مايو 16
نشر المسرب الأمريكي الشهر Evleaks اليوم صورة جديد تستعرض تصميم هاتف موتورولا الجديد Moto G4 ، حيث أن هذا التسريب تظهر واجهة الهاتف الأمامية، وبعد نشر الصورة المسربة على الأنترنيت ضن الكثيرون أنها تخض هاتف Moto E 2016 في حيث أوضح المسرب الأمريكي على حسابه في تويتر أن الصورة تعود لهاتف Moto G4.
الغريب في الأمر أن الصورة المسربة لهاتف Moto G4 لا يحتوي فيها الهاتف على مستشعر بصمات الأصابع في واجهة الهاتف الأمامية في حين أن التسريبات التي ظهرت مسبقا تقول بأن هاتف موتورولا Moto G4 سيأتي بمستشعر بصمات الأصابع.
وفي انتظار التأكد من التسريبات والحصول على معلومات جديدة للواصفات التي سيأتي بها هاتف Moto G4، فإنه من المقرر أن تعلن شركة موتورولا غذا الثلاثاء 17 ماي 2016 عن الهاتفين موتورولا Moto G4 و موتورولا Moto G4 plus .
المصدر
مايو 10
يبدو أن هاتف LG G5 لن يكون الهاتف التركيبي Modular الوحيد لهذا العام، إذ تعتزم موتورولا، وفقًا لمعلومات حصل عليها موقع VentureBeat توفير الجيل الرابع من هاتف Moto X مع قطع عتادية تتوفر بشكلٍ اختياري يمكن فكها وتركيبها على الغطاء الخلفي للهاتف لإعطائه ميزاتٍ إضافية.
وقد أظهرت صور مسربة تم نشرها أمس ما يدعم هذه الشائعة، حيث يمتلك الهاتف في أسفل الجهة الخلفية 16 فتحة تبدو وكأنها فتحات خاصة بمكبر الصوت، لكنها في الحقيقة فتحات تحتوي على تماسات خاصة، وتتيح تركيب القطع الملحقة مغناطيسيًا بشكلٍ سهل وثابت وفقًا للتقرير.
هذه القطع الإضافية والتي أطلقت عليها موتورولا اسم “Amps” ستكون متوفرة من موتورولا نفسها، لكنها -وهنا نقطة التميز عن هاتف إل جي- ستتوفر بشكل منصة مفتوحة تتيح لأي شركة أخرى إنتاج وبيع القطع التطويرية الخاصة بالهاتف.
وسيتوفر الهاتف لدى إطلاقه مع مجموعة من الأغطية (أو الـ Amps) منها غطاء بمكبرات صوت قوية، وغطاء بطارية بسعة كبيرة، وكاميرا ذات عدسة تقريب بصري، وغطاء مزود بعارض ضوئي، وغطاء مضاد للصدمات مع عدسة ذات زاوية عريضة لتحويل الهاتف إلى كاميرا رياضية.
وبحسب المعلومات سيتوفر الهاتف بطرازين يحمل كلاهما شاشة بقياس 5.5 إنش من نوع AMOLED. لكن الأول يأتي بشاشة من دقة QHD ومعالج كوالكوم Snapdragon 820، في حين يتوفر الثاني بشاشة من دقة Full HD مع معالج Snapdragon 612.
لو صح هذا التسريب يمكننا حينها اعتبار الهواتف التركيبية وقد أصبحت موضة جديدة لهواتف العام 2016.
من المتوقع أن تعلن لينوفو عن موتو إكس والمزيد من هواتفها خلال مؤتمر Lenovo Tech World الذي ستعقده بتاريخ 9 يونيو/حزيران في سان فرانسيسكو.
مايو 09
تم تسريب صور جديدة لهاتف موتورولا الجديد Moto X إضافة إلى نسخة شركة الاتصالات Verizon ، وتظهر الصور الجديدة أن هاتف Moto X يضم هيكل معدني إضافة إلى كاميرا في الواجهة الخلفية، ومن المحتمل أن يضم هاتف Moto X أيضا مستشعر بصمات الأصابع وكذا معالج Snapdragon 820 رباعي النواة مع ذاكرة عشوائية بسعة 4GB حسب المعلومات المسربة في شهر أبريل الماضي.
إضافة إلى ذلك فهاتف Moto X سيتم الإعلان عنه رسميا في التاسع من شهر يونيو المقبل حسب ما نشره موقع Engadget، مما سيتيح لنا جميعا التأكد من المعلومات المتوقعة والكشف عن المعلومات الأخرى للهاتف بعد الإعلان هن الهاتف .
المصدر
مايو 09
يبدو أن المعدن قد أصبح بالفعل، لغة التصميم الجديدة وشبه القياسية لمعظم الهواتف الرائدة. وبحسب صور مسربة جديدة، حتى شركة موتورولا التي لم تُعرف مُسبقًا بإنتاج هواتف أندرويد معدنية تخطط لطرح هاتفها الرابع من سلسلة Moto X بهيكل معدني.
إضافةً إلى المعدن، تُظهر الصور كاميرا كبيرة في الجهة الخلفية، وزرًا للبصمة في الجهة الأمامية، وجميعها تغييرات كبيرة على التصميم التقليدي لهواتف موتورولا.
بالنسبة للمواصفات، ما تسرب الآن هو امتلاك الهاتف لـ 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وهو يعمل بمعالج Snapdragon 820 مما يجعله من الناحية العتادية واحدًا من أفضل الهواتف الموجودة في السوق حاليًا.
من المحتمل أن تُطلق لينوفو (الشركة المالكة لموتورولا) الهاتف في الأسواق بتاريخ 9 حزيران/يونيو، ونتوقع أن يكون ذلك بسعرٍ منافس لأسعار الهواتف الأخرى التي تمتلك نفس المواصفات من سامسونج وإتش تي سي.
المصدر
فبراير 27
أعلنت شركة موتورولا عن توفر نسخة المصنع Factory Image الخاصة بنظام أندرويد 6.0 لهواتف Moto X Pure 2015 ، حيث يمكن للمُستخدمين الآن تحميل النسخة وتنصيبها على أجهزتهم بشكلٍ يدويّ.
تحمل النسخة التي توفرها موتورولا الرقم MPH24.49-18_18 وهي نفس النسخة التي وصلت للهواتف أثناء تحديثها هوائيًا للنظام الجديد. يتوجب على المستخدمين الدخول على الموقع الرسميّ لموتورولا وتزويد بعض المعلومات وستقوم الشركة بإرسال نسخة المصنع لهم.
أهمية الحصول على نسخة المصنع هي من أجل المستخدمين الذين (ولسببٍ ما) يعانون من مشكلةٍ معينة مع نظام تشغيل جهازهم (ربما تنصيب رومة غير رسمية ما سبب مشاكل بالجهاز). تتطلب عملية تنصيب النسخة المصنعية الرسمية من موتورولا فك قفل مُحمّل الإقلاع Bootloader والذي يتطلب كودًا رسميًا من موتورلا للقيام بذلك.
إذا كنتم من مُستخدمي هاتف Moto X Pure 2015 وتريدون الحصول على النسخة المصنعية وتحميلها، يجب أن تمتلكوا حسابًا رسميًا لدى موتورولا أو جوجل، ومن ثم إرسال طلب للحصول على صلاحية الولوج لمجلدٍ خاص على جوجل درايف والذي يتضمن النسخة المصنعية. قد تنتظرون مدةً زمنية بين عدة ساعات إلى عدة أيام لوصول الموافقة من موتورولا. بكل الأحوال، عليكم التسجيل عبر الرابط التالي: اضغط هنا.
يناير 27
تقدم موتورولا مع كل هاتف لها باقة من تطبيقاتها الخاصة بالكاميرا، و يشمل ذلك تطبيق الكاميرا و معرض الصور اللذين يختلفان في مميزاتهما عن باقي التطبيقات الإفتراضية. اليوم قامت الشركة بإصدار تحديثات متعلقة بكلا من Motorola Gallery و Motorola Camera.
معرض الصور الآن أصبح يدعم نسخة مارشمالو هذا مع قائمة من التحسينات المتعلقة بإستقرار التطبيق و ضمان عدم حدوث أية مشاكل أثناء ترتيب الصور أو نقلها من مجلد إلى آخر، أما بالنسبة لتطبيق الكاميرا فقد تم تحسين ميزة التركيز التلقائي لتناسب هواتف موترولا بشكل خاص أيضا هواتف الأندرويد بشكل عام، حيث يمكن للمستخدمين الآن تحميل كلا التطبيقين على متجر Play.
الجدير بالذكر أن موتورولا واحدة من الشركات القليلة المصنعة للهواتف التي إستطاعت إطلاق تطبيقات خاصة بها و إنجاحها على مستوى كبير، الأمر الذي حاولت شركات أخرى تطبيقه لكن لم تفلح في الأمر بنفس الشكل.
لا تنسوا مشاركتنا بالتطبيقات التي تستعملونها في إلتقاط الصور، سواء أكانت مدفوعة أو مجانية.
يناير 20
تُعتبر الكاميرا المُدمجة مع الهواتف الذكية أحد أبرز التّقنيات التي أضافت صفة “الذكاء” على الهواتف، وساهمت بتحويل الهواتف من منصة اتصال سريع ومُتنقل، إلى منصةٍ تقنية متكاملة تُقدّم مَزيدًا من الفعالية للمُستخدمين، خصوصًا مع ملاحظة التّطور التقني بشكلٍ عام: تحسن تقنيات الاتصالات (بمُختلف أنواعها) والذي يعني سهولة أكبر بنقل وتبادل البيانات، والذي بدوره يُفضي لإمكانيات تواصل أفضل، وهنا أقصد إمكانية التواصل عبر الوسائط المتعددة (الصور والفيديوهات) التي تجعل بالفعل من تجربة “التواصل” تجربةً مُميزة، بحيث أصبح العالم بالفعل “قريةً صغيرة”.
بكل الأحوال، فإن الكاميرا المُدمجة مع الهواتف الذكية وبعد أن كانت كمالية، أصبحت مُتطلبًا أساسيًا لا يقل أهميةً بالنسبة للمُستخدمين عن قُوّة المُعالج، حجم ودقة الشاشة، وغيرها من المواصفات التقنية والعتادية في الهواتف الذكية. تعلم الشركات هذا الأمر بشكلٍ جيد، وهي تسعى دومًا لتقديم الأفضل عبر هواتفها، وتبقى الكاميرا أحد أبرز العوامل التي تلعب دورًا حاسمًا بالنسبة للعديد من المُستخدمين لشراء هذا الهاتف أو ذاك.
لحسن حظنا، يوجد هيئات تقنية مُتخصصة تقدم لنا معلوماتٍ تحليلية دقيقة حول أداء الهواتف الذكية بشكلٍ عام، وأداء أجزائها بشكلٍ خاص. بالنسبة للكاميرا، فإن أشهر جهة موثوقة لتقييم جودة أداء الكاميرات هي هيئة DxOMark. تعمل الهيئة بشكلٍ مُتواصل على تجربة كاميرات الهواتف الذكية، وتقييمها، وتعديل الترتيب العام لأفضل الهواتف الذكية من حيث جودة أداء الكاميرا. أحد مُميزات تقييم هيئة DxOMark هو الوثوقية العالية فيما يتعلق بتقييم جودة الكاميرا، بخلاف التقييمات الخاصة بأداء الهواتف وشرائح المُعالجة (مثل AnTuTu) التي تعاني من انتقاداتٍ مُتنوعة بخصوص الموضوعية ومصداقية التقييم.
(تنويه: هيئة DxOMark ليست مختصة بكاميرات الهواتف الذكية فقط، وهي تقوم بإعطاء تقييماتٍ لمختلف أنواع الكاميرات، ومن ضمنها كاميرات الهواتف الذكية).
حول آليّة التقييم
بشكلٍ أساسيّ، تقوم الهيئة بتقييم الكاميرا اعتمادًا على شقين: الشق الأول هو تقييم جودة الصور الثابثة اعتمادًا على عدة عوامل وإعطاء علامة تمثل المتوسط الحسابيّ لكل العوامل، ومن ثم تقييم جودة تصوير الفيديو اعتمادًا على عدة عوامل وإعطاء علامة تُمثّل المُتوّسط الحسابيّ لكل العوامل. أخيرًا يتم حساب التقييم الكُليّ لأداء الهاتف وإعطاء علامة نهائية لجودة الكاميرا، ويجب الانتباه إلى أن التقييم الكليّ لا يعتمد على المُتوّسط الحسابي لجودة الصور الثابتة وجودة تصوير الفيديو.
يأخذ التقييم العديد من العوامل الضوئية والبصرية بعين الاعتبار: دقة التباين Contrast، دقة الألوان، جودة التّركيز التلقائي Autofocus، إزالة الضجيج من الصور Noise، أداء مصباح فلاش Flash، التصوير ضمن الأماكن المغلقة Indoor، التصوير ضمن الأماكن المفتوحة Outdoor، التصوير ضمن ظروف الإضاءة المختلفة. بكل الأحوال، التقارير الخاصة بأداء كاميرا كل هاتف ذكي موجودة على الموقع الرّسمي للهيئة، ويُمكن عبر هذه التقارير معرفة التفاصيل الكاملة لأداء كاميرا الهاتف الذكي، ونقاط القوة والضعف لكلٍ منها.
ترتيب أفضل هواتف الأندرويد بحسب أداء الكاميرا
من أجل تجنب العرض الكثير من المعلومات، ومن أجل الحصول على فكرةٍ شاملة، فضّلت القيام بعرض الترتيب على شكل جدولٍ واحد يُظهر المَعلومات التالية:
- اسم الهاتف الذكي.
- نتيجة تقييم الصور الثابتة وتقييم تصوير الفيديو.
- دقة الكاميرا الخلفية الخاصة بالجهاز.
- التقييم الكليّ لأداء الكاميرا وفقًا لمؤشر DxOMark.
مُلاحظات حول التقييم
- دقة عالية للكاميرا لا تعني أداءً أفضل: بخلاف ما قد يظنه الكثيرون، فإن الدّقة العالية للكاميرا لا تعني أنها ستُقدّم أفضل أداء. هاتف Samsung Galaxy S6 Edge Plus لا يمتلك أعلى دقة كاميرا بين الهواتف المُتوّفرة، ومع ذلك احتل المركز الأول بالمناصفة مع هاتف Sony Xperia Z5. الأداء الإجماليّ للكاميرا يتعلق بجودة حساسات الصورة المُستخدمة من ناحية، وقُدرتها على تسجيل أكبر كمية مُمكنة من التفاصيل بكافة ظروف الإضاءة. من ناحيةٍ أخرى، الحصول على صورةٍ ذات تفاصيل وألوان مُميزة وبكافة ظروف الإضاءة، يتطلب أيضًا دعمًا عتاديًا قويًا من شريحة المُعالجة كي تكون قادرة على التّعامل مع بيانات التصوير وإنتاج صورةٍ أو فيديو بدقةٍ عالية بمُختلف ظروف الإضاءة.
- الترتيب بحسب نتيجة التقييم: ترتيب الهواتف الذكية هو بحسب النتيجة النهائية للتقييم، وهذا يعني أنه يُمكن لعدة هواتف أن تحتل نفس المرتبة. إذا تم ذكر هاتف قبل آخر وكانا يمتلكان نفس النتيجة النهائية، فهذا بسبب أخذ الترتيب الأبجديّ بعين الاعتبار.
- يمكن القول وبدرجةٍ كبيرة من الثقة أن سوني وسامسونج هما أفضل الشركات من ناحية أداء كاميرا الهواتف الذكية، حيث نجد العديد من الهواتف الخاصة بالشركتين ضمن الترتيب. هذا يعكس أيضًا فلسفة الشركات نوعًا ما في طبيعة الأمور التي تود جذب المُستخدمين عبرها، ونجحت الشركتان حتى الآن باستقطاب العديد من المُستخدمين الذي يضعون جودة كاميرا الهاتف الذكي على رأس أولوّياتهم.
- أين الشركات الصينية؟ على الرغم من الصعود الكاسح للشركات الصينية المُصنّعة للهواتف الذكية وتزايد حصتها السوقية بشكلٍ كبير، فإننا وعند الحديث عن تقييم الكاميرات الخاصة بالهواتف الذكية، نلاحظ انعدام وجودها، باستثناء هاتف Nexus 6P الذي صنعته هواوي، والذي لا يُمكن اعتباره هاتفًا صينيًا بالمعنى الكامل للكلمة، لأن عملية تصنيعه تمت بالتعاون مع جوجل. شخصيًا، أعتقد أن التقييم السابق يُبرر وبشكلٍ واضح لماذا لا يمكنك الحصول على هاتفٍ “خارق” بسعر 300 دولار أمريكي. الجودة العالية تتطلب دقة تصنيع عالية، استخدام مواد أولية بجودةٍ عالية، وهذا ما يبرر غلاء أسعار هواتف سامسونج وسوني وبلاكبيري وإتش تي سي، فأنت تدفع ثمن خبرة سنين، أكثر من دفعك لثمن مُواصفات الهاتف نفسه.
كلمة أخيرة
قبل أن يقفز البعض لاستنتاج أنه لا يجب شراء إلا هواتف الفئة العليا من سوني أو سامسونج، يجب أن نتذكر أن عملية شراء الهاتف الذكي تتحدد بحاجات ومُتطلبات المُستخدم نفسه من جهة، وقُدرته المالية من جهةٍ أخرى. من ناحيةٍ أخرى، التّصنيف السابق خاص بأداء وجودة الكاميرا الخاصة بالهاتف، وليس تقييمًا لجودة الهاتف نفسه (وإن كان أداء الكاميرا مُرتبطًا بأداء عناصر أخرى ضمن الهاتف نفسه). تقييم الهاتف الذكي ككل عملية مُعقدة وصعبة، ومع الأسف لا يوجد مصدر ذو مصداقيةٍ عالية (حتى الآن) يستطيع أن يُعطينا تقييمًا موثوقًا لأداء الهاتف ككل.
أخيرًا، يبقى أن أطرح السؤال عليكم: هل تجدون التقييم عادلًا ومُنصفًا؟ وهل تجدون ترتيب DxOMark يعكس الترتيب الفعليّ لأداء كاميرات هواتف الأندرويد؟ أم أن لتجربتكم الشخصية رأيٌ آخر؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر
يناير 02
بعد أقل من أسبوع على وصول تحديث أندرويد 6.0 إلى الجيل الثالث من هواتف Moto G في الولايات المتحدة وكندا، أعلنت شركة موتورولا في الهند عن بدء وصول التحديث للهواتف في الهند وذلك ضمن تغريدة على صفحتهم على موقع تويتر.
يبلغ حجم التّحديث 2 غيغابايت، وهو يتضمن كافة ميزات نظام أندرويد 6.0 بالإضافة للتحديثات الأمنية المختلفة الخاصة بشهر ديسبمر/كانون الأول من جوجل. يحمل التحديث رقم النسخة 24.11.25.en.US. التحديث بالطبع هو تحديث هوائي OTA، أي يتم تحميله وتنصيبه على الهاتف مباشرةً، مع المحافظة على ملفات المستخدم وكافة التطبيقات السابقة.
إن كنتم ممن يستخدمون هاتف Moto G 3rd Gen في الهند، فإن التحديث يجب أن يكون قد وصل لهواتفكم، أو أنه في الطريق إليكم. عليكم تفقد إعدادات الهاتف الذكي، وذلك عبر الخطوات التالية:
Settings -> About Phone -> System Update
في حال تفقدتم خيار التحديث ولم يكن التحديث جاهزًا، فلا يوجد أي داعٍ للقلق، فالتحديث في طريقه إليكم.
بعد وصول التحديث للولايات المتحدة وكندا، من المفترض أن يكون التحديث في طريقه أيضًا لباقي مناطق العالم ومنها منطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية خلال وقتٍ قريب جدًا. سنقوم بمتابعة التفاصيل وإخباركم بها فور الإعلان عنها.
ديسمبر 26
بعد وصول تحديث نظام أندرويد Marshmallow 6.0 لهاتف Moto X Pure يأتي الآن إعلان هام يتعلق بالنظام الجديد وبالهاتف على حد سواء: الشيفرة المَصدرية Kernel Version الخاصة بنظام أندرويد 6.0 والعامل على هذه الهواتف أصبحت متوافرة ويمكن تحميلها.
إن كنتم من المُستخدمين الذين لا يرغبون سوى باستخدام الهاتف كمنصةٍ تقنية تساعدهم بتنظيم شؤون حياتهم المختلفة وتودون الحصول على التحديثات بالطريقة التقليدية، فإن الخبر لن يكون مُفيدًا لكم بشيء. في حال كنتم ممن يرغب بتنصيب الرومات المُخصصة Custom ROMs أو كنتم من المُطوّرين الطامحين لتطوير روماتٍ مُخصصة، فإن هذا الخبر سيكون مثاليًا بالنسبة لكم.
الجدير بالذكر أن هاتف موتورولا Moto X Pure هو أول هاتف يحصل على الشيفرة المصدرية لنظام أندرويد 6.0 خارج أجهزة نيكسوس، على الرغم من أن العديد من هواتف سلسلة Moto قد حصلت على التحديث الهوائي لنظام أندرويد 6.0.
بقي شيء واحد لأترككم معه، وهو رابط تحميل النسخة المصدرية من موقع GitHub: اضغط هنا.
ديسمبر 25
بدأت شركة موتورولا بإرسال التحديثات لنظام أندرويد 6.0 إلى الجيل الثالث من هواتف Moto G، وذلك بعد أن قامت سابقًا بإرسال التحديث للنظام الجديد لهواتف Moto X Style, Moto X Pure Edition والجيل الثاني من هاتف Moto X.
التحديث لنظام أندرويد 6.0 لهواتف موتورولا هو تحديث هوائي OTA، وهو مخصص الآن لهواتف موتورولا في الولايات المتحدة وكندا. من ناحيةٍ أخرى، فإن التحديث مخصص الآن للهواتف غير المقفولة التي لم يتم شرائها عبر عقود من مزودي الخدمة وشركات الاتصالات.
بكل الأحوال، فإن بدء وصول التحديث لهواتف Moto G 3rd Gen في أمريكا وكندا، يعني أن وصول التحديث لباقي الدول سيكون في القريب العاجل. إن كنتم تستخدمون الهاتف بأحد هذه الدول، عليكم أن تقوموا بتفقد الإعدادات، ومن ثم تفقد خيار About Phone، وأخيرًا تفقد خيار System Update. يبلغ حجم التحديث كاملًا قرابة 2 غيغابايت، وينصح أن يكون الهاتف مشحونًا بالكامل أثناء تحميل وتنصيب التحديث.
أحدث التعليقات