غير مصنفالتعليقات على سامسونج توقف بيع جالكسي نوت 7 بعد حوادث (انفجار) الهاتف مغلقة
بعد أن حقق هاتف سامسونج الأخير Galaxy Note 7 أرقامًا قياسيةً من الطلبات المسبقة والمبيعات، يبدو أن هذا النجاح على وشك أن يتلقّى صدمةً كبيرة بسبب ما يبدو أنها مشاكل تصنيعية مُحتملة أجبرت الشركة على وقف شحن المزيد من نسخ الجهاز إلى الموزّعين.
سامسونج أكدت اليوم لوكالة رويترز أنها أوقفت بيع الجهاز بهدف “إخضاعه للمزيد من اختبارات الجودة”، دون أن توضح المزيد حول هذه الاختبارات أو المشاكل التي دعتها إلى إيقاف بيع الهاتف.
لكن وفقًا لتقارير عديدة، فقد يكون السبب الفعلي هو تأكيد حادثتين على الأقل حتى الآن، تعرّضت فيها بطارية الهاتف للانفجار أثناء شحن البطارية.
تُشير بعض التقديرات غير المؤكدة بأن الهواتف التي تعرضت للانفجار، تم شحنها بواسطة سلك USB Type-C من الأسلاك الرخيصة وغير المطابقة للمواصفات. وهو ما تم التحذير منه سابقًا من قِبَل شركات عديدة ومن بينها جوجل.
هذه مناسبة للتأكيد على أصحاب هاتف Galaxy Note 7 عدم شحن الجهاز إلّا بواسطة السلك الأصلي.
بالتأكيد، هذا مجرد احتمال قوي لكنه قد لا يكون السبب الحقيقي وراء انفجار الهواتف، وهو ما دعى سامسونج لإيقاف بيع الهاتف ريثما تقوم بإجراء المزيد من الاختبارات. وحتى لو تبين أن السبب يرجع إلى وصلات Type-C سيئة، فهذا لا يمثل عذرًا لشركة مثل سامسونج التي يتوجب عليها ضمان أعلى قدر ممكن من الحماية لمستخدمي أجهزتها، فنحن لا نتحدث عن عطل برمجي أو عتادي بسيط، بل عن حالة احتراق للبطارية قد يكون لها توابع خطيرة، حيث حصل خلال السنوات السابقة أن أدى احتراق هواتف إلى حوادث تسببت بحروقات للمستخدم أو حتى اشتعال النيران في المنزل.
أخيرًا، يجب أن نقول بأن تصريح سامسونج ما زال ينقصه الكثير من المعلومات، إذ لا ندري إن كانت قد أوقفت بيع الهاتف في جميع الأسواق أم في أسواق شرق آسيا فقط حيث ظهرت حوادث الاحتراق المذكورة (ما قد يعني وجود مشكلة في نسخ معينة من الهاتف فقط).
نحتاج بالتأكيد لانتظار الحصول على المزيد من المعلومات من سامسونج، في هذه الأثناء نشدد على أهمية شحن الهاتف عبر السلك الأصلي من باب الاحتياط.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تعلن عن معالج Exynos 7570 بدقة تصنيع 14 نانومتر للهواتف المنخفضة مغلقة
أعلنت سامسونج اليوم عن إطلاق معالجها الجديد Exynos 7570 المصمم للأجهزة منخفضة المواصفات والسعر، كي تجلب بذلك تقنية تصنيع 14 نانومتر إلى الهواتف المنخفضة للمرة الأولى.
وكانت سامسونج أول من طرح معالجًا بتقنية 14nm FinFET الموفّرة للطاقة والتي تتيح صناعة الشرائح بحجم أصغر وذلك لهواتفها القوية من خلال معالج Exynos 7420 الذي تم طرحه للمرة الأولى في سلسلة Galaxy S6، ثم طرحت لاحقًا Exynos 7870 للهواتف المتوسطة.
بالنسبة لمعالج Exynos 7570 الجديد فهو يستخدم أربع شرائح Cortex-A53 ويقدم تحسينًا في الأداء بنسبة 70 بالمئة، وتوفيرًا في البطارية بنسبة 30 بالمئة، وأصغر حجمًا بنسبة 20 بالمئة مقارنةً بالمعالجات المستخدمة في الأجهزة المنخفضة والمبنية بتقنية 28 نانومتر.
يدعم المعالج اتصال LTE ويمتلك حساسًا مُحسنًا لمعالجة الصور يدعم الكاميرات بدقة تصل إلى 13 ميغابيكسل للكاميرا الخلفية و 8 ميغابيكسل للأمامية وتسجيل الفيديو بجودة 1080p.
يُعتبر توفر معالج Exynos 7570 تطوّرًا جديدًا يساهم في تحسين مواصفات وأداء فئة الهواتف الرخيصة مع المحافظة على سعرها المنخفض.
غير مصنفالتعليقات على ما هي خدمة Samsung Cloud الجديدة؟ ما هي الأجهزة التي تدعمها وكيف تبدأ باستخدامها؟ مغلقة
عندما أعلنت سامسونج عن هاتفها الأخير Galaxy Note 7، أعلنت معه عن إطلاق خدمتها السحابية الجديدة Samsung Cloud التي تتيح النسخ الاحتياطي التلقائي للبيانات والتطبيقات، ومزامنة البيانات بين أجهزة المُستخدم المختلفة. فما هي هذه الخدمة بالضبط؟ ما هي الأجهزة الداعمة لها؟ وكيف تبدأ باستخدامها؟
ما هي Samsung Cloud؟
هي خدمة جديدة للتخزين السحابي، بدأ طرحها مع Galaxy Note 7 وستتوفر لاحقًا في أجهزة سامسونج القادمة وبعض أجهزتها السابقة، تمنح المستخدم 15 غيغابايت من مساحة التخزين السحابية التي تقدم وسيلة غايةً في السهولة لنسخ البيانات احتياطيًا، واسترجاعها على الأجهزة الجديدة، ومزامنة البيانات بين أجهزة المستخدم في حال امتلاكه لأكثر من جهاز يدعم الميزة.
ما هي الأجهزة التي تدعم Samsung Cloud؟
إضافةً إلى Galaxy Note 7، بدأت سامسونج إرسال تحديثٍ لهاتفي Galaxy S7 و S7 Edge بحجم 150 ميغابايت يضيف الميزة إلى الهاتفين. ولا توجد معلومات حاليًا حول إذا ما كانت الشركة تعتزم إطلاق الخدمة لهواتف أخرى.
كيف تعمل الخدمة وما هي الأشياء التي يمكن نسخها احتياطيًا؟
يمكن تفعيل الخدمة في الأجهزة المدعومة من خلال الذهاب إلى إعدادات الهاتف، ثم خيار Cloud and Accounts ثم Samsung Cloud، حيث تتواجد قائمة بالتطبيقات أو الإعدادات التي يمكنك تفعيل النسخ الاحتياطي التلقائي الخاص بها.
تدعم الخدمة النسخ الاحتياطي لجميع التطبيقات الافتراضية في الهاتف مع بياناتها، كما تقول سامسونج أنها تدعم “مجموعة مُختارة” من التطبيقات الأخرى، ويبدو أن الخدمة ستبدأ تدريجيًا بدعم المزيد من التطبيقات الشهيرة. إضافةً إلى ذلك يمكن عمل النسخ الاحتياطي لشاشات الهاتف وطريقة ترتيب الأيقونات، وإعدادات المستخدم، وبالطبع الصور والملفات وجهات الاتصال، بحيث تعود بياناتك كما كانت لدى استرجاعها على هاتف جديد مثلًا.
إضافةً إلى ذلك تدعم الخدمة ميزة المزامنة، حيث ستبقى المعلومات والبيانات مُزامنة ومُحدّثة دائمًا على جميع أجهزتك في حال امتلاكك لأكثر من هاتف أو حاسب لوحي.
تعليق أخير
ناقشنا سابقًا افتقار أندرويد لوجود وسيلة موحّدة وفعّالة للنسخ الاحتياطي، تتيح للمستخدم عمل النسخ الاحتياطي واسترجاع جميع البيانات بضغطة زر. ويبدو أن سامسونج تحاول هنا سد هذه الثغرة وتقديم شيء مشابه لطريقة عمل خدمة iCloud الخاصة بآبل، وهي خطوة موفقة من سامسونج لتسهيل حياة مستخدميها، ونتمنى أن تقوم جوجل نفسها بطرح طريقة رسمية وموحّدة تُسهل على المستخدمين النسخ الاحتياطي لكل شيء في الهاتف واسترجاعه بسهولة.
غير مصنفالتعليقات على صدمة .. هاتف سامسونج جلاكسي نوت 7 ” ينفجر مغلقة
ليس الآيفون وحده الذي ينفجر، ويحرق مستخدميه، يبدو أن سامسونج وأبل عليهم التريث قبل إطلاق أجهزتهم الذكية، حيث تفاجئ أحد مستخدمى هاتف سامسونج جلاكسى نوت 7 فى الصين من تعرض هاتفه للانفجار، وذلك خلال شحن الهاتف بمشترك تحويل بين كابل microUSB ومنفذ Type C الخاص بشحن الجهاز.
ونشر موقع phonearena الهندى مقالا أوضحت فيه بالصور كيف أصبح شكل الجهاز بعد انفجاره، فيما شددت بضرورة استخدام معدات سامسونج الأصلية خلال شحن الهاتف، إضافة إلى إبقائها بعيدا عن مصادر الحرارة أو المياه بشكل عام وليس فقط خلال الشحن.
وتلك هي ليست الحادثة الأولى من نوعها، فمنذ عدة سنوات عند إطلاق شركة أبل لهاتفها الرجديد آيفون 6، انفجر عدة مرات، فيما تعرض للانحناء أكثر من مرة، وكانت أخر حوادث الاحتراق منذ أقل من شهر، حيث تسبب هاتف آيفون في إحراق رجل مواطن استرالي.
وكانت ساميونج قد أطلقت خلال الشهر الماضى هاتفها جلاكسى نوت 7 بشاشة كبيرة بقياس 5.7 بوصة Quad HD بدقة عرض 1440×2560 بيكسل مع شاشة Super AMOLED مدعومة بزجاج Gorilla Glass 5.
فضلا عن دعمه بشهادة IP68 لمقاومة الماء والغبار، ويأتى بشاشة منحنية من كلا الجانبين، بالإضافة إلى قلم S Pen فائق الحساسية، وهو يمتلك معالج Snapdragon 820، مع كاميرا خلفية بدقة 12 ميجا بيكسل وأخرى أمامية 5 ميجا بيكسل.
غير مصنفالتعليقات على كيف يمكنك جعل هاتفك الذكي يغلق بصورة تلقائية؟ مغلقة
هل أنت من أولئك المستخدمين الذي يمتلكون ذاكرة ضعيفة تضعط في مواقف محرجة في الاجتماعات أو السينما بسبب عدم إغلاق هاتفك؟
إن كنت حقا من أولئك الناس الآن يمكنك أن تضبط هاتفك الذكي العامل بنظام أندرويد بحيث يتم فتحه وغلقه في الوقت الذي تحدده أنت، حتى لا تتعرض للحرج.
الخطوات:
1- ادخل إلى قائمة الإعدادات Settings.
2-ومن ثم توجه لنهاية الخيارات واضغط على خيار “جدول تشغيل/إيقاف الطاقة”.
3- ستجد أمامك تبويبين، الأول لمواعيد فتح هاتفك، والأيام الذي ترغب تطبيق تلك المواعيد فيها، والثاني لمواعيد غلق هاتفك والأيام التي ترغب تطبيق ذلك فيها.
4- وعندما يأتي موعد غلق هاتفك ستظهر لك شاشة تنبيهية لتذكيرك
غير مصنفالتعليقات على سامسونج تعلن عن هاتف Z2 الجديد بنظام تايزن 23 أغسطس مغلقة
أعلنت شركة سامسونج الكورية الجنوبية عن نيتها في إطلاق النسخة المطورة من هاتف Z1 الذي يعمل بنظام تايزن، Z2، خلال حفل سيقام في الهند وفقا للدعوات المرسلة للضيوف.
ومن المقرر أن تلك الحفلة التي ستعلن سامسونج فيها عن الهاتف ستكون يوم الثلاثاء 23 أغسطس، ويأتي هذا الإصدار بعد حوالي أكثر من عام كامل على الكشف عن هاتف Z1 بنظام تايزن بدلا من أندرويد.
وأشار الموقع الهندي Phonearena أن هناك الكثير من الشائعات والفيديوهات المسربة تحتوي على بعض التفاصيل والمواصفات الخاصة بالهاتف الجديد ومن أهمها دعمه بشاشة قياس 4 بوصة بتقنية AMOLED تعرض الصورة بدقة 480 × 800 بيكسل، فضلا إلى معالج رباعى النواة يعمل بسرعة 1.5 جيجاهيرتز وكاميرا خلفية 5 ميجا بيكسل وأخرى أمامية VGA.
وسيتم تزويد الهاتف الجديد Z2 بـ1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائى و8 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسع، وسيعد Z2 ثالث هاتف ذكى من سامسونج يعمل بنظام تايزن، إذ أطلقت الشركة أيضا Z3 الذى يتميز بشاشة 5 بوصة فى أسواق مختارة فى النصف الثانى من 2015.
وكما كان متوقعًا، لم يتأخر رد شركة Corning المطوّرة لزجاج الشاشة حيث عبرت في تصريحات لموقع Android Authority عن رفضها الكامل لنتائج الاختبار الذي أجرته قناة JerryRigEverything على يوتيوب المتخصصة بهذا النوع من الاختبارات والتي تحظى اختباراتها عادةً بثقة المتابعين.
وتقوم القناة بإجراء الاختبارات بشكل علمي يعتمد على مقياس موس لصلابة المواد Mohs scale of mineral hardness، والمستخدم لاكتشاف قدرة المواد على مقاومة الخدش، ويتم ذلك من خلال اختبار قدرة مادة صلبة على خدش مادة أقل صلابة للحصول على رقم يُعبر عن مدى مقاومة المادة للخدش.
ما حدث في الاختبار المذكور هو أن Gorilla Glass 5 تعرض للخدش تحت درجة ضغط منخفضة تبلغ 3 فقط على مقياس موس، في حين أن الجيل الأقدم من الزجاج Gorilla Glass 4 كان لا يبدأ بالتعرض للخدش إلا على الدرجتين الخامسة أو السادسة.
ملخص ما ردت به Corning على هذا الاختبار هو قولها أنه ليس اختبارًا صناعيًا حقيقيًا. ورغم أنه قد تم استخدام مقياس “موس” في هذا الاختبار، إلا أنه قد تم ضمن بيئة لا يمكن التحكم بها وغير معروفة الشروط. وأضافت الشركة أنه توجد الكثير من العوامل التي يمكن أن تتدخل هنا وتُضعّف من نتائج هذا الاختبار.
بالتأكيد مثل هذا الرد كان متوقعًا من الشركة، وإن كان هذا لا ينفي بالطبع صحّة كلام الشركة بأننا لا نعرف بشكلٍ كامل ظروف وشروط الاختبار. أعتقد أن الأمر يحتاج لاختبارات أخرى أو انتظار سماع تجارب الاستخدام الفعلية من المستخدمين. لكن في النهاية، من الأفضل حاليًا الحصول على لصاقة لحماية الشاشة من الخدوش ليس لهاتف Galaxy Note 7 فقط، بل لأي هاتف يحمل Gorilla Glass 5.
غير مصنفالتعليقات على بالأرقام.. نظام أندرويد يسيطر على العالم مغلقة
يبدو أن نظام أندرويد يسير بثبات واضح وسريع نحو سيطرته على العالم، حيث أن أغلبية الهواتف الذكية في العالم أصبحت تعمل بنظام أندرويد، وفقا للتقرير الصادر عن مؤسسة جارتنر العالمية للأبحاث السوقية والخاص بالربع الثاني لعام 2016.
وذكر التقرير الذي تم نشره عبر موقع المؤسسة على الإنترنت، إلى أن النظام الذي تطوره جوجل، سيطر على 296.9 مليون هاتف ذكي تم بيعها خلال الربع الثاني لعام 2016، لتصل الحصة السوقية لنظام أندرويد إلى 86.2%، مقارنة بنسبة 82.2% خلال نفس الربع من العام الماضي.
ومن جانب أخر انخفضت الحصة السوقية لنظام iOS الذي تطوره شركة أبل لتصل إلى 12.9%، مسيطرا على 44.4 مليون جهاز ذكي، في حين كانت نسبة انتشاره حوالي 14.6% خلال نفس الربع من العام الماضي.
وأما عن نظام ويندوز فون الذي تطوره مايكروسوفت قد أعلن عن انهياره ليسجل حصة سوقية بلغت 0.6%، مقارنة بـ 2.5% في نفس الربع من العام الماضي.
ومن الجدير الإشارة إلى أن شركة سامسونج استطاعت الحفاظ على صدارة مبيعات الهواتف الذكية حول العالم خلال الربع الثاني من عام 2016، تليها شركة أبل الأمريكية.
غير مصنفالتعليقات على نتائج مخيبة للآمال لاختبار خدش زجاج Gorilla Glass 5 على شاشة Galaxy Note 7 مغلقة
قبل شهرٍ تقريبًا، أعلنت شركة Corning عن الجيل الخامس من الزجاج المقوّى Gorilla Glass المستخدم لحماية معظم شاشات الهواتف الذكية من الخدوش والكسر. وقالت الشركة أن الجيل الجديد من الزجاج يقدم حماية أقوى حيث تضمن الشركة بأن شاشة الهاتف ستنجو في معظم الحالات لدى السقوط من ارتفاع 1.6 متر حتى على السطوح الخشنة والقاسية، وهذا أفضل بكثير من الجيل السابق الذي كان يمكن أن ينجو لدى السقوط مما يوازي ارتفاع جيبة البنطال على الأكثر.
في بداية هذا الشهر أعلنت سامسونج عن هاتف Galaxy Note 7، وهو أول هاتف يستخدم Gorilla Glass 5، لكن يبدو أنه على مستخدمي الهاتف إضافة لُصاقة لحماية الشاشة من الخدش رغم كل شيء.
في الوقت الذي أثبتت فيه اختبارات السقوط السابقة بأن Gorilla Glass 5 مقاوم للكسر بشكل ممتاز، لكن اختبارًا جديدًا أظهر بأنه أقل تحملًا للخدش مقارنةً بالجيل السابق Gorilla Glass 4. ويبدو أن زيادة تحمّل الزجاج للكسر أدت إلى انخفاض قدرته على تحمّل الخدوش، وهو ما يجب أن تفسره شركة Corning.
وبحسب الاختبار الذي نشرته قناة JerryRigEverything على يوتيوب المتخصصة بمثل هذا النوع من الاختبارات، فقد تعرضت شاشة Note 7 للخدش على مستوى قوة الخدش الثالث، في حين أن الهواتف التي تحمل زجاج Gorilla Glass 4 تحتمل الخدش حتى المستوى السادس، وهو فارق كبير جدًا كما يظهر في الفيديو التالي:
عدا عن ذلك فقد حقق الهاتف نتيجةً ممتازةً في اختبار الثني، حيث بدا غير قابلٍ للانحناء تحت ظروف الضغط العادية.
الخلاصة التي يمكن استنتاجها من هذا الفيديو، هي أنه وعلى ما يبدو، يجب أن يتوخى أصحاب الهاتف الحذر، فالشاشة وفقًا لهذا الاختبار قد تتعرض للخدش تحت ظروف بسيطة نسبيًا.
غير مصنفالتعليقات على من الأسرع: OnePlus 3 أو Galaxy Note 7؟ مغلقة
بعد الإعلان عن هاتف Galaxy Note 7 من سامسونج، حان وقت الاختبارات لمعرفة أداء الهاتف في مختلف الجوانب، وأول الاختبارات المميزة سيكون مع “قاتل الهواتف الذكية” الجديد، أي هاتف OnePlus 3، وذلك في اختبار السرعة الشهير.
المرحلة الأولى: هنا يتم فتح مجموعة محددة من التطبيقات – تتضمن ألعابًا مختلفة – والتي تم تنصيبها على الهاتفين، مع توصيل الهاتفين لنفس الشبكة اللاسلكية والتأكد من عدم وجود أية تطبيقات تعمل بالخلفية. لا يتم إغلاق التطبيقات بهذه المرحلة، بل يتم تركها – عمدًا – تعمل بالخلفية.
المرحلة الثانية: هنا يتم إعادة فتح نفس تطبيقات المرحلة الأولى، وذلك من أجل تحديد سرعة الهاتف في عملية استرجاع التطبيقات العاملة أصلًا في خلفية الهاتف.
بالنسبة لمواصفات الهاتفين، فإن هاتف OnePlus 3 يعتمد على شريحة Snapdragon 820 من كوالكوم بينما يعتمد Note 7 على شريحة Exynos 8890 من سامسونج، والفرق العتادي الرئيسي هو امتلاك هاتف OnePlus 3 لذاكرة عشوائية بسعة 6 غيغابايت، بينما يمتلك هاتف Note 7 ذاكرة عشوائية بسعة 4 غيغابايت. يجدر الإشارة أيضًا إلى أن شاشة Note 7 تمتلك دقة أعلى، حيث تأتي بدقة 1440×2560 بيكسل، بينما شاشة هاتف OnePlus 3 بدقة 1080×1920 بيكسل.
كيف كانت نتائج الاختبارات؟ بالنسبة للمرحلة الأولى تمكن هاتف Note 7 من التفوق على OnePlus 3 حيث أنهى الجولة الأولى خلال زمنٍ قدره دقيقة و 21 ثانية، بينما أنهى هاتف OnePlus 3 نفس الجولة خلال زمنٍ قدره دقيقة و 24 ثانية، متأخرًا بثلاث ثواني. خلال هذه الجولة، كان من الواضح نوعًا ما قدرة هاتف سامسونج على فتح الألعاب ومعالجتها بزمنٍ أسرع من هاتف ون بلس.
بالنسبة للمرحلة الثانية، كانت الهوة شاسعة جدًا! ببساطة، تمكن هاتف ون بلس من إعادة فتح كافة التطبيقات بدون أي زمنٍ يذكر، حتى الألعاب التي تتطلب عادةً وقتًا إضافيًا للمعالجة، بينما قام هاتف Galaxy Note 7 بإعادة فتح التطبيقات من جديد وكأنه يفتحها للمرة الأولى. كخلاصة، أنهى هاتف ون بلس كامل الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقة و 50 ثانية، بينما أنهى هاتف سامسونج كامل الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين و 43 ثانية، ما يعني أن الفرق بلغ دقيقة تقريبًا، وهو وقتٌ طويل نسبيًا.
من المنصف القول أن هاتف Galaxy Note 7 لا يزال حديثًا ومن المتوقع وجود بعض المشاكل، خصوصًا أن هاتف OnePlus 3 نفسه كان يعاني بعض المشاكل بتنظيم الذاكرة بعد إطلاقه، والتي أصلحتها ون بلس بعد فترةٍ وجيزة عبر تحديثٍ هوائيّ للجهاز، جعل بالإمكان استغلال الذاكرة الكبيرة بشكلٍ ممتاز، وجعل الهاتف أحد أسرع الهواتف الذكية حاليًا. من ناحيةٍ أخرى، من المنصف أيضًا القول أنه ربما يوجد مشكلة بهواتف سامسونج من ناحية تنظيم الذاكرة واسترجاع التطبيقات التي تعمل بالخلفية، خصوصًا أننا شاهدنا مثل هذه النتائج أثناء اختبار هاتف HTC 10 مع Galaxy S7 Edge والتي تبين فيها تفوق كبير لهاتف إتش تي سي من ناحية تنظيم الذاكرة العشوائية وسرعة استرجاع التطبيقات.
أخيرًا، ينبغي القول أن هذه المقارنة لا تعني أن الهاتف سيء، أو أنه لا ينبغي شراؤه، فهاتف Note 7 يمتلك العديد من الميزات الرائعة التي تجعله خياراً مفضلًا للعديد من الأشخاص.
بالنسبة لكم، ما رأيكم باختبار السرعة بين الهاتفين؟ هل كنتم تتوقعون أداءً أفضل لهاتف Note 7؟ هل تعتقدون أن ون بلس نجحت – وأخيرًا – بصناعة “قاتل الهواتف الرائدة”؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات