أخبار أندرويدالتعليقات على نوكيا تُوّفر تطبيق الكاميرا الخاص بهواتفها للتحميل من متجر بلاي مغلقة
هنالك منحى جديد ينتشر بين الشركات المصنعة للهواتف الذكية بالوقت الحاليّ، وهو توفير خدماتها وتطبيقاتها بشكلٍ منفصل على متجر بلاي، وشاهدنا ذلك سابقًا مع سامسونج ومن ثم ون بلس وإتش تي سي، والآن يأتي الدور على شركة HMD المصنعة لهواتف نوكيا، والتي قررت البدء مع تطبيق الكاميرا الخاص بها.
كشفت نوكيا حتى الآن عن ثلاثة هواتف ذكية وهي Nokia 6, Nokia 5 و Nokia 3، واعتمدت الشركة على واجهة تشغيل قريبة جدًا من أندرويد الخام فضلًا عن الالتزام بتحديثات نظام أندرويد خلال وقتٍ سريع، ما يجعل منها أشبه بنسخةٍ جديدة من هواتف نيكسوس. على الرغم من ذلك، وطالما أن نوكيا لم تعتمد واجهة أندرويد الخام بشكلٍ كامل، فإن بعض الفروقات ستكون موجودة ولو كانت ضئيلة، مثل عدم اعتماد تطبيق الكاميرا الرسميّ لنظام أندرويد والمطور من جوجل.
الآن قامت شركة الفنلندية بتوفير تطبيق الكاميرا الخاص بهواتفها على متجر بلاي، وهو يحمل حاليًا رقم النسخة v6.0080.07، ومن خلال نظرةٍ سريعة على المراجعات والتقييمات الخاصة به، يبدو أن المستخدمين غير راضين حاليًا عن أدائه، ولو أن العديد من التقييمات تشير إلى مشاكل التصوير الخاصة بكاميرا هاتف Nokia 3، إلى أن بعضها الآخر يشير لسلبياتٍ ونقاط ضعف تتعلق بالتطبيق نفسه، مثل غياب نمط التصوير البانوراميّ وضعف خيارات التصوير اليدويّ Manual Mode.
بكل الأحوال، فإن توفير التطبيق بشكلٍ منفصل على المتجر يعني أن تحديثه سيكون أسرع، كونه لن يكون مرتبطًا بتحديثات واجهة التشغيل الخاصة بهواتف نوكيا، بل سيكون بالإمكان إضافة ميزات التصوير المختلفة بزمنٍ قصير ولكل المستخدمين.
إن كنتم من مستخدمي هواتف نوكيا، سيكون بإمكانكم تحميل التطبيق وتحديثه من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا.
فعليًا، قامت نوكيا بإعادة تصنيع هواتفها القديمة ولكن بتصميمٍ مختلفٍ قليلًا عن السابق، وذلك كما فعلت مع هاتف Nokia 3310 الذي قامت بإطلاق نسخة محدثة منه أوائل العام الحاليّ.
بالنسبة لهاتف Nokia 105، فهو يأتي مع شاشةٍ بقياس 1.8 إنش مع اعتماده على منصة Nokia S30 Plus كنظام تشغيل، ودعمه للاتصال عبر شريحةٍ أو شريحتين وتواجد بطارية بسعة 800 ميللي آمبير/ساعي والتي من شأنها دعم الاتصال بشكلٍ متواصل حتى مدةٍ تصل لـ 15 ساعة متواصلة. يتمتع الهاتف أيضًا بدعمٍ لقنوات الراديو ولكن الاتصال الخلويّ به محصور بشبكات الجيل الثاني 2G. أخيرًا، وكونه هاتف مخصص للاستخدام الاقتصاديّ، سيتوفر الهاتف الجديد بسعرٍ قدره 14.5 دولار بالنسبة لنسخة الشريحة الواحدة و 15 دولار أمريكيّ بالنسبة لنسخة الشريحتين.
قامت نوكيا باعتماد نفس قياس الشاشة في هاتف Nokia 130 الجديد وهو 1.8 إنش وبدقة QQVGA، ولكن مع ذاكرة داخلية بسعة 8 ميغابايت قابلة للتوسعة حتى 32 غيغابايت عبر بطاقة microSD، والتي من شأنها أن تكون مفيدة جدًا بفضل دعم تشغيل ملفات الموسيقى بصيغة mp3، مع تواجد كاميرا خلفية ودعمٍ للاتصال عبر تقنية بلوتوث.
يمتلك هاتف Nokia 130 بطارية بسعة 1020 ميللي آمبير/ساعي قابلة للإزالة مع منفذ microUSB كما يدعم الاتصال الخلويّ عبر شريحتين ولكن حصرًا لشبكات الجيل الثاني 2G، ونظام التشغيل مبنيّ أيضًا على منصة Nokia S30 Plus. سيتوفر الهاتف بسعرٍ قدره 21.5 دولار أمريكيّ.
أخبار أندرويدالتعليقات على تسريب جديد يكشف عن مُواصفات هاتف Nokia 9 المقبل مغلقة
تستمر الأخبار والإشاعات الخاصة بهاتف Nokia 9 بالظهور، خصوصًا تلك التي تكشف عن عتاد الهاتف ومواصفاته التقنية بعد تجريبه على مؤشرات الأداء، بدون أن ننسى طبعًا الصور المختلفة التي تكشف عن شكله المفترض والتصميم الذي سيمتلكه.
آخر التسريبات هي ما ظهر الأسبوع الماضي على مؤشر AnTuTu، حيث يبدو أنه يتم العمل على تجريب أداء النسخ الأولية من الهاتف. قاعدة بيانات المؤشر الشهير كشفت عن بعض المواصفات العتادية الهامة للهاتف، مثل استخدام شريحة Snapdragon 835 من كوالكوم، وشاشة بدقة QHD مع كاميرتين خلفيتين بدقة 13 ميغابيكسل. المشكلة كانت بحجم الذاكرة العشوائية، حيث أظهرت بيانات المؤشر أنها بسعة 4 غيغابايت، في حين علمنا سابقًا من تسريبٍ آخر أنها ستكون بسعة 8 غيغابايت!
بكل تأكيد، هنالك احتمال كبير أن يتم إطلاق الهاتف بعدة نسخ مختلفة، ولكن إن كان هنالك بالفعل نية لتضمين ذاكرة عشوائية بسعة 8 غيغابايت، فإن هذا يعني – منطقيًا – أن النسخة الأخف ستأتي بسعة 6 غيغابايت، وليس 4 غيغابايت. لا نستطيع الحكم على مدى مصداقية هذه التسريبات، ولكنها تبقى مفيدة في الوقت الحاليّ لأخذ فكرة أو تصورٍ جيد عن ما ستكشف عنه نوكيا مستقبلًا.
فيما يتعلق بتصميم الهاتف، لا يبدو أن نوكيا ستذهب مع المنحى التصميميّ الجديد (والذي أشارت له تسريباتٌ سابقة) والمتمثل باعتماد شاشة تغطي معظم الواجهة الأمامية – كما فعلت سامسونج وإل جي – بل ستبقي على حوافٍ علوية وسفلية تتضمن الكاميرا الأمامية وحساس البصمة. أيضًا، قد تكون هذه المعلومات خاطئة، ولكنها تمثل ما تتحدث عنه معظم التسريبات في الوقت الحاليّ.
الآن تعود الشركة مرةً أخرى لتؤكد أنها ستوفر نسخة Android O لكافة هواتفها الذكية، بما فيها Nokia 3, 5 و Nokia 6 التي تنتمي للشريحة الاقتصادية، وذلك عبر تصريحٍ حصريّ لموقع TechRadar، وهو ما يمثل خبرًا ممتازًا لكل من يسعى لاقتناء أحد هواتف نوكيا.
في هذه الأثناء، تعمل نوكيا على توفير هواتفها بشكلٍ رسميّ حول العالم، وقد أكدت سابقًا أن التوفر العالميّ سيكون أواخر شهر يونيو/حزيران المقبل. من المنتظر أيضًا أن تعلن نوكيا عن بضعة هواتف أخرى خلال النصف الثاني من العام الحاليّ، ومن بينها هاتف Nokia 9 الذي تشير الإشاعات إلى أنه سيكون أيقونة الشركة وهاتفها الرائد.
أخبار أندرويدالتعليقات على بشكلٍ رسميّ: نوكيا ستوفر هواتفها في الأسواق العالمية مع نهاية شهر يونيو مغلقة
بعد البداية الإيجابية والمبيعات القوية التي تمكنت شركة HMD من تحقيقها عبر هاتف Nokia 6 في الصين، ترقب الكثير من المستخدمون الفرصة من أجل اقتناء أحد الهواتف الجديدة التي تحمل اسم العلامة التجارية لشركة نوكيا.
لم تحدد الشركة ما هي الدول التي ستتوفر فيها الهواتف، وأشارت سابقًا إلى أن عددها سيبلغ 120 حول العالم، ما يعني أنها يجب أن تشمل بعض دول الشرق الأوسط والمنطقة العربية.
بهذا الوقت، لا يزال التوفر الرسميّ لهواتف نوكيا محصورًا بالسوق الصينية، ولا يوجد وسيلة للحصول عليها سوى إيجاد طريقة لطلبها من الصين. من الجدير بالذكر أيضًا أن الشركة تعمل على تطوير هاتفها الرائد الذي من المفترض أن يحمل اسم Nokia 9 ومن المتوقع الكشف عنه خلال الربع الثالث من العام الحاليّ.
آخر هذه التسريبات هي نتائج تقييم أحد هواتف نوكيا على مؤشر GeekBench، حيث ظهر الهاتف الذي يحمل الاسم الرمزيّ Nokia Pixel على المؤشر، مع معالجٍ ثنائيّ النواة من كوالكوم وبتردد عملٍ قدره 1.19 غيغاهرتز، مع تضمينه بنسخة أندرويد 7.0 نوجا.
بالنظر للمواصفات، يبدو أن نوكيا ستقوم بإطلاق هواتف تنتمي للفئة الاقتصادية، ولن تعمل فقط على إطلاق هواتفٍ تنتمي للفئة الرائدة أو أعلى الفئة المتوسطة.
فيما عدا ذلك، فإن معظم التسريبات الأخرى تتحدث عن نية نوكيا إطلاقٍ هاتفٍ رائد يحمل قياس شاشة 5.2 أو 5.5 إنش مع دقة 1440×2560 بيكسل، مع الاعتماد على شريحة Snapdragon 821 من كوالكوم و 4 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائيّ. حتى الآن، فإن أغلب الأخبار تشير إلى أن أول هاتف من نوكيا سيصدر خلال معرض الهواتف العالميّ المقبل MWC 2017.
الآن تبدأ المعلومات الخاصة بموعد إطلاق هواتف نوكيا بالظهور، حيث يبدو أن الشركة الفنلندية ستدشن عودتها انطلاقًا من مؤتمر الهواتف العالميّ MWC 2017 المقبل، وبتاريخ 27 فبراير.
تم التأكد من هذه المعلومة عبر إدراج حدث بتنظيم شركة HMD ضمن فعاليات المؤتمر، حيث تتولى شركة HMD مسؤولية إطلاق هواتف نوكيا للسنوات العشر المقبلة وفقًا للعقد الموقع بين الشركتين. لا يوجد أي تفسير لمشاركة الشركة ضمن مؤتمر الهواتف العالميّ إلا عبر إطلاق هاتفٍ جديد يحمل اسم العلامة التجارية لنوكيا.
بهذه الصورة، سيستطيع محبو نوكيا الاطمئنان إلى أن الشركة وأخيرًا ستعود، وسيكون أمامهم الآن عدة أشهر من الترقب والتشويق. فهل ستتمكن الشركة من تدشين عودةٍ قوية لسوق الهواتف الذكية الذي يشهد حاليًا منافسةٍ شرسة بين مختلف الشركات؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على هل هذه أول صورة لهاتف Nokia P1 بنظام أندرويد؟ مغلقة
ما زال الكثير من المستخدمين ينتظرون عودة نوكيا إلى السوق، لكن هذه المرة مع هواتف جديدة بنظام أندرويد، ويبدو أن الشركة تستعد للعودة من خلال هاتف Nokia P1 الذي تم نشر ما يُقال أنها أول صورة مسرّبة له.
للتذكير، فإن مايكروسوفت التي استحوذت على نوكيا في 2014 منعت الشركة من استخدام علامتها التجارية في هواتف جديدة حتى الربع الثالث من العام 2016، وهو ما يُصادف الربع الذي نحن فيه حاليًا!
نعود إلى هاتف Nokia P1، والذي لا نعرف عنه حاليًا إلا الصورة المنشورة أعلاه للأسف، حيث لا توجد فكرة عن المواصفات أو الأسعار ولا موعد التوفر في الأسواق.
المعلومات المتوفرة تقول بأن الهاتف هو من إنتاج شركة فوكسكون Foxconn التي تمتلك المصانع العملاقة الشهيرة التي تقوم بتصنيع الهواتف لصالح الشركات الأخرى مثل آبل وجوجل وبلاك بيري وغيرها. لكن فوكسكون كانت قد استحوذت على شارب Sharp اليابانية قبل أشهر قليلة ما يدل على نية الشركة الدخول في مجال تصميم وتصنيع هواتفها الذكية الخاصة بها مع حقوق استخدام علامة Nokia التجارية.
وما يدعم هذا القول، هو أن الهاتف يبدو مشابهًا من حيث التصميم لهاتف شارب الجديد Sharp Aquos P1 المخصص للأسواق الآسيوية. هذا الشبه دعا البعض للقول بأن صورة Nokia P1 مزيفة في حين دعا آخرين للقول بأنها حقيقية لأن Nokia P1 ما هو إلا Aquos P1 لكن بعلامة نوكيا التجارية وبهدف طرحه في أسواق مختلفة.
بالنسبة لـ Aquos P1 فهو يحمل شاشة بقياس 5.3 إنش بدقة 1080p ومعالج Snapdragon 820 مع 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا خلفية بدقة 22.6 ميغابيكسل وأمامية بدقة 5 ميغابيكسل ويعمل بأندرويد 6.0 (مارشميلو) وهو مضاد للماء والغبار.
بغض النظر عن مدى صحة هذه المعلومات، لكن من المؤكد أن عودة نوكيا (من خلال علامتها التجارية على الأقل) قد اقترب كثيرًا.
أخبار أندرويدالتعليقات على من هي الشركة التي ترغب بعودتها: نوكيا، سوني، أم اتش تي سي؟ مغلقة
بالعودة حتى العام 2010، كان مشهد الهواتف الذكية مُختلفًا تمامًا عن الآن: شركة نوكيا الفنلندية تمتلك أكبر حصة سوقية للهواتف الذكية حول العالم، مع بدء منافسة جدية من شركة آبل وهواتف الأيفون الخاصة بها، وتنامي سريع لهواتف أندرويد مع تردد اسم اتش تي سي كأحدى أهم شركات هواتف أندرويد.
لو نظرنا إلى اليوم، سنُشاهد واقعًا مختلفًا تمامًا: سامسونج تتصدر سوق مبيعات الهواتف الذكية، مع منافسة شرسة من الشركات الصينية مثل هواوي وشياومي ولينوفو، وآبل تُحافظ على حصةٍ سوقية كبيرة. نوكيا غائبة تمامًا عن المنافسة، وإتش تي سي تُصارع للتخلص من أزمتها المالية، وسوني تعاني من مشاكل انخفاض المبيعات.
بالنسبة لنوكيا، فهي تمتلك مسيرةً درامية وحزينة جدًا، بعد المشاكل العديدة التي عصفت بإدارة الشركة وعدم تخطيط الشركة بشكلٍ سليم لمواجهة الصعود السريع والكبير لهواتف أندرويد وأيفون، ومن ثم الضربة القاضية عبر صفقة مايكروسوفت التي جرّدت نوكيا من إمكانية تصنيع هواتف ذكية تحت اسمها حتى نهاية عام 2015. النتيجة كانت خروج نوكيا كليًا من السوق، وهي العملاق الذي هيمن لوحده على أكثر من 50% من سوق الهواتف المحمولة ولفتراتٍ طويلة.
سوني تمتلك اسمًا مرموقًا وجودة تصنيع مُمتازة خصوصًا من ناحية البصريات وجودة الكاميرا، إلا أنها عانت بشكلٍ كبير بسبب المُنافسة مع الهواتف الصينية ذات المُواصفات العالية والأسعار المُنخفضة وقيام سامسونج بإغراق السوق بهواتف من كل المواصفات والفئات، ونفس الأمر ينطبق على شركة إتش تي سي التي كانت يومًا ما الطفل المُدلل لنظام أندرويد وإحدى أكثر الشركات جاذبيةً وابتكارًا من ناحية تصاميم الهواتف، أما الآن فهي تُعاني بسبب انخفاض نسبة المبيعات بشكلٍ حاد، على الرّغم من إطلاقها لهاتفها الرائد HTC 10.
الآن لنتخيل قصةً افتراضية: ستتمكن أحد هذه الشركات من العودة للمنافسة وبشكلٍ قويّ يضعها مع الكبار إلى جانب سامسونج وآبل. من هي الشركة التي تتمنى عودتها؟ ولماذا؟ هل تتمنى عودة نوكيا بفضل تاريخها؟ أم تتمنى عودة سوني بفضل جودة كاميراتها وأجهزتها بشكلٍ عام؟ أم تتمنى عودة إتش تي سي بفضل تصاميمها وجودة تصنيعها؟ هل سيُمثّل غياب هذه الشركات خسارةً لسوق الهواتف الذكية، أم أنها تتحمل اللوم بسبب إصرارها على العمل بنفس المنهج وعدم تفهم حاجات المستخدمين؟ هل تتحمل هذه الشركات مسؤولية قراراتها، أم أنها كانت ضحية للعبة التسويق الكبيرة التي قامت بها الشركات الأخرى؟
بكل الأحوال، انتهى عام 2015 وأصبحت نوكيا الآن قادرة على إنتاج الهواتف، إن قررت هي ذلك. الآن يوجد تسريبٌ جديد تم نشره عبر موقع Android Authority يشير إلى أول صورة للهاتف الجديد الذي تعمل عليه نوكيا.
وفقًا للتسريب، فإن نوكيا ستعود لسوق الهواتف الذكية من بوابة نظام الأندرويد، حيث ستقوم بإطلاق هاتف Nokia A1 الذي ينتمي لفئة الهواتف المتوسطة مع معالج Snapdragon 652 وشاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة Full HD.
بالنسبة للصورة المسربة نفسها، فهي تظهر شكل واجهة نظام تشغيل الهاتف، والتي تبدو غريبة نوعًا ما، حيث لا تشبه واجهة الأندرويد القياسية أو حتى واجهة نظام ويندوز 10 (في حال قررت نوكيا إطلاق نسخ تعتمد على نظام ويندوز 10) وهي على الأغلب واجهة Nokia Z Launcher الخاصة بنوكيا.
حاليًا، فإن هذا الخبر هو أول خبر يشير لعودة نوكيا لقطاع الهواتف الذكية، وأعتقد شخصيًا أنه سيكون من الرائع عودة شركة عريقة مثل نوكيا لتكون أحد أبرز اللاعبين في هذا المجال. على الرغم من النكسات الكارثية التي أصابت الشركة، فإن الشركة تمتلك خبرة كبيرة وتاريخًا هامًا في مسيرة تطور صناعة الهواتف وصولًا للهواتف الذكية، وأعتقد أنها تمتلك المقومات اللازمة لتقدم للمستخدمين منتجاتٍ بجودةٍ عالية.
بالنسبة لكم، هل تتمنون عودة نوكيا لتصنيع الهواتف الذكية؟ أم أنه لم يعد هنالك أي شيء جديد تستطيع أن تقدمه الشركة في هذا المجال؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات