تطبيق MightyText لأندرويد يسمح لك بإرسال واستقبال رسائل SMS من جهاز الكمبيوتر والحاسب اللوحي

غير مصنف التعليقات على تطبيق MightyText لأندرويد يسمح لك بإرسال واستقبال رسائل SMS من جهاز الكمبيوتر والحاسب اللوحي مغلقة

mightytext

من أحد سِمات العصر الذي نعيشه اليوم هو أننا نستخدم أجهزة مختلفة لتأدية وظائف مختلفة. نحن الآن لسنا في العام 2002 حيث كان جهاز الكمبيوتر وحده كافياً لتأدية جميع أعمالنا. فمعظمنا الآن يستخدم هاتفه الذكي لتأدية الكثير من الأعمال، ثم جاءت الحواسب اللوحية لتملأ فراغاً كان موجوداً أيضاً، فأصبحنا نستخدم وبشكل يومي ثلاثة أجهزة: الكمبيوتر، والهاتف الذكي، والحاسب اللوحي.

لحسن الحظ، فقد خففت الحوسبة السحابية علينا الكثير من عبىء استخدام الأجهزة المتعددة، فبريدك الالكتروني قابل للوصول من أي جهاز عبر خدمات جيميل وهوتميل وياهو وغيرها، وملفاتك قابلة للوصول من أي مكان أيضاً بفضل خدمات مثل دروب بوكس وغوغل درايف، وحتى مكتبتك الموسيقية بات بالإمكان مزامنتها عن طريق الانترنت بفضل العديد من الخدمات.

لكن في الحقيقة، هناك خدمة واحدة ما زالت عالقة في العام 2002 ولا نستطيع الاستغناء عنها، وهي خدمة الرسائل النصية القصيرة SMS. كم كانت الحياة ستكون أسهل لو تمكنا من تحويل خدمة SMS إلى خدمة سحابية أيضاً، بحيث تستطيع استقبال الرسائل والرد عليها من جهاز الكمبيوتر، دون أن تضطر لقطع عملك وفتح قفل الهاتف وتفحص الرسائل الجديدة الواردة، وسيكون من الأجمل لو تمكنت من استقبال الرسائل على حاسبك اللوحي أثناء العمل عليه، عوضاً عن وضعه جانباً والبحث عن هاتفك لترى من هذا المزعج الذي أرسل لك رسالة SMS أثناء تصفحك لموقع أردرويد من حاسبك اللوحي.

خدمة MightyText تسمح لك بعمل ذلك بالضبط، حيث تنقل رسائلك النصية إلى السحابة وتسمح لك بالوصول إليها من أي مكان، سواء كنت على جهاز الكمبيوتر أو الحاسب اللوحي. أسس الخدمة موظفان سابقان في غوغل ليقدما لنا خدمة كان من المفترض أن تقدمها غوغل نفسها. الخدمة هي عبارة عن إضافة للمتصفحات الرئيسية (كروم، فايرفوكس، إنترنت إكسبلورر) وتطبيق ويب يمكن الوصول إليه من أي متصفح كان، وتطبيق للهواتف، وتطبيق للحواسب اللوحية (قادم قريباً).

بكل بساطة، تقوم الخدمة بمزامنة رسائلك النصية عن طريق حسابك في غوغل، الفكرة هي أنه وعند استقبالك لأي رسالة SMS جديدة ستستطيع الاطلاع عليها من جهاز الكمبيوتر أو الحاسب اللوحي، وتستطيع الرد عليها أيضاً من نفس الجهاز. الرسالة المُرسلة سيتم إرسالها من رقمك نفسه، أي كأنك أرسلتها من هاتفك تماماً، في الحقيقة الإرسال يتم من هاتفك فعلاً، لكن الفرق هو أن هذا يتم من خلال جهاز الكمبيوتر أو الحاسب اللوحي، وهذا يعني بأنك ستتكلف ثمن رسالة تقليدية لدى شركة الاتصال الخاصة بك كأي رسالة عادية ترسلها من الهاتف. ويقول المطورون بأن المزيد من الخدمات قادمة قريباً مثل دعم MMS ودعم تطبيقات المراسلة الأخرى مثل Whatsapp.

لاستخدام الخدمة، تحتاج أولاً إلى تحميل تطبيق الهاتف، من متجر غوغل بلاي أو من مخدمنا بصيغة apk. تطبيق الهاتف بسيط جداً، تحتاج فقط إلى تشغيله ثم ضغط زر واحد كي تبدأ خدمة المزامنة خلال ثوانٍ.

للاطلاع على رسائلك من جهاز الكمبيوتر تحتاج إلى زيارة العنوان https://mightytext.net/app ضمن المتصفح، أو تحميل الإضافة الخاصة بالخدمة لمتصفحك المفضل من هنا، وهذا أفضل كي يقوم المتصفح بإرسال التنبيهات لك عند وصول رسائل جديدة.

أما لاستخدام الخدمة من الحاسب اللوحي فعليك زيارة العنوان المذكور أعلاه، وهي ليست أفضل طريقة ممكنة لكن التطبيق الخاص بالحواسب اللوحية قادم قريباً، وتقوم الشركة حالياً بتجربته على أي يتم إطلاقه قريباً جداً.

يُعتبر التطبيق في مراحله الأولية، إذ لم تخرج الخدمة من نطاقها التجريبي إلا منذ فترة قصيرة، ويعدنا المطورون بالكثير من التحسينات خلال الفترة القادمة.

تطبيق G Cloud Backup للنسخ الاحتياطي السحابي واسترجاع البيانات بسهولة

غير مصنف التعليقات على تطبيق G Cloud Backup للنسخ الاحتياطي السحابي واسترجاع البيانات بسهولة مغلقة

gcloudardroid2

يُعتبر النسخ الاحتياطي أمر أساسي يتوجب على كل مستخدم للهواتف الذكية ممارسته بشكل دائم، خاصة أن الهواتف عرضة بشكل دائم للضياع أو السرقة أو الأعطال. وعدا عن ذلك، فمن الوارد أن يقوم المستخدم نفسه وعن طريق الخطأ بحذف بعض الملفات أو الصور الهامة التي يصعب استرجاعها.

لهذا فالنسخ الاحتياطي هو صمام الأمان الذي يضمن بأن تستعيد جميع ملفاتك وبياناتك ليس بسبب ضياع الهاتف أو عطله فقط، بل أيضاً عند شرائك لهاتف جديد ستحتاج أيضاً إلى نقل كل هذه المعلومات من الهاتف القديم إليه بأسهل طريقة ممكنة. الآن ونحن في عصر السحابة والتخزين السحابي، يبدو الحل الأمثل في تخزين الملفات على الانترنت من أجل الرجوع إليها بسهولة وتحت أي ظرف.

تطبيقات التخزين السحابي متوفرة لأندرويد بكثرة من شركات مختلفة، فلدينا Google Drive و Box و Dropbox وغيرها الكثير، تستطيع دائماً رفع ملفاتك إلى إحدى هذه الخدمات، لكن المشكلة هي أن هذه الخدمات لا تؤتمت هذه العملية وتحتاج إلى تدخل دائم منك. كما أن بعض تطبيقات النسخ الاحتياطي الأخرى إما تفتقر إلى الواجهات السهلة والبسيطة، أو تحتاج إلى وجود صلاحيات الرووت في الجهاز وهو ما لا يتوفر لدى الجميع، أو تقوم برفع الملفات إلى مخدّمات مطور التطبيق التي لا تستطيع أن تضمن وثوقيتها.

تطبيق G Cloud Backup الجديد من تطوير شركة Genie9 يُعتبر من أبسط وأسهل تطبيقات النسخ الاحتياطي السحابي التي شاهدتها ومن أقلها من حيث التكلفة. يقوم التطبيق بعمل النسخ الاحتياطي لكل من جهات الاتصال وسجل المكالمات والرسائل والمستندات والصور والموسيقا والفيديو وبيانات المتصفح (العلامات المرجعية وسجل التصفح) إضافةً إلى إعدادات النظام. ما يميز التطبيق هو سهولة استخدامه الشديدة، كل ما على المستخدم هو تحديد الأشياء التي يرغب بنسخها لمرة واحدة فقط (يمكن تعديلها متى أحب) وسيقوم التطبيق يومياً ودون أن تدخل من المستخدم بعمل نسخة احتياطية من المعلومات وتخزينها على السحابة. عند الرغبة باسترجاع المعلومات على هاتف جديد، أو على نفس الهاتف في حال تم حذف بياناته، يكفي تثبيت التطبيق وتسجيل الدخول بحساب المستخدم ثم الضغط على زر الاستعادة Restore وسيتم كل شيء بشكل تلقائي دون أية إعدادات أخرى.

يستطيع المستخدم تحديد الموعد اليومي للنسخ الاحتياطي، ولن يقوم التطبيق بهذه العملية افتراضياً إلا إذا كان الهاتف متصلاً عبر الشبكة اللاسلكية ويمتلك نسبة لا بأس بها من شحن البطارية. كما يستطيع المستخدم استرجاع ملفات معينة بشكل منفرد في حال قام بحذفها عن طريق الخطأ، أي ليس بالضرورة استرجاع نسخة احتياطية كاملة في حال أردت استرجاع ملفات معينة فقط.

تخزين النسخة الاحتياطية يتم على مخدّمات آمازون السحابية بشكل آمن ومُشفّر، ويقدم التطبيق 1 غيغابايت من مساحة التخزين المجانية، ويمكن رفعها إلى 10 غيغابايت مقابل 0.99 دولار شهرياً أو إلى مساحة غير محدودة مقابل 4 دولار شهرياً.

التطبيق متوفر للتحميل مجاناً من متجر غوغل بلاي أو من مخدمنا بصيغة apk.

ماهي الحوسبة السحابية؟ [مبادىء تقنية]

غير مصنف التعليقات على ماهي الحوسبة السحابية؟ [مبادىء تقنية] مغلقة

Business on a laptop

مبادىء تقنية هي سلسلة من المقالات، تهدف إلى شرح وتبسيط عدد من المبادىء التقنية للمبتدئين، وبالطبع فإن جميع التقنيات التي سنعمل على شرحها مرتبطة بشكل أو بآخر بنظام أندرويد. فخلال مقالاتنا وأخبارنا المختلفة، قد تمر الكثير من المصطلحات التي لا يفهمها جميع القرّاء، مصطلحات مثل الاتصال قريب المدى NFC والواقع المُحسّن Augmented Reality والخدمات السحابية Cloud Services والرومات ROMs وغير ذلك من المصطلحات والتقنيات التي لا يتسع المجال لشرحها دائماً، والتي قد تبدو غامضة للكثير من المستخدمين.

تشير آخر الإحصائيات إلى 1.3 مليون جهاز بنظام أندرويد يتم تفعيله يومياً، هذا يعني بأنه لدينا في كل شهر ملايين المستخدمين الجدد على عالم أندرويد وبعضهم جديد على عالم الهواتف الذكية بالمجمل. بعض المصطلحات التي تراها بديهية بالنسبة لك، قد تبدو غامضة بالنسبة لغيرك. لهؤلاء، ولأنه من حق أي مستخدم حتى لو كان مبتدئاً معرفة معنى التقنيات التي يوفرها له هاتفه سنقدم هذه السلسلة وسنقوم من الآن وصاعداً بربط هذه المصطلحات أينما وردت في مقالاتنا وأخبارنا القادمة، بالمقالات التي تشرح هذه التقنيات ضمن سلسلة (مبادىء تقنية). في المرة الماضية تحدثنا عن نواة لينوكس. هذه المرة سنشرح معنى الحوسبة السحابية.

ماهي الحوسبة السحابية؟

لا بد أنك تسمع مصطلح “السحابة” كثيراً هذه الأيام، وبعدة أشكال مختلفة، كالحديث عن خدمات التخزين السحابي، والموسيقى السحابية، والتطبيقات السحابية، بل حتى أنظمة التشغيل السحابية. وسواء على أجهزة الكمبيوتر أو الحواسب اللوحية أو الهواتف الذكية، يبدو بأن “السحابة” تلاحقك في كل مكان. فما هي السحابة (بالمصطلح التقني) وما هي الحوسبة السحابية التي يتحدث عنها الجميع هذه الأيام؟ سنحاول الإجابة عن هذا السؤال بشكل مبسط.

التعريف المبسط يقول، بأن الحوسبة السحابية هي قيامك باستخدام المصادر الحوسبية (العتاد والبرمجيات) عن طريق الانترنت، مقدّمة إليك بشكل خدمة.

ماذا نعني بقولنا مقدمة إليك بشكل خدمة؟ هذا يعني بأنك تقوم باستخدام الخدمة، دون أن تهتم بالكيفية التي تعمل بها هذه الخدمة، أي دون أن تعبأ -على سبيل المثال- بالمخدّمات التي تُشغل الخدمة، وكيفية اتصالها ببعضها البعض، وكيفية إعداد الشبكة فيما بينها، والبرمجيات المثبتة عليها.

كمثال بسيط على هذا، دعنا نأخذ خدمة البريد الالكتروني من غوغل: Gmail. إن كان لديك حساب بريد إلكتروني على “جيميل” (أو ياهو أو هوتميل) فأنت تُعتبر عملياً أحد مستخدمي الخدمات السحابية. لأنك تستفيد من الخدمة المقدمة لك على طبق من ذهب، دون أن تكترث لما خلف هذه الخدمة من آلاف المخدّمات والتوصيلات والبرمجيات والمهندسين الذين يتأكدون من أن كل هذا العتاد يعمل بالشكل الصحيح.

بالمقابل، فلو كنت تستخدم تطبيق Outlook لاستقبال البريد الالكتروني على سطح المكتب في أنظمة ويندوز، فأنت المسؤول عن الاهتمام برسائلك التي سيتم تخزينها على قرصك الصلب، وأنت المسؤول عن عمل نسخة احتياطية من الرسائل خوفاً من ضياعها. وبالتالي فتطبيق Outlook هو تطبيق، بينما Gmail هو خدمة، وبشكل أدق، خدمة سحابية تقف خلفها الكثير من التفاصيل.

لكن من أين جاء تعبير السحابة لوصف هذا النوع من الخدمات؟

في عالم الشبكات، يستخدم المهندسون شكل السحابة لتبسيط وتوصيف البُنى التحتية المعقدة، وللفصل ما بين البُنية التحتية التي قد تتضمن عشرات أو مئات أو آلاف المخدّمات وأجهزة التوجيه وتجهيزات الشبكة والبرمجيات، ومابين الأجهزة الخارجية التي ستتعامل مع تلك البنية التحتية (السحابة) وكأنها كيان واحد. هذه الأجهزة الخارجية قد تكون جهاز الكمبيوتر، أو الهاتف، أو الحاسب اللوحي. الشكل التالي يوضح مثالاً عن طريقة تمثيل البنية التحتية لخدمة سحابية مفترضة:

ماهي بعض الأمثلة عن الخدمات السحابية؟

الأمثلة التالية هي أمثلة قليلة جداً من بين مئات الآلاف من التطبيقات والخدمات السحابية المتوفرة:

  • خدمات البريد الالكتروني: Gmail, Yahoo, Hotmail

  • خدمات التخزين السحابي: Google Drive, Dropbox, Box, SkyDrive

  • خدمات الموسيقى السحابية: Google Music, Amazon Cloud Player, iTunes/iCloud

  • التطبيقات السحابية: Google Docs, Photoshop Express

  • أنظمة التشغيل السحابية: Google Chrome OS, Jolicloud

ماهي فوائد الحوسبة السحابية مقارنةً بالحوسبة التقليدية؟

  • الحوسبة السحابية تسمح لك بالوصول إلى جميع تطبيقاتك وخدماتك من أي مكان وأي زمان عبر الانترنت، لأن المعلومات ليست مخزنة على قرصك الصلب بل على مخدمات الشركة المقدمة للخدمة.

  • تخفيض التكاليف على الشركات، حيث لم يعد من الضروري شراء أسرع أجهزة كمبيوتر أو أفضلها من حيث الذاكرة أو أعلاها من حيث مساحة القرص الصلب، بل يمكن لأي جهاز كمبيوتر عادي وباستخدام أي متصفح للويب الوصول للخدمات السحابية التي تستخدمها الشركة (تحرير مستندات، تخزين ملفات، تحرير صور، .. إلخ). كما لم يعد على الشركات شراء التجهيزات مثل المخدّمات باهظة الثمن لتقديم خدمة البريد الالكتروني لموظفيها، أو الوحدات التخزينية الضخمة لعمل النسخ الاحتياطية لبيانات ومعلومات الشركة.

  • ضمان عمل الخدمة بشكل دائم، حيث تلتزم الشركة المقدمة لخدمة التخزين السحابي بالتأكد من أن الخدمة تعمل على مدار الساعة بأفضل شكل ممكن. عندما تستخدم أحد خدمات التخزين السحابي فإن معلوماتك مخزنة على أكثر من مخدم واحد لضمان عدم فقدانها، كما أن الشركة المقدمة للخدمة تلتزم بإصلاح أية أعطال طارئة بأسرع وقت ممكن. وهذا يوفر عليك الكثير من الوقت والتكلفة كمستخدم أو صاحب شركة يتولى مسؤولية إدارة تجهيزاته وبرمجياته الخاصة.

  • الاستفادة من البُنى التحتية الضخمة التي تقدمها الخدمات السحابية للقيام بالاختبارات والتجارب العلمية. بعض الحسابات المعقدة تحتاج إلى سنوات لإجرائها على أجهزة الكمبيوتر العادية، بينما تتيح شركات مثل غوغل وآمازون سحاباتها المؤلفة من آلاف المخدمات المرتبطة بعضها ببعض لإجراء مثل هذه العمليات الحسابية بدقائق أو ساعات.

ماهي مساوىء الحوسبة السحابية؟

  • بشكل بديهي، تحتاج التطبيقات السحابية إلى اتصال بالانترنت، حيث سيؤثر انقطاعك عن الانترنت على تمكنك من تأدية عملك، لكن الشركات بدأت تتدارك هذا، وبفضل بعض تقنيات HTML 5 وجافاسكربت الحديثة بات بالإمكان بناء تطبيقات ويب يمكن أن تعمل دون اتصال بالانترنت، ثم القيام بالمزامنة لدى عودة الاتصال، لكن ما زلنا بحاجة إلى المزيد من الوقت كي تتطور هذه التطبيقات والتقنيات بشكل أكبر.

  • مخاوف أمنية: يخشى البعض من وضع كل معلوماته وملفاته لدى الشركات المقدمة للخدمات السحابية، فلو تعرضت الخدمة لعملية اختراق ناجحة، قد يتمكن المخترق من الحصول على معلومات المستخدمين، كما لو لجأت الشركة إلى بيع معلوماتك أو الاستفادة منها بشكل أو بآخر فسيكون هذا مشكلة حقيقية. الضمان الوحيد لك هو اللجوء إلى الشركات الكبيرة ذات الموثوقية العالية والسمعة الجيدة في هذا المجال. (لكن في المقابل، فتجهيزاتك الخاصة وجهاز الكمبيوتر الخاص بك ليست بمنأى عن الاختراق أو السرقة أو الضياع، بل أرى أن شركات الخدمات السحابية أكثر أمناً لتخزين المعلومات وحفظها، لكن تبقى هذه المخاوف موجودة لدى بعض المستخدمين ويجب ذكرها هنا).

  • معظم التطبيقات السحابية لم تصل بعد إلى مستوى تطبيقات سطح المكتب التقليدية، حتى الآن لم تصل تطبيقات تحرير الصور عبر الويب إلى مستويات تضاهي مثلاً تطبيق فوتوشوب التقليدي، ولم تصل تطبيقات تحرير المستندات عبر الويب إلى مستوى مايكروسوفت أوفيس، لكنها تقترب من هذا تدريجياً مع مرور السنوات.

ما هو مستقبل الحوسبة السحابية؟

كل شيء! المستقبل للحوسبة السحابية بكل تأكيد. ربما ليس بعد عام، ولا عامين، ولا خمسة أو حتى عشرة. لكننا سنصل إلى النقطة التي ستتحول فيها جميع أنظمة التشغيل إلى أنظمة سحابية مشابهة لنظام Google Chrome OS. غوغل بدأت في هذا الخط مبكرة، وستتبعها بقية الشركات، وهذه ليست نبوءة لكن استقراء للواقع. ستتحول جميع أنظمة التشغيل إلى أنظمة تعتمد على السحابة بشكل كامل أو شبه كامل. ستصل إلى مرحلة تسمح لك بتشغيل جميع تطبيقاتك عبر الويب، وحتى أضخم الألعاب. فتقنيات الحوسبة السحابية تتطور بسرعة، وتطبيقات الويب تتطور بسرعة، وسرعات الانترنت تتحسن بسرعة. وقريباً، ستطغى السحابة على كل شيء، وربما أقرب مما نتصور.

مصادر: 1, 2

غوغل تعتزم إطلاق خدمة خاصة بها للتخزين السحابي

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل تعتزم إطلاق خدمة خاصة بها للتخزين السحابي مغلقة

. Cloud Computing.

Dropbox .

Google Drive .

– – .

. SEO Experts search engine marketing . .

: [WSJ]
: [Android Central]

 

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول