مايو 19
Xperia S أحد أحدث هواتف سوني ومن أفضلها من حيث المواصفات، فبمعالجه ثنائي النواة بتردد 1.5 غيغاهرتز وشاشته عالية التحديد بقياس 4.3 إنش والكاميرا بدقة 12 ميغابيكسل كان من المستغرب طرح سوني للجهاز بنسخة أندرويد 2.3، ورغم أن الشركة وعدت بوصول التحديث إلا أنه لم يصل حتى الآن.
الخبر الجيد هو أن الشركة قالت بأن التحديث سيتوفر في أواخر الشهر الحالي أو في بدايات حزيران/يونيو القادم، أي يمكن أن نتوقع التحديث بعد ثلاثة إلى أربعة أسابيع.
يذكر أن سوني قدمت بعد انفصالها عن إيريكسون مجموعة مثيرة للإعجاب من الأجهزة الممتازة، ويأتي هذا في ظل صدور الأرقام التي كشفت بأن سوني أنهت العام الماضي دون تحقيق أية أرباح من هواتفها. وتأمل الشركة هذا العام أن تحققت مبيعات وأرباح جيدة بعد انفصالها عن Ericsson!
مايو 19
رغم أن أصحاب جهاز ASUS Transformer الأول كانوا من المحظوظين الذين حصلوا على تحديث الآيس كريم ساندوتش بشكل مبكر نسبياً (في فبراير/شباط الماضي). إلا أن ميزة فتح القفل عبر الوجه Face Unlock كانت مفقودة بالإضافة إلى وجود بعض المشاكل في التحديث.
بدأت أسوس بإطلاق تحديث يحمل الرقم 9.2.1.24 يقدم هذه الميزة بالإضافة إلى تصحيح بعض الأخطاء وأهمها مشكلة ترميش صورة الخلفية بالإضافة إلى عدد من الأخطاء الأخرى.
هل استقبلت التحديث؟ دعنا نعرف في التعليقات أو في القسم الخاص بالجهاز في منتديات أردرويد.
[Android Central]
مايو 19
كشفت LG مؤخراً عن ما قالت بأنه واجهتها المخصصة الجديدة التي ستسخدمها في هواتفها التي تعمل بنسخة أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش). تحمل الواجهة إسم Optimus UI 3.0 وتقول الشركة بأنها تقدم تجربة استخدام مبسطة و”غير مزعجة” على حد تعبير الشركة.
الغريب هو وجود تشابه ملفت مابين هذه الواجهة وواجهة TouchWiz الخاصة بمنافستها الكورية أيضاً Samsung. لكن على أية حال دعنا نتعرف على أهم ميزات هذه الواجهة التي ستتعامل معها في حال قمت بشراء أحد هواتف LG الجديدة خلال الفترة القادمة:
- إمكانية فتح قفل الهاتف بالسحب في أي مكان على الشاشة
- نمط قفل جديد يسمح للمستخدم بضبط إعداداته بحسب أكثر التطبيقات المستخدمة. على سبيل المثال يتم فتح تطبيق الكاميرا مباشرةً بعد إدخال النمط
- الواجهة الجديدة تعرض التطبيقات بطريقة جديدة ومنظمة لوصول أسرع
- إمكانية التقاط الصور عبر أمر صوتي (جيدة لتجنب اهتزاز الجهاز عند الضغط لالتقاط صورة)
- إمكانية اختيار اللقطة المناسبة من بين عدة لقطات متتالية من ضمنها صور يتم التقاطها قبل ضغطك حتى على زر التقاط الصور (ميزة ستقدمها RIM أيضاً في نظام بلاك بيري 10 كانت قد أعلنت عنها قبل فترة ونالت الإعجاب)
- السماح للمستخدم بتخصيص الأيقونات عبر تبديلها بصور أيقونات أخرى من اختياره
- إضافة تصنيف Download إلى القائمة إلى القائمة من أجل تنظيم أسهل (لم توضح الشركة في نشرتها الصحفية ما الذي يعنيه هذا بالضبط).
من المبكر أن نحكم على الواجهة قبل استخدامها. لكن ما رأيك بالميزات بشكل عام؟ هل أنت من مستخدمي هواتف LG السابقة؟ ما رأيك بواجهاتها بشكل عام؟
[LG]
مايو 19
تحدثنا قبل فترة عن هاتف مسرب جديد يُمكن اعتباره الأخ الأصغر لهاتف HTC One X. وكان اسمه في التسريبات Wildfire S إلا أن الشركة كشفت عنه منذ يومين تحت الإسم HTC Desire C. ورغم أن الشركة طرحت هاتف One V سابقاً كخيار منخفض الميزانية لهذا العام، إلا أن Desire C أقل منه من حيث المواصفات وأرخص سعراً ويمثل خياراً مناسباً لمن يبحث عن هاتف يعمل بنسخة أندرويد الأخيرة وبسعر منخفض.
ويقدم HTC Desire C نسخة أندرويد 4.0 الأخيرة مع شاشة بقياس 3.5 إنش بدقة HVGA (أي 480X320 بيكسل)، مع معالج بتردد 600 ميغاهرتز و512 ميغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية بوجود منفذ microSD.
الكاميرا بدقة 5 ميغابيكسل لكنها لا تمتلك شريحة ImageSense التي تقوم بمعالجة الصور بشكل منفصل عن المعالج والتي نجدها في هواتف HTC One الثلاثة. لكن الجهاز يدعم تقنية Beats Audio لتجربة صوتية مميزة ويحمل بطارية بسعة 1,230 ميلي أمبير ويقدم شريحة NFC وهو أمر من الجيد أن نبدأ برؤيته في الهواتف الرخيصة.
سيتوفر الجهاز في المتاجر بدءاً من حزيران/يونيو بالألوان الأسود والأبيض والأحمر وسيطرح أولاً في بريطانيا بسعر 170 جنيه استرليني أي حوالي 268 دولار أمريكي.
Click here to view the embedded video.
[Android and Me]
مايو 17
نقلنا منذ أيام تقريراً نشرته صحيفة الوول ستريت جورنال يتحدث عن معلومات حول اعتزام غوغل إلى توسيع برنامج أجهزة Nexus بحيث تقوم الشركة بإصدار هواتف وحواسب لوحية من سلسلة Nexus تقدم تجربة أندرويد الصافية وتحصل على تحديثات غوغل أولاً بأول ومن خمس شركات مختلفة. بالطبع غوغل لم تؤكد رسمياً هذا الكلام وبالتالي فهو ما يزال في درجة الإشاعة والكلام غير المؤكد. لكن لو صح هذا الكلام -وهو ما أرجّحه- فهذا يعني بأن الشركة قد وجدت حلاً عبقرياً لبعض أبرز مشاكل أندرويد!
دعونا نعود بضعة سنوات إلى الوراء، عندما أعلنت غوغل عن نظام أندرويد مفتوح المصدر، تحمس جميع المهتمين بالتقنية بشدة لهذا النظام الوليد، ليس لأن غوغل هي من تقف خلف أندرويد فحسب بل بسبب مصدره المفتوح الذي يعني مزيداً من التنويع. كون أندرويد مفتوح المصدر فهذا يعني بأن أية شركة تقوم بإنتاج الهواتف المحمولة حول العالم تستطيع تبني النظام وإنتاج هواتفها الخاصة بعتادها الخاص، وهذا يعني بأن المستخدم سيخرج من سجن سيطرة شركة واحدة على النظام، لأن هواتف أندرويد تتوفر بحيث تناسب جميع الأذواق والميزانيات والمتطلبات. كي تستخدم نظاماً قوياً مثل أندرويد، لست مضطراً لشراء هاتف باهظ الثمن، لست مضطراً للحصول على مواصفات عتادية ثابتة من حيث حجم الشاشة أو دقة الكاميرا. المستخدم يعشق التنوع والمرونة وهذا ما وفره أندرويد.
لكن بعد فترة وجيزة، ظهر الجانب السلبي لهذا التنوع وهذه المرونة، وهو أن الشركات المصنّعة للهواتف وسعياً لتمييز أنفسها عن غيرها من الشركات (وهذا من حقها) سعت إلى تطوير واجهاتها المخصصة وتركيبها فوق واجهات أندرويد الأساسية. من حيث المبدأ لا ضير في هذا، فتلك الشركات اجتهدت لتحسين تجربة أندرويد وتقديم أفضل تجربة لمستخدميها، وهناك بالفعل من يفضل واجهات مثل واجهة Sense من HTC أو TouchWiz من Samsung على واجهات أندرويد الأصلية. فكرة الواجهات المخصصة بحد ذاتها ليست فكرة سيئة على الإطلاق بل هي تندرج ضمن مبدأ التنوع وتوفير المزيد من الخيارات للمستخدم. لكن ما حدث هو أن هذه الواجهات أصبحت سبباً في تأخير وصول التحديثات إلى الهواتف. فبعد إصدار كل نسخة جديدة من أندرويد تحتاج الشركات إلى مابين 5 إلى 8 أشهر لدمج واجهاتها مع النسخة الجديدة واختبار التحديث على هواتفها. آخر الإحصائيات أشارت إلى أن 5% فقط من أجهزة أندرويد تعمل بنسخة أندرويد 4.0 الأخيرة بعد حوالي ستة أشهر على إطلاق النسخة.
بالطبع تقوم غوغل كل عام بإصدار هاتف من سلسلة Nexus يحمل آخر نسخة من أندرويد وتكون له أولوية استقبال تحديثات النظام الجديدة. وبالتالي فمن يرغب بالحصول على التحديثات وعلى تجربة واجهات أندرويد الصافية فعليه بشراء هاتف Nexus وانتهت المشكلة؟؟ لا في الحقيقة لم تنتهِ لأن هاتف Nexus قد لا يقدم للمستخدم المواصفات المناسبة له، فالهواتف الأخرى قد توفر شاشات أفضل أو كاميرات أفضل أو جودة صنع أعلى، وغير ذلك.
الأصوات بدأت تتعالى في الفترة الأخيرة بأن غوغل “يجب أن تفعل شيئاً”، أو يجب أن “تضبط” أندرويد بشكل أو بآخر لإنهاء مشكلة التحديثات تلك وللتخفيف من سيطرة الشركات على أندرويد وإعادة شيء من السيطرة إلى غوغل.
الفكرة التي لم يستوعبها البعض، هي أن أندرويد لم يكن ليصبح أندرويد الذي نعرفه لو لم يكن مفتوح المصدر ولو لم يتوفر مجاناً للشركات تصنع به ما تشاء. وقيام غوغل بفرض أية قيود يعني ضرب أندرويد في نقطة قوته الرئيسية. صحيح أن نقطة القوة تلك كان لها آثار سلبية برأي البعض، لكنها تبقة “نقطة القوة” لأندرويد، كما أن فرض أية قيود على الشركات أو على أندرويد ينسف جوهر “المصدر المفتوح” الذي يقوم عليه النظام.
إذاً الوضع معقد جداً، يتوجب على غوغل أن تفرض قيوداً تُنهي مشكلة التحديثات، وتتيح لمزيد من المستخدمين فرصة استخدام أندرويد بنسخته الصافية (والرائعة بالمناسبة!) لكن دون أن تؤدي تلك القيود إلى الإضرار بطبيعة التنوع التي يفرضها أندرويد. باختصار على غوغل أن تجد حلاً مختلفاً يسمح بذلك دون أن يؤدي إلى إزعاج الشركات أو إجبارها على تغيير واجهاتها الخاصة.
الحل العبقري هو توسيع برنامج أجهزة Nexus كي يشمل شركات متعددة وليس شركة واحدة كما جرت العادة، بحسب التقرير فإن غوغل اتفقت حالياً مع خمس شركات، يمكن أن نتوقع أن هذه الشركات هي الشركات الخمس الكبرى: Sony, Samsung, LG, HTC, Motorola. بموجب الاتفاق ستُصدر هذه الشركات في أواخر العام الحالي خمسة هواتف (وربما حواسب لوحية) تحمل نسخة أندرويد القادمة Jelly Bean وتقدم تجربة أندرويد الصافية وتحصل على التحديثات أولاً بأول. وهنا قد يسأل البعض عن جدوى وجود خمسة أجهزة فقط تعمل بنسخة أندرويد الصافية وسط طوفان من مئات الأجهزة الأخرى؟ هنا تكمن عبقرية الحل الذي خرجت به غوغل لأنها وبهذه الخطوة ستضرب عدة عصافير بحجر واحد وهي:
- سيُتاح لمزيد من المستخدمين تجربة واجهات أندرويد الأساسية التي لا تتمكن الغالبية العظمى من المستخدمين من تجربتها، هذه الواجهات التي بذلت غوغل في تصميمها جهداً كبيراً بقيادة النابغة Matias Duarte لا بد أن تتاح تجربتها للمزيد من المستخدمين. بعض المستخدمين حالياً يعتقد بأن واجهات Sense هي المرادف لأندرويد، نفس الأمر بالنسبة لواجهات Samsung مثلاً. انتشار المزيد من الأجهزة بواجهات أندرويد الأصلية سيجعل لها جمهور أكبر من العشاق الذين سيقصدونها عند شراء هاتفهم القادم.
- ستلجأ الشركات الخمس إلى التنافس والتمايز فيما بينها عبر العتاد والمواصفات وليس عبر الواجهات، مما سيرفع سقف نوعية العتاد وجودة صنع الجهاز.
- ستحصل هذه الشركات الخمس (بالضرورة) على وصول مبكرة إلى نسخ أندرويد القادمة. لتوضيح ما الذي يعنيه هذا يجب أن تعلم بأن شركة واحدة فقط كل عام كانت تحصل على أفضلية الحصول على نسخة أندرويد القادمة قبل إطلاقها وهي الشركة التي تعمل معها غوغل لإصدار هاتف Nexus أي سامسونج خلال العامين الفائتين و HTC قبل ذلك. أما بقية الشركات فلم تكن تستطيع المباشرة بتطوير أجهزة تعمل بآخر نسخة من أندرويد قبل إطلاق الكود المصدري للجميع. الآن ستحصل تلك الشركات على الكود بشكل مبكر كي تتمكن من تجربته على هواتفها الجديدة. لكن حصولها على الكود مبكراً له فوائد أخرى، إذ ستتاح لها إمكانية تجربة الكود أيضاً حتى على واجهاتها المخصصة. مما يعني بأن HTC مثلاً ستتمكن من اختبار تحديث أندرويد على واجهة Sense الخاصة بهواتفها القديمة أو بهواتفها الجديدة التي سوف تصدر لاحقاً. مما يعني سرعة الحصول على التحديثات حتى بالنسبة لمستخدمي الهواتف التي تعمل بالواجهات المخصصة لتلك الشركات. أي أن تحديثات أندرويد ستصبح أسرع سواء كنت من مستخدمي أجهزة تعمل بنسخة أندرويد الصافية أو تعمل بواجهات مخصصة.
- هذا المشروع لا يتضمن إجبار الشركات على التوقف عن إنتاج واجهاتها المخصصة، وبالتالي فمن يحب Sense أو TouchWiz ولا يهتم كثيراً بقضية التحديثات سيستطيع الاستمرار باستخدام هواتفه من شركاته وواجهاته المفضلة، بل سيستفيد أيضاً من سرعة أعلى من السابق في الحصول على التحديث.
- الشركات الأخرى التي لم تتفق معها غوغل حالياً (دعنا نقل Huwawei على سبيل المثال). فهي إما ستبادر بالانضمام إلى (الحلف) وهو ما سترحب غوغل به، أو على الأقل ستبدأ بإنتاج هواتف تعمل بنسخة أندرويد الصافية عندما ترى بأن هذه النسخة ستصبح مطلوبة أكثر في السوق وذات أفضلية أعلى من حيث التحديثات.
- في النهاية لن يتأثر تنوع أندرويد وتعدد خياراته سلبياً، سيستمر أندرويد في تزويد المستخدمين بما يحتاجون من الأجهزة المتنوعة، وستتحسن مشكلة التحديثات تدريجياً وبنسبة عالية وفي النهاية دون أن تفرض غوغل على الشركات أية قيود من شأنها المس بمبدأ المصدر المفتوح الذي يقوم عليه أندرويد.
يُذكر بأن برنامج Nexus سيتضمن الحواسب اللوحية أيضاً. قد يكون في جعبة غوغل المزيد لتنظيم أندرويد وتحسينه خلال الفترة القادمة، سننتظر مؤتمر Google I/O الذي سيعقد في أواخر حزيران/يونيو القادم لنرى ما الجديد الذي ستكشفه الشركة.
مايو 10
ذكر عدد من مستخدمي جهاز Galaxy Note في أوروبا بأن أجهزتهم قد بدأت باستقبال تحديث أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش) اليوم. ويبلغ حجم التحديث حوالي 318 ميغابايت ويقدم للمستخدمين حزمة تطبيقات Premium Suite التي تتضمن تطبيقات جديدة للتعامل مع قلم S Pen بالإضافة إلى تحسينات على التطبيقات الأساسية.
وكانت سامسونج الشرق الأوسط قد وعدت بوصول التحديث أواخر أبريل، ثم تحدثت سامسونج عن (الربع الثاني) كموعد لوصول التحديث. لكن وصوله اليوم إلى أوروبا لا يضمن وصوله إلى الشرق الأوسط بشكل سريع خاصة أن نسخة الشرق الأوسط لجهاز Galaxy S II لم تحصل على التحديث رغم طرحه في أوروبا منذ فترة طويلة.
[Engadget]
مايو 08
هل ما زال هاتفك على نسخة خبز الزنجبيل (أندرويد 2.3) بينما تسمع طوال الوقت الأحاديث عن روعة واجهات أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش)؟ للأسف لا تتوفر نسخة أندرويد الأخيرة إلا على 5% من الأجهزة لكن هذا لا يعني بأنك لا تستطيع الآن تجربة الواجهات عبر هذا اللانشر الجديد.
رغم أن عدداً من تطبيقات اللانشر الأخرى تقدم ثيمات الآيس كريم ساندوتش، إلا أنها ثيمات تم تصميمها كي تظهر مشابهة لتصميم لانشر الآيس كريم. لكن اللانشر الجديد الذي نريد الحديث عنه اليوم Holo Theme هو عملياً يعتمد على لانشر نسخة أندرويد 4.0.4 الأخيرة. أي أنه نفس اللانشر الأساسي للنسخة لكن تم تعديله للعمل على أجهزة أندرويد 2.3 مع إضافة العديد من الميزات الأخرى غير الموجودة في اللانشر الأصلي.
يقدم هذا اللانشر الميزات التالية:
- ستايل الآيس كريم ساندوتش الكامل، متضمناً الأيقونات والمجلدات ودرج التطبيقات مع تبويباته … الخ
- إمكانية إضافة حتى 9 صفحات رئيسية
- تخصيص درج التطبيقات للتصفح سواءاً بالشكل العمودي أو الأفقي
- شريط التطبيقات الرئيسي في الأسفل قابل للتخصيص بحيث يمكن وضع ما يصل إلى 7 أيقونات فيه مع قابليته للتمرير
- التمرير الدائم في الصفحة الرئيسية: عند الوصول إلى الشاشة الأخيرة تعود تلقائياً إلى الشاشة الأولى
- اللمس المتعدد على الشاشة الرئيسية لمشاهدة صور مصغرة من الشاشات الأخرى والذهاب إليها مباشرةً
- أخذ نسخة احتياطية من إعدادات اللانشر واختصارات الشاشات الرئيسية
- العديد من الميزات الأخرى أهمها Keep in memory التي تمنع إعادة تحميل اللانشر عند العودة إلى الشاشة الرئيسية بالنسبة للأجهزة ذات ذاكرة الوصول العشوائي المنخفضة.
ما يزال Holo Launcher في مرحلة البيتا لهذا لم يتوفر في متجر غوغل بلاي بعد. إن أحببت تجربته تستطيع تحميله بصيغة apk من هنا.
[XDA]
مايو 02
أظهرت الأرقام الأخيرة التي نشرتها غوغل بأن نسخة أندرويد 4.0 الأخيرة بدأت تنتشر بشكل متسارع في هواتف أندرويد في رقم تضاعف تقريباً من 2.9% في نيسان/أبريل إلى 4.9% حتى يوم أمس! نعم بدأ الآيس كريم ساندوتش ينمو بشكل متسارع لكن حصته من هواتف أندرويد لم تتجاوز 5% بالمئة بعد.
لابد بأن الحصة ستتزايد بسرعة إذ بدأت معظم الشركات الآن بتحديث أجهزتها التي صدرت العام الماضي إلى النسخة الأخيرة، كما بدأت بطرح أجهزتها الجديدة التي تحمل الآيس كريم ساندوتش في الأسواق، لكن قياساً على أنه قد مضى سبعة أشهر على طرح غوغل للنسخة تبدو هذه الفترة طويلة، إلا أن غوغل نفسها قالت بأن متوسط الحصول على التحديث قد يصل إلى ثمانية أشهر ريثما يتم اختباره على جميع الأجهزة وشركات التشغيل وغير ذلك.
هل تعتقد بأن موضوع التحديثات أمر طبيعي ويجب أن نتعايش معه في أندرويد؟ أم أن غوغل يجب أن تفعل شيئاً حيال هذا وإن كان ذلك يبدو مستحيلاً كونَ أندرويد نظاماً مفتوحاً يعمل على أجهزة متعددة وليس على جهاز واحد؟
[AndroidDevelopers]
أبريل 28
إن كنت من أصحاب حاسب سوني اللوحي Tablet S فقد بدأت الشركة بإرسال نسخة أندرويد 4.0 الأخيرة إلى الجهاز منذ يومين، وسيُعلمك الجهاز تلقائياً بالتحديث عند وصوله بمجرد اتصاله بالشبكة اللاسلكية بحيث تستطيع تحديثه بسهولة عبر الانترنت. فيما يلي أبرز الميزات التي يجلبها التحديث بحسب موقع سوني:
- شاشة قفل محسنة تسمح بالوصول المباشر إلى التنبيهات والكاميرا
- وضعية التصوير البانورامي في الكامير
- تحسين معرض الصور الذي أصبح يوفر وصولاً مباشراً إلى بطاقة SD ويوفر إمكانيات تحرير الصور
- تطبيقات يمكن تشغيلها فوق التطبيقات الأخرى لتسهيل تعدد المهام وهي: آلة حاسبة، متصفح، ريموت كونترول.
- بقية ميزات الآيس كريم ساندوتش المعروفة مثل طريقة إنشاء المجلدات والمتصفح المُحسن وغير ذلك.
أعتقد بأن تطبيقات تعدد المهام الجديدة هي أحد الإضافات الجميلة من سوني إلى التحديث، تستطيع مشاهدة عرض سريع للتحديثات في الفيديو التالي:
Click here to view the embedded video.
[Sony]
أبريل 26
إن من يقارن مابين النسخة الأولى من أندرويد Cupcake (رقم النسخة 1.5) التي صدرت في سبتمبر من العام 2008 وبين النسخة الأخيرة آيس كريم ساندوتش (4.0) التي صدرت العام الماضي يمكن أن يلاحظ مدى التطور الكبير الذي شهدته المنصة خلال الأعوام الثلاثة. لكن أمس تم للمرة الاولى نشر صور تعود للعام 2007، أي قبل الإطلاق الرسمي للنسخة الأولى بعام على الأقل، ونلاحظ أنه حتى هذه النسخة القديمة تختلف بشكل كبير عن النسخة 1.5 التي كانت أول نسخة تُطلق رسمياً مع هاتف HTC G1.
هذه الصور كشفت عنها أوراكل خلال المحاكمة الجارية بينها وبين غوغل، وتهدف الشركة من نشرها إلى إظهار اعتماد أندرويد الكبير على جافا. لكن دعونا من المحاكمة ولنشاهد كيف كان أندرويد في العام 2007 وهي الواجهات التي لم نَرها إطلاقاً وكانت مصممة للعمل على جهاز يحمل لوحة مفاتيح فيزيائية:
الشاشة الرئيسية
الهاتف
جهات الاتصال
المفكرة
جيميل
البريد الالكتروني
الرسائل
المتصفح
مشغل الميديا
الخرائط
غوغل توك
الكاميرا
يوتيوب
الوقت
الملاحظات (تم إلغاؤه في الإصدار النهائي)
الآلة الحاسبة
الإعدادات
يُذكر بأن غوغل بدأت العمل على تطوير نظام أندرويد للهواتف الذكية منذ العام 2005 عندما استحوذت على شركة أندرويد التي أسسها آندي روبن.
[The Verge]
أحدث التعليقات