أعلنت الشركة التايوانية HTC قبل قليل عن هاتف جديد باسم Desire 820، وقد صاحب الإعلان عن الهاتف كشف النقاب عن أحد معالجات Qualcomm التي تعمل بمعمارية 64-بّت وهذا ما روجت له سابقاً على التويتر.

يتميز الهاتف بأنه يحتوي على مواصفات متوسطة إلى قوية نسبياً، حيث يحتوي على كاميرا أمامية تبلغ دقتها 8 ميغابكسل لإلتقاط صور سيلفي بدقة وزاوية أكبر، ومن ناحية أخرى فإن معالج الهاتف سيضيف له لمسة دعم قوية من ناحية الرسومات عالية الدقة، والتي سنشهد وصولها عما قريب عبر ألعاب ذو دقة عالية، أما عن المواصفات فبإمكاننا ترتيبها كالتالي:

• الشاشة: بقياس 5.5، وبدقة 1280×720 بكسل، وبكثافة 267 بكسل لكل إنش.
• الكاميرا الخلفية: بدقة 13 ميغابكسل، وبمستشعر BSI وبفتحة العدسة F2.2.
• الكاميرا الأمامية: بدقة 8 ميغابكسل.
• المعالج: ثماني النواة بتردد 1.5GHz بمعمارية 64-بّت، ومن نوع Qualcomm Snapdragon 615.
• وحدة معالجة الرسوميات: Adreno 405.
• الذاكرة الداخلية: 16 غيغابايت.
• الذاكرة الخارجية: يدعم.
• البطارية: 2600mAh.
• الأبعاد: 7.74×78.74×157.7 ملم.
• الوزن: 155 غرام.
• الألوان: متنوعة منها الأبيض، الأسود، الوردي، الأحمر، الأزرق.

وفرت HTC أحدث ميزاتها في هذا الهاتف مثل تطبيق مونتاج الفيديو HTC Zoe، وكذلك أضافت بعض الوضعيات للكاميرا لتساعد المستخدم في إلتقاط الصور بأشكال مختلفة، وعلينا أن لا ننسا تقنية مكبر الصوت BoomSound الموجودة في الهاتف أيضاً.

سيتوفر الهاتف عالمياً بحلول فصل الخريف أي ببدايات شهر أكتوبر، ولا توجد معلومات حول سعره الحالي.

The post شركة HTC تعلن عن هاتف Desire 820 بمعمارية 64-بّت appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

لا بد أن الجميع ينتظر الحاسب اللوحي الجديد من غوغل والذي غالباً سيكون من صنع HTC بمواصفات عتادية قوية. هذا وقد سربت العديد من المواقع صوراً لما يُقال أنه غطاء مزود بلوحة مفاتيح خاص بالحاسب اللوحي، وفي حال صحّة التسريب ستكون هذه المرة الأولى التي تطرح فيها غوغل قطعة مُلحقة من هذا النوع بأحد حواسبها اللوحية. ومن المتوقع أن يُعلن عن الغطاء إلى جانب الحاسب اللوحي.

فيما يلي بعض الصور المُسرّبة للغطاء:

الغطاء سيعمل بتقنية البلوتوث 4.0 وسيحتوي على بطارية لتشغيل لوحة المفاتيح بسعة 450 ميلي أمبير وشريحة NFC. أبعاد الغطاء 22.8x32x0.5 سم، وتبدو الأبعاد منطقية مقارنة بالنيكسوس 9 الذي سيحمل شاشة 9″ إنش. الصورة التالية هي تصوّر تخيّليني وضعه موقع Android Police لما يُمكن أن يكون عليه الشكل النهائي للحاسب اللوحي والغطاء اعتمادًا على الصور السابقة والمعلومات المُسربة:

الأكيد في الأمر هو في حال كان الغطاء موجودًا بالفعل، فعلينا أن نتوقع سعراً مرتفعاً نوعاً ما لشراء الغطاء. وأن غوغل من خلال طرحها غطاء بهذه المواصفات يعني أنها تريد تشجيع المستهلك على استخدام الحواسب اللوحية بطرق أكثر فعالية.

الكثير من الإشاعات تتناول هذا الحاسب اللوحي، فهل هذا يعني أن موعد الإعلان عنه قد اقترب؟ وهل ترى عزيزي القارئ فائدة من طرح هذا المنتج؟ بانتظار تعليقاتكم.

[Android Police]

The post حاسب نيكسوس 9 سيدعم غطاءً مزوّدًا بلوحة مفاتيح [إشاعة] appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

يُعتبر معرض IFA الذي يُقام سنويًا في العاصمة الألمانية برلين واحدًا من أبرز الأحداث السنوية التي تكشف فيها مُختلف شركات التقنية والإلكترونيات حول العالم عن مُنتجاتها وابتكاراتها الجديدة القادمة. وبالنسبة لأندرويد ننتظر في معرض هذا العام IFA 2014 الكشف عن العديد من المُنتجات المثيرة للاهتمام والتي تتراوح مابين الهواتف والحواسب اللوحية والساعات الذكية وغير ذلك.

يفتح المعرض أبوابة للصحافة في يومي 3 و 4 أيلول/سبتمبر في حين يُصبح مُتاحًا لجميع الزوّار من 5 إلى 10 أيلول/سبتمبر. ونحن سنكون متواجدين على أرض المعرض بدءًا من الأربعاء (3 أيلول/سبتمبر) لتغطية أبرز المؤتمرات الصحفية التي ستُقيمها الشركات والتي سيتم فيها الكشف عن بعض المُنتجات التي ننتظرها جميعًا.

إذًا، ما الذي نتوقع أن نراه في IFA 2014؟

Sony

سوني لديها مؤتمر صحفي حافل في الثالث من أيلول/سبتمبر حيث من المتوقع أن تطرح مجموعة كبيرة من الأجهزة، مثل هاتفها الجديد Xperia Z3 ونسخته الأصغر حجمًا Xperia Z3 Compact والحاسب اللوحي Z3 Tablet Compact بالإضافة إلى ساعتها الذكية SmartWatch 3 وسوار SmartBand Talk الرياضي، كما من المتوقع أن تطرح مجموعة جديدة من العدسات الاحترافية القابلة للربط مع الهواتف الذكية.

ورغم ان التسريبات تقول بأن Z3 لن يختلف كثيرًا عن الجيل السابق Z2  من حيث قوة المواصفات العتادية، لكنه سيكون بالتأكيد أفضل بالعديد من النواحي، وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى حاسبها اللوحي بقياس 8 إنش Z3 Tablet Compact.

Samsung

ينتظر الجميع ما الذي سيكشف عنه العملاق الكوري خلال المعرض، وبشكل أكثر تحديدًا ينتظر الجميع عملاقًا آخر هو هاتف Galaxy Note 4. من المنتظر أن يحمل الهاتف شاشة بقياس 5.7 إنش بدقة QHD و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وأحدث جيل من معالجات Exynos وكاميرا بدقة 16 ميغابيكسل وقارئًا للبصمة بالإضافة إلى ميزات جديدة في قلم S Pen. لكن هذه تسريبات غير مؤكدة بعد لكننا سنعرف التفاصيل في 4 أيلول/سبتمبر موعد المؤتمر الصحفي الخاص بسامسونج.

بالإضافة إلى ذلك ستعرض سامسونج ساعتها التي أعلنت عنها مؤخرًا Samsung Gear S العاملة بنظام تايزن والمتوافقة مع أندرويد.

Motorola

لا توجد الكثير من المُفاجآت في مشاركة موتورولا، حيث ستعرض ساعتها الذكية التي أعلنت عنها سابقًا Moto 360 وستُعلن غالبًا عن توفرها في الأسواق خلال أسابيع قليلة. كما من المتوقع أن تكشف رسميًا عن هاتف Moto X+1 الذي تسرّب كثيرًا خلال الفترة السابقة والذي أشارت المعلومات إلى امتلاكه لشاشة بقياس 5.2 إنش بدقة 1080p و 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا بدقة 13 ميغابيكسل.

ومن المتوقع أيضًا أن تكشف عن هاتف Moto G2 وهو الجيل الثاني من هاتفها الناجح Moto G الذي يقدم مواصفات متوسطة بسعر مُنخفض حيث من المحتمل أن يحمل شاشة بقياس 5 إنش بدقة 720p ومعالج رباعي النواة و 1 غيغابايت من الذاكرة العشوائية.

LG

كما موتورولا، من غير المتوقع أن يحمل حدث LG الكثير من المُفاجآت، حيث لا توجد كشوفات جديدة متوقعة من الشركة، لكنها بالتأكيد ستعرض ساعتها الجديدة الأنيقة G Watch R التي تتميز بتصميم رياضي وهيكل معدني وبالطبع نظام Android Wear. للأسف ورغم أن الشركة أعلنت عن الساعة لكننا سنحتاج الانتظار حتى الربع الأخير من العام قبل أن نراها في الأسواق.

HTC

أول هاتف بنظام أندرويد يحمل معالجًا بمعمارية 64 بِت من المتوقع أن نراه من HTC خلال المؤتمر وهو Desire 820، ولا نعرف بقية مواصفاته حاليًا. كما لا ندري إن كانت الشركة ستكشف عن ساعتها الذكية الجديدة التي تسرّبت سابقًا، لكن من المحتمل أن نرى ساعة HTC القادمة خلال المؤتمر.

ASUS

نعم، ستكون هناك الكثير من الساعات الذكية خلال المؤتمر، وأسوس هي إحدى الشركات التي ستكشف عن ساعتها الذكية ZenWatch التي نشرت لها عدد من الإعلانات التشويقية خلال الأيام الماضية. لا توجد الكثير من المعلومات حول ساعة أسوس عدا عن أن الشركة ستُنافس من خلال طرحها بسعر مُنخفض نسبيًا مٌقارنةً بالساعات من الشركات الأخرى. ولأننا اعتدنا من أسوس على التصاميم الأنيقة والمميزة في أجهزتها، فإننا بالفعل نتطلع إلى ما الذي ستقدمه الشركة في ZenWatch العاملة بنظام Android Wear.

والمزيد …

بالتأكيد هذا ليس كل شيء، حيث سنرى عشرات الأجهزة الأخرى وخاصةً من شركات مثل لينوفو وهواوي وتوشيبا وآيسر وزد تي إي. المعرض سيكون حافلًا  بالمُنتجات والابتكارات لهذا كونوا معنا للتغطية الكاملة.

The post ما الذي نتوقعه من معرض IFA 2014؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

يُعد التنوع الكبيرفي الأجهزة المتوفرة بنظام أندرويد، واحدًا من أبرز ما يتمتع به أندرويد من ميزات، حيث يوجد في السوق الهاتف المُناسب لكل مُستخدم، سواء من حيث حجم الشاشة، ميزات الكاميرا، سعة البطارية، السعر، وغير ذلك.

لكن لا يُمكننا أن ننكر بأن التنوع الهائل بأجهزة أندرويد المتوفرة له سلبياته كذلك بالنسبة للمُستخدم، حيث يؤدي إلى حيرة كبيرة بالنسبة لمن يعتزم شراء هاتف جديد بنظام أندرويد، إذ تتوفر آلاف الطرازات المُختلفة من جميع شركات الهواتف التي يُمكن أن تتخيلها تقريبًا، منها شركات تعرفها ومنها ما لم تسمع باسمها من قبل، بشاشات مُختلفة من حيث الدقة والتقنيات، ومعالجات متنوعة، وذواكر من أحجام وأنواع عديدة.

لا عجب أن يُسبب موضوع اختيار هاتف جديد بنظام أندرويد حيرة كبيرة للمُستخدم، لكننا في هذا الدليل سنقدّم شرحًا كاملًا لأبرز العوامل التي ينبغي على المُستخدم وضعها بعين الاعتبار لدى اختيار هاتفه القادم، بحيث يُصبح لدى المستخدم تصوّر واضح حول التوجّه الصحيح لاختيار الهاتف. لن نقوم هنا باقتراح أية هواتف معينة، بل سنقوم بمساعدة المستخدم في معرفة كيفية اختيار الهاتف الأنسب له. كما سنقوم بالنسبة لبعض العوامل المذكورة بتنبيه المُستخدم إلى أهمية عامل معيّن على حساب الآخر لدى اختيار الهاتف. على سبيل المثال دقّة الشاشة قد تكون أكثر أهمّية من تردد المعالج، كما سنرى بعد قليل.

إن كنت تعتزم شراء هاتف جديد قريبًا وأنت في حيرة من أمرك، لا تقلق فلستَ وحدك، الكثير من المستخدمين يقعون في نفس الحيرة، وهذا الدليل سيساعدك في كشف الكثير من الغموض المتعلّق باختيار هاتفك الذكي القادم.

سنحاول الاختصار ما أمكن مع المحافظة على تقديم شرح وافٍ. مع الملاحظة بأن هذا الشرح مقدّم للمُستخدم المُبتدىء وليس المُحترف، والهدف هو تسهيل العملية وليس تعقيدها، لهذا لن نخوض في تفاصيل عميقة مثل أنواع المُعالجات ومعمارياتها وما إلى ذلك، بل سنتحدث بشكل عام كيف يمكن للمستخدم اختيار هاتفه بأفضل طريقة ممكنة ودون الكثير من التعقيدات.

فيما يلي شرح العوامل الأساسية التي يجب أخذها بعين الاعتبار لدى شراء الهاتف الذكي:

دقّة الشاشة:

لو كان لي تحديد عامل واحد فقط يجب أخذه بعين الاعتبار لدى شراء هاتف جديد، فهذا العامل هو دقّة الشاشة بكل تأكيد. في النهاية فالشاشة هي ما تتعامل معه دائمًا وبشكل مُستمر لدى استخدامك لهاتفك، وكلّما كانت دقة الشاشة أفضل وجودتها أعلى، كلّما كان استخدام الهاتف أكثر راحةً ومتعةً وأكثر سهولةً للقراءة.

تتوفر الهواتف بدقّات شاشة مختلفة، كلّما ازدادت دقة الشاشة كلّما ازداد سعر الهاتف، لكن لحسن الحظ فقد بدأنا نشهد هواتف ذات دقّات شاشة مُرتفعة وبأسعار مُنخفضة أو متوسطة. ليس بالضرورة أن تشتري الهاتف الأعلى ثمنًا كي تحصل على أفضل شاشة. تتوفّر الهواتف بدقّات شاشة مُختلفة هذه أكثرها استخدامًا من الأقل إلى الأعلى دقة:

• 240×320 بيكسل أو QVGA
• 800×480 بيكسل أو WVGA
• 960×540 بيكسل أو qHD (لا تخلط بينها وبين QHD الواردة في الأسفل)
• 1280×720 بيكسل تُعرف اختصارًا بـ 720p أو HD
• 1920×1080 بيكسل تُعرف اختصارًا بـ 1080p أو Full HD
• 2560×1440 تُعرف اختصارًا بـ 2K أو QHD
• 2160×3840 تُعرف اختصارًا بـ 4K أو UHD (ليست متوفرة بعد في أي هاتف ذكي أثناء كتابة هذه السطور)

إذًا ماهي الدقة التي يجب أن تختارها؟ أعلى دقّة ممكنة تسمح بها ميزانيتك، نصيحتنا هي ألّا تشتري هاتف بدقة أقل من 720p. تُعتبر هذه الدقة ممتازة وأكثر من كافية كي نعتبرها دقّة (مُحترمة) لشاشة هاتف ذكي. حاليًا يُمكن شراء هاتف مثل Moto G بسعر يبدأ من حوالي 180 دولار بشاشة من دقة 720p. قبل عامين كنت تحتاج لدفع أكثر من 500 دولار لشراء هاتف بنفس هذه الدقة. لهذا حاول أن تضع هذه الدقة كمعيار للحد الأدنى المتوفّر من دقة شاشة هاتفك الذكي القادم.

بالتأكيد إن كانت ميزانيتك تسمح بشراء هاتف ذو دقّة أعلى فهذا أفضل. تُعتبر حاليًا دقة 1080p هي الأكثر شيوعًا في الهواتف القوية، لكن دقة QHD بدأت تصبح الدقة المعيارية للهواتف وستنخفض على الأغلب أسعار هواتف 1080p. إن كانت ميزانيتك قد لا تحتمل هاتفًا بدقة QHD فلا داعٍ للضغط على نفسك وشراء هاتف بهذه الدقة. في الحقيقة الفرق مابين 1080p و QHD ليس بالفرق العظيم. لا تنسَ أننا نتحدث عن شاشة هاتف ذكي وليس شاشة تلفاز، الفارق المرئي بالعين قد يكون صغيرًا جدًا وغير ملموس أثناء الاستخدام العادي.

قبل إنهاء هذه الفقرة يجب التنويه إلى موضوع كثافة الشاشة. الكثافة هي عدد البيكسلات في كل إنش، هذا يعني أنه كلّما أصبح قياس الشاشة أكبر كلّما قلّت الكثافة لو افترضنا أن الدقة ثابتة. لتوضيح المعنى، فإن هاتفًا يحمل شاشة بدقة 1080p بقياس 4.7 إنش فهذا يعني بأن كثافة الشاشة فيه تبلغ حوالي 469 بيكسل في كل إنش، وهاتف آخر يحمل نفس الدقة 1080p لكن شاشة بقياس 5.9 إنش فحينها تبلغ كثافة شاشة الهاتف الثاني حوالي 373 بيكسل في الإنش. هذا يعني أنه ورغم الهاتفين يحملان شاشة بنفس الدقة إلّا أن الأول يقدم كثافة بيكسلات أعلى لأن الشاشة أصغر، وبالمحصّلة فهذا يعني بأن الأوّل يقدّم شاشة أكثر وضوحًا رغم تطابق الدقّة.

للمقارنة بين الشاشات من حيث القياس والدقة والكثافة تستطيع استخدام أدوات المقارنة مثل تلك التي يقدمها موقع GSMArena ووضع الهواتف التي تريد الاختيار بينها جنبًا إلى جنب لمشاهدة فارق الكثافة بوضوح. الصورة التالية هي مثال عن مقارنة بين هاتفي HTC One و LG G Pro 2 اجتزأنا فيه الجزء المتعلق بالشاشة. لاحظ تفوق هاتف HTC من حيث الكثافة رغم أن الشاشتين تحملان نفس الدقة، وذلك لأن الأول يحمل شاشة بقياس 4.7 إنش والثاني بقياس 5.9 إنش.

لو أردنا وضع مُلخص أو نصيحة نهائية لفقرة دقة الشاشة فهي: أعطِ دقة الشاشة الترتيب الأول في قائمة الأولويات لدى شرائك لهاتف جديد.

المُعالج الأساسي والمُعالج الرسومي

يُمثل المُعالج بالطبع جزءًا رئيسيًا من أي هاتف، لكن على عكس الشاشة التي نصحناك في الفقرة السابقة بأن تحصل على شاشة بأعلى دقة ممكنة، لن نقول لك بأن تحصل على مُعالج بأعلى سرعة ممكنة. كي لا تفهم النقطة بشكل خاطىء دعنا نوضح: بالتأكيد من الأفضل بشكل عام أن تحصل على أفضل هاتف بأفضل مواصفات نسبةً إلى ميزانيتك، بما في ذلك تردد المُعالج (أو سرعته)، لكن ما نريد قوله هو أنه لو كان عليك الاختيار بين هاتفين بمعالجين متقاربين من حيث القوّة وعدد الأنوية (المزيد عن هذا لاحقًا)، لكن إحداهما يتفوق على الآخر ببضعة مئات من التردد (200 إلى 300 ميغاهرتز مثلًا) فحينها لا تضع هذا الفارق بعين الاعتبار كثيرًا، فهذا لن يترك فارقًا كبيرًا على الأداء بسبب وجود عوامل عديدة أُخرى تتدخل للتأثير الفعلي في الأداء، من بينها مثلًا الناحية البرمجية (واجهات الهاتف)، والخدمات التي تعمل ضمن الهاتف، والمواصفات العتادية الأخرى.

معالجات الهواتف منها ماهو أُحادي النواة، ثُنائي الأنوية، رُباعي الأنوية، وثُماني الأنوية. كل نوع من هذه الأنواع يتوفر منه الضعيف والمتوسط والقوي، أي أنك قد تجد مُعالجًا ثنائي النواة ينتمي إلى فئة قوية هو في الحقيقة أقوى من مُعالج رُباعي النواة ينتمي إلى فئة خفيفة أو متوسطة. عدد الأنوية بحد ذاته ليس معيارًا وحيدًا على قوة المعالج لكنه معيار رئيسي. كما أنه وبالإضافة إلى كل معالج، هناك ما يُسمى بالمعالج الرسومي أو وحدة المعالجة الرسومية GPU وهي الوحدة المسؤولة عن معالجة المهام الغنية بالرسوميات مثل الألعاب.

لن ندخل هنا في تفاصيل المُعالجات فهذا موضوع يحتاج إلى صفحات طويلة لتفصيله، هدفنا هنا هو تسهيل الأمر على المُستخدم وليس تعقيده. لهذا سنقوم بوضع خطوط عامّة لمساعدة المستخدم غير المُتخصص بالاختيار:

•  إن كانت ميزانيتك مفتوحة وهدفك هو شراء واحد من أقوى الهواتف المتوفرة في الأسواق، حينها لا تُشغل نفسك كثيرًا بالمقارنة بين المعالجات، واتجه لاختيار الهاتف الذي يقدم شاشة أفضل أو متانة أعلى وغير ذلك. لأنك ستضمن أنك ستحصل على هاتف بأحد أحدث المعالجات في السوق، وصدّقني سيكون كافيًا وأكثر لتأدية كافّة مهام استخداماتك اليومية مهما كانت
•  إن كانت ميزانيتك منخفضة أو متوسطة، حينها يجب أن تكون حذرًا قليلًا، ننصحك بالابتعاد عن الهواتف أُحادية النواة. ستجد هواتف بمعالجات أُحادية النواة بأسعار رخيصة جدًا، لكن بفارق سعر بسيط ستجد هواتف خفيفة ومتوسطة بمعالجات ثُنائية أو رُباعية.
•  إن كنت تريد شراء أحد الهواتف الرخيصة أو المتوسطة، تأكد بأن تشتري هاتفًا حديثًا نسبيًا، أي توفر في الأسواق قبل عام واحد على أبعد تقدير، لأنك بذلك ستضمن قدر الإمكان بأنك ستحصل على معالج حديث وجيد نسبيًا حتى لو كان معالجًا من فئة متوسطة. لمعرفة موعد طرح أي هاتف قم بالبحث عن اسمه في موقع GSMArena وانظر حقل Status الذي يُذكر فيه تاريخ الإصدار وحاول الابتعاد عن الهواتف التي تم الإعلان عنها قبل أكثر من عام

الذاكرة العشوائية:

ذاكرة الوصول العشوائي RAM هي المساحة المؤقتة التي يتم تحميل التطبيقات فيها أثناء تشغيلها، كلّما ازداد مقدار الذاكرة العشوائية في الهاتف، كلّما أصبحت قادرًا على تشغيل مجموعة أكبر من التطبيقات في وقت واحد والانتقال بسلاسة. مقدار الذاكرة العشوائية هو عامل بالغ الأهمية في الهاتف، ويمكن أن نقول أنها قد تكون أهم من المُعالج نفسه.

تتوفر هواتف أندرويد عادةً بالمقادير التالية من الذاكرة العشوائية: 512 ميغابايت, 1 غيغابايت, 1.5 غيغابايت, 2 غيغابايت, 3 غيغابايت، وقريبًا 4 غيغابايت.

لن نتحدث كثيرًا، سنقدم هنا النصائح الهامة المتعلقة بالذاكرة العشوائية:

• كما هو الأمر بالنسبة لدقة الشاشة، اشترِ الهاتف الذي يحمل أعلى مقدار ممكن من الذاكرة العشوائية يُمكن أن تحتمله ميزانيتك. بمعنى آخر، أعطِ مقدار الذاكرة العشوائية أهمية كبيرة لدى اختيار الهاتف
• إن كنت ستشتري هاتفًا رخيصًا يحمل 512 ميغابايت من الذاكرة العشوائية لا بأس، لكن تأكد حينها بأن الهاتف يعمل بنسخة أندرويد 4.4 على الأقل لأن غوغل حسّنت أندرويد في هذه النسخة للعمل بشكل أفضل ضمن هذا المقدار من الذاكرة
• في النسخ الأخيرة من أندرويد حسّنت غوغل نظام التشغيل كثيرًا لتقليل استهلاك الذاكرة، وفي الحقيقة يعمل أندرويد بشكل ممتاز على 1 أو 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية. لكن تبقى نصيحتنا هي أن تحصل على هاتف بأعلى مقدار ممكن من الذاكرة وذلك لضمان حفاظ الهاتف على سلاسته لأطول فترة ممكنة إذ أن التطبيقات تكبر حجمًا والألعاب تزداد ضخامةً مع مرور الوقت وتصبح بحاجة إلى مقدار أكبر من الذاكرة مع تطوّرها. عندما تشتري هاتف بأعلى ذاكرة ممكنة تضمن بأنه سيخدم جميع استخداماتك لمدة عامين قادمين على الأقل.

المساحة التخزينية:

تأتي جميع الهواتف بمساحة تخزينية داخلية تتراوح غالبًا من 4 إلى 64 غيغابايت. هناك هواتف تدعم بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع microSD وبالتالي فهي تتيح لك إضافة المزيد من المساحة التخزينية. تتوفر بطاقات microSD بسِعات تصل إلى 128 غيغابايت. لكن انتبه بأن بعض الهواتف تدعم البطاقات بسعة 64 غيغابايت كحد أقصى.

اختيار المساحة التخزينية الداخلية ودعم بطاقات الذاكرة الخارجية من عدمه، هو أمر عائد لك بشكل كامل، إن كنت من النوع الذي يستخدم هاتفه لتصفح الويب والتقاط بعض الصور واستخدام بعض التطبيقات الأساسية وتخزين بعض الملفات الصوتية، فقد تكون مساحة 16 غيغابايت كافية لك. أما إن كنت ممن يحبون وضع كامل مكتبة ملفاتهم الصوتية على هاتفهم، وربما تحميل بعض الأفلام عالية الوضوح والكثير من الألعاب، فحينها يجب أن تنظر إلى هاتف بمساحة داخلية عالية مع دعم لبطاقات الذاكرة الخارجية.

بعض الهواتف القديمة تحتوي على مقدار قليل جدًا من مساحة التخزين الداخلية (مثلًا 1 غيغابايت لكن المساحة الفعلية المتوفرة للمستخدم تكون حوالي 320 ميغابايت أو ما شابه). إحذر شراء أحد هذه الهواتف بأي شكل من الأشكال حتى لو كانت تدعم بطاقات الذاكرة الخارجية. لأن مساحتها الداخلية قليلة جدًا ولن تكفي حتى لتخزين التطبيقات التي تقوم بتحميلها، خاصةً أن بعض التطبيقات لا تدعم إمكانية التخزين على البطاقة الخارجية.

بشكل عام، أصبح المعيار لأقل مساحة تخزينية ممكنة في الهواتف الحديثة المُحترمة هو 4 غيغابايت، وهذه الهواتف تأتي عادةً بدعم بطاقات microSD. لا مشكلة هنا. أما بالنسبة للهواتف التي لا تدعم بطاقات microSD فلا ننصح بالاتجاه إلى تلك التي تقدم 8 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، قد تكون 16 غيغابايت هي أقل مساحة مثالية مُناسبة للهواتف التي لا تدعم بطاقات الذاكرة الخارجية.

الكاميرا:

أهمية الكاميرا في الهاتف هي من الأمور التي تتفاوت بشدة بين مُستخدم وآخر. هناك من يريد كاميرا مقبولة وكفى، وهناك من يريد أفضل كاميرا يُمكن الحصول عليها بأعلى دقة وأفضل مواصفات، ولكأنه يشتري كاميرا وليس هاتفًا ذكيًا. لن نقوم هنا بالحديث بشكل تفصيلي عن الكاميرات وأنواعها وميزاتها فهذا يحتاج إلى موضوع منفصل.

بشكل عام، يتطلع المُستخدم قبل شراء الهاتف إلى معيار دقة الكاميرا والتي تُقاس بالميغابيكسل. الخطأ الذي يقع فيه الكثير من المستخدمين هو الاعتقاد بأن الكاميرا ذات البيكسلات الأعلى هي الأفضل بالضرورة. بمعنى أن الكاميرا التي تأتي بدقة 16 ميغابيكسل هي أفضل من تلك التي تأتي بدقة 13 ميغابيكسل. هذا غير صحيح بالضرورة وسنشرح لك الآن لماذا:

مُصطلح الميغابيكسل يُشير إلى عدد البيكسلات في الصورة وقياسها (طول الصورةxالعرض). الميغابيكسل يعني مليون بيكسل. على سبيل المثال فإن كاميرا بدقة 5 ميغابيكسل يمكن أن تُنتج صورة بخمسة ملايين بيكسل وإذا أردت طباعة الصورة على الورق ستُنتج صورة بقياس 10×8 إنش، أما صورة بدقة 16 ميغابيكسل فيُمكن طباعتها بقياس يبلغ حوالي 16×10 إنش (قياسات الطباعة تفترض الطباعة الورقية بدقة 300 نقطة في الإنش).

معنى هذا، أنه كلما كانت دقة الميغابيكسل للكاميرا أعلى كلّما أمكن طباعتها بقياس أكبر مع المحافظة على جودتها. لكن السؤال هنا، هل تريد فعلًا طباعة الصور التي تلتقطها بهاتفك؟ أم أنك ستكتفي بمشاهدتها على شاشة الهاتف أو شاشة الكمبيوتر ومشاركتها مع الأصدقاء على فيسبوك؟ الميغابيكسل ليس العامل الحاسم لدقة الكاميرا. لا تتجه إلى هاتف لمجرد أن كاميرته بدقة 20 ميغابيكسل دون الأخذ بعين الاعتبار ميزات الكاميرا الأخرى.

الميزات الأخرى تتضمن قياس الحساس ونوعه، كلما كان الحساس أفضل كلما كان قادرًا على امتصاص كمية أكبر من الضوء وإنتاج صور بألوان أكثر دقة وأقل ضجيجًا وخاصة في ظروف الإضاءة المُنخفضة. في الحقيقة فإن قدرة الحساس على امتصاص الضوء وقدرة المُعالج على مُعالجة الألوان هي عوامل أكثر أهمية بكثير من الدقة بالميغابيكسل.

هناك كذلك عوامل برمجية تتدخل فيها الشركات المطوّرة للهواتف من حيث معالجة الصورة والألوان. كما باتت الشركات تتفنن في تقديم برمجيات خاصة للكاميرا لتحرير الصور وإضافة التأثيرات وغير ذلك.

خلاصة الموضوع: يصعب أن تُقرر مدى جودة الكاميرا من خلال الأرقام التي تُقدمها الشركات ضمن المواصفات العتادية للكاميرا، لهذا ننصحك وقبل شراء الهاتف البحث في غوغل عن بعض العيّنات من الصور المُلتقطة بكاميرا الهاتف، وستجد العديد من الهواتف التي تقدم المقارنات بين الكاميرات المختلفة لأبرز الهواتف. اطّلع على الصور واقرأ المراجعات وقرر بنفسك. في الحقيقة لا يوجد شيء اسمه أفضل كاميرا في هاتف ذكي، لأن كل كاميرا قد تتميز عن الأخرى بعوامل مختلفة، فمنها ما يُنتج ألوانًا أكثر واقعية، ومنها ماهو أفضل للتصوير الليلي، ومنها ما هو سيء في الإضاءة الداخلية وممتاز في الخارجية، ومنها ما هو العكس. كل كاميرا من كاميرات الهواتف -مهما كانت- لها نقاط قوة ونقاط ضعف.

البطارية:

البطارية هي أحد أهم العوامل في اختيار الهاتف الذكي، وغالبًا ما لا ينتبه المُستخدم إلى اختيار حجمها بحرص قبل شراء الهاتف، كي يندم لاحقًا. تتوفر الهواتف المختلفة ببطاريات ذات سِعات مُختلفة. تُقاس سعة البطارية بالميلي أمبير الساعي mAh. وكلما ازدادت سعة البطارية كلما أصبحت قادرة على تقديم ساعات عمل أطول.

بالتأكيد هناك عوامل أخرى عديدة تؤثر على استهلاك البطارية مثل قياس الشاشة ودقتها ونوع المعالج وطريقة عمله ونظام التشغيل نفسه وطريقة استخدامك للهاتف. لكن في النهاية، فمن الأفضل الحصول على هاتف ببطارية ذات أعلى سعة ممكنة.

حاول اختيار هاتف بأعلى سعة بطارية ممكن بالنسبة لمواصفاته. حاليًا تتراوح سعة البطارية بالنسبة للهواتف الحديثة قوية المواصفات مابين 2800 ميلي أمبير (مثل بطارية Galaxy S5) و 3200 (مثل Xperia Z2). في حين أن هاتف Nexus 5 رغم مواصفاته العالية المُقاربة للأجهزة المذكورة يحمل بطارية بسعة 2300 ميلي أمبير وهي سعة منخفضة نسبةً للمواصفات، وبالفعل فأداء البطارية فيه سيء نسبيًا. لكن كما قلنا فسعة البطارية الأكثر انخفاضًا قد تكون مقبولة بالنسبة لهاتف ذو مواصفات أقل لا تستهلك الكثير. على سبيل المثال يملك هاتف Galaxy S5 Mini بطارية بسعة 2100 ميلي أمبير وهي سعة جيدة بالنسبة لهاتف بمثل مواصفاته المتوسطة.

عادةً ما تقدم الشركات تقديرًا لأداء البطارية بحسب وقت التحدث المستمر بالهاتف (مثلًا  19 ساعة) أو وقت تشغيل الموسيقى. لا ننصحك بالاعتماد كثيرًا على مثل هذه الأرقام، إذ قد يُفاجئك الهاتف بمقدار امتصاصه الهائل للطاقة أثناء وضعية الانتظار في حال كان مُتصلًا بالـ 3G مثلًا أو بعد الاستخدام المحدود للـ GPS. لهذا فالنصيحة هي أن تحصل على هاتف بأعلى سعة بطارية يمكنك الحصول عليها. سعة البطارية بالميلي أمبير تكون مدوّنة عادةً ضمن مواصفات الهاتف في موقعه الرسمي أو المواقع الأخرى التي تقدم مواصفات الهواتف.

أمر آخر يجب التنويه له وهو قابلية البطارية للتبديل. بعض الهواتف تقدم بطارية قابلة للتبديل بسهولة، وهذه ميزة هامة لمن يرغب بشراء بطارية ثانية احتياطية من أجل استخدامها في حال انتهاء شحن البطارية الأولى. لكن ليست جميع الهواتف تقدم هذه الميزة. عدا عن هواتف سامسونج تتجه معظم الشركات الأخرى إلى تقديم هواتف غير قابلة لاستبدال البطارية من قِبل المُستخدم وذلك في الهواتف القوية بشكل خاص، وذلك كي تتمكن تلك الشركات من تقديم تصاميم أكثر جاذبية في هواتفها. إن كنت ممن يستهلكون الكثير من البطارية ويحتاجون بالفعل إلى إبقاء بطارية احتياطية معهم طوال الوقت، لا تنسَ الانتباه إلى إمكانية تبديل البطارية في هاتفك الذي تعتزم شراءه.

الميزات الإضافية:

هناك ميزات إضافية تقدمها بعض الهواتف، قد لا تكون هامّة بالنسبة لجميع المستخدمين، لكن توفّر إحداها قد يُعطي هاتفًا دونًا عن الآخر أولوية بالنسبة لك في حال كنت تحتاج بالفعل إلى مثل هذه الميزة:

• دعم شريحتين: للأسف غالبًا ما تأتي الهواتف التي تدعم شريحتي اتصال بمواصفات منخفضة إلى متوسطة، يصعب أن تجد أحدث وأقوى الهواتف بدعم شريحتين إلا بعض الهواتف المخصصة للأسواق الآسيوية والتي قد لا تدعم العمل في بلدك
• دعم LTE: وهو اتصال الجيل الرابع السريع بالإنترنت. حاليًا لم تعد هذه الميزة حكرًا على الهواتف مرتفعة المواصفات والثمن بل باتت متوفرة في العديد من الهواتف المتوسطة. لهذا إن كان اتصال LTE متوفرًا لدى شركات الاتصالات في بلدك، فمن الأفضل شراء هاتف يدعم LTE للاستفادة من هذه الميزة إن أمكنك ذلك
• مقاومة الماء: تقدم بعض الهواتف نسبًا متفاوتة من مقاومة الماء، منها ما يمكن أن يُقاوم رذاذ الماء بنسبة معينة ومنها ما يمكن أن يغرق كاملًا بالماء دون أن يتأثر. هذه ميزة إضافية متوفرة عادةً في الهواتف القوية مرتفعة الثمن لكنها بدأت بالتوفر مؤخرًا على نحو ضيق ببعض الهواتف المتوسطة. نعتقد بأن هذه الميزة ستصبح خلال عام أو عامين شبه قياسية في جميع الهواتف، لكن حاليًا إن كنت تعتقد أنك تحتاج بالفعل إلى هاتف مضاد للماء فيجب إن تنظر إلى بعض هواتف سوني وسامسونج الأخيرة التي يوفر بعضها هذه الميزة.
• مقاومة الصدمات: بعض الهواتف تأتي مُحصّنة خصيصًا لمقاومة الصدمات والغبار وظروف الاستخدام الصعبة. إن كانت ظروف عملك واستخدامك تتطلب هاتفًا قويًا يحتمل السقوط والصدمات فيجب أن تأخذ بعين الاعتبار بعض هذه الهواتف من سامسونج وموتورولا وغيرها، لكن هذه الأجهزة لا تقدم عادةً أقوى المواصفات العتادية
• دعم NFC وهي شريحة الاتصال قريب المدى التي تتيح لك تبادل المعلومات والبيانات مع الأجهزة الأخرى المدعومة بلمسة واحدة. معظم الهواتف باتت تأتي بهذه الشريحة وحتى المتوسطة منها. ننصحك بالحصول على هاتف يدعمها ما أمكن
• فتح الهاتف عن طريق البصمة: ميزة جديدة بدأت بالظهور في بعض هواتف أندرويد من إتش تي سي وسامسونج. الميزة مُثيرة للجدل مابين مدى أمنها الفعلي ومدى سهولة استخدامها في تأمين الهاتف. وهي حاليًا تُعتبر ميزة كمالية، وموضوع اختيار هاتف دونًا عن الآخر لأنه يقدم هذه الميزة هو أمر عائد لك بشكل كامل

نظام التشغيل والواجهات:

رغم أنك قررت شراء هاتف بنظام أندرويد، فهذا لا يعني بأن جميع هواتف أندرويد تُقدم نفس الواجهات ونفس تجربة الاستخدام بشكل مُطابق لبضعها البعض. حيث تقوم الشركات المُختلفة باستخدام واجهاتها الخاصة فوقَ نسخة أندرويد الأساسية وإضافة برامجها وتطبيقاتها وميزاتها البرمجية الخاصة. وقد يكون أحد أبرز العوامل لدى شراء هاتفك هي الواجهات المُستخدمة فيه.

سنقدم لك هنا شرحًا مُبسطًا عن الموضوع، على أن نقوم لاحقًا بطرح موضوع شامل عن الواجهات المُختلفة وأنواعها:

أندرويد هو نظام مفتوح المصدر من غوغل، يُتيح ترخيص استخدامه للشركات التعديل عليه وإعادة بيعه. بشكل أساسي يُقدم أندرويد واجهات خاصة به تُعرف بنسخة غوغل الأساسية أو الصافية أو الخام، يُشار إليها أحيانًا بالإنكليزية بنسخة الـ Vanilla مثل تلك الظاهرة في الصور أدناه:

الشركات التي تقوم بإنتاج هواتف بنسخة أندرويد الصافية دون أية تعديلات قليلة جدًا، لكن من أبرزها بالطبع غوغل نفسها التي تقوم بإنتاج ما يُعرف بسلسلة هواتف Nexus بالتعاون مع شركات مُختلفة. أحدث هذه الهواتف الموجودة حاليًا في الأسواق هو LG Nexus 5. وهو يقدم نسخة أندرويد الخاصة بغوغل مُباشرةً. بعض الشركات الأخرى مثل موتورولا وأسوس تقوم بإدخال تعديلات بسيطة على نسخة أندرويد الصافية، أي أنها تُحافظ على الشكل العام وعلى نفس التصميم لكنها تُضيف بعض الميزات البرمجية الإضافية.

ميزات هواتف Nexus أنها تحصل على التحديثات أولًا بأول من غوغل مُباشرةً، مما يعني أنك تضمن حصولك دائمًا على أحدث نسخة من أندرويد في هاتفك.

لكن بعض الشركات الأخرى تُريد تمييز أنفسها عن المُنافسين، لهذا تلجأ إلى تعديل أندرويد لتقديم واجهات مُختلفة، وتقوم بإضافة ميزات برمجية وأحيانًا عتادية جديدة غير موجودة في نسخة أندرويد الصافية. لهذا تُلاحظ بأن هواتف سامسونج تختلف من حيث الواجهات والميزات عن هواتف إل جي أو سوني مثلًا. بالتأكيد جميع الهواتف العاملة بنظام أندرويد (والمُرخصة من غوغل) تقدم نفس تجربة الاستخدام العامّة، أي نفس أسلوب الواجهات الرئيسية، نفس أسلوب استقبال التنبيهات والتعامل معها، نفس تطريقة تثبيت التطبيقات … الخ. أي أنك وفي حال قررت تغيير هاتفك من سامسونج إلى سوني مثلًا، لن تشعر بأنك على نظام تشغيل جديد. لكنك ستحصل على واجهات مُختلفة وسترى ميزات إضافية جديدة فيه، وقد تفتقد إلى ميزات كانت في هاتفك القديم ولن تجدها الآن.

فيما يلي مثال عن واجهات TouchWiz من سامسونج:

من مساوىء الأجهزة ذات نسخ أندرويد المخصصة هي بطىء الحصول على التحديثات، لأن الشركات وبعد إصدار غوغل لنسخة جديدة من أندرويد تحتاج إلى بعض الوقت كي تقوم بتعديل النسخة كي تتلاءم مع واجهاتها وميزاتها البرمجية قبل أن تقوم بإطلاق التحديث للمستخدمين. لهذا ترى بأن أصحاب الهواتف التي تعمل بنسخة أندرويد الصافية أو القريبة من الصافية يحصلون على تحديثات نظام التشغيل بشكل أسرع من أصحاب الهواتف التي تعمل بواجهات الشركات المُخصصة.

البعض يُفضل الهواتف التي تعمل بنسخة أندرويد الصافية لأنه يُريد البقاء دائمًا على آخر نسخة من أندرويد، ولأنه ببساطة يُحب الواجهات وتصميمها. ويرى البعض أنها حتمًا أخف وأكثر سرعة. في حين يُفضل آخرون واجهات سامسونج أو سوني أو إل جي وغيرها المليئة بالميزات الإضافية.

كما ذكرنا أعلاه، من الصعب الاستفاضة في شرح الفروقات بين الواجهات فهذا موضوع مستقل بحد ذاته. لكن نعدكم بالعودة إلى هذا الموضوع بشكل أكثر تفصيلًا، وسنقوم حينها بتحديث هذا الدليل بالرابط المُناسب.

إن كانت لديك أية نصائح أخرى لمن يريد شراء هاتف بنظام أندرويد، دعنا نعرفها ضمن التعليقات.

The post كيف تختار هاتفك القادم بنظام أندرويد [الدليل الكامل] appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أعلنت شركة إتش تي سي اليوم عن هاتفها الجديد HTC Desire 510 والذي ينتمي إلى فئة الهواتف المنخفضة إلى المتوسطة، لكنه يتميز رغم ذلك بدعم اتصال الجيل الرابع LTE وبالتالي فهو يتيح اتصال الإنترنت السريع بسعر ليس بالمُرتفع.

مواصفات الهاتف:

• شاشة بقياس 4.7 إنش بدقة 480×854 بيكسل
• معالج Snapdragon 410 رباعي النواة بتردد 1.2 غيغاهرتز
• مساحة التخزين الداخلية 8 غيغابايت قابلة للتوسعة حتى 128 غيغابايت عبر microSD
• كاميرا خلفية بدقة 5 ميغابيكسل وأمامية بدقة VGA
• الذاكرة العشوائية 1 غيغابايت
• بطارية بسعة 2100 ميلي أمبير
• أندرويد 4.4 (كيت كات)
• السماكة 9.99 ميليمتر والوزن 139.9 غرام

برمجيًا يقدم الجهاز الكثير من الميزات الموجودة في النسخة الأخيرة من واجهة Sense وخاصة BlinkFeed لكن لا تتوقع أن تعثر فيه على جميع الميزات البرمجية التي تجدها في HTC One M8. الجهاز مصنوع من البوليكاربونات وسيتوفر في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة بسعر يتوافق مع مواصفاته المتوسطة إلا أن الشركة لم تحدد هذا السعر بعد.

The post الإعلان عن هاتف HTC Desire 510: مواصفات متوسطة مع دعم LTE appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

نشرت شركة HTC على شبكة التواصل الاجتماعي الصينية Weibo صورة لهاتفها الذي تعتزم الكشف عنه الشهر القادم HTC Desire 820 والمتوقع أن يأتي من المواصفات المتوسطة على غرار بقية الأجهزة من سلسلة Desire.

وبحسب ما قالت الشركة فإن الهاتف القادم سيكون أول هاتف بنظام أندرويد يحمل معالجًا بمعمارية  64  بِت، وهو معالج Snapdragon 410. وقد كتبت الشركة أنها بهذا تكون قد حققت أولوية جديدة في عالم أندرويد حيث كانت أول شركة أنتجت هاتفًا بنظام أندرويد وهو HTC Dream في العام 2008 وأول شركة أنتجت هاتف أندرويد بتردد LTE وأول هاتف بشاشة 1080p وأول شركة أنتجت هاتف بكاميرتين بالتقنية ثلاثية الأبعاد 3D.

من المفترض أن تكشف الشركة عن الهاتف الجديد بتاريخ 4 أيلول/سبتمبر القادم خلال معرض IFA 2014 في برلين وسنكون هناك لتغطية الحدث ومعرفة المزيد عن الهاتف.

The post هاتف HTC Desire 820 سيكون أول هاتف أندرويد بمعالج 64 بِت appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أطلقت شركة HTC اليوم النسخة التجريبية من تطبيق الفيديو Zoe، والمتوفر حاليًا لمجموعة محددة من هواتفأندرويد بشكل تجريبي على أن يتوفر لاحقًا لجميع هواتف أندرويد العاملة بنسخة أندرويد 4.4 وما فوق. وهذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها الشركة إحدى تطبيقاتها لهواتف أندرويد ليست من إنتاجها.

التطبيق الجديد هو ليس نفس ميزة HTC Zoe الموجودة في تطبيق الكاميرا الرسمي الخاص بهواتف HTC. التطبيق الجديد يتيح للمستخدم تجميع الصور ومقاطع الفيديو التي التقطها في حدث معين أو رحلة معينة، وتحويلها بشكل سهل إلى مقطع فيديو يقوم بدمج المقاطع والصور مع إضافة التأثيرات عليها وإضافة الموسيقى، ومُشاركة مقطع الفيديو النهائي عبر الشبكات الاجتماعية.

التطبيق متوفر حاليًا خلال المرحلة التجريبية لمجموعة محدودة من الهواتف هي:

• Nexus 5
• Galaxy S5
• Galaxy Note 3
• Galaxy S4

إن كنت تمتلك هاتفًا آخر سيظهر لك التطبيق في متجر غوغل بلاي على أنه غير متوافق مع جهازك، لكنك تستطيع تجربته عبر تحميله عبر هذا الرابط بصيغة apk.

[Android Police]

The post تطبيق مونتاج الفيديو HTC Zoe متوفر الآن لمجموعة من هواتف أندرويد appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

بدأت HTC في إرسال دعوات للصحفيين لحضور مؤتمر يوم الرابع من سبتمبر ضمن مؤتمر IFA، حالياً لا نمتلك أي فكرة عن ما سيعلن عنه في هذا الحدث، لكن الدعوات مكتوب فيها أننا سنرى ما هو القادم  بالنسبة للهواتف الذكية، ربما نرى هاتف بمعالج 64-bit، أو ربما نرى ساعة HTC التي ربما سربتها HTC بدون قصد، وبما أن الحدث سيكون ضمن مؤتمر IFA قي برلين فغالباً لن نرى جهازاً واحداً، وسننتظر حتى نرى ما بحوزة HTC.

هذه أول مرة تدخل HTC مؤتمر IFA  فسيكون مثيراً للاهتمام أن نعرف ما ستعلن عنه، عادةً HTC ما تقيم مؤتمر صحفي في MWC في فبراير، وتقيم مؤتمرات خاصة بها بعد ذلك، ربما تغير HTC نظام المؤتمرات بعد ذلك.

يبدو أن HTC ستعلن عن شيء مهم للغاية، وسيأتي هذا المؤتمر بعد يوم من مؤتمر سامسونج الذي ستعلن فيه عن Galaxy Note 4 في نفس المدينة، على العموم سنشهد كمية كبيرة من التسريبات خلال الأسبوعين القادمين قبل مؤتمري سامسونج وإتش تي سي، مؤتمر IFA يبدأ حقيقة في يوم 5 سبتمبر، وقد أعلنت شركات سامسونج وHTC وهواوي وسوني عن مشاركتهم في IFA الذي ينتهي في 10 سبتمبر، سامسونج ستعلن عن Galaxy Note 4، وسوني ستكشف النقاب عن Sony Xperia Z3 و Z3 Compact، وننتظر من HTC مشاركة جيدة في المؤتمر.

[Android Headlines]

The post HTC تعلن عن مؤتمر في 4 سبتمبر appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

هناك حالات معينة قد تحتاج فيها إلى الحصول على المزيد من جهازك وتوسيع إمكانياته، وذلك يتم عن طريق كسر بعض القيود التي تضعها الشركات والتي تمنع ذلك. الالتفاف على هذه القيود يتم عن طريق الحصول على ما يُعرف بصلاحيات الرووت، كي تتمكن من الوصول إلى كافة إمكانيات النظام.

الحصول على صلاحيات الرووت أمر سهل نسبيًا في معظم الأجهزة، وغالبًا ما يتم عن طرق برامج تتيح ذلك من خلال ضغط زر واحد فقط، لكن بعض الهواتف مثل هواتف HTC تجعل العملية أعقد من ذلك من خلال ما يُعرف بـ S-on الذي تحتاج إلى تغييره لـ S-off. وهنا سنقدّم الطريقة الكاملة لهاتفي HTC One M7 و HTC One M8.

قد يتسائل البعض لماذا قد أقوم فتح البوت لودر، أو الحصول على صلاحيات رووت او صلاحيات S-off؟ ماذا قد أستفيد من هذه الصلاحيات الإضافية؟ حسناً في الواقع إن كنت من المستخدمين العاديين فلا أظن قد تستفيد أي من أي من هذه الصلاحيات، لكن المستخدم المتقدم سوف يهتم بالأمر بالتأكيد، بالنسبة لصلاحيات S-off فهي تسمح  لك بتصيب روم معدل على جهازك مثل Cyanogenmod و Paranoid Android أو حتى تحويله الى إصدار Google Play Edition والحصول على صلاحيات رووت تسمح لك بالتحكم بالنظام بكل نواحيه كعمل نسخة إحتياطية عن تطبيقاتك مع بياناتها وملفاتها واستخدام بعض التطبيقات الأخرى المتقدمة.

وبعد البحث قمنا بإيجاد أسهل طريقة ممكنة للحصول على جميع الصلاحيات السابقة علماً أنك بحاجة لفتح البوت لودر أولاً ثم الحصول على صلاحيات رووت أو S-off أو كيلهما معا، والعملية التالية تعد نوعاً خطيرة على جهازك إن لم تنفذ الخطوات بالشكل الصحيح.

قبل البدء عليك القيام بما يلي :

1. قم بأخذ نسخة إحتياطية عن ملفاتك.
2. قم بتحميل أداء Adb من هنا وتنصيبها كأي برنامج عادي.
3. قم بحذف برنامج Htc Sync من حاسوبك (إن وجد).
4. قم بتفعيل Android Debugging من إعدادات المطورين.
5. يجب أن يكون جهاز متصل بالإنترنت عن طريق wi-fi او 3G او LTE.
6. قم بإنشاء حساب في موقع المطورين الخاص بـ HTC.
7. قم بشحن جهازك بالكامل .
8. قم بإيقاف تفعيل خاصية “Fast boot” عن طريق الذهاب الى الإعدادت ومن ثم البطارية ومن ثم إيقاف خيار “Fast boot” والذي ستجده في أسفل القائمة.
9. قم بإيقاف اي وسائل حماية للجهاز : كلمة سر – قفل الوجه – قفل النمط …. الخ.
10. يحب أن يكون لديك معلومات أساسية عن إستخدام موجه الأوامر “CMD” مثل الضغط على زر “Enter” في لوحة المفاتيح بين كل أمر وآخر، وهكذا.

أولاً : فتح البوت لودر: 

البوت لودر هو عبارة عن برنامج صغير يعمل كحلقة وصل بين نظام التشغيل و عتاد الهاتف و عادة ما تأتي أجهزة أندرويد مغلقة البوت لودر، وعادة ما يسبب فتح البوت لودر فقدان الضمان الخاص بالجهاز ومسح البيانات نهائياً علماً انه يتم عن طريق الشركة المصنعة! وتستطيع فيما بعد إعادة إقفالة.

بعد قيامك بما سبق قم بتنفيذ الخطوات التالية علماً أنها تعمل على جميع أجهزة HTC :

1. قم بوضع جهازك بوضعية “Fastboot” إما عن طريق إيقاف تشغيله  ومن ثم الضغط على زر التشغيل وزر خفض الصوت معاً، أو عن طريق فتح موجه الأوامر (CMD) وكتابة الأمر التالي:
   

   adb reboot bootloader

2. بالضغط على زر خفض الصوت قم بتحديد (عن طريق جعل المستطيل الأزرق) فوق كلمة “Fastboot” و أضغط زر التشغيل ثم قم بتوصيل هاتفك بالحاسوب (يجب ان يتحول المكتوب بالمستطيل الأحمر من Fastboot الى Fastboot -USB)، وافتح موجه الأوامر وأدخل الأمر التالي :
   

   fastboot oem get_identifier_token

3. سترى بعد ذلك ظهور ما يلي في شاشة موجه الأوامر:
   
   عن طريق الضغط على الزر اليميني للمؤشر ومن ثم اختيار “Mark” من القائمة المنسدلة، بعد ذلك قم بتحديد النص كما هو موضح في الصورة السابقة وإضغط على الزر اليمني لنسخ النص.
4. الآن إذهب الى موقع HTC.dev وسجل الدخول بحسابك وبعد ذلك إضغط على “unlock Bootloader” ومن ثم “Get Started”، وبعد ذلك قم بإختيار نوع جهازك و أضغط على “Begin Unlock Bootloader”، بعد ذلك ستظهر لك على الشاشة رسالتان الأولى تحذرك من أن العملية ستقوم بإعادة تهيئة جهازك (فورمات) و الثانية تطلب منك الموافقة على الشروط، إضغط على المربعات ومن ثم إضغط على “Proceed to Unlock Instructions”
5. في الصفحة الرابعة ستظهر لك الخطوات السابقة التي قمنا بها، إذهب الى آخر الصفحة و أضغط “Proceed to Step 5″
6. كما هي الحال في الصفحة السابقة قم بسحب مؤشر المتصفح إالى آخر الصفحة، بعد ذلك قم بلصق النص الذي قمت بنسخه من موجه الأوامر في الخطوة الثالثة كما يلي:
   
7. إذهب الى بريدك الإلكتروني (الذي قمت بتفعيل حساب HTC Dev عليه) وسترى رسالة إلكترونية من HTC قم بفتحه و تحميل الملف المرفق فيه والمسمى “Unlock_code.bin” وقم بنسخه الى مجلد جديد على سطح المكتب، ومن ثم افتح المجلد وإضغط في أي مكان فارغ فيه على زر الفأرة الأيمن مع الضغط على زر Shift في لوحة المفاتيح، واختر موجه الأوامر من القائمة المنسدلة عن طريق النقر على  “Open Command Windows Here”  ومن ثم أدخل الأمر التالي :
   

   fastboot flash unlock token Unlock_code.bin

8. ستظهر لك على شاشة الهاتف بعض التحذيرات و التعريفات من HTC وفي أسفل الشاشة خيارات “Yes” و “No” باستعمال زر رفع الصوت قم بتحديد “Yes” وقم بتفعيله عن طريق الضغط على زر التشغيل، انتظر القليل من الوقت وسيعيد تشغيل هاتفك وتكون قد حصلت على هاتف مفتوح البوت لودر.

ثانياً :الحصول على صلاحيات S-OFF :

1. قم بتوصيل هاتفك بالحاسوب
2. قم بتحميل ملف “firewater” من هنا، ثم قم بوضعه داخل مجلد جديد على سطح المكتب و شغل موجه الأوامر عن طريق الضغط على زر الفأرة الأيمن و زر Shift في لوحة المفاتيح ثم انقر على  “Open Command Windows Here” وادخل الأوامر التالية :
   

   adb reboot
   adb wait-for-device push firewater /data/local/tmp
   adb shell
   su
   chmod 755 /data/local/tmp/firewater
   /data/local/tmp/firewater

3. قم بالموافقة على الشروط و الأحكام  على جهازك و انتظر قليلاً
   وهكذا تكون قد حصلت على صلاحيات S-Off على جهازك.

ثالثاً :الحصول على صلاحيات رووت: 

الحصول على صلاحيات رووت على أجهزة HTC مفتوحة البوت لودر في الواقع أسهل مما تظن كل ما عليك فعله هو التالي :

1. قم بتحميل ملف UPDATE-SuperSU من موقع المطور ونسخه الى الذاكرة الداخلية للجهاز، بعد ذلك قم بتحميل أي ريكفري مخصص تريده، من جهتي فأنا أستعمل TWRP والتي تتميز بسهولتها و بساطة واجهتها و التي تسطيع تحميلها لهاتف M7 من هنا و M8 من هنا ووضعها في مجلد جديد على سطح المكتب ثم أعد تسميها الى TWRP.
2. قم بتشغيل موجه الأوامر عن طريق الضغط على زر الفأرة الأيمن و زر Shift في لوحة المفاتيح ثم انقر على “Open Command Windows Here” وادخل الأوامر التالية :
   

   adb reboot bootloader
   fastboot flash recovrery TWRP.img
   fastboot erase cache

3. باستخدام زر خفض الصوت قم يتحديد “Fastboot Reboot” واختياره عن طريق زر التشغيل سيعيد الجهاز التشغيل الى الوضع السابق
4. قم بالضغط على زر التشغيل لتدخل قائمة “HBOOT” ومن ثم باستخدام زر خقض الصوت قم بتحديد خيار “Recovery” و اختياره عن طريق زر التشغيل، سوف يعيد الجهاز الإقلاع الى الريكفري.
5. قم بالنفر على زر “Install”، بعد ذلك قم بالبحث عن ملف “UPDATE-SuperSU” و النقر عليه، وبعد ذلك قم بسحب الدائرة أسفل الشاشة لتبدأ عملية تنصيب صلاحيات رووت (التفليش) بعد ذلك اضغط على “Reboot” وسيعيد الجهاز إقلاعة .

وبهذا تكوت قد حصلت على صلاحيات رووت على جهازك.

عموماً هذه الطرق هي أسهل الطرق المتعارف عليها للحصول على صلاحيات رووت على جهازي HTC الرائدين. وهذا الموضوع ما كان إلا مقدمة لشيئ رائع سنتحدث عنه قادم عما قريب.

The post طريقة فتح البوت لودر والحصول على صلاحيات (S-Off/رووت) لأجهزة HTC One M7 و M8 appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

باتت هواوي الصينية تحتل موقعًا هامًا في سوق الهواتف الذكية، إذ تأتي في المرتبة الثانية عالميًا وذلك مباشرةً بعد سامسونج من حيث عدد الهواتف المُباعة بنظام أندرويد، وفي الترتيب الثالث عالميًا على مستوى الهواتف الذكية بشكل عام بعد سامسونج وآبل.

ويبدو بحسب صور مسربة جديدة بأن الشركة تستعد لإطلاق هاتف جديد الشهر القادم باسم Huawei Ascend D3. لكن الهاتف وبحسب الصور يحمل تصميمًا مميزًا بالنسبة لنا جميعًا:

الهاتف في الصورة هو ليس HTC One بل هاتف هواوي القادم الذي يحمل تصميمًا مطابقًا تقريبًا، بما في ذلك الهيكل المصنوع من الألمنيوم المصقول وتصميم الجهة الأمامية. في الواقع يبدو الهاتف أقرب إلى HTC One Max وحتى أنه يمتلك قارئًا للبصمة في الجهة الخلفية وبنفس المكان.

ليس من المُستغرب قيام الشركات الصينية باستنساخ الهواتف الناجحة، لكن هذا مُستغرب من شركة كبيرة مثل هواوي التي قدمت سابقًا هواتف مميزة وناجحة تتميز بتصميمها الخاص. لكن بما أن الهاتف مُسرب وليس مؤكدًا بعد فلن نحكم على الشركة بهذه السرعة قبل أن نرى المُنتج النهائي.

[Weibo]

The post تسرب صورة هاتف Huawei Ascend D3 بتصميم “مُقتبس” عن HTC One appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.