غير مصنفالتعليقات على موتورولا تعلن عن ملحقي Moto Mods جديدين لهواتف Moto Z مغلقة
عادت شركة موتورولا مع ملحقين جديدين لهواتف Moto Z، هما جهاز لمراقبة الصحة ولوحة مفاتيح.
حينما أعلنت شركة موتورولا في عام 2013 عن مشروع Project Ara لإنتاج هاتف تركيبي، راقت الفكرة من حيث المبدأ للكثير من الناس، إذ كان الهدف منها توفير طريقةٍ سهلةٍ ومنخفضة التكلفة لتطوير الهواتف الذكية.
ومع أن الشركة، التي انتقلت بعدئذ من ملكية جوجل إلى ملكية لينوفو، ما أطلقت أي هاتف تركيبي تحت مشروع Project Ara، إلا أن فكرتها لم تمت، بل شهدت تطورًا.
فبدلًا من تقديم هاتف يمكن تبديل أجزائه مثل الكاميرا والبطارية وغير ذلك، وهو المبدأ الذي تبنته شركة إل جي مع هاتفها LG G5، عادت لينوفو مع مبدأ جديد أطلقت عليه اسم Moto Mods، وهي ملحقات يمكن إضافتها إلى هواتفها الذكية لتعزيز قدراتها في جُزئيةٍ معينةٍ، وليس تبديل الأجزاء الأصلية.
ومنذ إطلاق أول مُلحَق Moto Mods في شهر حزيران/يونيو 2016 مع هاتفي Moto Z و Moto Z Force، تسعى موتورولا تحت ظل لينوفو إلى تقديم العديد من الطرازات لأغراض متنوعة.
ومع بداية عام جديد، أعلنت موتورولا عن إطلاق ملحقين جديدين، هما: Lenovo Vital Moto Mod و Livermorium Slider Keyboard Moto Mod.
ولكن ماذا يقدم الملحقان الجديدان؟ ذكرت لينوفو أن الأول، Vital Moto Mod، يسمح للمستخدمين بالتحقق من حالاتهم الصحية، وذلك من خلال قياس معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس، ومعدل أكسجين الدم، ودرجة حرارة الجسم الأساسية، وللمرة الأولى، يتيح الجهاز التحقق من ضغط الدم الانبساطي والانقباضي بدقة من خلال الأصبع.
أما بالنسبة للمحلق الآخر، فمن الاسم يظهر بوضوح أنه لوحة مفاتيح، تحول الهاتف إلى ما يشبه الحواسب المحمولة.
وتعتزم لينوفو طرح الملحقين الجديدين عبر متجر جوجل في الدول التي تتوفر فيها هواتف Moto Z، وذلك بسعر 99 دولاًا أمريكيًا لـ Livermorium Slider Keyboard Moto Mod، وبسعر 395 دولارًا أمريكيًا لـ Lenovo Vital Moto Mod. هذا وسيبدأ طرح الأول خلال الربع الأول من 2018، فيما سيتم إطلاق الآخر في شهر نيسان/أبريل 2018.
ما رأيك بالملحقات الجديدة؟ وهل سبق أن جربت مثل هذه الملحقات؟ شاركنا تجربتك في التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على هاتف Moto G4 Play يحصل على أندرويد 7.1.1 Nougat مغلقة
هاتف Moto G4 Play مخصص للشريحة الاقتصادية ويتضمن شاشة بقياس 5 إنش ومعالج Snapdragon 410 رباعي الأنوية.
في عام 2016 أعلنت شركة موتورولا عن ثلاثة هواتف جديدة من عائلة Moto G هي Moto G4 و Moto G4 Play و Moto G4 Plus، وخلال نفس العام حصل هاتفي G4 و G4 Plus على تحديث Nougat، إلا أن جهاز G4 Play لم يحصل على هذا التحديث.
وخلال عام 2017 بدأت موتورولا اختبار نسخة Nougat لهذا الهاتف، لكن Moto G4 Play لم يحصل إطلاقًا على أي تحديث هوائي يجلب النسخة النهائية من أندرويد 7.1.1 Nougat.
ويبدو أن الأمور تغيرت مع بداية العام الجديد، حيث شارك أحد مُستخدمي موقع reddit لقطة شاشة لهاتف Moto G4 Play تؤكد أنه يعمل بأندرويد 7.1.1 Nougat، وهي النسخة التي أطلقتها جوجل في شهر ديسمبر 2016، أي قبل 13 شهرًا.
وإلى جانب الحصول على أندرويد 7.1.1 Nougat، فإن لقطة الشاشة توضح حصول الهاتف أيضًا على تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر نوفمبر 2017.
وبحسب تأكيدات موتورولا ولينوفو فإن هذا آخر تحديث مخطط له أن يصل إلى هاتف Moto G4 Play، والذي استغرق بطبيعة الحال وقتًا طويلًا للوصول.
ولسوء الحظ لا نتوقع حصول الجهاز على أندرويد أوريو في المستقبل، ولكنه أمر غير مستغرب بالنسبة لهاتف تم إطلاقه قبل عامين، وبتكلفة بلغت حوالي 100 دولار أمريكي.
غير مصنفالتعليقات على إتش تي سي وموتورولا تؤكدان أنهما لا تبطئان أداء الهواتف القديمة “مثل آبل” مغلقة
أكد شركتا إتش تي سي وموتورولا لموقع The Verge أنهما ما سبق أن أبطأتا أداء هواتفهما القديمة.
بعد أن أقرّت شركة آبل في الأسبوع الماضي بأنها قامت بإبطاء أداء هواتف آيفون القديمة، وبأن السبب الذي دفعها إلى القيام بذلك هو الحفاظ على بطاريات الأجهزة أطول مدة ممكنة.
لكن التبرير؛ الذي أُجبرت الشركة على التصريح به بعد أن اشتكى مستخدمون من المشكلة وانتشر الخبر على الإنترنت، وبدأ الناس يتهمونها بأنها ما قامت بذلك إلا لدفع المستخدمين إلى شراء أجهزتها الجديدة، لم يكن مقنعًا لكثيرين.
ولكن بغض النظر عن صدق آبل من عدمه، يبدو أن الأمر لن يقف عندها وحدها، إذ هرعت شركات أخرى إلى نفي التهمة عنها أيضًا خشية أن تواجه مشكلات من قبيل الدعاوى قضائية التي رُفعت على آبل في الولايات المتحدة.
ومن تلك الشركات، شركتا موتورولا وإتش تي سي، اللتان أكدتا لموقع The Verge أنهما ما سبق أن أبطأتا أداء أجهزتها القديمة، وقال متحدث باسم إتش تي سي إن تصميم الهواتف لإبطاء معالجاتها مع تقدم البطاريات في العمر “ليس شيئًا نقوم به”. وقال المتحدث باسم موتورولا “نحن لا نخنق أداء المعالج مع البطاريات القديمة”.
وذكر موقع The Verge أنه تواصل مع كل من جوجل وسامسونج وإل جي وسوني بشأن ما إذا قامت هي أيضًا بإبطاء أداء أجهزتها القديمة أم لا. وقال متحدث باسم شركة سوني إن الرد سوف يتأخر بسبب العطلات، فيما قال متحدث باسم سامسونج إن الشركة تدرس الأمر.
أتعتقد أن آبل ليست وحيدة في إبطاء أجهزتها القديمة؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
تعتبر ميزة MotoMods إحدى أفضل مميزات هواتف فئة Moto Z، لذلك فمن المنطقي أن تعمل موتورولا على محاولة توفيرها لأكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين، وذلك عبر إطلاقها تطبيق Moto Z Market.
التطبيق يوفر لك تجربة تسوق سهلة وسريعة لجميع إضافات MotoMods القابلة للتخصيص المناسبة لهاتفك الذكي، جنبًا إلى جنب مع توفيره إمكانية الطلب المُباشر، مما يوفر على المستخدم الوقت والتعب في البحث بين متاجر التجزئة عما يناسبه.
عند فتح التطبيق، يمكنك أن تبحث من خلال الفئات المختلفة للإضافات مثل البطاريات وأجهزة العرض ومكبرات الصوت والكاميرات.
يُذكر أن إمكانية الشراء من التطبيق متاحة في الوقت الحالي لمُستخدمي الأجهزة المتوافقة في الولايات المتحدة فقط.
أما بالنسبة للمُستخدمين الذين لا يعيشون في الولايات المتحدة فإنه بإمكانهم استعمال التطبيق للحصول على المعلومات حول مختلف أنواع الإضافات.
ومن غير الواضح ما إذا كانت موتورولا سوف تسمح لاحقًا لعملائها في الدول الأخرى طلب الإضافات عبر التطبيق.
يمكنك تجربة التطبيق في حال كان لا يتعارض مع الجهاز الخاص بك من خلال تنزيله من متجر جوجل بلاي: اضغط هنا.
غير مصنفالتعليقات على موتورولا تتراجع عن وعدها بتحديث Moto G4 إلى أندرويد 8.0 (تعديل: التحديث سيصل متأخرًا) مغلقة
عُرِفت هواتف موتورولا في السابق أنها أسرع هواتف أندرويد تلقّيًا للتحديثات بعد هواتف جوجل الرسمية. لكن الشركة وبعد أن استحوذت عليها لينوفو الصينية بدأت بشكلٍ تدريجي تفقد هذا اللقب.
لكن الأسوأ من التأخّر في إرسال التحديثات، هو عدم إرسالها أساسًا خاصةً لو كنا نتحدث عن هواتف لم يمضِ أكثر من عام على إطلاقها في الأسواق كما هو حال هواتف Moto G4 التي كانت الشركة قد وعدت بتحديثها إلى نسخة أوريو وهي تتضمن Moto G4 و G4 Plus و G4 Play.
تحديث:
بعد نشر هذا الخبر، أصدرت موتورولا بيانًا قالت فيه أنه لم يكن من المُخطط أساسًا لهاتف Moto G4 الحصول على التحديث، وأن ورود اسم Android O ضمن الملصقات الإعلانية للهاتف تم عن طريق الخطأ. لكنها والتزامًا منها بما أعلنت عنه فهي ستقوم فعلًا بتحديث الجهاز إلى أندرويد 8.0 لكن التحديث سيتأخر لأنه لم يكن ضمن الجدول على حد قول الشركة.
موتورولا كانت قد نشرت قبل أيام قائمة بهواتفها التي ستحصل على تحديث أندرويد 8.0 وقد لوحِظ غياب Moto G4 من القائمة. حسنًا، هذا قد يحدث أحيانًا بالخطأ خاصة أن جميع الشركات تلتزم بإرسال التحديثات الرئيسية إلى هواتفها لمدة عامّين على الأقل منذ إصدار الهاتف. لكن بدل أن تقوم الشركة بتصحيح القائمة وإضافة هاتفي Moto G4 و G4 Plus اللذان صدرا العام الماضي، قامت بحذف أي ذكر لكلمة “Android O” من صفحات الهاتف على موقعها والمتاجر الإلكترونية الأخرى.
الصورة التالية هي من صفحة هاتف Moto G4 على متجر آمازون وفيها ذكر واضح لتحديث Android O في نهاية الفقرة الأخيرة:
لكن الشركة قامت بحذف الصورة القديمة وإضافة صورة مُعدلة تم حذف Android O منها:
كما قامت موتورولا بحذف بعض التغريدات التي كانت قد وعدت من خلالها بالتحديث. لكن الشركة ولحسن الحظ لا تستطيع محو آثار وعدها القديم حيث قام بعض المستخدمين على شبكات التواصل الاجتماعي بنشر صور من ورقة الميزات التي جاءت مع علبة الهاتف تؤكد تحديث الهاتف إلى Android O.
لا ندري كيف ستتعامل جوجل مع الموضوع، حيث أن جميع الشركات مُلزمة بتحديث هواتفها حتى عامين على الأقل كشرط لحصولها على الترخيص اللازم من جوجل.
أخبار أندرويدالتعليقات على موتورولا تؤكد قائمة هواتفها التي ستحصل على نسخة أندرويد 8.0 أوريو مغلقة
كشفت شركة موتورولا(المملوكة من قبل لينوفو) بشكلٍ رسميّ عن قائمة هواتفها الذكية التي ستحصل على تحديثٍ هوائيّ يجلب نسخة أندرويد 8.0 أوريو، لتنضم بذلك إلى قائمة الشركات التي نشرت بعض التفاصيل حول تحديث هواتفها الذكية لآخر نسخ أندرويد.
(للاطلاع على كافة ميزات أندرويد 8.0 أوريو: اضغط هنا)
تمتلك هواتف موتورولا سجلًا متميزًا فيما يتعلق بتحديثات نظام أندرويد وتعتبر من أسرع الشركات بهذا المجال، حيث تعتمد على واجهة أندرويد الخام – تقريبًا – ما يجعل عملية تحديثها أسهل بالمقارنة مع هواتف الشركات الأخرى التي تمتلك واجهة استخدام عالية التخصيص، مثل سامسونج أو هواوي.
فيما يتعلق بالهواتف التي ستحصل على التحديث، تم نشر قائمة تتضمن مجموعة من الهواتف التي تم إصدارها خلال العام الحاليّ والعام السابق وهي:
Moto Z
Moto Z Droid
Moto Z Force
Moto Z Play
Moto Z2 Play
Moto Z2 Force
Moto X4
Moto G5
Moto G5 Plus
Moto G5s
Moto G5s Plus
فيما يتعلق بموعد وصول التحديث، قالت الشركة أنه سيبدأ خلال هذا الخريف بدون أن تحدد ما هو الهاتف الذي سيتم البدء منه، ولكن من المفترض أن تقوم بتحديث الهواتف الرائدة من عائلة Moto Z ومن ثم تنتقل لهاتف Moto X4 وأخيرًا هواتف Moto G5. لم تذكر موتورولا أي معلوماتٍ حول هواتف Moto E4 المخصصة للفئة الاقتصادية، ولا نعلم حاليًا إن كانت ستقوم بإضافتها لاحقًا لقائمة الهواتف المدعومة بالتحديث.
غير مصنفالتعليقات على لينوفو تعلن عن Moto X4 بكاميرتين خلفيتين وسعر متوسط [IFA 2017] مغلقة
كشفت شركة لينوفو اليوم خلال معرض IFA 2017 في برلين عن هاتفها الجديد Moto X4 والذي يتميز بمواصفات متوسطة تضعه ما بين سلسلتي Moto G و Moto Z مع كاميرتين في الجهة الخلفية وسعر يبدأ من 399 يورو في أوروبا.
يحمل الهاتف شاشة بقياس 5.2 إنش ودقة 1080p ويقدم مقاومةً كاملة للماء والغبار بمعيار IP68 وبطارية لا بأس بها نسبةً للمواصفات بسعة 3000 ميلي أمبير. ويُشغل الهاتف المعالج المتوسط Snapdragon 660 مع 3 أو 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 32 أو 64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.
ما يميز الهاتف هو جهته الخلفية المغطاة بطبقة زجاجية أنيقة المظهر، والمزودة بكاميرتين من الجهة الخلفية وهي ميزة قلما نراها في هاتفٍ من الفئة المتوسطة. الكاميرا الأولى بدقة 12 ميغابيكسل وعدسة ذات فتحة جيدة بقياس f/2.0 مع حجم كبير للبيكسل بقياس 1.4 ميكرون. أما الكاميرا الثانية فهي بدقة 8 ميغابيكسل تتميز بزاوية تصوير عريضة. يغيب عن الكاميرتين ميزة التثبيت البصري للصورة OIS لكن من المفترض أن تقدم أداءً جيدًا نسبةً للسعر والمواصفات. أما الكاميرا الخلفية فهي بدقة 12 ميغابيكسل مزودة بفلاش.
يدعم الهاتف بطاقة microSD وتقنية Turbo Charging للشحن السريع ومنفذ السماعات 3.5 ميليمتر ويقدم حساسًا للبصمة لكنه يعمل للأسف بنسخة أندرويد 7.1 وليس نسخة أندرويد 8.0 الأخيرة إلا أنه قابل للتحديث خلال فترة غير معروفة حاليًا.
سيتوفر الهاتف خلال شهر أيلول/سبتمبر بسعر يبدأ من 399 يورو لنسخة 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.
أخبار أندرويدالتعليقات على موتورولا تجري أكبر اختبار سقوط لإظهار قوة شاشة Moto Z2 Force المُقاومة للكسر مغلقة
قامت لينوفو (المالك الرسميّ لعلامة موتورولا التجارية) بإطلاق هاتفها الرائد Moto Z2 Force الشهر الماضي، ومن بين الميزات التي تم توفيرها في الهاتف، تم الحديث عن شاشته التي تتمتع بميزة مقاومة الكسر، ويبدو أن الشركة تنوي إثبات ذلك بأكثر الطرق جنونًا.
كنا قد شاهدنا سابقًا اختبار الانحناء الخاص بالهاتف، والذي أظهرت نتائجه أنه متين وصلب، وعلى الرغم من تأكيد كون الشاشة مقاومة للكسر، إلا أنها غير مقاومة للخدوش، فالقدرة على تحمل السقطات والضربات الشديدة تتطلب أن تكون الشاشة مصنوعة من مادةٍ مرنة، أما القدرة على مقاومة الخدوش فهي أمرٌ يتطلب مادة ذات قساوة عالية.
بكل الأحوال، وبحسب منظور موتورولا، فإن مقاومة الكسر هو أمرٌ أهم من مقاومة الخدوش، وللتأكيد على قدرة هاتفها الرائد على تحمل السقطات أجرت الشركة اختبارًا كبيرًا تضمن أكثر من 100 موظف في مدينة شيكاغو الأمريكية، والذين قاموا بإلقاء الهاتف على الأرض عدة مرات وإظهار عدم تأثر شاشته:
إلى جانب الشاشة القوية، تم تزويد الهاتف بكاميرتين خلفيتين من شأنها تحسين تجربة التصوير، فضلًا عن الاستمرار بدعمه للقطع التركيبية من نوع Moto Mods وامتلاكه لشريحة معالجة Snapdragon 835.
ما رأيكم بميزة الشاشة المقاومة للكسر؟ هل تفضلونها على الشاشات المقاومة للخدوش؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
تظهر الصور شكل الهاتف من الأمام والخلف، حيث يبدو بوضوح أنه سيمتلك هيكلًا مصنوع من المعدن مع تغطية واجهته الخلفية بطبقةٍ زجاجية تعطيه لمعة جميلة، مع تأكيد امتلاكه لكاميرتين خلفيتين كما هو الحال مع شقيقه الأكبر Moto Z2 Force.
في حين أن التسريب يظهر الهاتف بشكلٍ واضح، إلا أنه لا يتضمن أي معلوماتٍ جديدة حول عتاده الداخليّ، حيث من المفترض أن يأتي مع شاشةٍ بقياس 5.2 إنش وبدقة FullHD مصنوعة بتقنية AMOLED مع شريحة Snapdragon 630 من كوالكوم وذاكرة عشوائية بسعة 3 أو 4 غيغابايت معززة بمساحة تخزين داخلية 32 أو 64 غيغابايت.
أبرز ما سيقدمه الهاتف هو الكاميرتين الخلفيتين، حيث من المفترض أن يتم تخصيص إحداها لتكون الكاميرا القياسية بينما تعمل الثانية على توفير صورٍ بزاويةٍ عريضة 120 درجة، بالإضافة إلى الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميغابيكسل.
من المنتظر أن يتم الكشف عن الهاتف المقبل بتاريخ 24 أغسطس/آب الحاليّ.
الإجابة على هذه الأسئلة دومًا تأتي دومًا من صاحب قناة JerryRigEverythimg الشهيرة على يوتيوب، والذي يُخضع الهواتف لسلسلةٍ من الاختبارات الميكانيكية الهادفة لتحديد مدى صلابتها ومتانتها وقدرتها على تحمل ظروف الاستخدام المختلفة.
الاختبار الأول هو الخدش، الذي يتم عبره استخدام أقلامٍ برؤوسٍ مدببة تمتلك قساواتٍ مختلفة ومرتبة على مقياسٍ من 1 وحتى 9 على سُلّم موس للقساوة. تمتلك معظم الهواتف الرائدة طبقة حماية زجاجية من نوع Gorilla Glass تساهم بحماية الشاشة من الخدوش، إلا أن موتورولا قررت أن تسلك طريقًا مغايرًا مع هاتفها الرائد الجديد وتزوده بطبقةٍ من البلاستيك المقوى، ما يجعلها غير قابلة للكسر، ولكن ذلك سيجعلها أقل مقاومةً للخدوش وهو ما ظهر واضحًا أثناء الاختبار، إذ ظهرت الخدوش بشكلٍ واضح عند الدرجة الثالثة من القساوة، بينما تظهر الخدوش عادةً عند الدرجة السادسة أو السابعة بالنسبة للهواتف الرائدة التي تعتمد على زجاج Gorilla Glass بإصداراته الثالث والرابع والخامس.
الخطوة الثانية كانت خدش هيكل الهاتف باستخدام شفرةٍ حادة، وهو ما أظهر أنه مصنوعٌ بالفعل من المعدن الصلب، والذي أشارت موتورولا إلى أنه خليطة “ألمنيوم 7000” المستخدم بصناعة هياكل الطائرات والذي يوفر متانةً عالية مع وزنٍ منخفض. الكاميرا الخلفية محمية بطبقةٍ زجاجية مقاومة للخدوش، ولكن الكاميرا الأمامية ومصابيح الإضاءة الخاصة بها مغطاة بنفس الطبقة البلاستيكية فوق الشاشة. أخيرًا، أظهر خدش حساس البصمة أنه غير محميّ بأي طبقةٍ مقاومة للخدوش، ولكنه كان قادرًا على العمل بدون أي مشاكل على الرغم من التشوه الذي لحق به.
الخطوة الثالثة هي اختبار حرق الشاشة عبر تعريضها للهبٍ بشكلٍ مباشر، والذي كشف عن عدم قدرة الطبقة البلاستيكية على تحمل الحرارة العالية إذ تشوهت بشكلٍ دائم، كما ظهرت البقع البيضاء (المميزة للشاشات من نوع OLED) بعد 10 ثواني من التعرض، وعلى الرغم من أنه كان بالإمكان استخدام الشاشة بدون أي مشاكل بعد إزالة اللهب، إلا أن التشوهات بيضاء اللون لم تختفِ بزوال مصدر الحرارة.
أخيرًا يأتي اختبار الانحناء الذي يتم عبر تطبيق ضغطٍ شديد على طرفيّ الهاتف، وفي حين أن الهيكل قد انحنى بشكلٍ طفيف، إلا أن الهاتف تجاوز الاختبار محافظًا على كامل قدراته ووظائفه، بما يؤكد أن موتورولا تهتم بشكلٍ كبير بمتانة هواتفها أثناء تصميمها حتى لو كانت ذات سماكةٍ منخفضة جدًا، كتلك التي يمتلكها Moto Z2 Force.
أحدث التعليقات