هاتف Samsung Galaxy S5 يخوض تحدي Ice Bucket Challenge ويتحدي الأيفون و HTC One M8

غير مصنف التعليقات على هاتف Samsung Galaxy S5 يخوض تحدي Ice Bucket Challenge ويتحدي الأيفون و HTC One M8 مغلقة

Galaxy-S5-ICe-Bucket-Challenge-ad-001

بالتأكيد لاحظتم مدى إنتشار تحدي الثليج Ice Bucket Challenge بين المشاهير حول العالم، لكن تلك المرة إنتقل هذا التحدي من المشاهير إلى الهواتف الذكية، وذلك بعد أن قررت سامسونج بريطانيا بأن يخوض هاتف Samsung Galaxy S5 هذا التحدي.

التحدي بظهر الهاتف وهو يتحدث بإستخدام خاصية الأوامر الصوتية معلناً عن قبوله التحدي ومن ثم يسقط الماء المجمد والثلج عليه، وهو ما قد إستغلته سامسونج في الدعاية للهاتف وكونه هاتفاً مضاداً للمياه.

أما الطريف في الأمر هو تحدي Galaxy S5 لكل من iPhone 5s و HTC One M8 و Nokia Lumia 930 بأن يقوموا بإجراء نفس التحدي خلال 24 ساعة من نشر سامسونج للفيديو.

لمشاهدة الفيديو

تحديث: هناك فيديو غير رسمي لهاتف iPhone 5s وهو يتعرض لتحدي Ice Bucket Challenge هو الآخر.

The post هاتف Samsung Galaxy S5 يخوض تحدي Ice Bucket Challenge ويتحدي الأيفون و HTC One M8 appeared first on اندرويد العرب.

“جالاكسي إس 5″ يقبل تحدّي وعاء الماء المُثلّج وينقله إلى هواتف آيفون وإتش تي سي ونوكيا!

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على “جالاكسي إس 5″ يقبل تحدّي وعاء الماء المُثلّج وينقله إلى هواتف آيفون وإتش تي سي ونوكيا! مغلقة

Screenshot at Aug 22 07-07-10 pm

Screenshot at Aug 22 07-07-10 pm

إن لم تكن قد أمضيت الأيام القليلة الماضية في المريخ، أو في صحراء بعيدة عن كل اتصال بالإنترنت، فلابد أنك سمعت بتحدي وعاء الماء المُثلّج وشاهدت عشرات مقاطع الفيديو المُتعلقة به. حيث يقوم المُتحدي بسكب وعاء من الماء البارد فوق رأسه ويتبرع بـ 100 دولار لصالح حملة تهدف إلى نشر الوعي حول مرض التصلب العضلي الجانبي. ثم يقوم بنقل التحدي إلى أشخاص آخرين.

الحملة ساهمت بالفعل في جمع الملايين للمُنظمة المهتمة بمحاربة المرض، وشارك فيها مشاهير مثل مارك زوكربيرج وبيل غيتس وغيرهم الكثير وتم استنساخها لعمل حملات مُشابهة أجنبية وعربية متنوعة.

كل هذا مفهوم، لكن أن يقبل هاتف Galaxy S5 التحدي كذلك فهذا غريب، لكنها لفتة إعلانية ترويجية ذكية من سامسونج. هذه المرة نشرت سامسونج إعلانًا لهاتفها الأخير وهو يتلّقى شيئًا من الماء والثلج. وفي نهاية الإعلان يقول الصوت الآلي الخارج من الهاتف بأنه ينقل التحدي إلى هواتف: iPhone 5S و HTC One M8 و Nokia Lumia 930.

Click here to view the embedded video.

بالتأكيد الهواتف المذكورة لن تستطيع قبول التحدي لسبب بسيط، وهو أنها ليست مقاومة للماء، وهذه هي كل الفكرة من إعلان سامسونج الذي يُبرز مقاومة هاتفها للماء.

لا نستطيع إلا أن نُبدي إعجابنا بفريق الإعلان والتسويق لدى سامسونج الذي التقط رواج فكرة وعاء الماء المُثلّج وحوّلها إلى إعلان ذكي.

ما رأيك بإعلان سامسونج؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

The post “جالاكسي إس 5″ يقبل تحدّي وعاء الماء المُثلّج وينقله إلى هواتف آيفون وإتش تي سي ونوكيا! appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

سامسونج تسخر من أبل مرة أخرى، وشاشة الأيفون الصغيرة هي السبب

غير مصنف التعليقات على سامسونج تسخر من أبل مرة أخرى، وشاشة الأيفون الصغيرة هي السبب مغلقة

9941-1916-140721-Screen_Envy-l

كعادتها دائما، قامت سامسونج بإطلاق فيديو دعائي طريف للترويج لهاتفها Samsung Galaxy S5 قامت فيه بالسخرية من الأيفون -أو بالأخص شاشة الأيفون-، في فيديو بعنوان (حسد الشاشات)!

الإعلان عبارة عن شابان يجلسان في مقهى، أحدهما يقرأ الأخبار والتسريبات المنتشرة عن شاشة هاتف iPhone 6 والمتوقع أن يأتي بشاشة بحجم أكبر مما عليه الهاتف في نسخته الحالية، والآخر يستخدم هاتف Samsung Galaxy S5، ثم يقول رجل الأيفون بأن هاتفه المفضل سيأتي بشاشة أكبر في المستقبل، فيرد رجل السامسونج بكل ثقة “ألم يحدث هذا بعد؟!”.

ويأتي هاتف Galaxy S5 بشاشة بحجم 5.1 إنش، بينما يأتي هاتف iPhone 5s بشاشة بحجم 4 إنش فقط، ومن المتوقع أن تصل حتى 5.5 إنش في شاشة الـ iPhone 6.

فكرة ذكية من سامسونج، أليس كذلك؟

لمشاهدة الإعلان.

شاهد أيضاً: سامسونج تسخر من بطارية الأيفون وتستعرض بطارية Galaxy S5 في إعلان جديد

HTC تسخر من سامسونج وتصميم هاتف Galaxy S5 بإستخدام ضمادة الجروح

The post سامسونج تسخر من أبل مرة أخرى، وشاشة الأيفون الصغيرة هي السبب appeared first on اندرويد العرب.

مقارنة بين كاميرتي HTC One M8 و iPhone 5S

أخبار أندرويد التعليقات على مقارنة بين كاميرتي HTC One M8 و iPhone 5S مغلقة

m8_vs_5s_bokeh_samples_3

عندما أعلنت إتش تي سي عن هاتفها الأخير M8 أُصيب البعض بخيبة أمل إزاء امتلاك الهاتف لكاميرا بنفس دقة كاميرا هاتف العام الماضي التي تبلغ 4 ميغابيكسل. صحيح بأن كاميرا الهاتف تعمل بتنقية UltraPixel التي تجعل من حجم حساسات كاميرا الهاتف أكبر حجمًا من المعتاد بهدف إدخال المزيد من الضوء وبالتالي الوصول إلى المزيد من الوضوح، لكن الكثير من المستخدمين يعتقدون بأن زيادة الميغابيكسل هي خطوة هامة لزيادة جودة الكاميرا.

فهل زيادة الميغابيكسل هو بهذه الأهمية فعلًا؟ وهل يتفوق هاتف M8 على غيره من الهواتف من حيث الكاميرا؟ موقع iMore قام بوضع كاميرا M8 جنبًا إلى جنب في مواجهة مع كاميرا هاتف iPhone 5S التي تبلغ دقتها 8 ميغابيكسل للمقارنة مابين جودة الكاميرتين. فمن كان الرابح؟ الموقع نشر مجموعة من الصور للمقارنة ثم حدد الرابح في كل نوع من أنواع الصور بناءً على النتيجة. وهنا نذكر بأن النتيجة التي سنذكرها تحت كل مجموعة مقارنة هي النتيجة كما نشرها الموقع المذكور بحسب الصور:

التصوير العادي

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_general_photos_9 m8_vs_5s_general_photos_8 m8_vs_5s_general_photos_7 m8_vs_5s_general_photos_6 m8_vs_5s_general_photos_5 m8_vs_5s_general_photos_4 m8_vs_5s_general_photos_3 m8_vs_5s_general_photos_2 m8_vs_5s_general_photos_1

رغم أن M8 من المفترض أنه أكثر قدرة نظريًا على امتصاص الضوء بسبب الحجم الكبير للبيكسل، لكن يبدو أنه يُعاني في التقاط الصور ذات ظروف الإضاءة الجيدة كما نلاحظ من الصور. حيث يبدو بأن الإضاءة تظهر بشكل أفضل في iPhone 5S. الرابح: iPhone 5S.

تصوير الحركة

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_motion_samples_2 m8_vs_5s_motion_samples_3 m8_vs_5s_motion_samples_4

بحسب الاختبارات، فقد أدى M8 أداءً جيدًا في تصوير الاجسام المتحركة لكنه لم يكن الأفضل، حيث نلاحظ في صورة الكلب أعلاه مثلا بأن رأس الكلب ظهر مهتزًا في حين ظهر ثابتًا على كاميرا iPhone 5S. الرابح: iPhone 5S.

الإضاءة المنخفضة:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_lowlight_1 m8_vs_5s_low_light_samples_2 m8_vs_5s_low_light_samples_3 m8_vs_5s_low_light_samples_4 m8_vs_5s_low_light_samples_5 m8_vs_5s_low_light_samples_6

من المفترض أن من أبرز ميزات كاميرا M8 نظريا هي جودة الصور الملتقطة في ظروف الإضاءة المنخفضة بفضل تقنية UltraPixel التي تعني بأن الحساس قادر على التقاط المزيد من الضوء. هذا يبدو صحيحًا من الصور رغم عدم وجود تفوق ملحوظ على كاميرا iPhone 5S. يُذكر بأن كاميرا M8 تتيح التعديل اليدوي على درجة الـ ISO وقد تم في الصور أعلاه تعديلها للوصول إلى أفضل نتيجة، في حين التقطت كاميرا iPhone 5S هذه الصور وفق الإعدادات الافتراضية. بشكل عام عانت بعض صور M8 من بعض الضجيج في الإضاءة المنخفضة ولم تكن مثالية. النتيجة: تعادل.

التصوير باستخدام الفلاش:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_flash_1 m8_vs_5s_flash_2 m8_vs_5s_flash_3

يُعتبر التصوير باستخدام الفلاش من أبرز ما تفشل به بعض كاميرات الهواتف الذكية. في هذه المقارنة كانت النتيجة متقاربة، حيث يمكن أن تختلف الصورة بحسب العُنصر الذي يتم تصويره ودرجة الإضاءة المحيطة به. لم يكن M8 سيئًا لكن iPhone 5S كان أفضل في إظهار اللون الأبيض، كما أنه كان أفضل في التقاط الصور المتحركة مع الفلاش في حين أظهرت كاميرا M8 بعض الاهتزاز. الرابح: iPhone 5S.

وضعية HDR:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_hdr_samples_1 m8_vs_5s_hdr_samples_2 m8_vs_5s_hdr_samples_3 m8_vs_5s_hdr_samples4_ m8_vs_5s_hdr_samples5_ m8_vs_5s_hdr_samples6_ m8_vs_5s_hdr_samples7_

في وضعية HDR جاءت صور iPhone 5S أكثر جاذبية من حيث الألوان وأفضل من حيث توازنها، وأكثر دقة من حيث ألوان الشيء الذي يتم تصويره. الرابح: iPhone 5S.

وضعية الماكرو:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_macro_samples_1 m8_vs_5s_macro_samples_2 m8_vs_5s_macro_samples_3 m8_vs_5s_macro_samples_4 m8_vs_5s_macro_samples_5 m8_vs_5s_macro_samples_6 m8_vs_5s_macro_samples_7 m8_vs_5s_macro_samples_8

في وضعية الصور القريبة Macro تمكن كلا الهاتفين من الوصول إلى نتائج متقاربة. وبالتالي فالنتيجة هي: تعادل.

التقريب الرقمي:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_zoom_samples_1 m8_vs_5s_zoom_samples_2 m8_vs_5s_zoom_samples_3 m8_vs_5s_zoom_samples_4

دائما ما يشوّه التقريب الرقمي Digital Zoom الصور الملتقطة بكاميرات الهواتف الذكية. هذا أمر لا مفر منه. لكن هنا تظهر أهمية وتفوق الميغابيكسل بشكل واضح، حيث من الواضح بأن iPhone 5S كان أفضل من حيث التقريب بفضل البيكسلات الأعلى للكاميرا القادرة على إظهار تفاصيل أكبر. الرابح: iPhone 5S.

البانوراما:

الأعلى: iPhone 5S، الأسفل: HTC One M8

m8_vs_5s_pano_samples_1 m8_vs_5s_panorama_samples_2 m8_vs_5s_panorama_samples_3

تمكن الهاتفان من إنتاج صور بانورامية دقيقة من حيث الألوان والتركيب وجميلة، لا يوجد هنا تفوق ملحوظ لهاتف على آخر. وبالتالي فالنتيجة هي: تعادل.

عمق الحقل Depth of Field:

يمين: HTC One M8، يسار: iPhone 5S

m8_vs_5s_bokeh_samples_1 m8_vs_5s_bokeh_samples_2 m8_vs_5s_bokeh_samples_3

يتميز هاتف HTC One M8 بوجود كاميرا ثانية في الجهة الخلفية متخصصة في استشعار ما يُعرف ببعد الحقل في الصورة، وبالتالي القياس الدقيق للبعد ما بين المقدمة والخلفية لتطبيق تأثير بعد الحقل الذي يقوم بإعطاء التأثير الضبابي للخلفية بشكل مماثل لما يمكن القيام به في الكاميرات الاحترافية، لهذا من الطبيعي أن يتفوق هاتف إتش تي سي في هذا المجال. الرابح: HTC One M8.

كما نرى، يتفوق هاتف iPhone 5S بحسب هذا الاختبار. سواء كان هذا بسبب الحساس الأكبر بدقة 8 ميغابيكسل أو لأسباب أخرى تتعلق بكيفية معالجة الصورة في الهاتف بعد التقاطها، إلا أن النتيجة تُظهر بأن حساس UltraPixel في HTC One M8 لا يتفوق بالضرورة على الكاميرات الأخرى، وخاصة كاميرا iPhone 5S بحسب الاختبار.

هل تتفق مع النتيجة؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

[iMore]

أندرويد يحصد 81.3% من الحصة السوقية للهواتف الذكية

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد يحصد 81.3% من الحصة السوقية للهواتف الذكية مغلقة

strategy-analytics-smartphone-os-q3-2013

يواصل أندرويد توسيع نفوذه في عالم الهواتف الذكية يومًا بعد يوم، فبعد أن أشارت آخر الإحصائيات إلى امتلاكه لحوالي 80% من حصة السوق، أشارت دراسة جديدة اليوم بأن أندرويد لم يكتفي بعد بل تمكن من زيادة حصته كي تصل إلى 81.3% خلال الربع الماضي، في ارتفاع من 75% خلال نفس الفترة من العام الماضي. وتم خلال الربع الفائت شحن 204.4 مليون جهاز يعمل بنظام أندرويد، في قفزة كبيرة مقارنةً بالعام الماضي حيث بلغ عدد الأجهزة المشحونة 129.9 مليون.

آبل جاءت في الترتيب الثاني لكن حصتها هبطت إلى 13.4% هذا العام مقارنةً بـ 15.6% العام الماضي، لكن من المفترض أن تستعيد الشركة جزءًا من حصتها المفقودة بفضل ارتفاع الطلب على هاتفها الأخير iPhone 5S. وذكرت الدراسة التي نشرتها شركة Strategy Analytics بأن أحد أسباب خسارة آبل حصتها لصالح أندرويد هو حضورها المحدود في سوق الأجهزة منخفضة المواصفات.

strategy-analytics-smartphone-os-q3-2013

من جهته، ضاعف ويندوز فون حصته السوقية إلى 4% من 2% حيث ارتفع عدد الأجهزة المشحونة العاملة بنظام ويندوز فون 8 من 3.7 إلى 10.2 مليون في ارتفاع يبلغ 178% مقارنةً بالعام الفائت، وهو ما يجعل نظام مايكروسوفت الأسرع نموًا حاليًا، وإن كان ما زال أمامه الكثير لمنافسة غوغل وآبل.

وأرجعت الدراسة الفضل في نمو حصة مايكروسوفت في سوق الهواتف الذكية إلى شركة نوكيا وتحسينها المستمر لأجهزة “لوميا” والدفع بها بشكل أكبر في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، إلا أن مايكروسوفت ما زالت تعاني في الحصول على انتباه المستهلكين في عدد من الأسواق الهامة الأخرى مثل اليابان وكوريا الجنوبية وأفريقيا.

أما بلاك بيري فقد تابعت هبوطها حيث وصلت حصتها السوقية إلى 1% فقط من 4.3% حيث انخفضت شحناتها إلى 2.5 مليون جهاز خلال الربع الماضي من العام.

إذًا، المزيد من التقدم لأندرويد، والآن بحصة سوقية وصلت إلى 81.3%، وهذا يجعلنا نتساءل: ماذا بعد؟ هل سيواصل أندرويد تقدمه أم أنه وصل إلى مرحلة عالية من الإشباع قد لا يتخطاها؟ هذا ما سنراه في الأيام القادمة.

جالاكسي إس 3 يتفوق على هاتفي iPhone 5s و 5c بحساسية اللمس

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على جالاكسي إس 3 يتفوق على هاتفي iPhone 5s و 5c بحساسية اللمس مغلقة

Screenshot_10 25 13,_12 57_PM-6

Screenshot_10 25 13,_12 57_PM-6

من المتعارف عليه بشكلٍ عام أن أجهزة آيفون الخاصة بشركة آبل تمتلك شاشات بحساسية عالية للمس، حيث يعتقد البعض أن حساسية الشاشة اللمسية في أجهزة آيفون هي الأفضل، ولم تتمكن الشركات الأخرى من تقديم أجهزة تُجاري تلك الميزة في آيفون.

ولكن هذا ما يحدث ظاهريًا، إلا أن نتائج الاختبار التي أُجريت مؤخرًا أوضحت غير ذلك، حيث أجرت شركة OptoFidelity الفنلندية والمتخصصة في إجراء الاختبارات للأجهزة المحمولة؛ ولا سيما في اختبار أنظمة التصوير الرقمي بما في ذلك اللوحات اللمسية، اختبارًا لأجهزة آبل الجديدة iPhone 5s و iPhone 5c، وقارنتهما مع جهاز سامسونج Galaxy S III الذي أصبح قديمًا بعض الشيء.

وأظهرت النتائج أن جهازي آبل يقدمان نتائج متشابهة وسيئة على حدٍ سواء، حيث أظهر الهاتفين حساسية جيدة للمس في منطقة الوسط، فيما أصبحت حساسية اللمس سيئة كلما اقترب الفحص من حواف الشاشة، فيما أظهر هاتف Galaxy S III أداءً دقيقًا في معظم أنحاء الشاشة، إلا أنه لم يكن مثاليًا جدًا على الأطراف الأخيرة فقط.

كما تبين أن الإدخال باللمس عن طريق لوحة المفاتيح الافتراضية للأجهزة المذكورة كان أكثر دقة مع جهاز سامسوج Galaxy S III، مما أدى إلى تجربة أفضل في الكتابة.

نتائج الاختبار هذه إن كانت دقيقة تمامًا، فهي مثيرة للاهتمام، وخاصةً أن Galaxy S III يعتبر هاتفًا قديمًا، وبالتأكيد لم يُقدم أحدث التقنيات التي توصلت إليها سامسونج، وبالتالي فإن Galaxy S4 قد يتفوق وبفارقٍ أكبر في حال تم اختباره أيضًا.

[CNET]

[حوار الجمعة] قارىء البصمة في الهواتف الذكية: ضرورة أم موضة أم خرق للخصوصية؟

أخبار أندرويد التعليقات على [حوار الجمعة] قارىء البصمة في الهواتف الذكية: ضرورة أم موضة أم خرق للخصوصية؟ مغلقة

touchid_hero-1

touchid_hero-1“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

تتجه الشركات التقنية مؤخرًا إلى استكشاف بدائل جديدة لكلمات المرور التقليدية بحيث تكون أسهل استخدامًا وأكثر أمنًا. لا شك أن كلمات المرور ليست بأفضل وسيلة حماية ممكنة، ويمكن أن نراهن على أنها تتجه نحو الاختفاء التدريجي في المستقبل الذي قد لا يكون بعيدًا جدًا. حيث تختبر العديد من شركات الويب وشركات صناعة الحاسب والهواتف المحمولة أساليب جديدة تساعد المستخدم في الوصول إلى أجهزته وحساباته.

من جهتها، حاولت غوغل تخفيف عناء كتابة كلمات المرور ورموز الدخول على المستخدم من خلال طرح تقنية فتح الهاتف عبر التعرف إلى الوجه Face unlock التي طرحتها منذ نسخة أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش). لكن هذه التقنية رغم أنها مريحة وسريعة بالفعل، إلا أنها ليس بالتقنية المثالية حيث تبين أنها أقل أمنًا من كلمات المرور كما أنها لا تستطيع أداء عملها في ظروف الإضاءة المنخفضة.

لكن استخدام البصمة لفتح الهاتف قد تبدو فكرة جيدة، وكانت موتورولا أول من بدأ بها مع جهاز Motorola Atrix الذي احتوى على قارىء للبصمة في جهته الخلفية، لكن التقنية لم تكن تعمل بالشكل المطلوب كما أن موتورولا قررت التوقف عن تطويرها وتحسينها ولم تطرحها في أية هواتف لاحقة. حتى جاءت آبل وأعلنت عن هاتف iPhone 5s الذي دمجت فيه قارئًا للبصمة بشكل أنيق وعملي ضمن الزر الرئيسي للجهاز. من بعد ذلك بدأنا نسمع بعدد من الشركات التي تعتزم طرح هواتف بنظام أندرويد فيها إمكانية فتح شاشة الهاتف عبر البصمة، من أبرزها هاتف HTC One Max الذي من المفترض أن يتم طرحه قريبًا، كما أن بعض التقارير ذكرت بأن سامسونج تختبر مثل هذه التقنية لهواتفها القادمة، وكانت تعتزم طرحها في هاتف Galaxy Note 3 إلا أنها أجلت الموضوع بعد أن أشارت الاختبارات بأن تقنيتها لم تصبح جاهزة بعد. ويبدو بأن هذه التقنية ستتحول قريبًا إلى موضة دارجة نراها في المزيد من الهواتف.

رغم جاذبية الفكرة لو تم تنفيذها بشكل صحيح وسهل، يُسهّل من عملية فتح الهاتف بدل من جعلها عبئًا إضافيًا، إلا أن مخاوف خرق الخصوصية بدأت تعتري الكثير من المستخدمين من احتمال تسجيل بصماتهم وحصول أطراف ثالثة على نسخة منها. ورغم أن آبل أكدت بأن بصمة المستخدم لا يتم تخزينها إلا محليًا على الهاتف ولا يتم إرسالها لأي جهة، إلا أن المستخدم الذي قرأ عن تسريبات “إدوارد سنودن” المتعلقة بفضيحة التجسس الخاصة بوكالة الأمن القومي الأمريكية NSA، هذا المستخدم لم يعد يعبأ بوعود الخصوصية التي تصدر عن الشركات على ما يبدو.

حوارنا لهذا الأسبوع سيكون عن رأيك بتقنية قراءة البصمة للهواتف الذكية، هل تعتقد أنها ضرورة عملية وتتمنى رؤيتها في المزيد من هواتف أندرويد بل وتتمنى ربما دعم غوغل رسميًا لها في أندرويد؟ أم أنك تعتقد أنها “موضة” تقنية في محاولة من الشركات لجذب المزيد من المستخدمين لا أكثر؟ وهل تعتقد أن المخاوف المتعلقة بالخصوصية قد تمنعك من استخدام مثل هذه التقنية حتى في حال توفرها في هاتفك؟

شاركنا الحوار ودعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول