشارت إلى تحسن ملحوظ في هذا المجال. وقد أظهرت نفس الدراسة التي أجريت في العام الماضي 2011 بأن 39% من مستخدمي آيفون يمتلكون في هواتفهم أكثر من 20 تطبيق مدفوع، و3% منهم لا يمتلكون أية تطبيقات مدفوعة. في المقابل قال 12% من مستخدمي أندرويد أنهم لا يمتلكون أية تطبيقات مدفوعة على الإطلاق بينما امتلك 10% منهم فقط أكثر من 20 تطبيق مدفوع.

لكن نتائج الدراسة الجديدة أشارت إلى تحسن كبير بالنسبة لأندرويد في العام 2012 حيث قال 19% من مستخدمي أندرويد بأنهم يمتلكون في هواتفهم أكثر من 20 تطبيق مدفوع بينما انخفضت نسبة مستخدمي آيفون الذين يقومون بشراء التطبيقات المدفوعة إلى 26%. وأشارت الدراسة أيضاً بأن نسبة مستخدمي أندرويد وآيفون الذين لم يشتروا أي تطبيق مدفوع على الإطلاق أصبحت متقاربة حيث بلغت 6% من مستخدمي آيفون و7% من مستخدمي أندرويد.

بالطبع هناك عوامل عدة ساهمت في تحسن إقبال مستخدمي أندرويد على شراء التطبيقات المدفوعة مقارنةً بالأعوام الماضية، منها تحسن نوعية تطبيقات أندرويد نفسها، وتوفير غوغل لإمكانية شراء التطبيقات المدفوعة في المزيد من دول العالم، وتحسين غوغل لمتجر تطبيقاتها بشكل كبير ومتسارع خلال العام الماضي وهذا العام بعد أن عانى من العديد من النواقص والمشاكل في الأعوام القليلة الأولى لانطلاق أندرويد.

هل تقوم بشراء التطبيقات المدفوعة من متجر غوغل بلاي؟ (في حال كانت إمكانية شرائها متوفرة في بلدك بالطبع). دعنا نعرف ضمن التعليقات.

[Swiftkey]

 

ما هو مستقبل سامسونج وأندرويد بعد فوز آبل المدوّي؟

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على ما هو مستقبل سامسونج وأندرويد بعد فوز آبل المدوّي؟ مغلقة

120824121740-apple-samsung-story-top

حققت آبل أمس نصراً مدوّياً على شركة سامسونج الكورية في قضية براءات الاختراع التي تبادلت فيها الشركتان الاتهامات حيث ادعت كل منهما بأن الأخرى تنتهك براءات اختراعها. لكن المحكمة حكمت بأن سامسونج هي فقط من انتهك معظم براءات اختراع آبل التي طرحتها الشركة أمام المحكمة، بينما لم تنتهك آبل -بحسب المحكمة- أياً من براءات سامسونج. وكانت النتيجة تغريم سامسونج بمبلغ ضخم يفوق المليار دولار، وإن كانت سامسونج قد طلبت استئناف الحكم حالياً وقد تم تحديد جلسة للاستئناف الشهر القادم إلا أنه من غير المتوقع أن يغير هذا الكثير.

التساؤل الذي بدأ الجميع بطرحه هو: كيف سيؤثر هذا على مستقبل سامسونج التي تُعتبر الشركة الأكبر المصنّعة لهواتف أندرويد في العالم، وكيف سيؤثر بالتالي على نظام أندرويد. بل إن البعض تساءل: هل ستعمد سامسونج إلى رفع سعر أجهزتها لتعويض المبلغ الذي ستدفعه لآبل؟

الجواب المختصر: عملياً … لن يؤثر هذا على سامسونج إلا أقل تأثير، ولن يؤثر على أندرويد كنظام تشغيل بأي شكل من الأشكال، تأثيره النفسي أكبر من تأثيره الفعلي على سامسونج، وأكبر من تأثيره الفعلي على سوق الهواتف الذكية بشكل عام.

فيما يلي الأسباب (والأرقام) التي بنينا عليها هذا التحليل:

أولاً: لا نزعم بأن مبلغاً يصل إلى حوالي المليار وخمسون مليوناً من الدولارات هو بالمبلغ السهل، حتى على شركة بحجم سامسونج. لكن لو نظرنا إلى النتائج المالية التي أعلنت عنها الشركة في الربع الثاني من العام الحالي 2012 لوجدنا أن عائداتها الكلية بلغت حوالي 41.5 مليار دولار، الآن لو نظرنا إلى أرباحها الصافية التي حققتها من قطاع الهواتف الذكية فقط لوجدنا أنها حققت 5.9 مليار دولار من الأرباح خلال فترة ثلاثة أشهر فقط والممتدة من نيسان/أبريل حتى حزيران/يونيو. وهذا ارتفاع في الأرباح بنسبة 79% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. بمعنى آخر فإن الشركة قادرة مالياً على امتصاص الصدمة دون أن تضطر إلى تعديل أسعار أجهزتها كما اعتقد البعض.

ثانياً: الأجهزة التي ثبت فيها انتهاك سامسونج لبراءات آبل هي الأجهزة التالية: Galaxy Prevail, Galaxy Infuse, Galaxy Mesmerize, Galaxy Transform، Galaxy Replenish. جميع هذه الأجهزة (عدا Replenish) هي عبارة عن تنويعات على جهازي Galaxy S و Galaxy S II. لكن تم طرحها في الولايات المتحدة بأسماء مختلفة لدى شركات التشغيل المختلفة التي قامت ببيعها. أي أن هذه الأجهزة جميعاً صدرت بين العامين 2010 و 2011. هذا يعني بأن سامسونج وبعد قضايا آبل المتكررة فعلت ما ينبغي كل تلتف على براءات اختراع آبل المسجلة في الولايات المتحدة. لهذا لا نرى الأجهزة الأحدث مثل Galaxy S III ضمن القائمة. وبالتالي فمن المستبعد أن تتعرض أجهزة سامسونج المستقبلية لأي خطر من آبل، خاصة إن قامت ببعض التعديلات على واجهتها TouchWiz كي تميزها بشكل أوضح عن واجهة الآيفون.

ثالثاً: من المستبعد أن تؤثر هذه القضية على أندرويد نفسه ومن المستبعد أن تفكر آبل برفع قضايا مشابهة ضد غوغل لسبب بسيط، وهو أن أندرويد لا يتعدى على براءات اختراع آبل ولا يشبه نظام تشغيلها لا من قريب ولا من بعيد. وإن تبين وجود انتهاك في أندرويد لأحد براءات اختراع آبل فيمكن لغوغل الالتفاف عليها بتحديث برمجي بسيط كما حدث سابقاً في قضية شريط البحث الموّحد. وإن وجدت المحكمة بأن أجهزة سامسونج تشبه من حيث الشكل أجهزة آبل، أو بأن واجهة TouchWiz الخاصة بسامسونج تشبه واجهة الآيفون، فهذا لا علاقة له بأندرويد بحد ذاته ولا تستطيع آبل أو غيرها مقاضاة غوغل بسبب مخالفة مُفترضة قامت بها شركة أخرى عدّلت على أندرويد.

رابعاً: أشارت الأرقام الأخيرة بأن نسبة هواتف أندرويد التي تم بيعها خلال الربع الثاني من العام الحالي بلغت 68.1%، أما حصة نظام iOS فبلغت …… 16.9%. حتى لو افترضنا بأننا أخطأنا التقدير في بعض النقاط الثلاث الأولى، ما زال الفارق في حصة السوق بين نظامي التشغيل ضخماً. حتى لو أثرت القضية سلباً على أندرويد فمن المستبعد أن تنعكس سلباً على السوق في ضوء النجاح الحالي لأندرويد. آخر الأرقام أشارت أيضاً إلى مليون هاتف أندرويد جديد يتم تفعيلها يومياً حول العالم، معظمها من سامسونج. هذا مؤشر آخر بأن سامسونج تمتلك من القوة والرسوخ في السوق ما يجعلها قادرة على امتصاص الصدمة بسهولة.

على ضوء ما ذُكر لا يبدو بأن الحكم سيؤثر سلباً على سامسونج ولا على حصتها السوقية، ومن البديهي ألا يؤثر على أندرويد. بل يمكن أن نرى جانباً إيجابياً لهذا الحكم الذي قد يجبر سامسونج على إبداع أجهزة بتصاميم مميزة وكلنا رأينا قدرتها على تصميم أجهزة مختلفة وبارزة الجمال مثل هاتف Galaxy Nexus. بصراحة أكبر يا سامسونج؟ أنا أكره هذه الزر في المنتصف ولا أحب واجهة TouchWiz تلك وسأكون ممتناً لآبل إن أجبرتكم على تغييرها!

مراجعة لنسخة أندرويد 4.1 – جيلي بين (فيديو)

غير مصنف التعليقات على مراجعة لنسخة أندرويد 4.1 – جيلي بين (فيديو) مغلقة

Capture

أعلنت غوغل قبل أيام عن نسخة أندرويد 4.1 الأخيرة (جيلي بين). وكنا قد قدمنا لكم عرضاً شاملاً لأهم الميزات الجديدة التي حملها التحديث الجديد. لكن اليوم سنقدم لكم مراجعة الفيديو التي قمنا بها، حيث سنأخذكم في جولة مرئية سريعة لأبرز ميزات جيلي بين، وبشكل خاص سرعة الاستجابة والسلاسة العالية التي أضافتها غوغل في هذه النسخة، وشريط التنبيهات، والبحث الجديد كلياً، وتطبيق الكاميرا، وبالتأكيد سنلقي نظرة على دعم اللغة العربية المُحسّن في هذا التحديث.

نتمنى أن تكون مراجعتنا موفقة وتساهم في الإجابة على بعض تساؤلاتكم، ونحن على استعداد للإجابة على أية أسئلة لديكم حول جيلي بين ضمن التعليقات:

Click here to view the embedded video.

سيري متخلفة بأكثر من عامين عن البحث الصوتي الجديد في أندرويد [دراسة]

أخبار أندرويد التعليقات على سيري متخلفة بأكثر من عامين عن البحث الصوتي الجديد في أندرويد [دراسة] مغلقة

كنت قد تنبأت الشهر الماضي، بأن نظام البحث الصوتي الجديد القادم من غوغل، سيهزم بسهولة أنظمة البحث الأخرى وخاصةً Siri. وكان هذا ما قلته حرفياً:

إن اختصاص غوغل هو البحث واستخراج المعلومات، وبالتالي لن يوجد نظام مساعد صوتي في هاتف سيتفوق على ما سيوفره أندرويد، إلا في حال ظهر محرك بحث يتفوق على غوغل!

الأمر بديهي ولا يحتاج إلى الكثير من الذكاء كي ندرك ذلك. إلا أن مؤسسة Piper Jaffray وهي أحد المؤسسات البحثية والاستشارية المرموقة قامت بعمل اختبار ضخم شمل 1600 سؤال تم سؤالها لكل من نظام البحث الصوتي الجديد الذي طرحته غوغل قبل أيام في نسخة أندرويد 4.1، ونظام “سيري” من آبل.

نتائج هذا الاختبار المكثف أظهرت بأنه ما زال لدى سيري الكثير كي تصل إلى مستوى غوغل، وفيما يلي ملخص الاختبار كما توصلت إليه الدراسة:

  • تم طرح 1600 سؤال على كلا النظامين. 800 منها في غرفة هادئة، و800 في شارع مزدحم
  • تمكنت غوغل من الإجابة بدقة على 86% من الأسئلة
  • تمكنت سيري من الإجابة بدقة على 68% من الأسئلة
  • أظهرت غوغل تفوقاً على سيري في فهم الأسئلة ضمن ظروف الضجيج والازدحام
  • قدّرت الدراسة بأن سيري متأخرة عن غوغل بعامين على الأقل
  • منحت المؤسسة غوغل علامة +B بينما حصلت سيري على D

ويذكر بأن سيري تعتمد بنسبة 60% من نتائجها على غوغل نفسها، 20% على خدمة Yelp، و14% على محرك البحث الحسابي WolframAlpha و4% على ياهو و2% على ويكيبيديا.

ورغم أن سيري تعتمد بالشكل الأكبر على محرك غوغل في استجلاب النتائج إلا أن هذا لم يساعدها كي تصبح ذكية بما فيه الكفاية، السبب هو أنها تعتمد على نتائج البحث التقليدية، بينما تعتمد غوغل في أندرويد الآن على البحث الدلالي الذي طرحته الشهر الماضي وأطلقت عليه إسم Knowledge Graph.

عدا عن دقة المعلومات، أثبتت المراجعات التي جرت خلال اليومين الماضيين بأن بحث غوغل الصوتي يتميز بأمرين: الأول هو السرعة، إذ يستطيع جلب المعلومة بسرعة مذهلة، وقد جربت هذا بنفسي ولم أصدق سرعة الحصول على الجواب. الأمر الآخر هو أن الصوت الخارج من الخدمة يبدو بشرياً إلى حد كبير. ورغم أن صوت سيري ليس سيئاً إلا أنه مازال يمتلك نبرة (روبوتية) إذا صح التعبير.

فيما يلي أمثلة عن بعض الأخطاء الشائعة التي تقع فيها سيري بشكل متكرر كما نشرتها الدراسة:

  • Where is Elvis buried؟ (أين تم دفن إلفيس) – اعتقدت سيري بأن السؤال عن شخص إسمه Elvis buried ولم تقدم جواباً، بينما عرفت غوغل بأن المقصود هو (إلفيس بريسلي) وقدمت الإجابة الصحيحة بلحظة.
  • Where am I؟ (أين أنا) – أعطت نتيجة خاطئة
  • When did the movie Cinderella come out؟ (متى صدر فيلم سنديريلا) – أعطت نتائج بحث عن صالات السينما من Yelp بدل إعطاء تاريخ صدور الفيلم

يُذكر بأن غوغل طرحت أيضاً ميزة Google Now التي تقدم للمستخدم نتائج البحث المناسبة له في الوقت المناسب دون أن يقوم بالبحث حتى! إذ ستظهر له على شاشة الهاتف نتيجة مباراة فريقه المفضل التي تجري حالياً دون أن يطلبها أو يبحث عنها. كما ستخبره تلقائياً بأن القطار التالي سيتأخر لربع ساعة عن موعده (على سبيل المثال) بمجرد وصوله إلى المحطة، وغير ذلك من المعلومات. هذه الميزة تتعلم تدريجياً من عادات المستخدم والأشياء التي يبحث عنها أو يهتم بها وتتحسن مع مرور الوقت.

الملاحظة الأخيرة هو أن البحث الصوتي الجديد في أندرويد لا يدعم إلا الإنكليزية بعد، لكن بما أن غوغل تمتلك بالفعل تقنية تحويل الصوت إلى كتابة باللغة العربية، فلا نستبعد دعم العربية واللغات الأخرى في تحديثات قادمة تتعلق بتقنية البحث الجديدة.

[CNN]

كل ما تريد معرفته عن نسخة أندرويد 4.1 (جيلي بين)

غير مصنف التعليقات على كل ما تريد معرفته عن نسخة أندرويد 4.1 (جيلي بين) مغلقة

jelly-bean

طرحت غوغل قبل يومين النسخة الأخيرة من نظام التشغيل أندرويد والتي تحمل الرقم 4.1 والإسم Jelly Bean. هذه النسخة هي عبارة عن تحديث فرعي لأندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش)، لكن هذا لا يعني بأنها لم تأتِ بعدد من الميزات بالغة الأهمية والتي تجعل منها إصدارةً مثيرة للاهتمام بالفعل. في هذه الجولة ستتعرف معنا على جميع الميزات الجديدة التي جاءت بها النسخة.

هذه المعلومات هي عبارة نقل شبه حرفي لما ذكرته غوغل من مواصفات التحديث. أما مراجعتنا الخاصة فقادمة قريباً.

سريعة وناعمة

Click here to view the embedded video.

وضعت غوغل أندرويد في هذه النسخة تحت المايكروسكوب، كي تقدم الرسوميات السلسة والحركات الناعمة جاعلةً كل شيء ضمن النظام يبدو سريعاً، رشيقاً، وناعماً. الانتقال بين الشاشات الرئيسية والتبديل بين التطبيقات يتم دون مجهود يُذكر.

الاستجابة للمس أصبحت أكثر تفاعلية واتّساق، حتى أن المستخدم سيشعر بالبيكسلات تتحرك مباشرةً تحت إصبعه عبر الشاشة، على حد تعبير غوغل. يستطيع جيلي جعل هواتف أندرويد أكثر استجابة عبر الرفع من عمل المعالج بشكل لحظي فور لمس الشاشة، وإعادة تخفيضه عند عدم الحاجة إليه من أجل تحسين عمر البطارية.

بسيط، جميل، وأكثر من ذكي

تنبيهات قابلة للتوسعة، وأكثر تفاعلية

لطالما سهّل أندرويد على المستخدم عملية الاطلاع على التنبيهات والتحكم بها. الآن مع جيلي بين أصبح بالإمكان تنفيذ المهام مباشرةً من درج التنبيهات. بدءاً من إرسال الرسائل إلى الرد على المكالمات الفائتة بشكل فوري، كل شيء يمكن تنفيذه من شريط التنبيهات، خاصة أن التنبيه أصبح قابلاً للتوسعة بحيث يسمح لك بإلقاء نظرة أعمق على ما وصلك من رسائل البريد الالكتروني المتعددة أو حتى الصور على +Google.

الويدجتس تعمل بطريقة سحرية!

مع جيلي بين أصبح من الأسهل بشكل كبير ترتيب شاشتك الرئيسية. حيثما تقوم بوضع الويدجتس على الشاشة، سيتم تحرك جميع العناصر الأخرى تلقائياً لإيجاد متسع للويدجت الجديد. وفي حال كانت الويدجت أكبر من المكان المتوفر لها ستقوم تلقائياً بتصغير حجمها بالشكل المناسب. ترتيب الشاشة الرئيسية أصبح من أسهل ما يمكن.

 التقط الصور وشاركها بكل سهولة

لقد جعل أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش) التقاط الصور يتم بشكل فائق السرعة، وجيلي بين يجلب نفس السرعة إلى الخطوة التالية: العرض. بمجرد حركة لمسية بسيطة استعرض جميع الصور التي قمت بالتقاطها على شكل شريط سينمائي، وبحركة لمسية أيضاً تخلص بسرعة من الصور التي لا تعجبك. كما أصبحت مشاركة الصور تتم أيضاً من داخل تطبيق الكاميرا بسرعة لا مثيل لها.

لوحة مفاتيح أذكى

القواميس في أندرويد أصبحت الآن أكثر دقة، وأكثر قرباً مما تكتب. إن الصيغة اللغوية في جيلي بين تتبنى أسلوبك مع الوقت، كما أن لوحة المفاتيح تتنبأ بالكلمة التالية قبل أن تبدأ حتى بكتابتها. كما أن تحسين إمكانيات تحويل النطق إلى نص يعني بأن الكتابة باستخدام الصوت أصبحت أفضل من السابق، كما أصبحت ممكنة حتى عند عدم توفر اتصال بالانترنت وبالتالي أصبح بإمكانك الكتابة باستخدام صوتك أينما كنت.

قابلية الوصول

مع جيلي بين، يستطيع فاقدي البصر الاعتماد على “وضعية الإيماء” لتصفح الواجهات باستخدام اللمس والإيماءات الحركية على الشاشة بمساعدة الصوت المساعد الخارج من الجهاز. كما أضاف جيلي بين دعم إضافات قابلية الوصول لتمكين ربط الأجهزة الخارجية التي تمكّن من الكتابة بلغة بريل وأيضاً أجهزة الخرج الخاصة بالمكفوفين وذلك من خلال USB أو البلوتوث.

Android Beam

بفضل ميزة Android Beam أصبح بإمكان جيلي بين الآن مشاركة الصور والفيديو بسهولة بمجرد نقرة بسيطة، بالإضافة إلى مشاركة جهات الاتصال وصفحات الويب ومقاطع الفيديو على يوتيوب والاتجاهات والتطبيقات. بمجرد ملامسة هاتفي أندرويد يدعمان NFC من الجهة الخلفية ثم بلمسة بسيطة على الشاشة. كما يمكن بشكل فوري ربط هاتفك أو حاسبك اللوحي بنظام أندرويد إلى أجهزة البلوتوث كالسماعات أو مكبرات الصوت التي تدعم معيار Simple Secure Pairing بمجرد ملامستهما – لا مزيد من المزامنة أو البحث.

تجربة غوغل الجديدة في أندرويد

إن أفضل ما تقدمه غوغل، أصبح متوفراً بشكل أفضل في أندرويد: البحث. لقد حصلت تجربة البحث في جيلي بين على مظهر وشكل جديدين وسرعة أعلى وبحث صوتي أكثر طبيعية. الآن أصبحت غوغل تجلب لك المعلومة الصحيحة قبل حتى أن تطلبها.

مظهر جديد للبحث

البحث هو جزء رئيسي من أندرويد. وفي جيلي بين، أصبح أندرويد يستخدم تجربة البحث المعاد تصميمها والمعتمدة على قوة Knowledge Graph كي تعرض لك نتائج البحث بشكل أغنى. بات من الأسهل الآن أن تحصل بشكل سريع على الأجوبة وأن تقوم باستكشاف وتصفح نتائج البحث.

البحث الصوتي

أحياناً قد تفضل أن تنطق عبارة البحث بدل كتابتها، أو قد تحتاج إلى معرفة الجواب على سؤال سريع. أندرويد يسمح لك بالبحث في الويب من خلال صوتك، وهي طريقة ملائمة للحصول على الأجوبة السريعة. الآن يقوم أندرويد بالتحدث إليك وإعطاء الجواب صوتياً أيضاً، وبفضل اعتماده على Knowledge Graph، فهو يجلب لك الجواب الدقيق إن كان يعرفه، كما يجلب لك نتائج البحث المرتبة بشكل دقيق في حال رغبت في استكشاف المزيد.

Google Now تجلب لك المعلومة المناسبة في الوقت المناسب

ميزة Google Now تخبرك بحالة الطقس قبل أن تبدأ يومك، وبدرجة الازدحام المتوقعة قبل أن تغادر إلى عملك، وبموعد وصول القطار التالية عند وقوفك في المحطة، أو بنتائج فريقك الرياضي المفضل أثناء اللعب.

لكن أفضل جزء في الموضوع هو أن كل ذلك يحدث تلقائياً دون تدخل منك. ستظهر لك المعلومات على شكل بطاقات خلال اليوم في اللحظة التي تحتاج إليها. إضغط هنا للمزيد عن Google Now.

دعم أفضل للغة العربية والنصوص ثنائية الاتجاه

جيلي بين جلب الدعم الكامل للنصوص ثنائية الاتجاه، حيث أصبح بإمكان التطبيقات عرض النصوص أو تحرير النصوص ذات الاتجاه من اليمين إلى اليسار بشكل أكثر فاعلية. وأصبح بإمكان التطبيقات التعامل مع اللغة العربية والخطوط الخاصة بها المدمجة في النظام وعرضها بالشكل الصحيح.

ميزات المطورين

جميع الميزات التي وردت أعلاه هي الميزات البارزة والظاهرة للمستخدم النهائي، لكن ما وراء الكواليس قدم جيلي بين الكثير من الميزات التي ستساعد المطورين على تحسين تطبيقاتهم وتطوير تطبيقات جديدة لأندرويد أكثر فاعلية. سنذكر أهمها بشكل سريع:

  • السلاسة والسرعة في الاستجابة التي تحدثنا عنها أعلاه كأبرز ميزات جيلي بين ليست حكراً على النظام وواجهاته، بل أصبح بإمكان مطوري التطبيقات الاستفادة منها لإنشاء حركات جديدة وبالغة النعومة داخل التطبيقات نفسها
  • التعامل مع الأجهزة التي تدعم الاتصال اللاسلكي المباشر. بمعنى آخر أصبح بإمكان المطورين تطوير تطبيقات تستطيع الاتصال لاسلكياً بالطابعات والكاميرات ومشغلات الميديا بشكل مباشر للأجهزة التي تدعم هذه الميزة
  • تحسين تعامل التطبيقات مع شبكات البيانات المدفوعة: الآن أصبح بإمكان المطور تعديل تطبيقه كي يتعرف على نوع شبكة البيانات (الثري جي مثلاً) التي يتصل الهاتف بها، في حال كان الاتصال محدوداً يستطيع التطبيق تنبيه المستخدم (في حال الحاجة لتحميل ملفات كبيرة) قبل البدء في التحميل
  • تحسين دعم الصوت والوسائط المتعددة. أصبح بإمكان مصنعي العتاد تصنيع ملحقات ترتبط مع أندرويد عبر USB لإخراج الصوت منها. كما تمت إضافة دعم تعدد الأقنية الصوتية، أي أن أجهزة أندرويد التي تدعم هذه الميزة (عتادياً) أصبحت قادرة عند وصلها بأي شاشة عبر منفذ HDMI على تخريج تجربة صوت غنية (5.1 مثلاً) من أجل تجربة صوتية مميزة في الفيديو والألعاب والموسيقا
  • خدمة Google Cloud Messaging تسمح لمطوري التطبيقات بإرسال رسائل البيانات القصيرة إلى أجهزة مستخدمي تطبيقاتهم. يمكن لهذه الرسائل أن تصل إلى 1000 جهاز دفعة واحدة من طلب واحد، هذه الخدمة متوفرة مجاناً للمطورين
  • تشفير التطبيقات: بدءاً من نسخة جيلي بين أصبح بإمكان المطور تشفير تطبيقه المدفوع بمفتاح يرتبط بجهاز محدد
  • التحديثات الذكية: في السابق كان وعند توفر تحديث لأي تطبيق، يتوجب تحميل ملف التطبيق المحدث بالكامل. بفضل ميزة التحديثات الذكية أصبح بالإمكان تحميل الجزء الجديد من التطبيق فقط
  • إتاحة الإمكانية للمطورين بالسماح للمستخدمين بتسجيل الدخول في تطبيقاتهم وخدماتهم من خلال حساباتهم في +Google بدل إنشاء حسابات جديدة في التطبيقات المختلفة.
[Android.com], [Android Developers]


أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول