Samsungالتعليقات على شركة Samsung تنجح في التفوق على شركة Apple في بلدها مغلقة
كشفت مؤسسة Counterpoint Research المتخصصة في البحوث في السوق على إحصائيات جديدة مفادها أن شركة سامسونج الكورية تعتبر الشركة الأفضل في سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية متفوقة على شركة آبل في بلدها الأم ، حيث أن آخر تفوق لشركة سامسونج كان قبل 11 شهرا . وما جعل شركة سامسونج تتفوق على آبل هذه المرة هي إصادارتها وأداؤها القوي لهاتف سامسوج Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge على عكس الإقبال الضعيف على هاتف iPhone SE في الولايات المتحدة الأمريكية.
وجاء تفوق سامسونج على آبل نظرا لاستحواذها على 28.8 بالمائة في سوق الهواتف الذكية في مارس الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية، متفوقة على آبل التي حققت 23 بالمائة فقط، في حين حصلت شركة LG على المرتبة بحصة 17.1 بالمائة التي باتت تقترب من شركة آبل مع العلم بأن هذه الإحصائيات لا تتضمن مبيعات هاتف LG G5 مما سيتيح لها الفرصة أكثر للإقتراب من شركة آبل، وجاءت شركة ZTE في المرتبة الرابعة بحصة 6.6 بالمائة، وشركة Alcatel بحصة 4.5 بالمائة جعلها في المرتبة الخامسة.
وقالت مؤسسة Counterpoint Research أن الشركات الصينية غير محظوظة في سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث لم تتجاوز نسبة الحصة السوقية في الولايات المتحدة الأمريكية 1 بالمائة حصلت عليها شركة Huawei الصينية .
أخبار أندرويدالتعليقات على شياومي تعمل على إطلاق هاتف بشاشة 4.3 إنش وبمعالج Snapdragon 820 مغلقة
في تسريبٍ جديد لخُطط شياومي المستقبلية، ذكر موقع Gizchina أن الشركة الصينية بصدد إطلاق هاتفٍ جديد يتمتع بقياس شاشة قدره 4.3 إنش ومزود بمعالج Snapdragon 820 من كوالكوم، ليكون أحد الهواتف العاملة على نظام أندرويد التي تتمتع بمواصفاتٍ قوية وشاشة صغيرة القياس.
الترجيحات الأولية تشير إلى أن هذا الهاتف سيكون بمثابة رد فعل من شياومي على إطلاق آبل هاتف لهاتف iPhone SE الأسبوع الماضي، والذي يتمتع بمواصفات هاتف iPhone 6S ولكن ضمن شاشة ذات قياس 4 إنش، ومع سعرٍ يبدأ من 400 دولار أمريكيّ.
مقابل هذه التشكيلة من المواصفات، ذكر التسريب أن الهاتف سيمتلك سعرًا بحدود 275 دولار أمريكيّ، وستقوم الشركة بالإعلان عنه بشكلٍ رسميّ مع بداية شهر يونيو/حزيران المقبل.
ما رأيكم بخطوة شياومي الجديدة؟ هل تتمنون وجود بنظام أندرويد يمتلك مواصفاتٍ قوية وبشاشةٍ صغيرة القياس؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على حوار الجمعة: هل سيؤثر هاتف iPhone SE على سوق هواتف الفئة المتوسطة من أندرويد؟ مغلقة
أعلنت آبل منذ عدة أيام عن إطلاقها لهاتفها الذكي الجديد iPhone SE الذي مثل مفاجأةً جديدة بسبب اعتماد آبل على شاشةٍ بقياس 4 إنش، بدلًا من الشاشات الكبيرة التي يزيد حجمها عن 5 إنش والتي أصبحت بمثابة معيار في الهواتف الذكية.
لا يمكن إنكار أن هاتف iPhone SE قد أثار جدلًا كبيرًا بين مُستخدمي الهواتف الذكية، حيث قررت آبل أن يكون هاتفها الجديد بمُواصفاتٍ عتادية قوية، مثل تضمينه بشريحة A9 وهي نفس شريحة المُعالجة في هاتف iPhone 6s بالإضافة لتضمينه بنفس الكاميرا التي تمتلك دقةً قدرها 12 ميغابيكسل مع قدرة تصوير فيدية بدقة 2K. الشاشة بالطبع بقياس 4 إنش وبدقة 640×1136 بيكسل مع كثافة صورة قدرها 326 بيكسل/إنش، مع ذاكرة عشوائية بسعة 2 غيغابايت ومساحة تخزين داخلية تبدأ من 16 غيغابايت. مقابل هذه المواصفات، سيكون الهاتف الجديد متوفرًا بسعرٍ يبدأ من 400 دولار أمريكيّ.
الآن يأتي السؤال: هل هو هاتفٌ مُميّز ويستحق الشراء؟ هنا يبدأ النقاش وهنا يبدأ الجدل. من ناحية، أعتقد أن خطوة آبل لا تهدف إلى جذب المُستخدمين الذين يودون الحصول على شاشةٍ صغيرة بالنسبة لهاتفهم الذكيّ مع مواصفاتٍ عالية، بقدر ما تهدف لمواجهة الانتشار الكبير لهواتف الفئة المتوسطة العاملة على الأندرويد، خصوصًا الهواتف الصينية ذات المواصفات العالية والكلفة المنخفضة، بالإضافة لبدء العديد من الشركات الصينية التسويق في الولايات المتحدة (مثل هواوي وشياومي و LeEco)، التي تُمثّل أكبر سوق لهواتف الأيفون في العالم. بهذا الخصوص، علينا أن نتذكر أن هاتف شياومي Xiaomi Mi5 الجديد الذي يمتلك أقوى المواصفات مُتاح للبيع بسعر 370 دولار أمريكي، أي أنه لا يزال أقل كلفة من أرخص نسخ iPhone SE.
من ناحيةٍ أخرى، هنالك العديد من الأشخاص الذين يودون الحصول على مواصفاتٍ قوية، وأداءٍ متين لهاتفهم الذكي عبر شراء هاتفٍ من شركةٍ مثل آبل تشتهر بتصنيع هواتف ذكية بأقوى المواصفات وبجودة تصنيع عالية، إلا أن الأسعار المرتفعة جدًا للأيفون لا تناسبهم، وبالتالي سيكون الهاتف الجديد خيارًا مناسبًا لهم…أليس كذلك؟ بهذه النقطة تحديدًا، أجد أن آبل ستنجح باكتساب المزيد من الحصة السوقية بمجال هواتف الفئة المتوسطة.
شخصيًا، لا أرغب الحصول على هكذا هاتف. ما فائدة معالج قوي وذواكر عشوائية قوية على شاشةٍ بحجم 4 إنش؟ الهواتف التي تمتلك شاشة بهذا القياس في أيامنا هذه هي هواتف استخدام عام وسريع، مثل إجراء المكالمات والدردشة مع العائلة والأصدقاء. أما الأداء القويّ لشريحة المعالجة وللذواكر، فيجب أن يكون موجهًا للأشخاص الذين يحتاجون فعلًا هذه الميزات، كمن يعتمد على هاتفه في العمل ويقوم بربطه مع حاسبه الشخصيّ لتصفح الملفات المختلفة وإنشائها وتعديلها، أو حتى هواة الألعاب الذي يحتاجون مواصفاتٍ قوية ومتقدمة في الهاتف الذكيّ، وبأيّ من هذه الحالات، لا أجد أن شاشة 4 إنش ستكون خيارًا موفقًا.
هل سيتمكن هاتف آبل من اختراق سوق هواتف الأندرويد متوسطة المواصفات؟ على الرغم من كلامي السابق، وعدم اقتناعي بالهاتف الجديد (ولا بأي شكل)، إلا أني أجد أن آبل ستنجح باكتساب حصةٍ سوقية إضافية في مجال هواتف الفئة المتوسطة، وذلك نظرًا للسعر المُنخفض للهاتف الجديد، ونظرًا لاسم آبل وشهرتها وقدرتها التسويقية الكبيرة.
بالنسبة لكم، هل تجدون أن هاتف iPhone SE الجديد سيؤثر على هواتف فئة المتوسطة من الأندرويد بفضل سعره المنخفض؟ أم أن اختيار الهاتف الذكي يتجاوز موضوع السعر وحتى اسم الشركة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على هذا هو الآيفون الذي ينبغي على شركات هواتف الأندرويد تقليده مغلقة
منذ طرح أول هاتف بنظام أندرويد، والاتهامات سواء من آبل أو غيرها تُلاحق الشركات المُصنّعة لهواتف أندرويد بتقليد آبل، وهذا صحيح في العديد من الحالات خاصةً لو تحدثنا عن شركات الهواتف الصينية. لكننا في هذه المرة ندعو الشركات العريقة إلى تقليد هاتف آبل الجديد iPhone SE، من حيث الفكرة لا الشكل بالطبع!
آبل أعلنت اليوم عن هاتف iPhone SE بشاشة من قياس 4 إنش وبسعر يبدأ من 399 دولار. وفي حين أن الكثير من المُتابعين والنُقاد رأوا بأن آبل لم تُعلن عمّا يُثير اهتمامهم، إلّا أن لي -وللكثيرين على ما أعتقد- وجهة نظر مُختلفة.
صحيح أن iPhone SE ليس إلا نسخة صغيرة من iPhone 6S، لكن هذا هو بالضبط ما يجعل منه هاتفًا مُثيرًا للاهتمام!
لماذا أقول هذا؟ لأن هواتف أندرويد الصغيرة والقوية غير موجودة تقريبًا، وهُناك فئة واسعة من السوق لا تُريد هاتفًا كبيرًا، ومنذ سنوات وحتى الآن فإن جميع هواتف أندرويد صغيرة القياس، هي صغيرة المواصفات أيضًا.
من المعروف بأن السوق بأغلبيته بات يُفضل الهواتف ذات الشاشات الكبيرة، هذا صحيح، ولهذا السبب بالذات طرحت آبل هواتف آيفون ذات شاشات كبيرة رغم أن مؤسسها ستيف جوبز سخر في السابق من الهواتف الكبيرة واعتقد بأن أحدًا لن يشتريها. لكن ما زالت هناك فئة من المُستخدمين تُريد هواتف صغيرة يسهل حملها واستخدامها باليد الواحدة، وهي تريد من هذه الهواتف أن تكون قويةً أيضًا وبمواصفات مماثلة لمواصفات هواتف الفئة الراقية كبيرة الحجم.
سوني هي من الشركات التي فهمت ذلك وأنتجت هواتف صغيرة وقوية من حيث المعالج والكاميرا، لكنه ما زال بقياس 4.6 إنش وهو ليس أفضل قياس يتمناه من يرغبون الهواتف الصغيرة، كما أنه هاتف واحد فقط وسط بحرٍ من الهواتف إما العملاقة، وإما الصغيرة لكن ضعيفة المواصفات رغم التنوع الذي يحظى به أندرويد.
بعد أن طرحت آبل هاتف iPhone SE بمعالج A9 وهيكل معدني وغيرها من المواصفات العالية، هل سنرى شركات هواتف أندرويد وقد بدأت تتنبه إلى مثل هذا السوق؟ وهل سنرى هواتف أندرويد معدنية من إتش تي سي، هواوي، إل جي، وغيرها بقياس 4 إنش وشاشات عالية الدقة ومُعالج Snapdragon 820 مع 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وقارئ للبصمة؟
قد تكون هذه هي المرة الوحيدة التي نُطالب فيها شركات أندرويد أن تحذو حذو آبل.
أخبار أندرويدالتعليقات على آبل تسخر من حقيقة أن 2% فقط من أجهزة أندرويد تعمل بالمارشميلو مغلقة
أعلنت آبل اليوم في مؤتمرٍ عقدته اليوم عن هاتفها الجديد iPhone SE بقياس 4 إنش، كما أعلنت عن نسخة جديدة من الحاسب اللوحي iPad Pro بشاشة من قياس 9.7 إنش، إضافةً لإعلانها عن تحديث نظام تشغيلها iOS 9.3.
ستكون لنا عودة كي نناقش مدى التأثير المحتمل لهاتف iPhone SE الذي يباع بسعر 399 دولارًا على سوق هواتف أندرويد المتوسطة، فهو أرخص هاتف آيفون أنتجته الشركة حتى الآن.
لكن الشركة لم تفوّت فرصة السخرية من أندرويد، عندما قالت بأن الغالبية العظمى من مُستخدمي آيفون يستخدمون بالفعل النسخة الأخيرة من نظام iOS، في حين لم تصل نسخة أندرويد 6.0 الأخيرة (مارشميلو) التي تم طرحها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلّا إلى حوالي 2% من مستخدمي أندرويد.
موضوع تأخر مُستخدمي أندرويد في الحصول على النسخ الأخيرة من نظام التشغيل مطروح دومًا، وخاصةً لدى الإعلان عن تحديثاته الجديدة. ولا يبدو أنه يوجد حل قريب لهذا الموضوع أو هذه المشكلة بحسب نظرتك إلى القضية.
أندرويد يوزَّع بطريقة تختلف عن تلك الخاصة بهواتف آيفون، فهو مفتوح المصدر ويحق لأي شركة استخدامه، وتبقى مسألة التحديثات مرتبطة بالشركة المُصنّعة للهاتف التي تحتاج إلى اختبار التحديثات الجديدة قبل تبنّيها في أجهزتها وتخصيصها لواجهاتها. ورغم أن جوجل أجبرت الشركات على الالتزام بتحديث هواتفها لنسخ أندرويد الأخيرة خلال 18 شهرًا على إطلاق الهاتف، إلا أن هذا لم يحل مشكلة تأخر التحديثات.
حتى الآن ما زال على من يريد الحصول على تحديثات أندرويد أولًا بأول امتلاك أحد أجهزة جوجل الرسمية من سلسلة Nexus لكنه ليس حلًا مناسبًا للجميع فهناك من يُفضل أجهزة الشركات الأخرى والميزات البرمجية التي تضيفها فوق أندرويد.
هل تعتقد أن تحديثات الآيفون هي ميزة يتفوق بها على أندرويد؟ أم أن التنوع والميزات التي يوفرها أندرويد تعوّض عن ذلك وتجعل التحديثات السريعة ليست بهذه الأهمية بالنسبة لك؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات