لماذا ستلجأ غوغل إلى تنويع أجهزة Nexus؟ ولماذا هي فكرة عبقرية؟!

غير مصنف التعليقات على لماذا ستلجأ غوغل إلى تنويع أجهزة Nexus؟ ولماذا هي فكرة عبقرية؟! مغلقة

نقلنا منذ أيام تقريراً نشرته صحيفة الوول ستريت جورنال يتحدث عن معلومات حول اعتزام غوغل إلى توسيع برنامج أجهزة Nexus بحيث تقوم الشركة بإصدار هواتف وحواسب لوحية من سلسلة Nexus تقدم تجربة أندرويد الصافية وتحصل على تحديثات غوغل أولاً بأول ومن خمس شركات مختلفة. بالطبع غوغل لم تؤكد رسمياً هذا الكلام وبالتالي فهو ما يزال في درجة الإشاعة والكلام غير المؤكد. لكن لو صح هذا الكلام -وهو ما أرجّحه- فهذا يعني بأن الشركة قد وجدت حلاً عبقرياً لبعض أبرز مشاكل أندرويد!

دعونا نعود بضعة سنوات إلى الوراء، عندما أعلنت غوغل عن نظام أندرويد مفتوح المصدر، تحمس جميع المهتمين بالتقنية بشدة لهذا النظام الوليد، ليس لأن غوغل هي من تقف خلف أندرويد فحسب بل بسبب مصدره المفتوح الذي يعني مزيداً من التنويع. كون أندرويد مفتوح المصدر فهذا يعني بأن أية شركة تقوم بإنتاج الهواتف المحمولة حول العالم تستطيع تبني النظام وإنتاج هواتفها الخاصة بعتادها الخاص، وهذا يعني بأن المستخدم سيخرج من سجن سيطرة شركة واحدة على النظام، لأن هواتف أندرويد تتوفر بحيث تناسب جميع الأذواق والميزانيات والمتطلبات. كي تستخدم نظاماً قوياً مثل أندرويد، لست مضطراً لشراء هاتف باهظ الثمن، لست مضطراً للحصول على مواصفات عتادية ثابتة من حيث حجم الشاشة أو دقة الكاميرا. المستخدم يعشق التنوع والمرونة وهذا ما وفره أندرويد.

لكن بعد فترة وجيزة، ظهر الجانب السلبي لهذا التنوع وهذه المرونة، وهو أن الشركات المصنّعة للهواتف وسعياً لتمييز أنفسها عن غيرها من الشركات (وهذا من حقها) سعت إلى تطوير واجهاتها المخصصة وتركيبها فوق واجهات أندرويد الأساسية. من حيث المبدأ لا ضير في هذا، فتلك الشركات اجتهدت لتحسين تجربة أندرويد وتقديم أفضل تجربة لمستخدميها، وهناك بالفعل من يفضل واجهات مثل واجهة Sense من HTC أو TouchWiz من Samsung على واجهات أندرويد الأصلية. فكرة الواجهات المخصصة بحد ذاتها ليست فكرة سيئة على الإطلاق بل هي تندرج ضمن مبدأ التنوع وتوفير المزيد من الخيارات للمستخدم. لكن ما حدث هو أن هذه الواجهات أصبحت سبباً في تأخير وصول التحديثات إلى الهواتف. فبعد إصدار كل نسخة جديدة من أندرويد تحتاج الشركات إلى مابين 5 إلى 8 أشهر لدمج واجهاتها مع النسخة الجديدة واختبار التحديث على هواتفها. آخر الإحصائيات أشارت إلى أن 5% فقط من أجهزة أندرويد تعمل بنسخة أندرويد 4.0 الأخيرة بعد حوالي ستة أشهر على إطلاق النسخة.

بالطبع تقوم غوغل كل عام بإصدار هاتف من سلسلة Nexus يحمل آخر نسخة من أندرويد وتكون له أولوية استقبال تحديثات النظام الجديدة. وبالتالي فمن يرغب بالحصول على التحديثات وعلى تجربة واجهات أندرويد الصافية فعليه بشراء هاتف Nexus وانتهت المشكلة؟؟ لا في الحقيقة لم تنتهِ لأن هاتف Nexus قد لا يقدم للمستخدم المواصفات المناسبة له، فالهواتف الأخرى قد توفر شاشات أفضل أو كاميرات أفضل أو جودة صنع أعلى، وغير ذلك.

الأصوات بدأت تتعالى في الفترة الأخيرة بأن غوغل “يجب أن تفعل شيئاً”، أو يجب أن “تضبط” أندرويد بشكل أو بآخر لإنهاء مشكلة التحديثات تلك وللتخفيف من سيطرة الشركات على أندرويد وإعادة شيء من السيطرة إلى غوغل.

الفكرة التي لم يستوعبها البعض، هي أن أندرويد لم يكن ليصبح أندرويد الذي نعرفه لو لم يكن مفتوح المصدر ولو لم يتوفر مجاناً للشركات تصنع به ما تشاء. وقيام غوغل بفرض أية قيود يعني ضرب أندرويد في نقطة قوته الرئيسية. صحيح أن نقطة القوة تلك كان لها آثار سلبية برأي البعض، لكنها تبقة “نقطة القوة” لأندرويد، كما أن فرض أية قيود على الشركات أو على أندرويد ينسف جوهر “المصدر المفتوح” الذي يقوم عليه النظام.

إذاً الوضع معقد جداً، يتوجب على غوغل أن تفرض قيوداً تُنهي مشكلة التحديثات، وتتيح لمزيد من المستخدمين فرصة استخدام أندرويد بنسخته الصافية (والرائعة بالمناسبة!) لكن دون أن تؤدي تلك القيود إلى الإضرار بطبيعة التنوع التي يفرضها أندرويد. باختصار على غوغل أن تجد حلاً مختلفاً يسمح بذلك دون أن يؤدي إلى إزعاج الشركات أو إجبارها على تغيير واجهاتها الخاصة.

الحل العبقري هو توسيع برنامج أجهزة Nexus كي يشمل شركات متعددة وليس شركة واحدة كما جرت العادة، بحسب التقرير فإن غوغل اتفقت حالياً مع خمس شركات، يمكن أن نتوقع أن هذه الشركات هي الشركات الخمس الكبرى: Sony, Samsung, LG, HTC, Motorola. بموجب الاتفاق ستُصدر هذه الشركات في أواخر العام الحالي خمسة هواتف (وربما حواسب لوحية) تحمل نسخة أندرويد القادمة Jelly Bean وتقدم تجربة أندرويد الصافية وتحصل على التحديثات أولاً بأول. وهنا قد يسأل البعض عن جدوى وجود خمسة أجهزة فقط تعمل بنسخة أندرويد الصافية وسط طوفان من مئات الأجهزة الأخرى؟ هنا تكمن عبقرية الحل الذي خرجت به غوغل لأنها وبهذه الخطوة ستضرب عدة عصافير بحجر واحد وهي:

  • سيُتاح لمزيد من المستخدمين تجربة واجهات أندرويد الأساسية التي لا تتمكن الغالبية العظمى من المستخدمين من تجربتها، هذه الواجهات التي بذلت غوغل في تصميمها جهداً كبيراً بقيادة النابغة Matias Duarte لا بد أن تتاح تجربتها للمزيد من المستخدمين. بعض المستخدمين حالياً يعتقد بأن واجهات Sense هي المرادف لأندرويد، نفس الأمر بالنسبة لواجهات Samsung مثلاً. انتشار المزيد من الأجهزة بواجهات أندرويد الأصلية سيجعل لها جمهور أكبر من العشاق الذين سيقصدونها عند شراء هاتفهم القادم.
  • ستلجأ الشركات الخمس إلى التنافس والتمايز فيما بينها عبر العتاد والمواصفات وليس عبر الواجهات، مما سيرفع سقف نوعية العتاد وجودة صنع الجهاز.
  • ستحصل هذه الشركات الخمس (بالضرورة) على وصول مبكرة إلى نسخ أندرويد القادمة. لتوضيح ما الذي يعنيه هذا يجب أن تعلم بأن شركة واحدة فقط كل عام كانت تحصل على أفضلية الحصول على نسخة أندرويد القادمة قبل إطلاقها وهي الشركة التي تعمل معها غوغل لإصدار هاتف Nexus أي سامسونج خلال العامين الفائتين و HTC قبل ذلك. أما بقية الشركات فلم تكن تستطيع المباشرة بتطوير أجهزة تعمل بآخر نسخة من أندرويد قبل إطلاق الكود المصدري للجميع. الآن ستحصل تلك الشركات على الكود بشكل مبكر كي تتمكن من تجربته على هواتفها الجديدة. لكن حصولها على الكود مبكراً له فوائد أخرى، إذ ستتاح لها إمكانية تجربة الكود أيضاً حتى على واجهاتها المخصصة. مما يعني بأن HTC مثلاً ستتمكن من اختبار تحديث أندرويد على واجهة Sense الخاصة بهواتفها القديمة أو بهواتفها الجديدة التي سوف تصدر لاحقاً. مما يعني سرعة الحصول على التحديثات حتى بالنسبة لمستخدمي الهواتف التي تعمل بالواجهات المخصصة لتلك الشركات. أي أن تحديثات أندرويد ستصبح أسرع سواء كنت من مستخدمي أجهزة تعمل بنسخة أندرويد الصافية أو تعمل بواجهات مخصصة.
  • هذا المشروع لا يتضمن إجبار الشركات على التوقف عن إنتاج واجهاتها المخصصة، وبالتالي فمن يحب Sense أو TouchWiz ولا يهتم كثيراً بقضية التحديثات سيستطيع الاستمرار باستخدام هواتفه من شركاته وواجهاته المفضلة، بل سيستفيد أيضاً من سرعة أعلى من السابق في الحصول على التحديث.
  • الشركات الأخرى التي لم تتفق معها غوغل حالياً (دعنا نقل Huwawei على سبيل المثال). فهي إما ستبادر بالانضمام إلى (الحلف) وهو ما سترحب غوغل به، أو على الأقل ستبدأ بإنتاج هواتف تعمل بنسخة أندرويد الصافية عندما ترى بأن هذه النسخة ستصبح مطلوبة أكثر في السوق وذات أفضلية أعلى من حيث التحديثات.
  • في النهاية لن يتأثر تنوع أندرويد وتعدد خياراته سلبياً، سيستمر أندرويد في تزويد المستخدمين بما يحتاجون من الأجهزة المتنوعة، وستتحسن مشكلة التحديثات تدريجياً وبنسبة عالية وفي النهاية دون أن تفرض غوغل على الشركات أية قيود من شأنها المس بمبدأ المصدر المفتوح الذي يقوم عليه أندرويد.

يُذكر بأن برنامج Nexus سيتضمن الحواسب اللوحية أيضاً. قد يكون في جعبة غوغل المزيد لتنظيم أندرويد وتحسينه خلال الفترة القادمة، سننتظر مؤتمر Google I/O الذي سيعقد في أواخر حزيران/يونيو القادم لنرى ما الجديد الذي ستكشفه الشركة.

شركة يابانية تطرح مرآة تعمل بنظام أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على شركة يابانية تطرح مرآة تعمل بنظام أندرويد مغلقة

Selection_022

اعتدنا على رؤية مختلف أنواع الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد بدءاً بالهواتف والحواسب اللوحية وأجهزة التلفاز، مروراً بأفران المايكرويف وأجهزة طبخ الأرز والآن لدينا مرآة تعمل بنظام أندرويد طورتها شركة يابانية تدعى Seraku. تسمح لك هذه المرآة بمشاهدة أخبار الطقس صباحاً قبل الخروج من المنزل، وعرض عناوين الأخبار ونتائج المباريات الرياضية بل وتستطيع عرض وزنك بواسطة ميزان متصل بها.

هذه المرآة التي تذكرنا بنافذة سامسونج تستخدم في الحقيقة حساساً للاقتراب يسمح بالتحكم بها دون لمسها فعلياً لتجنب تلطيخها بالبصمات، وهي عبارة عن شاشة LCD رقيقة تعلوها طبقاً من الزجاج العاكس، وفعلياً فهي متصلة بحاسب لوحي يشكل (الدماغ) الفعلي للمرآة. الفيديو التالي فيه نظرة سريعة على المرآة:

Click here to view the embedded video.

حالياً ما زالت هذه المرآة في طور التجربة ومن غير المعروف متى ستطرح للاستخدام التجاري. لكن في الواقع تعطينا اختراعات مثل هذه نظرة إلى مستقبلنا الذي سنصبح محاطين فيه بالتقنية والمعلومات من كل حدبٍ وصوب وهو ما قد يبدو رائعاً من جهة لكن مقلقاً من جهة أخرى حيث يرى البعض بأن عالماً وصلت فيه الانترنت حتى إلى مرآتك ومطبخك هو عالم سيجعلنا في حنين إلى الحياة البسيطة الخالية من فوضى المعلومات!

[The Verge]

المحكمة تفشل في الوصول إلى حكم نهائي في قضية غوغل وأوراكل

أخبار أندرويد التعليقات على المحكمة تفشل في الوصول إلى حكم نهائي في قضية غوغل وأوراكل مغلقة

فشلت المحكمة في استصدار حكم نهائي في قضية غوغل وأوراكل التي بدأت جلساتها الشهر الماضي. وكان من المتوقع أن تصدر المحكمة حكمها النهائي يوم أمس في القضية التي تدعي أوراكل فيها بأن غوغل انتهكت فيها براءتي اختراع تتعلقان بالواجهات البرمجية للغة جافا وذلك في نظام أندرويد. ورغم أن هيئة المحلفين قد توصلت إلى قرار يقضي بأن غوغل تنتهك بالفعل براءات اختراع أوراكل، إلا أن القصة وصلت إلى طريق مسدود ولم تنتهِ بعد.

القصة لم تنتهِ لأن هيئة المحلفين فشلت في تأكيد ما إذا كان استخدام التقنيات التي تدعي أوراكل بأنها “مسروقة” محمي ضمن ما يُعرف في الولايات المتحدة بالاستخدام العادل.

والاستخدام العادل هو مصطلح في القانون الأمريكي يقضي ضمن شروط معينة بأنه يحق لجهة ما استخدام عمل محفوظ بحقوق النشر ضمن بعض الشروط المحددة دون أن يُعتبر مُستخدم هذا العمل مخالفاً للقانون أو مُنتهكاً لحقوق النشر.

تقول غوغل في دفاعها بأن استخدامها للواجهات البرمجية المذكورة كان ضمن سياسة الاستخدام العادل وذلك لأنها وبفضل أندرويد قد رفعت من أهمية جافا واهتمام المطورين بها (وهذا صحيح دون شك)، وقالت بأنه لولا أندرويد لما رأينا جافا تحقق هذا النجاح في الهواتف المحمولة، ناهيك عن أن ما استخدمته غوغل هي مجموعة من الأكواد مفتوحة المصدر والمتاحة مجاناً للجميع أصلاً. لهذا تعتبر الشركة بأن استخدامها يجب أن يكون محمياً بقانون الاستخدام العادل حتى لو ثبت بأن فيه انتهاك بشكل من الأشكال لحقوق النشر الخاصة بأوراكل.

وأضافت غوغل بأنها استخدمت تلك الأكواد لصناعة منتج مختلف تماماً وبشكل كبير عن شكله الأصلي، وبالتالي فالمنتج النهائي الذي ظهر كان مميزاً ومختلفاً وليس عبارة عن “نسخ ولصق” أو “تقليد”. وهذه نقطة تقف في صالح غوغل بالطبع.

الآن وبسبب عدم تمكن هيئة المحلفين من الوصول إلى إجماع، تسعى غوغل إلى المطالبة ببطلان المحكمة، وهو أمر يوجد فرصة كبيرة بأن يوافق عليه القاضي نظراً لتخبط هيئة المحلفين وتضارب الآراء. بطلان المحكمة يعني بأن محكمة أخرى جديدة ستنظر في القضية، لكن حينها ستكون الكفة قد مالت نوعاً ما إلى جانب غوغل في المحكمة الجديدة كون المحكمة الأولى لم تكن قادرة على استصدار حكم “يُجرّم” غوغل.

[Android Police]

متجر غوغل بلاي يتجاوز 15 مليار تحميل

أخبار أندرويد التعليقات على متجر غوغل بلاي يتجاوز 15 مليار تحميل مغلقة

نشرت صحيفة الإندبندنت تقريراً يذكر بأن عدد التطبيقات التي تم تحميلها من متجر Google Play سيصل غداً إلى 15 مليار تطبيق. إلا أن موقع TechCrunch قام بالاتصال بغوغل لتأكيد المعلومة وذكرت المتحدثة باسم الشركة بأن حسابات الصحيفة ليست دقيقة، لأن عدد التطبيقات المحمّلة تجاوز الـ 15 مليار بالفعل منذ أسابيع!

وكان آخر رقم رسمي من غوغل قد تم الكشف عنه في الشهر الأول من العام الحالي حيث ذكرت غوغل بأن عدد مرات التحميل قد وصل (في حينها) إلى 11 مليار. وبشيء من الحسابات فهذا يعني بأن متجر غوغل بلاي يشهد حالياً حوالي مليار تحميل شهرياً،

ويُعتبر أندرويد حالياً نظام التشغيل الأسرع نمواً في العالم حيث وبحسب إحصائيات الشهر الماضي، يتم تفعيل أكثر من 850 ألف جهاز جديد بنظام أندرويد يومياً، وتقوم حوالي 55 شركة بصناعة أجهزة أندرويد تعمل على أكثر من 300 مشغل للهواتف المحمولة في العالم.

[TechCrunch], [The Independent]

شاهد أول جهاز أندرويد تجريبي ظهر في العام 2007

أخبار أندرويد التعليقات على شاهد أول جهاز أندرويد تجريبي ظهر في العام 2007 مغلقة

SONY DSC

نشرنا منذ فترة صوراً لواجهات نسخة مبكرة من أندرويد ظهرت أثناء محاكمة غوغل وأوراكل. لكن قبل أيام تم نشر أول صور لأول جهاز تجريبي صنعته HTC يعمل بنظام اندرويد في العام 2007. طبعاً هذا الجهاز كان لتجربة وتطوير أندرويد فقط ولم تكن الشركة تعتزم طرحه في السوق. لكن المثير من شكل الجهاز وتصميمه بأنه كان أقرب إلى تصميم البلاك بيري بلوحة مفاتيح كاملة ولم يكن يمتلك شاشة لمسية حينها.

هذا الجهاز يعمل بمعالج OMAP850 مع 64 ميغابايت فقط من ذاكرة RAM ويحمل شاشة بدقة 240×320 بيكسل وكاميرا بدقة 1.3 ميغابيكسل وكان ذو نوعية صنع جيدة وأزرار تحكم متعددة. كما أنه لا يمتلك اتصال واي فاي ولا 3G وكانت واجهاته بسيطة جداً حتى إذا ما قارنته بأول نسخة أندرويد رسمية صدرت في العام 2008.

لكن غوغل كانت تعمل أيضاً على نسخة ثانية أكثر تطوراً وبشاشة لمسية وبقدرات رسومية كانت تعتبر عالية في العام 2007. الفيديو التالي نشرته غوغل مؤخراً، يظهر فيه سيرجي برين مؤسس الشركة وهو يتحدث عن أندرويد، كما يظهر موظف آخر وهو يعرض لنا مواصفات الجهاز الأول والجهاز الثاني مرتفع المواصفات:

 

الفيديو:

Click here to view the embedded video.

[OMGDroid]

شاهد كيف كان أندرويد في العام 2007

أخبار أندرويد التعليقات على شاهد كيف كان أندرويد في العام 2007 مغلقة

Selection_085

إن من يقارن مابين النسخة الأولى من أندرويد Cupcake (رقم النسخة 1.5) التي صدرت في سبتمبر من العام 2008 وبين النسخة الأخيرة آيس كريم ساندوتش (4.0) التي صدرت العام الماضي يمكن أن يلاحظ مدى التطور الكبير الذي شهدته المنصة خلال الأعوام الثلاثة. لكن أمس تم للمرة الاولى نشر صور تعود للعام 2007، أي قبل الإطلاق الرسمي للنسخة الأولى بعام على الأقل، ونلاحظ أنه حتى هذه النسخة القديمة تختلف بشكل كبير عن النسخة 1.5 التي كانت أول نسخة تُطلق رسمياً مع هاتف HTC G1.

هذه الصور كشفت عنها أوراكل خلال المحاكمة الجارية بينها وبين غوغل، وتهدف الشركة من نشرها إلى إظهار اعتماد أندرويد الكبير على جافا. لكن دعونا من المحاكمة ولنشاهد كيف كان أندرويد في العام 2007 وهي الواجهات التي لم نَرها إطلاقاً وكانت مصممة للعمل على جهاز يحمل لوحة مفاتيح فيزيائية:

الشاشة الرئيسية

الهاتف

جهات الاتصال

المفكرة

جيميل

البريد الالكتروني

الرسائل

المتصفح

مشغل الميديا

الخرائط

غوغل توك

الكاميرا

يوتيوب

الوقت

الملاحظات (تم إلغاؤه في الإصدار النهائي)

الآلة الحاسبة

الإعدادات

يُذكر بأن غوغل بدأت العمل على تطوير نظام أندرويد للهواتف الذكية منذ العام 2005 عندما استحوذت على شركة أندرويد التي أسسها آندي روبن.

[The Verge]

 

iQuran تطبيق القرآن الكريم يضيف ميزة التجويد على النص (تحديث 23-4-2012)

غير مصنف التعليقات على iQuran تطبيق القرآن الكريم يضيف ميزة التجويد على النص (تحديث 23-4-2012) مغلقة

iQuran 2.3.2

برنامج القرآن الكريم الشهير وباللغة العربية يحتوي على ترجمة القرآن لعدة لغات. كما يمكنك الاستماع لقراءة القرآن الكريم آية تلو الآية بالصوت، ويمكنك تكرار الاستماع للآية أو السورة، كما يمكنك إضافة ملاحظاتك بالإضافة للعلامات المرجعية على الآيات بشكل غير محدود، والبحث عن كلمة أو جملة داخل القرآن.

ميزات الإصدار iQuran:

  • دعم كامل لوضع الشاشة الأفقي فقط لأول خمسة أجزاء من القرآن.
  • إمكانية إضافة خمسة علامات فقط.
  • ترجمة إنكليزية واحدة لقاموس: Shakir
  • نتائج البحث محدودة 20 نتيجة بحث فقط.
  • تحميل ملفات الصوت للمقرئ: الشيخ الحصري فقط.

ميزات الإصدار iQuran Pro:

  • دعم كامل لوضع الشاشة الأفقي لكافة أجزاء القرآن.
  • علامات غير محدودة.
  • ترجمة لعدة لغات وعدة قواميس.
  • محرك بحث قوي، بحث غير محدود.
  • تحميل أصوات المقرئين: أكثر من مقرئ.

صور من البرنامج:


الترجمات المتوفرة لبرنامج iQuran:

  • اللغة الإنجليزية – نسخ كتابة اللغة العربية بحروف إنكليزية.
  • الألمانية – iQuran Pro فقط
  • الفرنسية – iQuran Pro فقط
  • الأندونيسية – iQuran Pro فقط
  • الأوردو (يتطلب نظام التشغيل OS 3.0+)
  • الفارسية (يتطلب نظام التشغيل OS 3.0+)
  • الملايو – iQuran Pro فقط
  • الإسبانية – iQuran Pro فقط
  • التركية – iQuran Pro فقط
  • الروسية – iQuran Pro فقط
  • البوسنية – iQuran Pro فقط
  • الهولندية – iQuran Pro فقط
  • الإيطالية – iQuran Pro فقط
  • الألبانية – iQuran Pro فقط
  • الرومانية – iQuran Pro فقط
  • اليابانية – iQuran Pro فقط

يشمل البرنامج القراء:

  1. الشيخ الحصري
  2. مشاري راشد العفاسي – iQuran Pro فقط
  3. سعود الشريم – iQuran Pro فقط
  4. أبو بكر الشاطري – iQuran Pro فقط
  5. عبد الباسط عبد الصمد – iQuran Pro فقط
  6. الغامدي – iQuran Pro فقط
  7. ماهر المعيقلي- iQuran Pro فقط
  8. المنشاوي – iQuran Pro فقط

تحديثات الإصدار 2.3.1:

  • قواعد التجويد اللفظية بالألوان التوضيحية الآن في هذا التحديث. النسخة المجانية تتضمن الجزء الأخير فقط.
  • تم إضافة إمكانية تكبير النص العربي – iQuran Pro فقط.
  • تم إضافة القارئ الشيخ المنشاوي.
  • تم إضافة خادم جديد للتحميل لتحسين سرعة التحميل لمنطقة أوروبا وآسيا والشرق الأوسط.
  • عند تحميل القارئ من الصفحة الرئيسية للسورة يمكنك تحديد الخادم الذي تريد التحميل منه.
  • تلاوة مستمرة للشيخ الحصري والشاطري – iQuran Pro فقط.
  • بعض الإصلاحات.

تحديثات الإصدار 2.3.2:

  • تم إضافة حكم التجويد “إدغام بلا غنة“.
  • تم تغيير لون حكم التجويد “الإدغام العادي” إلى اللون البنفسجي بينما أصبح اللون الفضي الآن لحكم التجويد “إدغام بلا غنة”.
  • تحسين تلوين حكم التجويد “الإخفاء”. إذ أصبح التلوين الآن يبدأ من بداية النون الساكنة أو التنوين.
  • تحسين تصفح الآية المحددة من العلامات المرجعية أو البحث.

تاريخ الإصدار: 23 نيسان 2012

تحميل الإصدار iQuran 2.3.2 | الرابط المباشر [ اضغط هنا ] | حجم الملف: 12.36 ميغابايت

QR CODE:

رابط النسخة في متجر غوغل بلاي

logo-app iQuran
Guided Ways Technologies Ltd.
Gratis   star-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-img
pulsante-google-play-store
pulsante-appbrain
qrcode-app

رابط النسخة iQuran Pro للشراء من متجر غوغل بلاي

logo-app iQuran Pro
Guided Ways Technologies Ltd.
$6.93   star-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-half-dark-img
pulsante-google-play-store
pulsante-appbrain
qrcode-app

أندرويد يسيطر على 68% من الهواتف الذكية في الصين

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يسيطر على 68% من الهواتف الذكية في الصين مغلقة

جميعنا يعرف هذه الصورة التي تمثل أندرويد يلتهم التفاحة، لكن يبدو بأن هذا ما يحدث حرفياً في الصين،  إذ ذكر موقع Macworld المتخصص في متابعة أخبار آبل نقلاً عن شركة دراسات السوق الصينية Analysys International بأن أندرويد أنهى العام 2011 مستحوذاً على 68.4% من حصة السوق بينما لم تنهِ آبل العام بأكثر من 5.7% رغم سعي آبل الحثيث في الفترة الأخيرة الدخول بشكل أكبر إلى السوق الصيني العملاق.

وبحسب الدراسة فقد حصل سيمبيان على 18.7% بينما حصل ويندوز فون على 1.2% و0.1% لبلاك بيري. وتعزو الدراسة هذا النجاح الكبير لأندرويد وجود شركات صينية مثل هواوي وZTE تنتج هواتف أندرويد مناسبة لجميع الميزانيات، ويبدو بأن أحد أهم أسباب نجاح أندرويد في الصين هو دعمه للأجهزة منخفضة ومتوسطة المواصفات والسعر وهي الشريحة التي لا تصل إليها آبل.

صحيح أننا لا يجب أن نقارن هاتف واحد بمئات الهواتف، لكن أعتقد بأن مثل هذه النتائج الإحصائية والأرقام التي يفرضها السوق مقلقة أيضاً بالنسبة لآبل خاصة في سوق مثل السوق الصيني الذي تتسابق عليه كل من غوغل ومايكروسوفت وآبل.

[Macworld]

أزمة الهواتف الذكية: ما الهاتف الذي يجب أن أشتريه؟

غير مصنف التعليقات على أزمة الهواتف الذكية: ما الهاتف الذي يجب أن أشتريه؟ مغلقة

من الجوانب الإيجابية التي فرضها تواجد أندرويد في السوق ومرونته وطبيعته مفتوحة المصدر هي أنه فجر الإبداع لدى الشركات، وخاصة الشركات المبدعة من حيث العتاد لكن الضعيفة من حيث البرمجيات (سامسونج و HTC مثالاً). حيث مكن أندرويد مثل هذه الشركات من تفادي نقطة ضعفها في أنظمة التشغيل وإنتاج هواتف رائعة ومتنوعة تناسب جميع الميزانيات وكل الأذواق.

قبل أندرويد كان السوق واضحاً، لديك الميزانية المناسبة وتريد هاتفاً قوياً وفريداً من نوعه؟ تذهب إلى الآيفون. ليست لديك الميزانية أو لست مهتماً بالحصول على هاتف ذكي؟ تذهب إلى نوكيا أو سامسونج. تحب الهواتف القوية لكنك لا تحب iOS أو تريد هاتفاً بمواصفات عتادية مختلفة عن الآيفون كالشاشة الأكبر مثلاً؟ HTC لديها هواتف قوية بنظام ويندوز الذي لا يرقى إلى iOS بأي شكل من الأشكال لكنه كان ملائماً للكثيرين.

لكن بعد أندرويد اختلفت اللعبة بشكل كبير، وقامت الشركات بإغراق السوق بعدد ضخم ومتنوع من الأجهزة إلى درجة تثير الحيرة، ولأن الهاتف الكامل ليس موجوداً (ولن يوجد على الإطلاق) تزداد هذه الحيرة، فترى الهاتف الذي يحمل شاشة ممتازة يقدم كاميرا ليست بتلك الجودة، والهاتف الذي يقدم مواصفات كاملة بالنسبة لك يعمل ربما بواجهات غير جذابة بالنسبة لك، وقس على هذا المنوال.

بدأت معظم الشركات هذا العام باتباع استراتيجية مختلفة وهي طرح عدد أجهزة أقل مع التركيز على النوعية بشكل أكبر، هذا ممتاز لكنه لا يحل مشكلتك عندما تتوجه إلى السوق لشراء جهاز، والمشكلة أن عدد الأجهزة المتنوع والكبير يعطيك وهماً بأن جهازك الكامل الذي تطمح إليه سيكون موجوداً في السوق، لكنك بعد البحث ستجد عدة أجهزة ممتازة تتمنى لو أمكن جمعها بجهاز واحد كي تنتهي المشكلة، لكن هذا مستحيل بالطبع!

دائماً ما أتلقى الأسئلة حول (أفضل جهاز في السوق)، وأنا لا أجيب على مثل هذا السؤال لأنه لا توجد إجابة، فأفضل جهاز هو الجهاز الذي يلبي متطلباتك وتشعر بالراحة لاستخدامه، لكنني دائماً أرشد المستخدمين إلى عدة نقاط تساعدهم في اختيار الجهاز، النقطة الأولى هي الميزانية، لا داعي أن تشوش نفسك بالأجهزة مرتفعة الثمن والمواصفات في حال لم تصل إليها الميزانية. وكنت أقول للحيارى دائماً ألا داعي لتشغل نفسك بقصة تحديثات هواتف أندرويد المتأخرة، والحل الأمثل هو الثبات مع شركة واحدة تعجبك أجهزتها، لنفترض أنك تحب HTC ولنقل أنها تنتج كل عام جهازاً مميزاً مثل HTC One X لهذا العام، وتطلق تحديثاً جديداً لأندرويد في أبريل بعد حوالي خمسة أو ستة أشهر من إطلاق غوغل للتحديث. عليك أن تفترض بأنك ستحصل كل عام على هاتف جديد في أبريل، أو على تحديث جديد في أبريل لهاتف العام الماضي، والتزم بهذا الخط المريح.

إن كنت تحتاج حقاً إلى الحصول على آخر تحديثات أندرويد أولاً بأول فالتزم بهواتف Nexus من غوغل، هاتف جديد كل عام أو تحديث رئيسي جديد كل عام. لكنك إن كنت تستخدم HTC مثلاً وكان هاتفك يؤدي المطلوب منه فلا داعٍ للاهتمام كثيراً بسرعة الحصول على التحديث، طالما أن تطبيقاتك تعمل بأفضل شكل والهاتف يؤدي الغرض المطلوب منه تماماً.

كل هذا جميل، حتى وصلت إلى اللحظة التي اكتشفت فيها بأنني وقعت ضحية الحيرة التي كنت أنصح الآخرين عدم الوقوع بها. كمستخدم لهواتف غوغل الرسمية منذ HTC G1 وحتى Nexus One وNexus S كنت مرتاحاً بالبقاء على هذا الخط. لكن كان خطأي هو أنني تأخرت في الحصول على هاتف Galaxy Nexus وعندما جاءت اللحظة التي قررت فيها شراء الهاتف بدأت الهواتف الأحدث في الظهور وهنا بدأ التردد والحيرة!

من جهة أرى نفسي مضطراً للحصول على الهاتف من أجل التحديثات التي لم أكن لأعبأ بها كثيراً لو كنت مستخدماً عادياً ولست كاتباً متخصصا بأندرويد. لكن من جهة أخرى ومض في رأسي هاتف رائع وهو Galaxy Note والذي أجمع كل من استخدمه على أنه لم يستطع العودة إلى هاتف بشاشة أصغر، شاشته الرائعة وميزة القلم التي أعتقد بأني سأستخدمها كثيراً جعلتني أفكر جدياً في الجهاز. الحيرة ازدادت بعد ظهور هاتف HTC One X، فجودة الصناعة التي تتميز بها هواتف HTC لطالما أبهرتني وازداد الانبهار بعد طرح الشركة لهاتفها الأخير. وعندما اعتقدت بأن حيرتي انحصرت بثلاثة هواتف اقترب الإعلان عن Galaxy S III الذي لم أكن أفكر فيه على الإطلاق لأنني لست من محبي واجهة TouchWiz لكن شاشته التي ستكون فريدة من نوعها جعلتني أعيد التفكير بشكل جدي.

فكرة أخرى خطرت لي هي أن أستمر مع هاتف Nexus S حتى نهاية العام كي أشتري هاتف Nexus القادم، خاصة أن جهازي الحالي يعمل بشكل ممتاز فيما عدا أنني بدأت أشعر بالحاجة إلى شاشة أكبر. عدا عن ذلك لا أشعر بأنني في حاجة إلى معالج أفضل لأنني لست من هواة الألعاب وبالتالي لا توجد لدي حاجة ملحة للحصول على هاتف بمعالج ثنائي أو رباعي النواة.

هنا اكتشفت أنني وقعت ضحية الحيرة، واكتشفت بأن التكنولوجيا تتطور بشكل مجنون وبأن من يتابع تفاصيلها يتعب بالفعل.

لهذا أحب أن أفتح النقاش، هل أنت ممن يقعون في هذه الحيرة؟ وماهو برأيك الأسلوب الأمثل لمعالجتها؟ دعنا نعرف رأيك وتجربتك في التعليقات.

لاري بيج: 850 ألف جهاز أندرويد يتم تفعيله يومياً، عبر شبكة من 55 شريك

أخبار أندرويد التعليقات على لاري بيج: 850 ألف جهاز أندرويد يتم تفعيله يومياً، عبر شبكة من 55 شريك مغلقة

في تدوينة طويلة له، تحدث “لاري بيج” المدير التنفيذي والشريك المؤسس لغوغل عن بعض ما يتعلق برؤية الشركة ومنتجاتها وطموحاتها على المدى القريب هذا العام. وبالطبع فمن ضمن ما تحدث عنه كان أندرويد الذي نقل سيطرة الشركة الكاسحة من عالم البحث إلى عالم الهواتف الذكية بأكثر من 50 بالمئة من حصة السوق.

وعن أندرويد، قال لاري بأنه يتم يومياً تفعيل أكثر من 850 ألف جهاز أندرويد -وهو نفس الرقم الذي كشف عنه آندي روبن في شباط/فبراير الماضي- وقال بأن شبكة من الشركات تصل إلى 55 شركة تساهم في صنع هواتف أندرويد يتم تشغيلها على أكثر من 300 مشغل للهواتف المحمولة حول العالم.

كما أبرز فخره بنسخة الآيس كريم ساندوتش الأخيرة وكيف أنها تمتلك واجهات جميلة وتعمل بسلاسة على كل من الهواتف والحواسب اللوحية.

وتطرق أيضاً إلى استحواذ غوغل على موتورولا، وقال بأن غوغل متحمسة جداً للفرصة التي أتيحت لها بصنع أجهزة رائعة تساهم في النمو الكبير الذي يحققه كل من أندرويد وموتورولا. لكنه أكد بأن انفتاح أندرويد والاستثمار الذي تضعه فيه الشركات المصنّعة ساهم في نجاح أندرويد وسيبقى مضموناً، وستعمل غوغل مع جميع الشركات للوصول إلى أفضل تجربة مستخدم ممكنة. ولا توجد للشركة أية خطط في تغيير الصيغة المفتوحة لأندرويد.

كم تعتقد سيحتاج أندرويد قبل الوصول إلى مليون جهاز مفعّل يومياً؟ أتوقع هذا قبل نهاية العام، وسيكون هذا مدعوماً بجهاز: Kindle Fire 2 وربما بحاسب غوغل اللوحي ذو السبعة إنش إن تمكنت غوغل من تسويقه بشكل صحيح. ولا ننسى Galaxy S III طبعاً. هل توافقني الرأي؟

[Google]

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول