ديسمبر 29

قام موقع Android Authority بنشر صورٍ جديدة لهاتف Galaxy S7 المقبل من شركة سامسونج. تظهر الصور الأبعاد المفترضة للهاتف المقبل، والتي قام Shai Mizrachi بنشرها على صفحته الشخصية بموقع تويتر. الجيد بهذا التسريب الجديد أن صاحب الصور قد تمكن العام الماضي من تسريب صور لأبعاد هاتف Galaxy S6 وكان محقًا بها.
اعتمادًا على التسريبات الجديدة، فإن هاتف Galaxy S7 Edge المقبل سيمتلك شاشة بقياس 5.5 إنش، بدلًا من اعتماده على نفس قياس شاشة Galaxy S7 والتي تبلغ 5.2 إنش. هذا يعني أن الشركة قررت تزويد كل هاتف بشاشته الخاصة بدلًا من أن يمتلك الهاتفان شاشةً بنفس القياس مثلما قامت الشركة العام الماضي مع هواتف Galaxy S6 و Galaxy S6 Edge.
مع الأسف، فإن التسريبات الجديدة لم تحمل أي تأكيد إضافي للمواصفات المحتملة لهواتف Galaxy S7 المقبلة. ينتظر المستخدمون أن يمتلك الهاتف شاشة تتمتع بتقنية تحسس الضغط، بالإضافة لاعتماده على شريحة Snapdragon 820 مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 غيغابايت وكاميرا بدقة 20 ميغابيكسل.
بكل الأحوال، لم يعد علينا أن ننتظر كثيرًا، فمؤتمر إلكترونيات المستهلك CES 2016 ومؤتمر الهواتف العالمي MWC 2016 أصبحا على الأبواب، ومن المرجح جدًا أن يكون إطلاق الهاتف بنهاية شهر فبراير/شباط، أي قبل انطلاق فعاليات مؤتمر الهواتف العالمي MWC.
المصدر
ديسمبر 28

تم نشر خبر جديد عبر موقعٍ بولندي مختص بهواتف الأندرويد، مفاده أن هاتف Galaxy S7 المقبل من شركة سامسونج قد يتضمن ماسحًا للقزحية، كأقوى وسيلة تعرف على المستخدم يتم تضمينها في هاتفٍ ذكي حتى الآن. الخبر تم تداوله أيضًا عبر العديد من المواقع التقنية المختصة بالهواتف الذكية.
إن صح هذا الخبر، فإن هذا يعني أن سامسونج تريد أن تتقدم على منافسيها في تقديم أحدث التقنيات ضمن الهواتف الذكية. فيما يخص ماسح القزحية iris scanner، فقد تم تداول هذه الشائعة من قبل، ولم نشاهدها حتى الآن في أي هاتفٍ من هواتف سامسونج أو أي شركةٍ أخرى. هذه خطوة كبيرة جدًا في مجال حماية خصوصية المستخدم، وتقديم أعلى درجة أمن للمستخدم، ففتح الهاتف واستخدامه لن يكون متاحًا إلا عبر مسح قزحية العين الخاصة بالمستخدم.
بكل الأحوال، من المرجح ألا يكون الخبر صحيحًا، نظرًا لأن مصداقية المصدر نفسه ضعيفة وذلك لعدم تضمين المصدر بأي صورة من أي جهةٍ مقبولة. أحدث التسريبات الخاصة بالهاتف هي الصور المنشورة عبر موقع Gizmochina والتي ظهر فيها الأشكال المختلفة لغطاء الجهاز الخارجي.

فيما يخص الهاتف المقبل أيضًا، فإن التسريبات الأكثر تأكيدًا حتى الآن تتعلق بامتلاك شاشته لتقنية تحسس الضغط، واعتماده على معالج Snapdragon 820 وذاكرة وصول عشوائي بدقة 4 غيغابايت. هذه المعلومات تم تداولها عبر مصادرٍ مختلفة، ومن المرجح أن تكون صحيحة بنسبةٍ كبيرة. لا ننسى الكلام المتكرر عن أن الهاتف المقبل سيتضمن أربع نماذج هي: Galaxy S7, Galaxy S7 Plus, Galaxy S7 Edge, Galaxy S7 Edge Plus.
غالبًا ما تقوم الشركة الكورية بإطلاق هاتفها في فترةٍ مبكرة من العام المقبل، وأغلب الترجيحات تشير إلى إطلاقه بنهاية شهر فبراير/شباط قبل انعقاد مؤتمر الهواتف العالمي MWC 2016، ليكون الهاتف أحد أبرز التقنيات المعروضة ضمن المؤتمر.
هل تعتقدون أن سامسونج ستقوم بالفعل بتضمين ماسح قزحية ضمن هاتفها المقبل؟ أم أن التقنية أبعد بكثير من تضمينها حاليًا في الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
ديسمبر 27

سجل هاتف Galaxy A9 الجديد من شركة سامسونج نتيجةً مذهلة على مؤشر AnTuTu لتقييم أداء الهواتف الذكية، حيث حصل الهاتف على تقييمٍ إجماليّ قدره 73 ألف نقطة. الصور تم نشرها على موقع mobile-dad الصيني وذلك بعد أقل من أسبوع على إطلاق الهاتف بشكلٍ رسميّ في الصين.


مؤشر AnTuTu هو تطبيق لتقييم كفاءة عمل الهواتف الذكية، ويعتمد على تقييم أجزاء الهاتف بشكلٍ منفصل (شريحة المعالجة، وحدة المعالجة الرسومية، الذواكر…) ومن ثم تقديم نتيجة كلية تمثل إجمالي أداء الهاتف. كلما كان الرقم الناتج من التقييم أعلى، كلما كان أداء الهاتف أفضل.
بالنسبة لهاتف Galaxy A9، فهو يعمل بشريحة Snapdragon 650 التي تتضمن ثمانية أنوية بتردد 1.8 غيغاهرتز، مع وحدة مُعالجة رسومية من نوع Adreno 510 وذاكرة وصول عشوائي بسعة 3 غيغابايت. بهذه المواصفات، تمكّن الهاتف من تسجيل نتيجةٍ كلية قدرها 73592 نقطة على المُؤشر، ما يجعله قريب جدًا من الأداء الإجمالي الكلي لاثنين من هواتف الفئة العليا، وهما هاتف HTC One M9 وهاتف Sony Xperia Z5، حيث سجل كل منهما 79965 نقطة و 76862 نقطة على التوالي علمًا أن كل منهما يعتمد على شريحة Snapdragon 810 والتي تتضمن ثمانية أنوية مُعالجة بتردد 2 غيغاهرتز، ووحدة المُعالجة الرسومية Adreno 430.


حتى الآن، فإن أعلى تقييم لهاتفٍ بشكلٍ رسميّ على مؤشر AnTuTu يعود لهاتف Huawei Mate 8 حيث سجل 92746 نقطة، وهو يعتمد على شريحة Kirin 950 بتردد قدره 2.3 غيغاهرتز مع 4 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائي. أعلى تقييم على الإطلاق لهاتفٍ ذكي فهو لهاتف LeTV LeMax Pro والذي لم يتم إطلاقه بشكلٍ رسميّ بعد، إلا أن التسريبات أشارت لتسجيله تقييمًا كُليًا قدره 133 ألف نقطة على مؤشر AnTuTu، بفضل شريحة Snapdragon 820 الجبّارة التي يتضمنها.
بالعودة لهاتف Galaxy A9، فإن تسريب نتائج اختبار مؤشر AnTuTu تعني – نظريًا – أننا أمام هاتف ينتمي لفئة هواتف الفئة المتوسطة بأداءٍ قريب من هواتف الفئة العليا وهو ما يجعل من الهاتف صفقةً ممتازة، كونه يجمع العديد من المواصفات الجيدة، مع توقع الحصول عليه بسعرٍ مقبول بالنسبة لشريحةٍ كبيرة من المستخدمين. عمليًا، ومن وجهة نظري الشخصية، فإن المِعيار الحقيقي لأداء أي هاتف ذكي هو الاستخدام بالحياة العملية، ومراجعات وتقييمات المستخدمين أنفسهم بعد تجريب الهاتف وأدائه لفترةٍ زمنية مقبولة تظهر معها كل نقاط قوة وضعف الجهاز.
المصدر
ديسمبر 25

أطلقت سامسونج هذا العام سلسلة هواتف Galaxy S6 بإصداراتها المختلفة، والتي نعلم معظم المعلومات عنها. بقي حلقة مفقودة واحدة، وهي هاتف Galaxy S6 Mini الذي ارتبط بالعديد من الشائعات، بدون أن تقوم الشركة بالإعلان عنه بشكلٍ رسميّ.

المثير اليوم، هو الإعلان الذي نشره متجر LetsTango ضمن فرعه بدولة الإمارات العربية المتحدة تحديدًا، والذي يَعرض صور الهاتف مع مواصفاته، وهو جاهز للطلب المسبق! هل حصل المتجر على نسخةٍ للهاتف حتى قبل إطلاقه؟ وهل هذا يعني أننا بصدد إعلانٍ رسميّ من الشركة بحلول الأيام المقبلة؟ هذه التفاصيل لا نعلمها بالوقت الراهن، ولكن ما نعلمه بشكلٍ أكيد هو لائحة المواصفات التي نشرها المَتجر:
- معالج سداسي الأنوية بتردد 1.8 غيغاهرتز.
- ذاكرة وصول عشوائي بسعة 2 غيغابايت مع سعة تخزين داخلية 16 غيغابايت.
- شاشة بقياس 4.6 إنش من تقنية Super AMOLED.
- الكاميرا الخلفية بدقة 15 ميغابيكسل، والأمامية بدقة 5 ميغابيكسل.
- نظام أندرويد 5.1


الجدير بالذكر أن المتجر لم يُحدد بشكلٍ واضح بعض المواصفات. مثلًا، تم ذكر أن المعالج سداسي الأنوية، بدون تحديد نوعه. تم ذكر أن البطارية من نوع شوارد الليثيوم Li-Ion وغير قابلة للإزالة، من دون تحديد قدرتها الكهربائية. هذه الأمور قد تضع بعض علامات الاستفهام التي تتطلب توضيحًا إضافيًا، في حال كان الهاتف المعروض بالفعل هو Galaxy S6 Mini.
هذه هي التفاصيل التي نستطيع أن نعرفها حاليًا. إن كان بالفعل الهاتف المعروض هو Galaxy S6 Mini، فهذا يعني أن توضيحًا ما من سامسونج يجب أن يتم، أو على الأقل إطلاق الهاتف يجب أن يكون خلال فترةٍ قريبة جدًا.
المصدر
ديسمبر 23

أعلنت شركة سامسونج بشكلٍ رسميّ هاتفها الذكي الجديد Galaxy A9 في الصين، وذلك بعد تجاوزه لاختبارات هيئة TENAA الصينية، والتي تمثل المرحلة الأخيرة المطلوبة قبل إطلاق الهاتف والإعلان عنه بشكلٍ رسميّ.
بهذا الإعلان، يمكن تأكيد المواصفات الفنية الكاملة التي يتمتع بها الجهاز:
يتضمن الهاتف شاشة بقياس 6 إنش مصنوعة بتقنية Super AMOLED وبدقة 1080p، مع تزويده بكاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيسكل قادرة على تصوير فيديو حتى دقة 1080p، مع كاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل. سيكون الهاتف أيضًا مزود بحساس بصمة – كما أشارت التسريبات المنشورة مؤخرًا – بالإضافة لنظام أندرويد 5.1.
بالنسبة لوحدة المعالجة المركزية، فهي وكما أشارت التسريبات المنشورة مؤخرًا، ستكون شريحة Snapdragon 620 ثمانية الأنوية من شركة كوالكوم (أصبحت تعرف باسم شريحة Snapdragon 652 بعد قيام كوالكوم بإعادة تسمية شرائحها) مع 3 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 32 غيغابايت من سعة التخزين الداخلية، قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD حتى 128 غيغابايت. أيضًا، وبالنسبة لوحدة المعالجة الرسومية، فهي شريحة Adreno 510 من شركة كوالكوم.
الأبعاد الكلية للجهاز ستكون 161.7*80.9*7.4 ميللي متر وبوزنٍ يبلغ 200 غرام. من المفترض أن ألوان الهاتف عند إطلاقه ستكون الأبيض والذهبي. بطارية الجهاز ستكون وكما أكدت التسريبات السابقة بسعة 4000 ميللي آمبير/ساعي. سيتضمن الهاتف منفذين لشريحة SIM وسيكون كلا المنفذين من نوع nano SIM.
هاتف Galaxy A9 هو آخر هاتف يتم الإعلان عنه من سلسلة سامسونج الجديدة Galaxy A، وهو يمثل أفضل هاتف ضمن سلسلة الهواتف الجديدة التي أطلقتها الشركة، والتي تنتمي لهواتف الفئة المتوسطة. بالنسبة للسعر، من المنتظر أن يتوضح خلال الأيام المقبلة، كما أننا سننتظر الموعد الرسمي لإطلاق الهاتف عالميًا.
ما رأيكم بمواصفات الهاتف الجديد؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
ديسمبر 19

سيطرت شركة سامسونج على مبيعات الهواتف الذكية خلال الربع الثالث من عام 2015، وذلك وفقًا لتقريرٍ منشور عبر Digitimes Research. الشركة الكورية الجنوبية احتلت المركز الأول بأكبر حصة سوقية حيث استحوذت على 25.6% من مجمل مبيعات الهواتف الذكية، بينما جاءت شركة آبل الأمريكية بالمركز الثاني بحصةٍ سوقية بلغت 14.5%.
في المراكز التالية جاءت شركات: هواوي بحصةٍ قدرها 7.4% ومن ثم لينوفو بحصةٍ قدرها 4.8% ومن ثم إل جي بحصةٍ قدرها 4.5%، ومن ثم شياومي بحصةٍ قدرها 3.8%، في حين تأخرت ترتيب شركة سوني لتحتل المركز 11 بحصةٍ قدرها 2% ومايكروسوفت احتلت المركز 12 بحصةٍ قدرها 1.7%.
الدراسة المنشورة شملت أكبر 15 شركة مصنعة للهواتف الذكية من حيث حصة مبيعاتها في السوق، وقد تضمنت القائمة 9 شركات صينية، شركتين من الولايات المتحدة، شركتين من كوريا الجنوبية، وشركة من اليابان وشركة تايوانية.
بشكلٍ عام، تم بيع 331.9 مليون هاتف ذكي خلال الربع الثالث من عام 2015، وهو ما يمثل زيادة قدرها 7.7% عن نفس الفترة من عام 2014، وزيادة قدرها 10.5% عن الربع الثاني من عام 2015. تشير الدراسة أيضًا أنه من المتوقع أن يسجل الربع الرابع من عام 2015 مبيعاتٍ تصل إلى 396.8 مليون هاتف ذكي، ليكون إجمالي الهواتف الذكية المباعة خلال العام هو 1.326 مليار هاتف ذكي، بزيادةٍ سنوية قدرها 10.1% عن 2014.
المصدر
ديسمبر 18
أعلنت شركة سامسونج اليوم عن إطلاقها لنسخةٍ جديدة من هاتفها الذكي Galaxy Note 5 مزودة بذاكرةٍ داخلية بسعة 128 غيغابايت. يأتي هذا الإعلان ليؤكد العديد من الإشاعات التي سبقت الإطلاق الرسمي للهاتف والتي تحدثت عن تزويده بذاكرة بسعة 128 غيغابايت.
سيتوافر الإصدار الجديد للهاتف باللونين الذهبي والفضي، إلا أن الأمر السلبي أنه سيكون موجودًا في سوق كوريا الجنوبية، وبسعرٍ قدره 845 دولار أمريكي تقريبًا.
لا يوجد حاليًا أي مؤشر حول نية سامسونج لإطلاق النسخة الجديدة من الهاتف في أسواقٍ أخرى، وبالتالي إن لم تكن راضيًا عن نسخة 64 غيغابايت من هاتف Galaxy Note 5، فربما عليك أن تقوم بتغيير هاتفك بدلًا من الانتظار، الذي قد يكون بدون نتيجة.
الجدير بالذكر أيضًا أن إعلان سامسونج ترافق مع العديد من الصفقات المخصصة لفترة الأعياد، والتي عروضًا خاصة لنماذج هاتف Galaxy S6 Edge، شواحن لاسلكية، أغطية بطاريات، بالإضافة لنظارة الواقع الافتراضي Gear VR والساعة الذكية Gear S2.
المصدر
ديسمبر 18

وفقًا لتسريباتٍ جديدة، فإن شركتي سامسونج و إل جي لن تقوما بتزويد هواتفها الذكية بشاشات تدعم تقنية 4K خلال العام المقبل، وسيتم الاكتفاء بتقنية 2K أو المعروفة بـ QHD والتي تدعم دقة حتى 2560*1440.
قد يقول البعض عن هذه الخطوة أنها غبية، وقد يشعر محبو الشركتين بالإحباط بعض الشيء، نظرًا لانتظار العديدين لوصول هذه التقنية لشاشات الهواتف الذكية، بعد أن قامت سوني بأخذ الأسبقية وتضمينها ضمن هاتف Xperia Z5 Premium.
قبل إطلاق أي حكم، فإن التسريبات تقول أن السبب الأساسي لهذه الخطوة هو قلة المحتوى الموجود والمتمتع بتقنية 4K. بمعنى آخر، فإن كل من الشركتين قد وضعت نفسها بموضع المراقب الذي قد يسأل: ما الفائدة من شاشات بدقة 4K طالما أن الغالبية الساحقة من المحتوى لم يصل بعد لهذه الدقة؟ قد تبدو الأمور الآن منطقية نوعًا ما.
من ناحيةٍ أخرى، فإن دعم تقنية الإظهار فائقة الدقة يتطلب المزيد من الطاقة، ما يعني إيجاد طريقة فعالة لتأمين طاقة الجهاز، بما يكفل أفضل أداء ممكن للتطبيقات والإظهار ونظام الأندرويد نفسه. ربما أصبحت الأمور الآن أكثر منطقية.
بكل الأحوال، يعتقد العديد من المحللين التقنيين أن الانتشار الفعلي لتقنية 4K سيكون بالتزامن مع بدء الاستخدام الفعلي لتقنية الاتصالات بالجيل الخامس 5G الذي من المتوقع أن يبدأ بحلول عام 2018. شخصيًا أميل جدًا لهذه الفكرة، لأننا عندما نتحدث عن فيديو بدقة 4K فإننا نريد منصة تقنية فعالة قادرة على تأمين سرعة نقل ممتازة، سواءً لأغراض التصفح، إرسال الملفات ومشاركتها، تحميل الملفات وغيرها. زيادة دقة الفيديو تعني زيادة مساحته، وزيادة مساحته تعني الحاجة لمعيار اتصالات أفضل، وهو ما قد يحدث مع قدوم تقنية الاتصالات المعتمدة على معيار الجيل الخامس 5G.
المصدر
ديسمبر 18

خبر جميل لكل من يستخدم هاتف Galaxy S3 : يمكنك الآن أن تقوم بتحديث هاتفك لنظام أندرويد 6.0 ! نعم أنت تسمع ذلك بشكلٍ صحيح، النسخة السادسة لنظام أندرويد بدون الحاجة للمرور على نسخة Lollipop 5.0. حسنًا، كي نكون دقيقين، يجب عليك أن تقوم بتنصيب نسخة نظام Caynogenmod 13 على جهازك الذكي، والتي ستتيح لك الحصول على ميزات أندرويد 6.0.
عندما تم إطلاق هاتف Galaxy S3 في عام 2012، كان أحد أسياد الساحة! حقق هذا الهاتف مبيعاتٍ وصلت لحوالي 50 مليون قطعة حتى منتصف 2013. عند الإطلاق، كان الجهاز يعمل بنظام أندرويد Ice Cream Sandwitch 4.0، وتم لاحقًا ترقيته للنسخ المختلفة من نظام أندرويد Jelly Bean. بكل الأحوال، لم يحصل الجهاز على تحديثٍ لنظام أندرويد Lollipop 5.0.
من ناحيةٍ أخرى، فإن الأحد الميزات الأساسية بنظام الأندرويد هي كونه مفتوح المصدر. هذا الأمر أتاح للمطورين القيام بما يحلو لهم، مثل إطلاق نظام تشغيل معتمد على الأندرويد، كنظام Caynogenmod. نظام Caynogenmod هو أحد الأنظمة المطورة والمبنية على نسخ الأندرويد، والتي تتيح للمستخدمين العديد من المميزات غير المتوافرة في نظام الأندرويد نفسه، مثل صلاحية المستخدم الجذر Root، كسر سرعة المعالج CPU Overclocking، تخصيص الخلفيات بصلاحياتٍ كاملة، إنشاء شبكات الاتصال الافتراضية VPN وغيرها العديد.
يمتلك نظام Caynogenmod إصداراتٍ متعددة كل منها مبني على نسخة من نسخ الأندرويد. مثلًا، نظام Caynogenmod 12 تم بناؤه اعتمادًا على نسخة أندرويد Lollipop 5.0، والنسخة الأخيرة منه، Caynogenmod 13 تم بناؤها اعتمادًا على نسخة أندرويد 6.0، ما يعني حصول المستخدم على ميزات نظام الأندرويد الأصلية، بالإضافة للميزات الإضافية.
بخصوص هاتف Galaxy S3 الذي لم يحصل على تحديثاتٍ رسمية من الشركة للأنظمة الجديدة، فإنه يمكن لمستخدميه الآن الحصول على الميزات التي يرغبون بها عبر تنصيب نسخة Caynogenmod 13 وتجربة ميزات أندرويد 6.0.
قبل أي شيء، عليك أن تعرف بعض الأمور الهامة:
- نسخة Caynogenmod 13 لا تزال نسخة غير مستقرة، أو ما يعرف بنسخة “Nightly”.
- عملية تنصيب النظام هي فعليًا عملية حرق ملفات ROM مخصصة، وهي تتضمن حذف كل الملفات السابقة وإجراء عملية Factory Reset. بهذا الخصوص عليك أن تعرف أنك تتحمل مسؤولية القيام بهذه العملية.
- تتطلب عملية التنصيب استخدام ملفات النظام بالإضافة لبرنامج Caynogenmod Recovery الذي تتم عبره عملية حذف الملفات السابقة وتنزيل الملفات الجديدة.
- إن لم تقم بإجراء رووت لجهازك من قبل، أو لم تقم بتنصيب نسخ مخصصة من الرومات، فلا أنصح أبدًا بإجراء العملية.
- بشكلٍ عام، هذه العملية موجهة للمستخدمين الذين يمتلكون خبرة واطلاع جيد. إذا كنت تعتقد أن تنصيب النظام هو مثل تنصيب تطبيق عادي وتشغيله، أنصحك بعدم التجربة.
أخيرًا، يبقى أن أترككم مع رابط التنصيب الموجه لأجهزة Galaxy S3. ستلاحظ وجود قائمتين، القائمة الأولى هي لنسخ Caynogenmod مع ملاحظة حول الأنظمة المستقرة Stable، التجريبية Experimental، وغير المستقرة Nightly. كل نسخة يوجد لها برنامج Recovery يجب تحميله أيضًا.
هل قمتم بتجربة النظام على أجهزتكم؟ شاركونا التجربة إن قمتم بها ودعونا نعرف إن كانت ناجحة أم لا.
ديسمبر 17

في تسريبٍ جديد حول تفاصيل هاتف Galaxy S7 المقبل من شركة سامسونج، تم نشر تفصيل يتعلق بأن الهاتف سيكون الوحيد الذي يعتمد على شريحة Snapdragon 820 خلال الربع الأول من عام 2016.
تأتي هذه الأخبار بالترافق مع بعض الأخبار المميزة الخاصة بالمعالج نفسه: حقق المعالج أداءً مذهلًا على تطبيق AnTuTu مسجلًا 131 ألف نقطة بمجمل اختبارات الأداء، ومتفوقًا على أي معالجٍ آخر متوفر بالسوق بالوقت الحالي. من ناحيةٍ أخرى، ازدادت الأخبار المتعلقة باعتمادية الشركات على المعالج في هواتفها المقبل: سوني قد تطلق هاتفين ذكيين يعتمدان على المعالج الجديد، وهاتف نيكسوس المقبل والمصنع من قبل هواوي قد يعتمد أيضًا على المعالج الجديد.
إن صحت الإشاعات، فإننا لن نتمكن من معرفة أداء المعالج الجبار إلا عبر هاتف سامسونج المقبل. قد تكون هذه الأخبار سيئة بالنسبة لشركة شياومي أيضًا، التي تشير التسريبات أيضًا إلى أن هاتفها المقبل Xiaomi Mi5 سيعتمد أيضًا على شريحة Snapdragon 820. هل هذا يعني أن الهاتف لن يتم إطلاقه خلال الربع الأول من العام المقبل؟
تأتي هذه الإشاعات الجديدة بعد التسريبات الخاصة بهاتف Galaxy S7 وامتلاكه لشاشة متحسسة للضغط توفر تجربة فريدة من نوعها ومشابهة لتقنية 3D Touch المتوافرة في أجهزة iPhone 6S و iPhone 6S Plus.
هل ستكون سامسونج بالفعل قادرة على امتلاك الحق الحصري بامتلاك المعالج خلال الشهور الثلاثة الأولى من العام المقبل؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
أحدث التعليقات