ديسمبر 02

من المُفترض وفقًا للتسريبات، أن يحصل هاتف سامسونج Galaxy S6 على تحديث أندرويد 6.0 – Marshmallow الأخير، خلال شهر كانون الثاني/يناير القادم. وبحسب صور مُسرّبة جديدة يبدو أن سامسونج تختبر التحديث بالفعل.
صور الشاشة الجديدة تم تسريبها من نسخة تجريبية للتحديث خاصّة بالأسواق الصينية، وهي تعكس نفس التغييرات التي شاهدناها في صور التحديث الخاص بهاتف “نوت 5”، ومن أبرزها التبسيط في الواجهات والتغيير في الألوان، وخاصةً لون درج التنبيهات الذي تغيّر من الأزرق إلى الأبيض.






بالإضافة إلى التصميم المُحسّن، يبدو أن تطبيق الكاميرا سيجلب معه إضافات جديدة على الوضعية الاحترافية Pro، من أبرزها إمكانية التحكم بسرعة الغالق shutter speed، كما أن بعض التسريبات السابقة تحدثت تحسينات في إدارة الذاكرة لواجهات TouchWiz إلّا أن هذا ليس مؤكدًا بعد.
ما رأيك بالواجهات المُحسّنة لمارشميلو على هواتف سامسونج؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
المصدر
ديسمبر 02

كشفت سامسونج اليوم عن هواتفها الجديدة من سلسلة Galaxy A طراز العام 2016، وهي كُل من A7 و A5 و A3 والتي تتراوح مواصفاتها ما بين أدنى وحتى أعلى الفئة المتوسّطة، وإن كانت تتشارك جميعها في عدد من الميّزات الهامّة.
جميع هذه الهواتف مصنوعة من المعدن والزجاج (على غرار الهواتف الأخيرة من سلسلة S6 وكذلك هاتف Note 5)، كما تمتلك قارئًا للبصمة ونفس التصميم مع اختلاف في الحجم فقط، في حين يمتلك هاتفا A7 و A5 مُثبّتًا بصريًا لصورة الكاميرا.
هذه الهواتف ستتوفّر في الصّين مُنتصف الشّهر الحالي، لكنها لن تصل الأسواق العالمية إلّا في العام القادم 2016، دون تحديد الموعد الدقيق أو الأسعار، إلّا أن تسريباتٍ أشارت ببيع A7 بحوالي 469 يورو و A5 بـ 399 يورو، و A3 بـ 329 يورو في أوروبا.
Galaxy A7




هذا هو الهاتف الأبرز بين الهواتف الجديدة، وهو يمتلك شاشة بقياس 5.5 إنش من نوع Super AMOLED بدقة 1080p ومُعالج ثُماني النواة ويعمل بإصدار أندرويد 5.1 و 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل وأمامية بدقة 5 ميغابيكسل ودعم بطاقات microSD مع 16 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير غير قابلة للإزالة.
Galaxy A5

يمتلك هذا الهاتف شاشة بنفس الدقة وهي 1080p ومن نفس النوع Super AMOLED لكنها أصغر قليلًا بقياس 5.2 إنش، مما يعني أنها أعلى كثافةً، كما يمتلك مُعالجًا ثُماني النواة أيضًا. للمُقارنة فإن الجيل السابق من الهاتف امتلك شاشة بدقة 720p ومُعالجًا رُباعي النواة. وبالحديث عن بقية المواصفات فقد بقيت الذاكرة العشوائية عند 2 غيغابايت ومساحة التخزين الداخلية 16 غيغابايت مع دعم microSD ويعمل ببطارية سعة 2,900 ميلي أمبير، وهو يمتلك نفس كاميرات A7.
Galaxy A3

الأخير من حيث المواصفات بشاشة قياس 4.7 إنش من نوع Super AMOLED بدقة 720p، ويمتلك الهاتف أيضًا كاميرتين خلفية وأمامية بدقتي 13 و 5 ميغابيكسل على الترتيب، لكن مع غياب التثبيت البصري. الذاكرة العشوائية 1.5 غيغابايت والبطارية بسعة 2300 ميلي أمبير ومساحة التخزين الداخلية 16 غيغابايت مع دعم microSD.
هل ستنجح هذه الهواتف المتوسّطة، التي تمّت صناعتها بنفس المواد ذات الجودة العالية الخاصة بـ S6 و Note 5، في تحسين مبيعات سامسونج التي شهدت تراجعًا هذا العام؟ هذا الأمر متروكٌ لأرقام المبيعات التي ستصدر العام القادم.
ديسمبر 01

لو صح التقرير الجديد الذي نشره موقع The Korea Times، فإنك لو نظرت إلى هاتف جلاكسي إس 7 المُنتظر العام القادم، فإنك قد لا تُلاحظ أي فرق بينه وبين هاتف “إس 6″، حيث من المُفترض أن يُقدّم الهاتف الجديد تحسينًا على المواصفات الداخلية، مع الحفاظ على نفس الشكل.
ووفقًا للتسريبات، فإن Galaxy S7 سيُقدّم شاشةً أفضل بزوايا رؤية مُحسّنة، ومُعالجًا أسرع، وشرائح ذاكرة عشوائية أحدث، وكاميرا أقوى. والمُفاجأة -لو صحّت هذه المعلومات- هي عودة دعم بطاقات التخزين الخارجية microSD.
تتمّةً للتسريبات، فإن سامسونج قد تُعلن عن الهاتف مُبكّرًا عن موعده التقليدي، وذلك خلال شهر شباط/فبراير القادم خلال المؤتمر العالمي للجوال في برشلونة.
لكن لماذا الحفاظ على نفس التصميم؟ السبب الأوّل والأبرز، هو أن هذا سيُساعد سامسونج في تخفيض تكاليف الإنتاج لاعتمادها على نفس خط الإنتاج الذي طوّرته مُسبقًا لصناعة “إس 6″، وهذا قد يعني بيع “إس 7” بسعرٍ أقل لتحسين مبيعات الشركة التي لم تكن في مستوى طموح الشركة هذا العام رغم أن الهاتف قد نال استحسان النقّاد. أمّا السّبب الثاني فهو أن الهاتف ليس بحاجة إلى إعادة تصميم كما ترى سامسونج، ونتّفق معها في هذا إلى حد كبير، فالتصميم المصنوع من المعدن والزجاج يمتلك مظهرًا أنيقًا وعالي الجودة أفضل بمراحل من تصاميم سامسونج البلاستيكية القديمة، ومن غير المُستبعد أن تعمل سامسونج على تحسين نفس التصميم تدريجيًا خلال الأعوام القادمة بدل الاستغناء عنه بعد إصدارٍ واحدٍ فقط.
على أية حال تبقى هذه عبارة عن تسريبات ليست مؤكدة، وفي الوقت الذي لا يُشكّل فيه الحفاظ على نفس التصميم أي مُفاجأة، إلّا أن عودة سامسونج إلى دعم ذواكر microSD في هذه السلسلة سوف يُشير في حال حدوثه بأنها استمعت إلى الشكوى الأكبر التي قدّمها مُستخدمو هواتف الشركة حول هذا الهاتف.
نوفمبر 30

انقضت تقريبًا ثلاثة سنوات منذ أعلنت سامسونج عن شاشاتها المرنة وغير القابلة للكسر التي تٌعرف باسم Youm. وقد تم استخدام التقنية وراء هذه الشاشات أولًا في هاتف Galaxy Round الذي أطلقته الشركة منذ مايقارب العامين، كما تم استخدامها في شاشات سلسلة Galaxy S6 Edge. مؤخّرًا تم نشر براءة اختراع سُجّلت باسم سامسونج لشاشات هاتف قابلة للطي والسحب وإذا صحّت التوقّعات وقامت سامسونج بتصنيع هاتف يشبه هذه التصاميم، فإن تصنيع الهواتف الذّكية سيشهد نقلة نوعيةمن ناحية التصميم.
يمكن الملاحظة من الصورة أعلاه أن تصميم الهاتف، أو الحاسب اللوحي يأتي بشكل يشبه الكتاب ويمكن إغلاقه أوفتحه للحصول على شاشة أكبر للمزيد من المهام المتعددة مثلًا ، وحتى يمكن ثنيه للخلف، أما التصميم الآخر المُثير هو أن يكون الهاتف بشكلٍ اسطوانيٍّ، حيث يتم سحب الشاشة خارج هذه الاسطوانة، للتحكم بالهاتف أو الضغط على الأزرار متوضعة على هيكل الاسطوانة نفسها كما هو موضّح في الشكل التالي.
وقد أرفقت براءة الاختراع بملاحظة قالت أن سامسونج قد استبدلت الغلاف الزجاجي للشاشة بلآخر بلاستيكي مرن للوصول إلى هذا التصميم القابل للسحب. أما التصميم الأخير فأتى بشكل هاتف مثني من المنتصف، كما هو موضح في الشكل التالي.
بالرّغم من أن هذه التصاميم تبدو مُثيرة، ولكن تبقى كيفية استخدامها في الحياة العملية، أو الفوائد المرجوّة منها غير معروفة وعلينا أن ننتظر أن تقوم سامسونج بتصنيع منتج مشابه لكي نسطيع معرفة قدراته في حال كان يحمل تصميمًا مماثلًا. ويجب الذّكر أنه بالرغم من أن سامسونج قامت بتسجيل براءة الاختراع مع هذه التصاميم، لكن هذا لا يعني أن سامسونج سوف تقوم بتصنيع هواتف طبقًا لها، وسيكون علينا الانتظار قبل أن نرى إذا ماكانت الشركة ستقوم بصنع شيءٍ مماثل.
هل أعجبك أحد هذه التصاميم؟ أخبرنا ماهو وكيف تعتقد أنّه سيتم الاستفادة منه؟
نوفمبر 28

رغم أن جوجل تُفضّل ألّا تقوم الشركات المُصنّعة لأجهزة أندرويد بإدخال تعديلات وتخصيصات كبيرة ورئيسيّة على الواجهات الافتراضية لنظام التشغيل، إلّا أن هذا التخصيص هو من أبرز ميّزات أندرويد رغم أن بعض مساوئه قد تتمثّل بأن الواجهات الخاصّة ببعض الشّركات تُسيء إلى تجربة الاستخدام بسبب تعقيدها أو مشاكلها.
شاءت جوجل أم أبت، فهي أمام حقيقة تتمثّل بأن سامسونج تستحوذ على الغالبية العُظمى من الحصّة السّوقية لهواتف أندرويد حول العالم، لدرجة أن بعض الناس يعتقدون أن أندرويد = سامسونج، وبأن أندرويد هو عبارة عن واجهات TouchWiz الخاصّة بسامسونج.
عندما يستعمل أكثر من 80% من مُستخدمي أندرويد هواتفَ من سامسونج، بالتأكيد فإن من مصحلة جوجل أن تُقدّم هذه الهواتف أفضل تجربة استخدام ممكنة، لأن سامسونج هي الآن بمثابة “المُمثّل الرسمي” لأندرويد، بغض النّظر عمّا إذا كان هذا أمرًا سلبيًا أم إيجابيًا.
رغم أن سامسونج أدخلت تحسينات كبيرة على واجهات TouchWiz التي أصبحت في الفترة الأخيرة أكثر بساطة وأفضل شكلًا، إلّا أن الواجهة ليست خالية من المشاكل، إذ ما زالت تُعاني من مشاكل في إدارة الذاكرة حتّى على الهواتف التي تمتلك 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية مثل +Galaxy S6 Edge و Galaxy Note 5.
بحسب تسريبات أخيرة، فإن جوجل عرضت على سامسونج تقديم يد المُساعدة، للعمل معها على حل مشاكل الواجهة وتحسين أدائها، وذلك حرصًا من جوجل على أن تكون TouchWiz من أسرع وأفضل ما يُمكن كونها واجهة أندرويد الأكثر استخدامًا حول العالم.
لو صحّت هذه التسريبات، فهذه لن تكون المرّة الأولى التي تتدخّل فيها جوجل بعمل سامسونج، حيث طلبت جوجل قبل عامين من سامسونج سحب واجهتها التي أطلقت عليها اسم Magazine UX وذلك لأن سامسونج ذهبت بعيدًا في تخصيصها بشكل يُغيّر من تجربة استخدام أندرويد القياسية، وهو ما استجابت له سامسونج التي أوقفت طرح هذه الواجهة.
يُذكر أن إحدى المُراجعات الأوّلية للنسخة المُسرّبة من تحديث أندرويد 6.0 لهاتف Note 5 أشارت بأن مشاكل إدارة الذاكرة قد اختفت على ما يبدو، ولا ندري إن كان ذلك بفضل أية مُساعدة قدّمتها جوجل لسامسونج، أم أن الأخيرة قامت بحل هذه المشاكل من تلقاء نفسها. على أيّة حال لن نستطيع الحكم قبل إصدار التحديث الرسمي لواجهات TouchWiz على أندرويد 6.0.
المصدر
نوفمبر 24

تبعًا لتقرير صدر اليوم من كوريا الجنوبية، فإن شركة سامسونج قد تقوم بتصنيع شاشات من نوع OLED لهواتف شركة آيفون التي سيتم تصنيعها في عام 2018، واستند التقرير على إشاعات تقول بأن سامسونج تناقش صفقة من هذا النوع مع شركة آيفون ولكن لم يصدر أي شيء رسمي بهذا الخصوص.
يبدو أن شاشات الـ OLED من سامسونج مازالت تلاقي الكثير من القبول لدى شركات تصنيع الهواتف الذّكيّة، حيث أن العديد من الشركات كهواوي وغيرها تقوم بشراء شاشات الـ OLED التي تقوم سامسونج بتصنيعها ليتم استخدامها لاحقًا في هواتفها.
من الجدير بالذّكر أنه في حال تمت هذه الصفقة بين أبل وسامسونج فلن تكون هي الأولى من نوعها، فسامسونج تزوّد أبل بشاشات من نوع OLED لشاشات ساعاتها بعد أن كان هذا العقد جصريًّا لشركة LG، بالإضافة إلى ذلك تبيع سامسونج شاشات من نوع LED لأجهزة الأيباد. ويجب التذكير أيضًا أن شاشات هواتف سامسونج تُعتبر من أفضل الشاشات الموجودة في الهواتف الذّكيّة وهو من أهم الأسباب التي تدفع الكثير من العالم إلى تفضيل هواتف شركة سامسونج مقارنة بهواتف باقي الشركات.
ماهي أفضل شاشة موجودة في هاتف ذكي برأيك؟ دعنا نعرف هذا في التعليقات.
نوفمبر 18

نعلم أن معظم الشركات قامت في الأسابيع الفائت بالإعلان عن معالجاتها التي ستُستخدم في أجهزة الهواتف القادمة في العام القادم، فحتى الآن تم الإعلان عن معالج سامسونج Exynos 8890 ذو الثمانية أنوية، ومعالج شركة كوالكوم Snapdragon 820 رباعي النوى، ومعالج شركة هواوي القوي Kirin 950، كما تسرّبت بعض المعلومات لمعالج شركة ميدياتك Helio X30 الذي سيكون سلفاً لـ Helio X20 ذو العشرة أنوية والذي أطلقته الشركة في شهر مايو الماضي.
انتشرت اليوم نتائج اختبار لهذه المعالجات، ماعدا Helio X30، حيث تم اختبارها باستخدام تطبيق Geekbench3 لاختبار أداء المعالجات والأجهزة وقد كانت النتائج مُثيرة، في اختبار الأنوية المتعددة و اختبار أداء النواة الواحدة.

حسب النتائج التي انتشرت فإن اختبار أداء المعالجات لسرعة معالجتها للمهام المتُعددة، أي اختبار كفائة عمل أنويتها معاً، فإن معالج Exynos 8890 حقق أكبر الأرقام في كافّة الاختبارات حيث سجّل 7400 نقطة ليلحقه بعد ذلك وبشكل مُدهش معالج ميدياتك Helio X20 بـ 6500 نقطة ثم معالج هواوي ب100 نقطة أقل ليبقى المركزين الأخيرين لمعالج كوالكوم Snapdragon 820 بـ 5300 نقطة ومعالج أبل A9 أخيرًا بـ 4436 نقطة، وهنا يمكن تبرير حصول معالج كوالكوم وأبل على نتيجة قليلة مقارنة بباقي المعالجات، هو أن معالج Snapdragon 820 رباعي النوى كما ذكرنا، ومعالج أبل A9 بنواتين اثنتين فقط.

أما اختبار كل نواة على حدى، فقد تفوّق معالج أبل على بقية المعالجات وحقق أعلى رصيد بـ 2527 نقطة ليلحقه بعد ذلك وبنتائج متقاربة معالجي سامسونج وكوالكوم بـ 2270 و 2250 نقطة على الترتيب ويأتي معالج ميدياتك أخيرًا بـ 1820 نقطة.
إذا كنت تُصدّق نتائج هذه الاختبارات، فهذا يعني أن معالج سامسونج سيتربّع على العرش في العام القادم كأفضل أداء للمهام المُتعدّدة، وستستطيع هواتف سامسونج الذي ستحمله أداء عدد أكبر من المهام معًا مقارنًة ببقية المعالجات، كما أن الأجهزة التي ستحمل معالج هواوي أو ميدياتك ستحقق أداءً جيّدًا جدًّا، على كل حال يبدو أن العام القادم سيكون مليئًا بالمفاجآت والأجهزة المُثيرة.
نوفمبر 17

تسرّبت أمس نسخة تجريبية من تحديث أندرويد 6.0 (مارشميلّو) الخاص بهاتف سامسونج الأخير “نوت 5” Galaxy Note 5، وبشكلٍ طبيعي فقد قام بعض المُستخدمين بتثبيت النسخة التجريبية وغير النهائية من التحديث على هواتفهم، وهذا بعض ما وجدوه:
في البداية، لم يلحظ المُستخدمون وجود أية مشاكل في إدارة الذاكرة ضمن النسخة الجديدة من واجهات TouchWiz، كما نوّه موقع XDA عبر مدوّنته بأن أداء هاتف “نوت 5” كان سلسًا “كالحلم” على حد تعبير الكاتب مع التأكيد على تحسّن الأداء ونعومة التنقّل بين الواجهات وخاصةً فيما يتعلّق بتعدد المهم، كما سجّل الهاتف تحسّنًا في الأداء على منصّة AnTuTu.
من حيث الواجهات فقد استغنت سامسونج عن لوحة الألوان التي تعتمد اللون الأزرق بشكل رئيسي وتم استبدالها باللون الأبيض، وهذا يبدو واضحًا من خلال لون لوح التنبيهات:


كما أغنت سامسونج لوح التنبيهات ببعض التأثيرات الحركية المُستمدة من نمط “ماتيريال ديزاين” مثل تأثير السحب نحو الأسفل، كما تمّت إضافة بعض التأثيرات الحركية الأخرى ضمن الواجهات وشاشة الإعدادات بشكل عام.




من ميّزات المارشميلّو التي وصلت إلى TouchWiz النظام الجديد للأذونات، والطريقة الأفضل لعرض استهلاك الذاكرة العشوائية، وكذلك تحسين طريقة عرض استهلاك البطارية حيث يمكن مُشاهدة كمية الميلي أمبير من البطارية التي استهلكها كُل تطبيق من التطبيقات.



مُعظم تطبيقات سامسونج الافتراضية حصلت على تحديثات بسيطة، بما في ذلك تحديثات للواجهات، عدا تطبيق الكاميرا الذي ما زال مُحافظًا على ميّزاته وشكله. أمّا لانشر TouchWiz بحد ذاته فما زال مُحافظًا على نفس تجربة الاستخدام مع تحسين في الأداء.
رغم أن التغييرات المذكورة ظهرت في النسخة التجريبية من التحديث الخاصة بهاتف “نوت 5″، لكن من المتوقّع أن نفس الأمر ينطبق أيضًا على تحديث المارشميلّو لهواتف سامسونج الأُخرى التي ستحصل على التحديث.
وبحسب خارطة الطريق المُسرّبة الخاصّة بالتحديث، فمن المتوقّع أن تبدأ سامسونج إصدار التحديث الشهر القادم لهاتفي Galaxy Note 5 و +Galaxy S6 Edge، في حين سيصل التحديث خلال الشهر الأول من العام القادم إلى كل من Galaxy S6 و S6 Edge وفي شباط/فبراير إلى Note 4 و Note Edge، ولا معلومات حاليًا عن موعد وصول التحديث إلى أجهزة سامسونج الأخرى.
نوفمبر 17

ظهر تسريب لهاتف جديد من سامسونج عند مروره في لجنة مطابقة المواصفات والموافقة عليها في الصين TENAA، حيث يُعتقد أن هذا الهاتف سيكون خلفًا لهاتف أطلقته سامسونج في الصين قبل ثلاث سنوات وكان يحمل الاسم الرمزي SCH-W2013 وأتى بشاشتين وقد قام الممثل جاكي شان بالترويج له.
يحمل الهاتف هذه المرة الاسم الرمزي SM-W2016، ولانعرف إذا كان الاسم يُلمّح أن الهاتف سيُطلق في 2016 أو سيكون من سلسلة جديدة ” جالاكسي W” مثلًا. نبقى مع المواصفات حيث يحمل الهاتف شاشتين بقياس 3.9 إنش بدقّة 1280X768 وبتقنية SAMOLED، كما سيحمل معالج Exynos 7420 ثُماني النوى والمصنّع بتقنية 64 بت، بالإضافة إلى 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 64 غيغابايت من الذاكرة الداخلية.

سيكون الهاتف مزوّدًا بكاميرة خلفيّة بدقّة 16 ميغابيكسل وأماميّة بدقّة 5 ميغابيكسل، وبلوحة مفاتيح رقمية T9 كتلك الموجودة في الهواتف القديمة، كما سيعمل الهاتف بنسخة أندرويد المصاصة 5.1.1




سيكون الهاتف مصنوعًا من مواد فاخرة من الزجاج والمعدن ويُتوقّع أن يكون الهاتف كسلفه السّابق موجّها للسوق الصينية ولرجال الأعمال، حيث يتُوقّع أن يحمل سعرًا قد يصل لل 3000 ألاف دولار. حتّى لو حمل سعرًا أقل، هل ستكون مهتمًّا بشراء هاتف من هذا الشكل؟ دعنا نعرف ذلك في التعليقات.
نوفمبر 15

تسربت اليوم صور ومواصفات النسخة القادمة من هواتف سامسونج Alpha، وبالتحديد لهاتفي Galaxy Alpha 5 و Galaxy Alpha 7.
يتبع تصميم الهاتفين خطوط التصميم الموجودة في سلسلة جالاكسي S6، كما يبدو الزر الأمامي من الهاتف أكبر من الموجود في باقي هواتف سامسونج.

نبدأ مع Galaxy Alpha 5، حيث يوضح التسريب أن الهاتف يحمل شاشة بحجم 5.2 إنش وبدقّة Full HD، سيعمل الهاتف بمعالج Exynos 7 بثمانية أنوية وبسرعة 1.6 غيغاهرتز، كما سيحمل 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و32 غيغابايت من الذاكرة الداخلية مع دعم للذاكرة الخارجية microSD . وسيكون الهاتف مزوّداً بكاميرة خلفية بدقّة 13 ميغابيكسل وأمامية بدقة 5 ميغابيكسل، وكما ترينا الصّورة أعلاه فإن خلفية الهاتف مصنوعة غالبًا من المعدن.
بالانتقال إلى Galaxy Alpha 7، فإن الهاتف سيحمل شاشة بقياس 5.5 إنش بدقة Full HD، وسيعمل بمعالج من شركة كوالكوم وتحديدًا Snapdragon 615 بسرعة 1.5 غيغاهرتز والمعالج الصوري Adreno 405، كما سيكون مزوّدًا بـ 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 16 غيغابايت من الذاكرة الداخلية مع دعم الذاكرة الخارجية من نوع microSD، أما من ناحية التصوير فالكاميرة تأتي مشابهة لل A5 بـ13 ميغابيكسل للكاميرة الخلفية و5 ميغابيكسل للكاميرة الأمامية، ومن الصوّرة يبدو أن خلفية هذا الهاتف ستكون زجاجية وليست معدنية كأخيه الأصغر.
من الجدير بالذًكر أن سامسونج أطلقت هذه السلسة لأول مرة في بداية العام الحالي، حيث أطلقت هاتفي A5 و Galaxy A3 واللذان تمتعا بمواصفات متوسّطة ولكن بهيكل معدني بالكامل، ثم ألحقت هذه السلسلة بالأخ الأكبر والذي كان يحمل أقوى المواصفات بين هواتف سلسلة ألفا Galaxy A7، والذي كان أنحف هاتف ذكي من سامسونج في ذلك الوقت.
مارأيك بهواتف سلسلة ألف؟ هل امتلكت هاتفًا من هذه السلسة من قبل؟ دعنا نعرف ذلك في التعليقات.
أحدث التعليقات