بالإضافة إلى نسخة أندرويد الجديدة، يجلب التحديث الجديد نسخة شهر يوليو/تموز من التحديثات الأمنية التي تطلقها جوجل بشكلٍ دوريّ، بالإضافة لتطبيق Duo من جوجل للمكالمات الصوتية والمرئية، والقدرة على إرسال الصور المتحركة بصيغة GIF مباشرةٍ من لوحة المفاتيح في تطبيقات مثل Google Allo وفيسبوك مسنجر وأخيرًا استخدام الأيقونات دائرية الشكل.
إن كنتم من مستخدمي الهواتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات لديكم عبر النقر على زر “حول الهاتف About Device” ومن ثم اختيار “تحديث البرنامج Software Update”، حيث سيصلكم تنبيه بضرورة التحديث في حال توفره لديكم. يجب الانتباه إلى أنه يفضل ألا تكون سعة البطارية أقل من 50% عند إجراء التحديث مع التأكد من اتصال الهاتف بشبكة إنترنت لاسلكية Wi-Fi.
ذكرت تقارير الأسبوع الماضي أن هواتف Moto Z قد بدأت باستقبال التحديث الجديد في الولايات المتحدة الأمريكية، بدون تأكيدٍ رسميّ من الشركة حول ذلك، لتقوم الشركة اليوم بالإعلان رسميًا عن بدء تحديث هواتفها للنسخة الأخيرة من نظام أندرويد.
لا يتضمن التحديث الجديد نسخة أندرويد الجديدة فقط، بل يتضمن أيضًا تحديثًا لجعل الهواتف متوافقة مع نظارة جوجل للواقع الافتراضيّ Google DayDream الجديدة، وبالتالي سيصبح بإمكان مستخدمي هذه الهواتف اقتناء نظارة جوجل الجديدة والتمتع بتجربة الواقع الافتراضي عبرها.
إن كنتم من مستخدمي هواتف Moto Z و Moto Z Force، فإنه من المتوقع أن يصل إليكم التحديث خلال الأيام المقبلة. من الجيد تفقد إعدادات الهاتف للتأكد من وصول التحديث وتنصيبه.
أخبار أندرويدالتعليقات على اختبار الانحناء Moto Z – هل أثبت أنحف هاتف ذكي صلابته؟ مغلقة
أطلقت شركة لينوفو هذا العام هواتف Moto Z و Moto Z Force لتمثل هواتفها الرائدة من سلسلة Moto، وبعيدًا عن المواصفات العتادية القوية التي يتمتع بها الهاتفان – مثل معظم الهواتف الرائدة هذا العام – يوجد عدة أمور هامة تجعل من هذين الهاتفين مميزين: السماكة المنخفضة جدًا لهما والبالغة 5.2 ميللي متر (على الأرجح الأقل سماكة حتى الآن) وإمكانية إضافة قطع أخرى للهاتفين تحسن من أدائهما.
وكما هي العادة، لن يفوت صاحب قناة JerryRigEveryThing الفرصة على نفسه، وسيقوم بإجراء اختباراته الشهيرة لمعرفة مدى صلابة وجودة تصنيع الهواتف. استخدم جيري هاتف Moto Z التقليدي وليس هاتف Moto Z Force، ويمكن القول أن الاختبارات تنطبق على الاثنين كونهما يمتلكان نفس الأبعاد التصميمية، ويكمن الاختلاف بالمواصفات العتادية لهما، حيث يحمل هاتف Moto Z Force مواصفاتٍ أقوى.
للتذكير، تم تصنيع هيكل الهاتف من المعدن وتم حمايته بطبقةٍ زجاجية من نوع Gorilla Glass 4 وذلك على الواجهة الأمامية والخلفية له.
الاختبارات التي تم إجراؤها هي:
اختبار خدش الشاشة: عبر هذا الاختبار تم خدش الشاشة باستخدام رؤوس معدنية ذات درجات قساوة مختلفة، من أجل معرفة مدى جودة طبقة الحماية الزجاجية التي تغطي الشاشة. بدأت الخدوش بالظهور عند الدرجة السابعة، بشكلٍ مشابه لمعظم الهواتف الرائدة هذا العام.
اختبار خدش الهيكل: تم خدش هيكل الهاتف باستخدام سكين حادة لمعرفة المادة المستخدمة في صناعة الهيكل. الاختبار أظهر أن الكاميرا الأمامية والخلفية محميتان بطبقةٍ زجاجية ولا يمكن خدشهما، والطبقة الزجاجية الخاصة بالهاتف على الواجهة الأمامية والخلفية جيدة جدًا لحمايته من الخدوش، كمان أن حساس البصمة وحواف الهاتف معدنية بالكامل.
اختبار حرق الشاشة: هذا الاختبار مخصص لمعرفة استجابة الشاشة لدرجات الحرارة المرتفعة، حيث يتم تعريضها للهب والانتظار حتى بدء ظهور بقع عليها. هاتف Moto Z يمتلك شاشة مصنوعة بتقنية AMOLED بشكلٍ مشابه لهاتف Galaxy S7، وقد ظهرت البقع البيضاء بعد حوالي 14 ثانية من تعريض الهاتف للهب، إلا أن المثير للاهتمام هو أن الشاشة استرجعت شكلها الأصليّ واختفت البقع بعد فترة، بخلاف هاتف Galaxy S7 الذي ظهرت عليه بقع غير قابلة للإزالة.
اختبار الانحناء: كيف سيكون أداء أحد أنحف الهواتف في العالم ضد الانحناء؟ شاهدنا سابقًا هواتف بسماكة معقولة تنهار تحت الضغط الشديد (مثل Xiaomi Mi 5 و Nexus 6P)، فكيف سيكون أداء Moto Z؟ في الواقع، كان أداء الهاتف ممتازًا، حيث لم يتعرض للانهيار وكان بالإمكان إعادة الهاتف لشكله الأصليّ على الرغم من الانحناء الذي سببه الضغط على الهيكل.
كخلاصةٍ لهذه الاختبارات، سجل هاتف Moto Z أداءً جيدًا وأثبت أنه يمتلك صلابة قوية ومتانة تصنيع عالية، ما يمنح المستخدم ثقةً إضافية حول قرار شراء الهاتف، بعيدًا عن مواصفاته العتادية القوية أصلًا.
ما رأيكم بهواتف Moto Z لهذا العام؟ وما رأيكم باختبار الانحناء الخاص بها؟ هل تعتقدون أن الهاتف سيكون قادر على منافسة الهواتف الرائدة من الشركات الأخرى؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
للأسف، لن يتوفر Moto Z بكلا طرازيه في الأسواق قبل أيلول/سبتمبر القادم، لكن حاليًا وريثما يتوفر الهاتف في الأسواق ونتمكن من تجربته، يمكن أن نلاحظ 3 خصائص تميز الهاتف بالفعل، على الورق حاليًا، لكن هذا لا ينفي أهميتها وهي:
1- قابلية التخصيص MotoMods
هذه أبرز ميزة على الإطلاق عندما نريد الحديث عن Moto Z. يمتلك الهاتف في جهته الخلفية مجموعة من التماسات المعدنية المُستخدمة للتواصل مع القطع الملحقة الخارجية القابلة للتثبيت مغنطيسيًا مع الهاتف لمنحه ميزات إضافية. وقد كشفت موتورولا عن قطعة يمكنها تحويل الهاتف إلى سينما محمولة من خلال عارض ضوئي Projector يتيح إسقاط الضوء بشكل شاشة بقياس 70 إنش. ومن القطع المتوفرة مكبر صوت عالي الجودة من JBL، وكلا القطعتين تمتلكان بطاريتهما الخاصة.
موتورولا فتحت باب تطوير الإضافات لجميع الشركات الراغبة، مما يعني أننا قد نرى الكثير والكثير من الأفكار الجديدة والمتنوعة لما يمكن أن يتحول إليه الهاتف.
2- أنحف هاتف ذكي في العالم، بتصميم معدني أنيق
بسماكة 5.2 ميليمتر، تقول موتورولا بأن Moto Z هو أنحف هاتف ذكي في العالم، أضف إلى ذلك هيكله المعدني بالكامل الذي تمّت صناعته من نفس جودة الألمنيوم المستخدم في صناعة الطائرات، ما يجعله من أجمل هواتف موتورولا على الإطلاق وأكثرها فخامةً. مع الملاحظة بأن هذا الكلام ينطبق على Moto Z فقط وليس Moto Z Force الذي يمتلك غطاءً خلفيًا من البلاستيك وهو أكثر سماكة.
3- الشحن السريع … جدًا
يأتي الهاتف بتقنية الشحن السريع الخاصة بموتورولا TurboPower، والتي تقدم سرعة شحن مذهلة حيث تمنح بطارية الهاتف 8 ساعات من الاستخدام مقابل 15 دقيقة من الشحن. يعني أنه يكفي أن تشحن الجهاز لمدة ربع ساعة كي تكفيك البطارية نهارًا كاملًا.
ماذا عن Moto Z Force؟
يمتلك Z Force نفس المواصفات العتادية تقريبًا، مع فارق أنه أكثر سماكة لكن هذا يصب في صالح امتلاكه لكاميرا أفضل، وبطارية أكبر. كما أن أبرز ميزة في Forceهي الشاشة المضادة للكسر، حيث تضمن لك موتورولا بأن الشاشة لن تُصاب بأي أذىً مهما أسقطتَ الهاتف، وهذه بحد ذاتها ميزة بالغة الأهمية بالنسبة للكثيرين.
ما رأيك بهاتفي Moto Z و Moto Z Force؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
فكرة Project Ara هي أن جميع أجزاء الهاتف تتألف من قطع Modules قابلة للفك والتركيب، وبالتالي يمكنك ترقية الكاميرا أو البطارية أو مكبرات الصوت أو الذاكرة مثلًا، دون الحاجة لتغيير الهاتف بأكمله.
لكن الهواتف التركيبية بدأت بالظهور فعلًا هذا العام وإن كان ذلك بشكلٍ مختلف نوعًا ما. وكانت شركة إل جي هي السباقة مع هاتف LG G5، لكن ما وصفته الشركة بالهاتف التركيبي لم يرقَ لفكرة مشروع Project Ara إذ لم يقدم إلا عددًا محدودًا من الملحقات تعطي الهاتف بعض الخصائص الإضافية لكنها لا تتيح ترقية وتبديل أجزاءه الرئيسية.
أما موتورولا، المطوّر الأصلي لـ Project Ara (والتي لم تعد تمتلكه الآن حيث احتفظت جوجل بالمشروع عندما باعت موتورولا للينوفو)، فقد أعلنت أمس عن هاتفي Moto Z و Moto Z Force وهما أيضًا هاتفين تركيبيين، بفكرة تشبه من حيث المبدأ ما قدمته إل جي، أي أنك تستطيع تركيب القطع الإضافية لكن ليس تبديل الأجزاء الأصلية، إلا أنها نفذت الفكرة بشكل أفضل، لأنها فتحت تطوير منصة MotoMods للجميع وبالتالي سنرى في المستقبل القريب عددًا كبيرًا من الوحدات المتوافقة، كما أن تركيب القطع يتم بشكل مغنطيسي سهل دون الحاجة لفك أية أجزاء أساسية من الهاتف.
ما رأيك بفكرة الهواتف التركيبية التي ظهرت حتى الآن من إل جي وموتورولا؟ هل تعتقد أنها فكرة ناجحة من حيث المبدأ؟ هل ترى أن فكرة شراء قطعة لتحويل هاتفك إلى عارض ضوئي أو كاميرا بعدسة أفضل وغير ذلك مما يمكن أن يتوفر من الملحقات، هو أمر قد يدفعك فعلًا إلى اختيار أحد هذه الهواتف؟
أخبار أندرويدالتعليقات على مقارنة بين هواتف Moto Z و Galaxy S7 Edge و HTC 10 و LG G5 مغلقة
طرحت شركة لينوفو أمس هاتفي Moto Z و Moto Z Force، كي يكونا الهاتفين الرائدين للشركة هذا العام، وكي يتنافسا بشكل مباشر مع الهواتف البارزة من الشركات الأخرى مثل سامسونج واتش تي سي وإل جي وغيرها.
يقدم الهاتفان مواصفات عتادية قوية تجعل منهما بالفعل أهلًا للمقارنة مع أفضل الهواتف الموجودة في السوق حاليًا، لكن ما يميزهما هو تقنية MotoMods التي تتيح تركيب القطع الملحقة الخاصة بهما في الجهة الخلفية للهاتف بشكل مغنطيسي، بحيث تقوم هذه القطع بإضافة ميزات جديدة، كتحويل الهاتف إلى عارض ضوئي، أو إلى كاميرا بعدسة ذات تقريب بصري، وغير ذلك.
هذه الفكرة شبيهة بما قدمته إل جي في هاتف G5، لكن موتورولا نفذتها بشكلٍ أفضل، إذ أن تركيب القطع الملحقة يتم بشكل مغناطيسي سهل دون الحاجة لفتح الهاتف، كما سيتوفر للهاتفين الجديدين من الناحية النظرية عدد غير محدود من الملحقات لأن موتورولا فتحت برنامج MotoMods لجميع الشركات والمطورين.
سنقدم لكم في هذا الجدول مقارنة من حيث المواصفات العتادية بين Moto Z (و Moto Z Force) مع كل من Samsung Galaxy S7 Edge و HTC 10 و LG G5. دعنا نعرف ما هو الهاتف الأفضل برأيك.
ملاحظة: بحسب دقة وقياس شاشتك، قد تحتاج للتمرير بشكل أفقي فوق الجدول لمشاهدة كامل الأعمدة.
Moto Z / Z Force
Galaxy S7 Edge
HTC 10
LG G5
نظام التشغيل
أندرويد 6.0
أندرويد 6.0
أندرويد 6.0
أندرويد 6.0
الشاشة
التقنية
الدقة
الكثافة
“5.5
AMOLED
1440×2560
535 PPI
“5.5
Super AMOLED
1440×2560
535 PPI
“5.2
Super LCD5
1440×2560
565 PPI
“5.3
LCD
1440×2560
554 PPI
المعالج
التردد
Snapdragon 820
2.2 غيغاهرتز
Snapdragon 820
2.15 غيغاهرتز
أو
Exynos 8890 Octa
2.3 غيغاهرتز
أخبار أندرويدالتعليقات على لينوفو تعلن عن هاتفي Moto Z و Moto Z Force بملحقات قابلة للفك والتركيب مغلقة
كشفت شركة لينوفو اليوم عن هاتفيها الجديدين Moto Z و Moto Z Force بتقنية أطلقت عليها الشركة اسم MotoMods التي تتيح تركيب الملحقات الإضافية لمنح الهاتف ميزات جديدة.
يمتلك الهاتفان في أسفل الجهة الخلفية منهما 16 نقطة تماس تتيح تركيب القطع الملحقة مغناطيسيًا بشكلٍ سهل وثابت لمنح الهاتفين ميزات جديدة، وقد أعلنت الشركة عن مجموعة منها، مثل قطعة تحوّل الهاتف إلى عارض ضوئي Projector، مكبر للصوت عالي الجودة، بطارية إضافية، عدسة ذات تقريب بصري للكاميرا، وغيرها من الملحقات. كما فتحت موتورولا الباب أمام الشركات الأخرى لصناعة القطع (أو الـ Mods) الخاصة بالهاتفين.
هذا يشبه نوعًا ما فكرة الهاتف التركيبي Modular التي طرحتها إل جي في هاتف G5، مع فارقين هامين: الأول هو أن الملحقات الخاصة بموتورولا قابلة للتركيب بسهولة وبشكل مغناطيسي في الجهة الخلفية من الهاتف دون الحاجة لفتح الهاتف أو إزالة البطارية، والثاني هو أن القطع المتوفرة حاليًا مع الهاتف هي البداية فقط حيث سيكون بإمكان أي شركة أخرى إنتاج القطع التي تقدم الأفكار المختلفة لتخصيص الهاتف.
يعتبر Moto Z هو النسخة الأقوى عتاديًا من الهاتفين، وهو أنحف هاتف رائد بسماكة 5.2 ميليمتر فقط ويعمل بمعالج Snapdragon 820 مع 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية ويحمل شاشة بقياس 5.5 إنش بدقة QHD من نوع AMOLED مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل مزودة بمثبت بصري وتقنية التركيز بالليزر، وهو يحمل جهة خلفية مصنوعة من المعدن.
أما Moto Z Force فهو يقدم شاشة مضادة للكسر، ومواصفات أقل من أخيه حيث تأتي شاشته بقياس 5.5 إنش وبدقة HD ويعمل بالمعالج Snapdragon 625 مع 2 أو 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية بحسب الطراز، لكنه يقدم كاميرا أفضل بدقة 21 ميغابيكسل تأتي أيضًا مع التثبيت البصري والتركيز الليزري.
بحسب الشركة سيتوفر الهاتفان في أيلول/سبتمبر القادم، ولا معلومات عن السعر بعد. ونحن ستكون لنا عودة قريبة بالمزيد من التفاصيل حول الهاتفين.
أحدث التعليقات