أندرويد للعرب

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم في رسالة نشرتها على موقعها، بأن تجربة نوكيا القصيرة في إنتاج هواتف عاملة بنظام أندرويد قد انتهت، حيث ستقوم مايكروسوفت بنقل الفريق القائم على تطوير هواتف Nokia X والتصاميم المستقبلية الخاصة بهذه السلسلة ودمجه مع القسم الخاص بتطوير الهواتف منخفضة المواصفات العاملة بنظام ويندوز فون.

وذكرت الشركة بأنها ستستمر بدعم الهواتف الحالية Nokia X و Nokia X2 لكنها لن تقوم بإصدار أية هواتف أخرى من السلسلة، وستركز على طرح هواتف بديلة تستهدف الاسواق النامية وتعمل بنظام ويندوز فون.

وكانت نوكيا قد بدأت العمل على هواتف Nokia X العاملة بنسخة معدلة من أندرويد قبل صفقة استحواذ مايكروسوفت عليها، ورغم التوقعات بأن مايكروسوفت لن تقوم بطرح هذه الهواتف بعد الاستحواذ، إلا أنها قامت بطرحها بالفعل وحققت هذه الأجهزة التي تباع بأسعار تبدأ من 130 دولار نجاحًا في بعض الأسواق النامية. وكانت بعض التسريبات الأخيرة قد تحدثت عن اعتزام الشركة إطلاق هواتف قوية من سلسلة “لوميا” تعمل بنفس نسخة أندرويد المعدّلة من نوكيا، لكن التصريح الأخير اليوم من مايكروسوفت وضع حدًا لكل هذا.

يُذكر بأن مايكروسوفت أعلنت في رسالتها كذلك تسريح حوالي 18,000 موظف معظمهم انتقلوا من نوكيا إلى مايكروسوفت بناءً على صفقة الاستحواذ.

هل تعتقد بأن مايكروسوفت اتخذت القرار الصحيح بإنهاء السلسلة؟ وهل تعتقد أنها ستتمكن من المنافسة في سوق الهواتف منخفضة المواصفات مع ويندوز فون 8؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

[The Verge]

The post مايكروسوفت تضع نهاية لهواتف Nokia X العاملة بأندرويد appeared first on Ardroid | أردرويد.

ماهو متوسط درجة الحرارة في الهند خلال شهر أكتوبر القادم؟ ماهو عدد الأيام الماطرة أو المشمسة في نفس الشهر؟ هذه هي الأسئلة التي يساعدك تطبيق Climatology الجديد من مايكروسوفت في الإجابة عليها. المشكلة هي أن التطبيق لا يقدم أية ميزات أخرى أو معلومات أخرى من التي تعثر عليها في تطبيقات الطقس عادةً.

يساعدك التطبيق في معرفة ثلاث معلومات فقط، هي متوسط الحرارة ومتوسط الأمطار والأيام المشمسة، في أي بلد في العالم. عند فتح التطبيق لا يقوم حتى بتحديد موقعك عبر الـ GPS ومعرفة مكانك، بل يقوم لسبب ما وبشكل افتراضي بإظهار حالة الطقس في الهند خلال أكتوبر القادم وتحتاج إلى إزاحة الخريطة إلى بلدك لمعرفة تلك المعلومات.

لا توجد أية ميزات أخرى، لا تستطيع معرفة حالة الطقس في ساعة أو يوم معين، لكن إن كنت ترغب بمعرفة الحالة العامّة للطقس في شهر معين وفي مدينة معينة، دون الدخول في تفاصيل، فربما قد ترغب بتحميل التطبيق مجانًا من متجر غوغل بلاي.

التدوينة مايكروسوفت تطرح لأجهزة أندرويد تطبيقًا للطقس لكنه عديم الفائدة تقريبًا! ظهرت أولاً على Ardroid | أردرويد.

لم تلقَ هواتف Nokia X العاملة بنسخة معدّلة من نظام أندرويد إعجاب الكثير من المستخدمين، بسبب مواصفاتها وجودتها المنخفضة. رغم أن المواصفات المنخفضة ليست عيبًا بحد ذاتها نظرًا إلى السعر المنخفض لهذه الهواتف والذي يبدأ من 100 دولار فقط، إلا أن العديد من المستخدمين كانوا يتمنون مشاهدة هاتف بمواصفات قوية من سلسلة Lumia وبنظام أندرويد.

بحسب صاحب التسريبات الشهير Evleaks فإن مايكروسوفت ونوكيا تخططان على ما يبدو لإنتاج هاتف قوي المواصفات من سلسلة “لوميا” لكنه يعمل بأندرويد وليس بويندوز فون. للأسف لا توجد المزيد من المعلومات حول هذا الهاتف حاليًا، لكنه في حال طرحه سيعمل بالتأكيد بنسخة نوكيا ومايكروسوفت المعدلة من أندرويد، أي أنه سيحمل خدمات وتطبيقات مايكروسوفت بدل تلك الخاصة بغوغل وبالتالي لن يقدم تجربة أندرويد التقليدية رغم أنه يدعم تشغيل معظم تطبيقات أندرويد تقريبًا.

هل تعتقد بأن مثل هذا الهاتف قد يجذب اهتمام مستخدمي أندرويد التقليديين؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

[Evleaks]

التدوينة مايكروسوفت تعتزم إصدار هاتف من سلسلة “لوميا” بنظام أندرويد ظهرت أولاً على Ardroid | أردرويد.

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم عن إطلاق الهاتف الجديد Nokia X2، والذي يُعتبر النسخة المُحسنة عن هاتف Nokia X الأول الذي طرحته في وقت سابق من العام الحالي.

وكما الجيل الأول منه، يتميز Nokia X2 أنه سيُطرح بسعر متاح للجميع وهو ما يعادل 99 يورو فقط، ويحمل الهاتف شاشة بقياس 4.3 إنش ويدعم شريحتي اتصال ومنفذ microSD لزيادة السعة التخزينية ويأتي مزودًا بعدد من تطبيقات وخدمات مايكروسوفت الرسمية.

وفي إضافة رئيسية على الجيل الأول من الجهاز، يأتي X2 بزر لمسي ثانٍ وهو زر العودة إلى الشاشة الرئيسية الذي ينقل المستخدم مباشرةً إلى الشاشة الرئيسية للهاتف من أي مكانٍ كان، بشكل مشابه لهواتف أندرويد القياسية، في حين أتت النسخة الأولى من الجهاز بزر واحد فقط في المنتصف هو زر العودة إلى الخلف.

بالنسبة لمواصفات الهاتف، فهي مواصفات مُنخفضة كما يمكن أن تتوقع من هاتف بهذا السعر. الشاشة بقياس 4.3 إنش وبدقة 800×480 بيكسل مع كاميرا خلفية بدقة 5 ميغابيكسل وأمامية بدقة VGA. ويعمل الجهاز بـ 1 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للزيادة عبر microSD ومعالج Snapdragon 200 وبطارية بسعة 1800 ميلي أمبير.

Click here to view the embedded video.

هواتف سلسلة Nokia X هي محاولة من مايكروسوفت للاستفادة من الشعبية العالية لأندرويد وفي نفس الوقت جذب المستخدمين إلى خدمات مايكروسوفت. فعلى الرغم من أن هذه الأجهزة تعمل بأندرويد وتدعم تشغيل تطبيقات أندرويد إلا أنها تقدم خدمات مايكروسوفت عوضًا عن خدمات غوغل كما تقدم واجهات معدّلة بشكل كبير وتجربة استخدام تختلف عن تلك الموجودة في أجهزة أندرويد المدعومة من غوغل.

يُذكر بأن الجيل الأول من هواتف Nokia X لم تلقَ استحسانًا من الكثير من مستخدمي أندرويد الذين كانوا يتمنون الحصول على هاتف قوي المواصفات من مستوى Lumia لكن بنظام أندرويد المدعوم من غوغل (وهذا ما يستحيل حدوثه). لكن التقارير تذكر بأن هذه الهواتف تحقق مبيعات جيدة في الأسواق النامية، وهو ما تريد نوكيا ومايكروسوفت تحقيقه بالدرجة الأولى.

[Nokia]

أصبحت غوغل الآن العلامة التجارية الأعلى قيمةً في العالم، متجاوزةً للمرة الآولى آبل التي حافظت على هذا اللقب لأربع سنوات متتالية، وذلك بحسب الدراسة السنوية التي تُصدزرها شركة Millward Brown للأبحاث. حيث ارتفعت قيمة علامة غوغل التجارية بنسبة 40% في سنة واحدة فقط إلى 158.48 مليار دولار، في حين هبطت قيمة العلامة التجارية لآبل بنسبة 20 بالمئة إلى 148 مليار.

وبحسب المحللين فإن دخول غوغل في سوق الأجهزة القابلة للارتداء، وخاصةً مع Google Glass واستثمارها الكبير في مجال الذكاء الصنعي، وابتكارها لاختراعات مثل السيارة ذاتية القيادة، ساهم برفع قيمتها بشكل كبير لدى المُستهلكين، مقارنةً بآبل التي ما زالت تُنتج نفس أجهزتها التقليدية من الهواتف والحواسب اللوحية وأجهزة الكمبيوتر.

في الترتيب الثالث جاءت شركة آي بي إم، تبعها في الترتيب الرابع شركة مايكروسوفت، في حين جاءت سامسونج في الترتيب 29. ويمكن الاطلاع على كامل القائمة من هنا.

هل توافق بأن غوغل تستحق لقب العلامة التجارية ذات القيمة الأعلى في العالم؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

[CNET]

أطلقت شركة مايكروسوفت العام الماضي تطبيقها الشهير Microsoft Office على أجهزة أندرويد، وهو تطبيق انتظره الكثيرون طويلًا. المشكلة كانت هي أن التطبيق لم يكن مجانيًا كما تمنى البعض، بل تحتاج إلى دفع اشتراكات شهرية بخدمة Office 365 تبدأ من 10 دولار شهريًا لاستخدام التطبيق على هاتفك أو حاسبك اللوحي.

الخبر الجيد هو أنا مايكروسوفت أعلنت اليوم أنه بات بإمكان المستخدمين إنشاء وتحرير ملفات وورد وإكسل وبوَربوينت بشكل مجاني بالكامل. بالطبع ما زالت بعض الميزات المدفوعة والمخصصة للشركات متوفرة، لكن المستخدم العادي بات بإمكانه استخدام الميزات الأساسية مجانًا.

بعد تحميل وتثبيت التطبيق، كل ما عليك القيام به هو تسجيل الدخول بحسابك لدى مايكروسوفت، كي تبدأ استخدام التطبيق، وستصبح جميع ملفاتك مُتزامنة تلقائيًا عبر خدمة OneDrive السحابية.

بالتأكيد فهذه خطوة ذكية وحان وقتها من مايكروسوفت، ويبدو أنها ضمن سياسات المدير التنفيذي الجديد للشركة Satya Nadella. فمستخدمي مايكروسوفت أوفيس الذين اتجهوا إلى Google Docs لأنها مجانية، قد يقررون العودة إلى أوفيس لتحرير مستنداتهم على الهواتف والحواسب اللوحية.

يمكن تحميل التطبيق مجانًا من متجر غوغل بلاي.

من المعروف بأن سامسونج من الشركات التي لا تجد حرجًا من (التحرّش) بمنافسيها عبر الإعلانات من حينٍ إلى آخر. فبعد أن سخرت قبل فترة من الآيباد والآيفون في إعلان سابق، نشرت اليوم إعلانًا جديدًا تستهدف فيه هذه المرة أجهزة من ثلاث شركات وهي الآيباد من آبل، وآمازون كيندل فاير، ومايكروسوفت سيرفس.

الإعلان يقارن حواسب سامسونج الأخيرة Galaxy TabPRO بالأجهزة المذكورة، حيث تُركّز على ميزات تعدد المهام وتحديدًا ميزة النوافذ المتعددة في أجهزتها مقارنةً بالآيباد الذي لا يتيح إلا عمل شيء واحد ضمن الشاشة الواحدة، كما تتطرق إلى شاشة أجهزتها ذات الدقة الأعلى من دقة شاشة (ريتينا) في آيباد.

أما مايكروسوفت “سيرفس” بنظر سامسونج فهو أقرب إلى حاسب محمول منه إلى حاسب لوحي، بوجود لوحة المفاتيح والفأرة والبطارية الإضافية، في حين أن جهاز “كيندل” اللوحي هو لمجرد قراءة الكتب فقط، كما تراه سامسونج.

Click here to view the embedded video.

هل توافق بأن حواسب سامسونج اللوحية تتفوق بالفعل على المنافسين كما يذكر الإعلان؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

كشفت دراسة جديدة نشرتها مؤسسة “غارتنر” لدراسات السوق بأن نظام أندرويد تجاوز للمرة الأولى نظام iOS من حيث الحصة السوقية للحواسب اللوحية، وحصد 61.9% من السوق خلال العام 2013، متفوقًا بفارق كبير على نظام iOS الذي حصد 36% من السوق، في حين استحوذت مايكروسوفت على 2.1% فقط.

لكن من حيث الشركات وليس أنظمة التشغيل، ما زالت آبل هي الأولى حيث تستحوذ أجهزة الآيباد على 36% من السوق، في حين تأتي سامسونج في الترتيب الثاني بنسبة 19.1%، وأسوس ثالثةً بترتيب 5.6% وآمازون 4.8% ولينوفو 3.3% بالمئة.

مع استمرار إصدار الشركات لحواسب لوحية بمواصفات جيدة وأسعار منخفضة، من المتوقع أن تزيد حصة أندرويد في السوق الحواسب اللوحية خلال العام 2014. يُذكر بأن أندرويد يستحوذ كذلك على حوالي 81% من سوق الهواتف الذكية العالمي.

[Gartner]

سمعنا قبل أشهر شائعات حول خطة موجودة لدى مايكروسوفت، تسمح فيها للشركات المصنّعة للهواتف الذكية بإنتاج هواتف ثنائية الإقلاع تعمل بنظامي أندرويد وويندوز فون 8، وذلك كخطة لدى مايكروسوفت لمحاولة زيادة مبيعاتها عبر الاستفادة من السوق القوي لأندرويد. وذكرت التقارير السابقة بأن مايكروسوفت طلبت من شركة HTC أن تكون من بين الشركات التي تصنع هواتف ثنائية الإقلاع.

لكن تقريرًا أخيرًا نشره موقع The Times of India يُشير بأن مايكروسوفت قد اتفقت فعلًا مع شركة هندية هي Karbonn Mobiles ورخّصت لها بإنتاج هواتف تُشغّل كلًا من نظامي أندرويد وويندوز فون، ومن المفترض أن يصل أول هاتف بهذه الميزة خلال حوالي ستة أشهر.

رغم أن هذه الشائعة بدت مُستبعدة عندما ظهرت للمرة الأولى منذ عدة أشهر، لكنها تبدو الآن أكثر واقعية بعد أن قامت شركة نوكيا وهي إحدى شركات مايكروسوفت بإنتاج ثلاثة هواتف تعمل بنظام أندرويد، لهذا من الواضح بأن مايكروسوفت تنظر إلى أندرويد بجدية كسبيل لوصولها إلى سوق واسع من مستخدمي الهواتف الذكية.

من غير المعروف إن كانت الهواتف التي تعمل بنظامي أندرويد وويندوز فون ستلقى إقبالًا لدى المستخدمين، لهذا دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات بمثل هذه الهواتف ومدى فائدتها الفعلية.

[The Verge]

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

كان قيام شركة نوكيا بإنتاج هاتف يعمل بنظام أندرويد حلمًا راود الكثيرين، ربما منذ انطلاقة أندرويد نفسه. لكن الإحباط أصاب كل من راوده هذا الحلم عندما أعلنت مايكروسوفت عن استحواذها على شركة نوكيا، حيث اعتقد الجميع بأن حلم إنتاج نوكيا لهاتف بنظام أندرويد قد تحطّم تمامًا.

لم يبدُ من المنطقي أو المُقنع أن تُنتج نوكيا هاتفًا يعمل بأندرويد بعد أن انضمّت إلى مايكروسوفت، الشركة التي تحاول تسويق نظام تشغيلها الجديد نسبيًا “ويندوز فون 8″ بكل ما أوتيت من قوة. لكن فجأة، ومن مكانٍ ما برز أول تسريب يتحدث بأن نوكيا تعتزم فعلًا إطلاق هاتف بنظام أندرويد عُرِف في البداية باسم Nokia Normandi، ثم تسارعت التسريبات والصور والمعلومات حتى بات من شبه المؤكد بأنن سنرى الهاتف الذي عرفنا لاحقًا بأن نوكيا ستطلقه باسم Nokia X، ومن المفترض أن يتم الإعلان عنه بعد أيام قليلة خلال مؤتمر MWC 2014.

ورغم أن Nokia X سيكون منخفض المواصفات ومخصصًا للأسواق النامية، إلا أن تسريبات جديدة تحدثت عن اعتزام نوكيا إطلاق هاتفين آخرين بنظام أندرويد لاحقًا هذا العام، أحدهما سيحمل أقوى المواصفات، مما يدل على أن نوكيا جادّة في دخول سوق أندرويد من جميع الأبواب.

حوارنا هذا الأسبوع هو لمناقشة أسباب اتجاه نوكيا ومايكروسوفت إلى أندرويد، وهو مُنتج منافِستهم اللدودة غوغل. في الواقع لو تمعّنا في الأمر قليلًا، لوجدنا أننا نشهد حالة فريدة من نوعها في عالم الأعمال، يجب على الخبراء في مجالات السوق والمُنافسة إعداد دراسة جدّية حول هذا الموضوع. أن تلجأ إلى استخدام المُنتج المُنافس لك بهدف القيام بمُنافسته، هو أمر عجيب في الواقع. لتوضيح ما أقصده، تخيّل على سبيل الافتراض فقط بأن سوني فشلت في بيع أجهزة التلفاز الخاصة بها، فقامت بشراء أجهزة تلفاز من شركة ناجحة مثل سامسونج، ثم أضافت عليها بعض التعديلات وكتبت عليها سوني وأعادت طرحها في السوق … هذا بالضبط ما تفعله كل من نوكيا ومايكروسوفت مع أندرويد.

مثل هذه الحالة فريدة من نوعها بالفعل، أن تعتمد على مُنتج مُنافسك كي تنافسه هو أمر غير مألوف في عالم التجارة والأعمال، لكنه مع أندرويد ممكن بالطبع كونه مفتوح المصدر في حين يصعب تطبيقه فيما لو كنا نتحدث عن المنتجات التقليدية. لكن تبقى الفكرة تستحق النقاش. ما هو سبب لجوء نوكيا ومايكروسوفت إلى أندرويد برأيك؟ هل وصل اليأس بمايكروسوفت من حيث عدم ثقتها بنظام تشغيلها ويندوز فون 8 إلى هذه الدرجة بالفعل؟ هل هي بالنهاية خطة ذكية من نوكيا ومايكروسوفت؟

هذا هو موضوع حوارنا لهذا الأسبوع، دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.