أكتوبر 11
لو صحت التقارير، من المفترض أن تكشف غوغل رسميًا عن تحديث أندرويد القادم الذي يحمل الرقم 4.4 والاسم الرمزي كيت كات KitKat يوم الثلاثاء القادم. لكن يبدو أننا لن نحتاج الانتظار حتى ذلك اليوم كيف نعرف كل شيء عن النسخة الجديدة، حيث تمكن موقع TuttoAndroid الإيطالي بشكلٍ ما من الحصول على هاتف Nexus 5 وتجربة أندرويد 4.4 عليه، وقام بنشر بعض الصور والميزات التي عثر عليها.
وبحسب المعلومات التي تم نشرها، من الواضح بأن التعديلات ليست برمجية فحسب، بل حصلت الواجهات على نصيبها من التحديث والتغيير. فيما يلي تلخيص لميزات النسخة الجديدة ويليها بعض لقطات الشاشة من الواجهات:
- شريط التنبيهات أصبح شفافًا بأيقونات بيضاء اللون
- شريط التنقّل أصبح شفافًا كذلك
- وكذلك درج التطبيقات أصبح شفاف اللون
- تم إلغاء قائمة الويدجتس من درج التطبيقات وإتاحتها عبر الضغط المطوّل على الشاشة الرئيسية (كما كانت في النسخ السابقة لأندرويد 4.0)
- تم إلغاء تطبيق الرسائل ودمجه مع تطبيق Hangouts، كما تم إلغاء تطبيق معرض الصور واستبداله بتطبيق Google Photos
- أيقونة جديدة لتطبيق الهاتف
- إمكانية الوصول للكاميرا من شاشة القفل عبر سحب أيقونة الكاميرا الجديدة صغيرة الحجم
- إضافة نقاط صغيرة تظهر أسفل الشاشات الرئيسية تُظهر موضعك حاليًا ضمن الشاشات
- إمكانية إضافة أكثر من خمس شاشات رئيسية
- أيقونة جديدة لفتح درج التطبيقات بخلفية مماثلة لخلفية شريط بحث Google Now
- مجموعة من خلفيات الشاشة الجديدة
- شاشة إقلاع الجهاز أصبحت مشابهة لتلك الخاصة بنسخة غوغل من هاتفي HTC One و Galaxy S4
- أصبح بالإمكان نطق عبارة OK Google من الشاشة الرئيسية للوصول مباشرةً إلى Google Now
- تحسين شاشة إعدادات تحديد الموقع وإعادة تسميتها من Location access إلى Location
- تبسيط خيارات تحديد الموقع، حيث تم إلغاء الخيارات القديمة GPS Satellites و Wi-Fi و Mobile Network Location واستبدالها بخيارات مفهومة بشكل أكبر للمستخدم العادي وهي: دقة عالية High accuracy، توفير البطارية battery saving ومستشعرات الهاتف device sensors.
- خيار جديد يسمى Google Location History يعرض قائمة بالتطبيقات التي طلبت تحديد موقعك
- إضافة خيار Tap & Pay “إنقر وادفع” ضمن الإعدادات لإدارة الدفع عبر الهاتف بواسطة خدمة Google Wallet وشريحة NFC.
بحسب ما يبدو فإن هذا التحديث هو الأكبر من حيث التغييرات على الواجهات منذ نسخة أندرويد 4.1. قد لا تكون هذه التعديلات كبيرة أو جذرية على الواجهة، لكن ليس من المفترض بها أن تكون كذلك أساسًا، المهم أن غوغل فكرت بإضافة بعض اللمسات التي تجعل من الواجهة أبسط مع المحافظة على أناقتها وسهولة استخدامها كما اعتدنا عليها.
بالطبع هذا ليس كل شيء بالتأكيد، مازلنا نتوقع من غوغل الكشف عن المزيد من الميزات لدى الإعلان عن النسخة رسميًا. لكن حتى ذلك الحين دعنا نعرف رأيك بالتغييرات الجديدة.
[TuttoAndroid], [Android and Me]
أكتوبر 04
رغم مواردها العالية وخبرتها الكبيرة، ما زالت مايكروسوفت عاجزة عن رفع الحصة السوقية لنظام تشغيلها ويندوز فون 8 لأكثر من 3.7% من سوق الهواتف الذكية بحسب آخر الإحصائيات. لسبب ما، يحجم الجميع عن شراء هواتف “ويندوز فون” ويفضّلون الاتجاه إلى أندرويد أو iOS.
لكن إن لم تستطع منافسة الكبار، فماذا تفعل؟ حاول أن تتلمس شيئًا من نجاحهم. هذه هي الاستراتيجية التي تفكر مايكروسوفت باتباعها على ما يبدو بحسب معلومات نشرها موقع Bloomberg الذي حصل على معلومات تفيد بأن رئيس قسم البرامج في مايكروسوفت “تيري ميرسون” سيتوجه إلى تايوان لمناقشة إتش تي سي حول فكرة تتيح للشركة تقديم هواتف تحمل كلًا من نظامي أندرويد وويندوز فون بشكل ثنائي الإقلاع، بحيث يستطيع المستخدم استخدام النظامين والتبديل بينهما في نفس الهاتف.
وفي مقابل هذا عرضت مايكروسوفت على الشركة تخفيض أو إلغاء رسوم ترخيص استخدام ويندوز فون في هواتفها، وذلك بعد الأنباء التي ترددت بأن إتش تي سي قررت التوقف عن إنتاج هواتف ويندوز فون والتركيز على أندرويد فقط.
كما أكدت مصادر أخرى لموقع Android Central بأن إتش تي سي تدرس بالفعل التكاليف الهندسية لصناعة هاتف ثنائي الإقلاع بنظامي أندرويد وويندوز فون. لكن حتى الآن فالفكرة ما زالت قيد النقاش بين الشركتين، وحتى لو صحت هذه الأخبار فهذا لا يعني بأن الشركتين ستتوصلا إلى اتفاق ملموس في النهاية.
ومن غير المعروف كذلك ردة فعل غوغل على الفكرة في حال تم الاتفاق عليها بين الشركتين، لكن من غير المتوقع أن تعترض غوغل لأن سياسة أندرويد المفتوحة لا تتعارض من حيث المبدأ مع مثل هذه الأفكار، كما أن الشركة لم تعارض قيام أسوس بطرح حاسب لوحي يعمل بنظامي أندرويد وويندوز 8 مؤخرًا.
لكن من جهة أخرى، قد لا يكون توجه مايكروسوفت إلى إتش تي سي من أجل زيادة شعبية نظام “ويندوز فون 8″ هو فكرة ممتازة، حيث لا تمتلك الشركة بدورها حصة عالية في سوق أندرويد مقارنةً بشركات مثل سامسونج وإل جي على سبيل المثال، لكنها ربما وبسبب مصاعبها المالية قد تكون الشركة الوحيدة التي تقبل عرض مايكروسوفت الذي من المحتمل أن يساهم في زيادة مبيعاتها، لهذا وجدت مايكروسوفت أنها الشريك الوحيد المحتمل في هذه الخطة.
هل تعتقد أن هذه الفكرة لو تم تنفيذها هي فكرة مميزة وبأن الأجهزة العاملة بنظامي أندرويد وويندوز فون ستحظى بإقبال كبير؟ أم أنها محاولة يائسة أخرى من مايكروسوفت؟
[Bloomberg], [Android Central]
أكتوبر 03
نشرت شركة غوغل إصدارها الشهري الذي توضح فيه نسبة توزع نسخ أندرويد المختلفة على أجهزة أندرويد المنتشرة حول العالم. وأظهرت أرقام لوحة قياس نظام أندرويد أن معدل الأجهزة التي تعمل بالنسخ الثلاث من إصدارات (جيلي بين) وهي (4.1 و 4.2 و 4.3) وصلت إلى ما نسبته 48.6%.
ويأتي إصدار خبز الزنجبيل Gingerbread ثانيًا بنسبة 28.5%، بينما جاء إصدار آيس كريم ساندوتش ICS بنسختيه (أندرويد 4.0.3، و 4.0.4) ثالثًا، وبنسبة 20.6%.
وبمقارنة هذه النسب مع إحصاءات الشهر الماضي، يُلاحظ ارتفاع نسبة إصدار “جيلي بين” بمقدار 3.5%، بينما ارتفعت نسبة إصدار “آيس كريم ساندويش” بحوالي 1.1%، وانخفضت نسبة “جينجر بريد” بمقدار 2.2%.
بالتأكيد، ما زال أندرويد يعاني من مشكلة عدم استخدام جميع مستخدميه للنسخة الأخيرة من نظام التشغيل، وهو ما يمكن أن تعتبره مشكلة أو لا، بحسب نظرتك إلى الموضوع. لكن لاشك فإن استخدام حوالي نصف المستخدمين لنسخة حديثة من نظام التشغيل هو تحسن ملحوظ تمكنت غوغل من تحقيقه ببطىء مقارنةً بوضع أندرويد خلال السنوت السابقة.
[Google]
أكتوبر 03
بعد إطلاقها تحديث أندرويد 4.2.2 جيلي بين لهواتف اتش تي سي ون إكس في الهند، قامت الشركة التايوانية مؤخرًا بإطلاق التحديث لهواتف اتش تي سي ون إكس بلس. ويجلب التحديث الجديد للنظام خصائص جديدة مثل BlinkFeed وواجهة الاستخدام سنس 5.
ويأتي تحديث أندرويد 4.2.2 للون إكس بلس بنفس مميزات النظام التي قدمتها الشركة في تحديث ون إكس، ويمكن لمستخدمي الهاتف حاليًا تحديثه بشكل مُباشر عبر الواي-فاي. ويأتي التحديث الجديد بحجم 408 ميجابايت ويظهر في هيئة تنبيه عند توفره على هاتف المُستخدم.
سبتمبر 26
قبل خمس سنوات من الان كشفت شركة جوجل عن الاصدار الاول من نظام تشغيل الهواتف الخاص بها اندرويد والذي توفر لاول مرة على هاتف T-Mobile G1 والذي كان يعرف أيضا باسم اتش تي سي Dream.
جوجل تحتفل بمرور خمس سنوات على ميلاد نظام اندرويد
ومنذ ذلك الحين بدأت حصة نظام اندرويد في سوق الهواتف الذكية في العالم بالنمو سنة بعد اخرى وذلك بزعامة منتجات العملاق الكوري سامسونج لتصبح 75% في الشهر الجاري مع 136 مليون هاتف بنظام الاندرويد حول العالم.
نعم لقد تمكنت جوجل من تحقيق هذه الارقام القياسية التي لم يتوقعها احد ابدا خلال خمس سنوات فقط لهذا يبقى السؤال المطروح هو كيف سيصبح الامر بعد خمس سنوات اخرى من الان؟؟
يونيو 15
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.
قبل أيام، أعلنت شركة آبل أثناء مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2013 المقام في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية عن تنظام تشغيلها الجديد iOS 7، والذي بدأت المناوشات تدور حوله حتى قبل أن تنتهي آبل من مؤتمرها.
معظم المتابعين أشاروا إلى أن آبل اعتمدت في تصميمها الجديد على بعض مزايا أندرويد الموجودة منذ زمن، كما أشار البعض إلى أنها اعتمدت كذلك على بعض أساليب التصميم المتّبعة في نظام تشغيل ويندوز فون.
ما لاحظناه نحن مستخدمي أندرويد أن آبل أدخلت أسلوب تعدد مهام جديد مقتبس من هواتف أندرويد، وتحديدًا أسلوب تعدد المهام الموجود في واجهات سينس الخاصة بشركة HTC، حيث تبدو صفحة تعدد المهام شبيهة أكثر لأسلوب شركة HTC، وتستطيع التخلص من التطبيقات المفتوحة عن طريق سحبها للأعلى. وهنا أعتقد أن آبل استفادت من صفقة التسوية مع HTC، ولكن هل آبل فقدت ابداعها لتكرر أسلوب يشبه كثيرًا ما هو موجود على أجهزة بنظام تشغيل يعتبر من أخطر منافسيها؟
الأمر الآخر هو اختصارات التحكم الجديدة التي أضافتها آبل، ربما لا تشبه تلك الموجودة على أندرويد من حيث الشكل، إلا أن المضمون واحد، حيث أصبح بإمكان مستخدمي آبل سحب نافذة من الأسفل ليتم من خلالها التحكم بإيقاف وتشغيل الواي فاي والبلوتوث ووضع الطيران وما إلى ذلك، وهو الأمر الذي يشبه الخيارات الموجودة في أجهزة سامسونج عند فتح نافذة التنبيهات أعلى الشاشة.
كما شاهدنا قبل أيام قليلة أن ميزة Parallax Effect التي قدمتها آبل في تحديثها الجديد كانت متوفرة كتطبيق على متجر غوغل بلاي منذ أشهر عديدة، ربما ليست بنفس القوة التي جلبتها آبل، إلا أن الفكرة مستهلكة. عدا عن واجهة القفل التي تُشبه تلك المستخدمة في أجهزة نيكسوس، ومُشغل الموسيقا الذي يُشبه نوعًا ما Google Music.
بعيدًا عن التعصب الأعمى، هل تعتقد أن آبل قد أخطأت في تعديل تصميم نظام تشغيلها هذه المرة، وهل تعتقد أنه سينافس أندرويد أكثر من السابق؟ أخبرنا برأيك ضمن التعليقات.
[مصدر الصور: Info World, ZDNet]
يونيو 03
أعلنت شركة أسوس اليوم ضمن فعاليات معرض Computex 2013 في تايوان، عن جهاز ASUS Transformer Book Trio الفريد من نوعه. ما يجعل هذا الجهاز مميزًا هو أنه يمكن أن يعمل بثلاث وضعيات: حاسب لوحي Tablet، حاسب محمول Laptop، وكجهاز سطح مكتب Desktop. كما يعمل بنظامي أندرويد وويندوز 8 ويحمل معالجين ووحدتي تخزين وبطاريتين!
يحمل جهاز Transformer Book Trio شاشة بقياس 11.6 إنش بدقة Full HD. والجهاز مصمم للتبديل بسهولة بين نظامي أندرويد وويندوز 8. ورغم أن نظامي التشغيل مختلفين، تقول أسوس بأن المستخدمين يستطيعون مزامنة بياناتهم بين النظامين. ويعمل الجهاز بمعالجين منفصلين الأول هو معالج إنتل الحديث من الجيل الرابع (هازويل) Core i7 وهو المعالج المسؤول عن تشغيل نظام ويندوز، وهذا المعالج مدمج ضمن لوحة المفاتيح الخاصة بالجهاز. كما تحتوي الشاشة على معالج Atom من إنتل كذلك بتردد 2 غيغاهرتز يقوم بتشغيل الجهاز عند فصل الشاشة عن لوحة المفاتيح واستخدامه كحاسب لوحي بنظام أندرويد.
تحتوي لوحة المفاتيح الخاصة بالجهاز على قرص صلب بسعة 1 تيرابايت، بينما تحتوي الشاشة على قرص تخزيني من نوع SSD بسعة 64 غيغابايت. وعدا عن استخدام الجهاز كحاسب محمول لدى ربط الشاشة بلوحة المفاتيح، يمكن ربط لوحة المفاتيح بشكل منفصل بأي شاشة جهاز كمبيوتر وسيصبح لدى المستخدم منصة عمل قوية لسطح المكتب. أي أن لوحة المفاتيح بحد ذاتها هي عبارة عن كمبيوتر منفصل وقوي بنظام ويندوز 8.
للأسف لم تعلن أسوس عن سعر وموعد توفر هذا الجهاز المثير للاهتمام. سنزودكم بمزيد من التفاصيل حوله لدى توفرها.
مايو 31
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.
في حوارنا لهذا الأسبوع سنتيح لكم إطلاق العنان لخيالكم وتصور ماهو الهاتف المثالي بالنسبة لك. قد تكون أفكارك منطقية كأن تقول: هاتف مع 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وشاشة عالية التحديد بقياس 4 إنش بواجهات أندرويد الصافية، أو هاتف من سلسلة Nexus لكن من صناعة سوني مع لوحة مفاتيح فيزيائية! أو قد يحلو لك تخيل الهاتف المثالي بالنسبة لك حتى لو احتوى على تقنيات أو أفكار ليست رائجة بعد، كأن تقول هاتف يمكن فتحه عبر البصمة ويدعم المكالمات عبر الأقمار الصناعية ويعمل بواجهة Sense! أو ربما قد تعتبر بأن هاتفك الحالي الموجود بين يديك حاليًا هو الهاتف المثالي بالنسبة لك، لكن قد تتمنى إضافة بعض التعديلات عليه كي يصبح أفضل، سنحب سماع هذه التعديلات.
فكر قليلًا، ودعنا نعرف ماهو شكل ومواصفات الهاتف المثالي بالنسبة لك ضمن التعليقات.
مايو 20
كشفت الشركة الفنلندية “يولّا” Jolla العاملة في مجال صناعة الهواتف المحمولة عن أول هاتف ذكي لها يعمل بنظام تشغيل Sailfish؛ وهو نظام تشغيل جاء خليفة لنظام MeeGo بعد فشله ويعتمد على نواة لينوكس مفتوحة المصدر، ويحمل الهاتف الجديد نفس اسم الشركة Jolla، ويتميز بقدرته على تشغيل تطبيقات أندرويد.
ويعتمد نظام تشغيل Sailfish على جزء من نظام تشغيل MeeGo يدعى Mer، والذي كان مملوكًا لشركة نوكيا وإنتل قبل أن ينشق عدد من موظفي نوكيا في تموز/يوليو الماضي بهدف رفع مستوى نظام تشغيل MeeGo الذي أثبت فشله حتى الآن.
ويأتي الهاتف الجديد Jolla بشاشة تدعى Estrade بقياس 4.5 إنش، ويعمل بمعالج ثنائي النواة غير معروف نوعه حتى الآن، بالإضافة لوجود ذاكرة تخزين داخلية بسعة 16 غيغابايت مع إمكانية زيادة السعة عن طريق بطاقة ذاكرة خارجية من نوع microSD، ويملك الهاتف كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل.
ويملك الهاتف عددًا من الأغطية الرقيقة The Other Half، والتي تعمل على تبديل ألوان الجزء الخلفي من الهاتف لعدة ألوان حيوية حسب اختيار المستخدم. الهاتف متوفر للطلب المسبق ابتداءًا من الآن، وبسعر حوالي 515 دولار أمريكي، مع وعود في تسليم الهاتف قبل نهاية العام الحالي.
قد ينجح نظام التشغيل الجديد Sailfish أو يفشل، ولكن ما يهمنا نحن أن الشركة المطورة اختصرت على نفسها الطريق وقدموا الدعم لتطبيقات أندرويد، وبالتالي فإن مطوري تطبيقات أندرويد ستكون المهمة أمامهم سهلة في إتاحة تطبيقاتهم لنظام التشغيل الجديد ولهاتف Jolla عند طرحه في الأسواق، وبالتالي يفترض أن يحصل النظام الجديد على دعم كبير من حيث كمية التطبيقات المتوفرة له.
Click here to view the embedded video.
[ArsTechnica]
مايو 19
اعتدنا على رؤية الأجهزة ثنائية الإقلاع التي تعمل بنظامي تشغيل مختلفين، وأسوس طرحت مؤخرًا جهازًا يعمل بكل من ويندوز 8 وأندرويد. لكن الأجهزة ثلاثية الإقلاع هي أمر جديد ومثير للانتباه، حيث طرحت شركة Ekoore الإيطالية حاسبًا لوحيًا يمكن أن يتحول إلى حاسب محمول يعمل بأنظمة ويندوز 8 وأوبونتو وأندرويد بشكل ثلاثي الإقلاع!
وقالت الشركة المطورة للجهاز أن الفكرة منه هي توحيد أنظمة التشغيل الثلاثة في جهاز واحد يلبي مختلف الاستخدامات، وأضافت أنه قد تمت دراسة مواصفاته العتادية بعناية بحيث يعمل بأفضل شكل ممكن على مختلف أنظمة التشغيل التي يدعمها.
يقدم الجهاز شاشة بقياس 11.6 إنش وبدقة 768×1366 بيكسل وهي الدقة الشائعة في معظم الحواسب المحمولة، بالإضافة إلى ويندوز 8 فهو يعمل بنسخة أوبونتو 13.04 الأخيرة ونسخة أندرويد 4.2 الأخيرة كذلك. ويمكن شراؤه كحاسب لوحي فقط، أو شراء لوحة المفاتيح الخاصة به بشكل اختياري. لوحة المفاتيح تمتلك منفذي USB ومنفذ للشبكة Ethernet وبطارية ثانية. كما يمتلك 8 غيغابايت من ذاكرة RAM ومعالجًا ثنائي النواة من إنتل وقرصًا تخزينيًا من الحالة الساكنة SSD بسعة 128 غيغابايت. وهي مواصفات جديرة بجهاز كمبيوتر متكامل أكثر منها مواصفات حاسب لوحي، مما يعني بأن استخدام الجهاز على نظامي ويندوز 8 أو أوبونتو يقدم للمستخدم تجربة الكمبيوتر المتكاملة مع إمكانية تشغيل التطبيقات الكبيرة بسهولة. إضافةً إلى أنه يدعم اتصال WiFi بالطبع و 3G.
سعر الحاسب اللوحي 770 دولار، كما يمكن شراء لوحة المفاتيح بشكل منفصل بسعر 179 دولار أمريكي. وبما أن من يشتري هذا الجهاز بمثل هذه المواصفات لا يمكن أن يشتريه إلا مع لوحة المفاتيح لتحقيق الاستفادة الفعلية منه فهذا يعني بأن السعر يصل إلى 949 دولار، وهو ليس بالسعر المنخفض لكنه قد يبدو معقولًا بالنسبة لمن يحتاج فعلاً إلى أنظمة التشغيل الثلاثة في جهاز واحد.
ما رأيك بمثل هذا الجهاز من حيث الفكرة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
[PCWorld], [Ekoore]
أحدث التعليقات