عن الحرب الباردة بين جوجل وفيسبوك

أخبار أندرويد التعليقات على عن الحرب الباردة بين جوجل وفيسبوك مغلقة

facebook

مُقدّمة

منذ اليوم الأوّل للشبكة العنكبوتية، تتنافس الشركات في الاستحواذ على أكبر قدر ممكن من المُستخدمين. لأن مزيدًا من المُستخدمين، يعني مزيدًا من المحتوى المُشاهد، ومزيدًا من الضغطات على الإعلانات. هذه المُنافسة يتخللها تعاونات وتحالفات، ومن ثم خلافات وصدامات، في سبيل كسب أكبر قدر ممكن من الجمهور، وتحقيق أعلى دخل ممكن.

ما يدور في كواليس الصدامات بين شركات التكنولوجيا العملاقة قد لا يكون واضحًا للمُستخدم العادي، لكن قد يكون من المُثير أحيانًا معرفة خفايا ما يدور، ومُراقبة التأثيرات المُحتملة لنتائج تلك الخلافات أو التحالفات.

خلال الأعوام الفائتة، شاهدنا كيف استفادت الشركات من بعضها البعض، واستعانت ببعضها لتحقيق النجاحات المُشتركة، ثم كيف قامت بين ليلةٍ وضُحاها بالاستغناء عن الشريك بل وإلحاق الضرر به في بعض الأحيان.

على سبيل المثال، عندما لاحظت جوجل قبل أكثر من ثماني سنوات بأن مُعظم عمليات البحث في مُحرّكها تأتي من مُتصفح مايكروسوفت “إنترنت إكسبلورر”، بدأت الشركة تشعر بالخطر: ماذا لو حسّنت مايكروسوفت من مُحرّك بحثها المُثبت بشكل افتراضي على مُتصفحها واسع الانتشار وتمكنت تدريجيًا من اقتطاع حصّة مُحرك جوجل؟ قد يؤدي هذا بجوجل إلى خسارة الملايين، لهذا أصدرت مُتصفح “كروم” الذي يمنحها سيطرة أفضل على سوق الويب بشكلٍ عام، ونجحت الشركة في ذلك بشكلٍ كبير إلى درجة رُبما لم تتوقعها جوجل نفسها، إذ لم يكتفِ كروم بتحقيق النجاح بين المُستخدمين، بل ابتلع حصةً ضخمةً من سوق المُتصفحات مما أدى إلى تراجع كبير في حصة “إنترنت إكسبلورر” ما زالت مايكروسوفت تحاول التعافي منه حتى اليوم.

وفي هذا الصدد لا ننسى أيضًا الحديث عن أواصر الصداقة المتينة التي جمعت جوجل وآبل ما قبل إصدار أندرويد. كانت خدمات جوجل كالبحث والخرائط متوفرةً بشكلٍ افتراضي في هواتف الآيفون، وكان يبدو أننا أمام تكامل مثالي ورائع ما بين هواتف آبل وخدمات جوجل. إلى أن وجدت الأخيرة بأن البحث بدأ ينتقل رويدًا رويدًا من سطح المكتب إلى الهاتف، ولهذا لا بد عليها من السيطرة على سوق الهواتف للحفاظ على المُستخدمين فأصدرت أندرويد مما أغضب آبل إلى درجة أن مديرها الراحل ستيف جوبز قال أنه سيلفظ أنفاسه الأخيرة مُحاولًا تدمير أندرويد، ووجد أن آبل بدورها اعتمدت أكثر من اللازم على خدمات جوجل، لهذا سارعت  شركته وعلى عُجالة بإصدار تطبيق خرائطها الخاص الذي كانت نسخته الأولى مُثيرة للشفقة، وما زال حتى الآن قاصرًا بشكلٍ كبير مُقارنةً بخرائط جوجل.

لكن ماذا عن جوجل وفيسبوك؟

جميعنا يعرف تفاصيل الحرب المثيرة ما بين جوجل وآبل فهي لم تخفَ على أحد خلال الأعوام القليلة الماضية. لكن إنسَ جوجل وآبل فهذا أصبح خبرًا قديمًا. الآن هُناك حرب باردة وحذرة، تدور رحاها ما بين جوجل وفيسبوك على محوَرين.

المحور الأوّل لن نستفيض به هنا، وهو المُنافسة على سوق الإعلانات، حيث تُشير الدراسات الأخيرة بأن فيسبوك بدأت تسحب البساط شيئًا فشيئًا من تحت جوجل من حيث اكتشاف المحتوى. فبعد أن كان المُستخدمون في الماضي يلجأون إلى جوجل للحصول على المحتوى، بات جزء كبير من المُستخدمين يحصل على المحتوى الخاص به من خلال فيسبوك، إذ يقضي ملايين المُستخدمين جُل وقتهم يوميًا على فيسبوك الذي بات بالنسبة للكثيرين المصدر الأول للحصول على الأخبار.

المحور الثاني من الحرب الباردة بين الشركتين، يدور على أرض الأندرويد نفسها، وإحدى نتائج هذه الحرب قد يكون بمُغادرة فيسبوك لمتجر بلاي والاستغناء عن خدمات جوجل، وطرح فيسبوك لخدمات بديلة خاصة بها، وهذا ما سنوضحه في الفقرات القادمة.

لماذا تخاف فيسبوك من جوجل؟

هل ترى كُل هذه الإشعارات التي تصلك يوميًا في تطبيق فيسبوك على أندرويد؟ لإيصال هذه الإشعارات لك، تستعين فيسبوك بخدمة مُقدّمة من جوجل للمطورين مجانًا تُدعى Google Cloud Messaging، وباختصار فإن هذه الخدمة تهدف إلى إيصال الإشعارات إلى هواتف المُستخدمين بشكل فوري. بنفس الطريقة تقوم التطبيقات الإخبارية بإرسال الأخبار العاجلة إلى شريط التنبيهات لديك، أو تقوم الألعاب بتذكيرك للدخول إلى اللعبة والاعتناء بجيشك قبل أن يُجهز عليه الأعداء.

خدمة Google Cloud Messaging هي خدمة هائلة، توفّر على المطوّرين الكثير والكثير من الجهد والتكاليف. وهي مجانية. ما المُشكلة إذًا؟ تخشى فيسبوك أن تبدأ جوجل بفرض تكاليف على استخدام هذه الخدمة، ومهما كانت هذه التكاليف بسيطة، فعندما تتحدث عن تطبيق مثل فيسبوك يوصل لمُستخدميه مليارات الإشعارات يوميًا، فهذا قد يضع تكاليف ضخمة على فيسبوك، وهو ما تخشاه الشركة بشدة إلى درجة أنها بدأت التفكير بحلول بديلة.

الأمر ليس مُتعلقًا بخدمة الإشعارات فقط، بل كذلك بخدمة خرائط جوجل، حيث يقوم فيسبوك باستدعاء الواجهات البرمجية لخرائط جوجل (أو ما يُعرف بـ API Calls) في كل مرة يتصفح فيها المُستخدم خريطةً داخل فيسبوك. هذه أيضًا ما زالت مجانية على مطوري أندرويد حتى هذه اللحظة، لكن لا شيء يمنع جوجل من تغيير ذلك فجأةً وفي أي وقت.

المُشكلة لا تتعلق فقط بتطبيق فيسبوك الأساسي فقط، بل تمتلك الشركة إضافةً إليه ثلاثةً من أكثر التطبيقات تحميلًا عبر متجر بلاي، وهي تطبيق المسنجر، وواتساب، وإنستاغرام. تعتمد جميعها على خدمة واحدة على الأقل من خدمات جوجل.

الخطّة الاحتياطية

وفقًا لتقارير أخيرة، فإن فيسبوك لديها خطة احتياطية تعمل على اختبارها منذ سنوات، وهي الخروج من متجر بلاي كُليًا، أي أن تطبيقات فيسبوك قد لا تتوفر في متجر أندرويد الرسمي، وستتم إتاحتها عبر قنوات أخرى. كما أنه سيتوجب على الشركة إنشاء بدائل خاصة بها لخدمات جوجل التي تعتمد عليها حاليًا.

لهذا قرأنا في تسريبات أخيرة، بأن فيسبوك قامت بالتسبب عمدًا بأعطال ضمن تطبيقها على أندرويد بهدف اختبار ولاء مُستخدمي أندرويد لفيسبوك، ومعرفة فيما إذا كان المُستخدمون سيلجأون إلى وسائل أُخرى للحصول على التطبيق في حال عدم توفره على أندرويد. وتُشير المعلومات بأن تجربة فيسبوك حققت نجاحًا كبيرًا، حيث لجأ مُستخدمو أندرويد الذين لم يتمكنوا من تصفح التطبيق (نتيجةً للخطأ المقصود الذي افتعلته فيسبوك)، قاموا بفتح فيسبوك ضمن المُتصفح، أي أنهم لم يتخلوا عن استخدام فيسبوك بأي حالٍ من الأحوال.

بعض التوقعات تُشير بأن فيسبوك قد تودّع متجر بلاي، وستلجأ لعقد اتفاقيات مع الشركات المُصنّعة للهواتف من أجل تثبيت التطبيق بشكل افتراضي، كما قد تلجأ إلى طرح التطبيق عبر متاجر بديلة للتطبيقات.

مُشكلة أُخرى لفيسبوك، تُدعى بالمارشميلّو

المارشميلو Marshmallow هو الاسم الرمزي لنسخة أندرويد 6.0 الأخيرة، والتي طرحت فيها جوجل ميزةً تُدعى Doze تؤدي إلى توفير كبير في استهلاك بطارية الهاتف. جزء كبير من هذا التوفير يتم من خلال الطريقة الجديدة التي طرحتها جوجل للتعامل مع الإشعارات، لأن الوصول المتكرر للإشعارات يؤدي إلى استهلاك البطارية بشكل أكبر. لهذا وفّرت جوجل للمطورين طريقةً لتعريف أنواع الإشعارات الخاصة بكل تطبيق، على أنها إشعارات عالية الأهمية، أو مُنخفضة الأهمية. بالنسبة للإشعارات عالية الأهمية ستصل فورًا إلى الهاتف، أما بالنسبة للإشعارات مُنخفضة الأهمية فسيتم إيصالها ضمن فترات مُنفصلة على دفعات. والذي يتولّى إدارة كل ذلك هي خدمة Google Cloud Messaging بالطبع.

لكن ماذا لو قام المطوّر بتعريف جميع إشعارات تطبيقه على أنها “عالية الأهمية”؟ لو لاحظت جوجل بأن تطبيقًا مُعينًا يُرسل كمية ضخمة من الإشعارات “عالية الأهمية”، ستعتبر ذلك إساءةً للاستخدام، وستقوم خدمة Cloud Messaging تلقائيًا بحجز هذه الإشعارات مؤقتًا ثم إرسالها لاحقًا دفعةً واحدةً، وهذا أمر آخر لا تُريده فيسبوك لأنه قد يؤدي إلى تقليل نسبة تفاعل المُستخدمين مع فيسبوك.

والأمر ليس سهلًا

قد يعتقد البعض بأن تغريد فيسبوك خارج سرب جوجل هو ليس بالأمر الصعب على شركة بحجم فيسبوك، فهي قادرة على إنشاء خدماتها البديلة. ورغم أن هذا صحيح، لكن الشركة لا تستطيع أن تضمن ما يُمكن أن يحدث في حال دخل المُستخدم الجديد إلى متجر بلاي لتحميل تطبيق “إنستاغرام” مثلا (المكان المتوقع للعثور فيه على التطبيق)، ولم يعثر عليه! ولو توصلت الشركة إلى اتفاقية مع الشركات المُصنعة لأجهزة أندرويد لتضمين جميع تطبيقاتها بشكل افتراضي، كم ستدفع لهذه الشركات؟ أم هل يتوجب على فيسبوك إنشاء متجر تطبيقات خاص بها لطرح تطبيقاتها سواء الحالية أم الجديدة القادمة؟ كي ستتمكن الشركة من إخبار جميع مُستخدمي أندرويد بالمتجر؟ هل ستضمن قيامهم بتثبيت المتجر على أجهزتهم وبطريقة غير قياسية (عبر ملف apk؟). كل هذه الخيارات ليست مثالية لفيسبوك. قد يبدو الأمر بسيطًا لك (أن تحصل على التطبيق من متجر خارجي أو أن تقوم بتثبيته بصيغة apk)، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لفيسبوك، فهي عندما تُريد الوصول لأكثر من مليار مُستخدم على أندرويد، في تُريد عمل ذلك بطريقة سهلة ومُباشرة وفعالة تضمن أن أي مُستخدمٍ مهما كان وأينما كان يستطيع تثبيت تطبيقاتها بضغطة زر واحدة، وإلا فهي قد تكون مُهددة بخسارة ملايين المُستخدمين.

ناهيك عن موضوع التطبيقات، ما هو بديل فيسبوك بالنسبة للخرائط؟ هل ستلجأ إلى مايكروسوفت أو نوكيا؟ كم ستدفع لهذه الشركات؟ هل ستقوم بإنشاء خدمتها الخاصة؟ هذا يبدو جهدًا غير منطقي.

لا تنسَ أن فيسبوك اختبرت قبل فترة ليست بالبعيدة فكرة إنشاء هاتف خاص بها يحمل جميع تطبيقاتها ويُقدم خدماتها بشكل افتراضي لكن الفكرة فشلت فشلًا ذريعًا. هذا يعني أن الاسم الكبير لفيسبوك لا يضمن وحده نجاحها خارج إطار جوجل، أو بشكل أكثر دقة، خارج إطار أندرويد المحكوم بجوجل.

لو قررت جوجل فرض رسومٍ على خدماتها الموجهة للمطورين، كخدمة Cloud Messaging، ستقع فيسبوك في مأزق كبير، لكنها تستعد لهذا السيناريو جيدًا. لم تكن العلاقة ما بين الشركتين مثالية في أي يومٍ من الأيام، لكن فيسبوك تحرص حاليًا على علاقة طيبة مع جوجل قدر الإمكان تفاديًا (لشرّها) كما يُقال، رغم أن الأخيرة تنظر بكثيرٍ من التوجّس بالفعل إلى الصعود الصاروخي لمنصة فيسبوك الإعلانية، المنصة الإعلانية الوحيدة التي بدأت مُنافسة إعلانات جوجل ندًا لند، في أوّل خطر حقيقي تواجهه منصة جوجل الإعلانية منذ إنشائها.

 

انتهاك خصوصية أم تحسين استخدام: واتساب قد يقوم بمُشاركة بيانات المُستخدم الشخصية مع الفيسبوك

أخبار أندرويد التعليقات على انتهاك خصوصية أم تحسين استخدام: واتساب قد يقوم بمُشاركة بيانات المُستخدم الشخصية مع الفيسبوك مغلقة

WhatsApp-Facebook-data-sharing-and-encryption-840x413

في تسريبٍ جديد، أعلن أحد المُطوّرين أن تطبيق واتساب قد يُتيح ميزة مُشاركة المعلومات مع فيسبوك، وذلك أثناء اختباره للنّسخة التجريبية المُقبلة الخاصة بالتطبيق. يأتي هذا التّسريب بعد الإعلان الماضي لواتساب عن إلغاء رسم الاشتراك السنوي الخاص بالتطبيق وجعله مجانيًا بالنسبة للمُستخدمين.

WhatsApp-Facebook-data-sharing-and-encryption-840x413

وفقًا للإعلان الذي نشره المطور Javier Santos على صفحته الرسمية على موقع +Google، فإن الميزة الجديدة قد تكون مُتاحة في النّسخ المستقبلية من التطبيق، حيث سيتم تفعيل خيار “مُشاركة معلومات المستخدم” مع حساب الفيسبوك الخاص بالمُستخدم، وذلك من أجل “تحسين تجربة الاستخدام على الفيسبوك”. من المفترض أن تكون هذه الميزة مفعلة بشكلٍ افتراضيّ مع طرح التحديث الجديد، إلا أن المستخدمين قد لا ينتبهون لوجودها (حال الكثير من الميزات المتوفرة في التطبيقات) وبالتالي قد يتم مشاركة معلوماتهم مع الفيسبوك دون أن يشعروا بذلك.

يبدو أن فيسبوك يُريد البدء باستثمار كميّة المعلومات الضّخمة المُتوّفرة على واتساب مع عددٍ ضخمٍ من المُستخدمين يتجاوز 900 مليون مستخدم، وذلك على الرّغم من المخاوف المُتعلقة بانتهاك الخصوصية. بهذا الخصوص تحديدًا، فإن تسريبًا آخر (تم نشره على موقع Reddit) يُظهر أيضًا أن هنالك خيارًا جديدًا يسمح بتفعيل ميزة التّشفير نهاية-لنهاية End-to-end Encryption عبر رمز QR Code على غرار تطبيق تيلجرام، من أجل ضمان خصوصية المُستخدمين في محادثاتهم واتصالاتهم.

لا يوجد أي معلومات حول وقت طرح هذه الميزات الجديدة، طالما أنها نشرت عبر تسريبٍ للنسخة التجريبية الجديدة. مع ذلك، فإن ميزة مشاركة المعلومات مع حساب الفيسبوك تطرح العديد من الأسئلة فيما يتعلق بالخصوصية، أو إذا كان التطبيق يقوم بالفعل بمشاركة المعلومات من دون معرفة المستخدمين.

ما رأيكم بالميزات الجديدة؟ هل ستساهم بتحسين استخدام واتساب وتضمن له استمرار نجاحه؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

فيسبوك تختبر شكلًا جديدًا لتطبيق “مسنجر” بتصميم الماتيريال ديزاين

أخبار أندرويد التعليقات على فيسبوك تختبر شكلًا جديدًا لتطبيق “مسنجر” بتصميم الماتيريال ديزاين مغلقة

Screenshot at Jan 20 8-56-14 PM

رغم أن غالبية تطبيقات أندرويد عالية النوعية والهامّة انتقلت منذ فترة طويلة إلى تصميم واجهاتها بالنمط الحديث لتصميم تطبيقات أندرويد، المعروف بـ Material Design، إلّا أن فيسبوك ما زالت مُحافظة على تصميمها التقليدي القديم، رغم التحسينات المُتعاقبة عليه.

لكن يبدو أن فيسبوك على أبواب الدخول في عالم الماتيريال ديزاين، الأنيق والسلس، لكن ليس من خلال تطبيق فيسبوك الرسمي، بل من خلال تطبيق الدردشة الخاص بها Messenger، إذ تختبر الشركة التطبيق حاليًا على عيّنة ضيّقة من المُستخدمين الذين وصلهم تحديث إلى الواجهات الجديدة تم نشر صورها على شبكات التواصل الاجتماعي، دون أن تُعلن فيسبوك نفسها بشكلٍ رسمي عن هذا التحديث بعد.

بحسب الصور المنشورة لا يبدو أن تصميم التطبيق قد تبنّى الماتيريال ديزاين بشكلٍ كامل، لكنه على الأقل تبنّى تصميم الزر الدائري العائم، الذي يُتيح الضغط عليه الذهاب مُباشرةً لتأدية بعض المهام مثل كتابة رسالة جديدة أو إجراء مكالمة صوتية أو إنشاء مجموعة وغير ذلك كما تُظهر الصور التالية:

Screenshot at Jan 20 8-56-14 PM

لا معلومات مؤكدة عن موعد طرح فيسبوك لهذا التحديث بشكلٍ واسع، لكنها بداية جيّدة على أية حال، ونتمنى من الشركة أن تهتم بتحسين سرعة وأداء تطبيقها الأساسي أيضًا على أندرويد.

المصدر

Folio تطبيق خفيف و بديل لتصفّح فيسبوك وحل مشكلة إستنزافه للموارد

غير مصنف التعليقات على Folio تطبيق خفيف و بديل لتصفّح فيسبوك وحل مشكلة إستنزافه للموارد مغلقة

رغم سعي شبكة التواصل الإجتماعي فيسبوك لاستكمال خداماتها على الويب و الهواتف الذكية أيضا، وهذا ما يظهر في أغلبية التحديثات التي تقوم بها، إلا أن أكثر ما يعاب في تطبيق الشبكة الاجتماعية فيسبوك ويلاحظه الجميع هو إستنزافه و إستهلاكه لكثرة موارد الهاتف لا من ناحية البطارية ولا المعالج. و رغم إصدار شركة فيسبوك النسخة الخفيفة من تطبيق فيسبوك المعروفة ب Facebook Lite إلا أن هذا الاخير يفتقر لعدة وظائف مقارنةً بالتطبيق الأصلي.

unnamed3

لكن هنا يأتي تطبيق Folio الذي يعتبر من تطبيقات الطرف الثالث أي انه ليس فيسبوك أو أحد شركائها هم من قاموا بتطوير التطبيق، ليقوم التطبيق بحل المشكلة و تصحيح أخطاء التطبيق الأساسي حيث يوفّر التطبيق تجربة تصفّح الفيسبوك بإستنزاف أقل للموارد.

الجميل في تطبيق Folio و الذي يميزه عن باقي تطبيقات الطرف الثالث الأخرى، هو تقديمه تجربة تصفح فيسبوك قريبة جدًا للتطبيق الرسمي والأهم من ذلك هو حفاظه على موارد الهاتف كالبطاربة والمعالج، وكما يُقدّم التطبيق 41 ثيم يمكنك الإختيار و التخصيص حسب ذوقك.

unnamed2
مع تطبيق Folio لن يفوتك أي جديد على الشبكة الإجتماعية، ويمكنك أيضا تعيين التنببيهات التي ترغب بالوصول إليك بالإضافة يمكنك التحكم في توقيت وصول الإشعارات التي تريدها،
أخيرًا تطبيق Folio متاح مؤخرًا على متجر الأندرويد قوقل بلاي و يمكن تجربة التطبيق بتحميله مجّانًا وذلك بالدخول إلى متجر قوقل بلاي من هنا، مع العلم أنه يدعم إبتداءا من أندرويد 4.0 فالأحدث ويأتي بحجم 3.0 ميغابايت فقط.

تطبيق Facebook Messenger يتخطى عتبة 800 مليون مستخدم

أخبار أندرويد التعليقات على تطبيق Facebook Messenger يتخطى عتبة 800 مليون مستخدم مغلقة

Facebook Messenger

أعلن دافيد ماركوس، الرئيس التنفيذي المسؤول عن تطبيق Facebook Messenger أن تطبيق المحادثة الشهير من فيسبوك قد تجاوز عتبة 800 مليون مستخدم مع نهاية عام 2015.

messenger2016

من دون أدنى شك، نجحت فيسبوك مع تطبيق Facebook Messenger بشكلٍ كبير. يُعلل الكثير من الأشخاص نجاح التطبيق بكونه الوسيلة الوحيدة لإجراء المُحادثات النّصية على الهواتف الذكية مع قائمة الأصدقاء على الفيسبوك، وهو أمرٌ صحيح إلى حدٍ ما. ولكن، إن كنت بحاجة ماسة لمُحادثة أصدقائك على الفيسبوك، ألا يعني هذا نجاحًا للفيسبوك نفسه، كأفضل شبكة تواصل اجتماعي بما توفره من ميزاتٍ مُختلفة؟ الأهم من ذلك، فإن التّطبيق قد اتجه العام الماضي ليُصبح ذو استقلاليةٍ أكثر: لم يعد هنالك حاجة أن تمتلك حسابًا على الفيسبوك لتستخدم التطبيق وتجري المُحادثات، ويمكنك أيضًا إرسال الأموال عبر التطبيق، فضلًا عن امتلاك التطبيق لمَوقعه المُنفصل عن موقع الفيسبوك.

على صعيدٍ آخر، عملت فيسبوك على تطوير التطبيق وجعله تطبيق محادثة فعال، بعيدًا عن ارتباطه بالفيسبوك نفسه، وذلك عبر تحسين سرعة التطبيق، تضمين ميزات إجراء المكالمات والمكالمات الفيديوية، تضمين ميزة إرسال الرسائل النصية SMS وغيرها من الميزات التي جعلته تطبيق فعال وناجح بما يقدمه من ميزات.

الأرقام تتحدث عن نفسها: تزايد عدد مستخدمي التطبيق من 500 مليون مستخدم في نوفمبر 2014، حتى 600 مليون مستخدم في مارس 2015، ومن ثم 700 مليون مستخدم في يونيو 2015، وأخيرًا، 800 مليون مستخدم مع نهاية 2015.

ما رأيكم بتطبيق Facebook Messenger؟ هل تضعونه ضمن أفضل خياراتكم من حيث تطبيقات المحادثة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

جوجل تعمل على تطوير تطبيق محادثات جديد، ذكي، ويعتمد على تقنيات الذكاء الصنعي!

أخبار أندرويد التعليقات على جوجل تعمل على تطوير تطبيق محادثات جديد، ذكي، ويعتمد على تقنيات الذكاء الصنعي! مغلقة

google-logo

يبدو أن جوجل ليست راضية عن أداء خدماتها بمجال المحادثات والتواصل الاجتماعي، ووفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، فإن الشركة في طور تطوير تطبيق مُحادثات جديد، يستبدل تطبيق Hangouts، ويتضمن ميزاتٍ جديدة كليًا، وذكية بنفس الوقت.

ليس خفيًا أن جوجل لم تتمكن من تقديم تطبيقٍ فعال بمجال المحادثات، وهي بعيدة جدًا عن منافسة التطبيقات الرائدة بهذا المجال، مثل WhatsApp و Facebook Messenger و WeChat. وعلى الرغم من محاولات جوجل الحثيثة سابقًا لتطوير خدماتها بمجال التواصل الاجتماعي، إلا أنها لم تتمكن من إثبات منافسة حقيقية مع عمالقة هذا المجال.

من ناحيةٍ أخرى، خسارة حصة كبيرة بمجال تطبيقات المحادثة، يعني خسارة بيانات كبيرة. ما أهمية البيانات هنا؟ علينا أن نتذكر أن قوة جوجل الأساسية هي بمُحرك بحثها، وهو سبب شهرتها ونواة الشركة الأساسي، وهو لا يزال أفضل محرك بحث بكل ما يقدمه من خدمات ونتائج متميزة لم يتمكن أي محرك بحث آخر من تقديمها. ولكن، قوة محرك البحث نفسه تعتمد أيضًا على كمية البيانات والمعلومات التي يستطيع الوصول إليها، وذلك بغض النظر عن خوارزمية البحث المستخدمة. من هنا نستطيع أن ندرك مدى أهمية البيانات التي تخسرها جوجل بمجال تطبيقات المحادثات، أي من ناحية خسارة بيانات كثيرة تستطيع الاستفادة منها بتطوير وتحسين مُحرّك بحثها بشكلٍ مستمر.

بناءً على ذلك، فإن تقرير صحيفة الوول ستريت جورنال ذكر أن جوجل تعمل على تطوير برمجيات ذكاء صنعي جديدة ضمن تطبيق مُحادثاتها المقبل. هذه البرمجيات تعرف باسم ChatBot وهي اختصار لـ Chatter Robot. بشكلٍ بسيط، برمجيات ChatBot عبارة عن برمجياتٍ ذكية تستطيع أن تفتح مُحادثة بين طرفين، اعتمادًا على مَعلومةٍ مشتركة يبحث عنها كُل طرف. بهذه الطريقة، وعبر تضمين هذه البرمجيات ضمن تطبيق المحادثات الجديد، سيكون هنالك إمكانية مشاركة أسئلة وكلمات مفتاحية كبيرة بين عددٍ كبير من المُستخدمين، ومشاركة معلومات بين أشخاص لا يعرفون بعضهم البعض، بخلاف المبدأ الأساسي لتطبيقات المُحادثة، والتي تكون الغالبية الساحقة من المُحادثات فيها مَبنية على المعارف الشخصية والأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

إن كان تقرير الصحيفة صحيحًا، فإن جوجل مُقبلة على تنفيذ فكرة عبقرية جديدة، كما عودتنا بمعظم منتجاتها وخدماتها. ذكر التقرير أيضًا أن جوجل لن تقوم بتطوير برمجيات ChatBot لوحدها، بل ستفتح أيضًا الباب للمُطوّرين كي يقوموا هم بتطوير البرمجيات وتضمينها ضمن تطبيق المحادثات، وهذا يعني فتح المجال لمزيدٍ من خوازرميات وطرق البحث التي ستساعد بتحسين جودة وأداء التطبيق نفسه.

نحن نتحدث هنا عن مفهومٍ جديد في التواصل الاجتماعي، وهو مفهوم قائم على إيجاد قاسم مشترك بين المستخدمين والمتمثل بالبحث عن معلومة أو كلمة مفتاحية محددة مشتركة بين شخصين. بهذه الطريقة، ستكون كمية المعلومات والبيانات أكبر، وستساعد هذه الطريقة جوجل بشكلٍ أكيد بتحسين خوارزميات محرك بحثها.

من ناحيةٍ أخرى، فإن هذه الخطوة من شأنها أن تنافس خطوات فيسبوك المقبلة، وهي ميزة Facebook M التي يسعى الفيسبوك لتضمينها ضمن تطبيق Messenger الخاص به. تعمل ميزة “M” بشكلٍ مشابه للطريقة التي تريد جوجل أن يعمل بها تطبيقها بالمستقبل، فهي تقوم بالبحث عن أجوبة لاستفسارات المستخدمين عبر البحث عنها ضمن الإنترنت. الاختلاف الأساسي أن ميزة “M” التي تريد فيسبوك إطلاقها تتضمن إشرافًا بشريًا في حال كانت طلبات البحث معقدة نوعًا ما. يبدو أن جوجل تسعى لجعل تطبيقها أكثر ذكاءً، عبر إتاحة ميزة إنشاء محادثات مشتركة بين الأشخاص الذين يبحثون عن نفس الموضوع أو نفس الكلمة المفتاحية، وهذا ما يجعله أكثر ارتباطًا بمفهوم التواصل الاجتماعي.

لا يوجد أي تأكيدات رسمية من جوجل حول تطبيقها الجديد، أو موعد إطلاقه، أو حتى الميزات التي يتضمنها. كل ما نعرفه حاليًا هو التقارير المنشورة والمسربة من هنا وهناك. بكل الأحوال، تعودنا على مصداقيةٍ كبيرة حين تقوم جهة مثل الوول ستريت جورنال بتبني مثل هكذا إشاعات. متى قد نشاهد التطبيق؟ لا نعلم، ولكن إن كان تقرير الصحيفة صحيحًا، فنحن مقبلون على مفهومٍ جديد كليًا بمجال التواصل الاجتماعي.

المصدر

تطبيق واتس آب سيحصل على ميزة مكالمات الفيديو، بحسب تسريبٍ جديد

أخبار أندرويد التعليقات على تطبيق واتس آب سيحصل على ميزة مكالمات الفيديو، بحسب تسريبٍ جديد مغلقة

Whatsapp-video-leak

ضمن تسريباتٍ انتشرت مؤخرًا، يبدو أن تطبيق واتس آب الشهير سيحصل على ميزة الاتصال عبر الفيديو، من ضمن تحسيناتٍ وإضافات أخرى من المفترض أنه سيحصل عليها، وذلك بعد الإضافة الكبيرة والمميزة التي حصل عليها التطبيق هذه السنة والمتمثلة بإضافة ميزة الاتصال الصوتي عبر شبكة Wi-Fi أو عبر شبكة الإنترنت المدعومة من مزود الخدمة Mobile Data.

تشير التسريبات (التي انتشرت من مدونة ألمانية مختصة بأخبار شركة آبل) إلى أن النسخة التجريبية من التطبيق WhatsApp Beta والموجهة لهواتف الأيفون التي تعمل بنظام iOS ستتضمن هذه الميزة. بكل تأكيد، لن تكون هذه الميزة محصورة بهواتف الآيفون، وفي حال تم إطلاقها فإنها ستكون متاحة أيضًا على هواتف الأندرويد وهواتف ويندوز 10.

Whatsapp-video-leak

يضم تطبيق واتس آب بالوقت الحالي أكثر من 900 مليون مستخدم حول العالم، وهو أكثر تطبيقات المحادثة استخدامًا. في حال كانت هذه التسريبات صحيحة، فيبدو أن فيسبوك (المالك الرسمي للتطبيق) تريد أن تتجه للمحافظة على ريادته الكبيرة، وذلك عبر إضافة ميزة المحادثة الفيديوية، وبذلك تتجه بشكلٍ أكبر لتنافس تطبيقات لطالما اشتهرت بفضل هذه الميزة مثل Skype، أو لمنافسة أية خطوات مستقبلية من جوجل، خصوصًا مع الشائعات التي تشير إلى أن جوجل تسعى لبناء تطبيق محادثات واتصالات متميز ومنافس لكل التطبيقات الموجودة حاليًا، مثل تطبيق Facebook Messenger و WhatsApp و Viber و Skype.

بكل الأحوال، فإن المنافسة الأساسية لواتس آب لا تأتي من التطبيقات التي تتيح ميزات الاتصال الفيديوي، بل من تطبيق مُحادثات مُشابه، وهنا أقصد تطبيق تيليغرام، الذي انتشر استخدامه بشكلٍ واسع مؤخرًا، بفضل ميزات الحماية والخصوصية التي يقدمها، واعتماده لمبدأ التشفير المتبادل End-to-End Encryption الذي يؤمن أعلى درجة حماية وخصوصية للمستخدمين. بهذا الخصوص، أثبت تيليغرام أنه المهدد الأول لواتس آب، وربما على واتس آب الانتباه أكثر لموضوع خصوصية مستخدميها، إن أرادت بالفعل أن تقدم شيئًا مميزًا ومنافسًا. هذا رأي الشخصي بكل الأحوال، وقد يكون للمستخدمين رأيٌ آخر.

ما رأيكم أنتم؟ شاركونا رأيكم بالتحديثات المفترضة لتطبيق واتس آب، وقدرتها على ضمان ريادة التطبيق.

المصدر

الآن يمكن لجميع الحسابات الموثقة القيام ببث مباشر على فيسبوك

غير مصنف التعليقات على الآن يمكن لجميع الحسابات الموثقة القيام ببث مباشر على فيسبوك مغلقة

البث المباشر أصبح ميزة مستخدمة بكثرة خصوصا بعد ظهور Periscope و Meerkat، و قد سبق لفيسبوك أيضا أن أتاحة هذه الخاصية على شبكتها الإجتماعية و من خلال تطبيقها على الأندرويد، لكنها كانت محصورة بالنجوم و الممثلين فقط و ذلك من أجل تقريبهم أكثر إلى المعجبين حول العالم، أي تماما كما فعلت تويتر.

facebook_360_video_ios_android_0

مؤخرا، أصدرت فيسبوك نسخة جديدة من هذه الخاصية التي تأتي بعدة تحسينات على مستوى جودة الصوت و الصورة، هذا إضافة إلى إمكانية إستخدامها من طرف أي حساب مُوثق الآن، ما يشمل معظم الصفحات و الحسابات الخاصة بالسياسيين، الرياضيين، الشخصيات العامة و الشركات إلخ.

فيسبوك إذن ترغب بجذب المزيد من الجماهير إلى شبكتها الإجتماعية، خصوصا أن البث المباشر يقدم بعض الخصائص الغير متوفرة في Periscope أو Meerkat، منها إمكانية الإعجاب بالتعليقات و تصفحها إضافة إلى إمكانية مشاركة البث مع أشخاص آخرين من قائمة أصدقائك و غيرها، أما لمن يتسائل لماذا لم تجعل فيسبوك الخاصية متاحة لعموم المستخدمين، فالأمر لا يزال غير واضحا، لكن من رأيي الشخصي أعتقد أن الأمر لصالح فيسبوك التي ترغب بدفع العلامات التجارية و المشاهير بالتخاطب أكثر مع المتابعين عبرها، عكس تطبيقات البث المباشر الأخرى التي قد تكون مملة بعد إستخدامها لبعض الوقت خصوصا أنها مليئة بأشخاص لا يقومون بأي شيء مثير للإهتمام.

فيسبوك يطلق ميزة Photo Magic Picture ضمن تحديثه الجديد لتطبيق Messenger

أخبار أندرويد التعليقات على فيسبوك يطلق ميزة Photo Magic Picture ضمن تحديثه الجديد لتطبيق Messenger مغلقة

hero-safe-messenger-holiday-2015

قامت شركة فيسبوك بإطلاق تحديثٍ جديد لتطبيق Messenger الخاص بها قبل فترة الأعياد، حيث يتضمن التحديث الجديد ميزة Photo Magic Picture والتي أصبحت متوافرة لكل المستخدمين بعد أن كانت قيد التجريب خلال الفترة السابقة. التحديث الجديد متوافر الآن على متجر جوجل بلاي.

تعمل ميزة Photo Magic Picture على تذكير المستخدم بضرورة إرسال الصور للأصدقاء. لنفرض أنك التقطت صورة لأحد أصدقائك وحفظتها على هاتفك الذكي، ستعمل الميزة الجديدة على تحديد هذا الصديق اعتمادًا على خواص التعرف على الوجوه Face Recognition المذهلة الموجودة ضمن الفيسبوك. بعد ذلك، سيقوم التطبيق بتذكيرك بضرورة إرسال هذه الصورة لصديقك ومشاركتها معه.

FB-Product-Flow v2[1]

بكل تأكيد الميزة قابلة للتفعيل أو الإلغاء بحسب رغبة المستخدم، ولكن تحديد إطلاقها بهذا الوقت من السنة سيكون أمرًا ممتازًا مع اقتراب الأعياد والاحتفالات والتقاط العديد من الصور، خصوصًا أن معظم الأشخاص يرغبون بالحصول على أكبر كمية من الصور التذكارية لهم في مختلف المناسبات.

erica_snow_fall

تأتي هذه التحديثات مع المزيد من الإضافات والميزات التي أصبح يتمتع بها تطبيق Messenger. التطبيق أصبح يمتلك الآن العديد من وجوه الإيموجي الجديدة، بما يتضمن تلك المخصصة لعيد الميلاد وصور سانتا كلوز. بالإضافة لذلك، إذا قمت الآن بإرسال إيموجي سانتا كلوز لأحد أصدقائك بالمحادثة، سيظهر بخلفية غرفة المحادثة بينك وبينه ثلج متساقط.

يتضمن التحديث أيضًا فكرة النقاط الثلجية الصغيرة التي ستظهر بصورة المحادثة مع الأصدقاء. ستكون هذه الميزة متوافرة خلال فترةٍ زمنية محدودة على أجهزة الأندرويد.

jen_confetti_globe

المصدر

Work Chat: تطبيق فيسبوك للتواصل بين الشركات

غير مصنف التعليقات على Work Chat: تطبيق فيسبوك للتواصل بين الشركات مغلقة

أطلقت اليوم أكبر شبكة إجتماعية تطبيقها الجديد Work Chat، الموجه للشركات و فِرق الأعمال التي ترغب بخدمة مستقرة تسمح بالتواصل بشكل آمن و خصوصي هذا طبعا مع إتاحة خصائص مشاركة الملفات و الصور و غير ذلك.

download1

Work Chat يأتي كجزء من قطاع الأعمال في شركة فيسبوك و الذي كانت قد بدأت في العمل عليه منذ بعض الوقت، التطبيق سيكون خاصا بالدردشة و التواصل بشكل أسهل و منفصل عن الدردشة العادية مع الأصدقاء و أفراد العائلة. مزايا التطبيق تتضمن أيضا إمكانية إجراء المكالمات الصوتية و إرسال مقاطع الفيديو، تماما مثل Messenger، لكن يبدوا أن فيسبوك قد حققت بعض النجاح مع هذه الخدمة حيث أنها كانت تجريبية منذ مدة و الإحصائيات أشارت إلى إستخدامها من طرف 300 شركة بشكل يومي.

قطاع الأعمال لدى فيسبوك من جهة أخرى، سيكون متاحا في السنة المقبلة و بشكل مجاني على الأغلب مع توفير بعض المزايا المدفوعة، لكن حاليا فسيكون تطبيق Work Chat منافسا لـ Slack الذي يركز أيضا على إتاحة مكان للشركات للتواصل و تبادل الأفكار و إنشاء المجموعات و غير ذلك.

على كل حال، يمكنكم تحميل تطبيق فيسبوك الجديد من هنا، و لا تنسوا أيضا تفقد Notify الذي أعلنت عنه العملاقة منذ بضعة أيام، حيث يقدم لك فرصة متابعة الأخبار العاجلة بشكل سريع من مصادرها المختلفة مثل شبكة CNN، The Verge و غيرهما من المصادر الموثوقة.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول