يونيو 01
يبدوا أن بداية شهر يونيو تحمل لنا عدة عروض رائعة، فبعد حديثنا عن تخفيض سعر هاتف OnePlus One بنسبة 50%، يبدوا أن أمازون أيضا تقدم عروضا فيما يتعلق ببطاقات الذاكرة الخاصة بسامسونغ.
من المعروف أن سامسونغ تنتج بطاقات ذاكرة صلبة و ذات مساحات تخزين مختلفة خصوصا أثناء اعتمادها عليها في هواتفها السابقة (و ربما في المستقبل من جديد)، و اليوم قامت أمازون بتخفيض السعر بنسبة 50% أيضا بالنسبة لبطاقات الذاكرة ذات سعة 64GB، 32GB و 16GB التي حتما يستطيع الجميع الإستفادة منها سواء على هواتفهم الذكية التي تدعمها، أو الأجهزة اللوحية و صولا إلى أجهزة الموسيقى و الحواسيب المحمولة.
العروض تختلف من بطاقة لأخرى بحسب EVO الخاص بها، و الذي يشير إلى سرعة استقبال و إرسال البيانات من البطاقة إلى الجهاز المستقبل، و هي على الشكل التالي:
إذا لمن يرغب بالتمتع ببعض من المساحة التخزينية الخارجية، فهذا العرض لا يقاوم خصوصا أن تلك البطاقات تساوي في الحالة العادية أكثر من 29 دولار. هل صادفت أية عروض تقنية أثناء تصفحك للمتاجر الإلكترونية سواء العالمية أو العربية؟ شاركنا بعضا منها في التعليقات!
The post عرض: بطاقات ذاكرة خارجية من سامسونغ بسعر يبدأ من 6 دولارات! appeared first on اندرويد العرب.
مايو 28
لا يزال أسطول هواتف سامسونغ يحصل على تحديث الأندرويد من حين لآخر، و مع التركيز مؤخرا على الهواتف ذات المواصفات المتوسطة مثل Galaxy A3 الذي حصل على التحديث الشهر الماضي، و مؤخرا أعلنت بعض شركات الإتصال البريطانية إلى أن هواتف A5 و A7.
روسيا كانت البلد الأول الذي قامت سامسونغ بإرسال تحديث لولي بوب إليه من خلال هواتف A7 و هذا التحديث يحمل رقم 5.0.2 الذي أتى بعدة تحسينات و إصلاحات لمستوى الأداء و عمر البطارية التي عانى منها الإصدار السابق، كما أن التصميم عموما تغير و أصبحت واجهة Touch Wiz أكثر أناقة مع لغة التصميم الجديدة من جوجل.
التحديث متاح حاليا للتحميل عبر الهواء OTA أو من خلال تطبيق Samsung Kies الذي يأتي محملا بشكل افتراضي على كل هواتف الشركة الكورية، و للتذكير فهذا التحديث متاح حاليا في روسيا فقط، على أمل أن يتم توسيع رقعة المناطق التي تصلها التحديثات قريبا لتشمل المنطقة العربية و شمال إفريقيا كونهما مناطق تنتشر فيها هذه الهواتف بشكل كبير.
نفس التحديثات ستصل إلى A5 في المستقبل القريب و من غير الواضح بعد إن كانت روسيا ستكون الدولة الأولى التي ستحصل على التحديث من جديد أم أن سامسونغ ستركز على مناطق أخرى، و من جانب آخر فإن كنت تملك هاتف A7 و ترغب بالحصول على التحديث الآن، فيمكنك تحميل روم أندرويد لولي بوب الذي تم توفيره من مجموعة من المطورين، يمكنك تسطيبه على هاتفك مباشرة لكن لا تنسى أن هذه الخطوة قد تكون فيها مخاطرة بفقدان بيانات هاتفك أو فقدان ضمان الهاتف في الحصول عل تحديثات رسمية أخرى سواء من سامسونغ أو جوجل.
The post هاتف Galaxy A7 يحصل على تحديث لولي بوب قريبا appeared first on اندرويد العرب.
مايو 27
كانت سامسونغ، لمدة لا بأس بها، تعتمد على قائمة من الشركات و المصنعين لتزويدها بقطع محددة من أجل هواتفها الذكية التي تستحوذ على نسبة ضخمة من السوق العالمية حاليا. من معالجات و حساسات كاميرا وصولا إلى الزجاج الواقي للشاشة، سامسونغ لم تقم بتصنيع أي من هذا إلى وقت قريب حيث قررت الأخيرة أن تغير ليس فقط من فلسفة تصميم هواتفها الذكية بل أيضا الحد التدريجي من الإعتماد على طرف آخر في توفير ما تحتاجه الشركة.
المعالج الذي أتى به هاتف Galaxy S6 الأخير من سامسونغ كان معالجها الخاص Exynos الذي بدأت في انتاجه منذ بضعة سنوات قليلة ليصبح واحدا من أقوى المعالجات القادرة على تشغيل تطبيقات و ألعاب ثقيلة و تحمل الإستخدام الكثيف لمزايا الهاتف الكثيرة. و في مؤتمرها الصحفي الأخير الذي أجرته سامسونغ العالمية، أشارت إلى أنها بصدد العمل على تطوير بطاريات بسعات أكبر هذا بالإضافة إلى حساسات كاميرا نحيفة جدا من أجل استخدامها في هواتفها القادمة.
إن وفت سامسونغ بوعدها، فهذه التطويرات ستكون متاحة سنة 2017 و التي ستشمل بطارية تقدم 750Wh/l أو 780Wh/l و الذي يزيد كثيرا عن معدل الواط في كل لتر الذي تحتوي عليه بطاريات سامسونغ الحالية، بمعنى آخر، فالبطاريات التي سنراها في المستقبل القريب ستكون أكثر نحافة و بسعة أكبر قليلا أو بدون تغيير حتى، ما الذي تنوي سامسونغ إذا من هذا؟ الإجابة بديهية و لا تخفى عمن يتابع خطوات الشركة في تغيير خططها حول قطاع المحمول داخلها، حيث أنها ترغب بانتاج مزيد من الهواتف النحيفة دون أي تغيير على البطارية التي غالبا ما تكلف الكثير للشركة أكثر من باقي القطع، المستخدم إذا لا يحصل على بطارية خارقة لكن بطارية تكفيه و قادرة على شحن 80% في غضون ثلاثين دقيقة، مع هاتف شديد النحافة.
أما فيما يتعلق بالكاميرا، فتطوير حساسات نحيفة قد يكون لصالح الشركة و المستخدم بشكل كبير خصوصا مع وجود هذه المشكلة في العديد من الهواتف الرائدة اليوم بداية مع iPhone 6 و حتى Galaxy S6 اللذين يقدمان كاميرتين مميزتين لكن دون وجود استواء سطحي مع باقي الهيكل الخلفي ما يسبب انزعاجا للمستخدم عند وضعه الهاتف على طاولة أو سطح صلب. سامسونغ ستبقي دقة الكاميرا في حدود 16 ميجابيكسل طبعا مع تطويراتها القوية التي نلاحظها في كل إصدار جديد، لكن التحديثات التي سيحصل عليها الحساس ستكون ثورية في تاريخ الشركة حيث أنه تعمل على تقليص عدد الميكرونات من 1.12 إلى 1 ميكرون فقط، هذا سيقلص حجم الحساس و في نفس الوقت سيحافظ على صفاء الصورة و عدد البيكسلات التي تحتويها، هذا إلى جانب عمل الشركة على RWB الذي يعني Red White Blue، تقنية ستوفر دقة ألوان أشد من مختلف الزوايا لكل كاميرات الهواتف الذكية.
تطويرات سيكون لها شأن كبير في عالم صناعة الهواتف الذكية حتى لو أنه توجد إحتمالية كبيرة أن نرى تطويرات مشابهة من طرف شركات أخرى في غضون هذه المدة ما قد يجعل من سامسونغ أما خيار حتمي للرفع من مستوى تطويراتها.. هل تعتقد أن الشركة الكورية حقا ترغب بالتخلي عن كل الشركات الأخرى و تزويد هواتفها بمعداتها الأصلية التي تحمل اسم سامسونغ؟ ربما زجاج واقي للشاشات من سامسونغ؟
The post سامسونغ تخطط لصنع بطاريات أقوى و كاميرات أنحف appeared first on اندرويد العرب.
مايو 15
شائعات سبقت أوانها خصوصا و أنه يفصلنا عن مؤتمر IFA 2015 عدة أشهر، هاتف Note 5 من سامسونغ أصبح محط أنظار متابعي جديد التقنية و ما يتعلق بأجهزة Galaxy Note خصوصا، حيث تم نشر شائعات من طرف موقع SamMobile المعروف بمصادره الموثوقة من داخل العملاقة الكورية.
الشائعات التي طالت هاتف Note 5 القادم قد تفتح شهية الكثيرين و التفكير في شراء هذا الجهاز الذي سيكون خارقا لا محالة كما عودتنا سامسونغ مع هذه السلسلة. المصدر أشار إلى معالج عالي الأداء من فئة Exynos 7422 مع إحتمالية استعمال Exynos 7430 الذي تعمل عليه سامسونغ حاليا ليكون جاهزا في غضون بضعة أشهر. أما بالنسبة للشاشة، فالمصدر رجح إمكانية أن تكون 4K حيث أن الشركة لم تقرر بعد، لكن من المؤكد أن الهاتف سيأتي بنسختين مختلفتين على غرار Galaxy S6 و S6 Edge، حيث ستكون هناك نسخة باسم Note 5 Edge ذات حافتين على عكس Note 4 Edge الذي أتى بحافة واحدة فقط.
باقي المواصفات تشمل كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل و أمامية بدقة 8 ميجابيكسل، مساحة التخزين الداخلية تبقى محل تكهن، حيث أنه من الممكن أن تعود الشركة إلى ميزة استعمال بطاقة ذاكرة خارجية على عكس ما قامت به مع Galaxy S6 الذي يدعم ثلاث سعات تخزين مختلفة غير قابلة للتوسيع.
الجدير بالذكر أيضا أن سامسونغ تفكر باستعمال تقنية ePop و التي تسمح بدمج مكونات مختلفة مثل المعالج و ذاكرة التخزين و ذاكرة الوصول العشوائية في شريحة واحدة، حيث أنها ميزة توفر مزيدا من المساحة للبطارية كما أنها تأتي بفوائد أخرى منها ضمان جودة أداء عالية أثناء التعامل مع الألعاب ذات الرسوميات الثقيلة و المهام المتعددة و التي حتما سيتم التركيز عليها كثيرا من خلال القلم الضوئي S Pen.
The post شائعات بخصوص Galaxy Note 5 تظهر على السطح! appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 22
متابعي أخبار الهواتف الذكية حول العالم ينتظرون بفارغ الصبر موعد إعلان شركاتهم المفضلة على هواتف رائدة جديدة، و أثناء مدة إنتظارهم يتم تسريب العديد من المعلومات و الصور حول الجهاز. لعل أهم ما يهتم به كل متابع للهواتف الذكية لهذه السنة هو تصميمها الخارجي و المواد التي تم استخدامها في التصنيع، هذا ما يجعل الكثير خائبي الظن حول شركاتهم المفضلة، حيث تابعنا هذه السنة مجموعة من الهواتف الرائدة الجديدة، و عموما فقد استطاعت و بجدارة.. تخييب ظن الكثيرين!
الوقت يمر، لكن التصميم لا يتغير. هذا قد يكون العنوان الأفضل لهذه التدوينة، و ربما لسنة 2015 ككل فيما يتعلق بالهواتف الذكية التي رأيناها من شركات عملاقة مثل سوني، إتش تي سي و إل جي.. لكن ما السبب الذي يجعل هذه الشركات تعتمد على فلسفة تصميم واحدة في كل أجهزتها الأخيرة؟ لماذا لا تضفي بعض التغيير؟ هل هذا يعني ضعفها في إنتاج أجهزة بلمسة خلاقة؟
منذ نشأة الأندرويد، صناعة الهواتف الذكية لم تعد حكرا على آبل أو بعض الشركات القليلة الأخرى التي كانت تعتمد أنظمة تشغيل أخرى، رأينا كيف استطاعت سامسونغ الهيمنة على هذا السوق بمختلف أجهزتها المحمولة، إلى جانب إل جي، سوني، موتورولا و إتش تي سي كذلك. كل سنة يحصل المستهلك على ما معدله 4 هواتف ذكية رائدة من هذه الشركات ما يجعل الإختيارات تصعب و السوق تكتظ بالأجهزة، لكن يبقى العيب الوحيد في التصميم الذي أصبح روتينيا و نمطيا جدا، ليشكل نقطة مُشتركة بين هذه الشركات كلها.
المشكلة هي أن الوقت تغير، كانت صناعة الهواتف الذكية حكرا على بضعة أسماء فقط، لكن أصبحنا اليوم نرى شركات ناشئة صينية و أوروبية تستحوذ على نسب قد تكون قليلة من المستخدمين، لكنها حتما تتقدم بخطوات ثابثة و يُتوقع أن تزيح هذه الشركات أسماء عملاقة من عرشها في غضون الخمس إلى العشر سنوات القادمة.
هذه الشركات الناشئة من جهة، تعتمد على التصميم ليكون أول ما يجذب المستهلك إليها، هواتف ذات نحافة شديدة، أو ربما مواد معدنية صلبة، تصاميم أنيقة تأتي مع مواصفات قوية و سعر جيد.. ما الصفقة الأفضل من هذه؟ رأينا حدوث هذا مع هاتف OnePlus One، و الشركة الصينية شايومي أصبحت تستحوذ على السوق الصينية إلى جانب أسماء محلية مثل هواوي.
بتعبير بسيط، فقد فقدت الشركات الكبيرة القدرة على توفير ميزات جديدة في أجهزتها في خضم المنافسة، أو لنقل أنها استهلكت كل قواها في منافسة بعضها البعض.. كما نرى الآن مع سامسونغ و آبل اللتين تقتبسان من بعضهما البعض، ربما في التصميم، أو البرمجيات، أو حتى حلول الإتصال و غير ذلك. لا عجب أن الشركة التايوانية إتش تي سي تواجه مشاكل مالية نتجت في الفترة الممتدة بين 2011 و 2013 و مازالت عواقبها تتطال الشركة إلى حدود اليوم، آملة في أن تكون هواتفها من سلسلة One M التركيبة السحرية لإخراجها من هذه المشاكل.. عذرا إتش تي سي، حتى مع مكبرات الصوت المزدوجة التي ميزت هواتفك على مر السنوات، فالتصميم نفسه لن يجعلك تحصلين على مستهلكين جدد، بل و ربما ستفقدين بعضهم!
الأندرويد أصبح النظام الأكثر إستخداما، و سبق لنا نشر إحصائيات حول متجر التطبيقات الخاص بجوجل، ما يثبث لنا مدى قوة هذا المتجر و عدد التطبيقات و التحميلات التي يحملها بين صفحاته، لكن للأسف فالأندرويد وحده لا يكفي لجعل المستخدم يقرر شراء هاتف إن لم يحمل أمورا جديدة، ربما مواد معدنية صلبة؟
الشبه الكبير طال بضعة هواتف رائدة من شركات أخرى، بغض النظر عن الإقتباس الكبير الذي قامت به سامسونغ في هاتفها الأخير S6 و S6 Edge عن هاتف آبل iPhone 6، فقد سبق لشركة أخرى أن جعلت من الزجاج غطاء هواتفها الأخيرة، هذه الشركة هي سوني. أصبح الزجاج المقاوم للخدوش Gorilla شائعا بين هواتف الأندرويد إذا، و قد نرى في المستقبل القريب ربما هواتف أخرى تحمل نفس الفلسفة.. قد يضفي ذلك لمسة جمالية، لكن دعونا لا ننسى، نحن نرغب بأغطية قابلة للإزالة! نريد تغيير البطارية، إمكانية إضافة بطاقة ذاكرة خارجية عوض دفع أسعار خيالية مقابل نسخة 32GB فقط.
في هذه الأثناء، هواتف الشركات الصينية تخترق الأسواق الناشئة ثم العالمية، تصاميم فريدة من نوعها.. نذكر منها هاتف Oppo Find 7 و Xiaomi Mi Note و غيرها من التصاميم المريحة أثناء حملها دون القلق حول إنزلاقها من اليد، أو تغطيتها ببصمات الأصابع في كل زاوية.. لا أقول أن الهواتف الرائدة سيئة، العكس.. هي أفضل ما يمكن للنقود شراءه، مواصفات و برمجيات عالية الأداء و كاميرات تستطيع تصوير مقاطع فيديو بدقة 4K.. لكن لمن يرغب بكل هذا بالإضافة إلى تصميم أنيق و غير مبالغ فيه، فأعتقد أن هذه السنة قد لا تكون الوقت المثالي لشراء هاتف ذكي.
The post هل الهواتف الرائدة لسنة 2015 تفتقر إلى اللمسة الخَلاقة؟ appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 13
إن كنت تفكر بشراء هاتف ذكي جديد، فقد ترغب بتفقد لائحتنا لأفضل هواتف هذه السنة.. لكن غالبا ما قد ترغب بشراء آخر ما تم إنتاجه، ربما الجهاز الذي نال أكبر تغطية إعلامية في ظل الأسابيع الأخيرة، و هو هاتف سامسونغ الجديد Galaxy S6 و S6 Edge.
الهاتفين يأتيان بكل ما قد ترغب به (و ما لا ترغب به أيضا) من مواصفات و عتاد قوي يشمل المعدن و زجاج فئة Gorilla، و يبقى السعر هو العامل المتحكم هنا.
نطرح دائما أسئلة قبل شراءنا أي هاتف ذكي، ربما قد نتغاضى عن مواصفاته نظرا لأنه من الصعب جدا إيجاد هواتف سيئة أو ضعيفة الأداء هذه الأيام، و ننتقل للسؤال حول السعر و الذي غالبا ما يكون خيالي و يجده البعض غير منطقي.. تماما كما يحدث الآن مع Galaxy S6 و الذي يبدأ سعره عند 640 دولار أمريكي لنسخة 16GB. حسنا، قد يجد البعض هذا السعر مقبولا ربما لقدراتهم المادية أو لأنهم يوفرون المبلغ من أجل إقتناء هاتف جديد دون اللوجوء إلى العقود التي توفرها شركات الإتصال (و التي أحيانا تستهلك أكثر من هذه الأسعار بطريقة ذكية)، لكن دعونا لا ننسى بعض النقاط التي تجعلنا نعتقد أن هذا السعر ليس ملائما للهاتف نفسه.
التغيير الكبير الذي أتت به النسخة الجديدة من سلسلة S هو التصميم المكون من المعدن و الزجاج، نفس فلسفة التصميم التي إعتمدتها شركة آبل منذ بدايتها، أمر جميل أن نرى أخيرا أجهزة سامسونغ التي يفضلها الملايين من الأشخاص حول العالم بتصميم فريد و صلب في آن واحد، هذا إلى جانب أنه لا يمكننا بعد الآن إزالة و تغيير البطارية، أو إضافة بطاقة ذاكرة خارجية كانت لتوفر على المستخدم أزيد من 100 دولار في إقتناء نسخة ذات مساحة تخزين داخلية أعلى.
إذا فقد ضحت سامسونغ بأفضل ميزاتها لغاية حصولها على مزايا جديدة بهدف إرضاء شكاوي المستخدمين على مر السنوات.. لو تأملنا قليلا في هذه النقطة، سنجد أن سامسونغ متأخرة جدا جدا في الإستماع إلى مستخدميها و اقتراحاتهم، في الوقت الذي انتقلت فيه الشركات للتركيز على برمجياتها و توفير التحديثات بشكل أسرع لمستخدميها، سامسونغ بدأت للتو بتغيير فلسلفة التصميم لديها و التي كان عليها الإهتمام بها منذ 5 سنوات!
لا أحد ينكر الجهد و النجاح الذي حققته العملاقة الكورية، أجهزتها منتشرة بشكل كبير نظرا لأنها من بين الشركات الأولى و المعروفة التي تبنت نظام الأندرويد..هذا بالإضافة إلى سهولة إستخدامها و توفرها على باقة من المزايا الإضافية و التي تجد سامسونغ أنها تستحق سعرا يفوق 600 إلى 800 دولار أمريكي. التسويق و الدعاية هي ما يجعل هذه الأسعار مرتفعة من ناحية، لكن المستخدم لا يتوقع أن يتم إقناعه بهذه الفكرة أبدا في حين أن هناك أجهزة أرخص مثل OnePlus One و الذي يحمل مواصفات قوية جعلت منه هاتفا رائدا لسنة 2014 و مازال كذلك.
قد لا تصلح مقارنة هاتف Galaxy S6 مع iPhone 6 و الذي يحمل نفس الأسعار تقريبا، نظرا لأن الهاتفين من شركتين مختلفتين تعتمدان سياسة مختلفة في العمق و نظامين كل منهما يؤمن به و بقيمته السوقية. لكن يمكننا أن نتفق على أن هذه الأسعار لم توقف الشركتين في تحقيق أرباح تقدر بالمليارات على مدار السنوات الأخيرة.. و هذا راجع لسمعة الشركات و أجهزتها أكثر من أي شيء آخر، حيث أن آبل و سامسونغ تعملان على ترسيخ ثقافة معينة في ذهن المستخدم و التي تجعله لا يفكر مرتين في السعر المقترح حتى مع وجود أجهزة تنافسها في المواصفات و العتاد بل أحيانا أفضل، و بأسعار أقل. شاشة 2K بتقنية Super AMOLED و معالج Exynos ثماني النواة مع ذاكرة وصول عشوائية بحجم 3GB، هذه بعض من المواصفات التقنية التي يأتي بها كلا هاتفي S6 و S6 Edge، حتما تجعل من المستخدم يتمتع بأداء يوازي جهاز حاسوب متوسط الإمكانيات، و السعر المقترح أكبر من أي جهاز حاسوب من هذه الفئة!
الحديث عن سياسة التسعير قد يحتاج لمقالة منفصلة و هذا ما لسنا نركز عليه في أندرويد العرب، لكننا نطرح أسئلة لصالح قرائنا و مستخدمي هواتف سامسونغ.. هل تجد سعر هذين الهاتفين مقبولا؟ أم أنك تفضل إقتناء هاتف يحمل مواصفات و مزايا أنت تحتاجها و بسعر أقل؟
The post هل سعر هاتف Galaxy S6 غير منطقي؟ appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 11
تطبيق LastPass الذي يتيح لك إدارة كلمات السر على هاتفك، قد حصل اليوم على تحديثات كبيرة تشمل تغيير التصميم لتتوافق مع نسخة لولي بوب الحديثة بتصميمها البسيط. ليس هذا فقط بل أعلنت الشركة المطورة للتطبيق عن إتاحة نسخة مدفوعة بشكل مجاني لأصحاب هواتف Galaxy S6 و Galaxy S6 Edge.
التطبيق سيكون متاحا ضمن باقة Galaxy Gifts التي تتميز بها سلسلة Galaxy من سامسونغ، حيث تتيح هذه الباقة مجموعة من التطبيقات المدفوعة تشمل إشتراكات بالجرائد الإلكترونية، خدمات التخزين السحابية و أخرى، كلها بشكل مجاني. LastPass سيكون متاحا للإستخدام لمدة ستة أشهر بشكل مجاني لأصحاب الهاتفين، و للعلم فتكلفة إستخدام التطبيق بكافة خصائصه تكلف 12 دولار أمريكي في كل سنة.
إن كنت ترغب بتجربة التطبيق، فيمكنك تحميله على متجر Play، تستطيع من خلاله وضع كلمات سرية لمجموعة من التطبيقات المتواجدة على هاتفك، كما يدعم التحديث الأخير أيضا تطبيقات جديدة منها متصفح Firefox و Dolphin HD، و إن كنت تفكر بالحصول على هاتف S6 أو S6 Edge، فتحقق من متجر Galaxy Apps إن لم يظهر التطبيق في باقة الهدايا.
من جهة أخرى، فقد بدأت سامسونغ بالفعل بشحن الهاتفين إلى معظم دول العالم، حيث تستطيع دفع طلب مسبق لضمان نسختك من إحدى الهاتفين، كما أعلنت الشركة الكورية أنها تقوم بإرسال أول التحديثات على الهواء و التي تخص إصلاح بضعة مشاكل في إستقرار نظام الجهازين و توفير أداء أسرع في تشغيل التطبيقات. سامسونغ إذا تعمل على قدم و ساق خصوصا أنها تعير إهتمامها الكامل حاليا لهذين الهاتفين رغم أنها قد أصدرت بعض الهواتف ذات التكلفة المنخفضة مؤخرا.
The post تطبيق LastPass يحصل على تحديث و يصبح متوفرا على Galaxy Gifts appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 10
لسنوات طويلة، كان برنامج Kies من سامسونغ هو الأداة الفعالة لنقل كافة معلومات الهاتف إلى هاتف سامسونغ جديد بدون أية مشاكل، لكن على ما يبدوا فالأمر لن ينجح مع Galaxy S6 و S6 Edge.
وفقا لموقع Sam Mobile المتخصص بأخبار الشركة الكورية، فقد أشارت الأخيرة إلى توفير برنامج جديد يحمل إسم Smart Switch و الذي سيكون بديل البرنامج القديم. البرنامج متوافق مع مختلف أنظمة الحواسيب مثل الويندوز و الماك، كما أنه يقدم نفس الخدمات التي قدمها Kies سابقا، لكن بشكل أفضل و أسرع في نقل المعلومات و البيانات من هاتف إلى آخر.. و هذا ما يرغب به من يقوم بتحديث هاتفه إلى S6 أو S6 Edge.
كل ما عليك فعله هو ربط هاتفك بالحاسوب عن طريق USB و سيتم نقل كافة معلومات الهاتف من جهات الإتصال و تحديثات التطبيقات و مزامنة كافة الصور و الملفات لتكون جاهزة لنقلها إلى هاتفك الجديد، هذا بالطبع إن لم تكن من المستخدمين الذين يعتمدون كليا على بطاقات الذاكرة الخارجية لتخزين معلوماتهم، حيث أن S6 و S6 Edge لا يدعمان البطاقات الخارجية. برنامج Smart Switch متاح عبر متجر Play و أيضا Galaxy Apps الخاص بسامسونغ، و هو حقا أداة سهلة، سريعة و آمنة. قم بتسطيب التطبيق على كلا الهاتفين، على الهاتف القديم قم بالضغط على Start ثم Connect، و اختر المحتوى الذي ترغب بنقله إلى هاتفك الجديد.
الجدير بالذكر أن سامسونغ بدأت اليوم بشحن هاتفها إلى أكثر من 20 دولة حول العالم، سبق لمعظم المتاجر الإلكترونية أن وفرت إمكانية الطلب المسبق و هذا طال العربية منها أيضا، ما يؤكد على اهتمام سامسونغ بالمنطقة العربية بشكل كبير كأحد أهم أسواقها و التي تستحوذ هواتف Galaxy على نسبة كبيرة منها إلى جانب iPhone من آبل.
الهاتفين S6 و S6 Edge إستطاعا الحصول على تغطية إعلامية كبيرة جدا مقارنة بباقي الهواتف التي تم إصدارها هذه السنة، و هو حتما يشكل منعطفا كبيرا في تاريخ الشركة الكورية فيما يتعلق بسياسة التصميم التي تعتمدها إلى جانب المواد الخام التي تستعملها في صناعة هواتفها و التي أصبحت أكثر فخامة و صلابة.. لكن كل هذه التحسينات لم تأتي بدون سلبيات، حيث ضحت سامسونغ بأفضل ما يميزها و هو البطارية القابلة للتغيير إلى جانب بطاقات الذاكرة الخارجية و معيار مقاومة الماء و الغبار الذي سبق لنا رؤيته على شقيقه الأصغر Galaxy S5.
إن كنت قد طلبت هاتف S6 Edge مُسبقا، لا تنسى إلقاء نظرة على بعض أفضل الميزات التي تأتي مع هذا الهاتف و التي لم يتم ذكرها في دليل الإستخدام! و إن لم تكن، فهل تفكر بشراء الهاتف أصلا؟ أم أنك تجد سامسونغ قد خسرت رهانها مع آبل في توفير هاتف يلائم إحتياجات المستخدم أولا؟
The post سامسونغ تعلن عن Smart Switch لنقل الملفات إلى هاتف S6 و S6 Edge appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 08
هاتف Galaxy S6 و S6 Edge أكبر إعلانات هذه السنة من سامسونغ، و قد بدأت الأخيرة في شحن الهاتف إلى متاجر البيع بالتجزئة و المتاجر الإلكترونية الكبيرة حيث يمكن للمستهلكين طلب إحدى النسخ بشكل مسبق. سامسونغ أضافت العديد من الخصائص و التي تجعل من الهاتف يستحق الشراء إن كنت من مستخدمي الأندرويد أو حتى أنظمة التشغيل الأخرى، لكن بغض النظر عن الخصائص الواضحة التي تأتي في دليل المستخدم، ماذا لو تعمقنا أكثر لنرى ما الذي يستطيع فعلا هذا الهاتف القيام به؟
تغيير موقع الحافة
هاتف S6 Edge يأتي بحواف منحنية ليست فقط إضافة تجعل من الهاتف أكثر جمالية و إنفرادا، بل إستطاعت سامسونغ أيضا جعلها ميزة برمجية تُمكن المستخدم من الإستفادة منها في عرض جزء من الشاشة مثل أزرار التحكم أو مجموعة من الأيقونات، لكن هذه الميزة تعمل فقط مع جزء واحد من الحافتين، و هو ما قد يشكل مشكلة لمن يفضل إستخدام يده اليسرى ربما أكثر من اليمنى أو العكس. لمن يرغب بتغيير موقع الحافة، فقط توجه إلى صفحة Settings ثم الضغط على Edge Screen، و في أسفل القائمة ستجد خيار Edge screen position و الذي تستطيع منه تغيير موقع الحافة بين اليمين أو اليسار.
تخصيص ميزة People Edge
هذه الميزة تقوم بعرض أكثر جهات الإتصال التي تستعملها على هاتفك، حيث يمكنك الولوج إليها بسرعة عن طريق السحب من على الحافة. يمكنك تفعيل هذه الخاصية عن طريق الولوج إلى صفحة Settings ثم خيار My People و الذي من خلاله تستطيع أيضا تعيين جهات الإتصال التي ترغب بعرضها بالإضافة إلى تخصيص الألوان الخاصة بكل شخص.
تفعيل ميزة عرض المعلومات السريعة
إستطاعت سامسونغ بالفعل الإستفادة بشكل كبير من الحواف على هاتف S6 Edge، حيث أن أحد الميزات التي تقدمها ستغنيك عن تلك اللحظات التي يعيشها كل واحد منا في فترات الليل، و التي تمكنك من رؤية الساعة، التاريخ و حالة الطقس من أي زاوية تنام عليها بسهولة كبيرة. لتفعيل و تخصيص هذه الميزة، كالعادة نتوجه إلى صفحة Settings، ثم Edge Screen ، ستجد خيار Information Stream و الذي هو المسؤول عن هذه الخاصية، يمكنك من خلاله تخصيص المعلومات التي ترغب برؤيتها مثل الساعة، أخبار من ياهوو أو إشعارات تويتر و غير ذلك من المعلومات التي تناسب فئات كثيرة من الأشخاص. أيضا تستطيع تحميل مزيد من المعلومات لعرضها على الشاشة المنحنية من خلال الضغط على Download Fees من قائمة Manage Feeds.
تخصيص ميزة Edge Notifications
يأتي هاتف S6 Edge بحساس نبضات القلب، و هو يقوم أيضا بمجموعة أخرى من الوظائف، أحدها يعمل أثناء إتصال شخصا ما بك حيث يُشع مستشعر النبضات بلون أحمر من أجل تنبيهك بذلك. إن كنت مشغولا و لا ترغب بالإستجابة للإتصال.. فتستطيع إبلاغ المُتصل بأنك مشغول عن طريق وضع إصبعك على المستشعر، حيث يتم إرسال رسالة أوتوماتيكية إلى المتصل و يمكنك تخصيصها عن طريق الذهاب إلى Settings و من جديد Edge Screen و إختيار Edge Lightning ثم الضغط على Quick Reply و الذي من خلاله تستطيع كتابة رسالة قصيرة خاصة.
هذه كانت بعضا من الحيل و النصائح التي تستطيع بها الإستفادة من هاتفك S6 Edge في حالة حصولك عليه، من جهة أخرى فهذا لا يجعل منه هاتفا أفضل من S6، لكنه حتما يقدم ميزات إضافية لمن يرغب بالإعتماد بشكل أكبر على هاتفه و على تلك الحواف المنحنية التي تقدم الكثير.
The post مُقبل على شراء هاتف S6 Edge؟ إليك هذه الحيل و النصائح appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 02
إعلان سامسونغ عن هاتفها الرائد Galaxy S6 و S6 Edge أتى بعدة أمور جديدة ليس فقط بخصوص التصميم، بل أيضا بالنسبة للمعالج الذي لم يعد معالج Snapdragon رباعي النواة الذي اعتمدت عليه الشركة الكورية في أغلب هواتفها السابقة.
بدأت سامسونغ في إعتماد معالجها الخاص Exynos منذ مدة قليلة، حيث كان هاتف Note 4 أحد الهواتف الرائدة من الشركة و الذي أتى بهذا المعالج الثماني النواة، فهل ستعتمد سامسونغ هذا المعالج في كل هواتفها و أجهزتها اللوحية القادمة؟
حتما هذا القرار إن إتخذته سامسونغ سيكون له تأثير كبير على شركة كوالكوم المُصنعة لمعالج Sapdragon، حيث أنها و لمدة طويلة كان تعاملها الأكبر مع شركة سامسونغ التي كانت تستعمل المعالج في كل هواتفها و أجهزتها اللوحية التي لا تعد و لا تحصى.
منذ سنة، كانت كوالكوم تستحوذ على نسبة كبيرة من سوق المعالجات للأجهزة المحمولة، بل و سخرت من المعالجات الثمانية النواة في أحد الأوقات بمقارنتها مع معالجاتها رباعية النواة التي تستطيع تحمل الرسوميات الثقيلة و العديد من التطبيقات ( و هو بالفعل ما تفعله ) و بعد إصدار آبل آخر إصداراتها فيما يخص معالج A7 بمعمارية 64Bit، بدأت كوالكوم بالعمل على نفس المعمارية.. لكن كان الوقت قد تأخر قليلا نظرا لقرار معظم الشركات تغيير خططها المستقبلية بخصوص المعالجات التي ستستعملها في هواتفها، مثل هواوي الصينية، إتش تي سي و سامسونغ.
تم إجراء العديد من الإختبارات حول معالج Snapdragon بمختلف إصداراته، رغم قوته و أداءه الرائع، إلا أن الإختبارات أظهرت إرتفاع درجة حرارة هذا المعالج على مختلف هواتف الأندرويد، خصوصا إصدار Snapdragon 810 الذي تحمله هواتف مثل HTC One M9 الجديد.
هذه الخطوة من سامسونغ هي قرار في تقليص إعتمادها على شركات أخرى، حيث أن معالج 5433 Exynos أثبث جدارته على مدار السنوات الأخيرة خصوصا أنه في إختبارات الأداء حقق نتائج أعلى بقليل من Snapdragon 805 على هاتف Note 4، و اعتماد سامسونغ على معالجها الخاص سيكون لصالح الشركة في كلتا الحالتين، لكن ليس لصالح كوالكوم.
الشركة الكورية ترغب أيضا بالرفع من جودة هواتفها ليس فقط في التصميم بل في الأداء أيضا، حيث أنه دائما ما تكون التعليقات السلبية متعلقة بواجهة TouchWiz و التطبيقات الإفتراضية التي تأتي مع الهاتف و التي غالبا ما تجعل الهاتف ثقيلا نوعا ما، و هذا ما ستفعله معالجات Exynos التي تتطور بعد كل إصدار.. تماما كما يحدث مع هواتف آيفون و معالجات A الخاصة بآبل.
ماذا تعتقد أنت، هل ستبدأ سامسونغ في إعتماد معالجها الخاص في أجهزتها القادمة؟ و هل ستكون هذه نهاية عصر كوالكوم خصوصا بعد بروز معالجات MediaTek و التي ستعتمدها معظم الشركات في هواتفها الجديدة؟
The post هل ستتخلى أجهزة الأندرويد عن معالجات Snapdragon ؟ appeared first on اندرويد العرب.
أحدث التعليقات