تقرير: غوغل تعمل على تطبيق جديد للكاميرا بميزات جديدة ودعم للإضافات الخارجية

أخبار أندرويد التعليقات على تقرير: غوغل تعمل على تطبيق جديد للكاميرا بميزات جديدة ودعم للإضافات الخارجية مغلقة

Nexus 5 8

رغم قيام غوغل بإدخال تحسينات كبيرة على تطبيق الكاميرا الرسمي الخاص بأندرويد الذي نجده في أجهزتها الرسمية من سلسلة Nexus، إلا أن التطبيق ما زال متأخرًا من حيث الميزات عن تطبيقات الكاميرا التي تقوم شركات أخرى مثل سامسونج وإتش تي سي وسوني بإتاحتها ضمن هواتفها.

بحسب تقرير جديد نشره موقع Engadget نقلًا عن مصادر خاصة، فإن غوغل تعتزم تغيير هذا كليًا وطرح تطبيق جديد وغني بالميزات. والأهم من ذلك هو أن الشركة ستفصل التطبيق عن نظام التشغيل وستقوم بإتاحته كتطبيق قابل للتحميل بشكل منفصل عبر متجر غوغل بلاي بحيث يستطيع جميع مستخدمي أجهزة أندرويد المختلفة تحميله استخدامه. على غرار ما فعلت الشركة في بعض تطبيقاتها الرسمية مثل لوحة المفاتيح Google Keyboard و Google Now Launcher.

عدا عن ذلك، سيتضمن التطبيق العديد من الميزات الموجودة في التطبيقات الأخرى، مثل تأثير بُعد الحقل depth of field وتحسين وضعيتي البانوراما و Photosphere بدقة أعلى وواجهة أفضل. كما سيصبح التطبيق قادرًا على عرض كامل الصورة على شاشة الهاتف قبل التقاطها. وأخيرًا، ستقوم غوغل بدعم نظام للإضافات ضمن التطبيق يتيح للمطورين إضافة الخصائص والفلاتر والميزات إليه من خلال تطبيقات خارجية يتم توفيرها على غوغل بلاي يمكن تحميلها لتحسين التطبيق.

حتى الآن يبقى هذا الكلام عبارة عن إشاعة، لكننا بالتأكيد سنعرف المزيد حول هذا الشهر القادم خلال مؤتمر Google I/O 2014 حيث ستكشف غوغل عن جديدها القادم إلى أندرويد.

[Engadget]

حيلة بسيطة لتحسين أداء متصفح كروم على أندرويد

غير مصنف التعليقات على حيلة بسيطة لتحسين أداء متصفح كروم على أندرويد مغلقة

لا شك بأن متصفح كروم هو من أفضل المتصفحات المتوفرة لأجهزة أندرويد، لكن منذ قامت غوغل باستبدال كروم بمتصفح أندرويد الافتراضي، لاحظ بعض المستخدمين بأن أداء المتصفح لدى تمرير الصفحات، وخاصة المعقدة منها المليئة بالصور ليس بالأداء الأمثل. وكذلك الأمر لدى التكبير والتصغير عبر اللمس المتعدد.

أحد المستخدمين على موقع Reddit توصل إلى طريقة بسيطة يمكن من خلالها تحسين أداء المتصفح بشكل ملحوظ. الطريقة تعتمد على إعطاء كمية أكبر من الذاكرة العشوائية RAM للمتصفح كي يستخدمها. فيما يلي طريقة تفعيلها:

  • قم بكتابة chrome://flags ضمن شريط العنوان
  • انزل إلى الأسفل أو استخدم البحث ضمن الصفحة للعثور على خيار Maximum tiles for interest area
  • قم بتغيير القيمة من Default إلى 512
  • سيظهر في الأسفل زر يطلب منك إعادة تشغيل المتصفح لتفعيل الخيار. قم بالضغط عليه

بعد تشغيل المتصفح ستلاحظ تحسنًا ملحوظًا في أداء التمرير ضمن المتصفح. المشكلة الوحيدة هنا هي أن هذا الخيار قد يسلب بعض التطبيقات الأخرى مساحة من الذاكرة الخاصة بها، هذا الأمر قد لا يترك أثرًا على الأجهزة القوية لكنه قد يؤثر على الأجهزة ذات الذاكرة العشوائية المنخفضة. في هذه الحالة تستطيع تجربة قيم أخرى ضمن الخيار مثل 256 أو إعادة الخيار إلى الافتراضي Default.

يُذكر بأن خيار flags توفره غوغل ضمن متصفح كروم (على الهاتف وسطح المكتب) لاختبار الميزات التجريبية التي لم تصبح جاهزة بعد للتفعيل رسميًا. في حال واجهتك أية مشكلة مع هذا الخيار تستطيع دائمًا العودة إلى الخيار الافتراضي.

[Android Authority], [Reddit]

آبل تطالب بالحصول على 2 مليار دولار من سامسونج في دعوى جديدة، وسامسونج تطلب المساعدة من غوغل

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على آبل تطالب بالحصول على 2 مليار دولار من سامسونج في دعوى جديدة، وسامسونج تطلب المساعدة من غوغل مغلقة

Samsung-vs-Apple

لم يمضِ وقتٌ طويل منذ غرّمت المحكمة سامسونج بحوالي 900 مليون دولار كغرامة لشركة آبل في دعوى تم إغلاقها أواخر العام الماضي، حتى قامت آبل اليوم برفع دعوى جديدة على شركة سامسونج تُطالب فيها بالحصول على 2 مليار دولار أمريكي بسبب ما تقول أنه انتهاك لبراءات اختراعها.

وتطالب آبل بالحصول على 40 دولار من كل جهاز تبيعه سامسونج يعمل بنظام أندرويد، بسبب براءات اختراع برمجية تقول آبل بأن سامسونج انتهكتها، مثل السحب لإلغاء تأمين الشاشة slide to unlock ومثل ميزة النقر للبحث tap to search وهي الميزة التي تتيح للمستخدم القيام بأشياء مثل الضغط على نتيجة بحث لإجراء مكالمة هاتفية ضمن صندوق البحث.

من جهتها ردت سامسونج برفع دعاوى مقابلة ضد آبل، تقول فيها بأن الأخيرة انتهكت براءات اختراع عائدة لها تتعلق بطريقة تخزين الوسائط المتعددة على الجهاز، وطريقة إرسال واستقبال البيانات عبر الشبكات ذات الحزمة المنخفضة.

وبما أن تهديدات آبل هي تهديدات لأندرويد كذلك وليس لسامسونج فحسب، ذكرت BBC بأن سامسونج طلبت مساعدة غوغل للوقوف معها في هذه القضية، حيث طلبت استدعاء Andy Rubin (المطور الرئيسي لنظام أندرويد) للشهادة أمام المحكمة، ويُعتقد بأن المطلوب من Rubin هو الشهادة بأن مثل هذه الميزات تم العمل على تطويرها في أندرويد قبل الكشف عن الآيفون، حيث بدأ العمل على تطوير نظام أندرويد في العام 2005 في حين كشفت آبل عن أول آيفون في العام 2007.

لا شك بأن طريق هذه المحاكمة سيكون طويلًا وصعبًا، وقد يحتاج الأمر إلى عام من الزمن قبل الوصول إلى الحكم النهائي. وذلك بعد أن فشلت محاولات سابقة بين سامسونج وآبل للتوصل إلى تسوية.

[BBC]

دراسة: أندرويد أكثر استقرارًا من iOS وتطبيقاته أقل عرضة للانهيار

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: أندرويد أكثر استقرارًا من iOS وتطبيقاته أقل عرضة للانهيار مغلقة

android_eats_apple

ذكرت دراسة نشرتها شركة Crittercism المتخصصة بمراقبة أداء التطبيقات على الهواتف الذكية، بأن أداء التطبيقات على أندرويد أكثر استقرارًا بنسبة كبيرة مقارنةً بأدائها على iOS. وتوصلت الشركة إلى هذه النتيجة بعد مراقبة وتحليل استخدام التطبيقات على أكثر من مليار جهاز بنظامي أندرويد و iOS. مما يعني بأن العينة واسعة كفايةً كي يتم اعتبارها نتيجة أقرب إلى الدقة.

وبحسب الشركة فقد كانت التطبيقات تعاني من الانهيار على أندرويد 2.3 (خبز الزنجبيل) بمعدل 1.7%، في حين تحسن استقرار أندرويد وانخفضت هذه النسبة بشكل كبير حتى وصلت إلى 0.7% فقط على نسخ آيس كريم ساندوتش، وجيلي بين، وكيت كات مجتمعةً. في المقابل فقد بلغ انهيار التطبيقات على iOS 6 نسبة 2.5% ثم تحسنت إلى 2.1% على iOS 7 حتى وصلت إلى 1.6% على iOS 7.1. ورغم تحسّن ثبات نظام iOS خلال السنوات القليلة الماضية إلا أن أندرويد ما زال أكثر استقرارًا بأكثر من الضعف تقريبًا.

أما من حيث الأجهزة بغض النظر عن نسخة نظام التشغيل، فقد تبين بأن هاتف Samsung Galaxy S4 كان أكثر الهواتف استقرارًا بمعدل انهيار للتطبيقات بلغ 0.9%، في حين كان iPad 2 أكثر الأجهزة انهيارًا بمعدل انهيار للتطبيقات بلغ 2.6%.

قد تختلف هذه الأرقام عن الانطباع العام الموجود لدى الكثير من المستخدمين حول الفرق بين النظامين من حيث مدى الاستقرار. إذ تحولت مقولة (iOS أكثر استقرارًا وثباتًا) إلى ما يُشبه القاعدة البديهية الذي لا يقبل أحدهم بمجرد نقاشها، في حين تُظهر الأرقام وتجربة الاستخدام الفعلية عدم صحة هذه القاعدة بالضرورة.

يُذكر بأن Crittercism تقدم للشركات ومطوري تطبيقات الهواتف الذكية أدوات لمساعدتهم في مراقبة أداء تطبيقاتهم وتتبع أخطائها وانهياراتها التي تحدث على أجهزة المستخدمين بهدف تحليلها وتحسينها. وتعتمد الكثير من الشركات الكبيرة على خدمة Crittercism لقياس أداء تطبيقاتها منها Yahoo و LinkedIn و Paypal وغيرها مما يعني بأن نتائج الشركة جديرة بالثقة.

ما رأيك بنتائج الدراسة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

[AndroidCentral]

غوغل تختبر تحديث أندرويد 4.4.3

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تختبر تحديث أندرويد 4.4.3 مغلقة

android-4.4.3

ذكرت معلومات حصل عليها موقع TuttoAndroid الأيطالي، وأكدها مطوّر أندرويد الشهير  Llabtoofer المعروف بحصوله على تسريبات دقيقة حول تحديثات أندرويد الجديدة، بأن غوغل تختبر حاليًا تحديثًا فرعيًا جديدًا لنسخة الكيت كات يحمل رقم النسخة 4.4.3.

android-4.4.3

وبحسب المعلومات، سيحمل التحديث الجديد رقم البناء KTU72B وسيحل مشكلة ظهرت في تحديث 4.4.2 تؤدي إلى زيادة استهلاك البطارية لدى تشغيل الكاميرا. ومن المتوقع أن يحمل كذلك تحسينات صغيرة أخرى وإصلاحات أخطاء، لن ترقى على الأغلب إلى طرح ميزات جديدة.

لا يُعرف متى سيصل التحديث بعد، لكن من المتوقع أن تبدأ غوغل بإرساله لأجهزتها من سلسلة “نيكسوس” خلال فترة قريبة.

[Phandroid]

غوغل تكشف عن منصة Android Wear للساعات الذكية

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تكشف عن منصة Android Wear للساعات الذكية مغلقة

Selection_204

Selection_204

تتحدث الشائعات والتسريبات منذ فترة عن اعتزام غوغل إطلاق ساعة ذكية جديدة تعمل بنظام أندرويد، لكن الشركة كشفت رسميًا اليوم عن مشروع يُعتبر أكبر بكثير من مجرد ساعة ذكية.

حيث أعلنت غوغل اليوم عن منصة جديدة تُدعى Android Wear متخصصة بتطوير الأجهزة القابلة للارتداء، التي تُعتبر الساعات الذكية الجزء الأبرز منها وهو ما سيكون أولى مُنتجات هذه المنصة. حيث تم بناء هذه المنصة على نظام أندرويد وتُعتبر امتدادًا لنظام التشغيل كي يصل إلى الساعات الذكية والأجهزة الأخرى.

مشروع Android Wear هو ليس ساعة ذكية بحد ذاته، بل منصة يمكن للشركات اعتمادها واستخدامها لصناعة الساعات الذكية، تمامًا كما تستخدم الشركات أندرويد لصناعة الهواتف والحواسب اللوحية.

من الناحية البرمجية تم تصميم Android Wear كي تقدم تجربة استخدام تعتمد بشكل كامل على خدمة Google Now بواجهات تعتمد مبدأ البطاقات، بحيث يتم التعامل معها عبر الأوارم الصوتية. حيث تقوم الساعة العاملة بـ Android Wear بعرض المعلومات والاقتراحات على المستخدم عند الحاجة إليها كما تدعم التطبيقات والحصول على التنبيهات وغير ذلك.

الفيديو التالي يُظهر بعضًا من إمكانيات Android Wear، مع العلم بأن الساعات الظاهرة في الفيديو هي مجرد أمثلة للعرض وليست مُنتجات فعلية:

Click here to view the embedded video.

تعمل Android Wear كما قُلنا بنفس طريقة عمل Google Now على الهواتف، حيث يمكن إلقاء الأسئلة صوتيًا من خلال عبارة “OK Google” ومن ثم الحصول على الجواب بشكل صوتي ومكتوب. كما تدعم إمكانية مراقبة النشاط الصحّي والبدني للمستخدم ومتابعة التمارين الرياضية.

كما يُمكن استخدام Android Wear للتحكم بالأجهزة الأخرى، على سبيل المثال يمكن تشغيل الموسيقى على الهاتف من خلال إعطاء أمر صوتي للساعة، أو بث الفيديو إلى Chromecast لمشاهدته على التلفاز من خلال الساعة كذلك، وغير ذلك من الإمكانيات الكثيرة التي ستكون متوفرة للمطورين من أجل الاستفادة منها.

وللمطورين، أطلقت غوغل موقعًا جديدًا على العنوان developer.android.com/wear يختص بالمنصة الجديدة، ويتيح للمطورين تحميل نسخة تجريبية من المنصة تتيح لهم تجربة إيصال التنبيهات الخاصة بتطبيقاتهم الحالية من الهاتف إلى الساعة بشكل صحيح، كما قالت غوغل بأنها ستعلن قريبًا عن المزيد من الواجهات البرمجية الخاصة بالمنصة والتي يُمكن أن يتعامل معها المطورون، من بينها على الأغلب إمكانية تطوير التطبيقات الخاصة بالساعة وهو ما لم تكشف غوغل عن تفاصيله بعد.

Click here to view the embedded video.

وذكرت الشركة بأنها تعمل حاليًا مع عدد من الشركات مثل أسوس وإتش تي سي وإل جي وموتورولا وسامسونج وشركات تصنيع الشرائح مثل برودكوم وإنتل وميدياتيك وكوالكوم وبعض شركات الأزياء، وذلك لطرح ساعات ذكية تعمل بمنصة Android Wear لاحقًا هذا العام.

وبالتزامن مع كشف غوغل عن المنصة، أعلنت كل من إل جي عن ساعة G Watch، وموتورولا عن ساعة Moto 360.

دراسة: تصاعد كبير في استخدام تطبيقات اللانشر على أجهزة أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على دراسة: تصاعد كبير في استخدام تطبيقات اللانشر على أجهزة أندرويد مغلقة

aviate-androidaviate-launcher-review--one-of-the-most-powerful-alpha-products-i-n0rvyio3

إن كانت قابلية أندرويد العالية للتعديل والتخصيص هي من أبرز ميزاته، فإن من أبرز ما يمنحه هذه الميزة هي إمكانية تغيير ما يُعرف باللانشر Launcher بسهولة شديدة. اللانشر أو ما يُعرف بالمُشغّل أو الشاشة الرئيسية، هو التطبيق الذي يُقدّم واجهات الشاشة الرئيسية لأندرويد، بالإضافة إلى درج التطبيقات.

يعتمد مستخدمو أندرويد على تطبيقات اللانشر لتخصيص هواتفهم وتغيير تجربة الاستخدام بحسب الخصائص العديدة التي تقدمها تطبيقات اللانشر المختلفة ومنها Go Launcher و Aviate و Facebook Home و EverythingMe و Nova وغيرها الكثير.

flurry_android_launchers_q1_2014

بحسب دراسة نشرتها شركة Flurry فإن عدد مستخدمي أندرويد الذين باتوا يعتمدون على تثبيت تطبيقات اللانشر الخارجية لتغيير شكل واجهات هواتفهم قد تضاعف بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، حيث كشفت بيانات الشركة أن مستخدمي تطبيقات اللانشر قد بلغوا خلال الربع الحالي (والذي لم ينتهِ بعد) ضعف ما بلغوه خلال العام 2013 بأكمله.

هذا يعني بأن مزيدًا من مستخدمي أندرويد يتجهون بشكل كبير إلى تخصيص واجهات هواتفهم، وبأن النمو الكبير لهذا السوق سيعني توجه المزيد من المطورين إلى تحسينه والاستفادة منه، وقد يكون هذا ما دفع Firefox إلى شراء EverythingMe و Yahoo إلى شراء Aviate.

يُذكر بأن غوغل أضافت في تحديث أندرويد 4.4 (كيت كات) خيارًا ضمن الإعدادات يتيح تبديل اللانشر بسهولة.

[TheNextWeb]

غوغل تحتفل بالعيد الثاني لمتجرها

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تحتفل بالعيد الثاني لمتجرها مغلقة

googleplaybirthdayaam

googleplaybirthdayaam

يصادف اليوم عيد الميلاد الثاني لمتجر غوغل Google Play Store. المتجر الذي كان يحمل في الماضي إسم سوق أندرويد Android Market، لكن الشركة أعادت تسميته إلى متجر غوغل بلاي حيث لم يعد يقتصر على تطبيقات أندرويد فقط، بل أصبح متجرًا ترفيهيًا متكاملًا يضم بالإضافة إلى التطبيقات والألعاب مكتبةً كبيرةً من الأغاني والأفلام والكتب والمجلات.

احتفالًا بالعيد الثاني للمتجر، أطلقت غوغل حملة عروض خاصة وتخفيضات، لكنها للأسف خاصة بالمتجر الأمريكي، أي لمستخدمي أندرويد في الولايات المتحدة، ولا نعلم إن كانت الشركة ستتيح الوصول إلى هذه العروض في بقية البلدان. لكن إن كنت من مستخدمي المتجر الأمريكي فقد تستفيد حاليًا من هذه العروض.

العروض لا تتضمن أية تخفيضات على تطبيقات أو ألعاب، بل هي عبارة عن رصيد مالي ضمن ألعاب معينة يمكن استخدامه لشراء العناصر ضمن اللعبة، أو خصومات على كتب وأفلام وألبومات موسيقية.

إن كنت من مستخدمي المتجر الأمريكي تستطيع الاطلاع على العروض من هذا الرابط.

ثلاثة أشياء يتوجب على غوغل تحسينها في الإصدار القادم من أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على ثلاثة أشياء يتوجب على غوغل تحسينها في الإصدار القادم من أندرويد مغلقة

widgets

لا شك بأن نظام أندرويد هو أغنى نظام تشغيل من حيث الميزات للأجهزة المحمولة، فطريقة بنائه ومصدره المفتوح يجعلان منه نظامًا شديد المرونة يتيح للمستخدمين استخدامه كما هو، بميزاته الأساسية، أو التعديل عليه وتحسينه بوسائل مختلفة تتراوح من مجرد تنزيل تطبيقات حتى وسائل أكثر تقدمًا مثل تنزيل الرومات والنسخ المعدّلة.

إذًا لا خلاف بأن أندرويد هو نظام غني بالميزات، وما لا يقدمه نظام التشغيل بشكل افتراضي يمكن الحصول عليه دائمًا عبر التطبيقات والتعديلات المختلفة. لكن هذا لا يعني بالطبع بأنه كامل حيث المجال دائمًا موجود للتطوير والتحسين والإضافة.

الآن، لو أردنا وضع قائمة بما نتمنى أن نراه في إصدارات أندرويد القادمة، فالمجال مفتوح لعشرات أو مئات الأُمنيات والطلبات، وقد قام قرّاء الموقع بالفعل بوضع الكثير من الميزات التي يتمنون رؤيتها في أندرويد من خلال أحد مواضيع النقاش التي طرحناها سابقًا. لكن الهدف من موضوعي هذا هو طرح ثلاثة اقتراحات بارزة، أعتقد أنه يتوجب على غوغل أن تجد حلًا لها بالفعل، بل أعتقد بأنها تأخّرت في تبنّيها حتى الآن، لكن برأيي أنها أصبحت حاجات ملحّة يجب تطويرها في أندرويد بشكل نهائي.

بعض ما سيرد هنا من ميزات يُمكن الحصول عليه عبر تطبيقات خاصة، لكن هذه التطبيقات إما لا تقدم ميزة اندماج كاملة ومُريحة مع تجربة استخدام نظام التشغيل، وإمّا قد تكون جيدة لكننا ببساطة نحتاج إلى وجودها بشكل افتراضي في أندرويد، خاصة إن كانت غوغل جادة في تحسين مبيعات أجهزتها الرسمية من سلسلة Nexus أو أجهزة Google Play Edition.

البحث السريع عن التطبيقات

apps

إن كنت من الأشخاص الذين يقومون بتحميل الكثير من التطبيقات، فلابد أنك عانيت من مشكلة التقليب بين الكثير من الصفحات للعثور على التطبيق المطلوب أو الويدجت المطلوبة، أحيانًا هذه العملية متعبة بالفعل، فالعثور على الويدجت التي تبحث عنها كما ترى في الصورة أعلاه مثلًا هي عملية تحتاج إلى بعض الوقت والتركيز، ثم العودة إلى الخلف في حال وصلت إلى الصفحة الأخيرة وفاتك الانتباه إلى الويدجت التي تبحث عنها. نفس الأمر بالنسبة للتطبيقات.

بالتأكيد يوجد حاليًا العديد من الوسائل السهلة للتغلب على هذه المشكلة، تستطيع مثلًا ترتيب تطبيقاتك الأكثر استخدامًا ضمن مجلدات على الشاشات الرئيسية المتعددة، لكنك قد تحتاج من فترة إلى أخرى لفتح تطبيق لا يمتلك اختصارًا على الشاشة الرئيسية. في النهاية لا تستطيع وضع اختصارات لجميع التطبيقات على الشاشات الرئيسية منعًا للازدحام المُربك أيضًا. تستطيع كذلك استخدام تطبيقات لانشر عديدة منها Action Launcher الذي يتيح فهرس يعرض الحروف الأبجدية يمكّنك من القفز إلى التطبيق المطلوب عبر النقر على الحرف الذي يبدأ به اسم التطبيق. كما توجد بعض التطبيقات على شكل ويدجت تتيح لك فتح التطبيق عبر كتابة أول حرف أو حرفين من اسمه، كما يمكن تأدية نفس المهمة عبر ويدجت Google Now.

الحلول موجودة بالطبع، لكن هذا لا يعني بأنه لا يتوجب على غوغل تبنّي حل افتراضي ما، لا يحتاج إلى تطبيقات وأساليب إضافية، فالكثير من المستخدمين سيفضلون Google Now Launcher على استخدام تطبيقات لانشر أخرى، كما أنه يتوجب على غوغل التوصل إلى حل ما لا يعتمد على استخدام التطبيقات الخارجية، لسبب بسيط وهو أن الوصول إلى التطبيقات بسرعة وسهولة هي خاصية أساسية يجب أن تكون موجودة. لا أدري ما الحل، قد يكون بوضع حروف الأبجدية بشكل أفقي أو عمودي ضمن صفحة التطبيقات وتطبيقات الويدجت، وقد يكون بوضع حقل للبحث في أعلى الصفحة يتيح عرض التطبيق بمجرد أن يبدأ المستخدم بكتابة أول بضعة حروف من اسمه. لكن هذه ميزة بسيطة وأساسية يجب أن نراها في النسخة الافتراضية من أندرويد، حتى لو كانت موجود في النسخ المعدّلة الخاصة بالشركات الأخرى أو حتى لو كان يمكن الوصول إليها عبر تطبيقات خارجية.

تأخير قفل الشاشة بشكل ذكي

lock

قفل الشاشة هو من وسائل الحماية الأساسية التي يتوجب على أي صاحب هاتف أو حاسب لوحي استخدامها، رغم أن إلغاء تأمين الشاشة في كل مرة تريد فيها فتح الهاتف قد يكون مُتعبًا، خاصة في حال كنت بحاجة لعمل ذلك عدة مرات متتالية خلال فترة قصيرة. لابد أن هذا يحدث معك كثيرًا: يصلك بريد إلكتروني فتمسك بالهاتف وتُلغي تأمين الشاشة عبر كتابة كلمة مرور أو رسمة نمط أو عبر تمييز الوجه لقراءة الرسالة. تُغلق الشاشة فيأتي تنبيه آخر من واتساب، ثم تنبيه ثالث من فيسبوك، وتحتاج إلى إلغاء تأمين الشاشة ربما لعشر مرات خلال خمس دقائق.

بالطبع، سهّلت غوغل عملية إلغاء تأمين الشاشة بشكل كبير لدى طرح ميزة فتح الشاشة عبر الوجه، التي تتميز بالسرعة والسهولة، لكن ما زال لديها محدوديات معدودة، كما أنها لا تحل بشكل نهائي مشكلة الحاجة إلى فتح قفل الشاشة بشكل متكرر خلال فترة قصيرة. وبالطبع، يستطيع المستخدم من الإعدادات تأخير قفل الشاشة بحيث لا يتم تفعيل القفل إلا بعد إطفاء الشاشة بفترة يستطيع تحديدها.

لكننا بحاجة إلى شيء أكثر مرونة، شيء يتيح للمستخدم مثلًا إلغاء القفل أثناء الاتصال على شبكة لاسلكية معينة أو التواجد في مكان معين، أو عندما يكتشف الهاتف من تلقاء نفسه نمط استخدام معين. هناك تطبيقات تحاول عمل ذلك مثل Delayed Lock لكنها لا تعمل بشكل جيد، حيث لا تمنح غوغل للمطورين وصولًا كاملًا للتحكم بشاشة القفل من خلال التطبيقات، على سبيل المثال فالتطبيق المذكور يعمل فقط عند استخدام كلمة مرور عادية، ولا يدعم العمل في حال كنت تستخدم رسمة النمط أو الوجه لقفل الشاشة، يمكن أن يعمل في حال توفر صلاحيات الرووت لكن بحسب تجربتي التطبيق فيه مشاكل عديدة.

نحتاج إلى حل مُبدع من غوغل، يتيح لنا تأمين هواتفنا لكن في ذات الوقت يُلغي عبىء الحاجة لفتح قفل الشاشة دائمًا وبشكل متكرر. نريد من غوغل أن تفكّر خارج الصندوق وتضع لنا خلطتها السحرية للتوصل إلى حل ما يتيح للجهاز استشعار العوامل المُحيطة به عتاديًا وبرمجيًا ومعرفة الوقت المُناسب لقفل الشاشة، بأقل تدخل ممكن من المستخدم. لدي شعور خفي بأن غوغل فكّرت بهذا الأمر وهي تعمل عليه فعلًا!

وضع معايير محددة لتصميم تطبيقات الويدجت

widgets

من أجمل مافي أندرويد هو التخصيص، وخاصةً من خلال تطبيقات الويدجت التي يمكن أن نعتبرها واحدة من أفضل ميزات أندرويد على الإطلاق. المشكلة الوحيدة هو أن غوغل لم تضع معيارًا معينًا لتصميم الويدجت كي يلتزم به المطورون على غرار المعايير التي وضعتها لتصميم التطبيقات. ما زال كل مطوّر يقوم بتصميم الويدجت بالشكل الذي يحلو له. هذا يجعل عملية ترتيب شاشاتك الرئيسية بشكل أنيق ومُتناسق عملية صعبة. شاهد جمال واجهة نسخة الكيت كات مع الأيقونات البيضاء والشفافية. مع واجهة بهذه الأناقة تشعر بأنك لا تستطيع وضع أي ويدجت يحلو لك لأنه سيؤثر سلبًا على الجمالية العامة للواجهة. شاهد التناقض في الصورة أعلاه مابين الويجدت الزرقاء والسوداء والبيضاء. هذا ربما كان يبدو مقبولًا في أندرويد قبل عدة سنوات، لكن الآن يجب أن تُعيد غوغل التفكير بذلك.

أعتقد أنه يتوجب على غوغل وضع دليل يسترشد به مطوري ومصممي التطبيقات لتصميم تطبيقات ويدجت جميلة ومُتناسقة، على غرار الدليل الذي وضعته قبل أكثر من عامين لتصميم تطبيقات جميلة وشاهدنا بعده قفزة في نوعية وجمالية تطبيقات أندرويد. لا نقول أنه على غوغل إجبار المطورين على تصاميم معينة للويدجت، أبدًا على الإطلاق، فمن أجمل ميزات أندرويد هي انفتاحه وحريته، لكننا نقول أنه يتوجب عليها إرشاد المطورين حول أسلوب تصميم معيّن ومتناسق لتطبيقات الويدجت يجعل من الأسهل علينا ترتيب واجهاتنا بشكل جميل وغير مُتناقض.

هذه هي اقتراحاتي لما يجب أن تعمل غوغل على تحسينه في أندرويد في النسخ القادمة. إن كانت لديك أية اقتراحات أخرى دعنا نعرفها ضمن التعليقات.

أندرويد يستعد للمنافسة فى صناعه تكنولوجيا السيارات

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يستعد للمنافسة فى صناعه تكنولوجيا السيارات مغلقة

مقالة ضيف كتبها لموقع أردرويد أمجد مجدي مؤسس Intelligence Lab وهي مبادرة لم تنطلق رسميًا بعد تهتم بتقنيات الذكاء الصنعي والأجهزة القابلة للارتداء.

تشهد صناعة السيارات حاليا تطورا كبيرا لأدخال التكنولوجيا فى سوق السيارات حيث تتنافس كبرى شركات التكنولوجيا لتكوين شراكات مع مصنعى السيارات بالعالم وهذا ما أعلنت عنه شركه جوجل خلال مؤتمر CES 2014، حيث أعلنت عن شراكه مع أكبر شركات صناعه السيارات بالعالم من خلال تحالف يسمى Open Automotive alliance (OAA)  ويضم التحالف شركه أودي الألمانيه وأيضا شركه هوندا و هيونداي وجنرال موتورز وشركه نفيديا الشهيرة بمجال الجرافيك.

وتسعى جوجل من خلال هذا التحالف إلى إدخال نظام التشغيل أندرويد الى عالم السيارات مما يسمح للمطورين لمزيد من التطبيقات التفاعليه بين السيارات والأجهزه الذكيه وطبقا لتصريحات شركه جوجل فأنها سوف تقوم بتطوير منصة أندرويد جديدة مخصصة للسيارات وتسمح بالربط بين الهواتف الذكيه والأجهزه اللوحية.

الجدير بالذكر أن شركتا كيا ورينو يستخدمان بالفعل نظام تشغيل أندرويد فى سياراتهم من خلال Parrot Asteroid Smart والذى يسمح بتكوين بيئة تفاعليه بين الأجهزة الذكيه والسيارة عبر العديد من التطبيقات وطبقا لأخر الأحصائيات الصادره عن IDC Research مايقرب من 75% من المستخدمين يفضلون الربط بين الهواتف الذكيه بالسيارات لمزيد من التحكم والخدمات على السيارات والتى تتركز فى الجانب الترفيهى والخرائط الرقميه وأجراء المكالمات الهاتفيه وغيرها من الخدمات وأضاف التقرير أيضا بأن أقل من 19% يفضلون التكنولوجيا المدمجة بالسيارات دون الربط بالأجهزه الذكيه مثل ماتقدمه شركه BMW فى سياراتها المختلفه والتى توفر شريحه ذكيه للتحكم بالسيارات وأجراء المكالمات وأدارة الوسائل الترفيهيه المختلفه داخل السيارة .

تدخل المنافسة أيضا شركتى آبل ومايكروسوفت حيث أعلنت شركة آبل خلال مؤتمرها World Wide Developer Conference 2013 (WWDC) عن تطوير نظام التشغيل iOS ليسمح بمزيد من التفاعل مع السيارات وهواتف شركة آبل ومن المحتمل أن يعلن عن هذا النظام بالتعاون مع شركات مرسيدس وفولفو وفيرارى خلال الأيام المقبله بمؤتمر جينف الدولى للسيارات والمقرر فى السادس من مارس/ آذار لهذا العام أما بالنسبه شركة مايكروسوفت فهى تعمل حاليا مع شركه فيات والفا روميو و لانسيا الأيطاليه لتطوير نظام تشغيل يسمى Blue&Me والذى يسمح بالتوصيل مع الأجهزه المختلفه عبر البلوتوث وأيضا يسمح بأرسال الرسائل الهاتفيه وأجراء المكالمات وتشغيل الموسيقى وغيرها.

ولكن ردود الفعل متابينه من قبل خبراء صناعه السيارات حيث يقول البعض منهم أن هذه الأنظمة ذات عمر أفتراضى أقل من عمر السيارات وتحتاج الى الدعم المستمر والتحديث مما قد يصعب من أندماجها فى صناعه السيارات والتى تتميز بالعمر الأفتراضى الأطول مقارنه بأنظمه الهواتف الذكيه والأجهزه اللوحيه وفيما يرحب البعض بالتطور التكنولوجيا بالسيارات والذى يسمح بمزيد من الأمان والخصوصيه لقائدى السيارات ومستخدمى الأجهزة الذكيه ومع أختلاف الأراء ينتظر المستخدم الكثير من المفأجات فى الأعوام القادمه فى مجال التكنولوجيا والسيارات لتصبح السياره الذكيه هى الحدث الأبرز على ساحه التكنولوجيا من الأن  ولكن السؤال الأن هل ينتقل الصراع بين جوجل وآبل ومايكروسوفت الى عالم السرعه والسيارات لتكون حلقه جديدة من الصراع بينهم ؟!.

 

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول