مارس 29
أرسلت شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك دعوةً للصحفيين لحضور حدث خاص ستقيمه يوم الخميس القادم (4 نيسان/أبريل) في كاليفورنيا للكشف عن شيء لم تُفصح عن تفاصيله، لكنه يتعلق بأندرويد. وجاءت على الدعوة عبارة “تعال وشاهد بيتنا الجديد في أندرويد”.
لو افترضنا أن بيت فيسبوك الرئيسي الذي بنته في عالم الأندرويد هو تطبيق فيسبوك نفسه، فما هو البيت الجديد؟ بما أن الشركة تتحدث عن “مكان جديد” في أندرويد فلا يمكن أن يكون الأمر عبارة عن مجرد تحديث على التطبيق الحالي مهما كان هذا التحديث كبيرًا. الأمر يتعلق بشيء جديد تمامًا. لهذا تقفز إلينا مباشرةً إشاعة هاتف فيسبوك.
الإشاعة ظهرت منذ فترة طويلة لكنها لم تتحقق حتى الآن، وتقول الإشاعة بأن فيسبوك تعمل مع HTC على إنتاج هاتف مطور خصيصًا لتقديم تجربة فيسبوك بأفضل صورة ممكنة على الهواتف الذكية. الهاتف يعمل من الناحية البرمجية على أندرويد، لكنها نسخة معدلة من أندرويد تُلغي خدمات غوغل وتضع عوضًا عنها خدمات فيسبوك بشكل افتراضي، سواء كنا نتحدث عن البريد الالكتروني أو مزامنة الصور وجهات الاتصال وغير ذلك. كل هذا سيكون مرتبطًا بخدمات فيسبوك، هذا بحسب التوقعات بالطبع فلا شيء مؤكد حتى الآن.
وكانت آخر التسريبات حول “هاتف فيسبوك” قد ظهرت هذا الشهر وتحدث عن هاتف يحمل الاسم الرمزي HTC Myst قيل أنه الهاتف المقصود، وذكر التسريب بأن الجهاز يحمل معالجًا ثنائي النواة بتردد 1.5 غيغاهرتز مع شاشة بقياس 4.3 إنش بدقة 720p و1 غيغابايت من ذاكرة RAM وكاميرا خلفية بدقة 5 ميغابيكسل وأمامية بدقة 1.6 ميغابيكسل و 16 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.
لو أرادت فيسبوك طرح هاتف بالفعل، فالمواصفات المذكورة تبدو منطقية لجهاز يجب أن يتوفر بمواصفات جيدة لكنها أقرب إلى المتوسطة كي يتم طرحه بسعر مناسب للجميع لأنه الهاتف الخاص بالشبكة الاجتماعية الأكثر شعبية على وجه الأرض.
لكن هل تضمن القاعدة الشعبية العريضة لفيسبوك نجاحًا كبيرًا لهاتفها؟؟ أو بالأحرى هل ستعلن بالفعل عن هاتف في 4 أبريل؟ هذا ما سنعرفه في 4 أبريل!
مارس 28
طرحت شركة HTC هاتفها الأخير والقوي HTC One للبيع في بريطانيا بدءًا من اليوم، وذلك وفقًا للموعد الذي حددته مسبقًا، حيث قالت بأن الجهاز سيتوفر في أواخر آذار/مارس في كل من بريطانيا وألمانيا وتايوان، على أن يتوفر في أوروبا والشرق الأوسط في أواخر نيسان/أبريل.
الآن بات من الممكن الحصول على الهاتف من شركة Three UK وفقًا لعدة عروض، إلا أن النسخة المفتوحة من الجهاز تُباع بسعر 479.99 جنيه إسترليني، مع العلم بأن النسخة المتوفرة حاليًا هي النسخة الفضية من الجهاز، إلا أن النسخة السوداء متاحة الآن للطلب المسبق بنفس الأسعار.
يُذكر أن HTC قالت بأن هاتفها حظي بمئات الألوف من الطلبات المسبقة في الولايات المتحدة مما يجعل منه الهاتف الأنجح في تاريخها من حيث الطلبات المسبقة هناك. كما كانت الشركة قد أكدت بأن الهاتف سيصل إلى الشرق الأوسط في نيسان/أبريل القادم بالتوازي مع وصوله إلى بقية الدول الأوروبية.
[Three UK]
مارس 27
اعترفت شركة HTC بأن جهازها الاحدث One يلقى اقبالا لم يسبق لأي جهاز هاتف ذكي من صنع الشركة التايوانية ان لاقاه من قبل، وتفاخرت الشركة ان المبيعات المسبقة عبر شبكة الانترنت في الولايات المتحدة لوحدها فاقت مئات آلاف من الجهاز.
وقال جيسان ماكينزي – رئيس الشعبة العالمية للتسويق في شركة HTC: “نشهد حاليا اقوى بداية يسجلها أي هاتف ذكي من الاجهزة التي طرحناها الى اليوم”.
واعتذر ماكينزي عن التأخير الحاصل في طرح الهاتف الذكي، بدل ان يظهر في الاسواق في شهر مارس فإنه سيظهر خلال شهر ابريل، وأوضح ماكينزي ان شركته اتبعت نهجا مختلفا في انتاج جهازها HTC One حتى ان تركيب الجهاز الواحد من هذا النموذج يستغرق من العمل 220 دقيقة.
ومن المتوقع في الاشهر المقبلة ان تزداد وتيرة الانتاج في شركة HTC مما سيحل مشكلة الطلب المتزايد مقابل شح الامدادات المتوقعة في بداية اطلاق الجهاز.
مارس 26
تشير المعلومات الأولية إلى أن شركة HTC قد نجحت ربما وبفضل الهاتف الأخير HTC One بتحريك مياهها الراكدة قليلًا. فقبل أيام صرحت الشركة بأن الهاتف يحصل على “طلب لا مثيل له”، لكن دون تحديد أرقام معينة. إلا أن رئيس المبيعات والتسويق للشركة في الولايات المتحدة، صرح اليوم لأحد المواقع التايوانية، بأن مئات الآلاف من المستهلكين قد قاموا بحجز الجهاز مسبقًا من أجل الحصول عليه لدى توفره في أواخر نيسان/أبريل القادم، وهو أعلى طلب تسجله الشركة على هاتف، مقارنةً بهواتفها السابقة.
ولم تنسَ الشركة الاعتذار مرة أخرى عن التأخير في وصول الهاتف إلى الأسواق، وقالت أنها حلت جميع المشاكل المتعلقة بالإمدادات، وسيتوفر الجهاز بالمواعيد الجديدة التي حددتها سابقًا، أي أنه سيتوفر هذا الأسبوع في كل من بريطانيا وألمانيا وتايوان، بينما سيتوفر في بقية الأسواق (بما في ذلك الشرق الأوسط) في أواخر نيسان/أبريل.
يُذكر أن HTC التي تعاني من مشاكل مالية كبيرة، تعلق آمالًا كبيرة على نجاح هاتف HTC One لمساعدتها على النهوض مرة أخرى.
[Phandroid]
مارس 26
كشفت شركة HTC عن هاتفين جديدين ينتميان إلى فئة الهواتف المنخفضة إلى المتوسطة، وذلك استكمالاً لخط هواتفها لهذا العام بعد أن بدأت بالهاتف القوي HTC One. الهاتفين هما Desire P و Desire Q، وقد كشفت عنهما الشركة في تايوان دون طرح الكثير من التفاصيل.
الهاتف الأفضل من حيث المواصفات هو Desire P ويحمل شاشة بقياس 4.3 إنش بدقة WVGA، أما الخلفية فهية مصنوعة من البلاستك مع كاميرا بدقة 8 ميغابيكسل وفلاش LED وكاميرا أمامية غير محددة الدقة. المعالج ثنائي النواة بتردد 1 غيغاهرتز من طراز غير معروف. ويدعم الجهاز بطاقات microSD وميزة Beats Audio الصوتية وسيصل إلى الصين بسعر 365 دولار أمريكي.
أما الهاتف الأقل من حيث المواصفات فهو Desire Q ويحمل شاشة بقياس 4 إنش غير معروفة الدقة، كما أن الشركة لم تتحدث عن المواصفات بعد، لكنه كذلك يدعم Beats Audio وسيباع في تايوان بسعر 235 دولار.
هذه هي فقط المعلومات التي كشفتها الشركة حول الجهازين، ومن المتوقع أن تقوم بكشف المزيد من التفاصيل لدى الإعلان عن النسخة العالمية من الجهازين.
[GSMArena]
مارس 26
شعار شركة HTC الشهير “quietly brilliant” رافق الشركة لسنوات طويلة، لكن رئيس التسويق الجديد للشركة “بينجامين هو” أعلن اليوم في لقاء له مع موقع صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن الشركة قررت الاستغناء عن الشعار وذلك في إطار تغيير استراتيجيتها التسويقية.
وستعتمد الشركة على رفع ميزانيتها الإعلانية وذلك بهدف الترويج لهاتفها الأخير HTC One، حيث سيمتلك قسم التسويق لهذا العام مزيدًا من الأموال مقارنةً بالسنوات الماضية. وقامت الشركة بزيادة ميزانية التسويق الإلكتروني بنسبة 250%، بينما رفعت ميزانية التسويق التقليدي بنسبة 100%. وقد بدأت الشركة بالفعل بنشر عدد من إعلانات الفيديو حول هاتف HTC One نشرنا معظمها سابقًا في الموقع.
كما اعترف “بينجامين هو” خلال اللقاء بصحة التقارير التي تحدثت عن تأخير وصول هاتف HTC One إلى الأسواق بسبب القصور في إنتاج الأجزاء اللازمة لكاميرا الألترابيكسل التي يتمتع بها الجهاز، لكنه لم يتطرق إلى الشائعات التي تحدثت عن قلة ثقة شركاء HTC بالشركة.
ولم يتم الكشف عن الشعار الجديد للشركة، أو حتى إن كانت تعتزم أساسًا اعتماد شعار جديد. لكن الشعارات ليست هامة حاليًا بقدر أهمية التسويق والإعلان، خاصة أن HTC One قد يكون أمل الشركة الأخير على ضوء أزمتها المالية الطاحنة.
[WSJ]
مارس 23
قالت شركة HTC اليوم السبت، إن هاتفها الأخير HTC One يشهد طلباً واهتماماً غير مسبوقين. وأضاف مسؤول في الشركة خلال تصريح ادلى به لموقع MobileSyrup أن الاهتمام الذي بذلته في تصميم وبناء الهاتف بدت نتائجه جلية في المراجعات المبكرة للجهاز.
كما أكدت الشركة أن إطلاق الهاتف سيبدأ في كل من بريطانيا وألمانيا وتايوان الأسبوع القادم، بينما سيصل إلى أوروبا وأمريكا الشمالية ومعظم الدول الآسيوية في نهاية أبريل القادم.
وقد اعتبر الكثير من المحللين أن هاتف HTC One هو ورقة الإنقاذ الأخيرة للشركة، حتى إن المدير التنفيذي للشركة كان قد أعلن مؤخرا أنه سيستقيل في حال فشل هذا الجهاز.
وكان تقرير سابق قد ذكر أن تأخير طرح الجهاز، الذي كان من المفترض أن يصل إلى الأسواق في منتصف الشهر الحالي، سببه فقدان ثقة شركاء HTC بالشركة، مما أدى إلى إعطائها أولوية أقل من بقية الشركات في السوق.
ويذكر أن الشركة كانت قد أكدت قبل أيام، أن الجهاز سيصل إلى الشرق الأوسط في أبريل القادم. كما قامت بخطوة ترويجية استباقية لطرح هاتفها في الإمارات بعرض كأس بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم.
مارس 23
قالت شركة HTC اليوم بأن هاتفها الأخير HTC One يشهد طلبًا واهتمامًا غير مسبوقين، وأضافت في تصريح لموقع MobileSyrup بأن الاهتمام الذي بذلته في تصميم وبناء الهاتف بدت نتائجه جلية في المراجعات المبكرة للجهاز. كما أكدت الشركة بأن إطلاق الهاتف سيبدأ في كل من بريطانيا وألمانيا وتايوان في الأسبوع القادم، بينما سيصل إلى أوروبا وأمريكا الشمالية ومعظم الدول الآسيوية في نهاية نيسان/أبريل.
ويُذكر أن الشركة كانت قد أكدت قبل أيام، بأن الجهاز سيصل إلى الشرق الأوسط في نيسان/أبريل، لكن يبدو بأننا قد نضطر للانتظار حتى أواخر الشهر القادم قبل أن نرى الجهاز بحسب ما يمكن استنتاجه من المعلومات التي أدلت بها الشركة.
لو كان كلام HTC دقيقًا بأن الجهاز يشهد طلبًا لا مثيل له، فهذا أمر مُبشر بالخير للشركة التي تعتبر بأن هذا الهاتف هو ورقة الإنقاذ الأخيرة لها، حتى أن المدير التنفيذي للشركة كان قد أعلن بأنه سيستقيل في حال فشل الجهاز. وكان تقرير سابق قد ذكر بأن تأخير طرح الجهاز (الذي كان من المفترض أن يصل إلى الآسواق في منتصف الشهر الحالي) سببه فقدان ثقة شركاء HTC بالشركة مما أدى إلى إعطائها أولوية أقل من بقية الشركات في السوق. لكن لو نجح هاتف HTC One -وهو هاتف يستحق النجاح- ستكون الشركة قد أثبتت أنها قادرة على العودة كلاعب قوي في السوق.
[MobileSyrup]
مارس 21
رغم تأخير طرح هاتف HTC One عن موعده المحدد، إلا أن HTC تملأ وقت انتظارنا بفيديوهات ترويجية جديدة كل فترة حول هاتفها القادم. وآخر مقاطع الفيديو هذه هو إعلان نشرته الشركة اليوم فيه استعراض لميزة BlinkFeed. إن كنت تحتاج إلى تذكير سريع، فـ BlinkFeed هي عبارة عن ميزة تقوم بإظهار المحتوى المتجدد مباشرةً على الشاشة الرئيسية، حيث يستطيع المستخدم ربطها مع حساباته الاجتماعية مثل تويتر وفيسبوك، والاشتراك بالمحتوى الذي يريد من أكثر من 1400 جهة إعلامية. سواء كنا نتحدث عن الأخبار أو الرياضة والترفيه والموسيقى وغير ذلك، سيحصل المستخدم على ما يريد من الأخبار الهامة بالنسبة له بسهولة.
قد لا تبدو الميزة جديدة كليًا، حيث تقدم عشرات تطبيقات الأخبار في أندرويد إمكانية الاشتراك في المحتوى للحصول على آخر القصص والأخبار الهامة، لكن ما يميز BlinkFeed هو طريقة عرضها وتوفرها على الشاشة الرئيسية، كما أنها لا تقوم بمجرد جلب روابط RSS ثم عرضها على الهاتف، بل إن مزودي المحتوى الـ 1400 الذين يقدمون محتواهم بالاتفاق مع HTC يقدمون الأخبار المتنوعة وفق صيغة معينة مصممة خصيصًا لهذه الخدمة لعرض الأخبار والصور بأفضل شكل ممكن، كما أن HTC ستقوم HTC قريبًا بتوفير حزمة تطويرية لمطوري تطبيقات أندرويد كي تتمكن من بث معلوماتها بالشكل المناسب إلى هذه الخدمة.
الفيديو التالي يُشبّه الخدمة بوجود أشخاص من حولك يُخبرونك بالمعلومات المفيدة والمختصرة طوال الوقت:
Click here to view the embedded video.
يُذكر أن الشركة كانت قد أكدت بأن نيسان/أبريل القادم هو موعد وصول الجهاز إلى أسواق الشرق الأوسط.
مارس 19
يعتقد الكثير من المراقبين، ومن ضمنهم شركة HTC نفسها، بأن هاتفها الأخير HTC One قد يمثل فرصة أخيرة للشركة للخروج من أزمتها المالية الطاحنة. وذلك بعد أن أنهت العام 2012 بأسوأ نتيجة مالية تصل إليها منذ 8 سنوات، وبعد أن وجهت للمستثمرين في الشركة تحذيرًا تتوقع فيه نتائج سيئة خلال الربع الأول من العام 2013 كذلك.
وبحسب تقرير نشره موقع صحيفة الوول ستريت جورنال اليوم، فإن تأخير طرح هاتف HTC One والذي كان من المفترض طرحه في منتصف آذار/مارس سببه ليس مجرد وجود مشاكل في إمداد بعض القطع المستخدمة في الهاتف فحسب كما سمعنا سابقًا. بل تمتد المشكلة في الحقيقة إلى ما هو أبعد من ذلك. حيث ذكر التقرير بناءًا على مصادر مطّلعة بأن شركاء HTC الذين يقومون بتصنيع بعض القطع التي تستخدمها الشركة في هواتفها، غيروا نظرتهم إلى الشركة التي لم تعد بنظرهم “زبونًا من الطراز الأول”، بحسب التقرير.
والسبب الرئيسي للمشكلة هو قيام HTC مرارًا بتخفيض طلباتها من القطع التي تشتريها من شركائها، وذلك بسبب تراجع مبيعاتها باستمرار، مما أدى على ما يبدو بهذه الشركات إلى إعطاء الأولوية والأهمية لشركات أخرى، وهذا أدى بدوره حاليًا إلى وجود قصور في توفير الهيكل المعدني الخارجي للهاتف، وفي كاميرات الألترابيكسل المستخدمة في الجهاز.
وبحسب التقرير فقد أخبرت HTC بعض شركائها مثل Vodafone و Best Buy بتأخير وصول هاتف HTC One حتى نهاية آذار/مارس، وهذا نفس ما قاله متجر Clove البريطاني قبل أيام. لكن رغم ذلك أكدت HTC بأن الجهاز سيصل إلى معظم الأسواق العالمية بما في ذلك الشرق الأوسط خلال شهر نيسان/أبريل القادم.
من جهة أخرى، فقد صرح المدير التنفيذي للشركة Peter Chou بأنه سيستقيل في حال فشل الجهاز في تحقيق نجاح يذكر. ويُذكر بأن تصريحات Chou جاءت خلال اجتماع مع المدراء التنفيذيين في الشركة أواخر العام الماضي، لكن تم نشرها اليوم.
في النهاية، HTC شركة تقوم بإنتاج هواتف جميلة ومتميزة بالفعل، ونتمنى نجاح HTC One الذي مثل إضافة قوية في السوق لهذا العام، لكن هذا العام بالذات فالمنافسة شديدة بالفعل، فكلنا نعرف بأن سامسونج ستبيع الملايين من هاتفها Galaxy S 4، كما أن هاتف سوني الأخير Xperia Z هو وحش لا يستهان به، وإل جي بدأت في المشي على خطى سامسونج من حيث الحملات الإعلانية الضخمة والميزات البرمجية الجذابة في هاتفها الأخير Optimus G Pro، ناهيك عن الشركات الصينية مثل ZTE و Huawei التي تمتلك سوقًا ضخمًا في آسيا أحد أقوى معاقل HTC.
فهل ستنجح HTC في التحدي؟ الكل ينتظر النتيجة.
[WSJ], [Android Community]
أحدث التعليقات