أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تطلق بطاقات microSD جديدة بسعة 128 غيغابايت وبسرعة 95 ميغابايت/ثانية! مغلقة
أعلنت شركة سامسونج عن إطلاقها للجيل الجديد من بطاقات microSD من عائلة Pro Plus الخاصة بها. يتمتع الجيل الجديد من بطاقات الذاكرة بسعة تخزين قدرها 128 غيغابايت، وهو ما يشكل إضافة لبطاقات 64 غيغابايت المتوافرة أصلًا.
بشكلٍ أكيد، فإن سامسونج ليست أول شركة تتمكن من الوصول لسعة تخزين بهذه القيمة بالنسبة لبطاقات microSD، فقد سبقتها شركة SanDisk لذلك قبل سنتين، ولكن الميزات الخاصة ببطاقاتها تتعلق بسرعة تبادل البيانات: سرعة القراءة من البطاقة الجديدة تبلغ 95 ميغابايت/ثانية وسرعة الكتابة عليها تبلغ 90 ميغابايت/ثانية.
فضلًا عن ذلك، قامت سامسونج بتوفير العديد من الميزات الجديدة ضمن بطاقاتها، مثل: مقاومة الماء، مقاومة التأثيرات المغناطيسية (قادرة على تحمل قوة مغناطيسية مقدارها 15000 غاوص، ما يعادل القوة الناتجة عن جهاز رنين مغناطيسي MRI)، استقرار حراري أفضل ضمن مجال واسع من درجات الحرارة (-25 حتى 85 درجة مئوية)، مقاومة تأثير الأشعة السينية.
ميزات البطاقة الجديدة من حيث سعة التخزين الكبيرة وسرعة النقل العالية تجعل منها خيارًا ممتازًا للاستخدام في مجال التصوير عالي الدقة، سواءً بالهواتف والأجهزة الذكية أو حتى بالكاميرات المتخصصة وصولًا حتى دقة 4K. بلغة الأرقام، يمكن لهذه البطاقة أن تخزن ما قيمته 3 ساعات و50 دقيقة من التصوير بدقة 4K و16 ساعة و20 دقيقة من التصوير بدقة Full HD.
تقوم سامسونج الآن بتوفير بطاقتها الجديدة ضمن أكثر من 50 بلد حول العالم، وهي متوافقة مع أي جهاز يتضمن منفذ microSD.
مع الأسف، الفيديو باللغة الصينية، ولكن يُمكن أن نَحصل على بعض المعلومات المُفيدة منه: حجم الهاتفين بالنسبة لبعضهما البعض، والفرق بين شاشة 6 إنش وشاشة 5.5 إنش. فضلًا عن ذلك، يتم إجراء بعض المقارنات البسيطة بفتح وإغلاق التطبيقات، أداء الهاتفين، ومقارنة بينهما من ناحية السماكة.
لو أردنا التكلم عن المواصفات، فلا يبدو أنه هنالك فروقات كبيرة بين الهاتفين: يتضمن الهاتفان شاشة بتقنية Super Amoled وبدقة 1080p، وكلاهما يتضمن مُعالجًا ثماني الأنوية مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة 3 غيغابايت، فضًلا عن كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل مع تقنية تحسين استقرار الصورة البصرية OIS. أخيرًا، فإن كلا الهاتفين يتمتع بحساس بصمة يستخدم من أجل التطبيق Samsung Pay.
من المُتوقع أن يتم إطلاق هاتف Galaxy A9 خلال فترة عيد الميلاد أو بداية العام الجديد في الصين، بسعرٍ يبلغ 430 دولار أمريكي.
أخبار أندرويدالتعليقات على هاتف Galaxy S7 سيتضمن تقنية تحسس الضغط، بحسب آخر التسريبات مغلقة
أكدت صحيفة “الوول ستريت جورنال” أن هاتف Galaxy S7 سيتضمن تقنية تحسس الضغط لشاشة الهاتف الجديد، وذلك في خبرٍ نشرته على موقعها الإلكتروني. تأتي هذه التأكيدات بعد التسريبات الأخيرة لهاتف سامسونج المقبل، والتي ظهرت بأفضلٍ شكل لها ضمن فيديو ثلاثي الأبعاد يظهر الشكل المتوقع للهاتف.
تضمن الخبر الخاص بالصحيفة تأكيدًا آخر حول اعتماد سامسونج لمنفذ USB Type-C في جهازها المقبل. فيما يخص هذا التفصيل، فإن معظم التسريبات والترشيحات قد أكدت بشكلٍ كبير أن الشركة ستعتمد على هذا المنفذ في تأمين ميزات الشحن والاتصال للهاتف المقبل. مع تقنية الشحن السريع Fast Charging المدعومة من قبل نظام الأندرويد، فإنه من المتوقع أن نحصل على شحن كامل للجهاز خلال 30 دقيقة.
ذكر الخبر أيضًا أن هاتف Galaxy S7 المقبل سيكون أكبر قليلًا من هاتف Galaxy S6، كما أنه سيكون أيضًا هنالك نسخة بشاشةٍ منحنية، أي نسخة “Edge”. من المرجح أيضًا بحسب المصدر أن تمتلك نسخة هاتف Galaxy S7 ذاكرة قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD.
ماذا عن تقنية تحسس الضغط؟ في الواقع، كانت هذه الميزة أحد أهم الشائعات المتعلقة بالهاتف الجديد، وسبق أن ذكرت العديد من التقارير أن الهاتف الجديد سيتضمن هذه الميزة. كل ما نعرفه حتى الآن هو تسريبات آخرها تأكيد رسمي من صحيفة رفيعة المستوى تمتلك علاقاتها المتميزة ضمن أوساط الشركات والمصنعين. لم تذكر الصحيفة تفاصيل إضافية حول التقنية. بالنسبة لمن لا يتابع الأيفون أو لم يستخدمه، فإن هواتف الأيفون الأخيرة قد تم تزويدها بتقنية عرفت باسم 3D Touch – تحديدًا هواتف iPhone6s و iPhone 6s Plus – وهي تتيح للمستخدم تخصيص الشاشة تبعًا لشدة ضغطه عليها. الضغط الخفيف على الشاشة يؤدي لتشغيل التطبيقات، إغلاقها، تصفح الواجهات وغيرها. ضغط أكثر شدة بقليل سيؤدي لظهور شاشة جديدة بمميزات ووظائف يستطيع المستخدم تحديدها وفقًا لحاجاته ورغباته.
السؤال المطروح هنا: هل من الجيد أن تقوم سامسونج باقتباس الأفكار التقنية من آبل؟ قد لا يكون هذا الأمر مُحبذًا بالنسبة للشركة وسمعتها، فهي لطالما اتهمت بالسرقة من آبل، خصوصًا مع خروج آبل مؤخرًا بموقف المنتصر بعد صدور الحكم القضائي الخاص بإجبار سامسونج على دفع 548 مليون دولار أمريكي كتعويضات لآبل في قضية سرقة النماذج والتصاميم.
من ناحيةٍ أخرى، قد لا تعير الشركة أي اهتمام لمثل هذه الأمور، حتى إن تم اتهامها بتقليد فكرة آبل. السبب؟ سامسونج هي أكبر مُصنّع لهواتف الأندرويد في العالم، وتضمين التقنية ضمن أجهزتها يعني بشكلٍ أكيد تضمين التقنية في عددٍ كبير جدًا من هواتف الأندرويد، وستُمثل هذه الخطوة تعزيزًا كبيرًا لنظام الأندرويد نفسه. ببساطة، ستكون سامسونج هي الرابح من هذه الإضافة، حتى لو نظر البعض للموضوع على أن الشركة تقوم بتقليد آبل أو الاقتباس منها. أخيرًا، تمتلك سامسونج ردًا بسيطًا على أيٍ من هذه الاتهامات: آبل ليست أول من قام بتطوير التقنية، ومن حق أي شركة تضمين هواتفها بأفضل التقنيات المتاحة…أليس كذلك؟
أخبار أندرويدالتعليقات على تسريب مواصفات هاتف Galaxy A9: شاشة بحجم 6 إنش وبطارية بسعة 4000 ميللي آمبير مغلقة
ينتظر العديد من المُستخدمين الجيل الثاني من سلسلة هواتف Galaxy A التي أعلنت عنها شركة سامسونج، وحتى الآن، فإننا ننتظر توافر هواتف Galaxy A3, A5, A7 في الأسواق بحلول العام المقبل، وذلك بعد توافرها رسميًا في الصين. اليوم، تم نشر تسريبات منسوبة لحملة ترويجية لشركة سامسونج في الصين، وهي تظهر أن السلسلة ستتضمن أيضًا هاتف Galaxy A9.
وفقًا للتسريبات، فإن هاتف Galaxy A9 سيَعتمد على شريحة Snapdragon 620 بثمانية أنوية مُعالجة وبتردد عمل 1.8 غيغاهرتز ومُزوّد بذاكرة وصول عشوائي بسعة 3 غيغابايت. سعة التخزين الداخلية للجهاز ستكون 32 غيغابايت، مع إمكانية توسعتها حتى 128 غيغابايت باستخدام بطاقة microSD. بالنسبة لوحدة المُعالجة الرّسومية GPU، فإنها ستكون أيضًا من تصنيع شركة كوالكوم وستكون الشريحة Adreno 510.
بالنسبة للشاشة، فهي بتقنية Super AMOLED بحجم 6 إنش وبدقة 1080p. الجهاز مزود ببطارية بسعة 4000 ميللي آمبير/ ساعي. الكاميرا الخلفية ستكون بدقة 13 ميغا بيكسل مع تقنية تحسين الصورة البصرية OIS، فضلًا عن كاميرا خلفية بدقة 8 ميغا بيكسل تدعم التقاط الصور البانورامية.
أحد المزايا المرتقبة في الجهاز هي تزويده بتقنية دعم شحن الهواتف الأخرى، أو ما يعرف بـ Power Bank Capabilities، حيث يمكن استخدام الهاتف كشاحن للهواتف الأخرى.
أخيرًا، من المفترض أن شركة سامسونج ستعلن عن الهاتف بشكلٍ رسميّ في وقتٍ قريب جدًا، وقد نشهد بدء التوافر الرسمي للهاتف بالأسواق خلال فترة الأعياد والعام الجديد. من المتوقع أن يبلغ سعر الجهاز عند إطلاقه في الصين 430 دولار أمريكي.
أخبار أندرويدالتعليقات على دراسة وتحليل: ما سبب تزايد نسبة الاعتماد على شاشات AMOLED في هواتف الأندرويد؟ مغلقة
يتزايد يومًا بعد يوم اعتماد الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة الذكية على الشاشات ووسائل الإظهار التي تعتمد على تقنية AMOLED. الأرقام المتعلقة بنسبة استخدام هذه الشاشات في تزايد، وقد سجلت شاشات AMOLED زيادة قدرها 35% من حيث تواجدها بالهواتف الذكية في الربع الثالث من عام 2015، بالمقارنة مع نفس الفترة الزمنية من العام الماضي.
خلال فترة الربع الثالث من عام 2015، تم شحن 79 مليون هاتف ذكي مزود بشاشات AMOLED، وهو ما يُمثل ضعف عدد الهواتف الذكية المُزودة بهذه الشاشات والتي تم شحنها خلال نفس الفترة من عام 2014. من ناحيةٍ أخرى، فإن مبيعات الهواتف المزودة بشاشات AMOLED قد بلغت 3.29 مليار دولار خلال الربع الثالث من عام 2015. وبالمجمل، فإن نسبة الهواتف الذكية المعتمدة على شاشات AMOLED قد بلغت 18% من إجمالي الهواتف خلال الربع الثالث.
لماذا تمكنت شاشات AMOLED من تحقيق هذا النجاح؟
لا يتطلب الأمر مُختصًا بالشؤون التقنية للإجابة على هذا السؤال. شاشات AMOLED تمثل أحد أحدث الأجيال التابعة لتقنية الثنائيات العُضوية الباعثة للضوء OLED. منذ تطوير هذه التقنية، برزت فكرة استخدامها في شاشات ووسائل الإظهار، بسبب استهلاكها المُنخفض للطاقة، والدقة العالية في الألوان التي يمكن الحصول عليها، فضلًا عن إمكانيتها لعرض زوايا نظر أعرض بالنسبة للمُستخدمين. بالمقارنة مع شاشات الكريستال السائل LCD، فإن الشاشات المُعتمدة على الثنائيات العضوية، وتحديدًا شاشات AMOLED الحديثة هي أفضل بكل تأكيد.
أسباب التفوق هذه دفعت العديد من الشركات المُصنعة للهواتف الذكية لاعتماد هذه الشاشات في أجهزتها. الاسم الأبرز بهذا المجال هو شركة سامسونج الكورية، والتي تستحوذ على ما نسبته 95.8% من إجمالي الهواتف الذكية المزودة بشاشات AMOLED، أي أنه يمكننا القول تقريبًا أن معظم الهواتف الذكية التي شحنت مؤخرًا من شركة سامسونج تعتمد على شاشات AMOLED. بكل الأحوال، ليس هذا بالأمر الغريب، فشركة سامسونج أحد أكبر المطورين لتقنيات شاشات AMOLED، وهي من أطلق تقنية Super AMOLED وكذلك تقنية Super AMOLED Plus.
قد يكون التزايد الكبير في نسب اعتمادية شاشات AMOLED يعود لأسباب استهلاك الطاقة. لطالما كان موضوع استهلاك الطاقة هو الشغل الشاغل بالنسبة للمستخدمين والشركات على حد سواء. المُستخدمين يطلبون هواتف ببطاريات تعمل لأطول فترة زمنية ممكنة مع أفضل أداء ممكن، والشركات تسعى لإرضاء المستخدمين عبر تقديم أفضل المنتجات.
من ناحيةٍ أخرى، ومن أجل الحصول على المواصفات “الذكية” في الهواتف، من تشغيل التطبيقات والألعاب والاتصال بالإنترنت وتضمين الحساسات المختلفة، لن يكون من السهل أبدًا المحافظة على الطاقة. كافة هذه التطبيقات والمواصفات الذكية تستهلك البطارية. طبعًا، تبقى متطلبات الإظهار وتشغيل الشاشة هي المستهلك الأبرز لطاقة البطاريات. الحصول على الأداء الكامل من الشاشة يعني استهلاكًا كبيرًا لقُدرة البطارية.
أحد مساوئ شاشات LCD التقليدية هي عدم امتلاكها لمواصفاتٍ جيدة من ناحية استهلاك الطاقة. (ببساطة السبب هنا هو حاجة استخدام الإضاءة الخلفية في شاشات LCD، بينما تمتلك شاشات AMOLED القدرة على بعث الضوء اعتمادًا على بنيتها العضوية-البوليمرية). تطوير شاشات الإظهار المُعتمدة على الثنائيات الباعثة للضوء LED ساهم بالحصول على دقة إظهار أفضل، وتحُسّن في استهلاك البطارية. النقلة النوعية كانت بتطوير الشاشات المُعتمدة على الثنائيات العضوية OLED والتي تُوفر الطاقة بمعدلاتٍ أفضل من شاشات LED وشاشات LCD. بكل تأكيد، فإن مقارنة التكلفة تصب بصالح الشاشات المعتمدة على تقنية LCD، وهذا أحد العوامل التي تلعب دور أيضًا بتحديد الكلفة النهائية للهاتف الذكي، وذلك بحسب جودة وكفاءة شاشة الإظهار المعتمدة فيه.
قد يكون الشرح السابق إجابةً على أحد الأسئلة التي حيرت المستخدمين عند صدور هاتف HTC One A9. أكثر الأمور التي أثارت استغراب المستخدمين هي امتلاك الجهاز لبطارية بقدرة 2150 ميللي آمبير/ساعي. قد تبدو هذه القدرة صغيرة نسبيًا بالنسبة لمُواصفات الجهاز أو بالنسبة لرغبة المستخدمين بالحصول على أقوى بطارية ممكنة، ولكن المُستخدمين لم ينتبهوا هنا إلى أن الهاتف مزود بشاشة AMOLED الأفضل من حيث استهلاك الطاقة، وهذا ما قد يبرر عدم اعتمادية الشركة على بطاريةٍ بطاقةٍ عالية، الأمر الذي يُساهم بتخفيض التكلفة النهائية للجهاز ككل.
أخبار أندرويدالتعليقات على شركة T-Mobile تكشف عن خطط سامسونج، سوني، إتش تي سي، إل جي، ومايكروسوفت لعام 2016 مغلقة
أعلن مزود الاتصالات الشهير T-Mobile خلال مؤتمرٍ تم عقده في بولندا عن خطط أهم شركات الهواتف الذكية خلال النصف الأول من عام 2016. المعلومات الخاصة بخطط الشركات تم نشرها على مُدونة XperiaBlog غير الرسمية.
خلال المؤتمر الذي عقدته الشركة بفرعها في بولندا، تم الحصول على صورةٍ مميزة كشفت فيها الشركة عن خطط أهم مصنعي الهواتف الذكية للعام المقبل. النصف الأول من العام المقبل سيكون حافلًا بالهواتف الذكية: سوني ستقوم بإطلاق هاتفين ذكيين جديدين، سامسونج ستطلق 4 هواتف من عائلة Galaxy، بالإضافة لقيام مايكروسوفت بإطلاق هاتف واحد من عائلة لوميا وقيام إتش تي سي بإطلاق هاتف من عائلة One، ولا ننسى LG التي ستقوم بإطلاق 4 هواتف ذكية جديدة.
بشيءٍ من التفصيل، فإن سامسونج ستقوم بإطلاق الهواتف الذكية الأربعة خلال الربع الأول من عام 2016، وبما أن الشائعات الحالية ترجح بشكلٍ كبير أن تقوم سامسونج بإطلاق هاتفي Galaxy S7 Plus و Galaxy S7 بحلول شهر شباط/فبراير من العام المقبل، فإنه ووفقاً لهذه المعلومات يُمكن القول أن الشركة ستقوم بإطلاق هاتفين آخرين من الفئة المتوسطة. قد يكونا من عائلة Galaxy A؟
بالنسبة لـ LG، فإنه لا يوجد أي مؤشر على طبيعة الهاتف الذكي الذي سيتم إطلاقه، عدا عن أن الهواتف سيتم إطلاقها خلال الربع الثاني من العام المقبل. كذلك الأمر بالنسبة لمايكروسوفت، التي يبدو أنها ستطلق هاتفين من عائلة لوميا خلال الربع الأول.
بالنسبة لـ HTC، فإن T-Mobile ستقوم بإطلاق هاتف One A9 خلال الربع الأول من العام المقبل. حسنًا، هذا الهاتف نعرفه. ماذا عن الهاتف الآخر؟ سيتم أيضًا إطلاق هاتف ذكي من عائلة One، ومن المرجح أنه سيكون الهاتف One M10.
أخبار أندرويدالتعليقات على فيديو عالي الدقة يظهر الشكل المفترض لهاتف Galaxy S7 المقبل مغلقة
نشرنا قبل عدة أيام خبرًا يتعلق بالتسريبات الخاصة بهاتف Galaxy S7 المقبل من شركة سامسونج، والمتوقع إطلاقه بحلول شهر شباط/فبراير من العام المقبل. اليوم، قام موقع uSwitch بنشر فيديو يظهر الشكل المفترض للهاتف المقبل، وذلك اعتمادًا على المعلومات والصور المسربة سابقًا، والتي قام ستيف هيمرستوفر (المشهور باسم OnLeaks على تويتر) بتحويلها لفيديو عالي الدقة.
الجدير بالذكر أن الهاتف المقبل سيتضمن نموذجين: النموذج الأكبر حجمًا وهو Galaxy S7 Plus، والنموذج الأصغر وهو Galaxy S7. تم تخصيص الفيديو من أجل النموذج Galaxy S7 Plus.
بناء على المعلومات المُسربة سابقًا، واعتمادًا على دمجها ضمن نموذج فيديوي ثلاثي الأبعاد، فإن أهم الميزات المتوقعة ضمن هاتف Galaxy S7 هي التالية:
سيتمتع هاتف Galaxy S7 بشاشة ذات حجم 5.1 إنش، بينما سيتمتع الهاتف Galaxy S7 Plus بشاشة ذات حجم 6 إنش
أبعاد الهاتف ستكون 163.4 ميللي متر طول و 82 ميللي متر عرض بسماكة قدرها 7.82 ميللي متر، وذلك بالنسبة لنموذج Galaxy S7 Plus
وفقًا للمحاكاة الفيديوية، فإن الجهاز سيتضمن منفذ micro-USB تقليدي، بالإضافة إلى منفذ USB-C الجديد. عبر اعتماد منفذ USB-C، يبدو أن الشركة تريد الحصول على أفضل سرعة ممكنة بنقل البيانات وأفضل سرعة شحن ممكنة للبطارية.
بشكلٍ عام، ووفقًا للصور التي تم الحصول عليها من الفيديو، فإن الهاتف يبدو مشابهًا من حيث الشكل لهاتف Galaxy S6. تم إزاحة الكاميرا الأمامية قليلًا نحو اليمين، بينما تتوضع الكاميرا الخلفية بأعلى النصف العلوي من الجانب الخلفي للجهاز.
معرض الصور التالي يظهر بعض الصور التي الحصول عليها اعتمادًا على المحاكاة الحاسوبية عالية الدقيقة للهاتف المقبل:
فيما يتعلق بالمواصفات التقنية الأخرى، فإن الشائعات تربط هاتف Galaxy S7 بتقنية لمس حساسة للضغط مشابهة لتلك التي طورتها آبل، أي تقنية 3D Touch. حققت آبل نجاح جيد مع تقنية اللمس الحساس للضغط مع هاتف iPhone 6 Plus، وقد تريد سامسونج لهاتفها الجديد ألا يقل قوةً من حيث الأداء والمواصفات عن هاتف آبل الجديد. ببساطة، تتيح تقنية اللمس المتحسس للضغط بالحصول على وظائف متعددة لشاشة الجهاز اعتماداً على درجة ضغط المستخدم للشاشة. الضغط الخفيف التقليدي على الشاشة سيسمح بفتح وإغلاق التطبيقات. الضغط القوي (نسبياً) سيسمح بفتح نافذة جديدة تتضمن مفاتيح تحكمية أو خصائص يحددها المستخدم. هذا هو الوضع فيما يتعلق بتقنية اللمس المتحسس للضغط في هواتف آبل. هل سنشاهد نفس الميزات في هاتف Galaxy S7 أم سنشاهد ميزات أخرى؟ أم أن التقنية لن تكون متواجدة من الأساس؟
أخيرًا، وفيما يتعلق الكاميرا، فلا يوجد معلومات مؤكدة. قد تكون بدقة 12 ميغا بيكسل وقد تكون بدقة 16 ميغا بكسل، أما المعالج المركزي للجهاز، فإن أغلب الشائعات والترشيحات تشير إلى أن سامسونج ستعتمد على معالج من إنتاج شركة كوالكوم وقد يكون المعالج Snapdragon 820، وذلك بدلاً من معالجات Exyons التي تقوم بإنتاجها.
حتى الآن، هذه هي أبرز المعلومات والتسريبات الخاصة فيما يتعلق بالهاتف الذكي المقبل من سامسونج. كم ستكون نسبة التوقعات الصحيحة؟ شاركونا رأيكم بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على تسرّب أوّل تصاميم لهاتفي Galaxy S7 و S7 Plus مغلقة
لو صحّت التوقعات بإعلان سامسونج عن هاتفها القادم Galaxy S7 مُبكرًا عن موعده المُعتاد، وذلك في شهر شباط/فبراير من العام القادم، فلا بد أن سامسونج تعمل خلال هذه اللحظات على وضع التفاصيل شبه الأخيرة لهاتفها.
قبل هذه اللحظة لم نحصل على الكثير من التفاصيل حول هاتف سامسونج القادم، عدا عن القول بأنه سيحمل تصميمًا مُقاربًا بشكل كبير لتصميم S6 مع تحسين على المواصفات فقط.
اليوم نشر موقع GSMArena صورًا مُسرّبة من شركة ITSkins المُتخصصة بصنع أغطية الحماية للهواتف، يُقال أنها تُظهر التصميم العام لـ S7. عادةً ما تحصل مثل هذه الشركات على معلومات مُبكّرة حول أبعاد الهواتف الجديدة وتصميمها وذلك لتجهيز صناعة الأغطية الخاصة بها.
لو صح هذا التسريب فإن S7 سيكون بتصميم مُطابق تقريبًا لهاتف S6 عدا عن أن الزر الرئيسي مُختلف قليلًا من حيث الشكل إذ يبدو أن زواياه ستكون أقرب إلى الحادّة منها إلى المدوّرة بالإضافة إلى تغيير موقع درج بطاقة الـ SIM التي تم نقلها من أعلى الهاتف إلى جهته الجانبية.
أبعاد هاتف S7 هي 143.37×70.8×6.94 ميليمتر، وهي تقريبًا نفس أبعاد S6 بمعنى أن الهاتف يحمل نفس قياس الشاشة وهو 5.1 إنش. لكن المُفاجأة هي النسخة الثانية من الهاتف التي تسرّبت والتي يُقال أنها Galaxy S7 Plus (وليس Edge Plus) وهي نسخة ضخمة بأبعاد تبلغ 163.32×82.01×7.82 ميليمتر، تضع الجهاز بحجم يبلغ حوالي 6 إنش، بشاشة عادية وليست مُنحنية. ولا يذكر التسريب شيئًا عن نسخ Edge المُحتملة وقياساتها.
لا يُمكن أخذ هذه التسريبات على أنها معلومات نهائية بعد، وإن كان الكثير مما ورد هُنا متوقعًا وخاصةً من حيث الشكل. لكن سيكون علينا الانتظار لمعرفة المزيد من التفاصيل.
أخبار أندرويدالتعليقات على أندرويد 6.0 يبدأ الوصول إلى هاتف جلاكسي نوت 4 مغلقة
رغم أن سامسونج لم تعتزم البدء بإرسال تحديث اندرويد 6.0 (مارشميلو) إلى هاتف جلاكسي نوت 4 قبل بدايات العام القادم، إلّا أن بعض مُستخدمي الهاتف في هنغاريا حصلوا صباح اليوم على التحديث وذلك للهواتف ذو الطراز SM-N910F.
وبحسب المصادر حصل المُستخدمون على عدد من الميزات مثل قائمة Air Command الجديدة وإمكانية تسجيل المُلاحظات على الشاشة المُغلقة (الموجودة في نوت 5 منذ إطلاقه)، إضافةً إلى ميّزات المارشميلو القياسية مثل وضعية Doze لإطالة عمر البطارية وميزة Now on Tap، إضافةً إلى تحسينات في الأداء.
وفقًا للتقارير الأوّلية فإن هذا على الأغلب تحديث لفئة ضيّقة من المُستخدمين بهدف اختباره قبل طرحه بشكل أكبر عالميًا، وهذا يعني بأننا لا يُمكن أن نتوقع وصول التحديث إلى الدول العربية خلال يوم أو يومين، وقد يحتاج التحديث حتى بداية العام القادم قبل توفّره على نطاق واسع، لكن لو قررت سامسونج إرسال التحديث للجميع قبل نهاية العام، سيكون بالتأكيد خبرًا يُرحّب به أصحاب الهاتف.
أخبار أندرويدالتعليقات على تقرير: سامسونج تدرس استخدام تقنية التبريد عبر الأنابيب في هاتف Galaxy S7 مغلقة
مع كُل هذه التقنيّات العالية التي تتم إضافتها إلى الهواتف الذكية عامًا بعد عام، تواجه الشركات تحدّيات تقنية مُتزايدة للحفاظ على حرارة مقبولة صادرة عن أجهزتها. بعض الشركات تُسلّم بأن شيئًا من سخونة الهاتف أثناء استخدامه هو أمر طبيعي، وتذكر ذلك ضمن دليل الاستخدام الخاص بالهاتف، وبعض الشركات تُضطر إلى تخفيض تردد المُعالج، أو استخدام مُعالجات أضعف لتفادي المشاكل المُحتملة لارتفاع الحرارة.
سامسونج تدرس الآن بحسب تقارير وسيلة جديدة للحفاظ على درجة حرارة مُنخفضة لهواتفها، وخاصةً هاتفها القادم Galaxy S7. التقنية هي التبريد عبر الأنابيب، وهي ببساطة أنابيب تُحيط بالأجزاء القابلة لإصدار الحرارة، تحتوي بداخلها على سائل للتبريد يدور ضمن الأنابيب لامتصاص أية حرارة زائدة.
التبريد بالأنابيب ليس بالتقنية الجديدة، فهو مُستخدم في بعض أجهزة الحاسوب المُخصصة للألعاب، وهو مُستخدم أيضًا في عدد محدود من الهواتف، حيث استخدمته سوني في هاتف Xperia Z5 ومايكروسوفت في Lumia 950 XL، لكن التحدّي الذي تواجهه سامسونج هي أنها تبحث عن حل بسماكة لا تزيد عن 0.6 ميليمتر وذلك لأنها لا تُريد لهواتفها القادمة التي تستخدم هذه التقنية أن تكون أكثر سماكة من هواتفها الحالية.
تُشير التوقعات بأن سامسونج قد تستخدم تقنية للتبريد من تطوير شركة فوجيتسو اليابانية وهي تقدم طبقة من 6 أنابيب سماكة الواحد منها 0.1 ميليمتر فقط، كما تعتمد هذه التقنية على الحرارة الصادرة عن المُعالج للحصول على الطاقة اللازمة لتشغيل الأنابيب دون الحاجة للاعتماد على طاقة البطارية.
هل يولّد هاتفك سواء كان من سامسونج أو من غيرها قدرًا من الحرارة تشعر أنه غير مُريح؟ وهل ترى بأن ارتفاع حرارة الهواتف هو مشكلة فعلية لا بد منها؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات