ديسمبر 01
تم تسريب بعض الصور التي تظهر براءة إختراع جديدة تم تسجيلها في مكتب UPSTO لبراءات الإختراع في الولايات المتحدة، و ذلك تحت إسم العملاقة الكورية سامسونغ. الصور تظهر ما قد يكون هاتفا ذكيا يمكن تحويله إلى جهاز لوحي فقط من خلال عملية الطي، تقريبا كما تعمل فكرة محفظة الجيب.
الصور تظهر لنا طريقة عمل هذا الجهاز الهجين، حيث يمكن إستخدامه في كلا الحالتين بشكل عادي، لكن لا نعلم كيف ستقوم سامسونغ بتفادي المشاكل الواضحة في هذا التصميم مثل الحفاظ على سلامة الشاشتين أو قدرة الطي على أمد بعيد.
يعود بنا هذا الخبر أشهرا قليلة إلى الوراء، بعدما إنتشرت مقاطع فيديو على يوتيوب تصور فكرة الهاتف القابل للطي، هذا قبل ظهور شائعات بشكل قوي تشير إلى أن سامسونغ بالفعل تعمل على هذا الجهاز الذي سيكون متاحا في وقت لاحق من سنة 2016، لكن لا تزال المعلومات غير متاحة حول مواصفاته أو ما إذا كان بالفعل مشروعا حقيقيا أم مجرد تسجيل لبراءة إختراع لمنع شركات أخرى من إستعمالها.
الفكرة تعتبر ثورية على الأمد البعيد، قد لا تعوض الهواتف المحمولة حاليا، لكنها حتما تضمن تجربة أكثر إنسابية فيما يتعلق بدمج الهاتف مع جهاز لوحي، و كل هذا يتسع لجيبك.
نوفمبر 28
الأخبار حول سامسونغ لا تنتهي، و يبدوا أن الشركة تركز مؤخرا على سلسلتها Galaxy A بشكل كبير حيث تم تسريب مواصفات و صور نسخة A7 منذ بضع ساعات على موقع لجنة الإتصالات الصينية TENAA، لتليها صورة تم إلتقاطها من موقع سامسونغ فرع إيران الذي يظهر هاتف A9 و التي تشير إلى إقتراب موعد الإعلان.
قبل هذا، تم رصد الهاتف على مجموعة مختلفة من تطبيقات إختبار الأداء، و فيه يأتي بمواصفات تتضمن شاشة قياس 5.5 بوصات بدرجة وضوح كاملة، معالج Snapdragon 620 ثماني النواة بذاكرة عشوائية حجمها 3GB و مساحة تخزين داخلية بحجم 32GB، كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل و أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، هذا كله مع نسخة لولي بوب 5.1.1 بواجهة TouchWiz.
الهاتف الجديد قد يكون مغيرا لسلسلة Galaxy A، حيث قام أحد الصحفيين التقنيين بنشر تغريدة حول إمكانية قدوم هذه الهواتف بمستشعر بصمات إضافة إلى بعض التقنيات الأخرى التي توفرها سامسونغ في أجهزتها الرائدة فقط، لكن إلى حدود كتابة هذه الأسطر فنحن لم نحصل على أي موعد رسمي لإطلاق الهاتف، و قد يستغرق الأمر بضعة أشهر إلى حين الإعلان الرسمي عن Galaxy A7 نسخة 2016.
نوفمبر 24
منذ بدأ إنتشار هواتف الشركات الصينية في مختلف الأسواق عبر العالم، و ذلك بفضل أسعارها المنخفضة و مواصفاتها التي يجدها الكثيرون تستحق الشراء، بدأت عمالقة الصناعة في القيام بنفس الشيء لتدارك المنافسة في هذه الأسواق الناشئة.
كانت سامسونغ قد أنشأت خط إنتاج يحمل إسم Galaxy A، و الذي فيه تمتاز الهواتف بتصميم أنيق و مواصفات لا بأس بها. لكن مع النجاح المتوسط الذي حصدته هذه السلسلة، ها هي سامسونغ تقرر إعادة تصنيع الأجهزة التابعة لها و ذلك عن طريق إضافة بعض المزايا الخاصة بهواتفها الرائدة، و نحن هنا نتحدث عن مستشعر البصمات و تقنية NFC.
الخبر يأتينا من الصحفي التقني Anooni Monaco على حسابه في تويتر، حيث أشار إلى أن الشركة الكورية تعمل على مجموعة من هواتف Galaxy A لإطلاقها لاحقا في سنة 2016، حيث ستأتي بتغييرات على مستوى التصميم و ستدعم أيضا مستشعر البصمات على الجهة الأمامية، الذي بدوره قد يدعم وسيلة الدفع الإلكتروني Samsung Pay.
الخطوة تبدوا منطقية، حيث أن سامسونغ قد تستفيد بشكل كبير من إتاحة هذه المزايا على هواتفها المنخفضة المواصفات و التي ستكون منتشرة بشكل كبير في دول لا تستطيع شريحة كبيرة فيها إقتناء هواتف منافسة مثل الآيفون ذو خدمة Apple Pay، و هذا حتما سيتيح إمتيازا كبيرا لسامسونغ.
نوفمبر 23
قد تكون الإشاعات سابقة لأوانها خصوصا أننا لم نحصل بعد على أي تأكيدات حول هاتف Galaxy S7، لكن يبدوا أن بعض المصادر على الويب أشارت إلى قدوم نسخة S7 Edge بتغييرات طفيفة على التصميم، و ذلك يهم حواف الشاشة.
حاليا، فنسخة Galaxy S6 Edge تأتي بشاشة منحنية من الحافتين اليمنى و اليسرى فقط، أما بالنسبة للهاتف الرائد القادم، فقد يأتي بحواف منحنية في كامل الجهات الأربع، هذا قد يعني مزيدا من الخصائص التي تقدمها هذه الحواف مثل الولوج السريع لبعض التطبيقات و غير ذلك.
من حهة أخرى، فمواصفات الهاتف S7 Edge قد تشمل شاشة بقياس 5.7 بوصات بدقة QHD، هذا بالإضافة إلى معالج Snapdragon 820 أو Exynos 8890، كما أشارت بعض الإشاعات حول كلا الهاتفين إلى إمكانية قدومهما بشاشة دقتها 4K من خلال نسخة فاخرة ربما، تماما كما قامت به سوني مع Xperia Z5 Premium.
فيما يتعلق بـ S7، فالإشاعات التي حصلنا عليها إلى حدود كتابة هذه الأسطر تتضمن قدوم الهاتف بتقنية Force Touch، هذا مع كاميرا بدقة 20 ميجابيكسل بمستشعر Bitecell الجديد الذي طورته سامسونغ نفسها، بغض النظر عن معالج Snapdragon 820 الحديث الذي سيكون مستعملا في بعض النسخ.
نوفمبر 21
قد تكون سامسونغ هي الوحيدة التي لا تزال تقوم بتصنيع هواتف ذات التصميم التقليدي، لكن الشركة قررت إعتماد بعض التكنولوجيا في هذا الهيكل المعدني العتيق.
الهاتف يحمل إسم W2016 و قد تم الكشف عنه اليوم في الصين إلى جانب Galaxy J3 أيضا، حيث يقدم مواصفات تتضمن شاشتين مزدوجتين على الجهة الأمامية و الخلفية من الهاتف، كلاهما بقياس 3.9 بوصات و بدقة 1280×768 بيكسل بتقنية Super AMOLED.
الذاكرة العشوائية في الجهاز تساوي 3GB و مساحة تخزين داخلية بحجم 64GB مع كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل إلى جانب كاميرا أمامية أيضا بدقة 5 ميجابيكسل.
البطارية أيضا تأتي بسعة كبيرة تصل إلى 2000mAh، كل هذا مع نسخة لولي بوب 5.1 مع واجهة Touch Wiz معدلة لتناسب حجم الشاشة.
هذا ليس كل شيء، فالهاتف يدعم مختلف شبكات الإتصال اللاسلكي الحديثة هذا مع حساس نبضات القلب، و ميزة الشحن السريع، لكن كالعادة فسامسونغ لم تعلن أي تفاصيل عن موعد إطلاق الهاتف أو حتى سعره و ما إذا كان هناك إصدار باللون الفضي الذهبي الذي نراه في الصورة.
نوفمبر 18
تتجه سامسونغ لفترة جديدة من تاريخها في مجال صناعة الأجهزة الذكية المحمولة، و ذلك من خلال البدء في تصنيع قطع و عناصر تلك الأجهزة بنفسها، حيث سبق لها البدء في الإعتماد على معالجها Exynos، هذا بالإضافة إلى مستشعر البصمات، و الآن يأتي الدور على مستشعر الكاميرا.
اليوم أعلنت سامسونغ عن Britecell، مستشعر بدقة 20 ميجابيكسل يأتي بمجموعة من الخواص و المزايا التي في نظر سامسونغ قد تؤثر بشكل كبير على المنافسة بينها و بين سوني خصوصا. الهدف طبعا هو تحسين جودة الكاميرا على هواتف Galaxy أكثر مما هي عليه الآن، و ذلك من خلال كاميرا أصغر حجما، أكثر دقة، و بنظام ديناميكي مُتطور في ظروف الإضاءة الضعيفة.
المستشعر يتخلى تماما عن طبقة الفيلتر Bayer، و التي تم إستبدالها بمجموعة من البيكسلات البيضاء التي ستسمح بمرور مزيد من الضوء عكس البيكسلات الخضراء التي لم تكن تقدم جودة جيدة. سامسونغ لم تأتي بشيء جديد كليا، فقد كان السبق لموتورولا بعدما قامت بإضافة هذه البيكسلات، لكنها لم تزح الخصراء ما جعل الكاميرا تقدم جودة جيدة لكن ليست بالأفضل.
Britecell إذن يقدم حجم 1µm بيكسل، أي أصغر بكثير من المستشعرات الحالية ذات دقة 16 ميجابيكسل، و هذا يعني أن ظروف الإضاءة الضعيفة هي الهدف الكبير الذي ترغب سامسونغ بتحسينه هنا، و ربما هذا يأتي بعد مشاهدة كاميرا Nexus 6P التي إستطاعت تقديم أفضل النتائج حاليا في السوق و إعتبارها واحدة من أفضل الكاميرات على هاتف ذكي فيما يتعلق بالإضاءة الضعيفة.
عموما، لا نعلم ما إذا كانت سامسونغ تنوي إستخدام المستشعر قريبا، لكن لا نتوقع أن يأتي على هاتف Galaxy S7 الرائد.
نوفمبر 16
أعلنت سامسونغ منذ مدة عن هاتفها الجديد A5، حيث تأتي سلسلة هذه الهواتف لتكون موجهة أكثر للشباب بفضل مواصفاتها و دقة الكاميرا الأمامية و الخلفية على حد سواء، أما اليوم فقد تم تسريب صور جديدة تشير إلى قدوم نسخة جديدة من الهاتف إلى جانب A7 الجديد أيضا.
الصور تأتينا من موقع SamMobile المعروف بمصادره الموثوقة، و هي تظهر هاتفين يُعتقد أنهما نسختي 2016 من هاتفي A7 و A5، حيث أنه من المتوقع أن تقوم الشركة بالإعلان عنهما في الشهرين المقبلين. مواصفات هاتف A5 القادم ستكون شاشة بقياس 5.2 بوصات بالدقة الكاملة، معالج Exynos ثماني النواة بتردد 1.6 جيجاهرتز، 2GB كذاكرة عشوائية و مساحة تخزين داخلية بحجم 16GB قابلة للتوسيع بإستخدام بطاقة ذاكرة.
أما بالنسبة لهاتف A7، فسيأتي بشاشة قياسها 5.5 بوصات كاملة الدقة مع معالج Snapdragon 615 بتردد 1.5 جيجاهرتز، ذاكرة عشوائية بحجم 3GB مع مساحة تخزين تصل إلى 16GB.
موعد الإعلان الرسمي غير محدد بعد، لكن يتوقع أن يأتي قبل إصدار هاتف Galaxy S7 الرائد، و الذي حصلنا على مجموعة من المعلومات عنه و عن مواصفاته التي قد تحتوي على تقنيات جديدة، إضافة إلى معالج Exynos 8890 الجديد و نسخة مارشمالو الحديثة من الأندرويد.
نوفمبر 12
تحدثنا يوم الأمس عن بدأ سامسونغ الدخول في عملية الإنتاج الضخم لمعالجها Exynos 8890، و اليوم قامت الشركة بالإعلان رسميا عنه و عن مميزاته، و هذه كل المعلومات التي ترغبون بمعرفتها عن المعالج الجديد الذي قد يشكل نقلة نوعية لهواتف سامسونغ و ربما شركات أخرى في المستقبل القريب.
المعالج يأتي ليكون منافسا قويا لـ Snapdragon 820، و طبعا مع كثرة المشاكل التي تعاني منها معالجات كوالكوم مثل إرتفاع الحرارة الشديد و بطئ الإستجابة أحيانا، فهذا قد يكون لصالح سامسونغ.
يأتي Exynos 8890 ثماني النواة بتقنية نانومتر، و هو يضم أربع أنوية تدعى Mongoose بمعمارية 64bit التي تعمل على تسهيل عمليات مختلفة و معقدة في وقت واحد، أما بالنسبة للأربع أنوية الباقية فهي مخصصة للأعمال الأقل تعقيدا.
المعالج إذن سيعمل على توفير أداء أفضل بنسبة 30 في المئة أكثر من السابق، و هذا بسبب تقنية Coherent Interconnect الجديدة من سامسونغ، حيث سيكون التفاعل بين الأنوية أكثر تناسقا لضمان أداء سلس خالي من أية مشاكل خصوصا أثناء تعدد المهام و تشغيل الألعاب الثقيلة، لكن الأهم من هذا كله هو أنه أيضا سيحسن من عمر البطارية حيث سيكون أقل إستهلاكا بنسبة 10 في المئة كما جاءت به الإختبارات.
من جهة أخرى، Exynos 8890 سيدعم شبكات الجيل الرابع من نوع LTE Cat. 12/13 التي توفر سرعة تحميل تصل إلى 600 ميغابايت في الثانية، لكن هذا طبعا قد يختلف من بلد لآخر بحسب الصبيب الذي توفره. أما بالنسبة لمعالج الرسوميات، فهو من فئة Mali-T880 الذي سيستفيد من إثني عشر نواة ما يجعله قادرا على دعم شاشات 4K بدرجة وضوح 2160×4096.
هذه المواصفات و المزايا تأتي مختلفة بالفعل عما هو موجود حاليا في السوق، و قد يكون أمرا إيجابيا لسامسونغ لو أقنعت الجميع بقوة معالجها بعد إصدار هاتف Galaxy S7 طبعا..
نوفمبر 11
مع إستعداد الشركة الكورية للإعلان المبكر عن هاتف Galaxy S7، كان من الضروري أن ترفع معدل إنتاج المعالج الخاص بالهاتف بشكل مضاعف، حيث أنها اليوم بدأت بتصنيع Exynos 8890 لتكون جاهزة قبل شهر فبراير من السنة المقبلة.
الشائعات أشارت إلى أن سامسونغ تنوي الإعلان عن S7 في شهر فبراير سنة 2016، و قد تكون هناك نسختين من الهاتف أيضا بحسب نفس الشائعات و التي تتمثل في نسخة Exynos، و Snapdragon 820 الحديث، لكن الشركة لم تؤكد أي من هذه الأخبار.
الهاتف سيكون مصنوعا من المغنيسيوم و الزجاج، تصميم كامل و مغلق Unibody تماما كما بدأت الشركة تعتمد عليه في هواتفها الرائدة، و السر في إستعمال المغنيسيوم هو صلابته و خفته، حيث يعتبر أخف المعادن على الأرض ما يعني أن الهاتف الذي سنراه في السنة المقبلة سيكون حتما نحيفا و خفيفا للغاية.
نفس الشائعات أيضا أشارت إلى قدوم الهاتف بمجموعة من التحسينات على مستوى الصوت ليقدم نتيجة أفضل و صوت أنقى من أي هاتف آخر ربما (لا أعتقد أنه يستطيع منافسة BoomSound من إتش تي سي) لكنه سيكون أفضل من الإصدارات السابقة حتما. من جهة أخرى، فهاتف Galaxy S7 سيحمل معالج Exynos 8990 الجديد، و سيكون مخصصا لأسواق معينة، في حين أنه ستتوفر نسخ أخرى بمعالجات مختلفة و قد يكون Snapdragon 820 أحدها.
المواصفات قد تشمل شاشة بدقة 4K، لكن من الممكن أن تحافظ سامسونغ على الدقة الإعتيادية لها و هي QHD، و ذاكرة عشوائية بحجم 4GB إلى جانب كاميرا بدقة 20 ميجابيكسل و نسخة مارشمالو 6.0 مع واجهة TouchWiz و الأهم من هذا كله هو إمكانية أن نرى تقنية Force Touch على الهاتف أيضا.
نوفمبر 05
لم تمر سوى أيام منذ رصد هاتف J3 على موقع لجنة الإتصالات الأمريكية، حيث قامت الأخيرة بالموافقة عليه من أجل أن تقوم سامسونغ بالإعلان عليه ربما في بداية شهر نوفمبر. اليوم تم تسريب صور الهاتف الجديد من لجنة الإتصالات الصينية هذه المرة، و الذي يبدوا أنه لم يتغير كثيرا عن شقيقه الأصغر J2 .
قد يكون الهاتف أنحف بشكل عام، لكن معظم الجوانب متشابهة خصوصا تمركز مكبر الصور قرب الكاميرا، أما بالنسبة للمواصفات فهو يقدم شاشة بقياس 5 بوصات دقتها 720 بيكسل، معالج Snapdragon 410 و ذاكرة عشوائية بحجم 1GB مع سعة تخزين داخلية حجمها 8GB قابلة للتوسيع بإستعمال بطاقة ذاكرة.
المواصفات لم تتغير كثيرا أيضا، خصوصا أن سامسونغ مطالبة الآن بتقديم هواتف منخفضة التكلفة بمواصفات أفضل مع وجود منافسين مثل شايومي، هواوي و ون بلس، حيث أن هذه الشركات الصينية تعتزم الإستحواذ على الأسواق الناشئة ليس من خلال توفير هواتف رخيصة فقط بل أيضا تجربة إستخدام فريدة مع مواصفات قوية تستطيع تشغيل التطبيقات الثقيلة، مقاطع الفيديو العالية الدقة و الألعاب الثلاثية الأبعاد بسهولة، عكس ما قد تقوم به سلسلة هواتف Galaxy J.
سامسونغ لم تعلن بعد عن موعد إتاحة الهاتف للشراء أو عن سعره، لكن سيكون متاحا في الولايات المتحدة، الصين و بعض الأسواق الناشئة الأخرى مثل شمال إفريقيا.
أحدث التعليقات