مارس 23
حصل تطبيق Google Drive التابع للشركة العملاقة قوقل على تحديث جديد جاء بمجموعة من الميزات والإضافات الجديدة، وذلك لجعل تجربته في الإستخدام السحابي أكثر تطورا، وجاء هذا التحديث الجديد لجعل الوصول إلى الملفات أكثر سهولة قبل أي وقت مضى. ومن بين الميزات الجديدة التي جاء بها التطبيق زيادة أيقونة في أسفل الشاشة على جهة اليمين والتي تمكن المستخدمين من تعديل ملفاتهم الخاصة في التطبيقات الأخرى مع إمكانية القيام بحفظها على Google Drive .
إضافة إلى ذلك فعند فتح الملف يتم إضافة مجموعة من التطبيقات التي لها صلة بـ Google Drive جيث يتم نقل التعديل التي في الصورة إلى تطبيق Google Drive. ويتيح التطبيق كذلك إمكانية عرض الملفات حسب التاريخ أو الإسم أو الحجم، إضافة إلى أنه جاء بالعديد من الإصلاحات شملت التطبيق. وفي الأخير لتحميل التطبيق ما عليك سوى الإنتقال إلى صفحة متجر قوقل بلاي من هنا.
مارس 17
بعد إتاحة منصة Classroom التعليمية على أجهزة الحواسب من طرف الشركة العملاقة قوقل مند سنة 2014 والتي تعتبر التكنولوجيا البدلية في التعليم عن طريق تقديم محتوى تعليمي للتلاميذ والطلاب وكذا متابعتهم من قبل أساتذتهم وتجاوز الطريقة التقليدية وهي الإعتماد على الأوراق.
قامت شركة قوقل بإطلاق تطبيقها Classroom التعليمي على النظامين معا الأندرويد و iOS، والذي يوفر للطلاب إدارة مهامهم الدراسية مع الإعتماد على تطبيق قوقل درايف ” Google Drive” لمشاركتها. وقامت الشركة العملاقة بإجراء تحديث كبير لتطبيقها Classroom الذي جاء بميزات وأدوات جديدة ومن أبرز هذه الخصائص التي جاء بها إتاحة إمكانية الأستاذ إرفاق مشاركته بشريط فيديو من اليوتيوب. وقد حمل هذا الإصدار رقم Google Crassroom 2.0 الذي جاء كذلك بإمكانية إرفاق المشاركات للأساتذة والطلاب مع خاصية إلتقاط الصور ومقاطع الفيديو وإدراجها مع المشاركات.
إضافة إلى ذلك فالتحديث جلب كذلك إمكانية حفظ المسودات للأساتذة مع إمكانية نشرها، تطبيق Google Classroom 2.0 لخاصية عرض الإشعارات الصادرة من مركز التنبيهات. وفي الأخير للإستفادة من التطبيق وتحميله على الأندرويد من صفحة المتجر من هنا.
مارس 15
تسعى شركة قوقل دائما إلى تسهيل خدماتها عن طريق إطلاق خدمات متنوعة تصب في مصلحة المستخدمين. ومن بين هذه الخدمات الجديدة التي قامت الشركة العملاقة قوقل بإطلاقها خدمة تجربة الألعاب دون الحاجة إلى تحميلها وتجربتها على الأندرويد. فأحيانا تقوم بتحميل لعبة على متجر قوقل بلاي وتقوم بتجربتها ثم تجدها ليست من النوع المفضل لديك ولا تعجبك ثم تقوم بحذفها على هاتفك مباشرة. وجاءت قوقل لتغير هذه الطرقية الإعتيادية بطريقة أفضل وأسهل منها.
ويمكن للمستخدم الإستفادة من هذه الإمكانية وتجربة الألعاب عن طريق محرك البحث قوقل Google.com بعد الإتصال بالأنترنيت، وذلك عن طريق زر ” جرب الآن ” يظهر للمستخدم عند كتابة إسم اللعبة التي يود تجربتها على محرك البحث قوقل، وتمنح هذه الإمكانية تجربة اللعبة التي تريدها في عضون 10 دقائق، ثم بعد ذلك فلك حق الإختيار إما تحميلها إذا أعجبتك على متجر قوقل يلاي إذا أعجبتك أو الخروج من الصفحة والبحث عن أخرى.
المصدر
مارس 12
قدمت شركة قوقل اليوم لزبائنها خدمة جديدة لتطبيق الخرائط Waze الذي استحوذت عليه سنة 2014 على الاندرويد، وهذه الخدمة ترفع تطبيق Waze إلى الاصدار 4.0 Waze علما بأنه يحتوي على مجموعة من المميزات الجديدة جاء بها في هذا التحديث الأخير.
تقدم هذه الخدمة الجديدة من تطبيق Waze لمنصة الاندرويد حركة المرور إلى جانب القيادة المستندة على التوقيت ، إضافة إلى وجود لوحة جديدة لتقدير وقت الوصول والتي تهدف إلى تنظيم الاحتياجات .وكذلك عرض التقارير وإضافة التوقفات إلى الطريق والتحقق من الطرق البديلة وغير ذلك..
زيادة على كل هذا، تتطلب هذه الخدمة الجديدة من تطبيق Waze للأندرويد ضغطات اقل للقيام ببعض الأمور كبدء القيادة مثلا وكذلك إرسال المواقع والاتجاهات. وأخيرا فإن هذا التحديث يقلل من استهلاك التطبيق للطاقة بشكل كبير كما هو مصرح بذلك من قبل شركة قوقل.
المصدر
مارس 11
أعلنت جوجل عن إطلاق تحديثٍ جديد لشبكة التواصل الاجتماعي الخاصة +Google حيث تضمن التحديث الجديد ميزاتٍ جديدة للتطبيق الخاصة بالشبكة، بالإضافة لإطلاق مُبادرةٍ جديدة تحمل اسم Create.
المُبادرة الجديدة التي أطلقتها جوجل تحمل فكرةً مُتميزة قد تساهم بدفع شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بها للحصول على المزيد من المتابعة والاهتمام من قبل المُستخدمين. فكرة المبادرة تتعلق بالمُحتوى المتميز والمُلهِم، حيث يتطلب على كل شخص ينوي الاشتراك بالبرنامج الخاص بها أن يمتلك حسابًا على شبكة +Google بالإضافة لقيامه بكتابة أو نشر منشوراتٍ جديدة مرة واحدة كل أسبوع على الأقل. تمتلك المبادرة الجديدة موقعًا خاصًا بها، إلا أنها تعتمد على المحتوى والحسابات الخاصة بشبكة +Google.
يُمكن للمستخدمين المشتركين بالبرنامج الجديد أن يقوموا بإنشاء تشكيلة Collection خاصة بهم، حيث قد تتمحور هذه التشكيلة على فكرةٍ تقنية، فنية، اجتماعية، وغيرها. بعد ذلك يقوم المُستخدمين بإغناء هذه التشكيلة بالمنشورات والمحتوى الذي يقومون هم بكتابته ووضعه. عبر منصة Create، تُتيح جوجل للمشتركين بالاطلاع أيضًا على المُشتركين الآخرين والاستفادة من خبراتهم المختلفة بشتى مجالات الحياة. ذكرت جوجل أن أحد شروط الاشتراك بمنصة Create هو تقديم محتوى “عالي الجودة”. لا يوجد توضيح حول المقصد من المحتوى عالي الجودة، ولكن الأكيد أن أي محتوى ذو طابعٍ ترفيهيّ أو موجه للمتعة والتسلية سيكون مرفوضًا على منصة Create.
بالنسبة لي، وجدت أن منصة Create تهدف لتكوين محتوى متميز وراقي يساهم بتقديم الإلهام لمختلف الأشخاص، عبر الاستفادة من تجارب وخبرات الأشخاص الآخرين، وتقديم جوجل لأدواتٍ تساعد بتكوين “التشكيلة” المناسبة لكل شخص بحسب مجال اهتمامه وشغفه.
لمن يود الاشتراك بمبادرة Create الخاص بشبكة +Google، يجب عليكم تعبئة نموذج طلب للاشتراك به، يتضمن المعلومات الأساسية عنكم ورابط صفحتكم على شبكة +Google، ومن ثم ستحصلون على الرد من جوجل. رابط الاشتراك بالمبادرة: اضغط هنا.
بالنسبة للتحديث الجديد الخاص بالتطبيق على الهواتف الذكية، فقد قامت جوجل بإضافة ما يلي:
- إصلاح 18 ثغرة برمجية مختلفة.
- إصلاح 7 ثغرات تتعلق بقدرات الوصول Accessibility.
- إضافة ميزة تثبيت المنشورات بأعلى الصفحة الشخصية.
- إضافة ميزة الوصول السريع لخيار Display Circle Streams.
ما رأيكم بالتحديثات من جوجل لشبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بها؟ وهل تجدون فكرة مبادرة Create جميلة ومفيدة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
المصدر 1، المصدر 2
مارس 09
تعتبر الأدوات الأمنية المفتوحة المصدر من بين أهم الأدوات لحماية الأنظمة المعلوماتية. لذا فالشركات تسعى دائما إلى تعزيز أنظمتها الأمنية. ومن بين هذه الشركات Google و Dell اللتان أعلنتا في الأسبوع الماضي عن إطلاق إثنين من الأدوات الأمنية المفتوحة المصدر ،
وقد أعلنت شركة قوقل عن إطلاق أداتها المفتوحة المصدر التي تسمى VSAQ، وهذه الكلمة هي اختصار لـ Vendor Security Assessment Questionnairek، وذلك من أجل مساعدة مدراء النظام فيما يخص الإجراءات الأمنية، ويمكن لمسؤولي النظام الإجابة على سلسلة الإستبيان التي تقدمها أداة VSAQ، وذلك من أجل تحسين التدابير الأمنية للشركة.
أما بخصوص شركة Dell فقد أعلنت بدورها على إطلاق أداتها المفتوحة المصدر التي أطلقت عليها اسم DCEPT وهي اختصار بالإنجليزية والتي تعني Domain Controller Enticing Password Tripwire، ويجلى دور هذه الأداة في التكشف والتصدي للمهاجمين الذين سولت لهم أنفسهم استغلال أي منفذ من منافذ الويندوز، حيث أن هذه الأداة ” DCEPT ” عبارة عن مصيدة تسعى للإيقاء بالمهاجمين.
وللإستفادة من الأداتان بالمجان وبشكل كامل عبر الموقع الرسمي GitHub وذلك تحت رخصة مفتوحة المصدر . ولتحميل أداة VSAQ لشركة قوقل من هنا و أداة DCEPT لشركة ديل من هنا.
المصدر
مارس 07
بدأت شركة قوقل تجربة شكل جديد لنتائج البحث.هذه الطريقة الحديثة ستخول للشركات وللمشاهير وكذلك للمنظمات أن يكون لديها مثل صفحة خاصة من المحتوى في صفحة نتائج البحث. وقد بدأت الشركة إتاحة الشكل الجديد لمرشحي الرئاسة الامريكية أن ينشروا المحتوى الخاص بهم من آراء ومواقف حول عدة قضايا معينة.
كل هذه التجارب مع مرور الوقت قد تفرعت وتوسعت لتشمل أضخم الشركات وكذلك بعض الشخصيات الشهيرة في عدة تخصصات وعلامات تجارية كبرى.
وحتى يتسنى للمعلنين الاستفادة من هذا الشكل الجديد، هناك علامة رائدة للمجوهرات تقوم بعرض بطاقات من المحتوى المصممة لترويج المجوهرات ،فما عليك سوى الضغط على البطاقة لتعرض لك المزيد من صور المجوهرات والتصاميم.
ما صرحنا به هنا يبدو مشابها لخدمة Google Posts إلا أن متحدث باسم الشركة أكد أن الشكل الجديد لا يدعي هذا الاسم. وهكذا فهذه اللمسة والخطوة التى قامت بها قوقل تعد محاولة جديدة للدخول إلى العالم الاجتماعي بعيدا عن قوقل بلس.
المصدر
فبراير 19
قبل عدة أسابيع وقعت جريمة في الولايات المتحدة الأمريكية راح ضحيتها بعض المواطنين الامريكيين، بعدها قام مكتب التحقيقات الفيدرالية الذي يتولى التحقيق في القضية بتقديم طلب للحصول على البيانات الموجودة على أجهزة آيفون الخاصة بالمتهمين.
بالطبع فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان يرغب في مساعدة آبل لتزويده بمدخل خلفي إلى النظام يستطيع من خلاله فك تشفير البيانات الموجودة هاتف الايفون، لكن الشركة الأمريكية رفضت بشدة و قالت أنّ الهدف الاول لأجهزتها هو حماية بيانات المستخدمين، حتى ولو كانوا مُجرمين، على حد قول رئيسها تيم كوك.
لكن المثل القائل “عدو عدوي .. صديقي” يبدو أنه يصدق أمامنا اليوم، فالرئيس التنفيذي في جوجل سندار بيتشاي أعلن اليوم عن دعمه الكامل لآبل في نزاعها مع مكتب التحقيقات الفيدرالي عبر سلسلة من التغريدات على تويتر، ليسطر سطرا جديدا في المنافسة القائمة بين آبل وجوجل.
فبراير 13
جاءت فكرة تطبيق My Maps بالسماح للمُستخدمين بتخصيص الخرائط الموجودة مُسبقًا على تطبيق خرائط جوجل Google Maps، بحيث يمكن إضافة المُلاحظات وحفظ خرائط مُعيّنة، و يمكن فتح الخرائط المُخصصة باستخدام تطبيق الخرائط الأصليّ، ولكن التّعديلات التي يود المُستخدم القيام بها تتطلب منه إما استخدام الموقع الرسميّ لتطبيق My Maps أو استخدام التطبيق المُخصص للهواتف الذكية، لكن اليوم أطلقت جوجل تحديثًا جديدًا لتطبيقها و يذكر أن هذا هو أول تحديث للتطبيق منذ 2014.
يمكن القول على أن التحديث الجديد للتطبيق جلب ميزات جديدة و هي واجهة جديدة كليًا تعتمد على مبدأ Google Material Design، و أصبح التطبيق يتضمن دليلًا للمستخدمين الجدد لتوضيح كيفية استخدامه وإنشاء الخرائط المخصصة، و يمكن إنشاء التعديلات اعتمادًا على طبقاتٍ مختلفة Layers ، بحيث يقوم المستخدم بتخصيص كل طبقة بالشكل الذي يريد، و تحسين سرعة عمل التطبيق، و أخيرا الحصول على معلوماتٍ خاصة بالمسافة للنقاط التي تم حفظها.
بالنسبة لمن يود استخدام التطبيق، يمكن تحميل النسخة الجديدة المحدثة منه من متجر جوجل بلاي، أو يمكن استخدام الموقع الخاص بالخدمة على الحواسيب الشخصية.
فبراير 12
وفق ما أفادت به صحيفة وول ستريت جورنال نقلًا عن مصادر قالت إنها مطلعة، فإن شركة Google تعمل على خوذة جديدة للواقع الإفتراضي ستكون مستقلة تماما، و على مايبدو فإن الخوذة المستقلة الجديدة للواقع الإفتراضي القادمة من شركة جوجل ستعمل من دون الحاجة إلى الهاتف الذكي أو الحاسب، خلافا لخوذة Google Cardboard أو الخودات المصنعة في الشركات الاخرى.
وستتضمن نظارة الواقع الافتراضي التي تعمل جوجل على تطويرها شاشة، ومعالجات قوية، وكاميرات أمامية، وفق ما نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن أحد مصادرها الذي قال أيضًا إن جوجل تعتزم استخدم رقائق إلكترونية من شركة Movidius، التي تستخدم الكاميرات لتتبع حركة رأس المستخدم.
التقرير تحدث أيضا عن خطة شركة Google لإصدار نسخة محسنة من خوذة الواقع الإفتراضي Google Cardboard الكرتونية والتي تتطلب الإقتران مع الهاتف الذكي أو الحاسب الشخصي، بحيث من المفترض أن تأتي هذه النسخة المحسنة من خوذة Google Cardboard مع ميزات متقدمة ومع مستشعرات جديدة.
في حين لم يتم بعد تأكيد توقيت صدور الخوذة المستقلة الجديدة للواقع الإفتراضي فعلى ما يبدو لا تزال قيد التطوير حاليا، لذلك قد لا يتم إطلاقها هذا العام، أو قد تلغيها جوجل كما فعلت مع مجموعة من مشاريعها.
أحدث التعليقات