أخبار أندرويدالتعليقات على لينوفو ستتخلى عن واجهة الاستخدام الخاصة بهواتفها لصالح واجهة أندرويد الخام مغلقة
في خطوةٍ جديدة وجريئة، أكدت شركة لينوفو الصينية أنها ستقوم بالتخلى عن واجهة الاستخدام الخاصة بها Vibe Pure UI بهدف تبني واجهة أندرويد الخام، وذلك بدءًا من هاتفها الذكيّ K8 Note المنتظر طرحه بعد عدة أيام في السوق الهندية.
قد يبدو الخبر للوهلة الأولى، نظرًا لأن هواتف عائلة Moto الخاصة بلينوفو تعتمد جميعها على واجهة استخدام قريبة جدًا من أندرويد الخام، ولكن الحديث هنا ليس عن هواتف موتورولا، وإنما الهواتف التي تبيعها لينوفو تحت اسم علامتها التجارية.
بحسب تصريحات الشركة، فإن الهدف من هذه الخطوة هو لتلبية متطلبات المستخدمين خصوصًا في السوق الهندية، الذين يفضلون واجهةً خفيفة خالية من التطبيقات المثبتة مسبقًا والأقرب لنسخة أندرويد الخام، ولو أن المستخدمين في السوق الصينية (البلد الأم لشركة لينوفو) يفضلون الهواتف المعتمدة على الواجهات المخصصة.
سيكون هاتف K8 Note هو أول هواتف لينوفو المعتمدة على واجهة أندرويد الخام، ومن المنتظر أن تستمر الشركة على هذا النهج بمعظم الهواتف التي ستطلقها لاحقًا، وهو ما يعني تسريع وصول التحديثات الخاصة بنظام أندرويد بشكلٍ أسرع من ذي قبل.
تحمل الهواتف الجديدة نفس المنحى التصميميّ لهواتف موتورولا، وفي حين أنها تمتلك الكثير من التحسينات عن الجيل الأول، إلا أن أمرًا واحدًا قد لا يكون محببًا للكثير من المستخدمين: البطارية غير قابلة للإزالة بسبب اعتماد هيكلٍ معدنيّ موحد للهواتف. بكل الأحوال، عوضت لينوفو هذا الأمر عبر زيادة سعة البطارية في الهاتفين الجديدين.
بشكلٍ عام، توفر الهواتف الجديدة خيارًا ممتازًا لمن يبحث عن هاتف بأداءٍ جيد وسعرٍ مقبول، خصوصًا أن موتورولا مشهورة باعتماد واجهة استخدام قريبة جدًا من نسخة أندرويد الخام بدون الكثير من الإضافات والتعديلات التي قد تسبب عبئًا إضافيًا على عتاد الهاتف وتزيد من استهلاك البطارية، فضلًا عن السرعة الكبيرة بإطلاق التحديثات الخاصة بنظام أندرويد. عززت لينوفو من متانة الهواتف عبر اعتمادها للمعدن والهيكل الموحد، ما يؤمن صلابةً إضافية للهواتف وتعزز من قرار الشراء بالنسبة للمستخدمين.
شريحة المعالجة Snapdragon 430 من كوالكوم بترددٍ قدره 1.4 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرسومية Adreno 505
ذاكرة عشوائية بسعة 3 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 32 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD
كاميرا خلفية بدقة 16 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/2.0 ومعززة بتقنية تتبع الطور PDAF والقدرة على تصوير الفيديو حتى دقة Full HD، مع كاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل بزاوية تصوير عريضة (لم يتم تحديدها).
يدعم الاتصال الخلويّ عبر شريحتين
نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا
يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G VoLTE, Wi-Fi 802.11 a/b/g/n, Bluetooth 4.2
حساس بصمة على اللوحة الأمامية للهاتف
هيكل معدنيّ بالكامل مطلي بطبقةٍ مصنوعة من جسيماتٍ نانوية مقاومة للماء
البطارية بسعة 3000 ميللي آمبير/ساعي تدعم تقنية Turbo Charging للشحن السريع
الأبعاد: 150×73.5×9.5 ميللي متر وبوزنٍ قدره 157 غرام
شريحة المعالجة Snapdragon 625 من كوالكوم بترددٍ قدره 2.0 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرسومية Adreno 506
ذاكرة عشوائية بسعة 3 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 32 غيغابايت، أو ذاكرة عشوائية بسعة 4 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 غيغابايت. يتمتع كلا النموذجان بقابلية توسعة مساحة التخزين عبر منفذ microSD
كاميرتان خلفيتان بدقة 13 ميغابيكسل، تعمل الأولى على التقاط الصور الملونة RGB بينما تعمل الثانية على التقاط الصور الرمادية Monochrome، وكلاهما بفتحة عدسة f/2.0 مع مصباحيّ إضاءة من نوع Dual-Tone LED Flash والقدرة على تصوير الفيديو حتى دقة 4K. الكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل معززة بفلاش أمامي وفتحة عدسة f/2.0.
يدعم الاتصال الخلويّ عبر شريحتين
نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا
يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G VoLTE, Wi-Fi 802.11 a/b/g/n, Bluetooth 4.2
حساس بصمة على اللوحة الأمامية للهاتف يدعم التعرف على الإيماءات لتنفيذ مهامٍ مختلفة
هيكل معدنيّ بالكامل مطلي بطبقةٍ مصنوعة من جسيماتٍ نانوية مقاومة للماء
البطارية بسعة 3000 ميللي آمبير/ساعي تدعم تقنية Turbo Charging للشحن السريع
الأبعاد: 153.5×76.2×9.5 ميللي متر وبوزنٍ قدره 168 غرام
مقابل هذه المواصفات، سيتوفر هاتف Moto G5S بسعرٍ يبدأ من 294 دولار أمريكيّ، كما سيتوفر هاتف Moto G5S Plus بسعرٍ يبدأ من 353 دولار أمريكيّ.
استمرت لينوفو باعتماد نفس النهج التصميميّ الذي اعتمدته مع هاتف العام الماضي، ويمكن القول أنه لا يوجد أي اختلاف بالشكل بالمقارنة مع هاتف Moto Z Force الذي يمثل الجيل الأول من السلسلة. تكمن أبرز الفوارق بالسماكة المنخفضة جدًا لهاتف العام الحاليّ، بالإضافة لتزويده بكاميرتين خلفيتين بدلًا من واحدة.
لم تقتصر إعلانات الشركة عن هاتفها الرائد الجديد فقط، بل امتدت لتشمل ملحقات جديدة من نوع MotoMods، حيث تم الكشف عن كاميرا جديدة يمكن تركيبها على الهاتف قادرة على تصوير الفيديو بتقنية 360 درجة مع دعم تسجيل الصوت بتقنية 3D Audio، حيث يمكن التحكم بالكاميرا بشكل كامل من الهاتف مع إمكانية تنفيذ بث مباشر عبر أحد شبكات التواصل الاجتماعيّ مباشرةً منها.
فيما يتعلق بالهاتف الجديد، فهذه هي مواصفاته الكاملة:
شاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل (QHD) مصنوعة بتقنية P-OLED مع طبقة حماية مضادة للكسر من نوع ShatterShield
شريحة المعالجة Snapdragon 835 من كوالكوم بثمانية أنوية معالجة وترددٍ قدره 2.35 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرسومية Adreno 540
الذاكرة العشوائية بسعة 4 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD
كاميرتين خلفيتين بدقة 12 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/2.0، تعمل الأولى على التقاط الصور الملونة بينما تعمل الثانية على التقاط الصور الرمادية (البيضاء والسوداء)، حيث يتم إنتاج الصورة النهائية من عمل الكاميرتين معًا، مع عمل الكاميرا الخاصة بالصور الرمادية كحساس عمق. تم دعم الكاميرتين بنظام تتبع الطور PDAF والتركيز التلقائيّ المدعوم بالليزر Laser AF والقدرة على التصوير حتى دقة 4K. الكاميرا الأمامية بدقة 5 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/2.2.
الهاتف مزود بهيكلٍ مصنوع من خليطة الألمنيوم 7000 التي تساهم بمنحه صلابةً ومتانةً عاليتين مع المحافظة على وزنٍ منخفض بالإضافة لطلي الهيكل بطبقةٍ مقاومة للماء مصنوعة من الجسيمات النانوية
متوافق مع كافة القطع التركيبية من نوع MotoMods التي تم الكشف عنها سابقًا
نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا
يدعم الاتصال عبر شريحتين SIM
يدعم معايير الاتصال اللاسلكيّ: 4G LTE, Wi-Fi 802.11 ac, Bluetooth 4.2, NFC
البطارية بسعة 2730 ميللي آمبير/ساعي تدعم الشحن السريع عبر تقنية TurboPower باستطاعة قدرها 15 واط
الأبعاد: 155.8x76x6.1 ميللي متر وبوزنٍ قدره 143 غرام
بدأت الطلبات المسبقة على الهاتف من اليوم في أسواق الولايات المتحدة، وسيبدأ توفره الرسميّ في المتاجر بدءًا من تاريخ 10 أغسطس/آب المقبل وذلك بسعرٍ قدره 750 دولار أمريكيّ. بالنسبة لقطعة الكامير الجديدة، فهي ستتوفر بسعرٍ قدره 299 دولار أمريكيّ.
أخبار أندرويدالتعليقات على تسريب: هاتف Moto Z2 Force قادم بهيكلٍ نحيف وكاميرتين خلفيتين مغلقة
كشفت شركة لينوفو (المالك الرسميّ لهواتف موتورولا) مؤخرًا عن هاتف Moto Z2 Play الذي يمثل بداية الجيل الثاني من هواتف Moto Z التي أطلقتها العام الماضي، وذلك في وقتٍ تكثر فيه الإشاعات والأخبار المتعلقة بالهاتف الرائد Moto Z2 Force الذي من المتوقع إطلاقه خلال الأيام المقبلة. الآن يأتي تسريبٌ جديد ليسلط الضوء على معظم مواصفات الهاتف، بما فيها تلك الخاصة بهيكله وتصميمه.
مصدر التسريب هو المسرب الشهير Evan Blass، الذي نشر تقريرًا كاملًا عن الهاتف وأبرز خصائصه، سواء تلك المرتبطة بالشكل والتصميم أو تلك الخاصة بعتاده الداخليّ.
وفقًا للتقرير، سيأتي الهاتف الجديد مع شاشةٍ بقياس 5.5 إنش وبدقة QHD مصنوعة بتقنية Super AMOLED مع حمايتها بطبقةٍ من نوع ShatterShield مع اعتماده على شريحة Snapdragon 835 من كوالكوم وإطلاقه بنموذجين للذاكرة العشوائية: الأول بسعة 4 غيغابايت ومخصصة لسوق الولايات المتحدة والثاني بسعة 6 غيغابايت ومخصصة لباقي الأسواق العالمية. مساحة التخزين الداخلية ستتوفر أيضًا على خيارين إما 64 أو 128 غيغابايت مع قابلية توسعتها عبر منفذ microSD.
أول التغييرات الجذرية عن هاتف العام الماضي ستكون بالجزء الخاص بالبصريات، حيث ينص التسريب الجديد أن الهاتف المقبل سيأتي مع كاميرتين خلفيتين بدقة 12 ميغابيكسل بدلًا من كاميرا واحدة بدقة 21 ميغابيكسل كما في نسخة العام الماضي، مع كاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل.
التغيير الثاني الهام سيكون بهيكل الهاتف الذي سيكون أنحف بنسبة 22% مقارنةً بهاتف العام الماضي النحيف أصلًا والمصنف كأحد أنحف الهواتف الرائدة المتوفرة في السوق، وسينعكس هذا الأمر سلبًا على سعة البطارية التي ستصبح 2730 ميللي آمبير/ساعي بدلًا من 3500 ميللي آمبير/ساعي كما في نسخة العام الماضي. لا يوجد في الوقت الحاليّ أي تفسير لهذه الخطوة، ومن المرجح أن تخفيض السماكة موجه لتسهيل عملية ربط الهاتف مع الملحقات الخاصة به من نوع MotoMods.
فيما يتعلق بنظام التشغيل، سيعتمد الهاتف على نسخة أندرويد 7.1.1 نوجا مع إمكانية تحديثه لنسخة Android O المقبلة، كما أنه من غير الواضح إمكانية دعم هيكله بميزة مقاومة الماء والغبار التي أصبحت رائجة بشكلٍ أكبر في الهواتف الرائدة هذا العام.
من المتوقع أن يتم الكشف عن Moto Z2 Force بتاريخ 25 يوليو/تموز الحاليّ، وسنقوم بتغطية حدث الكشف عنه بشكلٍ كامل.
بالإضافة إلى نسخة أندرويد الجديدة، يجلب التحديث الجديد نسخة شهر يوليو/تموز من التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل بشكلٍ دوريّ، بالإضافة لتطبيق Duo من جوجل للمكالمات الصوتية والمرئية، والقدرة على إرسال الصور المتحركة بصيغة GIF مباشرةٍ من لوحة المفاتيح في تطبيقات مثل Google Allo وفيسبوك مسنجر وأخيرًا استخدام الأيقونات دائرية الشكل.
إن كنتم من مستخدمي الهواتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات لديكم عبر النقر على زر “حول الهاتف About Device” ومن ثم اختيار “تحديث البرنامج Software Update”، حيث سيصلكم تنبيه بضرورة التحديث في حال توفره لديكم. يجب الانتباه إلى أنه يفضل ألا تكون سعة البطارية أقل من 50% عند إجراء التحديث مع التأكد من اتصال الهاتف بشبكة إنترنت لاسلكية Wi-Fi.
أخبار أندرويدالتعليقات على لينوفو تطرح تحديث أندرويد7.1.1 نوجا لهاتف Moto G4 Play مغلقة
تستمر شركة لينوفو بطرح التحديثات الخاصة بنظام أندرويد لهواتفها الذكية، والآن يأتي الدور على هاتف Moto G4 Play الخاص بالشريحة الاقتصادية ليحصل على نسخة أندرويد 7.1.1 نوجا.
لو أردنا تخصيص جائزة لأفضل شركة من ناحية تحديث الهواتف الذكية، لحصلت عليها لينوفو وسوني بالمناصفة، حيث تلتزم الشركتان بإطلاق التحديثات خلال وقتٍ قصيرٍ جدًا لهواتفها الرائدة، فضلًا عن الالتزام بتحديث شريحةٍ كبيرة من الهواتف الأخرى التي تنتمي للفئة الاقتصادية أو المتوسطة.
بالنسبة لهاتف Moto G4 Play، فقط تم إطلاقه العام الماضي ليكون الأخ الأصغر لهواتف Moto G4 مع طرحه بمواصفاتٍ أقل وسعرٍ منافسٍ جدًا. على الرغم من ذلك، لم تبخل لينوفو على الهاتف والتزمت بإرسال تحديث أندرويد 7.1.1 نوجا إليه كما وعدت سابقًا.
يبلغ حجم التحديث حوالي 650 ميغابايت، وقد بدأ بالوصول للمستخدمين في البرازيل، وبالإضافة لميزات نسخة أندرويد 7.1.1، يتضمن التحديث أيضًا نسخة شهر يونيو/حزيران من التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل بشكلٍ شهريّ.
سيستغرق طرح التحديث بضعة أيام ليصل لكل المستخدمين حول العالم، وسيكون من المفيد أن تقوموا بتفقد تطبيق الإعدادات بشكلٍ دوريّ للتأكد من توفر التحديث بالنسبة لكم.
يأتي الهاتف الجديد مع شاشةٍ بقياس 5 إنش وبدقة 720×1280 بيكسل (HD) مع خيارين بالنسبة لشريحة المعالجة، إما Snapdragon 425 أو Snapdragon 427 اللتان تمتلكان أربع أنوية تعمل بترددٍ قدره 1.4 غيغاهرتز، والاختلاف الأساسيّ بينهما هو قدرة دعم شريحة SD427 على دعم معايير الاتصال اللاسلكيّ 4G حتى الإصدار Cat.13 بينما تدعم شريحة SD425 معايير 4G حتى الإصدار Cat.4، ما يعني اختلافًا كبيرًا بسرعة الاتصال التي يمكن الحصول عليها بحسب شريحة المعالجة.
الذاكرة العشوائية تأتي بسعة 2 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 16 غيغابايت، ويمتلك الهاتف كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/2.2 مع أخرى أمامية بدقة 5 ميغابيكسل.
هيكل الهاتف مصنوع من البلاستيك مع طليه بمادةٍ قادرة على مقاومة انسكاب الماء فوق الهاتف، بالإضافة لتوفر حساس بصمة على اللوحة الأمامية واعتماده على نظام أندرويد 7.1.1 نوجا، مع بطاريةٍ بسعة 2800 ميللي آمبير/ساعي.
هاتف Moto E4 Plus
يأتي هاتف E4 Plus ليقدم تعزيزًا على مواصفات أخيه الأصغر، حيث يمتلك شاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة 720×1280 بيكسل (HD) مع شريحة معالجة Snapdragon 427 من كوالكوم وذاكرة عشوائية بسعة 2 غيغابايت بالإضافة لمساحة تخزين داخلية قدرها 16 أو 32 غيغابايت.
الكاميرا الخلفية بدقة 13 ميغابيكسل مع فتحة عدسة f/2.0 وأخرى أمامية بدقة 5 ميغابيكسل، وهيكله مطليُ أيضًا بنفس المادة المقاومة لانسكاب الماء، مع دعمه أيضًا بحساس بصمة وتزويده بنظام أندرويد 7.1.1 نوجا، وأخيرًا – وهو الأهم – امتلاكه لبطاريةٍ هائلة بسعة 5000 ميللي آمبير/ساعي، من شأنها توفير إحدى أفضل تجارب الاستخدام من ناحية عمر البطارية، كون الهاتف لا يمتلك عتادًا ذو استهلاك عالي للطاقة، بالإضافة للسعة الضخمة للبطارية نفسها.
سيتوفر هاتف Moto E4 بسعرٍ يبدأ من 130 دولار أمريكيّ، بينما سيتوفر هاتف Moto E4 Plus بسعرٍ يبدأ من 180 دولار أمريكيّ.
بشكلٍ عام، التزمت معظم الشركات بتحديث هواتفها الرائدة (وبعض هواتفها المتوسطة) لنسخة أندرويد 7.0 نوجا مع الالتزام أيضًا بتوفير التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل شهريًا. الفكرة أن جوجل استمرت بتحديث نظام أندرويد، وأطلقت نسخة أندرويد 7.1.1 نوجا ومن ثم أندرويد 7.1.2 نوجا، لتكون النسخة الأخيرة والتي لا تتوفر حاليًا إلا لهواتف بيكسل ونيكسوس، ليس لسببٍ معين، بل فقط لعدم نية الشركات طرحها، خصوصًا مع اقتراب موعد طرح الرسميّ لنسخة Android O.
بكل الأحوال، تمتلك هواتف موتورولا سمعةً طيبة بمجال التحديثات، ويبدو أن الشركة تود المحافظة على ذلك عبر الاستمرار بتزويد الهواتف بالإصدارات الجديدة. فيما يتعلق بالتحديث نفسه، فهو يجلب كافة الميزات والتحسينات الخاصة بأندرويد 7.1.1، مع دعمٍ لتطبيق Duo بشكلٍ افتراضيّ، وتوفير نسخة شهر يونيو/حزيران من التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل بشكلٍ دوريّ.
يذكر أن Moto Z Play هو أحد أفضل هواتف أندرويد المتوفرة حاليًا من ناحية أداء البطارية وقدرتها على العمل، فضلًا عن تمتعه بميزة إضافة بعض القطع التركيبية المتوفرة تحت اسم Moto Mods.
بهذه الصورة، تستمر موتورولا بسياستها الرائعة فيما يتعلق بتحديثات هواتفها الذكية لنظام أندرويد، فهي تلتزم بإطلاق التحديثات بشكلٍ سريع ومباشر بعد توفرها من جوجل، فضلًا عن التزامها بتحديث أكبر قدرٍ ممكن من هواتفها، وهذا هو الحال مع هاتف Moto X Play الذي تم الكشف عنه في 2015 والذي ينتمي للفئة المتوسطة.
بالنسبة للتحديث، فهو لا يجلب للمستخدمين أحدث نسخة من نظام أندرويد، بل أيضًا نسخة شهر مايو/أيار من التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل بشكلٍ شهريّ، ما يجعل الهاتف بأفضل حال ليس فقط من ناحية ميزات نظام التشغيل، بل أيضًا من الناحية الأمنية.
التحديث بدأ بالصدور للمستخدمين، وقد يأخذ بعض الوقت ليصل للجميع حول العالم. إن كنتم من مستخدمي الهاتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات للتأكد من توفر التحديث بالنسبة إليكم.
أخبار أندرويدالتعليقات على موتورولا تُشوّق لهاتفٍ سيتم الكشف عنه غدًا، فما هو؟ مغلقة
بشكلٍ مفاجئ ودون سابق إنذار، قامت شركة موتورولا بنشر تغريدةٍ على تويتر عبر حسابها الرسميّ في كندا، والتي تتضمن تشويقًا لهاتفٍ ذكيّ جديد سيتم الكشف عنه غدًا بتاريخ 1 يونيو/حزيران المقبل.
لم تكشف التغريدة عن أي شيءٍ مفيد حول الهاتف المنتظر، وما تقوله هو أنه سيتم الكشف عن “الهاتف الصلب الجديد” من الشركة، وفي حين أن الشركة كشفت عن هواتف Moto G5 و G5 Plus في وقتٍ سابق من هذا العام، ومع توقع إطلاق هواتفها الرائدة من عائلة Moto Z خلال الربع الثالث، تبقى هنالك الكثير من علامات الاستفهام حول ما ستكشف عنه الشركة غدًا.
أول الاحتمالات هو جيل جديد من هواتف Moto G5 تحت اسم G5S، مع تضمينها بميزاتٍ أقوى من ناحية العتاد والشاشة أو حتى ربما البطارية. قد تقوم موتورولا أيضًا بطرح هذه الهواتف مع هيكلٍ معدنيّ بالكامل بدلًا من التصميم الذي يجمع الألمنيوم مع البلاستيك كما في هواتف G5 و G5 Plus.
أيضًا، قد تكشف الشركة عن هاتف Moto X4 كخيارٍ ينتمي لأعلى الفئة المتوسطة، فمع إصدار هواتف عائلة Moto G لتكون مخصصة للشريحة الاقتصادية، وهواتف عائلة Moto Z لتكون الهواتف الرائدة، قد تقوم الشركة بإصدار هاتفٍ يوفر أداءً أقوى من الهواتف الاقتصادية مع المحافظة على هامش سعر مناسب لشريحةٍ واسعة من المستخدمين.
أخيرًا، يمكن أن تلجأ موتورولا لما قامت به ون بلس العام الماضي، أي أن تقوم بإطلاق نسخةٍ محدثة من هواتفها الرائدة Moto Z، خصوصًا أن تسريباتٍ وإشاعاتٍ مختلفة أشارت لاحتمال إطلاق هاتف Moto Z2 Play خلال هذه الفترة.
ما الذي ستكشف عنه موتورولا؟ لا نعلم على وجه اليقين، ولحسن الحظ أننا لن نضطر للانتظار كثيرًا، وسنعرف غدًا بكل تأكيد ما هو الهاتف الجديد.
أحدث التعليقات